أحدث الأخبار مع #FastCompany


الشارقة 24
منذ 2 أيام
- أعمال
- الشارقة 24
عبدالله آل حامد يعقد لقاءات ثنائية مع القيادات الإعلامية بنيويورك
الشارقة 24 - وام: استعداداً لقمة "بريدج".. عقد معالي عبد الله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، سلسلة من اللقاءات الثنائية في نيويورك مع عدد من المؤسسات والشركات والقيادات الإعلامية والأكاديمية. تأتي هذه اللقاءات في إطار التحضير لانعقاد "قمة بريدج" في أبوظبي خلال ديسمبر المقبل، وتعزيز الشراكات الدولية وتوسيع التعاون مع مؤسسات عالمية، بما يسهم في إثراء محتوى القمة وترسيخ مكانتها منصة رائدة للحوار الإعلامي. شهدت اللقاءات نقاشات مثمرة حول بلورة رؤية طموحة تعزز الاستدامة المهنية للمؤسسات الإعلامية في عصر الذكاء الاصطناعي، وتطرقت إلى كيفية ابتكار نماذج للعمل الإعلامي تتواءم مع السلوكيات المتغيرة للجمهور. وأكد معالي عبد الله آل حامد، أن رؤية دولة الإمارات العربية المتحدة للإعلام تنطلق من إيمان راسخ بدوره شريكاً رئيسياً في مسيرة التنمية المستدامة، وأداة لبناء الجسور بين مختلف الثقافات، مشدداً على أهمية إبرام شراكات استراتيجية تسهم في تطوير نموذج إعلامي متقدم يواكب المتغيرات العالمية. وأضاف معاليه: "نؤمن بأن الإعلام قوة ناعمة تشكل الوعي وتبني الجسور بين الشعوب والثقافات، ومن هذا المنطلق، نحرص على بناء شراكات مع مؤسسات وجهات إعلامية وتكنولوجية وتعليمية عالمية، من أجل نقل التجارب وتوطين أفضل الممارسات بما يعزز من جاهزية إعلامنا لمستقبل متسارع ومتشعب". وشدد معاليه على مواصلة العمل على ترسيخ نموذج متقدم للإعلام من خلال قمة بريدج يقوم على الابتكار، والتكامل بين القطاعات، إضافة إلى تمكين الكفاءات الشابة، وبما يرسخ "بريدج" منصةً رائدةً لتبادل الأفكار والتجارب الناجحة في صناعة التأثير الإيجابي. شملت اللقاءات كلاً من إيرل ويلكنسون، الرئيس التنفيذي للرابطة الدولية لوسائل الإعلام الإخبارية (INMA)، وتشارلز فوريل، نائب رئيس تحرير صحيفة وول ستريت جورنال العريقة، وجرين مكارثي المحررة التنفيذية للأخبار في الصحيفة، وسارة ميرون، الرئيسة التنفيذية للاتصال في IBM، وشينا بروكنر، نائب الرئيس الأول في مجموعة فورتشن ميديا العالمية، وستيفاني ميهتا، الرئيسة التنفيذية ورئيسة المحتوى في Mansueto Ventures، وداميان سلاتري، نائب أول للرئيس للتسويق في Fast Company وInc، والبروفيسور كلاي شيركي، نائب رئيس جامعة نيويورك للذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا.


