logo
#

أحدث الأخبار مع #FA400

الإمارات تستثمر في الذكاء الاصطناعي لتعزيز مكانتها بالتصنيع العالمي.. رسالة من «ايدج»
الإمارات تستثمر في الذكاء الاصطناعي لتعزيز مكانتها بالتصنيع العالمي.. رسالة من «ايدج»

العين الإخبارية

timeمنذ 7 ساعات

  • أعمال
  • العين الإخبارية

الإمارات تستثمر في الذكاء الاصطناعي لتعزيز مكانتها بالتصنيع العالمي.. رسالة من «ايدج»

أكد أحمد الخوري نائب الرئيس الأول للاستراتيجية والتميز في مجموعة "ايدج" ، أن دولة الإمارات تواصل ترسيخ مكانتها لاعبا رئيسيا على خارطة الصناعة العالمية. وأوضح أن ذلك يأتي مدفوعا بتحول رقمي شامل وتبني تقنيات الذكاء الاصطناعي ضمن مختلف قطاعات التصنيع في إطار مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة "مشروع 300 مليار". الثورة الصناعية الرابعة وقال الخوري في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات "وام" على هامش "اصنع في الإمارات 2025" ، إن الإمارات تبني منظومة تصنيع متقدمة تعتمد على تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، مشيراً إلى أن مجموعة "ايدج" تطبق الذكاء الاصطناعي في تصميم المنتجات ، وتحسين سلاسل الإمداد، وتعزيز الكفاءة التشغيلية. وأوضح أن برنامج التحول التكنولوجي أسهم في تسريع تبني تقنيات التصنيع الذكي، وزيادة مرونة الإنتاج، وبناء شراكات استراتيجية مع شركاء محليين، إضافة إلى تعميق سلاسل التوريد داخل الدولة ، لافتا إلى أن الذكاء الاصطناعي أصبح ركيزة أساسية في المنظومة الصناعية، حيث يدعم عمليات الصيانة الاستباقية، ويُسهم في تطوير الأنظمة المستقلة، والمحاكاة المتقدمة، وتحليلات التصميم، مع التأكيد على أن هذه الحلول التقنية تعزز من تنافسية الإمارات في القطاعات عالية القيمة. ايدج تقود الابتكار وأشار الخوري إلى أن "ايدج" تلعب دوراً محورياً في دعم الأولويات الاستراتيجية للإمارات، عبر تطوير أنظمة متقدمة في مجالات الدفاع والفضاء والطيران والتصنيع، بما يعزز الاستقلالية الصناعية، ويدعم نمو الشركات الصغيرة والمتوسطة. واستعرض أبرز المشاريع التي طورتها المجموعة مؤخراً، ومنها سفينة الدورية 'FA-400'، التي تم تطويرها بقيادة إماراتية شابة، والطائرة المسيّرة 'جير' التي تم الكشف عنها خلال معرض "آيدكس" الماضي ، مؤكداً أن هذه المشاريع تعكس الإمكانات الوطنية في تطوير حلول متقدمة بمعايير عالمية. وذكر أن العديد من تقنيات الدفاع التي تطورها المجموعة قابلة للتطبيق في القطاعات المدنية مثل الطاقة والنقل والتصنيع الذكي، وهو ما يعزز الاستثمار في البحث والتطوير ويخدم أهداف التنويع الاقتصادي. الاستثمار في البحث والتطوير وأكد أن "ايدج" تستثمر بشكل كبير في البحث والتطوير، لاسيما في مجالات الذكاء الاصطناعي، والحرب الإلكترونية، والرادارات، بالتعاون مع مؤسسات أكاديمية ومراكز بحثية محلية ودولية. وحول جهود تأهيل الكوادر الوطنية، قال الخوري إن المهندسين الإماراتيين يشاركون بشكل مباشر في تصميم وتطوير واختبار الأنظمة المتقدمة، مشيراً إلى أن المجموعة توفر برامج متخصصة لتأهيلهم في مجالات حيوية مثل الذكاء الجغرافي والأنظمة الذاتية. إطلاق "مصنع التعلم والابتكار" وأضاف أن "ايدج" تستعرض خلال مشاركتها في منصة 'اصنع في الإمارات 2025'، أحدث ترقيات مصانعها الذكية ضمن تحولها الرقمي، إلى جانب الإعلان عن شراكات صناعية جديدة وخطوط إنتاج مبتكرة، مشيراً إلى أن "مصنع التعلم والابتكار" التابع للمجموعة، والذي تم إطلاقه بالشراكة مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، سيشكّل منصة رئيسية لتسريع التحول الصناعي في الدولة والمنطقة. ولفت إلى أن "ايدج" تواصل العمل لبناء قاعدة صناعية وطنية متقدمة، يقودها الكفاءات الإماراتية، وتخدم مستهدفات الدولة الإستراتيجية على المدى البعيد. aXA6IDgyLjI3LjIxNy40NSA= جزيرة ام اند امز CR

