أحدث الأخبار مع #FENASOL


التحري
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- التحري
'مجحف ومهين'.. FENASOL استنكرت قرار لجنة المؤشر حول الحد الادنى للاجور
اعرب الاتحاد الوطني لنقابات العمال والمستخدمين في لبنان FENASOL في بيان، عن استنكاره وإدانته الشديدة للقرار الصادر عن لجنة المؤشر بشأن الحد الأدنى للأجور، 'والذي جاء مجحفاً ومهيناً بحق العمال والطبقة العاملة في ظل الانهيار الاقتصادي المتفاقم، والغلاء الفاحش، وانهيار الليرة اللبنانية أمام الدولار، وسط تجاهل فاضح لحقيقة الواقع الاجتماعي والمعيشي الذي لم يعد يُحتمل'. اضاف: 'لقد شكّل القرار الأخير للجنة المؤشر حلقة جديدة من حلقات التماهي بين وزارة العمل والهيئات الاقتصادية، في ضرب صارخ لمبدأ العدالة الاجتماعية، والمضي قدما في تحميل الطبقة العاملة كامل أعباء الأزمة، بينما تتنصل الدولة وأصحاب العمل من مسؤولياتهم '. وتابع: 'إننا نستنكر تجاهل وزارة العمل والجهات المعنية للمطالب العمالية المحقة، وعدم الأخذ بالمذكرات التي قدمتها الاتحادات النقابية، والتي طالبت مراراً بضرورة تصحيح الأجور بما يتناسب مع الحد الأدنى المقبول من مقومات العيش الكريم. فما صدر من زيادة على الاجور لا يلبي الحد الأدنى من متطلبات الحياة، ويزيد واقع الفقر والعوز للفئات الكادحة'. واردف: 'نؤكد في الاتحاد الوطني أن تصحيح الأجور والرواتب والتقديمات الاجتماعية يجب أن يكون فورياً وشاملاً، بحيث لا يقل الحد الأدنى للأجور عن مبلغ $ 1000 'الف دولار' وأن يشمل التصحيح بدل النقل والضمان الاجتماعي وسائر التقديمات. بناءً عليه، ندعو جميع النقابات والاتحادات العمالية والهيئات المدنية والأحزاب السياسية الوطنية إلى التجمع والتوحد في جبهة مطلبية واسعة، من أجل التحضير لتحركات شعبية تصعيدية في الشارع، دفاعاً عن الكرامة والحق في العيش الكريم، ورفضاً لهذا الاستهتار المتمادي بمصير الناس'. وختم البيان: 'كفى عبثاً بلقمة عيش العمال! كفى إذعاناً للهيئات الاقتصادية! المعركة اليوم هي معركة بقاء، ولن نتراجع'.


سيدر نيوز
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- سيدر نيوز
كفى عبثاً بلقمة العيش!.. الاتحاد الوطني لنقابات العمال ينتفض بوجه قرار الحد الأدنى
اعرب الاتحاد الوطني لنقابات العمال والمستخدمين في لبنان FENASOL في بيان، عن استنكاره وإدانته الشديدة للقرار الصادر عن لجنة المؤشر بشأن الحد الأدنى للأجور، 'والذي جاء مجحفاً ومهيناً بحق العمال والطبقة العاملة في ظل الانهيار الاقتصادي المتفاقم، والغلاء الفاحش، وانهيار الليرة اللبنانية أمام الدولار، وسط تجاهل فاضح لحقيقة الواقع الاجتماعي والمعيشي الذي لم يعد يُحتمل' فرصتك في الحصول على زراعة أسنان كاملة في يوم واحد بأفضل الأسعار لكبار السن زراعة الأسنان | البحث عن إعلانات البحث غزير: لن تصدق أسعار الأرائك في متجر تصفية الأثاث! اضاف: 'لقد شكّل القرار الأخير للجنة المؤشر حلقة جديدة من حلقات التماهي بين وزارة العمل والهيئات الاقتصادية، في ضرب صارخ لمبدأ العدالة الاجتماعية، والمضي قدما في تحميل الطبقة العاملة