أحدث الأخبار مع #F5


الشرق الجزائرية
منذ 7 أيام
- سياسة
- الشرق الجزائرية
نظام الملالي حوّل إيران من دولة عظمى إلى دولة فاشلة!!
كتب عوني الكعكي: ليس سرّاً، ان إيران في عهد الشاه كانت دولة عظمى في المنطقة، وكانت أميركا تعتبرها خط الدفاع الأول ضد الاتحاد السوڤياتي. كما كان الجيش الايراني من أهم الجيوش، إذ كان رابع جيش في العالم من حيث الأهمية، وكان هذا الجيش مزوّداً بأهم وأحدث الطائرات الحربية الاميركية مثل F-4 (الفانتوم) و F-5. عندما عيّـن آية الله الخميني الذي كان مختبئاً في النجف، خوفاً من الشاه، كانت خطة هنري كيسينجر أن يحضّره كي يتسلم الحكم بدلاً من الشاه الذي رفض أوامر كيسينجر بشن حرب على العراق. وعلى الصعيد الاقتصادي، كان في إيران مصنع سيارات لشركة رينو يُصنّع سنوياً مليون سيارة، ومصنع لشركة بيجو يُصنْع سنوياً مليون سيارة أيضاً، والنوعان من ابتكار فرنسي. وعندما تسلم آية الله الخميني الحكم رفع شعار التشييع، وكان صاحب نظرية ان العالم الاسلامي الذي يعد ملياراً وخمسماية ألف مسلم سنّي يجب أن يتحوّل الى شيعة. لذلك، شنّ حرباً على العراق تحت نظرية التشييع كلفت 1000 مليار دولار خسائر عسكرية ومليون شهيد في إيران، وكذلك 1000 مليار دولار خسائر عسكرية ومليون شهيد عراقي. عندما أُجبر الخميني على توقيع معاهدة سلام قال: 'هذا كأس السم الذي أتجرّعه'. ومنذ مجيئه الى الحكم بدأ هذا النظام 'الملالي' بتدمير إيران أولاً تحت نظرية 'الموت لإسرائيل وتحرير القدس'. وبدأ بتشكيل حزب الله اللبناني عام 1983 إثر الاجتياح الاسرائيلي للبنان عام 1982 الذي وصل الى بيروت. ومن خلال دعم الحزب عسكرياً ومالياً استطاع تحقيق إنجاز تاريخي ضد إسرائيل حيث أُجبرت إسرائيل عام 2000 على الانسحاب من لبنان. وكانت هذه المرّة الأولى التي تعلن فيها إسرائيل الانسحاب من أراضٍ عربية احتلتها من دون قيد ولا شروط مسبقة. كان همّ نظام الملالي الوحيد، كما ذكرت، مشروع التشييع. ومن أجل ذلك بدأ النظام بدعم وإنشاء حزب الله في لبنان، كذلك دعم النظام السوري.. ولكن هذا الدعم كان مدروساً لأنّ الرئيس حافظ الأسد كان يمسك العصا من منتصفها، أي مع إيران ومع أميركا في الوقت نفسه، لأنه كان يعرف جيداً انه لا يستطيع أن يغضب الاميركيين لأنّ ذلك يكلفه زوال حكمه. المصيبة الكبرى كانت عندما تسلم الرئيس الغبي بشار الأسد الحكم، حيث كانت سوريا تعيش في أفضل أحوالها الاقتصادية والاجتماعية والعسكرية، ويكفي ان سوريا عندما تركها حافظ الأسد لم يكن عليها أي دولار ديناً، كذلك كان في البنك المركزي السوري 50 مليار دولار أميركي. الغلطة الكبرى بدأت بالمفاعل النووي الذي كلّف 6 مليارات دفعها نظام الملالي، وكان الرئيس حافظ الأسد رفضها عام 1998… لكنّ بشار قبلها. وهكذا أصبح الحكم السوري