logo
#

أحدث الأخبار مع #GH2

رئيس اتحاد الملاك يكشف قانونية تدبير مرآب دراجات نارية بإقامة GH2 بأبواب مراكش
رئيس اتحاد الملاك يكشف قانونية تدبير مرآب دراجات نارية بإقامة GH2 بأبواب مراكش

مراكش الآن

timeمنذ 6 أيام

  • مراكش الآن

رئيس اتحاد الملاك يكشف قانونية تدبير مرآب دراجات نارية بإقامة GH2 بأبواب مراكش

رضوان الاندلسي – مراكش الآن في أعقاب الجدل الذي أثير مؤخرًا حول تدبير مرآب الدراجات النارية بإقامة GH2 بأبواب مراكش، اكد رئيس اتحاد الملاك قانونية الإجراءات المتخذة في هذا الشأن. وفي بيان توصلت 'مراكش الآن' بنسخة منه، عبر رئيس اتحاد الملاك عن رفضه القاطع لما وصفه بالاتهامات الباطلة، موضحًا أن جميع الخطوات التي يقوم بها تندرج ضمن مهامه كرئيس منتخب بشكل قانوني، وأنه يتوفر على وثائق تؤكد ذلك. وأوضح أن المرآب ليس فضاءً مجانيًا، بل يتم تأمينه منذ سنوات عبر حارس خاص يتقاضى أجرًا رمزيًا يسهم فيه السكان بشكل جماعي. ولفت الانتباه إلى أن هذا النظام متفق عليه منذ سنة 2009، حيث يتم جمع مساهمات شهرية لتغطية مصاريف الحراسة، التنظيف، الكهرباء، والصيانة العامة. وأشار إلى أن السماح المؤقت بإدخال عدد محدود من الدراجات النارية من خارج الإقامة بمقابل رمزي، جاء كحل مؤقت لتغطية مصاريف الحارس في ظل امتناع بعض السكان عن أداء واجباتهم الشهرية، مؤكدًا أن هذه الخطوة تصب في مصلحة الجميع وليست بهدف تحقيق أي ربح شخصي. كما شدد على أن كل الأموال التي يتم جمعها تُصرف بشفافية وبتنسيق مع ممثلي العمارات، وتُخصص حصريًا للخدمات الجماعية التي تعود بالنفع على جميع القاطنين. وفي سياق متصل، نبه رئيس الاتحاد إلى بعض التصرفات الصادرة عن قلة من الأفراد داخل إحدى العمارات، والتي ساهمت في خلق أجواء من التوتر داخل المجموعة السكنية، من بينها الامتناع عن دفع المساهمات، والاستحواذ غير القانوني على مرافق مشتركة، بالإضافة إلى تخريب ممتلكات عامة والتعدي اللفظي على ممثل الاتحاد. وختم رئيس اتحاد الملاك بيانه بالتأكيد على أن الاتحاد سيواصل العمل في إطار القانون، وسيلجأ إلى الجهات المختصة لمتابعة أي تجاوزات موثقة، داعيًا جميع السكان إلى تغليب منطق الحوار والتعاون لضمان بيئة سكنية يسودها الاحترام والاستقرار.

ساكنة GH2 بأبواب مراكش يستنكرون 'ابتزازًا' في مرآب الدراجات النارية المجاني بالاقامة
ساكنة GH2 بأبواب مراكش يستنكرون 'ابتزازًا' في مرآب الدراجات النارية المجاني بالاقامة

مراكش الآن

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • مراكش الآن

ساكنة GH2 بأبواب مراكش يستنكرون 'ابتزازًا' في مرآب الدراجات النارية المجاني بالاقامة

