أحدث الأخبار مع #GJ

خليج تايمز
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- خليج تايمز
4 مليارات درهم قيمة مشاريع جديدة لـ"جي جا" العقارية
أعلنت شركة "جي جا" (GJ) العقارية، إحدى أبرز شركات التطوير العقاري في الإمارات الشمالية، عن سلسلة من المشاريع الجديدة خلال مؤتمر العقارات الدولي 2025، بقيمة 4 مليارات درهم. وكشفت الشركة المطورة رسمياً خلال الحدث عن ستة مشاريع جديدة، وهي: "بيلتيمور" (Biltmore)، و"أكت" (ACT)، و"وان 678" (ONE678)، و"سكاي جاردنز" (Sky Gardens)، و"أبراج البراجيل" (Barajeel Towers)، وبرج لؤلؤة عجمان، مُعلنةً بذلك بداية فصل جديد في استراتيجية نمو الشركة. وتمتد هذه المشاريع الجديدة مجتمعةً على مساحة بناء تزيد عن 8.80 مليون قدم مربع، ومن المتوقع أن تضيف أكثر من 4500 وحدة سكنية إلى سوق الإمارات العربية المتحدة خلال العام المقبل. صُممت هذه المشاريع لتقدم مزيجاً من الهندسة المعمارية الحديثة، ووسائل الراحة المُصممة خصيصاً لخدمة المجتمع، إضافة إلى ميزات المنازل الذكية، وتهدف إلى جذب جيل جديد من مُلّاك المنازل والمستثمرين الباحثين عن فرص استثمارية قيّمة في الإمارات العربية المتحدة. وصرح علي جابر، الرئيس التنفيذي لشركة "جي جا" العقارية: "نفخر بالإعلان عن أحدث مشاريعنا في مؤتمر "معرض العقارات الدولي" 2025، المنصة الرائدة التي تجمع خبراء العقارات العالميين وصناع القرار. وتعكس أحدث عروضنا الطلب المتزايد على العقارات الفاخرة بأسعار معقولة والمستدامة في دولة الإمارات العربية المتحدة، ونحن متحمسون لريادة هذا التحول. يُمثل "معرض العقارات الدولي" فرصة ممتازة لنا لتسليط الضوء على محفظتنا المتنوعة، والتواصل مع أصحاب المصلحة العالميين، واستكشاف آفاق جديدة للنمو والتعاون." وبفضل سجلها الحافل بتسليم أكثر من 800 وحدة سكنية حتى الآن، ومشاريع تطويرية قيد التنفيذ بقيمة تزيد عن 550 مليون درهم، تتمتع شركة "جي جا" العقارية بموقع استراتيجي لتلبية الطلب المتزايد على المساكن عالية الجودة في دولة الإمارات العربية المتحدة. وفي عام 2024، سجلت الشركة زيادة في نموها السنوي بنسبة 10%. يُعدّ معرض العقارات الدولي أحد أكثر الفعاليات العقارية تأثيراً في المنطقة، إذ يُعتبر منصةً استراتيجيةً للتواصل وتبادل المعرفة وعرض الابتكارات في هذا القطاع. وتُبرز مشاركة شركة "جي جا" العقارية نهجها الاستباقي في التفاعل مع مجتمع العقارات الأوسع، وجهودها المتواصلة لدعم سوق العقارات الحيوي في دولة الإمارات العربية المتحدة.

