أحدث الأخبار مع #GLP1RA

مصرس
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
دراسة: أدوية إنقاص الوزن والسكر لا ترتبط بالقلق والاكتئاب
توصلت دراسة جديدة إلى أن أدوية علاج السكري وفقدان الوزن الشائعة مثل Ozempic وWegovy لا تزيد من خطر الإصابة بالاكتئاب أو القلق أو الأفكار الانتحارية.يقول الباحثون إن العلاج باستخدام مستقبلات GLP-1 قد يساعد بالفعل في تحسين الصحة العقلية للمرضى، بحسب «healthday».راجع الباحثون بيانات من 80 تجربة سريرية قارنت بين منشطات مستقبلات GLP-1 والعلاج الوهمي لدى أكثر من 107،000 بالغ يعانون من السمنة أو داء السكري.أدرجت التجارب التي أبلغت عن آثار نفسية سلبية أو تغيرات في الأعراض النفسية.وأظهرت النتائج أن العلاج باستخدام مستقبلات GLP-1 لم يكن مرتبطًا بتفاقم الاكتئاب أو الأحداث النفسية السلبية الأخرى.ولكنها ارتبطت بانخفاض الأكل العاطفي، وزيادة ضبط النفس في تناول الطعام، وتحسن نوعية الحياة المتعلقة بالصحة.ويقول المؤلفون إن هذه النتائج مطمئنة للمرضى وتشير إلى أن علاج GLP1-RA يساهم في تحسين الصحة البدنية والعاطفية.


المصري اليوم
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- المصري اليوم
دراسة: أدوية إنقاص الوزن والسكر لا ترتبط بالقلق والاكتئاب
توصلت دراسة جديدة إلى أن أدوية علاج السكري وفقدان الوزن الشائعة مثل Ozempic وWegovy لا تزيد من خطر الإصابة بالاكتئاب أو القلق أو الأفكار الانتحـارية. يقول الباحثون إن العلاج باستخدام مستقبلات GLP-1 قد يساعد بالفعل في تحسين الصحة العقلية للمرضى، بحسب «healthday». راجع الباحثون بيانات من 80 تجربة سريرية قارنت بين منشطات مستقبلات GLP-1 والعلاج الوهمي لدى أكثر من 107،000 بالغ يعانون من السمنة أو داء السكري. أدرجت التجارب التي أبلغت عن آثار نفسية سلبية أو تغيرات في الأعراض النفسية. وأظهرت النتائج أن العلاج باستخدام مستقبلات GLP-1 لم يكن مرتبطًا بتفاقم الاكتئاب أو الأحداث النفسية السلبية الأخرى. ولكنها ارتبطت بانخفاض الأكل العاطفي، وزيادة ضبط النفس في تناول الطعام، وتحسن نوعية الحياة المتعلقة بالصحة. ويقول المؤلفون إن هذه النتائج مطمئنة للمرضى وتشير إلى أن علاج GLP1-RA يساهم في تحسين الصحة البدنية والعاطفية.


العرب القطرية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- العرب القطرية
«ابن سينا الطبية» تعزز التزامها بالابتكار في الرعاية الصحية
الدوحة - العرب أعلنت ابن سينا الطبية، إحدى الشركات التابعة لشركة أعمال ش.م.ع.ق. والتي تعتبر إحدى الشركات الرائدة في توريد منتجات الأدوية والمستشفيات والرعاية الصحية في قطر، و«نوفو نورديسك»، الشركة الدنماركية العالمية الرائدة في مجال الرعاية الصحية، والمعروفة بخبرتها في علاج الأمراض المزمنة مثل داء السكري والسمنة، عن طرح دواء ويجوفي® (سيماجلوتايد 2.4 ملج) في قطر. حضر فعّالية الإعلان عن الدواء الجديد سعادة السيد أندرس بيورن هانسن، سفير مملكة الدنمارك لدى دولة قطر والإمارات العربية المتحدة، والسيد راشد بن علي المنصوري، الرئيس التنفيذي لشركة أعمال، والسيد مانفيندرا سينغ، المدير العام لـ «نوفو نورديسك قطر»، والسيده نايلة منصور المدير التجاري ممثلا عن السيد عصام فرج الله، المدير العام لـ ابن سينا الطبية. يعتبر دواء ويجوفي® (سيماجلوتايد 2.4 ملج) أول دواء مُنشِّط لمستقبلات GLP-1 (GLP-1RA) يُؤخذ مرة واحدة أسبوعيًا، لعلاج حالات السمنة المزمنة لدى الكبار والمراهقين من سن 12 عامًا فما فوق، وقد أصبح الدواء متوفرًا الآن في قطر. لقد أصبحت السمنة أشبه بالوباء العالمي الخطير، إذ يعاني منها ما يقرب من مليار شخص حول العالم. وتنتشر السمنة في منطقة الخليج العربي بوتيرة سريعة، مسجلةً أعلى معدلاتها عالميًا، وتُشكّل أزمة حادة في قطر على وجه الخصوص، حيث يُقدر معدل انتشار السمنة (مؤشر كتلة الجسم ≥ 30 كجم/م2) بين البالغين في قطر 41%، مع انتشارها بدرجة أعلى بين السيدات لتصل إلى 46%، ويُصنف ما يقرب من 76% من الأفراد في قطر على أنهم يعانون من زيادة في الوزن، مما يضع قطر ضمن أعلى 10 دول في معدلات السمنة في العالم. وترتبط المعدلات المرتفعة للسمنة وزيادة الوزن في قطر بارتفاع المعدلات الإجمالية للأمراض المزمنة ذات الصلة، مثل مرحلة ما قبل السكري، والسكري، وأمراض القلب والأوعية الدموية. تعمل المادة الفعّالة لدواء ويجوفي (سيماجلوتيد ٢.