أحدث الأخبار مع #EPSAIV


أخبار ليبيا 24
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا 24
ليبيا تطرح 22 منطقة نفطية للتنقيب أول مرة منذ 17 عاماً
أخبار ليبيا 24 ليبيا تطلق أكبر جولة استكشاف نفطي منذ 17 عاماً لتعزيز الإنتاج في خطوة هي الأكبر منذ عام 2006، أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا عن طرح 22 منطقة للتنقيب عن النفط وتطويرها، ضمن جولة عطاءات دولية تهدف إلى زيادة الإنتاج وتعويض سنوات من التراجع بسبب الاضطرابات السياسية. وتشمل المناطق المطروحة 11 قطعة برية و11 بحرية، موزعة على أحواض سرت ومرزق وغدامس وبرقة، بالإضافة إلى مناطق بحرية في المتوسط، مما يعكس استراتيجية لتعزيز الاحتياطيات غير المستغلة. ووفقاً لتصريحات رئيس المؤسسة، مسعود سليمان، خلال لقاء مع مستثمرين في لندن، فإن العقود ستُبرم بنموذج 'تقاسم الإنتاج' (ابسا)، الذي يقدم شروطاً أكثر جذباً مقارنة بالنموذج السابق (EPSA IV)، مع ضمانات للمستثمرين في ظل بيئة تنافسية. وأكد سليمان أن ليبيا تستهدف رفع إنتاجها النفطي، الذي يبلغ حالياً 1.38 مليون برميل يومياً، بعد أن خسرت 200 ألف برميل يومياً منذ 2011 بسبب الأزمات. مكامن الثروة غير المستغلة كشفت المؤسسة النقاب عن تفاصيل الجولة الـ24 للاستكشاف، التي تغطي مساحة 28 ألف كم²، وتستهدف احتياطيات تقدر بنحو 91 مليار برميل من المكافئ النفطي. كما أعلنت عن خطة منفصلة لإعادة تأهيل 1000 بئر مغلقة بتمويل كامل من شركات أجنبية، في محاولة لتخفيف الأعباء المالية عن المؤسسة. ورغم أن ليبيا تمتلك أحد أكبر احتياطيات النفط في إفريقيا، إلا أن عدم الاستقرار السياسي أعاق استغلالها بالكامل. إلا أن النمو الأخير في الإنتاج بنحو 400 ألف برميل يومياً خلال عامين يُعتبر مؤشراً إيجابياً، وفقاً لسليمان، الذي أشار إلى أن القطاع النفطي ما يزال يمثل 90% من إيرادات الموازنة العامة. التحديات والفرص تواجه ليبيا منافسة شرسة من دول مثل الجزائر والعراق في جذب الاستثمارات النفطية، لكن المزايا الجيولوجية لاحتياطياتها، خاصة في حوض سرت، تعطيها أفضلية محتملة. كما أن التوجه نحو العقود المرنة قد يخفف مخاوف المستثمرين، رغم أن بعض المحللين يشيرون إلى أن الضمانات الأمنية والقانونية تبقى عاملاً حاسماً. يأتي هذا الإطلاق في وقت تسعى فيه ليبيا لتعويض خسائر السنوات الماضية، حيث شكلت صادرات النفط 60% من الناتج المحلي الإجمالي في 2020. ومع عودة الاهتمام الدولي، قد تشهد السنوات القادمة تحولاً في القطاع، شرط أن تُترجم الخطط إلى واقع ملموس.


