logo
#

أحدث الأخبار مع #HELM

استراتيجية أبوظبي الصناعية تدفع نمو القطاع 23%
استراتيجية أبوظبي الصناعية تدفع نمو القطاع 23%

الاتحاد

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • الاتحاد

استراتيجية أبوظبي الصناعية تدفع نمو القطاع 23%

أبوظبي (الاتحاد) أكد معالي أحمد جاسم الزعابي - رئيس دائرة التنمية الاقتصادية - أبوظبي، أن استراتيجية أبوظبي الصناعية ساهمت منذ إطلاقها في يونيو 2022، في نمو ناتج القطاع في الإمارة بنسبة 23%، من 90.8 مليار درهم في عام 2022 إلى 111.6 مليار درهم في العام 2024، وارتفاع عدد المنشآت الصناعية من 925 منشأة في العام 2022 إلى 1104 في العام 2024 بنسبة نمو بلغت 19.4%. جاء ذلك خلال مشاركة معاليه في جلسة حوارية في اليوم الأول من النسخة الرابعة من «اصنع في الإمارات»حيث سلط الضوء على مبادرات وبرامج دولة الإمارات وأبوظبي التي تستهدف تطوير بيئة استثمارية تُسرع النمو الصناعي وتعزز مرونة الاقتصاد على الأمد البعيد. وقال معالي الزعابي إن دولة الإمارات تمكنت من بناء منظومة حيوية تستقطب وتُمكِن المواهب المتطورة والاستثمارات النوعية، الأمر الذي يعكسه نمو الاستثمارات الأجنبية المباشرة في مختلف القطاعات بما في ذلك القطاع الصناعي. وأشار إلى نجاح استراتيجية دولة الإمارات الصناعية في وضع الأطر الملائمة لدعم نمو القطاع الصناعي مع التركيز على تعزيز مرونته بهدف التعامل الفعّال مع الاتجاهات الناشئة والتحديات والتغييرات المتسارعة، عبر برامج مثل تنمية وتطوير الكفاءات والمواهب، والتمويل، وسهولة ممارسة الأعمال وسلاسل الإمداد، والمحتوى الوطني، والاستدامة، والثورة الصناعية الرابعة، واستقطاب الاستثمارات الأجنبية المباشرة. وأضاف أن الدائرة تعمل بالتعاون مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة للمساهمة في استراتيجية دولة الإمارات الصناعية «مشروع 300 مليار»، التي تستهدف زيادة مساهمة القطاع الصناعي في الناتج المحلي الإجمالي للدولة إلى 300 مليار درهم بحلول العام 2031، وتحقيق استراتيجية الإمارات للحياد المناخي 2050. وأشار إلى أن مساهمة القطاع الصناعي في أبوظبي زادت إلى 53% من الناتج الصناعي لدولة الإمارات، الذي ارتفع بنسبة 6.6% إلى 210 مليارات درهم في العام 2024، وذلك بالمقارنة مع مساهمة بلغت 46% في العام 2022 و51.3% في العام 2023. وأوضح معاليه أن استراتيجية أبوظبي الصناعية تقوم بدور رئيسي في «اقتصاد الصقر»، إذ تعزز مكانة الإمارة بوصفها المركز الصناعي الأكثر تنافسيةً في المنطقة، وتقود جهود تحول القطاع الصناعي نحو الثورة الصناعية الرابعة وتبني مناهج وتقنيات وأساليب التصنيع الذكي. وخلال العام الماضي 2024، واصل القطاع الصناعي في أبوظبي نموه وحافظ على موقعه كأكبر قطاع غير نفطي مساهمةً في الناتج المحلي الإجمالي ليمثل 9.5% من الناتج المحلي، و17.3% من الاقتصاد غير النفطي. وخلال الربع الأول «يناير إلى مارس» من العام الجاري، بلغ عدد الرخص الصناعية الجديدة 89 رخصة بنمو 4.7% مقارنة مع 85 رخصة في الفترة نفسها من العام الماضي، وبلغ عدد المصانع التي دخلت مرحلة الإنتاج 33 منشأة بارتفاع 65% مقارنة مع 20 مصنعاً في الربع الأول من العام الماضي «2024». ويعزز اقتصاد الصقر المتنامي مكانة أبوظبي الريادية في الصناعات والتقنيات المتقدمة، إذ يدفع جهود بناء وتطوير مراكز عالمية للأسواق المالية والتصنيع والذكاء الاصطناعي والطاقة الجديدة. وضمن مبادرات الإمارة لتوظيف التقنيات المتقدمة من أجل تلبية المتطلبات الملحة في الاقتصاد العالمي، أطلقت مجمعّات اقتصادية متخصصة مثل مجمّع صناعة المركبات الذكية وذاتية القيادة «SAVI»، ومجمّع تنمية الغذاء ووفرة المياه «AGWA»، ومجمّع الصحة والطب واللياقة لحياة مستدامة «HELM».

