أحدث الأخبار مع #EliteDepot


صحيفة المواطن
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة المواطن
انتقادات تلاحق مرشح ترامب لـ إف بي آي
تعرض كاش باتيل، مرشح دونالد ترامب لمنصب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، للتدقيق بسبب علاقاته التجارية، بما في ذلك امتلاك أسهم في مجموعة تمتلك شركة 'شين'، الصينية والمتهمة باستخدام العمالة القسرية. أسهم باتيل والذمة المالية وصرح باتيل في نموذج الإفصاح المالي أنه يمتلك أسهما بقيمة تتراوح بين مليون وخمسة ملايين دولار في Elite Depot، وهي مجموعة في جزر كايمان تمتلك شركة 'شين' وفقًا لسجلات الأعمال في المملكة المتحدة. فيما كانت الحصة هي أكبر أصل في إفصاح باتيل، وفق تقرير لصحيفة 'فايننشال تايمز'. واتهمت جماعات حقوق الإنسان والمشرعين الأمريكيين، بما في ذلك الجمهوري ماركو روبيو، السيناتور السابق عن ولاية فلوريدا والذي يشغل الآن منصب وزير خارجية ترامب، شركة شين باستخدام العمالة القسرية في عملياتها في الصين. مرشح مثير للجدل في موازاة ذلك باتيل، الذي شغل لفترة وجيزة منصب نائب القائم بأعمال مدير الاستخبارات الوطنية في إدارة ترامب الأولى، لم يعد يعمل في Elite Depot. لكن في نموذج الإفصاح الخاص به، قال إنه سيحتفظ بأسهمه المقيدة حيث تم منح الشريحة الأولى من الأسهم في الأول من فبراير، بعد يومين من جلسة تأكيده في مجلس الشيوخ. ويعد باتيل أحد أكثر المرشحين إثارة للجدل في إدارة ترامب حيث يُنظر إليه على أنه موالٍ لترامب، وقد دافع عن نظريات المؤامرة اليمينية المتطرفة QAnon وهدد بالانتقام من معارضي حركة الرئيس 'ماجا' في الحكومة ووسائل الإعلام. كذلك تعهد بإغلاق مقر مكتب التحقيقات الفيدرالي في واشنطن 'منذ اليوم الأول وإعادة فتحه في اليوم التالي كمتحف لـ'الدولة العميقة'، والتي تعهد باستئصالها من وكالات إنفاذ القانون الأميركية. باتيل هو أيضًا عضو مجلس إدارة مجموعة ترامب للإعلام والتكنولوجيا، التي تدير منصة 'تروث سوشيال' التابعة للرئيس.


الشرق السعودية
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق السعودية
مرشح ترمب لقيادة FBI يواجه انتقادات لامتلاكه أسهماً في شركة صينية
تعرض مرشح الرئيس الأميركي دونالد ترمب لقيادة منصب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI، كاش باتيل، للتدقيق بسبب علاقاته التجارية، بما في ذلك امتلاكه أسهماً في مجموعة تمتلك تطبيق "شي إن" Shein الصيني للأزياء، حسبما أفادت صحيفة "فاينانشيال تايمز". وصرح باتيل في نموذج الإفصاح المالي، بأنه يمتلك أسهماً بقيمة تتراوح بين مليون و5 ملايين دولار في Elite Depot، وهي مجموعة في جزر كايمان، تمتلك تطبيق "شي إن" وفق ما أظهرته سجلات الأعمال في بريطانيا. وفي إفصاحه المالي، قال باتيل إنه تلقى دخلاً من صحيفة Epoch Times، المناهضة للحزب الشيوعي الصيني والتابعة لجماعة فالون جونج، المنشقة. وشغل باتيل، لفترة وجيزة، منصب نائب القائم بأعمال مدير الاستخبارات الوطنية في إدارة ترمب الأولى، ولم يعد يعمل في Elite Depot، لكن في نموذج الإفصاح الخاص به، قال إنه "سيحتفظ بأسهمه المقيدة". وأثناء عمله في Elite Depot، انتقد باتيل شركة "تيمو" Temu، المنافسة لـ Shein، في مقالات رأي نُشرت في وسائل الإعلام الأميركية، إذ زعم في مقال نشرته صحيفة "واشنطن تايمز"، أن "تيمو كانت تشكل تهديداً أكبر بكثير