٤ ملج) على تقليل الاحساس بالجوع وزيادة الشعور بالامتلاء. ويُوصف دواء ويجوفي كعلاج مكمل لتقليل السعرات الحرارية المستهلكة وزيادة النشاط البدني للتحكم في الوزن، بما في ذلك فقدان الوزن والحفاظ عليه لدى الكبار المصابين بالسمنة (مؤشر كتلة الجسم ≥ 30 كجم/م²) أو الذين يعانون من زيادة الوزن (مؤشر كتلة الجسم ≥ 27 كجم/م²) مع وجود حالة مرضية واحدة على الأقل مصاحبة ومرتبطة بالوزن الزائد. ووفقًا للأبحاث السريرية، يحقق دواء ويجوفي، بالإضافة إلى الحمية الغذائية وممارسة الرياضة، معدل فقدان للوزن بنسبة 17% يستمر لمدة عامين، حيث انخفض وزن ثلث المرضى بنسبة 20% على الأقل. وأظهر سيماجلوتيد 2.4 ملج تحسنًا ملحوظًا في عوامل الخطر القلبية الأيضية الأخرى، مثل: محيط الخصر، وضغط الدم، ومستوى الدهون، ومؤشرات نسبة السكر في الدم، وبروتين سي التفاعلي. بهذه المناسبة وخلال فعّالية الإعلان، رحّب السيد راشد بن علي المنصوري، الرئيس التنفيذي لشركة أعمال، بجميع الحضور، وسلَّط الضوء على هذه الخطوة المهمة في معالجة السمنة كأحد التحديات التي تواجه الصحة العامة، مؤكدًا التزام أعمال بمواصلة دعم الابتكار والبنية الأساسية في قطاع الرعاية الصحية في الدولة، من خلال شركاتها التابعة، مثل ابن سينا الطبية، بما يتماشى مع الاستراتيجية الوطنية للصحة ورؤية قطر الوطنية 2030، كما أكد من جديد على التزام أعمال بدعم الوصول إلى أحدث حلول الرعاية الصحية التي من شأنها أن تؤثر إيجابًا على حياة الأفراد وصحة المجتمع. ومن جانبه، قال السيد مانڤيندرا سينغ، المدير العام لـ»نوفو نورديسك قطر»: «نفخر في ' نوفو نورديسك' بجلب أكثر من 100 عام من الريادة العالمية في علاج الأمراض المزمنة و25 عامًا من الأبحاث المتخصصة في السمنة إلى دولة قطر. يُمثل طرح دواء ويجوفي خطوةً هامةً في معالجة السمنة كمرض مزمن وخطير. وبينما تستمر قطر في مواجهة معدلات مرتفعة من السمنة والسكري وأمراض القلب والأوعية الدموية، فإن تعاوننا مع ابن سينا الطبية أمرٌ بالغ الأهمية. ونحن ملتزمون معًا بتعزيز منظومة الرعاية الصحية وتحسين النتائج العلاجية من خلال حلول مبتكرة قائمة على أسس علمية.» وأضاف السيد عصام فرج الله، المدير العام لشركة ابن سينا الطبية: «إننا ملتزمون في ابن سينا الطبية بضمان وصول المجتمع القطري إلى حلول رعاية صحية من طراز عالمي. تُمثل هذه الشراكة مع 'نوفو نورديسك' إنجازًا هامًا في مسيرتنا لمعالجة الانتشار المتزايد للسمنة والمضاعفات الصحية المرتبطة بها في قطر. وتربطنا علاقة طويلة الأمد مع 'نوفو نورديسك'، ونتبنى معًا رؤية موحدة بشأن إعطاء الأولوية للرعاية الطبية التي تركز على المريض. ويعكس إطلاق دواء ويجوفي سعينا المستمر لطرح علاجات مبتكرة، ويعزز دورنا كشريك موثوق في مجال الرعاية الصحية، بما يتماشى مع الاستراتيجية الوطنية للصحة في الدولة.» وأكد البروفيسور أسامة العلمي، رئيس القسم الطبي في «نوفو نورديسك قطر»، قائلاً: «السمنة هي السبب الرئيسي للعديد من المضاعفات، وهي العامل الأساسي وراء انتشار داء السكري في قطر، حيث تُمثل 57.5% من حالات داء السكري. ويُعد السكري من النوع الثاني وأمراض القلب والأوعية الدموية من أكبر التحديات الصحية المعاصرة على مستوى العالم، وهناك حاجة مُلحة لمنع أي زيادة مقبلة في حالات السمنة الجديدة ومضاعفاتها المحتملة.