تحت سيطرة كاملة لإيران. ويكفي الصورة التي لا يمكن أن ننساها: صورة الرئيس الهارب بشار الأسد ومعه القائد حسن نصرالله والرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد. أيام الشاه كان الدولار يعادل 37 تومان (العملة الايرانية)، وبفضل فشل نظام الملالي أصبح الدولار يساوي مليونا مايتين ألف تومان. كذلك بسب فشل النظام الاقتصادي اضطرت الحكومة أن تعطي كل مواطن 20 يورو شهرياً، وذلك لـ40 مليون مواطن، وهذا دليل على فشل الحكم اقتصادياً. اما الأهم من ذلك كله، فلا بدّ من أن نلقي الضوء كيف كانت المليارات من الدولارات يصرفها النظام على عملائه وتذهب هدراً. خسائر الملالي بالأرقام: ذكر برلماني إيراني سابق رقم 30 مليار دولار دفعها الملالي لبشار كوسائل اعتماد ولبسط النفوذ الايراني في سوريا. يضاف إليها إنفاق 'حرس' الملالي السرّي. تقارير سرّية تفيد ان الهدر الذي قامت به إيران بأكثر من 150 مليار دولار، تحمّلت الخزينة الايرانية منها 76 ملياراً، يُضاف إليها نحو 50 ملياراً مشاريع واستثمارات، والباقي من إنفاق 'الحرس' من خارج مالية الدولة. وفي تقرير دولي نُشر أخيراً تُظهر الجردة التالية: – قاعدة في دير الزور 250 مليون دولار. – مركز اللاذقية اللوجستي 180 مليون دولار. – قاعدة T4 الجوّية في حمص 400 مليون دولار. – 7 قواعد جوّية و14 مخزن مقذوفات و22 مركز قيادة وسيطرة ونحو 85 كيلومتراً من الأنفاق، مجموع هدرها يتخطى 35 مليار دولار. – الإنفاق على المشاريع الاقتصادية لم يكن أقل، فمناجم الفوسفات 125 مليون دولار، ومشروع النفط في القطعة 21 في حمص، والحقل 121 في البوكمال 300 مليون دولار. – ميناء طرطوس 1.2 مليار دولار. – خط الغاز من إيران الى المتوسط توقف وضاعت أمواله تُضاف إليها أموال 'مقر خاتم الأنبياء' وهو الذراع المالية لحرس الملالي ولا يحق لأي شخص معرفتها باستثناء خامنئي، منها محطة كهرباء حمص، ومدن سكنية في حلب، قُدّرت كلفتها بأكثر من 1.5 مليار دولار. – شبكة طرق بين حمص ودمشق 500 مليون دولار. – استثمارات في العتبات الدينية 2 مليار دولار، منها قصر ضيافة السيدة زينب وحده 35 مليون دولار. فضلاً عن الخسائر الاقتصادية نتيجة سقوط سوريا. لم يذهب ذلك كله هدراً وحسب، بل تحضّر السلطات السورية الجديدة بعد هرب بشار ملفاً لمقاضاة الملالي بغرامات تبلغ 300 مليار دولار، تعويضاً عن الأضرار التي ألحقها الملالي بسوريا. كل ذلك فيما دخل المواطن الايراني عام 2024 أقل بـ11 ضعفاً من دخل المواطن الاسرائيلي. كلمة أخيرة لا بدّ من قولها: إنّ حزب الله كلّف إيران حوالى 70 مليار دولار ثمن أسلحة ورواتب، وهذا باعتراف القائد شهيد فلسطين السيّد حسن نصرالله حين قال: 'إنّ أكلنا وشربنا ورواتبنا وأسلحتنا وطبابتنا كلها من الجمهورية الاسلامية في إيران…'.