"ايدج": الإمارات ترسخ مكانتها على خارطة التصنيع العالمي بقيادة الذكاء الاصطناعي
"ايدج": الإمارات ترسخ مكانتها على خارطة التصنيع العالمي بقيادة الذكاء الاصطناعي

الاتحاد

timeمنذ 11 ساعات

  • أعمال
  • الاتحاد

"ايدج": الإمارات ترسخ مكانتها على خارطة التصنيع العالمي بقيادة الذكاء الاصطناعي

أكد أحمد الخوري نائب الرئيس الأول للاستراتيجية والتميز في مجموعة "ايدج"، أن دولة الإمارات تواصل ترسيخ مكانتها لاعبا رئيسيا على خارطة الصناعة العالمية، مدفوعة بتحول رقمي شامل وتبني تقنيات الذكاء الاصطناعي ضمن مختلف قطاعات التصنيع في إطار مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة "مشروع 300 مليار". وقال الخوري على هامش "اصنع في الإمارات 2025"، إن الإمارات تبني منظومة تصنيع متقدمة تعتمد على تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، مشيراً إلى أن مجموعة "ايدج" تطبق الذكاء الاصطناعي في تصميم المنتجات، وتحسين سلاسل الإمداد، وتعزيز الكفاءة التشغيلية. وأوضح أن برنامج التحول التكنولوجي أسهم في تسريع تبني تقنيات التصنيع الذكي، وزيادة مرونة الإنتاج، وبناء شراكات استراتيجية مع شركاء محليين، إضافة إلى تعميق سلاسل التوريد داخل الدولة، لافتا إلى أن الذكاء الاصطناعي أصبح ركيزة أساسية في المنظومة الصناعية، حيث يدعم عمليات الصيانة الاستباقية، ويُسهم في تطوير الأنظمة المستقلة، والمحاكاة المتقدمة، وتحليلات التصميم، مع التأكيد على أن هذه الحلول التقنية تعزز من تنافسية الإمارات في القطاعات عالية القيمة. وأشار الخوري إلى أن "ايدج" تلعب دوراً محورياً في دعم الأولويات الاستراتيجية للدولة، عبر تطوير أنظمة متقدمة في مجالات الدفاع والفضاء والطيران والتصنيع، بما يعزز الاستقلالية الصناعية، ويدعم نمو الشركات الصغيرة والمتوسطة. واستعرض أبرز المشاريع التي طورتها المجموعة مؤخراً، ومنها سفينة الدورية "FA-400'، التي تم تطويرها بقيادة إماراتية شابة، والطائرة المسيّرة "جير" التي تم الكشف عنها خلال معرض "آيدكس" الماضي ، مؤكداً أن هذه المشاريع تعكس الإمكانات الوطنية في تطوير حلول متقدمة بمعايير عالمية. وذكر أن العديد من تقنيات الدفاع التي تطورها المجموعة قابلة للتطبيق في القطاعات المدنية مثل الطاقة والنقل والتصنيع الذكي، وهو ما يعزز الاستثمار في البحث والتطوير ويخدم أهداف التنويع الاقتصادي. وأكد أن "ايدج" تستثمر بشكل كبير في البحث والتطوير، لاسيما في مجالات الذكاء الاصطناعي، والحرب الإلكترونية، والرادارات، بالتعاون مع مؤسسات أكاديمية ومراكز بحثية محلية ودولية. وحول جهود تأهيل الكوادر الوطنية، قال الخوري إن المهندسين الإماراتيين يشاركون بشكل مباشر في تصميم وتطوير واختبار الأنظمة المتقدمة، مشيراً إلى أن المجموعة توفر برامج متخصصة لتأهيلهم في مجالات حيوية مثل الذكاء الجغرافي والأنظمة الذاتية. وأضاف أن "ايدج" تستعرض خلال مشاركتها في منصة "اصنع في الإمارات 2025"، أحدث ترقيات مصانعها الذكية ضمن تحولها الرقمي، إلى جانب الإعلان عن شراكات صناعية جديدة وخطوط إنتاج مبتكرة، مشيراً إلى أن "مصنع التعلم والابتكار" التابع للمجموعة، والذي تم إطلاقه بالشراكة مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، سيشكّل منصة رئيسية لتسريع التحول الصناعي في الدولة والمنطقة. ولفت إلى أن "ايدج" تواصل العمل لبناء قاعدة صناعية وطنية متقدمة، يقودها الكفاءات الإماراتية، وتخدم مستهدفات الدولة الاستراتيجية على المدى البعيد.