الاتحاد
منذ 2 أيام
- أعمال
- الاتحاد
عبدالله آل حامد يعقد لقاءات في نيويورك مع قادة المؤسسات والقيادات الإعلامية استعداداً لقمة "بريدج"
عقد معالي عبدالله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام، رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، سلسلة من اللقاءات الثنائية في نيويورك مع عدد من المؤسسات والشركات والقيادات الإعلامية والأكاديمية. تأتي هذه اللقاءات في إطار التحضير لانعقاد "قمة بريدج" في أبوظبي خلال ديسمبر المقبل وتعزيز الشراكات الدولية وتوسيع التعاون مع مؤسسات عالمية، بما يسهم في إثراء محتوى القمة وترسيخ مكانتها منصة رائدة للحوار الإعلامي. شهدت اللقاءات نقاشات مثمرة حول بلورة رؤية طموحة تعزز الاستدامة المهنية للمؤسسات الإعلامية في عصر الذكاء الاصطناعي وتطرقت إلى كيفية ابتكار نماذج للعمل الإعلامي تتواءم مع السلوكيات المتغيرة للجمهور. وأكد معالي عبدالله آل حامد، أن رؤية دولة الإمارات العربية المتحدة للإعلام تنطلق من إيمان راسخ بدوره شريكا رئيسيا في مسيرة التنمية المستدامة، وأداة لبناء الجسور بين مختلف الثقافات، مشدداً على أهمية إبرام شراكات استراتيجية تسهم في تطوير نموذج إعلامي متقدم يواكب المتغيرات العالمية. وأضاف معاليه "نؤمن بأن الإعلام قوة ناعمة تشكل الوعي وتبني الجسور بين الشعوب والثقافات. ومن هذا المنطلق، نحرص على بناء شراكات مع مؤسسات وجهات إعلامية وتكنولوجية وتعليمية عالمية، من أجل نقل التجارب وتوطين أفضل الممارسات بما يعزز من جاهزية إعلامنا لمستقبل متسارع ومتشعب". وشدد معاليه على مواصلة العمل على ترسيخ نموذج متقدم للإعلام من خلال قمة بريدج يقوم على الابتكار، والتكامل بين القطاعات، إضافة إلى تمكين الكفاءات الشابة، وبما يرسخ "بريدج" منصةً رائدةً لتبادل الأفكار والتجارب الناجحة في صناعة التأثير الإيجابي. شملت اللقاءات كلاً من: إيرل ويلكنسون، الرئيس التنفيذي للرابطة الدولية لوسائل الإعلام الإخبارية (INMA)، وتشارلز فوريل، نائب رئيس تحرير صحيفة "وول ستريت جورنال" العريقة، وجرين مكارثي المحررة التنفيذية للأخبار في الصحيفة، وسارة ميرون، الرئيسة التنفيذية للاتصال في IBM، وشينا بروكنر، نائب الرئيس الأول في مجموعة "فورتشن ميديا العالمية"، وستيفاني ميهتا، الرئيسة التنفيذية ورئيسة المحتوى في Mansueto Ventures، وداميان سلاتري، نائب أول للرئيس للتسويق في Fast Company وInc، والبروفيسور كلاي شيركي، نائب رئيس جامعة نيويورك للذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا.


صحيفة سبق
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة سبق
العودة بعد العيد.. مواجهة اليوم الأول للدوام: ممارسات وأفكار طريفة وتجارب عالمية لاستعادة الإيقاع
بعد ليالي العيد الساهرة، والمعايدات الممتدة، والولائم اليومية، تشكّل العودة إلى أجواء الدوام تحدياً يتكرر كل عام. صباح الأحد غداً سيعود الموظفون والطلاب والطالبات وكافة الفئات العاملة في المملكة إلى الروتين اليومي، وسط مشاعر متباينة بين الحنين إلى الاسترخاء، والرغبة في انطلاقة جادة. "من يعطيني أسبوع تهيئة نفسية قبل أول يوم دوام؟" عبارة أصبحت شعاراً غير رسمي في منصات التواصل مع كل نهاية إجازة، وتُختصر بها حالة يعيشها كثيرون ممن يحاولون "إعادة