صدى مصر
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صدى مصر
د. إيناس شلتوت : الأبحاث التي أجريت على علاج التخسيس الدوائي حسنت من جودة الحياة والحالة النفسية للمريض
خلال مؤتمر الجمعية العربية لدراسة أمراض السكر والميتابوليزم .. د. إيناس شلتوت : الأبحاث التي أجريت على علاج التخسيس الدوائي حسنت من جودة الحياة والحالة النفسية للمريض القاهرة 1 مايو 2025م كتب – محمود الهندي صرحت الاستاذ الدكتورة إيناس شلتوت، أستاذ الباطنة والسكر والغدد الصماء بطب القاهرة خلال مؤتمر الجمعية العربية لدراسة أمراض السكر والميتابوليزم إن السمنة تنتشر عالميا بدرجة كبيرة ويصل عدد المصابين إلى أكثر من 800 مليون شخص تصل فيهم معامل كتلة الجسم إلى أكثر من 30 % . وأضافت الدكتورة إيناس شلتوت خلال المؤتمر المنعقد حاليا بالقاهرة بفندق سميراميس في الفترة من 30 ابريل حتي 2 مايو 2025م – إنه ترتبط الاصابة بالسمنة بحدوث العديد من الأمراض كما تؤثر على جوده الحياة، وأثبتت الأبحاث أن طرق علاج السمنة ويشمل العلاج بالأدوية وتغيير أسلوب الحياة تؤدي مباشرة إلى نقص فرص الإصابة بالأمراض المتسببة فى السمنة، موضحا ، إن الأدوية التي تعالج السمنة عن طريق الحقن نجحت في تخفيض وزن المرضى بنسبة تتراوح بين 11-26 % عن طريق زيادة الإحساس بالشبع، وعدم الشعور بالجوع من خلال مراكز الشهية في المخ بالإضافة إلى زيادة الإحساس بالامتلاء في المعدة وبالتالي الإقلال من كمية الطعام الذي يتناوله الشخص الذى يستخدمه . وقالت، إنه في المستقبل القريب هناك العديد من البدائل من هذه المجموعات الدوائية واسمها العلمي هي GLP1RA وقد يكون لها أثر أقوى في تخفيض الوزن . وأوضحت، إن أدوية التخسيس عن طريق الفم تؤدي إلى فقدان وزن يتراوح بين 4 – 10% من الوزن المبدئي ولكن بعضها يجب تجنب استعماله في مرضى القلب وارتفاع ضغط الدم والإصابة بالميول الانتحارية والإصابة بالمياه الزرقاء بالعين وتسمم الغدة الدرقية ومرضى الصرع، مضيفة، إنه يحمل لنا المستقبل إضافة أنواع مختلفة من أدوية التخسيس في عقار واحد مما يحمل نتيجة أقوى من استخدام دواء واحد بعينه . أما عمليات التخسيس فتؤدي إلى فقدان 10- 21 % من الوزن المبدئي على المدى الطويل وقد يحمل بعضها بعض المخاطر الجسيمة على الصحة . كما أن الحالة النفسية للمريض تتحسن بعد إجراء العملية ولكن أغلب الأبحاث ذكرت أن هناك تدهور يحدث خلال 5 سنوات من إجراء العملية، في حين أن الأبحاث التي أجريت على علاج التخسيس الدوائي فقد حسنت من جودة الحياة والحالة النفسية للمريض .