دفاع العرب
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- دفاع العرب
بديلاً لمقاتلات F-5 الأميركية.. KF-21 الكورية تدخل خط الإنتاج الكامل
أعلنت إدارة برنامج اقتناء الدفاع الكوري (DAPA) رسميًا دخول مقاتلة KF-21 Boramae مرحلة التجميع النهائي، في خطوة حاسمة ضمن مشروع تطوير الجيل الجديد من الطائرات المقاتلة الكورية. وتتضمن هذه المرحلة دمج جميع المكونات الداخلية والخارجية للطائرة، يليها سلسلة من اختبارات الأداء والتقييمات الفنية قبل الانتقال إلى تجارب الطيران، وفقًا لما أكدته إدارة DAPA. وقد أُطلق برنامج تطوير KF-21 عام 2015 بهدف إنتاج مقاتلة أسرع من الصوت محليّة الصنع، لتحل محل أسطول مقاتلات F-5 الأميركية المتقادمة لدى القوات الجوية الكورية الجنوبية. طائرة KF-21 الكوزية الجنوبية وبعد سنوات من التصميم والاختبار، انطلقت مرحلة الإنتاج التسلسلي للطائرة في يوليو من العام الماضي. ومن المتوقع تسليم أول طائرة مكتملة للقوات الجوية الكورية في النصف الثاني من عام 2026، مع استمرار المشروع وفق الجدول الزمني المحدد. تصنّف KF-21 كمقاتلة من الجيل 4.5، وتتميز بأنظمة إلكترونية متطورة وقدرات شبحية محدودة. وفي عام 2023، وقعت شركة الصناعات الجوية الكورية (KAI) عقدًا مع DAPA بقيمة 1.96 تريليون وون (1.41 مليار دولار) لتصنيع 20 طائرة من طراز KF-21 وتسليمها بحلول عام 2027.


البشاير
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البشاير
دبي تستضيف النسخة الثانية من مؤتمر عالم التطبيقات
استعرضت شركة F5 اليوم النفوذ المتنامي للذكاء الاصطناعي وأثره على المؤسسات العالمية، وذلك ضمن جولة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا من مؤتمر عالم التطبيقات (AppWorld) لعام 2025، والذي سلطت فيه الشركة الضوء على الفرص والتحديات المستقبلية المتاحة في هذا السياق. وقال محمد أبو خاطر، نائب الرئيس الإقليمي للمبيعات في منطقة الشرق الأوسط وتركيا وإفريقيا لدى F5: 'تواجه المؤسسات في الوقت الراهن تحديات غير مسبوقة في إدارة البيئات الهجينة ومتعددة السحابات والمتطورة لتكنولوجيا المعلومات والتي تشهد انتشار تطبيقات وواجهات برمجة تطبيقات لا حصر لها عبر بيئات متنوعة. ومن المتوقع أن يتزايد هذا التعقيد بالتزامن مع تنامي أهمية التطبيقات المدعومة بالذكاء الاصطناعي في هذه الأنظمة الموزعة'. وأشار تقرير استراتيجية حالة التطبيقات 2025 من F5 الجديد الذي تم نشره مؤخراً إلى أن 96% من المؤسسات تقوم بنشر نماذج الذكاء الاصطناعي، في ارتفاع عن الرقم السابق البالغ 25% المسجل في عام 2023. ويعتبر تأمين نماذج الذكاء الاصطناعي أبرز المخاوف التي تساور المؤسسات التي تقوم حاليًا بنشر هذه النماذج، وعلى الرغم من أن استقلالية أدوات الذكاء الاصطناعي أصبحت أكثر من أي وقت مضى، إلا أن الفجوات في الجاهزية التشغيلية لا تزال موجودة. وتشعر 60% من المؤسسات بأنها مثقلة بسير العمل اليدوي، فيما تعتبر 54% منها أن الافتقار إلى المهارات هو من أبرز عقبات تطور الذكاء الاصطناعي. وأضاف أبو خاطر: 'يتعين على المؤسسات اعتماد ضوابط نشر التطبيقات (ADC) التي تتخطى مجرد موازنة أحمال العمل التي كانت سائدة في السابق، وذلك في حال أرادت تحسين نشر التطبيقات