تشغيل" أنفسهم بعد فاصل اجتماعي وروحي ممتد. المعايدة المؤسسية... تقليد لكسر اكتئاب العودة: في القطاعين الحكومي والخاص، تحرص جهات العمل في السعودية على أن تبدأ أول يوم بعد الإجازة بفعالية داخلية خفيفة: معايدات رسمية، ركن ضيافة، كلمات ترحيب، وربما لحظات ضحك بين الزملاء على مواقف مشتركة. أما في المدارس، فتتحول الإذاعة الصباحية إلى مساحة ودّ وترحيب، تُوزع الورود وتُفتح أبواب الصفوف بابتسامات. هذا الاحتفاء الرمزي البسيط يصنع فرقاً نفسياً كبيراً، ويخفف من وطأة التحول من "مزاج العيد" إلى "مزاج العمل والدراسة". اكتئاب ما بعد الإجازة. و"مخاوف الأحد": ما يُعرف بـ"اكتئاب ما بعد الإجازة" ليس اصطلاحاً عابراً، بل حالة موثقة عالمياً. تتحدث عنها منصات مثل Botkeeper وFast Company بوصفها مزيجاً من التوتر، وخيبة الأمل، وانخفاض الحافز الناتج عن الانتقال المفاجئ من الراحة المطلقة إلى جدول زمني صارم وضغوط مهنية متراكمة. وتقول دراسة حديثة إن من أهم أسبابه: صدمة التبدّل في الوتيرة، فقدان الحرية الشخصية في اتخاذ القرار، والعودة إلى بيئات عمل قد تكون مليئة بالتحديات. لكن الأسوأ أن القلق من العودة قد يبدأ قبلها بأيام، فيما يُعرف بـ"مخاوف الأحد"، حيث تُفسد هذه الهواجس آخر لحظات الاسترخاء. في بعض الشركات العالمية، لم تعد العودة مصدر قلق، بل لحظة مُنتظرة. شركة Cabify تمنح موظفيها "يوم إعادة شحن" شهرياً، مخصصاً للراحة أو التعلم الذاتي. Google وCisco تنظم صباحات عودة مليئة بالمفاجآت البسيطة، كهدايا رمزية أو مسابقات، وتُخصص أول ساعة للتفاعل الاجتماعي. بعض الشركات في أوروبا تبنّت أيضاً ما يُعرف بـ"العودة الناعمة"، حيث لا توكل أي مهام ثقيلة في أول يوم، بل يُركّز على الاجتماع بالفِرق والتخطيط المشترك فقط. هذه الممارسات، كما تقول جامعة أوكسفورد في تقريرها عن الإنتاجية، ترفع رضا الموظفين بنسبة 23%، وتقلل من معدلات التوتر والتدوير الوظيفي. كيف يمكن للجهات أن تجعل العودة أكثر جاذبية؟: من الأفكار الظريفة التي تتبناها بعض الجهات ما يعرف بـ إفطار "عجلة الحظ"، حيث لا يعرف الموظف نوع فطوره إلا بعد الدوران إلى "صندوق العودة" الذي يحتوي على كوب باسم الموظف أو قطعة شوكولاتة فاخرة. وفي بعض الإدارات، تُنظم إذاعة صباحية داخلية بصوت طريف يقدّم أخباراً وهمية ومواقف طريفة من العيد. هناك أيضاً "تحدي أطول ضحكة" و"بطل العودة"، حيث يُكرّم أول موظف حضر بابتسامة أو أرسل معايدة جماعية. هذه التفاصيل الصغيرة تجعل بيئة العمل تُشبه أهلها... قريبة، مرنة، وتفهم التوقيت. كيف تحفّز نفسك على العودة؟ التحفيز للعودة ليس رفاهية، بل ضرورة نفسية وعملية. من أبرز النصائح للخبراء: اختر صباح العودة لتبدأه بشيء تحبه مثل: كوب قهوة مختلف، نزهة بسيطة قبل الدوام، أو حتى تشغيل قائمة استماع تفضّلها. خطّط لنشاط ممتع بعد الدوام لتتوازن كفتا الجدّ والترفيه. ابدأ اليوم بأبسط مهمة قابلة للإنجاز لتولّد شعوراً مبكراً بالرضا، ودوّن ثلاثة أشياء تشعر بالامتنان لها في عملك. لا بأس كذلك بمشاركة أهدافك الجديدة مع الزملاء، فذلك يُعيدك للمشهد العملي بإيجابية وتواصل. ضبط بومك واستعادة ساعتك البيولوجية: من جهتها، تسوق الكاتبة العالمية د. لينا جرارّاد العديد من النصائح الموجهة لطلاب وطالبات الجامعات تحديداً، ولكن يمكن