صناعيون لـ «الاتحاد»: اصنع في الإمارات ركيزة أساسية لدعم القطاع الصناعي في الدولة
صناعيون لـ «الاتحاد»: اصنع في الإمارات ركيزة أساسية لدعم القطاع الصناعي في الدولة

الاتحاد

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • الاتحاد

صناعيون لـ «الاتحاد»: اصنع في الإمارات ركيزة أساسية لدعم القطاع الصناعي في الدولة

يوسف العربي (أبوظبي) باتت مبادرة «اصنع في الإمارات» ركيزة أساسية لدعم القطاع الصناعي ورفع مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي للدولة، بما يرسخ مكانة الإمارات مركزاً عالمياً للتصنيع والتكنولوجيا المتقدمة، وفق خبراء ومسؤولين صناعيون. ووفق وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة تعد «اصنع في الإمارات 2025 منصة شاملة تجمع المصنعين والخبراء والمستثمرين ورجال الأعمال من مختلف القطاعات للتعرف على فرص الشراء والاستثمار الصناعي، وعرض المنتجات المصنعة محلياً، وإلقاء الضوء على قصص نجاح الشركات في دولة الإمارات. وتهدف المنصة إلى المساهمة في نمو الناتج المحلي الإجمالي، وتعزيز القدرة التنافسية، ودفع عجلة التنمية الاقتصادية المستدامة، وذلك من خلال تبني نهج التعاون وبناء الشراكات وإبراز إمكانيات القطاع الصناعي في دولة الإمارات. وتقام الدورة الرابعة من «اصنع في الإمارات 2025» باستضافة وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، وبتنظيم من مجموعة شركة أبوظبي الوطنية للمعارض بالتعاون مع الشركاء الاستراتيجيين وزارة الثقافة ومكتب أبوظبي للاستثمار، و«أدنوك». منتجات جديدة قال أحمد الخوري، نائب الرئيس الأول للاستراتيجية والتميز في مجموعة «إيدج»: تتيح مشاركة «إيدج» في منتدى «اصنع في الإمارات» لهذا العام منصة قيمة لعرض محفظتنا المتنوعة من منتجات الدفاع والتكنولوجيا المتقدمة التي نفخر بصناعتها في دولة الإمارات، وهي تشمل أحدث ابتكاراتنا التي تحفز النمو الصناعي، وتدعم التنويع الاقتصادي، وتعزز القدرة التنافسية العالمية لدولة الإمارات كمركز للصناعة 4.0. في الواقع، تلعب مجموعة إيدج دوراً محورياً في استراتيجية الدولة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط، حيث تعتبر قطاعاتنا الرئيسية صناعات عالية القيمة تحفز النمو الصناعي. وأوضح أنه خلال منتدى «اصنع في الإمارات»، سنسلط الضوء على مجموعة من الحلول المتطورة، مثل المروحية من دون طيار من طراز «HT-100»، والطائرة القتالية التي يصعب رصدها «جنية»، والسفن الحربية، مثل «FA400» و«FALAJ3»، وحلول الاتصالات الآمنة مثل«KATIM X3M»و «KATIM EPM Modem»، وأنظمة مراقبة وتتبع واستهداف مثل «MIRSAD-X» و«Trackeye 80100، إلى جانب Trackeye، منصتنا للاستخبارات الجغرافية المكانية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وناقلات الجنود المدرعة المصنعة في دولة الإمارات من قبل شركة «نمر». وتتوافق الرسالة الأساسية للمنتدى مع الأهداف الاستراتيجية لمجموعة إيدج - وهي ترسيخ مكانة دولة الإمارات مركزاً عالمياً للصناعات المستقبلية، وتمهيد الطريق للجيل القادم من المواهب ذات المهارات العالية لتعزيز الازدهار في قطاعي الدفاع والتكنولوجيا المتقدمة. أحدث التقنيات وأوضح وليد شتا رئيس منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في «شنايدر إلكتريك» أن فعالية «اصنع في الإمارات»، التي تنظمها وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة في العاصمة الإماراتية، تُعد منصة عالمية تجمع المصنعين والخبراء والمستثمرين ورجال الأعمال من مختلف القطاعات، حيث تسلط الضوء على أحدث التقنيات والحلول، وتستعرض فرص التعاون والشراكات الاستراتيجية والآفاق الواعدة للاستثمار الصناعي، إلى جانب