وحمايتها'. وتابع: 'يكمن الحل في حزمة ضوابط نشر التطبيقات (ADC 3.0): وهي الجيل الجديد من ضوابط نشر التطبيقات والتي تم تحويلها إلى منصة موحدة ومتناغمة قادرة على التكيف مع التعقيدات التكنولوجية غير المسبوقة والتحديات الأمنية المعقدة التي تواجه الشركات في الوقت الحالي وفي المستقبل. ويتسم هذا الأمر بأهمية خاصة مع قيام تطبيقات الذكاء الاصطناعي بفرض المزيد من الضغوط على مصادر البنى التحتية وذلك بالتزامن مع الحاجة إلى نقل كميات كبيرة من البيانات على امتداد البيئات المختلفة وتأمينها'. الكشف عن حلول وابتكارات المنصة الجديدة تعتبر منصة نشر التطبيقات وحمايتها المقدمة من F5 (F5 ADSP) من المكونات الأساسية لرؤية حزمة ضوابط نشر التطبيقات (ADC 3.0)، والتي تعد أول حل لضوابط نشر التطبيقات يقوم بدمجٍ كاملٍ لموازنة أحمال العمل عالية الأداء وإدارة حركة البيانات في تطبيقات متقدمة وقدرات أمنية متطورة لواجهات برمجة التطبيقات وذلك في منصة واحدة. وتعتبر منصة نشر التطبيقات وحمايتها المقدمة من F5 (F5 ADSP) نتاج أعوام طويلة من الاستثمار والابتكار، وهي حل معزز بواجهة برمجة التطبيقات وتتيح إمكانية تنفيذ سياسات متسقة لكل تطبيق وفي كل بيئة وعلى امتداد جميع العوامل. كما يمكن لهذه المنصة العمل بسهولة على الأجهزة عالية الأداء في مراكز البيانات الميدانية، والجيل الجديد للبرمجيات في البيئات الافتراضية والهجينة، والبرمجيات المقدمة كخدمة (SaaS) للبيئات السحابية الأصيلة. وتم تعزيز الزخم الذي اكتسبته المنصة خلال فعالية عالم التطبيقات (AppWord) اليوم من خلال قيام F5 بالكشف عن سلسلة من تحسينات الأمن السيبراني واسعة النطاق، ومن ضمنها: الحماية السحابية الأصيلة مع (F5 NGINXaaS) على منصة 'أزور' (Azure) مع أداة حماية التطبيقات (NGINX App Protect): أصبحت أداة حماية التطبيقات (NGINX App Protect) كميزة إضافية على (NGINXaaS) (وهي حل NGINX المقدم كخدمة) متوافرة الآن للنشر على منصة 'أزور'. وتعد أداة حماية التطبيقات (NGINX App Protect) حلاً حديثاً لأمن التطبيقات ومصمماً لتوفير الحماية من مجموعة واسعة من التهديدات التي تشمل الهجمات المتطورة، واختراق البيانات، والأنشطة الخبيثة الأخرى. ومن خلال دمج (NGINX App Protect) في (NGINXaaS)، سيكون بمقدور العملاء الوصول إلى مستويات حماية متقدمة في وجه تهديدات مثل (OWASP Top Ten) وهجمات 'اليوم صفر'، والكشف الآني عن حركة البيانات، والإدارة الآلية لسياسة الأمن السيبراني. فحص نماذج اللغات الكبيرة للكشف عن نقاط الضعف: تتضمن منصة نشر التطبيقات وحمايتها المقدمة من F5 (F5 ADSP) الآن خاصية فحص تطبيقات الويب والتي تم تصميمها للبحث عن نقاط الضعف الأمنية وتحديدها وتقييمها عند نشر نماذج اللغات الكبيرة (LLM). وتتيح هذه الميزة الجديدة للمؤسسات مسح نماذج اللغات الكبيرة وإجراء اختبارات على إمكانية الاختراق من أجل الكشف عن نقاط الضعف المرتبطة تحديداً بنماذج اللغات الكبيرة والتي تتيح وضع خارطة لتهديدات (OWASP Top Ten) التي تستهدف تطبيقات نماذج اللغات الكبيرة. أدوات موسعة لاستطلاع واجهات برمجيات التطبيقات: قامت F5 بتوسيع أدوات استطلاع واجهات برمجة التطبيقات وذلك لاستخدامها على امتداد منصة نشر التطبيقات وحمايتها (ADSP) لتشمل