تنفيذ بعضها بفعالية في بيئات العمل أيضاً فور العودة من الإجازات والعطل، أبرزها: بدء اليوم بأهداف صغيرة قابلة للتحقيق، مع ترتيب المهام حسب الأولوية والاحتفال بالإنجازات اليومية مهما بدت بسيطة. كما تنصح بإعادة ضبط الروتين اليومي المنتظم لاستعادة الساعة البيولوجية تدريجياً، مما يقلل من التشتت الذهني. وتشدد على أهمية فترات "إعادة الضبط" العقلية خلال اليوم، مثل استراحات قصيرة، أو تنفس عميق، أو الخروج إلى الهواء الطلق. تقنية "بومودورو": وتوصي د. جراراد بتقنية "بومودورو" الشهيرة، وهي أسلوب لإدارة الوقت يقوم على تقسيم العمل إلى فترات من التركيز المكثف لمدة 25 دقيقة، يعقبها استراحة قصيرة لمدة 5 دقائق، مما يُعزز التركيز ويحارب الإرهاق الذهني. وتلفت جرارّاد إلى ضرورة التعاطف مع الذات والتوقف عن تحميل النفس فوق طاقتها، لأن العودة ليست اختبار كفاءة بل عملية تدرج. وأخيراً، تُشجّع على إعادة التواصل مع الهدف الكبير وراء العمل أو الدراسة، وتدوينه بشكل بصري لاستدعائه يومياً كمصدر دافعية وتجديد. لكن وسط كل هذا، لا يمكن إغفال الواقع الحضري. الزحام في الرياض، خصوصاً في أيام العودة، يُشكّل اختباراً للأعصاب. تتكدس السيارات على الطرق الدائرية الرئيسية، ويصل وقت التنقل إلى أكثر من ساعة في بعض الأحياء. الزحام لا يستهلك الوقت فقط، بل يستنزف الطاقة النفسية للموظف قبل أن يبدأ يومه. لذلك، بدأت توجد نصائح موجهة لبعض الجهات بان تتبنى حلولاً ذكية مثل تعديل أوقات الدوام، وتطبيق جزئي لنظام العمل عن بُعد، وتفعيل مواقف النقل التشاركي لتخفيف الحمل. العودة إلى العمل أو الدراسة ليست خصماً للعيد، بل امتداده العملي. فمن عرف كيف يسترخي، يعرف كيف يعود. الفارق فقط هو في النية، والإعداد، والنظرة. العودة قد تكون بداية جديدة، بشرط ألا نتعامل معها كعقوبة، بل كفرصة. فرصة لإعادة ضبط إيقاع الحياة، لاستعادة النظام، ولتحويل روتين العمل إلى مساحة عيش لا عبء يومي. فلتكن بداية الأسبوع هذه، بداية روح، لا بداية همّ.


أخبارنا
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- أخبارنا
لامبورغيني تفاجئ العالم بـ"عربة الأطفال الخارقة" بسعر 5000 دولار
أحدثت شركة أوتوموبيلي لامبورغيني الإيطالية ضجة كبيرة بإعلان دخولها عالم معدات الأطفال، من خلال شراكة حصرية مع العلامة البريطانية سيلفر كروس لإنتاج عربة أطفال فاخرة تحمل اسم "ريف إل أرانسيو". ووفقًا لما ذكره موقع Fast Company، سيتم إنتاج 500 وحدة فقط من هذه العربة الفريدة، كل واحدة مزودة بلوحة مرقمة، بسعر يصل إلى 5000 دولار. وتتميز "عربة الأطفال الخارقة" بتصميم مستوحى من هوية لامبورغيني الرياضية، حيث زُودت بـ دواسة فرامل مستوحاة من سيارات السباق، ومقود يدوي الصنع، وجلد سويدي عالي الأداء مع تفاصيل من الجلد الإيطالي. كما تأتي مع سرير حمل مصنوع من البولي كربونات عالي اللمعان، وعجلات بتعليق كامل، وحامل أكواب، مما يجعلها تجمع بين الأناقة والفخامة والتكنولوجيا المتطورة. وتم دمج شعار الثور والدرع الشهير لامبورغيني في جميع أنحاء العربة، ليعكس هوية العلامة الفاخرة. واستغرق تطوير "Reef AL Arancio" أكثر من عامين، حيث شهدت عملية التصميم لقاءات مكثفة مع فريق لامبورغيني وزيارات إلى صالات عرضها لاستلهام روح الابتكار في هذا المنتج الحصري.