أحدث الأخبار مع #ESS


صدى الالكترونية
١٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صدى الالكترونية
هيفاء الجديع: لا مستجدات حول إعفاء المواطنين من تأشيرة شنغن
أكدت سفيرة المملكة لدى الاتحاد الأوروبي، هيفاء الجديع، عدم وجود تحديثات جديدة بشأن إعفاء المواطنين السعوديين من تأشيرة شنغن. وأوضحت الجديع في تصريحات إعلامية، أن العمل على هذا الملف مستمر منذ عامين، دون أن يشهد أي تقدم جديد في الوقت الراهن. ويأتي ذلك في وقت أعلن فيه الاتحاد الأوروبي عن تطبيق نظام الدخول والخروج الجديد 'ESS' اعتبارًا من 10 نوفمبر المقبل، وهو نظام إلكتروني يهدف إلى تقليل وقت الانتظار عند منافذ الدخول والاستغناء عن الختم التقليدي. يُذكر أن سفير الاتحاد الأوروبي لدى السعودية كريستوف فارنو، أشار مؤخرًا إلى وجود مساع لتعزيز التعاون بين الجانبين، بما في ذلك العمل على إعفاء المواطنين من تأشيرة الدخول إلى أوروبا.


خبرني
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- خبرني
انطلاق المرحلة 6 من برنامج توفير فرص عمل للاجئين السوريين في الاردن
خبرني - انطلقت المرحلة السادسة من برنامج "الاستثمار كثيف العمالة في الأردن" (EIIP) بهدف رئيسي يتمثل في خلق فرص عمل قصيرة الأمد تُمكّن اللاجئين السوريين والمجتمعات الأردنية المستضيفة من كسب دخل خاص بهم، ما يخفف من أعبائهم المالية اليومية. وكان بدأ البرنامج عام 2016 بهدف توفير فرص عمل فورية للاجئين السوريين والمجتمعات الأردنية المضيفة، ومنذ ذلك الحين، تطور المشروع ليشمل إلى جانب خلق فرص العمل، تنفيذ مشاريع بناء وصيانة للبنية التحتية العامة، وتدريب المستفيدين على مهارات جديدة تعزز من فرصهم في سوق العمل الأردني، مع المحافظة على مبادئ العمل اللائق وتحقيق الفائدة الاقتصادية المحلية الناتجة عن التوظيف واسع النطاق، بحسب الغد. وجاء البرنامج ضمن التزامات الأردن في "الميثاق الأردني" الذي قُدم خلال مؤتمر لندن لدعم سورية والمنطقة في شباط (فبراير) 2016، حيث تعهّد الأردن بتوفير ما يصل إلى 200 ألف تصريح عمل للاجئين السوريين. وتم تقديم هذا البرنامج بتمويل من الحكومة الألمانية من خلال بنك التنمية الألماني (KfW)، ويهدف إلى دعم الحكومة لتوفير فرص عمل فورية للاجئين السوريين من النساء والرجال وأفراد المجتمعات المستضيفة، من خلال منهجية الاستثمار كثيف العمالة، بما يساهم أيضا في تحسين البنية التحتية المحلية. والهدف من هذه المهمة هو التأكد من التزام الشركاء المنفذين بالشروط المالية والإدارية المتفق عليها، وضمان تقديم الوثائق في الوقت المناسب، والاستجابة لشكاوى العمال المالية التي ترد عبر الخط الساخن، إلى جانب مراقبة الأعمال الميدانية بشكل عام. وسيقوم مساعد الميدان بمهام، منها تنفيذ 16 زيارة ميدانية شهريا موزعة على 5 محافظات و8 مواقع عمل، وتقديم تقارير مفصلة عن نتائج معالجة الضمان الاجتماعي، وتقييم الإدارة المالية والإدارية للشركاء. ومن المهام أيضا، الاستجابة لجميع الشكاوى المالية للعمال