مكتب أبوظبي للاستثمار يتوسَّع في أعمال مكتبه في سان فرانسيسكو لاستقطاب المزيد من الاستثمارات الأمريكية إلى القطاع الصحي في الإمارة
مكتب أبوظبي للاستثمار يتوسَّع في أعمال مكتبه في سان فرانسيسكو لاستقطاب المزيد من الاستثمارات الأمريكية إلى القطاع الصحي في الإمارة

زاوية

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • زاوية

مكتب أبوظبي للاستثمار يتوسَّع في أعمال مكتبه في سان فرانسيسكو لاستقطاب المزيد من الاستثمارات الأمريكية إلى القطاع الصحي في الإمارة

أبوظبي: أعلن مكتب أبوظبي للاستثمار عن توسيع عمليات مكتبه في مدينة سان فرانسيسكو، في الولايات المتحدة الأمريكية، بهدف دعم التوسُّع العالمي للمجمَّعات الاقتصادية في إمارة أبوظبي. ويأتي هذا التوسُّع الاستراتيجي في إحدى أهمِّ العواصم العالمية في مجالات التكنولوجيا الصحية والتقنيات الحيوية ورأس المال الاستثماري، ليُسهم في تسريع اعتماد الابتكارات الصحية، وتسهيل الإجراءات التنظيمية في أبوظبي، ويمهِّد الطريق لإطلاق حلول مبتكَرة ذات طابع عالمي، ليس في القطاع الصحي وحسب، بل في مختلف القطاعات ذات الأولوية المعتمدة على الابتكار. ويُسهم مكتب أبوظبي للاستثمار في سان فرانسيسكو في دعم استقطاب الشركات والاستثمارات إلى المجمَّعات الاقتصادية الرائدة في أبوظبي، وفي مقدِّمتها مجمَّع الصحة والطب واللياقة لحياة مستدامة (HELM)، الذي أُطلِق في إبريل 2025 بالتعاون بين دائرة التنمية الاقتصادية – أبوظبي، ومكتب أبوظبي للاستثمار، ودائرة الصحة – أبوظبي، ويهدف بحلول العام 2045 إلى الإسهام بما يزيد على 25.6 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي، وتوفير أكثر من 30,000 فرصة عمل، واستقطاب استثمارات بقيمة 11.5 مليار دولار. ويُعَدُّ مجمَّع الصحة والطب واللياقة لحياة مستدامة (HELM) إحدى أضخم المبادرات العالمية في مجال ابتكارات القطاع الصحي، ويهدف إلى توظيف الإمكانات الفريدة التي تتمتَّع بها إمارة أبوظبي في مجالات الجينوم، وتحليل البيانات السكانية الصحية، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في قطاع الرعاية الصحية، والأُطر التنظيمية الفعّالة، للاستفادة من فرص النمو في سوق الرعاية الصحية العالمي، والتي يُتوقَّع أن تبلغ قيمتها 25.3 تريليون دولار بحلول العام 2045. ويهدف مكتب أبوظبي للاستثمار في سان فرانسيسكو إلى تمكين الشركات المبتكَرة والناشئة في الولايات المتحدة من التوسُّع في أبوظبي، والانضمام إلى نخبة من الشركات الأمريكية الرائدة التي تعمل في الإمارة، ومنها «إنسيليكو ميديسن»، و«إنوفاكر». وأُعلِنَ عن افتتاح المكتب الجديد، خلال زيارة وفد رفيع المستوى إلى مدينة سان فرانسيسكو، برئاسة معالي منصور إبراهيم المنصوري، رئيس دائرة الصحة – أبوظبي، بهدف تعزيز الشراكات الاستراتيجية، وعقد اجتماعات مع صنّاع القرار وروّاد الأعمال وممثّلي أبرز المؤسسات المتخصصة في ابتكارات التكنولوجيا الصحية في تلك المنطقة. وقال معالي أحمد جاسم الزعابي، رئيس دائرة