سعورس
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- سعورس
NASA تتعقب كوكبا غامضا
تلسكوب جيمس ويب، الأحدث والأكثر تطورًا، هو نتيجة تعاون بين وكالات فضاء متعددة، ويتميز بقدرته على رصد الكون عبر الأشعة تحت الحمراء. بفضل مرآته الضخمة، يستطيع التقاط كميات كبيرة من الضوء، مما يجعله أداة فريدة لاستكشاف أعماق الفضاء. يقع التلسكوب على بعد 1.5 مليون كيلومتر من الأرض، وكان له دور رئيسي في اكتشاف GJ 1214 b. تُسمى الكواكب الفرعية لنبتون بهذا الاسم لأنها تتوسط في الحجم بين الأرض ونبتون، وتتميز بتنوع تركيبها، إما غازية أو صخرية. يقع GJ 1214 b في كوكبة «حامل الثعبان»، وكان لغزًا محيرًا بسبب الغلاف السحابي الكثيف الذي يحيط به. استخدمت تقنية الأشعة تحت الحمراء لتحديد خريطة حرارية للكوكب، مما أظهر اختلافات ملحوظة بين جانبي النهار والليل. تشير البيانات إلى أن الغلاف الجوي للكوكب يحتوي على الماء والميثان، مما يفتح المجال لاحتمالية وجود مصادر مائية. هذا الاكتشاف يعد خطوة مهمة لفهم الكواكب الفرعية لنبتون، حيث قد يكون GJ 1214 b عالمًا مائيًا. قارن العلماء تركيب غلافه الجوي بكواكب أخرى مثل الزهرة، مما يساعد في فهم تأثير الاحتباس الحراري. تواجه الدراسات المستقبلية تحديات جديدة، حيث يفتح هذا الاكتشاف أبوابًا جديدة في الفيزياء الفلكية ويطرح أسئلة حول تشكل الكواكب واستكشاف الكون.


الوطن
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الوطن
NASA تتعقب كوكبا غامضا
رصد تلسكوب جيمس ويب الفضائي التابع لوكالة ناسا اكتشافًا مذهلًا عن كوكب خارجي يُدعى GJ 1214 b، الذي يبعد 48 سنة ضوئية عن الأرض. صنف هذا الكوكب ضمن فئة «الكواكب الفرعية لنبتون» نظرًا لحجمه المتوسط بين الأرض ونبتون. منذ أكثر من عقد، قام مئات العلماء بمراقبة هذا الكوكب، وكشفوا عن تركيبه وخصائصه. تلسكوب جيمس ويب، الأحدث والأكثر تطورًا، هو نتيجة تعاون بين وكالات فضاء متعددة، ويتميز بقدرته على رصد الكون عبر الأشعة تحت الحمراء. بفضل مرآته الضخمة، يستطيع التقاط كميات كبيرة من الضوء، مما يجعله أداة فريدة لاستكشاف أعماق الفضاء. يقع التلسكوب على بعد 1.5 مليون كيلومتر من الأرض، وكان له دور رئيسي في اكتشاف GJ 1214 b. تُسمى الكواكب الفرعية لنبتون بهذا الاسم لأنها تتوسط في الحجم بين الأرض ونبتون، وتتميز بتنوع تركيبها، إما غازية أو صخرية. يقع GJ 1214 b في كوكبة «حامل الثعبان»، وكان لغزًا محيرًا بسبب الغلاف السحابي الكثيف الذي يحيط به. استخدمت تقنية الأشعة تحت الحمراء لتحديد خريطة حرارية للكوكب، مما أظهر اختلافات ملحوظة بين جانبي النهار والليل. تشير البيانات إلى أن الغلاف الجوي للكوكب يحتوي على الماء والميثان، مما يفتح المجال لاحتمالية وجود مصادر مائية. هذا الاكتشاف يعد خطوة مهمة لفهم الكواكب الفرعية لنبتون، حيث قد يكون GJ 1214 b عالمًا مائيًا. قارن العلماء تركيب غلافه الجوي بكواكب أخرى مثل الزهرة، مما يساعد في فهم تأثير الاحتباس الحراري. تواجه الدراسات المستقبلية تحديات جديدة، حيث يفتح هذا الاكتشاف أبوابًا جديدة في الفيزياء الفلكية ويطرح أسئلة حول تشكل الكواكب واستكشاف الكون.


