أحدث الأخبار مع #FarodeVigo


ناظور سيتي
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- ناظور سيتي
أول محرك سيارة 'صُنع في المغرب' يُثير الذعر في إسبانيا
المزيد من الأخبار أول محرك سيارة 'صُنع في المغرب' يُثير الذعر في إسبانيا ناظورسيتي: أثار إعلان مجموعة Stellantis عن انطلاق إنتاج أول محرك سيارة في مصنعها بمدينة القنيطرة المغربية، صدمة واضحة في الأوساط الصناعية والإعلامية الإسبانية، حيث اعتُبر هذا الإنجاز نقطة تحوّل استراتيجية لصالح المغرب في سباق صناعة السيارات، وتهديدًا مباشرًا لمستقبل مصانع المجموعة في إسبانيا. وفي تقرير لصحيفة El Faro de Vigo تحت عنوان: 'خبر سيئ للغاية لإسبانيا: المغرب يُنتج أول محرك سيارة'، عبّرت الصحيفة عن قلق متزايد من تنامي التفوق المغربي في القطاع، مشيرة إلى أن مصانع Stellantis الثلاثة في إسبانيا لم تصل بعد إلى مرحلة إنتاج المحركات، وهو ما يُظهر تقدم القنيطرة كمنافس فعلي. وقالت الصحيفة إن مصنع القنيطرة، الذي ضخّت فيه Stellantis استثمارات فاقت 300 مليون يورو، لم يعد مجرّد وحدة لتركيب السيارات، بل تحوّل إلى منشأة متكاملة تُنتج القلب النابض للسيارة: المحرك، في خطوة وصفتها بـ'السابقة' في المنطقة. ويستفيد المغرب، وفق التحليل الإسباني، من ثلاثية تنافسية نادرة: • القرب الجغرافي من أوروبا، • تكاليف إنتاج منخفضة، • وتشريعات بيئية مرنة مقارنة بالتشريعات الأوروبية الصارمة. هذا المزيج يمنح المملكة أفضلية متزايدة تجعلها وجهة مفضلة للصناعات المستقبلية، ويدفع بعض المحللين في إسبانيا للتحذير من احتمال نقل نماذج سيارات شهيرة مثل Citroën C4 من مصنع فيافيردي قرب مدريد إلى المغرب، وهو ما سيُترجم إلى خسائر في الوظائف والاستثمارات بالنسبة للجار الشمالي. ويأتي هذا التحول الصناعي في وقت يشهد فيه السوق الأوروبي تراجعًا في الطلب على السيارات الكهربائية، وعودة تدريجية للاهتمام بمحركات البنزين والهجينة. هذا التحول يصبّ في صالح المغرب الذي بدأ فعليًا بإنتاج هذا النوع من المحركات، مما يعزز موقعه كمركز صناعي ذكي ومرن. وبينما كانت إسبانيا تتصدر مشهد التصنيع لسنوات طويلة، فإن المغرب يواصل منذ أكثر من عقد ترسيخ مكانته كمنافس قوي، إذ أصبح أول مُصدّر للسيارات في إفريقيا، واستقطب شركات عالمية بفضل الاستقرار السياسي، والبنية التحتية الحديثة، والمناطق الصناعية المتطورة، خصوصًا في طنجة والقنيطرة. وبهذا الإنجاز الجديد، لم يعد المغرب مجرد موقع إنتاج منخفض التكلفة، بل بات فاعلًا صناعيًا كاملاً يصنع ويطوّر، ويهدد بإعادة رسم خريطة الإنتاج في أوروبا والمتوسط.