عبر الخط الساخن، وتقديم تقارير يومية عن حالتها، وتقديم تقارير أسبوعية عن مدى التزام الشركاء بنموذج تدقيق شامل يشمل الجوانب المالية والإدارية وبيئة وصحة وسلامة العمل (ESS)، ورفع الملاحظات حسب الحاجة. كما تشمل توزيع بطاقات الصراف الآلي (ATM) والرموز السرية للعمال في مواقع العمل، وتوثيق عملية التوزيع بالأدلة اللازمة، إضافة إلى تنفيذ أي مهام أخرى تُطلب حسب الحاجة. وسيتم دفع الأجور بشكل شهري بناءً على عدد أيام العمل المحددة، بشرط تسليم المخرجات التالية بما يرضي منظمة العمل الدولية، وهي 16 تقريرا ميدانيا شهريا عن نتائج الضمان الاجتماعي وتقييم الشركاء، و20 إلى 22 تقريرا شهريا حول شكاوى العمال المالية، وتقارير أسبوعية عن التزام الشركاء بنموذج التقييم الإداري والمالي وESS، إضافة الى تقرير شهري موثّق عن توزيع بطاقات ATM والرموز السرية للعمال. أما بالنسبة لخطوط الإشراف، فيعمل مساعد الميدان تحت التوجيه العام للمستشار الفني الرئيسي وبإشراف مباشر من مسؤول الشؤون الإدارية والمالية في البرنامج. والمؤهلات المطلوبة هي درجة بكالوريوس في المحاسبة أو المالية أو إدارة الأعمال أو تخصص ذو صلة وخبرة لا تقل عن سنتين في مجال الإدارة المالية. وتعتبر الخبرة السابقة مع الجهات الحكومية ميزة إضافية، إضافة إلى مهارات عملية في استخدام الحاسوب، والبريد الإلكتروني، وأنظمة المعلومات الإدارية ذات الصلة. أما بالنبسة للغات المطلوبة فهي إجادة اللغة العربية كلغة أم، ومستوى معقول في اللغة الإنجليزية. ومن بين الكفاءات الأساسية التسع في منظمة العمل الدولية، يُعتبر التركيز على الجودة، والتواصل، والتعاون، والنزاهة، والشفافية، وخدمة العملاء من أبرز المهارات المطلوبة لهذا المنصب. ومدة التعاقد ستكون 141 يوم عمل فعّالا، تبدأ من 15 حزيران (يونيو) 2025 وحتى 31 كانون الأول (ديسمبر) 2025.

سرايا الإخبارية
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سرايا الإخبارية
انطلاق المرحلة 6 من برنامج توفير فرص عمل للاجئين السوريين
سرايا - انطلقت المرحلة السادسة من برنامج "الاستثمار كثيف العمالة في الأردن" (EIIP) بهدف رئيسي يتمثل في خلق فرص عمل قصيرة الأمد تُمكّن اللاجئين السوريين والمجتمعات الأردنية المستضيفة من كسب دخل خاص بهم، ما يخفف من أعبائهم المالية اليومية. وكان بدأ البرنامج عام 2016 بهدف توفير فرص عمل فورية للاجئين السوريين والمجتمعات الأردنية المضيفة، ومنذ ذلك الحين، تطور المشروع ليشمل إلى جانب خلق فرص العمل، تنفيذ مشاريع بناء وصيانة للبنية التحتية العامة، وتدريب المستفيدين على مهارات جديدة تعزز من فرصهم في سوق العمل الأردني، مع المحافظة على مبادئ العمل اللائق وتحقيق الفائدة الاقتصادية المحلية الناتجة عن التوظيف واسع النطاق. وجاء البرنامج ضمن التزامات الأردن في "الميثاق الأردني" الذي قُدم خلال مؤتمر لندن لدعم سورية والمنطقة في شباط (فبراير) 2016، حيث تعهّد الأردن بتوفير ما يصل إلى 200 ألف تصريح عمل للاجئين السوريين. وتم