كامل أعباء الأزمة، بينما تتنصل الدولة وأصحاب العمل من مسؤولياتهم '. وتابع: 'إننا نستنكر تجاهل وزارة العمل والجهات المعنية للمطالب العمالية المحقة، وعدم الأخذ بالمذكرات التي قدمتها الاتحادات النقابية، والتي طالبت مراراً بضرورة تصحيح الأجور بما يتناسب مع الحد الأدنى المقبول من مقومات العيش الكريم. فما صدر من زيادة على الاجور لا يلبي الحد الأدنى من متطلبات الحياة، ويزيد واقع الفقر والعوز للفئات الكادحة'. واردف: 'نؤكد في الاتحاد الوطني أن تصحيح الأجور والرواتب والتقديمات الاجتماعية يجب أن يكون فورياً وشاملاً، بحيث لا يقل الحد الأدنى للأجور عن مبلغ $ 1000 'الف دولار' وأن يشمل التصحيح بدل النقل والضمان الاجتماعي وسائر التقديمات. بناءً عليه، ندعو جميع النقابات والاتحادات العمالية والهيئات المدنية والأحزاب السياسية الوطنية إلى التجمع والتوحد في جبهة مطلبية واسعة، من أجل التحضير لتحركات شعبية تصعيدية في الشارع، دفاعاً عن الكرامة والحق في العيش الكريم، ورفضاً لهذا الاستهتار المتمادي بمصير الناس'. وختم البيان: 'كفى عبثاً بلقمة عيش العمال! كفى إذعاناً للهيئات الاقتصادية! المعركة اليوم هي معركة بقاء، ولن نتراجع


ليبانون 24
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
"مجحف ومهين".. FENASOL استنكرت قرار لجنة المؤشر حول الحد الادنى للاجور
اعرب الاتحاد الوطني لنقابات العمال والمستخدمين في لبنان FENASOL في بيان، عن استنكاره وإدانته الشديدة للقرار الصادر عن لجنة المؤشر بشأن الحد الأدنى للأجور، "والذي جاء مجحفاً ومهيناً بحق العمال والطبقة العاملة في ظل الانهيار الاقتصادي المتفاقم، والغلاء الفاحش، وانهيار الليرة اللبنانية أمام الدولار، وسط تجاهل فاضح لحقيقة الواقع الاجتماعي والمعيشي الذي لم يعد يُحتمل". اضاف: "لقد شكّل القرار الأخير للجنة المؤشر حلقة جديدة من حلقات التماهي بين وزارة العمل والهيئات الاقتصادية، في ضرب صارخ لمبدأ العدالة الاجتماعية، والمضي قدما في تحميل الطبقة العاملة كامل أعباء الأزمة، بينما تتنصل الدولة وأصحاب العمل من مسؤولياتهم ". وتابع: "إننا نستنكر تجاهل وزارة العمل والجهات المعنية للمطالب العمالية المحقة، وعدم الأخذ بالمذكرات التي قدمتها الاتحادات النقابية، والتي طالبت مراراً بضرورة تصحيح الأجور بما يتناسب مع الحد الأدنى المقبول من مقومات العيش الكريم. فما صدر من زيادة على الاجور لا يلبي الحد الأدنى من متطلبات الحياة، ويزيد واقع الفقر والعوز للفئات الكادحة". واردف: "نؤكد في الاتحاد الوطني أن تصحيح الأجور والرواتب والتقديمات الاجتماعية يجب أن يكون فورياً وشاملاً، بحيث لا يقل الحد الأدنى للأجور عن مبلغ $ 1000 "الف دولار" وأن يشمل التصحيح بدل النقل والضمان الاجتماعي وسائر التقديمات. بناءً عليه، ندعو جميع النقابات والاتحادات العمالية والهيئات المدنية والأحزاب السياسية الوطنية إلى التجمع والتوحد في جبهة مطلبية واسعة، من أجل التحضير لتحركات شعبية تصعيدية في الشارع، دفاعاً عن الكرامة والحق في العيش الكريم، ورفضاً لهذا الاستهتار المتمادي بمصير الناس".