رضوان الاندلسي – مراكش الآن يعيش سكان تجزئة GH2 التابعة لمشروع أبواب مراكش حالة من الاستياء والتذمر الشديدين جراء ما وصفوه بـ 'الاستغلال' و'الابتزاز' الذي يمارسه أحد الأشخاص داخل مرآب الدراجات النارية المشترك بالعمارة التي يقطنونها. ووفقًا لشهادات عدد من السكان المتضررين، يقوم هذا الشخص بشكل غير قانوني بفرض رسوم مالية على مستخدمي المرآب مقابل السماح لهم بركن دراجاتهم النارية، ضاربًا عرض الحائط بكون المرآب مخصصًا للاستخدام المجاني لقاطني العمارة. يؤكد العديد من السكان في تصريحات متطابقة ل'مراكش الآن'، أنهم لم يتم إخبارهم قط بأي قرار يقضي بتحويل مرآب الدراجات النارية إلى فضاء مؤدى عنه، وأنهم يعتبرونه جزءًا من المرافق المشتركة للعمارة التي يحق لهم استخدامها مجانًا بموجب عقود اقتنائهم للشقق. ويضيف المتضررون أن هذا الشخص لا يملك أي صفة قانونية تخول له إدارة المرآب أو فرض رسوم على استخدامه، بل إنهم يشتبهون في كونه يستغل الفوضى وعدم وجود نظام واضح لتسيير المرآب لتحقيق مكاسب شخصية غير مشروعة على حسابهم. وفي هذا السياق، يناشد سكان تجزئة GH2 بأبواب مراكش الجهات المعنية، بالتدخل العاجل لوضع حد لهذا 'التجاوز' وضمان حقهم في الاستخدام المجاني للمرافق المشتركة التي تدخل ضمن ممتلكاتهم. كما يطالبون بتوضيح الوضع القانوني للمرآب ووضع آلية واضحة لتسييره تضمن حقوق جميع السكان وتحمي ممتلكاتهم من أي استغلال غير مشروع. ويأمل السكان في أن تتحرك الجهات المسؤولة بشكل سريع وفعال لإنصافهم ووضع حد لهذا الوضع الذي يصفونه بـ 'غير القانوني' و'المزعج'، واستعادة الهدوء والطمأنينة إلى تجزئتهم السكنية. ويبقىون على استعداد لاتخاذ جميع الإجراءات القانونية اللازمة لضمان حقوقهم ووقف هذا 'الاستغلال' الذي يطالهم بشكل يومي.