جميع منتجات (BIG-IP) من F5، ما يتيح للمؤسسات وبسهولة تحديد واجهات برمجة التطبيقات المعرضة للخطر في التطبيقات قيد الإنشاء، دون الحاجة إلى نقلها إلى وحدة التحكم السحابية الموزعة F5 Distributed Cloud Console. قدرات دفاعية محسنة في طرف العميل لضمان مستويات امتثال أكبر: أصبحت الهجمات القائمة على المتصفح في طرف العميل أكثر انتشاراً وذلك بالتزامن مع مواصلة الجهات التخريبية البحث عن أسطح جديدة للهجمات. وتتطلب النسخة الأحدث من معيار أمان بيانات بطاقات الدفع Payment Card Industry Data Security Standard (PCI DSS) الإصدار 4.0 من الشركات نشر وسائل حماية لدى العميل للتخفيف من المخاطر المرتبطة بتسريب البيانات وهجمات 'جافا سكريبت' (JavaScript) الخبيثة. وتعمل قدرات الحماية المحسنة في طرف العميل التي تقدمها F5 على تعزيز الوضع الأمني من خلال توفير رؤية أوسع للنصوص (Script) الخبيثة وما تقوم به، ما يساهم في تحديد النصوص عالية الخطورة والوجهات التي ترسل البيانات إليها. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية [comment-form]


البيان
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
إقبال كبير للمؤسسات على نشر الذكاء الاصطناعي
أكد تقرير استراتيجية حالة التطبيقات 2025 الجديد من «F5» الذي تم نشره مؤخراً إلى ارتفاع كبير في عدد المؤسسات التي تقوم بنشر نماذج الذكاء الاصطناعي. واستعرضت شركة F5 في مؤتمرها في دبي النفوذ المتنامي للذكاء الاصطناعي وأثره على المؤسسات العالمية، وذلك ضمن جولة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا من مؤتمر عالم التطبيقات (AppWorld) لعام 2025، والذي سلطت فيه الشركة الضوء على الفرص والتحديات المستقبلية المتاحة في هذا السياق. وقال محمد أبو خاطر، نائب الرئيس الإقليمي للمبيعات في منطقة الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا لدى F5: «تواجه المؤسسات في الوقت الراهن تحديات غير مسبوقة في إدارة البيئات الهجينة ومتعددة السحابات والمتطورة لتكنولوجيا المعلومات والتي تشهد انتشار تطبيقات وواجهات برمجة تطبيقات لا حصر لها عبر بيئات متنوعة. ومن المتوقع أن يتزايد هذا التعقيد بالتزامن مع تنامي أهمية التطبيقات المدعومة بالذكاء الاصطناعي في هذه الأنظمة الموزعة»،ويعتبر تأمين نماذج الذكاء الاصطناعي أبرز المخاوف التي تساور المؤسسات التي تقوم حالياً بنشر هذه النماذج، وعلى الرغم من أن استقلالية أدوات الذكاء الاصطناعي أصبحت أكثر من أي وقت مضى، إلا أن الفجوات في الجاهزية التشغيلية لا تزال موجودة. وتشعر 60 % من المؤسسات بأنها مثقلة بسير العمل اليدوي، فيما تعتبر 54 % منها أن الافتقار إلى المهارات هو من أبرز عقبات تطور الذكاء الاصطناعي.


وكالة نيوز
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
صاروخ أوروبا الخاص للغاية لدفاعات الهواء الثقب على بعد سنوات