قصص نجاح المشاريع الناشئة والشركات الصناعية والمبادرات الداعمة لهذا القطاع الحيوي، بما يعزز التنويع الاقتصادي واستدامة التنمية في الدولة. وأضاف: من هذا المنطلق، يأتي حرص شركة «شنايدر إلكتريك» على المشاركة بشكل سنوي في هذه الفعالية؛ بهدف استكشاف الإمكانات النوعية والفرص المستقبلية للصناعة في الإمارات، والتعرّف من قرب على أبرز المبادرات الاستراتيجية والمزايا التنافسية التي تجعل منها وجهة رائدة في مجالات الصناعة والابتكار والاستثمار، كما أن هذه الدورة الرابعة تحديداً من فعالية «اصنع في الإمارات» تركز على تقنيات الذكاء الاصطناعي وأحدث التطورات التكنولوجية في القطاع الصناعي، وتجهيز المنشآت الصناعية الذكية وتطبيقات الثورة الصناعية الرابعة. مقعد متقدم أكد سام جليلي، مدير المبيعات في شركة يونيفرسال للمطاط: تمكنت المنتجات الإماراتية، بما فيها التي تنتجها يونيفيرسال، من تحقيق منافسة تتصاعد يوماً بعد يوم، وبفضل التزامنا بعوامل الجودة والابتكار، والبنية الصناعية الراسخة والهيكل التنظيمي لدى الدولة، حجزت المنتجات الإماراتية، مقعداً متقدماً في السوق العالمية، ولدينا ثقة كبيرة، في تحقيق هذه المنتجات، للمزيد من القبول عالمياً، مع استمرارنا في تعزيز مقدراتنا الصناعية والتركيز على الممارسات المستدامة. وأضاف: المشاركة في مبادرة «اصنع في الإمارات»، تتميز بأهمية كبيرة لمنتجاتنا ومقدراتنا، بالإضافة لالتزامنا بمشهد التصنيع في الدولة، وتوفر لنا هذه المبادرة، المنصة التي تساعدنا على التواصل مع الشركاء والعملاء المحتملين، ومشاركة قصة نجاحنا والمساهمة في المسيرة الوطنية للنمو الصناعي، كما ترسخ، التعاون بين المصنّعين والهيئات الحكومية، مما يحفز على الابتكار، ويزيد من القدرة التنافسية الشاملة للقطاع الصناعي في الدولة. منظومة متكاملة من جانبه، أكد الدكتور خليفة البلوشي، العضو المنتدب، الرئيس التنفيذي لمجموعة كالدس القابضة، أن الشركة تعتبر أن مبادرة «اصنع في الإمارات» من محفزات تعزيز الصناعات الدفاعية الوطنية، إذ أرست منظومة متكاملة تدعم المصنعين المحليين وتسهم في تعزيز الهوية الصناعية للدولة. وأضاف: في إطار هذه المبادرة، قمنا بتوسيع التعاون مع الشركات المحلية والجامعات لتعزيز البحث والتطوير في القطاع الصناعي. وقال: مواكبة لهذه المبادرة، تعمل كالدس على رفع نسبة المحتوى المحلي في منتجاتها، والتوسع في التصنيع داخل الدولة، بما يعكس مدى التزامنا بتعزيز الصناعة الإماراتية وفق أعلى المعايير العالمية. ونوه بأنه في ضوء جهودنا دعما لهذه المبادرة الوطنية الرائدة فقد أكدنا مشاركتنا بعدد من منتجات (كالدس) الدفاعية المتميزة المصنوعة في مصانع الشركة بأيد وطنية إماراتية في النسخة الرابعة من منتدى «اصنع في الإمارات» والذي يعد منصة إقليمية متميزة، يشارك في فعالياتها أبرز الخبراء والمصنعين والمستثمرين والمبتكرين والرواد في مختلف المجالات الصناعية الدفاعية. مبادرة أساسية من جانبه، قال عمر البوسعيدي الرئيس التنفيذي لشركة المستقبل لصناعات الأنابيب «FPI»: المشاركة في مبادرة «اصنع في الإمارات» لها أهمية استراتيجية لصناعات الأنابيب، وبصفتنا شركة صناعية عالمية رائدة في دولة الإمارات، فإنها تعزز التزامنا بالنمو الصناعي الوطني، وخلق القيمة المحلية، والتميز في التصنيع المستدام. وأضاف: تتماشى مبادرة «اصنع في الإمارات» بشكل وثيق مع رؤيتنا المتمثلة في تصنيع أنظمة أنابيب مركبة عالمية المستوى محلياً مع خدمة أسواق البنية التحتية والطاقة الدولية، وتمكننا من تعميق تعاوننا مع أصحاب المصلحة في القطاعين العام والخاص، وجذب الاستثمارات التكنولوجية المتقدمة، وتوسيع مساهمتنا في أجندة التنويع الاقتصادي لدولة الإمارات.

