logo
#

أحدث الأخبار مع #GeophysicalResearchLetters

ثقب مؤقت في الغلاف الجوي.. أحدث فشل لإيلون ماسك يثير ظاهرة لم نشهدها من قبل
ثقب مؤقت في الغلاف الجوي.. أحدث فشل لإيلون ماسك يثير ظاهرة لم نشهدها من قبل

24 القاهرة

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • 24 القاهرة

ثقب مؤقت في الغلاف الجوي.. أحدث فشل لإيلون ماسك يثير ظاهرة لم نشهدها من قبل

كشفت دراسة علمية حديثة عن فشل جديد للملياردير الأمريكي إيلون ماسك ، بعد أن أوضح العلماء عن ضررًا بالغًا رصد بسبب انفجار صاروخ ستارشيب التابع لشركة سبيس إكس المملوكة لماسك في نوفمبر 2023. أزمة صاروخ ستارشيب يسبب ثقبًا جديدًا للغلاف الجوي وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، كشف علماء الفضاء عن ظاهرة غير مسبوقة وقعت نتيجة انفجار صاروخ ستارشيب التابع لشركة سبيس إكس خلال نوفمبر 2023، حيث تسبب الحادث في إحداث فجوة مؤقتة بطبقة الأيونوسفير، إحدى أهم طبقات الغلاف الجوي للأرض. ووفقا للدراسة الحديثة التي نُشرت في مجلة Geophysical Research Letters، فإن موجة الصدمة العنيفة الناتجة عن الانفجار الذي وقع على ارتفاع 93 ميلًا فوق سطح الأرض، أدت إلى تشتيت الإلكترونات الحرة داخل طبقة الأيونوسفير، ما أدى إلى تشكل ثقب مؤقت استمر نحو 40 دقيقة قبل أن تلتحم الطبقة من جديد. وقال العالم الروسي يوري ياسيوكيفيتش، المتخصص في فيزياء الغلاف الأيوني، إن السبب الرئيسي لهذا الحدث لم يكن الوقود غير المحترق كما يحدث عادة، بل القوة الكهروميكانيكية الهائلة للانفجار، وأضاف أن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها توثيق تأثير انفجار صاروخي على هذا النحو داخل طبقة الغلاف الجوي العليا. مخاطر الإطلاقات الفضائية وهذا الاكتشاف يسلط الضوء على مخاطر الإطلاقات الفضائية على الاتصالات والرصد الجوي، خاصًة أن طبقة الأيونوسفير تُعد ضرورية في نقل إشارات الراديو والملاحة بالأقمار الصناعية. واستُخدمت بيانات من مستقبلات GNSS الأرضية والأقمار الصناعية لمراقبة هذه الظاهرة غير المسبوقة، والتي أظهرت كيف أدى التشويش في الإلكترونات الحرة إلى خلق منطقة بلا خصائص إلكترونية فعّالة، ما وصفه العلماء بأنه ثقب أيونوسفي مؤقت. ورغم أن طبقة الأيونوسفير تعافت سريعًا، إلا أن العلماء أكدوا الحاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم التأثيرات المحتملة لإطلاقات الصواريخ على المناخ الفضائي والتقنيات المعتمدة على هذه الطبقة. جدير بالذكر أن ستارشيب شهدت ثماني رحلات تجريبية حتى الآن، أربع منها انتهت بانفجارات، ما يثير تساؤلات حول التأثير البيئي والأمني لهذه الاختبارات المستمرة. إيلون ماسك يحذر| الشمس ستُفني الحياة على الأرض.. والمريخ هو الأمل الوحيد للبشرية صممتها شركة إيلون ماسك.. شريحة ذكية تعيد النطق لمريض أمريكي بعد سنوات

تحذيرات علمية من تأثير الرياح والمياه الدافئة على ذوبان جليد القارة القطبية
تحذيرات علمية من تأثير الرياح والمياه الدافئة على ذوبان جليد القارة القطبية