باريس-قد تضطر أوروبا إلى انتظار قدرتها على قمع الدفاعات الجوية العدو بعيدة المدى حتى عام 2033 على الأقل ، مع وصوله المتوقع لصاروخ جديد قابل للمناورة من MBDA ، وفقًا لخبراء عسكريين في منتدى الدفاع والاستراتيجية في باريس الأسبوع الماضي. يفتقر سلاح الجو الفرنسي حاليًا إلى قدرة حقيقية على قمع الدفاعات الجوية العدو ، أو Sead ، ويجب استعادة تلك القدرة من عام 2033 مع ترقية من طائرة Rafale مع صاروخ RJ10 الذي تم تطويره بواسطة MBDA ، وفقًا لما ذكرته Col. Guillaume Kubala ، وهو خبير مقاتل في المدير الفرنسي للسلطة الفرنسية. كان يتحدث على طاولة مستديرة في 13 مارس حول سترايك العميق وتفوقه الجوي هنا. يعد RJ10 جزءًا من مشروع الإضراب طويل المدى في المستقبل الفرنسي في المستقبل ، وسيؤدي مهمة قمع وتدمير الدفاعات الجوية العدو ، وفقًا لبيير ماري بيلو ، الذي يشرف على محفظة الإضراب العميق في MBDA. وقال إن القدرات الحالية 'محدودة بعض الشيء مقارنة بالدفاعات الجوية الحالية'. وقال بيلو خلال المائدة المستديرة ، إن الهدف من ذلك هو أن يصل الصاروخ إلى نفس الوقت الذي يتم فيه معيار F5 في المستقبل لـ Rafale. وقال بيلو: 'يجب أن يصل هذا الصاروخ بالتزامن مع معيار Rafale's F5' ، مضيفًا أن هذا عامل يقود جدول التطوير. 'نود أن تسير بشكل أسرع ، لكن علينا أن نكون واقعيين'. تقاعدت فرنسا الصاروخ AS.37 Martel Radar-Radar في أواخر التسعينيات ، تاركًا البلاد دون قدرة مخصصة لمكافحة الرادار. يعتمد بعض شركاء الناتو الأوروبيين بمن فيهم ألمانيا على متغيرات صاروخ AGM-88 في الولايات المتحدة لصالح SEAD في مكافحة الرادار. لأوروبا لإعادة بناء القدرات الهجومية 'هي' ' مهم للغاية ، 'بما في ذلك الأسلحة القادرة على تدمير بطاريات العدو للدفاع عن الهواء ، قائد الحلفاء الأعلى تحويل ADM. بيير فاندييه قال في مؤتمر صحفي في منتدى باريس الأسبوع الماضي. وقال اللفتنانت كولونيل أدريان غوريمانز ، ضابط سلاح الجو الفرنسي وزميله العسكري في المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية: 'من الواضح أن Sead اليوم يجب أن يكون الأولوية الأولى'. 'أعتقد أن هذا هو ما يدافع عنه قادتنا بقوة.' سيكون RJ10 هو الصاروخ الجديد للتكامل في RAFALE F5 بحلول عام 2035 ، وستكون هناك حاجة أيضًا إلى حرب إلكترونية هجومية لتشبع في المجال الجوي والكشف عن العدو ، ورئيس أركان قوات الجوية والفضاء ، الجنرال جيروم بيلانجر لـ Le Figaro في Le Figaro مقابلة في فبراير. تخطط فرنسا لترقية طائراتها إلى معيار F5 في الثلاثينيات من القرن العشرين ، وقالت في أكتوبر إنها منحت أول عقود لتحسينات Rafale. تم تعيين معيار F5 لدمج أ خلسة القتال الطائرات بدون طيار باعتباره رجلًا مخلصًا يسمى Rafale بحلول عام 2033 ، في حين أن الطائرة التي تمت ترقيتها ستحمل أيضًا الصاروخ النووي ASN4G المستقبلي MBDA MBDA. سيشمل المعيار الجديد رادار RBE2 XG الذي تم تطويره من Thales بما في ذلك تقنية نيتريد غاليوم والذكاء الاصطناعي. سيسمح معيار F5 بـ 'حلقة الاستهداف الآلية المتفاعلة والمستقلة' ، مما يوفر القدرة على استهداف أنظمة سطح إلى طيران متزايدة ، وفقًا لـ Kubala. وقال إن المركبات الجوية القتالية غير المأهولة وشركات النقل البعيدة التي تعمل 'أعمق بكثير في الإقليم' يمكن أن تتعامل مع الاستحواذ المستهدف. كجزء من برنامج FC/AWS ، تعمل MBDA على صواريخ تكميلية: RJ10 التي تنتقل بسرعات عالية من الصوت بينما تبقى مناورة ، والصاروخ التسلدي التابع TP15. من المقرر أن تنضم إيطاليا إلى فرنسا والمملكة المتحدة هذا العام لمراحل تطوير