أحدث الأخبار مع #Globalstar


نافذة على العالم
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : "أبل ووتش ألترا 3".. ثلاث ميزات جديدة.. أبرزها اكتشاف ضغط الدم المرتفع
الأحد 11 مايو 2025 05:45 مساءً نافذة على العالم - بعد عامين من دون تغييرات جوهرية، تستعد أبل لإطلاق إصدار جديد من ساعتها الذكية Apple Watch Ultra 3 في خريف هذا العام، مع مجموعة من المميزات المصممة خصيصًا لهواة المغامرات والأنشطة الخارجية. اكتشاف ضغط الدم المرتفع الميزة الأبرز في الجيل الجديد ستكون خاصية اكتشاف ضغط الدم، لكنها لن توفر قراءات دقيقة مثل القيم الانقباضية والانبساطية، وبدلاً من ذلك ستقوم الساعة بتنبيه المستخدم إذا كانت المؤشرات تشير إلى احتمال وجود حالة ارتفاع ضغط الدم. وبحسب تقارير متخصصة، فإن هذا المشروع ظل قيد التطوير لسنوات، ويبدو أنه أصبح جاهزًا للإطلاق مع الجيل الجديد من الساعة. إرسال الرسائل عبر الأقمار الصناعية بدون الحاجة إلى آيفون في نقلة نوعية للمستخدمين الذين يتنقلون في مناطق نائية أو يخرجون عن التغطية، ستدعم الساعة ميزة إرسال الرسائل عبر الأقمار الصناعية مباشرة، دون الحاجة لوجود هاتف آيفون. الميزة تعتمد على شبكة أقمار Globalstar، وهي نفس التقنية التي تدعم نظام الطوارئ عبر الأقمار الصناعية في هواتف آيفون الحديثة، يمكن لمستخدمي الساعة التواصل حتى في غياب تغطية شبكات المحمول أو الإنترنت. الاتصال بشبكات الجيل الخامس 5G لأول مرة، ستدعم "آبل ووتش ألترا 3" تقنية الجيل الخامس، ولكن بنسخة خفيفة تعرف باسم 5G Redcap، وهي مصممة لتقديم اتصال أسرع مع الحفاظ على عمر البطارية، حيث تستهلك طاقة أقل من شبكات 5G التقليدية. من الواضح أن آبل تراهن في هذا الجيل على جعل "Ultra 3" الساعة المثالية لعشاق المغامرات، مع تحسينات تتعلق بالصحة والاتصال والاعتماد على النفس، بعيدًا عن الهاتف الذكي. الساعة متوقعة في خريف 2025، ومن المحتمل أن تظهر تسريبات إضافية قبل الإطلاق، مثل تحسين عمر البطارية أو تعزيز خصائص اللياقة البدنية.


البيان
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
سباق الهيمنة على الفضاء.. هل تخسر أبل معركتها ضد سبيس إكس؟
أفادت صحيفة وول ستريت جورنال بتفاقم الخلاف بين عملاق التكنولوجيا "أبل" وشركة "سبيس إكس" التابعة للملياردير الأمريكي إيلون ماسك، بشأن الوصول إلى الطيف الترددي اللازم لتشغيل الأقمار الصناعية. يأتي هذا النزاع في إطار سعي الشركتين إلى تعزيز خدمات الاتصال الفضائي، خاصة في المناطق التي تعاني من ضعف تغطية الشبكات الخلوية التقليدية. استثمارات ومصالح متشابكة استثمرت أبل مليار دولار في شركة Globalstar لدعم خدمات الاتصال عبر الأقمار الصناعية، بما في ذلك ميزة إرسال رسائل الطوارئ عبر هواتف آيفون في المناطق النائية. في المقابل، تعتمد سبيس إكس على شبكة ستارلينك، التي تضم آلاف الأقمار الصناعية، لتوفير إنترنت فضائي عالي السرعة. خلافات حول الطيف الترددي تدور المنافسة بين الشركتين حول استغلال الطيف الترددي، وهو المورد المحدود الذي تعتمد عليه شبكات الأقمار الصناعية، ووفقًا للتقرير، حاولت سبيس إكس عرقلة توسع أبل عبر مطالبة الجهات التنظيمية الأمريكية بتأجيل خطط Globalstar، مدعيةً أن أبل لا تستغل الترددات الراديوية المخصصة لها بالشكل الكافي. تعاون مشروط رغم التوتر سعت سبيس إكس وT-Mobile سابقًا إلى التعاون مع أبل لتوفير اتصال ستارلينك مباشرة على أجهزة آيفون، لكن المفاوضات بين الطرفين شهدت توترات. ورغم التوصل إلى اتفاق، احتفظت أبل بالسيطرة على ميزات الأقمار الصناعية في هواتفها. في المقابل، تعتمد أبل على سبيس إكس في إطلاق أقمار Globalstar لخدماتها، بينما تحتاج T-Mobile وسبيس إكس إلى تعاون أبل لضمان عمل ستارلينك بسلاسة على أجهزة آيفون. خلافات سابقة بين ماسك وأبل لا يُعد هذا النزاع الأول بين إيلون ماسك وأبل، فقد تنافس الطرفان سابقًا على استقطاب مهندسي السيارات ذاتية القيادة، كما اختلفا بشأن سياسات متجر أبل للتطبيقات، خاصة بعد استحواذ ماسك على منصة تويتر (المعروفة حاليًا باسم X). حتى أن ماسك ألمح سابقًا إلى إمكانية تطوير هاتف ذكي جديد لمنافسة أبل. مستقبل العلاقة بين الشركتين رغم الخلافات، تبقى الشركتان بحاجة إلى بعضهما البعض لتحقيق أهدافهما في مجال الاتصالات الفضائية. وبينما تواصل أبل توسيع قدراتها عبر التعاون مع مزودي خدمات أقمار صناعية آخرين، تستمر سبيس إكس في تعزيز هيمنتها عبر شبكة ستارلينك. ومع استمرار التوتر، قد يشهد المستقبل مزيدًا من الصراعات أو ربما تعاونًا أعمق بين العملاقين.