للولايات المتحدة من تطبيق تيك توك الصيني". انتقادات ديمقراطية في الإطار، كتب كريس مورفي، عضو مجلس الشيوخ الديمقراطي على منصة "إكس": "عمل مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي القادم لمدة 8 أشهر كمستشار أزياء لشركة قابضة غامضة في جزر كايمان المرتبطة بمصنع عمالة قسرية من الحزب الشيوعي الصيني، ويحصل على ما يصل إلى 5 ملايين دولار كرسوم... ماذا حدث؟". بدوره، كتب راش دوشي، المسؤول الصيني السابق في مجلس الأمن القومي في إدارة الرئيس السابق جو بايدن على منصة "إكس": "علاقات باتيل مع شي إن كانت صادمة، خاصة وسط تقارير تفيد بأن مكتب التحقيقات الفيدرالي سيقلل من تركيزه على عمليات نفوذ الحكومة الصينية في الولايات المتحدة". وأرجأت لجنة القضاء في مجلس الشيوخ، الخميس، التصويت على ما إذا كانت سترسل ترشيح باتيل إلى مجلس الشيوخ بالكامل للتأكيد، بعد اعتراضات من الديمقراطيين. وعندما سُئل عن انتقاد دوشي، سلط المتحدث باسم باتيل الضوء على تعليق في جلسة تأكيد المرشح، قال فيه إن "أولويات الأمن القومي ستشمل التجسس من قبل الحزب الشيوعي الصيني، الذي انتشر على نطاق واسع في بلادنا خلال السنوات الخمس الماضية". كما رفض المتحدث، الانتقادات الصادرة من إدارة بايدن، قائلاً إنها "سمحت لبالون (منطاد التجسس) الحزب الشيوعي الصيني بالتحليق عبر أميركا"، مضيفاً: "سمح هذا للحزب الشيوعي الصيني بشراء الأراضي الزراعية الأميركية ولمخدر الفنتانيل التابع للحزب الشيوعي الصيني بقتل شباب أميركا". وقال المتحدث: "قام مجلس الشيوخ بتقييم جميع الصراعات والمخاوف المحتملة"، مضيفاً أن باتيل "يتطلع إلى تصويت اللجنة الخميس والتأكيد السريع من قبل مجلس الشيوخ". وإذا تم تأكيده، سيخلف باتيل كريستوفر راي، الذي كان منتقداً صريحاً لبكين، والتي اتهمها بإجراء عمليات تجسس واسعة النطاق، وهو ما نفته الصين مراراً، إذ استقال راي، الذي عينه ترمب في عام 2017، وكان من المقرر أن يخدم لمدة عقد من الزمان، قبل تنصيب ترمب الشهر الماضي. "شي إن" و "تيمو" يشار إلى أن شركة "شي إن" استثمرت أموالاً في حملة ضغط في العواصم الغربية، بما في ذلك واشنطن ولندن، حيث سعت إلى الرد على رد الفعل السياسي والتنظيمي بشأن سجلها البيئي وممارسات سلاسل التوريد، كما تسعى مجموعة الأزياء إلى إدراج أسهمها في بورصة لندن خلال الأسابيع المقبلة، بعد رفض الجهات التنظيمية الأميركية لها. وكانت جماعات حقوقية ومشرعين أميركيين، بما في ذلك ماركو روبيو، السيناتور السابق عن ولاية فلوريدا، والذي يشغل الآن منصب وزير الخارجية، اتهموا "شي إن" باستخدام العمل القسري في عملياتها في الصين. وحث روبيو، بريطانيا، العام الماضي على التحقيق فيما إذا كانت شركة "شي إن" قد استخدمت العمالة القسرية، مشيراً إلى "فشلها في تلبية متطلبات الإدراج في البورصة الأميركية، لمخاوف بشأن ممارساتها التجارية غير الأخلاقية وغير المسؤولة". وكان ترمب، عدل أمراً تنفيذياً لإعادة الإعفاء من التعريفات الجمركية والفحوص الجمركية الموسعة للشحنات التي تقل قيمتها عن 800 دولار عند دخول الولايات المتحدة، ما يساعد شركات مثل "شي إن". وواجهت "شي إن" تحدياً من "تيمو"، وهي منصة مقلدة تشحن سلعاً منخفضة الكلفة من الصين مباشرة إلى المستهلكين الأميركيين، إذ انخرطت المجموعتان في معركة مريرة بشأن الموردين في الصين، فضلاً عن معارك قانونية في الولايات المتحدة.