وتصنيع المشروع. عرضت MBDA استيعاب من الصواريخ في مؤتمر EuroNaval في نوفمبر. وقال كوبالا إنه حتى وصول الصواريخ الجديدة ، سيظل فروة الرأس الصاروخية الوحيدة التي تطلق عليها الهواء في الخدمة مع سلاح الجو الفرنسي في بداية العقد المقبل. أنظمة الدفاع الهوائية المتكاملة 'تطورت تمامًا' في السنوات الأخيرة ، مع نطاق أكبر ووسائل مختلفة للكشف والاعتراض ، وفقًا لكوبالا. وهذا يخلق حاجة إلى صواريخ أكثر قوة ومتطورة تقنيا. 'إذا كنا نعتمد على التكنولوجيا البالغة من العمر 20 عامًا ، علينا أن نسأل أنفسنا عن مدى موثوقينا وقدراتنا.' أشار كل من Gorremans و Kubala إلى أن هذه الطائرات المقاتلة وكذلك صواريخ الرحلات البحرية لا يزال بإمكانها تجنب الدفاعات الجوية عن طريق الطيران بالقرب من الأرض ، مما يسمح للأنظمة الحالية بالبقاء موثوقًا به. وقال بيلو إن التحدي الأكبر للصواريخ العميقة في الوقت الحالي هو قابلية البقاء على قيد الحياة ، وبالتالي القدرة على اختراق دفاعات العدو. تشمل الحلول متجهًا عالي السرعة ، مراوغة بدرجة كافية في المرحلة الطرفية لهزيمة الدفاعات ؛ صاروخ خلسة مع انخفاض رادار ووضوح الأشعة تحت الحمراء ؛ أو الإضراب التعاوني الذي يجمع بين ناقلات مختلفة لتشبع الدفاعات الجوية. وقال كوبالا إنه إذا لم تتمكن القدرة العميقة من اختراق الدفاعات الجوية الأرضية ، فلن تكون مصداقية. وقال إن دور RJ10 هو تحييد الدفاعات الجوية بعيدة المدى ، وفتح الطريق لصواريخ الرحلات البحرية وغيرها من الأسلحة. يمثل الصاروخ عالي السرعة وقابل للمناورة للغاية تحديًا فنيًا 'معقدًا للغاية' ، وفقًا لبيليو. يتطلب الحفاظ على السرعة وقابلية المناورة دفعًا قابل للتعديل للرحلة بأكملها. سيكون لدى RJ10 دفع رامجيت ويعمل بسرعات عالية الصوت العالية ولكن أقل من MACH 5 ، وفقًا لـ MBDA. تقوم الشركة بالفعل بتصنيع النزوع الذي يعمل بزعم رامجيت ، والذي يعتبره المحللون أحد أفضل الصواريخ التي تتجاوز النطاق البصري ، قيد التشغيل. وقال بيلو إن الصواريخ الفائقة الصوفية تتبع نفس المنطق المتمثل في أن تكون سريعًا وقابل للمناورة ، حتى لو كانت في النهاية من حيث السرعة. استشهد بتكلفة 'هائلة' لكل وحدة استشهدت بها الولايات المتحدة لصاروخ النسر المظلم- 2023 تقرير مكتب ميزانية الكونغرس تكلفة المشتريات المقدرة لكل صاروخ بمبلغ 41 مليون دولار منتشرة على شراء 300 صاروخ. تتراوح تكلفة صاروخ رحلة بحرية يتراوح بين 2 مليون يورو إلى 3 ملايين يورو ، وفقًا لجوريمانز. تعمل فرنسا مع ألمانيا وإيطاليا وبولندا والمملكة المتحدة والسويد في مشروع نهج الإضراب الأوروبي طويل المدى ، أو إلسا ، التي قال كوبالا إن تهدف إلى تقديم استجابة 'واقعية' لمتطلبات الضرب العميق من حيث التكلفة والمواعيد النهائية والأداء والتشغيل البيني. تقدم MBDA نسخة ممنوعة من الصواريخ البحرية البحرية كخيار قصير الأجل للمشروع. وقال كوبالا إن الهدف هو أن يكون لديك سلسلة كاملة من الضربات العميقة ، بما في ذلك الاستهداف ، واختراق الدفاعات وكذلك الأصول من الأرض إلى الأرض ، والهواء إلى الأرض ، ومضادة السفن. وقال كوبالا خلال المائدة المستديرة ، إن مشاريع إلسا الأولى 'يجب أن ترى ضوء النهار' في الأشهر المقبلة. ورفض تقديم التفاصيل.