24 القاهرة

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • 24 القاهرة

تحذيرات علمية من تأثير الرياح والمياه الدافئة على ذوبان جليد القارة القطبية

يتزايد القلق العالمي من تداعيات الاحتباس الحراري ، والذي بات يهدد استقرار كوكب الأرض، لا سيما في ظل ما تشهده بعض المناطق من تغيّرات مناخية واضحة. وفي هذا السياق، حذّر باحثون من مخاطر جديدة تلوح في الأفق، خاصة في القارة القطبية الجنوبية أنتاركتيكا، حيث تشير الدراسات الحديثة إلى أن تأثيرات المناخ قد تؤدي إلى ذوبان الغطاء الجليدي وارتفاع مستوى سطح البحر بمعدلات تنذر بالخطر. تحذيرات علمية من تأثير الرياح والمياه الدافئة على ذوبان جليد القارة القطبية فريق بحثي بقيادة البروفيسور كوهي ميزوباتا من جامعة طوكيو لعلوم وتكنولوجيا البحار، وبمشاركة عدد من المؤسسات العلمية اليابانية، أجرى دراسة كشفت عن أن الرياح الغربية التي ازدادت سرعتها في السنوات الأخيرة، قد تنقل مزيدًا من الحرارة إلى سواحل شرق أنتاركتيكا، ما يؤدي إلى تسخين المياه المحيطة بهذه المنطقة الجليدية الحساسة. وتشير النتائج، التي نُشرت في مجلة Geophysical Research Letters، إلى أن هذه الرياح لا تحمل فقط الهواء الدافئ، بل أيضًا مياهًا أكثر دفئًا من المعتاد، ما يضاعف من احتمالات ذوبان الجليد الساحلي. ويُعد هذا الأمر مقلقًا بشكل خاص، إذ تحتوي القارة القطبية الجنوبية على نحو 90% من جليد الأرض، وفي حال ذوبانه الكامل، يُقدّر العلماء أن مستوى سطح البحر قد يرتفع بما يصل إلى 50 مترًا. مركبة لوسي تلامس الغموض.. ناسا تقترب من كويكب غريب الشكل على بُعد 100 مليون ميل من الأرض تل الجمجمة على سطح المريخ يحير علماء ناسا.. ما القصة؟ والدراسة، التي جاءت بدعم من المعهد الوطني لأبحاث القطب الشمالي، والوكالة اليابانية لعلوم وتكنولوجيا البحار والأرض، ومعهد علوم درجات الحرارة المنخفضة، تسعى إلى تقديم تنبؤات أدق بشأن مستقبل مستوى سطح البحر، وهو ما يعد أداة حاسمة لصانعي السياسات حول العالم لمواجهة التحديات المناخية المتزايدة.

البركان الأسود.. الأغرب فى العالم يصدر حمما باردة تتحول للون الأبيض.. فما قصته؟
البركان الأسود.. الأغرب فى العالم يصدر حمما باردة تتحول للون الأبيض.. فما قصته؟

الدولة الاخبارية

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • الدولة الاخبارية

البركان الأسود.. الأغرب فى العالم يصدر حمما باردة تتحول للون الأبيض.. فما قصته؟

الإثنين، 3 مارس 2025 07:29 مـ بتوقيت القاهرة يوجد فى العالم العديد من البراكين المختلفة إلا أن بركان "أول دوينيو لينجاى" الذى يقع فى شمال تنزانيا يعتبر الأغرب على كوكب الأرض على الإطلاق، حيث أنه الوحيد الذى يصدر نوع مختلف من الحمم البركانية التى تكون "باردة" على عكس باقى البراكين. ويقع أول دوينيو لينجاي في شمال تنزانيا وهو البركان النشط الوحيد المعروف الذي يصدر نوع مختلف من الحمم البركانية: فهو يتكون من كربونات النترون، كما أن حممه سائلة جداً، لذا فهي تتحرك بسرعة أكبر من سرعة الإنسان، لونها أسود نهاراً، أحمر غامق ليلاً وعندما تلامس الماء تتحول إلى اللون الأبيض. الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو الحمم البركانية الغريبة المكونة من تركيبة غريبة من الكربونات. ويقع في وادي الصدع وهو صدع جيولوجي يقع في شرق أفريقيا ويبلغ امتداده الإجمالي 4830 كيلومترًا في اتجاه الشمال إلى الجنوب، وتتمثل خطورة هذا البركان الأسود في إمكانية تدفق حممه إلى مسافات كبيرة، ما قد يشكل تهديدًا للحياة البرية والمستوطنات البشرية القريبة. نادرًا ما تتجاوز درجة حرارتها 600 درجة مئوية، وهو ما يتناقض مع درجة حرارة الصهارة العادية، والتي تتراوح بين 700 درجة و1200 درجة مئوية. ذا كانت الحمم البركانية التقليدية تتحول من اللون الأحمر المتوهج إلى اللون الأسود عندما تتصلب، فإن الحمم البركانية في أول دوينيو لينجاي تتغير ألوانها أيضًا، ليس بسبب عملية التصلب، ولكن بسبب العمليات الكيميائية اللاحقة. يتحد الكالسيوم وثاني أكسيد الكربون لتكوين الكالسيت والمعادن المشابهة له، ثم تقوم المياه والرطوبة بتحليل هذه المعادن، بحيث تصبح منحدرات البركان بعد فترة من الوقت ملطخة باللون الأبيض. لقد كان البركان موضوعًا لدراسات علمية مختلفة على مدى السنوات القليلة الماضية. وفي الآونة الأخيرة، قامت دراسة نشرت في مجلة Geophysical Research Letters بتحليل التغيرات في جغرافية البيئة.