التنمية الاقتصادية – أبوظبي: «سيُسهم توسيع عمليات مكتب أبوظبي للاستثمار في سان فرانسيسكو في توفير منصة استراتيجية فريدة لدعم الاستثمار، وتعزيز الحضور في الأسواق، وتحقيق النمو المستدام، من خلال ربط منظومة التكنولوجيا والابتكار في وادي السيليكون بمنظومة الأعمال الداعمة في أبوظبي. كما سيؤدّي دوراً محورياً في تحفيز تبادل الخبرات والتمويل والابتكار بين البلدين، ليس فقط في قطاع الرعاية الصحية، بل في العديد من القطاعات الأخرى القائمة على المعرفة والتكنولوجيا». وقال معالي منصور إبراهيم المنصوري: «لا يمكن لأحد أن يبني مستقبل قطاعه الصحي اليوم بمعزل عن الآخرين، فهو جهد تعاوني يجب علينا جميعاً المشاركة في صُنعه. وسيُسهم هذا التوسُّع في أعمال مكتب أبوظبي للاستثمار في سان فرانسيسكو في إتاحة الفرصة للمبتكرين وروّاد الأعمال في قطاع الصحة لتطوير الحلول المبتكَرة واختبارها وتوسيع نطاقها بالتعاون مع أبوظبي، بما يقدِّم منفعة حقيقية على مستوى العالم لهذا القطاع الحيوي. ومن خلال منظومتنا الشاملة المدعومة بلوائح تنظيمية مرنة تُركِّز على الابتكار والتمويل والبنية التحتية، نوفِّر القدرات المطلوبة لاختبار الابتكارات الصحية على أرض الواقع، لتمكين الأفكار العالمية من التوسُّع وإحداث التأثير الإيجابي». وكان مكتب أبوظبي للاستثمار قد أعلن عن إطلاق مجمَّع الصحة والطب واللياقة لحياة مستدامة (HELM) خلال «أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025» ليوفِّر منصة انطلاق للشركات المبتكَرة في مجال الصحة وعلوم الحياة، الساعية إلى الاستفادة من التمويلات الاستراتيجية من صناديق الثروة السيادية في أبوظبي، وتسريع اعتماد ابتكاراتها من خلال البنية التحتية والرقمية والتنظيمية المتكاملة في أبوظبي، وتسهيل وصولها إلى الأسواق العالمية، بما في ذلك أسواق الشرق الأوسط والولايات المتحدة، والتعاون مع المؤسسات البحثية ومقدِّمي خدمات الرعاية الصحية في دولة الإمارات، والتوسُّع عالمياً من خلال الدعم الاستشاري والشراكات البنّاءة. نبذة عن مكتب أبوظبي للاستثمار (ADIO) يعد مكتب أبوظبي للاستثمار الجهة الحكومية المسؤولة عن دعم النمو ودفع عجلة التحول الاقتصادي في إمارة أبوظبي. ويوفر المكتب خدمات شاملة للمستثمرين المحليين والعالميين لتمكينهم من تطوير القطاعات الاقتصادية الرئيسية والاستثمار فيها لتحقيق أثر إيجابي مستدام على أنماط المعيشة والتكنولوجيا والموارد الطبيعية والخدمات التجارية. ويضع المكتب رفاهية المجتمع وتعزيز جودة الحياة على رأس أولوياته من خلال مبادراته النوعية لدعم قطاعات السياحة والتجزئة، وتكريس الشراكات بين القطاعين العام والخاص. كما يلتزم مكتب أبوظبي للاستثمار بتمكين المستثمرين من المساهمة في صياغة مستقبل الاقتصاد الوطني، مستفيدًا من تواجده العالمي وعلاقاته مع المستثمرين المحليين والعالميين، وتعاونه الوثيق مع كافة الجهات الحكومية والشركات الخاصة في الإمارة، سعيًا لتعزيز مكانة أبوظبي كوجهة استثمارية رائدة. -انتهى-