أهل مصر
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- أهل مصر
مرشح ترامب لـ إف بي آي يتعرض لانتقادات
تعرض كاش باتيل، مرشح دونالد ترامب لمنصب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، للتدقيق بسبب علاقاته التجارية، بما في ذلك امتلاك أسهم في مجموعة تمتلك شركة "شين"، الصينية والمتهمة باستخدام العمالة القسرية. كما تعهد بإغلاق مقر مكتب التحقيقات الفيدرالي في واشنطن "منذ اليوم الأول وإعادة فتحه في اليوم التالي كمتحف لـ"الدولة العميقة"، والتي تعهد باستئصالها من وكالات إنفاذ القانون الأميركية. فقد صرح باتيل في نموذج الإفصاح المالي أنه يمتلك أسهما بقيمة تتراوح بين مليون وخمسة ملايين دولار في Elite Depot، وهي مجموعة في جزر كايمان تمتلك شركة "شين" وفقاً لسجلات الأعمال في المملكة المتحدة. فيما كانت الحصة هي أكبر أصل في إفصاح باتيل، وفق تقرير لصحيفة "فايننشال تايمز". واتهمت جماعات حقوق الإنسان والمشرعين الأميركيين، بما في ذلك الجمهوري ماركو روبيو، السيناتور السابق عن ولاية فلوريدا والذي يشغل الآن منصب وزير خارجية ترامب، شركة شين باستخدام العمالة القسرية في عملياتها في الصين. مرشح مثير للجدل، في موازاة ذلك باتيل، الذي شغل لفترة وجيزة منصب نائب القائم بأعمال مدير الاستخبارات الوطنية في إدارة ترامب الأولى، لم يعد يعمل في Elite Depot. لكن في نموذج الإفصاح الخاص به، قال إنه سيحتفظ بأسهمه المقيدة حيث تم منح الشريحة الأولى من الأسهم في الأول من فبراير، بعد يومين من جلسة تأكيده في مجلس الشيوخ. ويعد باتيل أحد أكثر المرشحين إثارة للجدل في إدارة ترامب حيث يُنظر إليه على أنه موالٍ لترامب، وقد دافع عن نظريات المؤامرة اليمينية المتطرفة QAnon وهدد بالانتقام من معارضي حركة الرئيس "ماجا" في الحكومة ووسائل الإعلام.

مصرس
١٠-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
مرشح ترامب ل إف بي آي يتعرض لانتقادات
تعرض كاش باتيل، مرشح دونالد ترامب لمنصب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، للتدقيق بسبب علاقاته التجارية، بما في ذلك امتلاك أسهم في مجموعة تمتلك شركة "شين"، الصينية والمتهمة باستخدام العمالة القسرية. كما تعهد بإغلاق مقر مكتب التحقيقات الفيدرالي في واشنطن "منذ اليوم الأول وإعادة فتحه في اليوم التالي كمتحف ل"الدولة العميقة"، والتي تعهد باستئصالها من وكالات إنفاذ القانون الأميركية. فقد صرح باتيل في نموذج الإفصاح المالي أنه يمتلك أسهما بقيمة تتراوح بين مليون وخمسة ملايين دولار في Elite Depot، وهي مجموعة في جزر كايمان تمتلك شركة "شين" وفقاً لسجلات الأعمال في المملكة المتحدة. فيما كانت الحصة هي أكبر أصل في إفصاح باتيل، وفق تقرير لصحيفة "فايننشال تايمز". واتهمت جماعات حقوق الإنسان والمشرعين الأميركيين، بما في ذلك الجمهوري ماركو روبيو، السيناتور السابق عن ولاية فلوريدا والذي يشغل الآن منصب وزير خارجية ترامب، شركة شين باستخدام العمالة القسرية في عملياتها في الصين. مرشح مثير للجدل، في موازاة ذلك باتيل، الذي شغل لفترة وجيزة منصب نائب القائم بأعمال مدير الاستخبارات الوطنية في إدارة ترامب الأولى، لم يعد يعمل في Elite Depot. لكن في نموذج الإفصاح الخاص به، قال إنه سيحتفظ بأسهمه المقيدة حيث تم منح الشريحة الأولى من الأسهم في الأول من فبراير، بعد يومين من جلسة تأكيده في مجلس الشيوخ. ويعد باتيل أحد أكثر المرشحين إثارة للجدل في إدارة ترامب حيث يُنظر إليه على أنه موالٍ لترامب، وقد دافع عن نظريات المؤامرة اليمينية المتطرفة QAnon وهدد بالانتقام من معارضي حركة الرئيس "ماجا" في الحكومة ووسائل الإعلام.