Independent عربية
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- Independent عربية
ربط وفاة العشرات في بريطانيا بأدوية إنقاص الوزن
ارتفع عدد الأشخاص الذين توفوا بعد تناول أدوية السكري وإنقاص الوزن في المملكة المتحدة إلى 82 شخصاً، وفقاً لأرقام جديدة صادرة عن الهيئة المنظمة للأدوية في البلاد. وكالة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية (MHRA) كشفت عن حصيلة الوفيات المرتبطة باستخدام أدوية ناهضات مستقبلات GLP-1RA مثل مونجارو وويغوفي وأوزمبيك حتى الـ31 من يناير (كانون الثاني) الماضي. وتضمنت هذه الحصيلة 22 حالة وفاة كانوا يستخدمون الدواء لفقدان الوزن، بزيادة عن 10 حالات في أكتوبر (تشرين الأول) 2024، مع استمرار ارتفاع شعبية هذه الأدوية. هذه الأرقام استندت إلى تقارير طبية توثق الحوادث السلبية المتعلقة بالأدوية. ومع ذلك، قد يكون استخدام الأدوية مجرد مصادفة للوفاة بدلاً من أن يكون السبب الرئيس، وقد تكون حالة صحية أخرى غير مرتبطة بالدواء أسهمت في الوفاة. حتى يناير الماضي، تلقت وكالة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية في بريطانيا تقارير عن 18 حالة وفاة مرتبطة بعقار "تيرزيباتايد" المعروف تجارياً باسم "مونجارو"، و29 حالة وفاة مرتبطة بعقار أوزمبيك (سيماغلوتايد)، إضافة إلى 35 حالة وفاة مرتبطة بعقار ليرغلوتايد المعروف تحت اسمي "ساكسيندا" أو "فيكتوزا". زادت شعبية هذه الأدوية بصورة سريعة، مما دفع الجهات التنظيمية إلى التحرك لضمان استخدامها بصورة صحيحة، مع تشديد مراقبة الصيدليات للقواعد المتعلقة بوصف الأدوية. وبدأت هيئة تنظيم الإعلانات تسعة تحقيقات منفصلة في شأن التسويق غير المناسب لهذه الأدوية. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتعليقاً على هذه الأرقام، قال المدير الطبي لهيئة الخدمات الصحية البريطانية (NHS) البروفيسور ستيفن باويس، "أدوية إنقاص الوزن قد تسبب آثاراً جانبية، ومن المهم أن توصف من قبل متخصص صحي مؤهل بدلاً من الحصول عليها عبر الإنترنت، مضيفاً "هذه الأدوية ليست حلاً سحرياً، ويجب أن تستخدم جنباً إلى جنب مع برامج تهدف إلى تحسين أسلوب الحياة من خلال تعديل النظام الغذائي وزيادة النشاط البدني". هذا وتستخدم ناهضات "جي إل بي - 1" GLP-1 لعلاج مرض السكري من النوع الثاني لأكثر من 15 عاماً، بدأت في اكتساب شعبيتها كأداة لفقدان الوزن منذ حوالى سبعة أعوام. وفي بيان لها، أكدت شركة "إيلي ليلي"، مصنعة مونجارو، أن سلامة المرضى هي "أولوية قصوى" بالنسبة إليها، وأنها تتابع وتقيّم وتبلغ عن جميع معلومات السلامة بصورة مستمرة. وأوضح المتحدث باسم الشركة "تيرزيباتايد مصرح باستخدامه لعلاج مرض السكري من النوع الثاني وإدارة الوزن، ويستخدم حالياً لمساعدة ملايين المرضى حول العالم، ثم إن ثقتنا في الدواء كخيار علاجي مهم مبنية على برنامجنا الواسع من التجارب السريرية." ومن جانبه، قال متحدث باسم شركة "نوفو نورديسك"، المصنعة لأدوية أوزمبيك وريبلسوس وويغوفي، إن الأدوية يجب أن تستخدم وفقاً للأغراض المعتمدة وتحت إشراف مختص صحي. وأضاف "سلامة المرضى هي أولويتنا القصوى في نوفو نورديسك، ونواصل جمع بيانات السلامة عن "منبهات مستقبلات الببتيد -1 الشبيهة بالغلوكاجون" (اختصاراً GLP-1 RA) التي نقدمها في السوق ونتعاون مع الجهات المعنية لضمان سلامة المرضى، وكجزء من هذا الجهد، نتابع تقارير الآثار الجانبية للأدوية من خلال برامج التيقظ الدوائي الروتينية."