أحدث الأخبار مع #FigureAI


موجز نيوز
منذ 6 ساعات
- أعمال
- موجز نيوز
سام ألتمان: الروبوتات الذكية قادمة والعالم غير مستعد لها
يرى سام ألتمان ، الرئيس التنفيذي لشركة أوبن إيه آي، أن الذكاء الاصطناعي بدأ بالفعل في الاستحواذ على بعض الوظائف، في تحول من شأنه إعادة تشكيل حياتنا، لكنه يؤكد أن ما نشهده حتى الآن لا يعدو كونه مجرد بداية. وفي مقابلة حديثة مع وكالة بلومبرج، حذر ألتمان من أن التركيز السائد على استبدال الوظائف المكتبية يغفل تحولاً أكبر يلوح في الأفق، يتمثل في الروبوتات البشرية الذكية التي ستصبح قريبًا مشهدًا مألوفًا في الشوارع. وقال ألتمان: "لا أظن أن العالم قد شهد بعد اللحظة الحقيقية للروبوتات البشرية، الناس ربما فكّروا نظريًا في أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يحل محل مهام محددة مثل البرمجة أو دعم العملاء، لكن اللحظة التي تصبح فيها الروبوتات البشرية جزءًا من المشهد اليومي ستفاجئ الجميع." وأضاف أن هذه اللحظة ليست بعيدة، وستبدو وكأنها مشهد من فيلم خيال علمي: "ستسير في الشارع وتمر بجوار سبعة روبوتات تقوم بمهام مختلفة، سيكون الأمر أقرب للخيال العلمي." وأكد ألتمان أن هذه الروبوتات ستغير طريقة الناس في التفكير بشأن العمل والتكنولوجيا، مشيرًا إلى أن تأثير الذكاء الاصطناعي على الوظائف سيمر بمرحلتين: "نعم، الذكاء الاصطناعي سيقضي على بعض الوظائف بالكامل، لكنه سيخلق وظائف جديدة أيضًا." ورغم أن ألتمان يرى أن هذا النوع من التغيير ليس بجديد، فالتكنولوجيا لطالما أعادت تشكيل سوق العمل، إلا أنه عبر عن قلقه من أن العالم ليس مستعدًا لحجم وسرعة التحولات المقبلة، خصوصًا مع اقتراب دخول الروبوتات البشرية إلى الحياة اليومية. وأوضح: "لطالما كنا صريحين بشأن رؤيتنا لتأثير الذكاء الاصطناعي، مع إدراكنا أننا قد نخطئ في بعض التفاصيل." وتعمل أوبن إيه آي بالفعل على مشروع خاص بتطوير روبوتات بشرية، بالتعاون مع شركة Figure AI الناشئة، التي أعلنت في وقت سابق من هذا العام عن توقيع اتفاق مع أوبن إيه آي لتسريع تطوير روبوتات بشرية يمكنها المساعدة في قطاعات مثل التصنيع، والخدمات اللوجستية، والمستودعات، والتجزئة. وأطلقت الشركة بالفعل روبوتها "Figure-01"، الذي صمم لمعالجة نقص العمالة من خلال أداء المهام الشاقة بدنيًا، وتمكن الروبوت من تشغيل آلة إعداد القهوة بعد أن تعلم الطريقة من خلال مشاهدة البشر، وهو ما اعتبرته الشركة إنجازًا في مفهوم "الذكاء الاصطناعي الشامل"، حيث يتمكن نموذج واحد من تعلم مهمة كاملة بشكل مستقل. ومع تسارع التطورات في مجالي الذكاء الاصطناعي والروبوتات، قد نجد أنفسنا قريبًا نعيش في عالم تشارك فيه الروبوتات حياتنا اليومية، ليس فقط كأدوات مساعدة، بل كأطراف فاعلة، لكن ألتمان يحذر: التغيير سيأتي أسرع مما يتخيله الكثيرون، وقد يكون أكثر دراماتيكية مما نتوقع.