معرضي آيدكس ونافدكس 2025 يسلطان الضوء على ابتكارات رائدة في مجال الدفاع
معرضي آيدكس ونافدكس 2025 يسلطان الضوء على ابتكارات رائدة في مجال الدفاع

زاوية

time٢١-٠٢-٢٠٢٥

  • زاوية

معرضي آيدكس ونافدكس 2025 يسلطان الضوء على ابتكارات رائدة في مجال الدفاع

المركبات المدرعة من الجيل الجديد، والذخائر الذكية، وأنظمة الحرب الإلكترونية تعيد تعريف الكفاءة التشغيلية والأمن أبوظبي/ أكد معرضا آيدكس ونافدكس 2025 مجددًا مكانتهما كأبرز المنصات العالمية للكشف عن مستقبل الدفاع، إذ يستعرضان ابتكارات تُعيد تعريف مفاهيم الأمن الحديث والعمليات العسكرية. ويُسلط الحدث هذا العام الضوء على السعي المستمر لتحقيق التفوق التكنولوجي، من خلال أنظمة الاتصالات المتقدمة في ساحات المعارك المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وأنظمة المراقبة الحديثة، إلى جانب منصات القتال عالية الحركة والأسلحة المتطورة من الجيل القادم. ويُقام هذا الحدث تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة "حفظة الله"، وتنظمه مجموعة أدنيك بالتعاون مع وزارة الدفاع ومجلس التوازن. وتُعد هذه الدورة الأكبر في تاريخ معرضي آيدكس ونافدكس منذ انطلاقهما في عام 1993. ومن بين أبرز الابتكارات في المعرض، كشفت شركة إليكترك أوبتك عن نظام الأسلحة عن بُعد من الجيل الجديد، الذي صُمم خصيصاً للمركبات المدرعة والمنصات التكتيكية، إذ يدمج إمكانيات الاستهداف المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وقدرات مكافحة الطائرات المسيرة ذات الارتفاع العالي، إضافة إلى التّكيف مع أسلحة متعددة. ويتميز النظام بسعة تخزين عالية للذخيرة، إلى جانب سهولة تلقيمه للصواريخ والقذائف، مما يعزز القوة النارية وقدرات البقاء في بيئات القتال المعقدة. وفي إطار مواصلة توسعها في قطاع الدفاع، كشفت مجموعة إيدج عن 46 نظاماً جديداً تغطي مجالات الدفاع البري والجوي والبحري والحرب الإلكترونية. إذ عززت المجموعة في مجال القدرات الجوية، من ريادتها في قطاع الطيران عن طريق إطلاق الطائرة الثقيلة المسيرة ومحرك الطيران المكبسي. أما على صعيد الدفاع البري، فقد قدمت المجموعة مركبة قتال روبوتية وإصدار مدرع متطور، مما أدخل مفاهيم جديدة للتنقل والحماية في ساحات المعارك، كما ظهرت لأول مرة السفينة الدورية الساحلية "FA-400"، المصنوعة في الإمارات، ضمن القطاع البحري. وعززت حلول الاتصالات الآمنة وأنظمة الحرب الإلكترونية المتطورة، وأنظمة مراقبة حديثة، من مكانة المجموعة في مجال التكنولوجيا المتقدمة، كما وسعت المجموعة قدراتها لتشمل الفضاء من خلال إطلاق نظام حديث من القيادة والسيطرة والاستخبارات والمدعوم بالذكاء الاصطناعي، إلى جانب تقنيات جديدة في أنظمة الرادار