البركان الأسود.. الأغرب فى العالم يصدر حمما باردة تتحول للون الأبيض.. فما قصته؟
البركان الأسود.. الأغرب فى العالم يصدر حمما باردة تتحول للون الأبيض.. فما قصته؟

مصرس

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • مصرس

البركان الأسود.. الأغرب فى العالم يصدر حمما باردة تتحول للون الأبيض.. فما قصته؟

يوجد فى العالم العديد من البراكين المختلفة إلا أن بركان "أول دوينيو لينجاى" الذى يقع فى شمال تنزانيا يعتبر الأغرب على كوكب الأرض على الإطلاق، حيث أنه الوحيد الذى يصدر نوع مختلف من الحمم البركانية التى تكون "باردة" على عكس باقى البراكين. ويقع أول دوينيو لينجاي في شمال تنزانيا وهو البركان النشط الوحيد المعروف الذي يصدر نوع مختلف من الحمم البركانية: فهو يتكون من كربونات النترون، كما أن حممه سائلة جداً، لذا فهي تتحرك بسرعة أكبر من سرعة الإنسان، لونها أسود نهاراً، أحمر غامق ليلاً وعندما تلامس الماء تتحول إلى اللون الأبيض.الأمر الأكثر إثارة للدهشة هو الحمم البركانية الغريبة المكونة من تركيبة غريبة من الكربونات.ويقع في وادي الصدع وهو صدع جيولوجي يقع في شرق أفريقيا ويبلغ امتداده الإجمالي 4830 كيلومترًا في اتجاه الشمال إلى الجنوب، وتتمثل خطورة هذا البركان الأسود في إمكانية تدفق حممه إلى مسافات كبيرة، ما قد يشكل تهديدًا للحياة البرية والمستوطنات البشرية القريبة.نادرًا ما تتجاوز درجة حرارتها 600 درجة مئوية، وهو ما يتناقض مع درجة حرارة الصهارة العادية، والتي تتراوح بين 700 درجة و1200 درجة مئوية.ذا كانت الحمم البركانية التقليدية تتحول من اللون الأحمر المتوهج إلى اللون الأسود عندما تتصلب، فإن الحمم البركانية في أول دوينيو لينجاي تتغير ألوانها أيضًا، ليس بسبب عملية التصلب، ولكن بسبب العمليات الكيميائية اللاحقة. يتحد الكالسيوم وثاني أكسيد الكربون لتكوين الكالسيت والمعادن المشابهة له، ثم تقوم المياه والرطوبة بتحليل هذه المعادن، بحيث تصبح منحدرات البركان بعد فترة من الوقت ملطخة باللون الأبيض.لقد كان البركان موضوعًا لدراسات علمية مختلفة على مدى السنوات القليلة الماضية. وفي الآونة الأخيرة، قامت دراسة نشرت في مجلة Geophysical Research Letters بتحليل التغيرات في جغرافية البيئة.