المغرب يقود ثورة الأسمدة الخضراء
المغرب يقود ثورة الأسمدة الخضراء

كش 24

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • كش 24

المغرب يقود ثورة الأسمدة الخضراء

يلعب المغرب دورًا مهمًا في الاتجاه العالمي نحو خفض انبعاثات الغذاء، وسط اتهامات لقطاع الأسمدة بزيادة معدل التلوث، حيث تُشير إمكانات الرباط والمشروعات قيد التطوير حاليًا إلى طفرة هائلة في قطاع الأسمدة ودور حيوي للمكتب الشريف للفوسفاط (مجموعة أو سي بي OCP). واستعرض تقرير -صادر عن منظمة الهيدروجين الأخضر (المعروفة اختصارًا باسم "جي إتش 2 - GH2")- سبل الحلول الزراعية الأكثر استدامة، ودور الأمونيا الخضراء في ذلك. وتفاقم أنواع الأسمدة غير الصديقة للبيئة من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، خاصة إذا زاد الاعتماد على الأمونيا المنتجة بمصادر الوقود الأحفوري. انبعاثات الأسمدة والغذاء تشكّل انبعاثات الأسمدة والغذاء (ممثلة في سماد النيتروجين) ما يتراوح بين 1 و2% من الإسهامات العالمية لثاني أكسيد الكربون. وتكمن الأزمة في اعتماد صناعة الأسمدة على الأمونيا، التي تُنتَج بدورها اعتمادًا على الوقود الأحفوري، وتطلق المزيد من الانبعاثات. ولم يخطُ العالم خطوات جدية باتجاه إنتاج الأمونيا النظيفة بالقدر الكافي للتحول في القطاعَيْن الزراعي والغذائي، إذ قُدر معدل إنتاج الأمونيا المتجددة بنسبة 0.3% من الإنتاج العالمي العام الماضي 2024. وتحتاج ثورة الغذاء النظيف إلى التركيز على إنتاج الأمونيا الخضراء، إذ إنها تدخل بنسبة 70% في عملية صناعة الأسمدة. ونحتاج إلى المرور بـ4 مراحل للوصول إلى الغذاء، تشمل: توافر الغاز، والأمونيا، والأسمدة، تمهيدًا لإنتاج المحاصيل. وتدريجيًا، تفاقمت أزمة المناخ ومعدلات الكربون، وبات البحث عن وسائل للزراعة مخفضة للانبعاثات محطة مهمة، وظهرت الأسمدة الخضراء وتحدياتها. ويشكّل ذلك امتدادًا لإنتاج الهيدروجين الأخضر، واستفادة من موارد الطاقة المتجددة والتمويل في توفير الأمن الغذائي، وتجنّب الانبعاثات الزراعية. الأسمدة الخضراء بدأ الحديث عن إنتاج الأسمدة الخضراء واستعمالها يغزو الأوساط الزراعية، ورغم أنها ما تزال في مقتبل مراحل التطوير فإنها جذبت زخمًا واسعًا. وفعليًا، تُنتَج الأسمدة المتجددة -عالميًا- في 4 مواقع فقط حتى الآن، وقد تلحق بها 4 مواقع أخرى في المستقبل القريب. وقُدر إنتاج الأمونيا الخضراء (الرئيسة في تصنيع الأسمدة) في هذه المواقع بنحو 61 ألف طن سنويًا، بفجوة هائلة تقارن بالإنتاج العالمي للأمونيا التقليدية البالغ 180 مليون طن. ويتطلّب مستقبل الغذاء النظيف دعمًا من: الهيدروجين الأخضر (اللازم لإنتاج الأمونيا المتجددة وبالتالي الأسمدة)، والسياسات، والتمويل، وفق تقرير جي إتش 2. وتبرز "التكلفة" بوصفها أحد أبرز تحديات إنتاج الأسمدة الخضراء، خاصة أن هذه النوعية من المشروعات تحتاج إلى استقرار سعري طويل الأمد وتوافر رأس المال وتأمين شراكات التمويل. ويبدو أن الدخول في مشروعات تجريبية لن يؤدي الغرض من هذا التوسع، إذ يحتاج القطاع الزراعي العالمي إلى توسع هائل في إنتاج الأسمدة النظيفة وتأمين عقود شرائها. وتختلف أنواع الأسمدة حسب: أسمدة متجددة (أو خضراء) المصنعة اعتمادًا على الأمونيا والهيدروجين المنتجين عبر التحليل الكهربائي ومصادر الطاقة المتجددة، وهي أقل أنواع الأسمدة إطلاقًا للانبعاثات. أسمدة منتجة من الأمونيا منخفضة الكربون، المعتمدة على الوقود الأحفوري واحتجاز الكربون وتخزينه، لكن نشرها يحمل مخاطر عالية إثر تسرّب الميثان وانبعاثاته. أسمدة منتجة من الكتلة الحيوية، وهي نادرة الانتشار لنقص المواد الخام الرئيسة. كبار منتجي الأسمدة الخضراء في العالم يضم كبار منتجي الأسمدة الخضراء في العالم: (المغرب، والهند)، بجانب فرص محتملة لكل من: جنوب أفريقيا، وكينيا. 1) المغرب تسعى الرباط لبناء "إمبراطورية" في إنتاج الأسمدة وتصديرها، وضخ المكتب الشريف للفوسفاط (مجموعة أو سي بي) -الذي يُعد أكبر منتجي الفوسفات في العالم- 13 مليار دولار في سلسلة قيمة الأسمدة، بهدف خفض الانبعاثات الكربونية. وتستهدف المجموعة تحقيق الحياد الكربوني بحلول عام 2040، وتنفّذ استثماراتها على مراحل، تشمل: - تحلية المياه بالطاقة المتجددة. - إنتاج الهيدروجين الأخضر والأمونيا في موقعي: العيون وكلميم. - تطوير مشروع للأمونيا الخضراء بقدرة 3.8 غيغاواط في طرفاية، ويشمل المشروع تأمين إنتاج الكهرباء من الرياح والطاقة الشمسية ومحطة لتحلية المياه. ومن المقرر أن يبدأ إنتاج مشروع طرفاية بـ200 ألف طن العام المقبل 2026، لترتفع إلى مليون طن العام اللاحق له، ثم يقفز إلى 3 ملايين طن بحلول 2032. 2) الهند تُصنّف الهند بوصفها ثاني أكبر مستهلكي الأمونيا في العالم، وحاليًا تسعى للتحول إلى مركز إنتاج محلي يتجنّب الانبعاثات الكربونية. وبلغ معدل واردات الهند من الأسمدة 19 مليون طن عام 2023، باستهلاك إجمالي يصل إلى 65 مليون طن. وكلّف دعم الدولة الآسيوية لقطاع الأسمدة 23 مليار دولار، ما أثقل كاهل البلاد. ومع طرح إستراتيجية الهيدروجين الأخضر، والتعهد بإنتاج 5 ملايين طن سنويًا بدءًا من عام 2030، تعيد الهند النظر في قطاع الأسمدة. وتستهدف نيودلهي الاستفادة من 125 غيغاواط متجددة، وقدرة تحليل كهربائي تتراوح بين 60 و100 وحدة، باستثمارات تتجاوز 100 مليار دولار في الهيدروجين الأخضر. وكانت شركة إيه إم غرين أمونيا (AM Green Ammonia) ضمن الشركات الفائزة بمناقصة لإنتاج الهيدروجين الأخضر، وغيرها من الشركات الرئيسة بالنسبة إلى قطاع الأسمدة. وتُشير التوقعات إلى توظيف إنتاج الهيدروجين الأخضر في إنتاج الأمونيا محليًا، ما يقلّص الواردات وجعل سلسلة توريد (اليوريا، وسماد الداب، وسماد النترات) من الكربون. وقد يسجّل الطلب على الأسمدة الخضراء نموًا بنحو 10 أضعاف المعدل الحالي، خلال العقد المقبل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store