أخبارنا
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- أخبارنا
قلق في الصحافة الإسبانية بعد نجاح المغرب في تصنيع أول محرك للسيارات
أثار الإعلان عن إنتاج أول محرك سيارة في مصنع القنيطرة التابع لمجموعة Stellantis ردود فعل متباينة في الصحافة الإسبانية، التي عبّرت عن قلق واضح من تحوّل المغرب إلى مركز صناعي محوري في الضفة الجنوبية للمتوسط، خصوصا بعد التطور السريع الذي تعرفه المملكة في مجال صناعة السيارات. وكتبت صحيفة El Faro de Vigo الإسبانية، في مقال بعنوان: "خبر سيئ للغاية لإسبانيا: المغرب يُنتج أول محرك سيارة"، أن هذا الحدث يشكّل "منعطفا صناعيا" لصالح المغرب، ويهدد مستقبلا مصانع Stellantis الثلاث في إسبانيا، التي لا تنتج حاليا أي محرك على التراب الإسباني. وأكدت الصحيفة أن مصنع القنيطرة، الذي استثمرت فيه المجموعة 300 مليون يورو، بات اليوم من بين أهم خمس مصانع لدى المجموعة عالميا، مشيرة إلى أنه تجاوز حدود تركيب السيارات نحو تصنيع القلب النابض للمركبة، وهو المحرك، في خطوة لم تحقّقها مصانع إسبانية حتى الآن. كما أوضحت أن المغرب بات يستفيد من مزيج استراتيجي يجمع بين القرب من أوروبا، وتكاليف إنتاج منخفضة، وتشريعات بيئية مرنة مقارنة بالتشريعات الأوروبية الصارمة، مما يمنحه أفضلية تنافسية تهدد موقع الجارة الشمالية في خارطة الإنتاج الدولي. وذهبت الصحيفة إلى حدّ التحذير من احتمال نقل إنتاج نماذج سيارات شهيرة مثل Citroën C4 من مصنع فيّافيردي قرب مدريد إلى المغرب، وهو ما اعتبرته "خسارة مزدوجة" لإسبانيا، من حيث مناصب الشغل والاستثمارات المستقبلية. ويأتي هذا القلق في وقت يتراجع فيه الطلب على السيارات الكهربائية في السوق الأوروبية، ما يعيد الاعتبار لمحركات البنزين والهجينة، وهي الفئة التي بدأ المغرب بإنتاجها فعليا، مما يعزز فرص جلب مزيد من الطلبيات الصناعية نحو القنيطرة وطنجة. ويواصل المغرب، منذ سنوات، ترسيخ موقعه كقوة صناعية صاعدة في قطاع السيارات، حيث أصبح أول مُصدر للسيارات في إفريقيا، ونجح في استقطاب شركات عالمية عملاقة بفضل استقراره السياسي، وجودة بنيته التحتية، وفعالية مناطقه الصناعية.


موقع 24
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- موقع 24
حقيقة تعاقد الاتحاد السعودي مع كامبوس مقابل 200 مليون يورو
حسم الاتحاد السعودي لكرة القدم حول صفقة مدوية تداولتها وسائل إعلام عالمية وربطتها بالمنتخب المحلي. أصدر الاتحاد السعودي بياناً رسمياً نفى فيه ما تردد حول دخوله في مفاوضات مع المدير الرياضي لويس كامبوس قادماً من باريس سان جيرمان الفرنسي. عاجل | إدارة الإعلام والاتصال المؤسسي بالاتحاد السعودي لكرة القدم تنفي ماتناقلته وسائل الإعلام بشأن المفاوضات مع البرتغالي لويس كامبوس لتوليه قيادة دفة الإدارة الفنية. — الشرق الأوسط - رياضة (@aawsat_spt) February 27, 2025 وقال الاتحاد السعودي في بيانه: "إشارة إلى ما تناقلته وسائل الإعلام بشأن المفاوضات مع البرتغالي لويس كامبوس المدير الرياضي في نادي باريس سان جيرمان لتوليه دفة الإدارة الفنية في الاتحاد، يؤكد الاتحاد السعودي لكرة القدم أن الخبر عارٍ من الصحة". وأضاف: "ندعو إلى أهمية التواصل المباشر مع إدارة الإعلام والاتصال المؤسسي في الاتحاد عبر قنوات التواصل المتعددة لمزيد من تحري المصداقية لمثل تلك الأخبار". وكانت صحيفة لو باريسيان الفرنسية أكدت أن الاتحاد السعودي لكرة القدم قدم عرضاً ضخماً للتعاقد مع كامبوس مقابل 200 مليون يورو. Arabia Saudí pone 200 millones sobre la mesa para fichar a Luis Campos 📌 La federación quiere que diseñe la estrategia que les haga semifinalistas de un Mundialhttps:// — Faro de Vigo (@Farodevigo) February 27, 2025 وأشارت إلى أن العقد مع المدير الرياضي يمتد إلى 10 سنوات ليتولى وضع استراتيجية الكرة في البلد الآسيوي استعداداً لاستضافة كأس العالم 2034، حيث يستهدف المسؤولون تأهل منتخب السعودية إلى نصف نهائي المسابقة التي تقام للمرة الأولى على أرضه.