تقديم هذا البرنامج بتمويل من الحكومة الألمانية من خلال بنك التنمية الألماني (KfW)، ويهدف إلى دعم الحكومة لتوفير فرص عمل فورية للاجئين السوريين من النساء والرجال وأفراد المجتمعات المستضيفة، من خلال منهجية الاستثمار كثيف العمالة، بما يساهم أيضا في تحسين البنية التحتية المحلية. والهدف من هذه المهمة هو التأكد من التزام الشركاء المنفذين بالشروط المالية والإدارية المتفق عليها، وضمان تقديم الوثائق في الوقت المناسب، والاستجابة لشكاوى العمال المالية التي ترد عبر الخط الساخن، إلى جانب مراقبة الأعمال الميدانية بشكل عام. وسيقوم مساعد الميدان بمهام، منها تنفيذ 16 زيارة ميدانية شهريا موزعة على 5 محافظات و8 مواقع عمل، وتقديم تقارير مفصلة عن نتائج معالجة الضمان الاجتماعي، وتقييم الإدارة المالية والإدارية للشركاء. ومن المهام أيضا، الاستجابة لجميع الشكاوى المالية للعمال عبر الخط الساخن، وتقديم تقارير يومية عن حالتها، وتقديم تقارير أسبوعية عن مدى التزام الشركاء بنموذج تدقيق شامل يشمل الجوانب المالية والإدارية وبيئة وصحة وسلامة العمل (ESS)، ورفع الملاحظات حسب الحاجة. كما تشمل توزيع بطاقات الصراف الآلي (ATM) والرموز السرية للعمال في مواقع العمل، وتوثيق عملية التوزيع بالأدلة اللازمة، إضافة إلى تنفيذ أي مهام أخرى تُطلب حسب الحاجة. وسيتم دفع الأجور بشكل شهري بناءً على عدد أيام العمل المحددة، بشرط تسليم المخرجات التالية بما يرضي منظمة العمل الدولية، وهي 16 تقريرا ميدانيا شهريا عن نتائج الضمان الاجتماعي وتقييم الشركاء، و20 إلى 22 تقريرا شهريا حول شكاوى العمال المالية، وتقارير أسبوعية عن التزام الشركاء بنموذج التقييم الإداري والمالي وESS، إضافة الى تقرير شهري موثّق عن توزيع بطاقات ATM والرموز السرية للعمال. أما بالنسبة لخطوط الإشراف، فيعمل مساعد الميدان تحت التوجيه العام للمستشار الفني الرئيسي وبإشراف مباشر من مسؤول الشؤون الإدارية والمالية في البرنامج. والمؤهلات المطلوبة هي درجة بكالوريوس في المحاسبة أو المالية أو إدارة الأعمال أو تخصص ذو صلة وخبرة لا تقل عن سنتين في مجال الإدارة المالية. وتعتبر الخبرة السابقة مع الجهات الحكومية ميزة إضافية، إضافة إلى مهارات عملية في استخدام الحاسوب، والبريد الإلكتروني، وأنظمة المعلومات الإدارية ذات الصلة. أما بالنبسة للغات المطلوبة فهي إجادة اللغة العربية كلغة أم، ومستوى معقول في اللغة الإنجليزية. ومن بين الكفاءات الأساسية التسع في منظمة العمل الدولية، يُعتبر التركيز على الجودة، والتواصل، والتعاون، والنزاهة، والشفافية، وخدمة العملاء من أبرز المهارات المطلوبة لهذا المنصب. ومدة التعاقد ستكون 141 يوم عمل فعّالا، تبدأ من 15 حزيران (يونيو) 2025 وحتى 31 كانون الأول (ديسمبر) 2025. الغد


هبة بريس
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- هبة بريس
اختتام فعاليات "هاكاتون الشرق" لتعزيز رقمنة مؤسسات الاقتصاد الاجتماعي والتضامني