«أبوظبي للاستثمار» يتوسَّع في أعمال مكتبه بسان فرانسيسكو لجذب الاستثمارات إلى القطاع الصحي بالإمارة
«أبوظبي للاستثمار» يتوسَّع في أعمال مكتبه بسان فرانسيسكو لجذب الاستثمارات إلى القطاع الصحي بالإمارة

الاتحاد

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاتحاد

«أبوظبي للاستثمار» يتوسَّع في أعمال مكتبه بسان فرانسيسكو لجذب الاستثمارات إلى القطاع الصحي بالإمارة

أبوظبي (الاتحاد) أعلن مكتب أبوظبي للاستثمار عن توسيع عمليات مكتبه في مدينة سان فرانسيسكو، في الولايات المتحدة، بهدف دعم التوسُّع العالمي للمجمَّعات الاقتصادية في إمارة أبوظبي. ويأتي هذا التوسُّع الاستراتيجي في إحدى أهمِّ العواصم العالمية في مجالات التكنولوجيا الصحية والتقنيات الحيوية ورأس المال الاستثماري، ليُسهم في تسريع اعتماد الابتكارات الصحية، وتسهيل الإجراءات التنظيمية في أبوظبي، ويمهِّد الطريق لإطلاق حلول مبتكَرة ذات طابع عالمي، ليس في القطاع الصحي وحسب، بل في مختلف القطاعات ذات الأولوية المعتمدة على الابتكار. ويُسهم مكتب أبوظبي للاستثمار في سان فرانسيسكو في دعم استقطاب الشركات والاستثمارات إلى المجمَّعات الاقتصادية الرائدة في أبوظبي، وفي مقدِّمتها مجمَّع الصحة والطب واللياقة لحياة مستدامة (HELM)، الذي أُطلِق في أبريل 2025 بالتعاون بين دائرة التنمية الاقتصادية - أبوظبي، ومكتب أبوظبي للاستثمار، ودائرة الصحة - أبوظبي، ويهدف بحلول العام 2045 إلى الإسهام بما يزيد على 25.6 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي، وتوفير أكثر من 30,000 فرصة عمل، واستقطاب استثمارات بقيمة 11.5 مليار دولار. ويُعَدُّ مجمَّع الصحة والطب واللياقة لحياة مستدامة (HELM) أحد أضخم المبادرات العالمية في مجال ابتكارات القطاع الصحي، ويهدف إلى توظيف الإمكانات الفريدة، التي تتمتَّع بها إمارة أبوظبي في مجالات الجينوم، وتحليل البيانات السكانية الصحية، وتطبيقات الذكاء الاصطناعي في قطاع الرعاية الصحية، والأُطر التنظيمية الفعّالة، للاستفادة من فرص النمو في سوق الرعاية الصحية العالمي، والتي يُتوقَّع أن تبلغ قيمتها 25.3 تريليون دولار بحلول العام 2045. ويهدف مكتب أبوظبي للاستثمار في سان فرانسيسكو إلى تمكين الشركات المبتكَرة والناشئة في