أحدث الأخبار مع #FIRE


الاتحاد
منذ 2 أيام
- علوم
- الاتحاد
نقلة نوعية تعالج ظاهرة الإجابات «الواثقة غير الدقيقة»
أبوظبي (الاتحاد) كشف باحثون من جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي عن نهج مبتكر يُعيد تشكيل عملية التحقق التلقائي من مخرجات نماذج اللغة الكبرى (LLMs)، موفراً حلاً أكثر كفاءة وأقل تكلفة لمعالجة ظاهرة «الهلوسة» التي تُنتج إجابات واثقة لكنها غير دقيقة. الدراسة، التي نُشرت على الموقع الإلكتروني للجامعة، عُرضت في المؤتمر السنوي لعام 2025 للأميركتين في رابطة اللغويات الحسابية (NAACL). وفقاً للموقع الإلكتروني للجامعة، طوّر الفريق البحثي، بقيادة الباحث ما بعد الدكتوراه تشُووهان شيه، إطار عمل جديداً يُسمى FIRE (التحقق من الحقائق مع الاسترجاع والتحقق التكراري). يعتمد هذا النهج على تقييم مستوى ثقة النموذج في الادعاءات التي يقدمها، ليحدد ما إذا كانت هناك حاجة للبحث عبر الإنترنت أم يمكن الاعتماد على المعرفة الداخلية للنموذج. هذا الأسلوب لا يقلل فقط من التكاليف المرتبطة بالبحث الخارجي، بل يعزز كفاءة التحقق عبر تخزين المعلومات المستردة لدعم تقييم ادعاءات أخرى ضمن النص نفسه. يقول شيه: «العديد من الادعاءات بسيطة بما يكفي لعدم الحاجة إلى بحوث إضافية، مما يجعل إطارنا أكثر ديناميكية وقابلية للتوسع». وأظهرت الاختبارات على مجموعات بيانات معيارية أنه تم تقليص تكاليف البحث بمعدل 16.5 مرة، مع الحفاظ على أداء مشابه للأطر الأخرى. وأشار الباحثون، ومنهم روي شينج وبريسلاف ناكوف ، إلى أن النماذج المتقدمة مثل o1-preview من OpenAI، رغم دقتها العالية، قد لا تكون ضرورية دائماً، حيث حقق FIRE مع نماذج أقل تكلفة توازناً مثالياً بين الأداء والتكلفة. كما كشفت الدراسة عن أخطاء في مجموعات البيانات المعيارية، مما يبرز الحاجة إلى تحسين هذه المعايير لضمان دقة أعلى في العالم الحقيقي، حسبما جاء في تقرير موقع الجامعة. ويفتح FIRE آفاقاً واعدة لمكافحة المعلومات المغلوطة، ليس فقط في النصوص، بل أيضاً في الصور والفيديوهات، مع إمكانية تطويره لدعم التحقق متعدد الوسائط. ويؤكد شيه أن هذا الابتكار قد يُصبح مصدر معرفة إضافياً يعزز قدرات نماذج اللغة الكبرى، مما يُحدث ثورة في معالجة اللغة الطبيعية.


الميادين
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
"Mintpressnews": من الولايات المتحدة إلى أوروبا.. انتقاد "إسرائيل" أصبح جريمة
موقع "Mintpressnews" ينشر مقالاً يناقش تصاعد القيود على حرية التعبير في الولايات المتحدة وأوروبا، خصوصاً في ما يتعلق بـ انتقاد "إسرائيل" ودعم القضية الفلسطينية، مع التركيز على الأبعاد القانونية والحقوقية لتلك الإجراءات. أدناه نص المقال منقولاً إلى العربية بتصرف: في السنوات الأخيرة، شهدت الولايات المتحدة وأوروبا تصاعداً في سنّ قوانين وإجراءات تُقيّد حرية التعبير في ما يتعلق بانتقاد "إسرائيل" ودعم القضية الفلسطينية، ما أثار مخاوف بشأن حقوق الإنسان وحرية التعبير. منذ عام 2015، تبنّت أكثر من 30 ولاية أميركية قوانين تمنع الكيانات الحكومية من التعامل مع الأفراد أو الشركات التي تدعم حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات (BDS) ضد "إسرائيل". على سبيل المثال، رفض الفنان جاكوب بورمود من ولاية ميزوري عرض أعماله في فلوريدا بعد أن طُلب منه التوقيع على تعهد بعدم مقاطعة "إسرائيل" كشرط للعقد. اليوم 12:14 اليوم 09:02 في عام 2023، أقرّ مجلس النواب الأميركي "قانون التوعية بمعاداة السامية" (H.R. 6090) بأغلبية 320 صوتاً مقابل 91. يُلزم هذا القانون وزارة التعليم باستخدام تعريف التحالف الدولي لإحياء ذكرى الهولوكوست (IHRA) لمعاداة السامية في تحقيقاتها، وهو تعريف يُنتقد لتوسيع نطاق معاداة السامية ليشمل انتقادات مشروعة لـ "إسرائيل". منظمات حقوقية مثل الاتحاد الأميركي للحريات المدنية (ACLU) ومؤسسة FIRE حذّرت من أنّ هذا القانون قد يُستخدم لقمع حرية التعبير في الجامعات، إذ يُمكن أن يُعدّ انتقاد السياسات الإسرائيلية شكلاً من أشكال معاداة السامية . في ألمانيا، تصاعدت الإجراءات القمعية ضد الناشطين المؤيدين لفلسطين بعد 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023. قامت الشرطة بمداهمات لمنازل ناشطين في برلين، واعتقلت أفراداً بسبب شعارات مثل "من النهر إلى البحر، فلسطين ستكون حرة"، معتبرةً إياها تحريضاً على الكراهية. الناشطون يواجهون أيضاً تهديدات بترحيلهم أو رفض تجديد تأشيراتهم بسبب نشاطهم السياسي، ما يُثير مخاوف بشأن حرية التعبير وحقوق الإنسان في البلاد. في المملكة المتحدة، اقترحت الحكومة مشروع قانون "النشاط الاقتصادي للهيئات العامة (المسائل الخارجية)"، الذي يمنع الهيئات العامة من اتخاذ قرارات استثمارية أو شرائية تعكس مواقف سياسية أو أخلاقية تجاه دول أجنبية، مع التركيز بشكل خاص على "إسرائيل". هذا المشروع يُنتقد باعتباره تقييداً لحرية التعبير ويُعد غير متوافق مع الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان . تُشير هذه التطورات في الولايات المتحدة وأوروبا إلى اتجاه مقلق نحو تقييد حرية التعبير في ما يتعلق بانتقاد "إسرائيل" ودعم الحقوق الفلسطينية. بينما تُبرر هذه الإجراءات بأنها تهدف لمكافحة معاداة السامية، يُحذّر ناشطون ومنظمات حقوقية من أن استخدامها قد يؤدي إلى قمع الأصوات المؤيدة للعدالة وحقوق الإنسان في فلسطين. نقله إلى العربية: الميادين نت.


٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
كارثة بيئية... حرائق ضخمة تلتهم غابات كوريا الجنوبية (فيديو وصور)
ارتفعت حصيلة حرائق الغابات التي تجتاح جنوب شرق كوريا الجنوبية، وأعلنت السلطات، الأربعاء، مقتل 22 شخصا في سلسلة حرائق غابات خلّفت "أضرارا غير مسبوقة" في جنوب شرق البلاد حيث يواصل آلاف من عناصر الإطفاء منذ خمسة أيام محاولاتهم للسيطرة عليها. وتخشى السلطات من استمرار ارتفاع الأعداد. This is what's happening in South Korea. — FIRE (@firewithbitcoin) March 26, 2025 #BREAKING #SouthKOREA #CoreaDelSur #Wildfires #Incendio A forest fire that started in Uiseong has spread to Andong, with widespread damage reported in a mountain near Namseon-myeon. At least 15… — LW World News 🌏 (@LoveWorld_Peopl) March 25, 2025 ❗️🇰🇷 - At least 16 people have died in wildfires across South Korea as of March 25, 2025. A massive fire that started in Uiseong, North Gyeongsang Province, has been spreading for four days, reaching Andong, Cheongsong, Juwangsan National Park, Yeongyang, and Yeongdeok. The… — 🔥🗞The Informant (@theinformant_x) March 25, 2025 من جهته، أعلن رئيس البلاد بالإنابة هان دوك-سو أن الحرائق تسببت "بأضرار غير مسبوقة" ونيرانها "تتمدّد بطريقة تتجاوز نماذج التنبّؤ الموجودة". وقال هان إن "حرائق الغابات التي تستعر لليوم الخامس على التوالي في أولسان ومنطقة غيونغ سانغ تتسبّب بأضرار غير مسبوقة". وأضاف أن النيران "تتمدّد بطريقة تتجاوز نماذج التنبؤ الموجودة والتوقعات السابقة". وأعلن الرئيس المؤقت أن الحكومة قررت التصدّي لهذا الوضع الكارثي بـ"استجابة وطنية شاملة"، ورفعت تاليا الأزمة إلى أعلى مستوى. ووفقا لوكالة يونهاب، يعمل حاليا حوالي 5 آلاف رجل إطفاء، وأكثر من 140 طائرة هليكوبتر لمكافحة الحرائق التي أتت على حوالي 17 ألف فدان من الغابات. وأعلنت السلطات أربع مقاطعات على الأقل في المنطقة مناطق كوارث. وتسببت الحرائق، التي بدأت يوم الجمعة في مقاطعة سانشيونج، على بعد حوالي 250 كيلومترا جنوب شرق سول، في دمار كبير. ودمرت مئات المباني والعديد من المواقع التاريخية، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ). يشار إلى أن حرائق الغابات ليست نادرة الحدوث في كوريا الجنوبية خلال فترات الجفاف. وفي السنوات الأخيرة، زاد كل من متوسط درجات الحرارة والظواهر الجوية المتطرفة في البلاد، مما زاد بشكل كبير من خطر الحرائق وشدتها. ويرى خبراء أن الزيادة في حرائق الغابات علامة على الآثار المستمرة لتغير المناخ.