أحدث الأخبار مع #GTC


عرب هاردوير
منذ يوم واحد
- أعمال
- عرب هاردوير
لا بديل لها: جنسن هوانغ يعترف بأن مستقبل Nvidia مرهون بـ TSMC
أكد جنسن هوانغ، الرئيس التنفيذي لشركة Nvidia ، التزام الشركة بالتعاون مع عملاق تصنيع الرقائق TSMC ، مُشيرًا إلى أن الشركة ليس لديها بدائل مناسبة أخرى للعملاق التايواني في مجال تصنيع الرقائق المتقدمة. قولًا واحدًا: لا بديل لـ TSMC وفي تصريحات أدلى بها خلال المؤتمر الصحفي العالمي GTC في العاصمة التايوانية تايبيه، كشف هوانغ أن سلسلة توريد أشباه الموصلات لشركة Nvidia ستعتمد بالكامل على TSMC في المستقبل القريب، مُشيرًا إلى أن البدائل المحتملة من Samsung أو Intel لم تنجح معهم. وعندما سُئل عما إذا كانت Nvidia ستفكر في شريك آخر غير TSMC لأشباه الموصلات، خاصة في الولايات المتحدة، أجاب هوانغ: أنا آسف، ليس لدينا أي خيار آخر في الوقت الحالي"، مُشيرًا إلى أن TSMC لا تزال الشريك الوحيد. وأوضح هوانغ أن أحد الأسباب الرئيسية التي مكنت Nvidia من الوصول لما وصلت إليه هو أن الشركة تمكنت من تحدي قانون مور Moore's Law من خلال دمج تقنيات مثل CoWoS من TSMC، والتي سمحت بتكديس الشرائح بشكل أفقي مما قلل المساحة الإجمالية وسمح بزيادة سرعة نقل البيانات. علاقة Nvidia بـ TSMC وكانت Nvidia تتعاون بالفعل مع Samsung وIntel في مجال التغليف المتقدم، لكن يبدو أنه لم يتم التوصل إلى أي اتفاق جديد حتى الآن. على الجانب الآخر، تُعد Nvidia شريكًا رئيسيًا لـ TSMC لدرجة أنها تخطت حتى Apple فيما يتعلق بقيمة الطلبات المقدمة للعملاق التايواني. بالإضافة إلى ذلك، لعبت Nvidia دورًا كبيرًا في توسع TSMC في الولايات المتحدة، حيث تعتبر العميل الرئيسي لعمليات الشركة الإقليمية. بناءً على ذلك، يمكننا القول إن الشراكة بين العملاقين ستستمر لفترة طويلة، كما صرح هوانغ في الكلمة الرئيسية في معرض Computex 2025 ، ومع توسع العملاق التايواني في الولايات المتحدة، ستكون Nvidia بمنأى عن الشكوك الجيوسياسية ومشاكل الرسوم الجمركية.