الولايات المتحدة من التوسُّع في أبوظبي، والانضمام إلى نخبة من الشركات الأميركية الرائدة، التي تعمل في الإمارة، ومنها «إنسيليكو ميديسن»، و«إنوفاكر». وأُعلِنَ عن افتتاح المكتب الجديد، خلال زيارة وفد رفيع المستوى إلى مدينة سان فرانسيسكو، برئاسة معالي منصور إبراهيم المنصوري، رئيس دائرة الصحة - أبوظبي، بهدف تعزيز الشراكات الاستراتيجية، وعقد اجتماعات مع صنّاع القرار وروّاد الأعمال وممثّلي أبرز المؤسسات المتخصّصة في ابتكارات التكنولوجيا الصحية في تلك المنطقة. وقال معالي أحمد جاسم الزعابي، رئيس دائرة التنمية الاقتصادية - أبوظبي: سيُسهم توسيع عمليات مكتب أبوظبي للاستثمار في سان فرانسيسكو في توفير منصة استراتيجية فريدة لدعم الاستثمار، وتعزيز الحضور في الأسواق، وتحقيق النمو المستدام، من خلال ربط منظومة التكنولوجيا والابتكار في وادي السيليكون بمنظومة الأعمال الداعمة في أبوظبي، كما سيؤدّي دوراً محورياً في تحفيز تبادل الخبرات والتمويل والابتكار بين البلدين، ليس فقط في قطاع الرعاية الصحية، بل في العديد من القطاعات الأخرى القائمة على المعرفة والتكنولوجيا. وقال معالي منصور إبراهيم المنصوري: سيُسهم هذا التوسُّع في أعمال مكتب أبوظبي للاستثمار في سان فرانسيسكو في إتاحة الفرصة للمبتكرين وروّاد الأعمال في قطاع الصحة لتطوير الحلول المبتكَرة واختبارها وتوسيع نطاقها بالتعاون مع أبوظبي، بما يقدِّم منفعة حقيقية على مستوى العالم لهذا القطاع الحيوي، ومن خلال منظومتنا الشاملة المدعومة بلوائح تنظيمية مرنة تُركِّز على الابتكار والتمويل والبنية التحتية، نوفِّر القدرات المطلوبة لاختبار الابتكارات الصحية على أرض الواقع، لتمكين الأفكار العالمية من التوسُّع وإحداث التأثير الإيجابي. وكان مكتب أبوظبي للاستثمار قد أعلن عن إطلاق مجمَّع الصحة والطب واللياقة لحياة مستدامة (HELM) خلال «أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025» ليوفِّر منصة انطلاق للشركات المبتكَرة في مجال الصحة وعلوم الحياة، الساعية إلى الاستفادة من التمويلات الاستراتيجية من صناديق الثروة السيادية في أبوظبي.

مجمع "HELM " في أبوظبي .. يعزز الابتكار الصحي وتنويع الاقتصاد
مجمع "HELM " في أبوظبي .. يعزز الابتكار الصحي وتنويع الاقتصاد