والبصريات الكهربائية. وفي مجال الذخائر غير المنفجرة ومكافحة الطائرات المسيّرة، قدمت شركة "يوغو إمبروت" نظاماً حديثاً، وجهاز تشويش مضاد للطائرات المسيرة، ويتميز النظام الحديث بقدرته على تنفيذ ضربات دقيقة بمدى يصل إلى 50 كيلومتراً، مع نظام تتبع متقدم قادر على تحييد المركبات المدرعة ومراكز القيادة والطائرات المسيرة. وفي المقابل يوفر جهاز التشويش المضاد للطائرات حماية حيوية من الطائرات غير المصرح بها، عبر تعطيل إشارات التحكم ونظام الملاحة "جي إن أس أس ضمن نطاقات تردد متعددة، لضمان سلامة الأصول العسكرية والبنية التحتية الحيوية. كما كشفت شركة "ميلكور جنوب أفريقيا"، عن المنصة البحرية "ميلكور آي بي سي"، وهي منصة بحرية عالية السرعة وطويلة المدى، صُممت لتوفر الكفاءة والمرونة، وتتميز بهيكل مزدوج مزود بجناح هيدرو ديناميكي، مما يمنحها سرعة فائقة وكفاءة في استهلاك الوقود وثباتاً في الأداء، وتبلغ سرعتها 50 عقدة بحرية بمدى يصل إلى 300 ميل بحري، مع إمكانيات تحميل متعددة ومرافق متكاملة لدعم المهام الطويلة، وهو ما يعزز ملاءمتها لمجموعة واسعة من العمليات البحرية. وفي السياق ذاته، قدمت شركة "تي أي جي دينامك" ثلاثة حلول مبتكرة لدعم العمليات القتالية، من أبرزها نظام هيندت 32، وهي شبكة لاسلكية تعزز الاتصالات الآمنة، لضمان الاتصال الحيوي في ظل ظروف الحرب الإلكترونية، كما كشفت عن مركبة ذات حماية فائقة، توفر حماية للطاقم مع مقصورة واسعة تتسع لـ 10 أفراد، وبرج دوار يتحرك بزاوية 360 درجة، مع إمكانيات متعددة المهام في البيئات عالية الخطورة. كما كشفت الشركة عن برج الحراسة الذكي "آجنتك"، الذي يدمج تقنيات اكتشاف التهديدات المدعومة بالذكاء الاصطناعي مع قدرات محطة الأسلحة عن بُعد، مما يتيح تتبع الأهداف بدقة واستهدافها في الوقت الفعلي حتى مسافة 2.5 كيلومتر. أما شركة أسيلسان فقد عززت مكانتها الرائدة في حلول الحرب الحديثة، عن طريق أنظمة الأسلحة البرية المتقدمة، مثل أنظمة الهاون المتنوعة، التي توفر دقة غير مسبوقة في دعم النيران. كما عرضت الشركة عدداً مختلفاً من الذخائر الذكية والتي تضمن دقة الضربات في ظروف القتال الحيوية. وفي إطار تعزيز قدرات الحرب المدرعة، كشفت شركة "كي إن دي إس" عن قذيفة خارقة للدروع والمصممة لاختراق دبابات القتال الحديثة مع تقليل تآكل سبطانة المدفع، لضمان تفوق الوحدات المدرعة في سيناريوهات القتال عالية الكثافة. وبينما تتواصل فعاليات آيدكس ونافدكس 2025، تُبرز هذه الابتكارات الدور المحوري للمعرضين في رسم ملامح مستقبل الدفاع العالمي إذ تواصل عرض أحدث الابتكارات في مجالات القوة النارية والتنقل والمراقبة والحرب الإلكترونية ووضع معايير جديدة للأمن والكفاءة العسكرية. -انتهى-