الرجل
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرجل
مؤسس"Baseten": على شركات الذكاء الاصطناعي أن تكون دائمًا مستعدة للتطور والتغيير
أوضح توهين سريفاستافا، مؤسس منصة "Baseten" أن الشركات الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي يجب أن تكون مستعدة للتخلي عن الخيارات القديمة أو المألوفة تمامًا والانتقال إلى طرق جديدة وجريئة. في حديثه لموقع "Business Insider"، قال سريفاستافا: "الذكاء الاصطناعي يتطلب منك أن تحرق السفن"، ورغم أنه لم يحرق سفنه بعد، إلا أنه كان مستعدًا للتغيير والتطور بما يتناسب مع التغيرات السريعة في التكنولوجي التكيف السريع مع التغيرات هو المفتاح سريفاستافا أشار إلى أن شركات مثل "Baseten" يجب أن تكون مرنة في التكيف مع التغيرات السريعة في الذكاء الاصطناعي. فالتكنولوجيا في تطور مستمر، ما يجعل الشركات الناشئة بحاجة إلى إحداث تغييرات مستمرة وفقًا لما يطرأ من جديد في هذا المجال. كما صرح كارل موزوركيفيتش، كبير المهندسين في شركة "Valdi" قائلًا: "لا يمكنك أن ترتبط بإطار عمل معين، لأن الذكاء الاصطناعي في تطور دائم ويحتاج إلى مرونة للتكيف مع التغيرات السريعة." أهمية الإبداع السريع في الذكاء الاصطناعي ثيو براون، أحد المطورين المشهورين في المجال، أكد قائلاً: "الذكاء الاصطناعي يجعل الأشياء التي كانت تعتبر ذات قيمة كبيرة وسامية، سهلة ورخيصة لإعادة استخدامها أو التخلص منها"، مما يعكس الأهمية المتزايدة للإبداع السريع في صناعة الذكاء الاصطناعي. وفيما يتعلق بالابتكار، يوضح بن ميلر، الرئيس التنفيذي لشركة "Fundrise"، أنه لا يجب أن يكون الابتكار الهدف بحد ذاته، بل يجب على الشركات التركيز على تحسين ما يعمل بشكل جيد بدلاً من السعي وراء أحدث التقنيات فقط. وهذا هو ما يميز العديد من الشركات الناشئة، التي تركز على تحسين وتطوير ما تعمل عليه بدلاً من الانجراف وراء أحدث الاتجاهات التكنولوجية. كل هذه الأمثلة تدل على ضرورة التكيف السريع مع التغيرات في الذكاء الاصطناعي، وقد أظهر سريفاستافا وزملاؤه في "Baseten" أنه لا بد من استعداد دائم للتغيير، مع الانفتاح على حلول جديدة لضمان النجاح في هذا المجال المتسارع. دور إنفيديا في الحلول الجديدة قدمت إنفيديا منصة جديدة تسمى "Dynamo" خلال مؤتمر "GTC"، وهي منصة مفتوحة المصدر تهدف إلى تسريع عملية الاستنتاج وتحسين أداء النماذج الكبيرة. وقال "سريفاستافا: "كان هذا هو الاتجاه الذي كنا نتوجه إليه، وكانت خطوة متوقعة من إنفيديا". وأضاف أنه مع مرور الوقت، عندما تتفوق منصة إنفيديا على "Baseten"، فإن فريقه سيتخلى عن منصتهم الخاصة ويتحول إلى Dynamo.


الرجل
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- الرجل
Bentley Continental GTC Speed.. فخامة مكشوفة بإثارة عصرية
تواجه Bentley Continental GT المعضلة نفسها التي واجهتها كل من Ferrari 296 GTB وLamborghini Temerario مؤخرًا، معضلة الاستغناء عن المحرك الكبير ذي الجاذبية العالية والاتكال على محرك أصغر حجمًا مدعوم بمنظومة هجينة، منظومة قد توفر المزيد من القوة، إلا أنّ هذه القوة تبقى أسيرة الخوف من شبح الأداء الكهربائي البعيد عن الإثارة، خاصةً إذا ما كانت هذه المنظومة الهجينة هي البديل القسري لصاحب الأداء السوريالي ملك المكونات الميكانيكية المتربع على عرش الإثارة، أي محرك الأسطوانات الاثنتي عشرة، فهل ستتمكن Continental GT وشقيقتها المكشوفة Continental GTC بجيلهما الأحدث من أداء الدور المميز نفسه الذي قامت به الأجيال السابقة، وخطب ود الشريحة الأصعب إرضاءً من المستهلكين مرة أخرى؟ الإجابة فيما يلي. التصميم الخارجي لا تزال مصابيح التوقف بيضاوية التصميم هي التي تزيّن المؤخرة، ولكنها أصبحت تستفيد من رسومات مختلفة - المصدر: Bentley خلال تصميم الجيل السابق من Continental GT/GTC، تمكّن ستيفان سيلاف وفريقه من رسم خطوط خارجية تجمع بين الحداثة والعراقة بشكلٍ متوازن وفر لها حضورًا مميزًا على الطريق، لذا لم تجد Bentley من ضرورة مع الجيل الحالي لتغيير الخطوط العامة للسيارة التي لا تزال تتمتع بالسحر نفسه، إلا أنها عززت الخطوط الخارجية بمصابيح أمامية مستوحاة من طرازي Bacalar و Batur الحصريين اللذين أنتجا من قبل قسم Mulliner للتخصيص من الشركة. وتتميز هذه المصابيح بخط أفقي يمتد إلى الخارج عبر القسم الأعلى من المصباح، علمًا أنها المرة الأولى التي تستخدم فيها Bentley مصابيح منفردة في مقدمة السيارة منذ طراز S2 الذي يعود لعام 1959. أما في الخلف، فلا تزال مصابيح التوقف بيضاوية التصميم هي التي تزيّن المؤخرة، ولكنها أصبحت تستفيد من رسومات مختلفة وتحتوي على خط أفقي يفصل القسم الأعلى عن القسم الأسفل من المصباح ويحاكي ما يتوافر للمصابيح الأمامية. المكونات الميكانيكية لا يسعنا الحديث عن المكونات الميكانيكية التي تتوافر لـ Continental GTC دون الإجابة عن السؤال الذي طرحناه في البداية، خاصةً عندما تكون الإجابة تفيد بكل اختصار بأنّ السيارة الجديدة تؤدي الدور نفسه الذي أدته أجيالها السابقة، ولكن بشكلٍ أفضل، إذ إنها تستفيد من التوزيع المتجانس للوزن الذي توفره المنظومة الهجينة دون أن تفقد الشعور الميكانيكي العنيف الذي يولده محركها ذو الاحتراق الداخلي، والذي يترجم سمعيًا من خلال هدير محبب يخرج من نظام العادم. هذا ويتصل محرك الاحتراق الداخلي ذو الأسطوانات الثماني سعة 4.0 لترات مزدوج التوربو بمحرك كهربائي، ليتحد الاثنان معًا لإنتاج قوة تبلغ 771 حصانًا، الأمر الذي يجعل Continental GT وشقيقتها التي نتحدث عنها هنا GTC المكشوفة أقوى سيارة على الطريق من Bentley حتى الآن. وعند الرغبة بالتنقل بصمت يمكن تشغيل السيارة بشكلٍ كهربائي بالكامل حتى الوصول إلى سرعة 140 كيلومترًا في الساعة دون الشعور بأي نقص في القوة اللازمة لدفع السيارة. المقصورة الداخلية رغم أنّ تصميم المقصورة مشابه إلى حدٍ بعيد لما كان يتوافر في الجيل السابق، إلا أنها لا تزال رائعة شكلاً ومضمونًا - المصدر: Bentley يؤخذ على المقصورة الداخلية أنّ تصميمها مشابه إلى حدٍ بعيد لما كان يتوافر للسيارة في الجيل السابق، ولكنها لا تزال رائعة شكلاً ومضمونًا مع مستويات فخامة قل نظيرها يعززها بطبيعة الحال اللوح المنقلب في القسم الأعلى من الكونسول الوسطي، والذي يتحرك لينتقل من لوح خشبي يتناغم مع تصميم لوحة القيادة، وثلاثة عدادات تناظرية كلاسيكية التصميم أو شاشة للتحكم وعرض عمل جهاز المعلومات والترفيه. أما على صعيد وضعية القيادة، فهي مريحة بفضل المقاعد التي تؤمن احتضانًا لأجسام الجالسين عليها، وبفضل المقود ذي الإطار السميك بهدف تعزيز الثقة والذي يتصل بنظام توجيه دقيق مع مساعدة توفق بين الشعور الرياضي وبين الليونة. وهنا لا يسعنا أن نغفل عن أنّ المقصورة تكتسب المزيد من التميز من خلال الجلد الفاخر ذي الحياكة الأنيقة ومن تطعيمات الكروم اللامعة، فضلًا عن الخيار بين الخشب الكلاسيكي الفاخر أو ألياف الكربون الرياضية. السقف وآلية عمله يحتاج سقف السيارة القماشي لـ 19 ثانية كي يُفتح أو يُغلق ضمن عملية يمكن أن تنفذ خلال سير السيارة على سرعة 48 كيلومترًا في الساعة.