بوابة ماسبيرو
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- بوابة ماسبيرو
آبل تدعم الاتصال عبر أقمار ستارلينك دون الحاجة لتوجيه هاتفك إلى السماء
في خطوة غير متوقعة، أضافت آبل دعمًا لشبكة ستارلينك ضمن تحديث iOS 18.3، مما يفتح الباب أمام تجربة اتصالات فضائية جديدة لمستخدمي آيفون. وفقًا لتقرير جديد، عملت آبل بشكل سري مع شركتي سبيس إكس وT-Mobile لإضافة دعم شبكة ستارلينك في تحديثها الأخير، ما يوفر بديلاً قويًا لخدمة الاتصال بالأقمار الصناعية التي تقدمها آبل حاليًا عبر Globalstar. المثير في الأمر أن هذه الشراكة لم يتم الإعلان عنها مسبقًا، حيث وصفها الصحفي مارك جورمان من بلومبرغ بأنها "خطوة مفاجئة" و"تحرك تحت الرادار"، مما جعلها واحدة من أبرز الشراكات التقنية في الأشهر الأخيرة. تتيح خدمة الاتصال بالأقمار الصناعية في حالات الطوارئ لمستخدمي T-Mobile إرسال رسائل نصية عند فقدان الاتصال بالشبكة، ولكن هذه الميزة كانت حصرية لهواتف سامسونج فقط. أما آبل، فكانت تستخدم شبكة Globalstar لنظام الطوارئ في هواتفها. الجديد هنا أن دعم ستارلينك على هواتف آيفون سيحدث فارقًا كبيرًا، حيث يتيح للمستخدمين إرسال الرسائل دون الحاجة إلى توجيه الهاتف نحو السماء، وهي خطوة تسهل استخدام الخدمة بشكل ملحوظ، وفقًا لرائد الأعمال ماريو ناففال، الذي وصف الميزة بأنها "تغيير قواعد اللعبة". عندما يكون الهاتف خارج نطاق الشبكة، سيحاول الاتصال تلقائيًا بأقمار سبيس إكس الصناعية للحصول على تغطية، كما يمكن للمستخدمين تنشيط خيار الرسائل عبر الأقمار الصناعية ضمن إعدادات الشبكة. حاليًا، تقتصر الميزة على إرسال الرسائل النصية فقط، ولكن سبيس إكس وT-Mobile يخططان لتوسيعها مستقبلًا لتشمل إجراء المكالمات الصوتية ونقل البيانات، مما قد يحدث تحولًا كبيرًا في طريقة التواصل عبر الأقمار الصناعية. بدأت شركة T-Mobile الأمريكية اختبار الخدمة مع عدد صغير من هواتف آيفون التي تعمل بنظام iOS 18.3، حيث تلقى المستخدمون رسائل تؤكد دخولهم في النسخة التجريبية، وتتيح لهم إرسال الرسائل عبر الأقمار الصناعية من أي مكان تقريبًا. ومن المتوقع أن يتوسع البرنامج التجريبي خلال شهر فبراير ليشمل المزيد من الهواتف، بما في ذلك بعض أجهزة أندرويد 15، قبل الإطلاق الرسمي على نطاق أوسع. مع استمرار التجارب، يطرح البعض تساؤلًا هامًا: هل يمكن أن تحل الشبكات الفضائية محل الشبكات الأرضية في المستقبل؟ حاليًا، لا تزال القوانين واللوائح الفيدرالية تقيد الاعتماد الكلي على الأقمار الصناعية، كما أن هذه الخدمة تحتاج إلى خط رؤية مباشر للسماء، مما يجعلها حلاً مثاليًا للمناطق النائية وليس بديلاً كاملاً بعد.