«أبوظبي لبناء السفن» تتعاون مع «إندرا» لتجهيز سفينة «FA-400» الدورية بأنظمة بحرية متقدمة
«أبوظبي لبناء السفن» تتعاون مع «إندرا» لتجهيز سفينة «FA-400» الدورية بأنظمة بحرية متقدمة

الاتحاد

time٢٠-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاتحاد

«أبوظبي لبناء السفن» تتعاون مع «إندرا» لتجهيز سفينة «FA-400» الدورية بأنظمة بحرية متقدمة

أبوظبي (الاتحاد) أعلنت «أبوظبي لبناء السفن»، الشركة التابعة لمجموعة إيدج، والرائدة إقليمياً في بناء السفن الحربية والتجارية وإصلاحها وصيانتها، وإعادة تجهيزها وتحويلها، عن شراكة استراتيجية مع شركة «إندرا سيستمز» (إندرا)، الرائدة عالمياً، ضمن مجال تكنولوجيا المعلومات وأنظمة الدفاع ومقرها إسبانيا. وبموجب هذا التعاون، وبدعم من شركة «بَلس»، المشروع المشترك بين مجموعة «إيدج»، وشركة «إندرا»، سيجري تزويد سفينة «FA-400» الهجومية السريعة التي تنتجها شركة أبوظبي لبناء السفن برادار «إندرا» المتطور ثلاثي الأبعاد، وتدابير الدعم الإلكتروني للرادار، وتدابير الدعم الإلكتروني للاتصالات، وأجهزة التشويش المضادة للطائرات دون طيار، ما يحسّن فعاليتها التشغيلية بصورة هائلة. وقع الاتفاقية أنجيل إيسكريبانو، الرئيس التنفيذي لمجموعة إندرا، وخالد الزعابي، رئيس المنصات والأنظمة في مجموعة إيدج، ورئيس مجلس إدارة شركة أبوظبي لبناء السفن، في معرض ومؤتمر الدفاع البحري (NAVDEX 2025) في أبوظبي. وقال خالد الزعابي: «بصفتها سفينة مصممة ومصنّعة ومشيدة بالكامل في دولة الإمارات، تعزز سفن FA-400 هدفنا المتمثل في بناء محفظة من المنصات عالمية المستوى المتوافقة تماماً مع الاحتياجات الدفاعية المعاصرة. كما يُحسن دمج أنظمة الرادار والكهرومغناطيسية المتطورة في (إندرا) قدرات FA-400، ما يضمن المرونة والقدرة على التكيف لمواجهة مجموعة من التحديات التشغيلية». ومن جهته، قال أنجيل إيسكريبانو: تمتلك «إندرا» عقوداً من الخبرة في تطوير التكنولوجيا الدفاعية عالية الأداء، وتشتهر حلولها للرادار ثلاثي الأبعاد وتدابير الدعم الإلكتروني للرادار بقدراتها المتينة في البيئات التشغيلية الصعبة. ويجسد دمج أنظمتنا المثبتة ميدانياً في سفينة FA-400 من شركة أبوظبي لبناء السفن رؤية مشتركة للارتقاء بمعايير الدفاع البحري، وبلوغ مستوى جديد لتطور السفن التي تصنعها دولة الإمارات العربية المتحدة. وتعرض شركة أبوظبي لبناء السفن سفينة «FA-400»، المجهزة بحلول الرادارات المتقدمة والحرب الإلكترونية والأنظمة المضادة للطائرات دون طيار من «إندرا»، في «مرسى نافدكس»، ما يوفر للحضور الفرصة لإلقاء نظرة متعمقة على قدراتها التشغيلية. وجرى تصميم وتصنيع السفينة بالكامل في دولة الإمارات، حيث تتميز بتنوعها التشغيلي المتفوق، ما يرسخ دورها كإحدى أهم الأصول الاستراتيجية في العمليات البحرية الحديثة. ويجري تنفيذ المجموعة البحرية المتكاملة عبر شركة «بَلس»، المشروع المشترك بين مجموعة إيدج، و«إندرا» في أبوظبي، ما يرتقي بالخبرات الصناعية المحلية، ويطور القدرات، ويثقل المهارات الوطنية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store