نافذة على العالم
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : علماء الفلك يكتشفون غاز الميثان فى الغلاف الجوى للكوكب القزم T الأقرب للأرض
الأحد 13 أبريل 2025 09:30 صباحاً نافذة على العالم - اكتشف العلماء غاز الميثان في الغلاف الجوي للكوكب القزم T الأقرب إلى الأرض ، ونُشرت الدراسة في مجلة arXiv، حيث يُعد WISE1810 كوكبًا قزمًا T فقيرًا بالمعادن، ويقع على بُعد 29 سنة ضوئية من الأرض، وتشير التقارير إلى أن درجة الحرارة الفعلية للكوكب القزم تتراوح بين 800 و1300 كلفن. توقيع الميثان يفاجئ علماء الفلك وفقًا لتقرير صادر عن موقع فيزيكس دوت أورج ، أصبح هذا الاكتشاف ممكنًا للغاية بفضل تلسكوب جزر الكناري الكبير (GTC) الحالي، الذي يبلغ قطره 10.4 أمتار ، ويشير المنشور إلى أن اكتشاف غاز الميثان في الغلاف الجوي للكوكب القزم عزز تصنيفه ضمن النوع T بدلًا من النوع L، وهو ما اقترحته دراسات سابقة ، كما كشفت الدراسة عدم وجود أي آثار لأول أكسيد الكربون والبوتاسيوم في الغلاف الجوي لكوكب WISE1810. تُسلّط الدراسة الضوء أيضًا على أن وفرة الكربون في الكوكب تُقدّر بنحو -1.5 ديكس، بينما قد تبلغ درجة حرارته الفعلية حوالي 1000 كلفن ، وكشف مؤلف البحث أيضًا أن انخفاض معدن الكوكب القزم T قد يُعزى إلى عدم اكتشاف البوتاسيوم الذرى ، ومع ذلك، يُشير التقرير إلى أن انخفاض درجة الحرارة قد يُعزز هذا التأثير أيضًا، كما وجدت الدراسة أن سرعة WISE1810 الشمسية تبلغ -83 كم/ثانية. يسهم تلسكوب جزر الكناري الكبير (GTC)، الذي يبلغ قطره 10.4 أمتار، إسهامًا كبيرًا في إتمام عمليات رصد WISEA J181006.18−101000. ومن المثير للاهتمام أن الملاحظات السابقة للكوكب القزم أشارت إلى أن غلافه الجوي كان مُهيمنًا عليه الهيدروجين وبخار الماء ، علاوة على ذلك تكشف الدراسة أن النتائج تُشير إلى أن WISE1810 قد يكون أكثر ارتباطًا بقرص درب التبانة السميك، على الرغم من انخفاض معدنه بشكل كبير.


المشهد العربي
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- المشهد العربي
إنفيديا تتعاون مع شركات السيارات والاتصالات بالذكاء الاصطناعي
أعلنت شركة "إنفيديا"، الرائدة في تصنيع رقائق الذكاء الاصطناعي، عن تعاون مع شركات كبرى في قطاعي السيارات والاتصالات. وتهدف قرارات التعاون إلى تطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي في السيارات ذاتية القيادة وشبكات الجيل السادس. كشف الرئيس التنفيذي لشركة "إنفيديا"، جينسن هوانغ، عن المبادرات خلال مؤتمر الشركة السنوي "GTC". وتتعاون "إنفيديا" مع شركة "جنرال موتورز" لتطوير سيارات ومصانع وروبوتات الجيل القادم باستخدام الذكاء الاصطناعي. كما تتعاون مع شركات الاتصالات مثل "تي-موبايل يو إس" و"سيسكو سيستمز" لتطوير أجهزة شبكات لاسلكية "مُدمجة بالذكاء الاصطناعي" للجيل السادس.