اليوم السابع
منذ 11 ساعات
- أعمال
- اليوم السابع
سام ألتمان: الروبوتات الذكية قادمة والعالم غير مستعد لها
يرى ، الرئيس التنفيذي لشركة أوبن إيه آي، أن الذكاء الاصطناعي بدأ بالفعل في الاستحواذ على بعض الوظائف، في تحول من شأنه إعادة تشكيل حياتنا، لكنه يؤكد أن ما نشهده حتى الآن لا يعدو كونه مجرد بداية. وفي مقابلة حديثة مع وكالة بلومبرج، حذر ألتمان من أن التركيز السائد على استبدال الوظائف المكتبية يغفل تحولاً أكبر يلوح في الأفق، يتمثل في الروبوتات البشرية الذكية التي ستصبح قريبًا مشهدًا مألوفًا في الشوارع. وقال ألتمان: "لا أظن أن العالم قد شهد بعد اللحظة الحقيقية للروبوتات البشرية، الناس ربما فكّروا نظريًا في أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يحل محل مهام محددة مثل البرمجة أو دعم العملاء، لكن اللحظة التي تصبح فيها الروبوتات البشرية جزءًا من المشهد اليومي ستفاجئ الجميع." وأضاف أن هذه اللحظة ليست بعيدة، وستبدو وكأنها مشهد من فيلم خيال علمي: "ستسير في الشارع وتمر بجوار سبعة روبوتات تقوم بمهام مختلفة، سيكون الأمر أقرب للخيال العلمي." وأكد ألتمان أن هذه الروبوتات ستغير طريقة الناس في التفكير بشأن العمل والتكنولوجيا، مشيرًا إلى أن تأثير الذكاء الاصطناعي على الوظائف سيمر بمرحلتين: "نعم، الذكاء الاصطناعي سيقضي على بعض الوظائف بالكامل، لكنه سيخلق وظائف جديدة أيضًا." ورغم أن ألتمان يرى أن هذا النوع من التغيير ليس بجديد، فالتكنولوجيا لطالما أعادت تشكيل سوق العمل، إلا أنه عبر عن قلقه من أن العالم ليس مستعدًا لحجم وسرعة التحولات المقبلة، خصوصًا مع اقتراب دخول الروبوتات البشرية إلى الحياة اليومية. وأوضح: "لطالما كنا صريحين بشأن رؤيتنا لتأثير الذكاء الاصطناعي، مع إدراكنا أننا قد نخطئ في بعض التفاصيل." وتعمل أوبن إيه آي بالفعل على مشروع خاص بتطوير روبوتات بشرية، بالتعاون مع شركة Figure AI الناشئة، التي أعلنت في وقت سابق من هذا العام عن توقيع اتفاق مع أوبن إيه آي لتسريع تطوير روبوتات بشرية يمكنها المساعدة في قطاعات مثل التصنيع، والخدمات اللوجستية، والمستودعات، والتجزئة. وأطلقت الشركة بالفعل روبوتها "Figure-01"، الذي صمم لمعالجة نقص العمالة من خلال أداء المهام الشاقة بدنيًا، وتمكن الروبوت من تشغيل آلة إعداد القهوة بعد أن تعلم الطريقة من خلال مشاهدة البشر، وهو ما اعتبرته الشركة إنجازًا في مفهوم "الذكاء الاصطناعي الشامل"، حيث يتمكن نموذج واحد من تعلم مهمة كاملة بشكل مستقل. ومع تسارع التطورات في مجالي الذكاء الاصطناعي والروبوتات، قد نجد أنفسنا قريبًا نعيش في عالم تشارك فيه الروبوتات حياتنا اليومية، ليس فقط كأدوات مساعدة، بل كأطراف فاعلة، لكن ألتمان يحذر: التغيير سيأتي أسرع مما يتخيله الكثيرون، وقد يكون أكثر دراماتيكية مما نتوقع.