اختتمت، أمس الأحد، فعاليات 'هاكاتون الشرق' (Hackathon Oriental)، الذي شكل منصة مفتوحة للابتكار والإبداع، حيث تنافس المشاركون على تطوير حلول رقمية لدعم رقمنة مؤسسات الاقتصاد الاجتماعي والتضامني (ESS). ونظمت هذه التظاهرة من قبل المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير (ENCG) بوجدة وجامعة محمد الأول، بشراكة مع المركز الجهوي للاستثمار بجهة الشرق، ومؤسسة عبد القادر بن صالح، والصحافة الفيدرالية الجهوية، في إطار دعم وتشجيع الشباب على تطوير حلول مبتكرة لمواجهة التحديات التكنولوجية وريادة الأعمال. وشهدت المسابقة مشاركة 14 فريقًا من مختلف التخصصات، حيث عملوا طيلة أيام المنافسة على بلورة مشاريع رقمية مبتكرة تهدف إلى تسهيل عمل مؤسسات الاقتصاد الاجتماعي والتضامني وتحسين أدائها الإداري والتجاري عبر حلول تقنية متقدمة. ويعد هذا الحدث فرصة لتعزيز قدرات الطلبة والشباب في مجال التحول الرقمي، من خلال تمكينهم من بيئة تنافسية تدفعهم إلى الإبداع وتطوير أفكار قابلة للتطبيق، مما يعزز مساهمتهم في التنمية الاقتصادية والاجتماعية. كما شكل 'هاكاتون الشرق' فضاءً للتفاعل بين المشاركين والخبراء في مجالات التكنولوجيا والتسيير، حيث استفاد المتسابقون من تأطير وتوجيه من قبل مهنيين وأساتذة جامعيين، مما ساعدهم على تحسين أفكارهم ومشاريعهم. وفي هذا السياق، أكد عادل راشدي، مدير هاكاطون الشرق، في تصريح لجريدتنا، أن هذه المبادرة تعكس الأهمية المتزايدة للرقمنة في تطوير الاقتصاد الاجتماعي والتضامني، باعتباره رافعة أساسية لتعزيز الإدماج الاقتصادي والاجتماعي وتحقيق التنمية المستدامة. وأشار إلى أن الحلول التي تم تطويرها خلال المسابقة من شأنها المساهمة في تحسين أداء التعاونيات والجمعيات والمقاولات الصغيرة، من خلال تبني أدوات تكنولوجية تسهل التسيير والتسويق الرقمي وتطوير الخدمات. وابرز هذا النوع من المسابقات فرصة سانحة لتعزيز التقائية الجهود بين الفاعلين في مجال الابتكار وريادة الأعمال، وتحفيز الشباب على تبني الحلول التكنولوجية كأداة رئيسية لتطوير المشاريع. ومن جهته اوضح أشرف وشات، عضو فريق أطلقنا عليه اسم 'المساعدون الاجتماعيون' الفائز بالرتبة الأولى للمسابقة، أن مشروعهم هو عبارة عن منصة تجمع الجمعيات ذات الأهداف التطوعية، وكذا الشباب المتطوعين وتمكينهم من فضاء يساعدهم على التواصل بشكل سلسل من أجل تقديم او تلقي العروض التطوعية، خاصة وأن المغرب مقبل على تنظيم كأس العالم مع ما يعنيه ذلك من حاجة ماسة إلى متطوعين شباب لانجاح هذه التظاهرة. وتبرز هذه التظاهرة مدى انخراط الجامعة في دعم الإبداع الطلابي، عبر خلق جسور بين التكوين الأكاديمي والممارسات التطبيقية التي يستوجبها سوق الشغل، خاصة في ظل التحولات الرقمية المتسارعة. ويأتي 'هاكاتون الشرق' في سياق الاهتمام المتزايد بالتحول الرقمي كوسيلة لتحسين أداء المؤسسات وتعزيز تنافسيتها، حيث تسعى مثل هذه المبادرات إلى ترسيخ ثقافة الابتكار وريادة الأعمال لدى الشباب، وتحفيزهم على استثمار مهاراتهم في خلق حلول مبتكرة تخدم التنمية المحلية. مقالات ذات صلة