الكشف عن سبب ظاهرة حيرت العلماء نحو 50 عامًا
الكشف عن سبب ظاهرة حيرت العلماء نحو 50 عامًا

مصرس

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • مصرس

الكشف عن سبب ظاهرة حيرت العلماء نحو 50 عامًا

تشير تسجيلات الزلازل المريخية، أو "الهزات المريخية"، التي جمعها روبوت على الكوكب الأحمر، إلى حل لغز عمره 50 عاما، وهو سبب الاختلاف الكبير بين نصفي كوكب المريخ. ومنذ سبعينيات القرن الماضي، عرف العلماء أن المريخ ينقسم إلى منطقتين رئيسيتين: المنخفضات الشمالية التي تغطي نحو ثلثي نصف الكرة الشمالي للكوكب، والمرتفعات الجنوبية التي تغطي بقية الكوكب ويبلغ متوسط ارتفاعها نحو 5 كم (3 أميال) أعلى من المنخفضات الشمالية.اقرأ أيضًا | ترامب والمريخ.. حلم استعمار الفضاء بين تحديات القانون وطموحات أمريكاكما أن قشرة المريخ، التي تقع فوق طبقة من الصخور المنصهرة تشبه تلك الموجودة داخل الأرض، تكون أكثر سمكا في المرتفعات الجنوبية. ويعرف هذا الاختلاف الكوكبي باسم "الانقسام المريخي".وهناك نظريتان رئيسيتان لأصل هذا الانقسام: الأولى تشير إلى أن الاختلاف ناتج عن عملية غير معروفة داخل باطن الكوكب، بينما تقترح الثانية أن الاصطدام بجرم هائل بحجم القمر أو عدة صخور فضائية أصغر قد أعاد تشكيل سطح الكوكب.ومع ذلك، تشير أعمار الصخور على سطح المريخ إلى أن سبب هذا الاختلاف يعود إلى الأيام الأولى للنظام الشمسي، ما يجعل تحديد السبب الدقيق أمرا صعبا.وفي دراسة جديدة نشرتها مجلة Geophysical Research Letters، حلل العلماء بيانات من مركبة "إنسايت" (InSight) التابعة لوكالة ناسا، التي تسجل كيفية ارتداد الموجات الزلزالية الناتجة عن الهزات المريخية داخل الكوكب، لمعرفة ما إذا كان بالإمكان اكتشاف أي دليل على أصل داخلي للانقسام المريخي.وتقع مركبة "إنسايت" بالقرب من الحدود بين المنخفضات الشمالية والمرتفعات الجنوبية، ما سمح للفريق بمقارنة كيفية تحرك الموجات الزلزالية عبر الوشاح أسفل موقعين: واحد في كل جانب من الانقسام.وكتب فريق الدراسة في The Conversation: "أظهرت المقارنة بين الموقعين أن الموجات فقدت طاقتها بشكل أسرع في المرتفعات الجنوبية. التفسير الأرجح هو أن الصخور المنصهرة أسفل المرتفعات الجنوبية أكثر سخونة منها في الشمال". وأضافوا: "هذا الاختلاف في درجة الحرارة بين نصفي الكوكب يدعم فكرة أن الانقسام ناتج عن قوى داخلية على المريخ، وليس عن اصطدام خارجي".ويعتقد فريق الدراسة أن هذا الاختلاف في درجة الحرارة يمكن تفسيره بنشاط تكتوني قديم اختفى منذ ذلك الحين من المريخ. وكتب العلماء: "في مرحلة ما، كان للمريخ صفائح تكتونية متحركة مثل الأرض. وقد تكون حركة هذه الصفائح والصخور المنصهرة تحتها قد تسببت في حدوث شيء مثل الانقسام، الذي تجمد في مكانه عندما توقفت الصفائح التكتونية عن الحركة، مشكلة ما يعرف بالغطاء الراكد فوق باطن الكوكب المنصهر".وفي هذا السيناريو، يتم دفع الصهارة أسفل الجنوب باستمرار نحو القشرة، بينما تغرق الصهارة أسفل الشمال نحو قلب الكوكب. وهذا يفسر أيضا سبب زيادة سمك القشرة في الجنوب، وفقا للعلماء.ومع ذلك، قد يكون من المبكر استبعاد سيناريو الاصطدام الخارجي، الذي أظهرت بعض الدراسات الحديثة أنه قد يكون ممكنا. وكتب الفريق: "للإجابة بشكل قاطع على سؤال سبب الانقسام المريخي، سنحتاج إلى المزيد من بيانات الهزات المريخية، بالإضافة إلى نماذج مفصلة عن كيفية تشكل المريخ. ومع ذلك، تكشف دراستنا عن قطعة جديدة مهمة من الأحجية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store