بوابة الأهرام
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- بوابة الأهرام
تحديث مثير من آبل.. دعم الاتصال عبر أقمار ستارلينك دون الحاجة لتوجيه هاتفك إلى السماء
عمرو النادي في خطوة غير متوقعة، أضافت آبل دعمًا لشبكة ستارلينك ضمن تحديث iOS 18.3، مما يفتح الباب أمام تجربة اتصالات فضائية جديدة لمستخدمي آيفون، وذلك حسبما أفاد موقع فوربس الأمريكي. موضوعات مقترحة شراكة سرية مع سبيس إكس وT-Mobile وفقًا لتقرير جديد، عملت آبل بشكل سري مع شركتي سبيس إكس وT-Mobile لإضافة دعم شبكة ستارلينك في تحديثها الأخير، ما يوفر بديلاً قويًا لخدمة الاتصال بالأقمار الصناعية التي تقدمها آبل حاليًا عبر Globalstar. المثير في الأمر أن هذه الشراكة لم يتم الإعلان عنها مسبقًا، حيث وصفها الصحفي مارك جورمان من بلومبرغ بأنها "خطوة مفاجئة" و"تحرك تحت الرادار"، مما جعلها واحدة من أبرز الشراكات التقنية في الأشهر الأخيرة. لماذا يعد هذا التحديث ثوريًا؟ تتيح خدمة الاتصال بالأقمار الصناعية في حالات الطوارئ لمستخدمي T-Mobile إرسال رسائل نصية عند فقدان الاتصال بالشبكة، ولكن هذه الميزة كانت حصرية لهواتف سامسونج فقط. أما آبل، فكانت تستخدم شبكة Globalstar لنظام الطوارئ في هواتفها. الجديد هنا أن دعم ستارلينك على هواتف آيفون سيحدث فارقًا كبيرًا، حيث يتيح للمستخدمين إرسال الرسائل دون الحاجة إلى توجيه الهاتف نحو السماء، وهي خطوة تسهل استخدام الخدمة بشكل ملحوظ، وفقًا لرائد الأعمال ماريو ناففال، الذي وصف الميزة بأنها "تغيير قواعد اللعبة". كيف يعمل النظام؟ عندما يكون الهاتف خارج نطاق الشبكة، سيحاول الاتصال تلقائيًا بأقمار سبيس إكس الصناعية للحصول على تغطية، كما يمكن للمستخدمين تنشيط خيار الرسائل عبر الأقمار الصناعية ضمن إعدادات الشبكة. حاليًا، تقتصر الميزة على إرسال الرسائل النصية فقط، ولكن سبيس إكس وT-Mobile يخططان لتوسيعها مستقبلًا لتشمل إجراء المكالمات الصوتية ونقل البيانات، مما قد يحدث تحولًا كبيرًا في طريقة التواصل عبر الأقمار الصناعية. إطلاق تجريبي على عدد محدود من هواتف آيفون بدأت شركة T-Mobile الأمريكية اختبار الخدمة مع عدد صغير من هواتف آيفون التي تعمل بنظام iOS 18.3، حيث تلقى المستخدمون رسائل تؤكد دخولهم في النسخة التجريبية، وتتيح لهم إرسال الرسائل عبر الأقمار الصناعية من أي مكان تقريبًا. ومن المتوقع أن يتوسع البرنامج التجريبي خلال شهر فبراير ليشمل المزيد من الهواتف، بما في ذلك بعض أجهزة أندرويد 15، قبل الإطلاق الرسمي على نطاق أوسع. هل يمكن أن تصبح ستارلينك بديلاً عن الشبكات الأرضية؟ مع استمرار التجارب، يطرح البعض تساؤلًا هامًا: هل يمكن أن تحل الشبكات الفضائية محل الشبكات الأرضية في المستقبل؟ حاليًا، لا تزال القوانين واللوائح الفيدرالية تقيد الاعتماد الكلي على الأقمار الصناعية، كما أن هذه الخدمة تحتاج إلى خط رؤية مباشر للسماء، مما يجعلها حلاً مثاليًا للمناطق النائية وليس بديلاً كاملاً بعد. المستخدمون المؤهلون لتجربة الخدمة حاليًا، الخدمة متاحة فقط في الولايات المتحدة، وتشمل الهواتف من آيفون 14 فصاعدًا، وهي قيد الاختبار ضمن برنامج تجريبي محدود.