البيان

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • البيان

مجمع "HELM " في أبوظبي .. يعزز الابتكار الصحي وتنويع الاقتصاد

يُشكّل مجمّع الصحة والطب واللياقة لحياة مستدامة "HELM" ، نقلة نوعية في مسيرة أبوظبي نحو الريادة العالمية في مجال الرعاية الصحية وعلوم الحياة، إذ يعد خطوة إستراتيجية تتماشى مع مستهدفات رؤية أبوظبي 2030 الهادفة إلى تنويع الاقتصاد الوطني وتعزيز مرونته في مواجهة التحديات الصحية المستقبلية. وأكدت الدكتورة فاطمة الملا مديرة مجمّع الصحة والطب واللياقة لحياة مستدامة، في تصريح لوكالة أنباء الامارات " وام" ، أن إطلاق المجمّع يمثل نقلة نوعية في مسيرة أبوظبي نحو تنويع الاقتصاد وتعزيز مكانتها مركزا عالميا لعلوم الحياة والابتكار الصحي، مشيرة إلى أن المبادرة تأتي ضمن إستراتيجية متكاملة يقودها مكتب أبوظبي للاستثمار بالتعاون مع دائرة التنمية الاقتصادية ودائرة الصحة - أبوظبي. وأوضحت أن المجمع يعكس التزام الإمارة بالاستثمار في القطاعات القائمة على المعرفة واستقطاب الاستثمارات النوعية، مستفيدة من البيئة التشريعية والبنية التحتية المتطورة التي تميز أبوظبي، إضافة إلى الزخم الناتج عن "أسبوع أبوظبي العالمي للرعاية الصحية". وتوقعت الدكتورة الملا أن يحدث مجمّع 'HELM' تأثيراً جوهرياً في قطاع الرعاية الصحية إقليمياً وعالمياً، خلال السنوات الخمس القادمة عن طريق دعم منظومة الابتكار وتسريع الاكتشافات الطبية والتكنولوجية. وأضافت أنه بحلول عام 2045 يُتوقع أن يسهم المجمّع بإضافة نحو 94 مليار درهم إلى الناتج المحلي، واستقطاب استثمارات بقيمة 42 مليار درهم، إلى جانب توفير أكثر من 30 ألف فرصة عمل متخصصة. وأشارت إلى أن المجمع سيلعب دوراً محورياً في التصدي للتحديات الصحية العالمية مثل الأمراض المزمنة والشيخوخة السكانية، من خلال تطوير تقنيات تشخيصية مبتكرة، وتسريع التجارب السريرية، وتعزيز الشراكات الدولية التي تفتح آفاقاً أوسع لحلول صحية فعالة وقابلة للتطبيق عالمياً. وعن آليات دعم الابتكار قالت الملا سيتم الاعتماد على شراكات إستراتيجية مع 'Hub71' ودائرة الصحة - أبوظبي، لبناء منظومة حيوية متكاملة تركز على التقنيات الحيوية وعلوم الجينوم وتطوير الأدوية والخدمات الرقمية. وأضافت أن المجمع سيعمل على توفير بيئة محفزة للأعمال تشمل التسهيلات التشغيلية والحوافز الاستثمارية لتشجيع تأسيس وتوسع الشركات المتخصصة. وأشارت إلى أن المجمع سيركز على دمج الذكاء الاصطناعي في عمليات اكتشاف الأدوية، وتطوير علاجات مخصصة تلبي الاحتياجات الفردية للمرضى بالتعاون مع مؤسسات بحثية مرموقة مثل جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي وجامعة نيويورك أبوظبي. وعن مستقبل قطاع علوم الحياة، أوضحت الملا أن السنوات المقبلة ستشهد ازدهاراً لتقنيات الطب الدقيق والتحليلات الجينومية في ظل التحديات الديموغرافية العالمية. وأضافت أن "HELM هو استثمار استباقي في مواجهة هذه التحديات ويشكل نموذجاً عالمياً لمواجهة ارتفاع الطلب على الخدمات الصحية وتوفير حلول وقائية ومستدامة. وعن إستراتيجيات استقطاب الكفاءات، أشارت الملا إلى أن المجمع يعتمد على مزيج من تنمية المهارات الوطنية واستقطاب الخبرات العالمية، من خلال برامج تدريب وزمالات بحثية بالشراكة مع جامعات مثل الإمارات ونيويورك أبوظبي. وأكدت أن تسريع إجراءات مثل الموافقات على التجارب السريرية والمرونة في حماية الملكية الفكرية إضافة إلى بيئة أبوظبي الجاذبة، تضع المجمع في موقع تنافسي لاستقطاب العقول والخبرات من مختلف أنحاء العالم. كما أكدت أن مجمّع "HELM" ، لايسعى فقط لتحقيق نمو اقتصادي بل يهدف إلى بناء مستقبل صحي مستدام يضع أبوظبي في طليعة الابتكار الطبي عالمياً.