البيان
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
ناسا تتعقب كوكباً غامضاً على بعد 48 سنة ضوئية من "حامل الثعبان"
رصد تلسكوب جيمس ويب الفضائي التابع لوكالة ناسا اكتشافًا مذهلًا، ليس عن كوكب الزهرة أو القمر أو المشتري أو زحل، بل عن كوكب خارجي أُطلق عليه اسم GJ 1214 b، الواقع على بعد 48 سنة ضوئية من "حامل الثعبان". تم تصنيف هذا الكوكب ضمن فئة "الكواكب الفرعية لنبتون" بسبب حجمه المتوسط بين الأرض ونبتون، وقام مئات العلماء الذين يراقبون هذا الكوكب منذ أكثر من عقد بدراسة تركيبه، وها هم يكشفون لنا ما توصلوا إليه عن هذا الاكتشاف المهم. ما هو تلسكوب جيمس ويب؟ يُعتبر تلسكوب جيمس ويب الفضائي الأكثر تطورًا على الإطلاق، وهو ثمرة تعاون بين وكالة ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية (ESA) ووكالة الفضاء الكندية (CSA)، تم تصميمه لرصد الكون عبر الأشعة تحت الحمراء، ما يسمح بمراقبة النجوم والمجرات التي لم تعد موجودة في الوقت الحالي. بفضل مرآته الضخمة التي يبلغ قطرها 6.5 أمتار، يمكنه التقاط كميات هائلة من الضوء، ما يجعله أداة فريدة لاستكشاف أعماق الكون، يقع التلسكوب على بعد 1.5 مليون كيلومتر من الأرض، وكان له دور رئيسي في هذا الاكتشاف. لماذا تُسمى هذه الكواكب بـ"نبتون الفرعية"؟ تُطلق هذه التسمية على الكواكب التي تقع في حجم متوسط بين الأرض ونبتون، حيث تكون أصغر من نبتون ولكن أكبر من الأرض. تتميز هذه الكواكب بتركيبات متنوعة، إما غازية مثل نبتون أو صخرية مثل الأرض. فك أسرار كوكب GJ 1214 b يقع هذا الكوكب على بعد 48 سنة ضوئية من كوكبة الحواء، (كوكبة الحواء، المعروفة أيضًا باسم 'حامل الثعبان' (Ophiuchus)، هي كوكبة تمر عبر دائرة البروج وتقع بين كوكبتي العقرب والرامي. تظهر في سماء النصف الشمالي للكرة الأرضية خلال فصل الصيف، وفي سماء النصف الجنوبي خلال فصل الشتاء، تحتوي كوكبة الحواء على العديد من النجوم البارزة، مثل نجم 'رأس الحواء' (α Ophiuchi) الذي يُعتبر ألمع نجومها، كما تحتوي على عدة تجمعات نجمية وسدم يمكن رؤيتها بالتلسكوبات، مثل السديم الكوكبي NGC 6369 والتجمع النجمي M102). وقد كان هذا الكوكب لغزًا محيرًا للعلماء بسبب طبقة السحب الكثيفة التي تحيط به، مما جعل مراقبته صعبة. بفضل تقنية الأشعة تحت الحمراء في تلسكوب جيمس ويب، تمكن العلماء من إنشاء خريطة حرارية مفصلة للكوكب، كشفت عن اختلافات كبيرة بين جانبي النهار والليل. كما أظهرت البيانات أن الغلاف الجوي للكوكب يعكس كمية كبيرة من الضوء من نجمه المضيف، ويتكون بشكل رئيسي من الماء والميثان، مما يشير إلى وجود مصادر مائية. تُعد الكواكب الفرعية لنبتون من أكثر الكواكب انتشارًا في المجرة، لكنها لا تزال تحمل الكثير من الأسرار حول تركيبها. يعتبر اكتشاف GJ 1214 b خطوة مهمة نحو فهم هذه الفئة من الكواكب. يشير العلماء إلى أن هذا الكوكب قد يكون عالمًا مائيًا، إما بسبب محيطات شاسعة أو غلاف جوي مشبع ببخار الماء، مما يجعله موضوعًا رئيسيًا في الدراسات الفلكية. هل يشبه أيًا من كواكبنا؟ قام العلماء بمقارنة تركيب الغلاف الجوي لهذا الكوكب مع كواكب أخرى، مثل الزهرة، التي تتمتع بغلاف جوي كثيف من ثاني أكسيد الكربون. هذه المقارنات تساعد في فهم تأثير الاحتباس الحراري والتطور المحتمل للكواكب الخارجية. كما أشار الباحثون إلى أن هذه الكواكب الفرعية لنبتون تحتوي على أغلفة جوية غنية بالكربون، مما يضيف طبقة أخرى من التعقيد إلى دراستها.