البيان
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
10 تريليونات دولار في الأفق.. إيلون ماسك يتحدث عن ثورة الروبوتات البشرية
في مشهدٍ لافت خلال احتفالات رأس السنة القمرية في يناير الماضي، قدمت مجموعة من الروبوتات البشرية الصينية عرضاً مبهراً على المسرح، حيث أدت حركات راقصة متقنة حظيت بمتابعة أكثر من مليار مشاهد. هذا المشهد لم يكن مجرد عرض ترفيهي، بل كان تأكيداً على التقدم الكبير الذي أحرزته الصين في مجال الروبوتات الشبيهة بالبشر، والتي باتت تُعتبر محركاً محتملاً للنمو الاقتصادي. وبينما لا تزال أغلب هذه الروبوتات في مراحلها التجريبية، إلا أن المنافسة بين الشركات الصينية وشركة "تسلا" التابعة لإيلون ماسك تزداد سخونة. وتستقطب فكرة الروبوتات التي تؤدي المهام المنزلية أو تُقدم الرعاية استثمارات كبرى من عمالقة التكنولوجيا في الولايات المتحدة والصين. الاستثمارات العالمية تدعم القفزة التكنولوجية استثمر جيف بيزوس، مؤسس أمازون، بالإضافة إلى شركات مثل مايكروسوفت وإنفيديا، في شركة "Figure AI" الأمريكية المتخصصة بصناعة الروبوتات البشرية. كما تخطط "ميتا" لضخ استثمارات كبيرة في هذا المجال، وفقاً لتقارير حديثة. من جهته، يتوقع إيلون ماسك أن يُدر مشروع "أوبتيموس" التابع لتسلا إيرادات تتجاوز 10 تريليونات دولار، رغم أن الخبراء يرون أن تأثير هذه الروبوتات على المجتمع قد يحتاج إلى 5-10 سنوات أخرى، وفق ما نشرته سي إن إن. ويُشير البروفيسور شي نينغ، خبير الروبوتات في جامعة هونغ كونغ، إلى أن هذه الروبوتات قد تصبح الإلكترونيات الاستهلاكية الأكثر انتشاراً بعد الهواتف والسيارات، قائلاً: "الجميع سيحتاجون إليها، وسيكون حجم السوق ضخماً". وتوقعات "غولدمان ساكس" تشير إلى أن قيمة سوق الروبوتات البشرية قد تصل إلى 38 مليار دولار بحلول 2035، مع شحن 250 ألف وحدة للاستخدام الصناعي خلال خمس سنوات، وربط مليون وحدة سنوياً للمستهلكين خلال عقد. الصين تسعى للريادة تسعى الصين جاهدة لتعزيز مكانتها كقوة تكنولوجية عالمية، مستفيدةً من خبرتها في سلاسل التوريد وخفض التكاليف لتسريع الإنتاج الضخم للروبوتات. ورغم دخولها المنافسة متأخرةً عن أمريكا، إلا أنها تُقلص الفجوة بسرعة، مدعومةً بسياسات حكومية طموحة. في 2023، صنفت وزارة الصناعة الصينية الروبوتات البشرية كـ"حدود جديدة للمنافسة التكنولوجية"، وهدفت إلى تحقيق إنتاج ضخم بحلول العام الحالي. كما خصصت حكومات محلية استثمارات تُقدر بـ73 مليار يوان (10 مليارات دولار) لتطوير هذا القطاع. وخلال اجتماع رفيع المستوى ترأسه الرئيس الصيني شي جينبينغ، جلس رئيس شركة "يونيتري" (المصنعة للروبوتات الراقصة) في الصف الأمامي، مما يؤكد الاهتمام الرسمي بهذا القطاع. التحديات التقنية والهيمنة الغربية رغم تقدم الصين في سلاسل التوريد، إلا أنها لا تزال تعتمد على التقنيات الغربية في بعض المكونات الأساسية مثل رقائق الذكاء الاصطناعي وأجهزة الاستشعار الدقيقة. وتواجه تحديات بسبب القيود الأمريكية على تصدير الرقائق المتطورة. لكن الشركات الصينية تعمل على تطوير بدائل محلية، كما تسعى للتعاون مع تسلا لتحسين مكوناتها. ويقول الخبراء إن هذا التعاون قد يُسهم في رفع جودة الصناعة المحلية عبر التغذية الراجعة المستمرة. الميزة التنافسية تمكنت الشركات الصينية من إطلاق روبوتات بأسعار تنافسية، مثل روبوت "PM01" من "إنجين إيه آي" بسعر 12 ألف دولار، و"G1" من "يونيتري" القادر على أداء الحركات الدائرية بـ13.7 ألف دولار. بينما قدّر ماسك سعر روبوت تسلا بـ20-30 ألف دولار. كما دخلت شركات سيارات كهربائية كبرى مثل "بي واي دي" و"إكس بنج" السوق، مستفيدةً من خبرتها في التصنيع وخفض التكاليف. بينما تتصاعد المنافسة بين الصين والغرب، تُسرع الصين وتيرتها بفضل دعم الحكومة وقدرتها على خفض التكاليف. ورغم التحديات التقنية، فإن الطموح الصيني في الهيمنة على سوق الروبوتات البشرية قد يُغير خريطة الصناعة العالمية في العقد المقبل.