سيدر نيوز
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- سيدر نيوز
FENASOL: الاول من أيار سيكون مناسبة لتنظيم حقوق العمال في ظل التدهور الاقتصادي
عقد المكتب التنفيذي للاتحاد الوطني لنقابات العمال والمستخدمين (FENASOL) اجتماعا برئاسة رئيسه النقابي كاسترو عبدالله وحضور اعضاء المكتب. بداية دان الاتحاد في بيان 'استمرار العدوان الإسرائيلي الوحشي على لبنان وقطاع غزة، الذي يودي بحياة الأبرياء ويدمر البنى التحتية، في ظل صمت دولي مستمر وتواطؤ الانظمة الرجعية العربية والصمت الرسمي العربيـ وأكد 'حق الشعوب في المقاومة والدفاع عن نفسها'. ونطالب المجتمع الدولي بـ 'التحرك العاجل لوضع حد لهذه الجرائم والانتهاكات المتكررة'. وأعلن الاتحاد أنه بدأ في إطار التزامه الدفاع عن حقوق العمال وذوي الدخل المحدود، تحضيراته للاحتفال بـالأول من أيار، عيد العمال العالمي، ليكون مناسبة لتنظيم حقوق العمال والعاملات ، وتشكيل قوة عمالية لتجديد المطالبة بحقوق العمال ومكتسباتهم الوطنية والاجتماعية في ظل التدهور الاقتصادي الراهن' . وأكد الاتحاد 'ضرورة تصحيح الأجور والرواتب بما يتناسب مع التضخم الحاصل، ورفع الحد الأدنى للأجور إلى ألف دولار أميركي، بالإضافة إلى إقرار السلم المتحرك للأجور لضمان العدالة والمساواة في الدخل'. ورفض الاتحاد 'الضرائب والرسوم الجائرة التي فُرضت في الموازنة الجديدة، مطالبًا بإلغائها كونها تزيد من الأعباء على الفقراء وذوي الدخل المحدود'. وشدد على 'ضرورة تعزيز الحماية الاجتماعية والضمان الاجتماعي، والعمل على حماية القدرة الشرائية للمواطنين، لا سيما في ظل الغلاء المعيشي الفاحش وانخفاض قيمة الليرة اللبنانية'. وجدد الاتحاد مطالبته بـ'التعويضات للعمال المتضررين من جراء العدوان الصهيوني على لبنان وبخاصة على العمال في القطاع غير المنظم من العاملين في الزراعة والبناء والأسواق والمياومين على ان تكون هذه المساعدات مالية مباشرة من الاموال التي رصدت من اجتماع مؤتمر الدعم الدولية في باريس قبل اشهر'. كما دان 'التهجم المستمر على المستأجرين ولجانهم من بعض السماسرة الذين يعملون بكل الوسائل لفرض القانون التهجيري الاسود'، وطالب مجلس النواب بـ'إعادة النظر في قضية الإيجارات، وإقرار قانون جديد منصف للمستأجرين، يراعي أوضاعهم الاقتصادية الصعبة، مع وضع خطة سكنية عادلة للفئات الفقيرة، تضمن لهم الحق في السكن الكريم'. ودعا الاتحاد، لمناسبة عيد العمال العالمي، جميع العمال والنقابيين إلى 'التحضير للمشاركة الفعالة في النشاطات والشؤون التي يعانيها الفقراء جراء الاحتكارات والكرتيلات والمافيات في كل القطاعات من الاستشفاء والدواء واسعار المواد الغذائية وغيرها والتحركات التي سيتم الإعلان عنها قريبًا، من أجل الدفاع عن الحقوق والمكتسبات العمالية، ورفع الصوت عاليًا ضد الظلم والاستغلال ومن اجل التحرر الاجتماعي. عاش نضال العمال. عاش الأول من أيار رمزًا للوحدة والتضامن العمالي'.