أخبار ليبيا
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
ليبيا تطرح 22 منطقة نفطية للتنقيب أول مرة منذ 17 عاماً
في خطوة هي الأكبر منذ عام 2006، أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا عن طرح 22 منطقة للتنقيب عن النفط وتطويرها، ضمن جولة عطاءات دولية تهدف إلى زيادة الإنتاج وتعويض سنوات من التراجع بسبب الاضطرابات السياسية. وتشمل المناطق المطروحة 11 قطعة برية و11 بحرية، موزعة على أحواض سرت ومرزق وغدامس وبرقة، بالإضافة إلى مناطق بحرية في المتوسط، مما يعكس استراتيجية لتعزيز الاحتياطيات غير المستغلة. ووفقاً لتصريحات رئيس المؤسسة، مسعود سليمان، خلال لقاء مع مستثمرين في لندن، فإن العقود ستُبرم بنموذج 'تقاسم الإنتاج' (ابسا)، الذي يقدم شروطاً أكثر جذباً مقارنة بالنموذج السابق (EPSA IV)، مع ضمانات للمستثمرين في ظل بيئة تنافسية. وأكد سليمان أن ليبيا تستهدف رفع إنتاجها النفطي، الذي يبلغ حالياً 1.38 مليون برميل يومياً، بعد أن خسرت 200 ألف برميل يومياً منذ 2011 بسبب الأزمات. كشفت المؤسسة النقاب عن تفاصيل الجولة الـ24 للاستكشاف، التي تغطي مساحة 28 ألف كم²، وتستهدف احتياطيات تقدر بنحو 91 مليار برميل من المكافئ النفطي. كما أعلنت عن خطة منفصلة لإعادة تأهيل 1000 بئر مغلقة بتمويل كامل من شركات أجنبية، في محاولة لتخفيف الأعباء المالية عن المؤسسة. ورغم أن ليبيا تمتلك أحد أكبر احتياطيات النفط في إفريقيا، إلا أن عدم الاستقرار السياسي أعاق استغلالها بالكامل. إلا أن النمو الأخير في الإنتاج بنحو 400 ألف برميل يومياً خلال عامين يُعتبر مؤشراً إيجابياً، وفقاً لسليمان، الذي أشار إلى أن القطاع النفطي ما يزال يمثل 90% من إيرادات الموازنة العامة. تواجه ليبيا منافسة شرسة من دول مثل الجزائر والعراق في جذب الاستثمارات النفطية، لكن المزايا الجيولوجية لاحتياطياتها، خاصة في حوض سرت، تعطيها أفضلية محتملة. كما أن التوجه نحو العقود المرنة قد يخفف مخاوف المستثمرين، رغم أن بعض المحللين يشيرون إلى أن الضمانات الأمنية والقانونية تبقى عاملاً حاسماً. يأتي هذا الإطلاق في وقت تسعى فيه ليبيا لتعويض خسائر السنوات الماضية، حيث شكلت صادرات النفط 60% من الناتج المحلي الإجمالي في 2020. ومع عودة الاهتمام الدولي، قد تشهد السنوات القادمة تحولاً في القطاع، شرط أن تُترجم الخطط إلى واقع ملموس. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من اخبار ليبيا 24


أخبار ليبيا
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
ليبيا تعرض مناطق نفطية للتنقيب في مؤتمر بلندن
كشفت وكالة رويترز أن ليبيا تستعد لطرح 22 منطقة للتنقيب عن النفط وتطويره، وذلك في أول جولة عطاءات من نوعها منذ أكثر من 17 عاما، مشيرة إلى أن الصفقات ستتم بموجب عقود تقاسم الإنتاج. وتأتي جولة العطاءات الجديدة، التي أُعلن عنها في الثالث من مارس، في وقت تسعى فيه ليبيا، إلى زيادة إنتاجها النفطي. ونقلت الوكالة عن رئيس المؤسسة الوطنية للنفط مسعود سليمان، خلال حدث للمستثمرين المحتملين في لندن، قوله إن المناطق المطروحة مقسمة بالتساوي بين المناطق البرية والبحرية. ووفقا للمؤسسة الوطنية للنفط، يبلغ إنتاج ليبيا الحالي من الخام حوالي 1.4 مليون برميل يوميا، أي أقل بمقدار 200 ألف برميل يوميا من ذروته قبل عام 2011. وقال رئيس المؤسسة الوطنية للنفط، سليمان مسعود، لرويترز على هامش الحدث إن الجولة أثارت بالفعل اهتماما كبيرا لدى شركات النفط العالمية منذ إطلاقها في أوائل مارس. وأشارت رويترز إلى أن المستثمرين الأجانب كانوا مترددين في ضخ الأموال في ليبيا، بسبب حالة الفوضى التي تعيشها منذ عام 2011. وصرح وزير النفط خليفة عبد الصادق في نفس الحدث بأن العطاءات ستشمل مناطق في بعض الأحواض الأكثر إنتاجية في البلاد، بما في ذلك أحواض سرت ومرزق وغدامس، بالإضافة إلى مناطق بحرية في البحر الأبيض المتوسط. كما أظهر عرض تقديمي لمسؤولين آخرين في المؤسسة أن المناطق المطروحة ستكون بموجب نموذج 'اتفاقية تقاسم الإنتاج' (PSA)، ليحل محل نموذج 'اتفاقيات الاستكشاف ومقاسمة الإنتاج – الجيل الرابع' (EPSA IV) الأكثر صرامة والذي اعتمدته ليبيا في جولات العطاءات السابقة وكان يقدم عوائد أقل للمستثمرين. وتتوقع المؤسسة الوطنية للنفط توقيع العقود الجديدة بين 22 و30 نوفمبر القادم. المصدر: رويترز The post ليبيا تعرض مناطق نفطية للتنقيب في مؤتمر بلندن appeared first on ليبيا الأحرار. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من قناة ليبيا الاحرار