تعاون استراتيجي بين نخبة المراكز البحثية ورواد الابتكار في أبوظبي لتعزيز توظيف الذكاء الاصطناعي في قطاع الصحة وعلوم الحياة
تعاون استراتيجي بين نخبة المراكز البحثية ورواد الابتكار في أبوظبي لتعزيز توظيف الذكاء الاصطناعي في قطاع الصحة وعلوم الحياة

زاوية

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • زاوية

تعاون استراتيجي بين نخبة المراكز البحثية ورواد الابتكار في أبوظبي لتعزيز توظيف الذكاء الاصطناعي في قطاع الصحة وعلوم الحياة

تأتي الشراكة تحت مظلة مجمّع الصحة والطب واللياقة لحياة مستدامة ( HELM ) في إمارة أبوظبي، وتجمع بين مكتب أبوظبي للاستثمار، ودائرة الصحة – أبوظبي، وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، وشركة 'إم 42'، ومنصة Hub71 ) في إمارة أبوظبي، وتجمع بين مكتب أبوظبي للاستثمار، ودائرة الصحة – أبوظبي، وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، وشركة 'إم 42'، ومنصة الشراكة تهدف إلى تسريع الابتكار في مجال الرعاية الصحية، واستقطاب أفضل الكفاءات، وتعزيز جهود البحث والتطوير أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: وقّع مكتب أبوظبي للاستثمار ودائرة الصحة – أبوظبي شراكة استراتيجية مع كل من جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، وشركة "إم 42"، ومنظومة Hub71، لتعزيز الابتكارات الطبية القائمة على الذكاء الاصطناعي، في خطوة محورية نحو تحقيق أهداف مجمّع الصحة والطب واللياقة لحياة مستدامة (HELM) في إمارة أبوظبي، ودعم رؤية الإمارة لتطوير منظومة متكاملة ومتقدمة في قطاع الصحة وعلوم الحياة. ويهدف مجمّع الصحة والطب واللياقة لحياة مستدامة (HELM)، الذي تقود جهود إنشائه كل من دائرة التنمية الاقتصادية – أبوظبي، ومكتب أبوظبي للاستثمار ودائرة الصحة - أبوظبي، إلى تسريع وتيرة البحث والتطوير والتصنيع والتسويق للأدوية المبتكرة، والتكنولوجيا الحيوية، والعلاجات المتقدمة، مع التركيز على الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي والطب الشخصي والعلاجات القائمة على علم الجينوم. وستسهم الشراكة، التي تم الإعلان عنها خلال أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025، في تطوير منظومة الاكتشافات الطبية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، وتسريع تطوير أدوية جديدة. كما ستسهم المبادرة في دعم تطوير بنية تحتية متقدمة لإدارة وتحليل البيانات الصحية المعقدة، بما في ذلك البيانات السريرية والجينية والبروتينية، مستفيدة من خبرات الشركات التي تتخذ من أبوظبي مقراً لها في خدمات الرعاية الصحية وإدارة البيانات كما تهدف الشراكة إلى تسريع تسجيل الملكية الفكرية ودعم تسويق الحلول الصحية المبتكرة في الإمارة، وتمكين الشركات الرائدة في تطوير حلول وتقنيات اكتشاف الأدوية بالذكاء الاصطناعي من الاستفادة من الدعم التنافسي الذي يقدمه مكتب أبوظبي للاستثمار لتأسيس عملياتها داخل المجمّع الاقتصادي الجديد لعلوم الحياة في إمارة أبوظبي، وتوسيع نطاق وصولها إلى السوق العالمي. وفي هذا الصدد، قالت سعادة الدكتورة نورة خميس الغيثي، وكيل دائرة الصحة - أبوظبي: "تسهم حلول الذكاء الاصطناعي والرعاية الصحية الرقمية في إحداث نقلة نوعية في كيفية تشخيص الأمراض وعلاجها