ليبانون 24
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
الاتحاد الوطني لنقابات العمال والمستخدمين: الأول من أيار سيكون مناسبة لتنظيم حقوق العمال
دان المكتب التنفيذي للاتحاد الوطني لنقابات العمال والمستخدمين (FENASOL) في بيان "استمرار العدوان الإسرائيلي الوحشي على لبنان وقطاع غزة، الذي يودي بحياة الأبرياء ويدمر البنى التحتية، في ظل صمت دولي مستمر وتواطؤ الانظمة الرجعية العربية والصمت الرسمي العربيـ وأكد "حق الشعوب في المقاومة والدفاع عن نفسها". ونطالب المجتمع الدولي بـ "التحرك العاجل لوضع حد لهذه الجرائم والانتهاكات المتكررة". وأعلن الاتحاد أنه بدأ في إطار التزامه الدفاع عن حقوق العمال وذوي الدخل المحدود، تحضيراته للاحتفال بـالأول من أيار، عيد العمال العالمي، ليكون مناسبة لتنظيم حقوق العمال والعاملات ، وتشكيل قوة عمالية لتجديد المطالبة بحقوق العمال ومكتسباتهم الوطنية والاجتماعية في ظل التدهور الاقتصادي الراهن" . وأكد الاتحاد "ضرورة تصحيح الأجور والرواتب بما يتناسب مع التضخم الحاصل، ورفع الحد الأدنى للأجور إلى ألف دولار أميركي، بالإضافة إلى إقرار السلم المتحرك للأجور لضمان العدالة والمساواة في الدخل". ورفض الاتحاد "الضرائب والرسوم الجائرة التي فُرضت في الموازنة الجديدة، مطالبًا بإلغائها كونها تزيد من الأعباء على الفقراء وذوي الدخل المحدود". وشدد على "ضرورة تعزيز الحماية الاجتماعية والضمان الاجتماعي، والعمل على حماية القدرة الشرائية للمواطنين، لا سيما في ظل الغلاء المعيشي الفاحش وانخفاض قيمة الليرة اللبنانية". وجدد الاتحاد مطالبته بـ"التعويضات للعمال المتضررين من جراء العدوان الصهيوني على لبنان وبخاصة على العمال في القطاع غير المنظم من العاملين في الزراعة والبناء والأسواق والمياومين على ان تكون هذه المساعدات مالية مباشرة من الاموال التي رصدت من اجتماع مؤتمر الدعم الدولية في باريس قبل اشهر". كما دان "التهجم المستمر على المستأجرين ولجانهم من بعض السماسرة الذين يعملون بكل الوسائل لفرض القانون التهجيري الاسود"، وطالب مجلس النواب بـ"إعادة النظر في قضية الإيجارات، وإقرار قانون جديد منصف للمستأجرين، يراعي أوضاعهم الاقتصادية الصعبة، مع وضع خطة سكنية عادلة للفئات الفقيرة، تضمن لهم الحق في السكن الكريم". ودعا الاتحاد، لمناسبة عيد العمال العالمي، جميع العمال والنقابيين إلى "التحضير للمشاركة الفعالة في النشاطات والشؤون التي يعانيها الفقراء جراء الاحتكارات والكرتيلات والمافيات في كل القطاعات من الاستشفاء والدواء واسعار المواد الغذائية وغيرها والتحركات التي سيتم الإعلان عنها قريبًا، من أجل الدفاع عن الحقوق والمكتسبات العمالية، ورفع الصوت عاليًا ضد الظلم والاستغلال ومن اجل التحرر الاجتماعي. عاش نضال العمال. عاش الأول من أيار رمزًا للوحدة والتضامن العمالي". (الوكالة الوطنية للإعلام)