هبة بريس
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- هبة بريس
اختتام فعاليات 'هاكاتون الشرق' لتعزيز رقمنة مؤسسات الاقتصاد الاجتماعي والتضامني
اختتمت، أمس الأحد، فعاليات 'هاكاتون الشرق' (Hackathon Oriental)، الذي شكل منصة مفتوحة للابتكار والإبداع، حيث تنافس المشاركون على تطوير حلول رقمية لدعم رقمنة مؤسسات الاقتصاد الاجتماعي والتضامني (ESS). ونظمت هذه التظاهرة من قبل المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير (ENCG) بوجدة و جامعة محمد الأول ، بشراكة مع المركز الجهوي للاستثمار بجهة الشرق، ومؤسسة عبد القادر بن صالح، والصحافة الفيدرالية الجهوية، في إطار دعم وتشجيع الشباب على تطوير حلول مبتكرة لمواجهة التحديات التكنولوجية وريادة الأعمال. وشهدت المسابقة مشاركة 14 فريقًا من مختلف التخصصات، حيث عملوا طيلة أيام المنافسة على بلورة مشاريع رقمية مبتكرة تهدف إلى تسهيل عمل مؤسسات الاقتصاد الاجتماعي والتضامني وتحسين أدائها الإداري والتجاري عبر حلول تقنية متقدمة. ويعد هذا الحدث فرصة لتعزيز قدرات الطلبة والشباب في مجال التحول الرقمي، من خلال تمكينهم من بيئة تنافسية تدفعهم إلى الإبداع وتطوير أفكار قابلة للتطبيق، مما يعزز مساهمتهم في التنمية الاقتصادية والاجتماعية. كما شكل 'هاكاتون الشرق' فضاءً للتفاعل بين المشاركين والخبراء في مجالات التكنولوجيا والتسيير، حيث استفاد المتسابقون من تأطير وتوجيه من قبل مهنيين وأساتذة جامعيين، مما ساعدهم على تحسين أفكارهم ومشاريعهم. وفي هذا السياق، أكد عادل راشدي، مدير هاكاطون الشرق، في تصريح لجريدتنا، أن هذه المبادرة تعكس الأهمية المتزايدة للرقمنة في تطوير الاقتصاد الاجتماعي والتضامني، باعتباره رافعة أساسية لتعزيز الإدماج الاقتصادي والاجتماعي وتحقيق التنمية المستدامة. وأشار إلى أن الحلول التي تم تطويرها خلال المسابقة من شأنها المساهمة في تحسين أداء التعاونيات والجمعيات والمقاولات الصغيرة، من خلال تبني أدوات تكنولوجية تسهل التسيير والتسويق الرقمي وتطوير الخدمات. وابرز هذا النوع من المسابقات فرصة سانحة لتعزيز التقائية الجهود بين الفاعلين في مجال الابتكار وريادة الأعمال، وتحفيز الشباب على تبني الحلول التكنولوجية كأداة رئيسية لتطوير المشاريع. ومن جهته اوضح أشرف وشات، عضو فريق أطلقنا عليه اسم 'المساعدون الاجتماعيون' الفائز بالرتبة الأولى للمسابقة، أن مشروعهم هو عبارة عن منصة تجمع الجمعيات ذات الأهداف التطوعية، وكذا الشباب المتطوعين وتمكينهم من فضاء يساعدهم على التواصل بشكل سلسل من أجل تقديم او تلقي العروض التطوعية، خاصة وأن المغرب مقبل على تنظيم كأس العالم مع ما يعنيه ذلك من حاجة ماسة إلى متطوعين شباب لانجاح هذه التظاهرة. وتبرز هذه التظاهرة مدى انخراط الجامعة في دعم الإبداع الطلابي، عبر خلق جسور بين التكوين الأكاديمي والممارسات التطبيقية التي يستوجبها سوق الشغل، خاصة في ظل التحولات الرقمية المتسارعة.