الشرق السعودية
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق السعودية
جوجل تطرح نموذجين جديدين للذكاء الاصطناعي لاستخدامهما في أجهزة الروبوت
دشنت شركة جوجل، الأربعاء، نموذجين جديدين للذكاء الاصطناعي مصممين لتطبيقات الروبوتات الشبيهة بالبشر استناداً إلى نموذجها "جيميناي 2.0" (Gemini 2.0) في الوقت الذي تتطلع فيه إلى مواكبة صناعة الروبوت سريعة النمو. وبحسب خبراء الصناعة، حقق مجال الروبوت تقدماً كبيراً في السنوات القليلة الماضية مع التطور في استخدام الذكاء الاصطناعي وتحسين النماذج مما أدى إلى تسريع تسويق الروبوتات بشكل كبير في الوسط الصناعي. وأطلقت جوجل، التي تملكها شركة "ألفابت"، النموذجين بعد شهر من تخارج شركة "فيجر إيه آي" Figure AI الناشئة في مجال الروبوتات من اتفاقية تعاون مع شركة "أوبن إيه آي" OpenAI المصنعة لـ"تشات جي بي تي" ChatGPT بعدما حققت تقدماً في مجال الذكاء الاصطناعي للروبوتات. ويُعد عملاق محركات البحث "جيميني روبوتيكس" (Gemini Robotics) طرازاً متقدماً من نموذج "الرؤية-اللغة-الفعل" وسيقوم بأفعال مادية تترتب عليها نتائج. أما النموذج الثاني "جيميناي روبوتكس-إي آر" (Gemini Robotics-ER) فسيجعل الروبوت يستشعر بشكل متقدم المساحة المحيطة به ويتيح للمطورين فرصة تشغيل برامجهم الخاصة باستخدام قدرات التفكير التي يوفرها نموذج Gemini 2.0. وقالت جوجل إن نموذجيها مصممان للروبوتات بكل أشكالها من الروبوتات على شكل إنسان إلى الأنواع المستخدمة في المصانع والمستودعات. ويمكن أن يساعد استخدام نماذج الذكاء الاصطناعي التي تركز على الروبوتات والتي طورتها شركات، مثل جوجل وOpenAI، الشركات الناشئة التي تعاني من ضائقة مالية على تقليل تكاليف التطوير وزيادة سرعة طرح منتجاتها في السوق.


النهار
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- النهار
"ميتا" تستثمر في تطوير روبوتات بشرية مدعومة بالذكاء الاصطناعي
أعلنت شركة "ميتا" عن تشكيل فريق جديد ضمن قسم Reality Labs للعمل على تطوير روبوتات بشرية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، وفقاً لما نقلته "بلومبرغ" عن مصادر مطلعة. يهدف المشروع إلى تطوير الذكاء الاصطناعي وأجهزة الاستشعار والبرمجيات لدعم تصنيع روبوتات قادرة على أداء المهام المنزلية، دون أن تخطط ميتا حاليًا لإطلاق روبوت يحمل علامتها التجارية. وبدأت الشركة مناقشات مع شركات متخصصة في الروبوتات، مثل Unitree Robotics وFigure AI، في خطوة تعكس توجه شركات تقنية كبرى مثل "أبل" و"غوغل" DeepMind نحو الاستثمار في هذا المجال. وأكدت "ميتا" تعيين مارك ويتن، المدير السابق في قسم Cruise للسيارات ذاتية القيادة في جنرال موتورز، لقيادة المشروع، على أن يعمل تحت إشراف أندرو بوسورث، الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا في الشركة. وأشار بوسورث إلى أن التقنيات التي طورتها ميتا في تتبع اليدين وأجهزة الاستشعار منخفضة الطاقة ستساهم في تسريع تطوير الروبوتات البشرية، التي لا تزال تواجه تحديات في أداء مهام يومية بسيطة. وتخطط "ميتا" لإنفاق 65 مليار دولار هذا العام على تطوير الذكاء الاصطناعي والبنية التحتية للروبوتات، سعيًا لتأسيس قاعدة مشابهة لدور أندرويد في الهواتف الذكية. وفي سياق آخر، أعلنت ميتا عن مشروع Waterworth، وهو أكبر مشروع كابلات بحرية لها، يمتد لأكثر من 50,000 كيلومتر ويربط خمس قارات، بهدف تعزيز الاتصال الرقمي والتكنولوجيا عالمياً.