والوقاية منها. وسيمكننا مجمّع الصحة والطب واللياقة لحياة مستدامة (HELM) من بناء منظومة صحية عالمية المستوى، تسّرع تطوير الطب الشخصي والتحليلات التنبؤية وتقنيات الرعاية الصحية المبتكرة. وتُعد هذه الشراكة خطوة مهمة لضمان تعزيز مكانة أبوظبي في طليعة مشهد التطورات العالمية في مجال الرعاية الصحية، بما يتماشى مع رؤيتنا الطموحة لترسيخ مكانة أبوظبي كوجهة عالمية رائدةً للابتكار في علوم الحياة." بدوره قال سعادة بدر سليم سلطان العلماء، مدير عام مكتب أبوظبي للاستثمار: " يُشكّل دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في الأبحاث والابتكارات نقلةً نوعيةً تعزز مكانة أبوظبي كمركز عالمي للتميّز في مجال التكنولوجيا الحيوية والتحول الرقمي الصحي. وسيوفر مجمّع الصحة والطب واللياقة لحياة مستدامة (HELM) منصة مثالية لإطلاق حلول طبية متقدمة تساهم في صياغة مستقبل القطاع الصحي عالمياً. ويجسد هذا التعاون المزايا التي تتمتع بها إمارة أبوظبي، والتي تجعل منها وجهة مثالية تجمع بين كبرى المؤسسات العالمية المستوى، والبنية التحتية المتطورة، والسياسات الداعمة لخلق بيئة تستطيع فيها شركات المتخصصة بتطوير علوم الحياة من التوسع والابتكار وإحداث تأثير إيجابي مستدام." وتهدف المبادرة إلى استقطاب الشركات الناشئة إلى أبوظبي لدفع عجلة الابتكار المدعوم بالذكاء الاصطناعي. ومن خلال Hub71، منظومة التكنولوجيا العالمية في أبوظبي، ستحظى هذه الشركات بإمكانية الوصول إلى المستثمرين المحليين والعالميين، بالإضافة إلى فرص عقد شراكات دولية في أسواق مثل فرنسا وكوريا الجنوبية وسنغافورة. ومن جهته، قال أحمد علي علوان، الرئيس التنفيذي لـ Hub71: "سيوفر مجمّع الصحة والطب واللياقة لحياة مستدامة (HELM) منصة مثالية للشركات التكنولوجية الناشئة لتطوير وتوسيع نطاق حلول علوم الحياة المدعومة بالذكاء الاصطناعي من أبوظبي إلى العالم. نحن ملتزمون بدعم ريادة الأعمال وتسويق التقنيات المتقدمة التي تُحدث تأثيرًا مستدامًا في قطاع الرعاية الصحية العالمي." وستحظى الشركات الناشئة المتوافقة مع أولويات البحث لدى "إم 42" وجامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي بفرصة الوصول إلى مرافق بحثية متطورة، بما يمكنها من لعب دور محوري في تنمية المهارات والكفاءات الوطنية من خلال برامج تدريبية متخصصة، وفرص تدريب عملي، وورش عمل في مجال الاكتشافات الطبية المدعومة بالذكاء الاصطناعي. ومن جانبه قال البروفيسور سامي حدادين، نائب رئيس جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي للبحوث: " ستتيح لنا هذه الشراكة فرصاً غير مسبوقة للوصول إلى مرافق بحثية متطورة في مجال الذكاء الاصطناعي وستسهم في دعم جهودنا لإعداد الجيل القادم من الكفاءات في مجالات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحيوية في أبوظبي. وباعتبارنا جامعة يُعد الذكاء الاصطناعي جوهر عملها، فإننا في موقع فريد سيُمكننا من تسريع تحقيق الاكتشافات والإنجازات التي تدمج بين الذكاء الاصطناعي وعلوم الحياة. كما أننا نهدف، من خلال عملنا الوثيق مع الشركات الناشئة والقيادات في القطاع الصناعي، إلى تمكين الباحثين والطلبة ورواد الأعمال من الخبرات العملية والميدانية اللازمة للدفع بعجلة الابتكارات التحويلية في مجالات الطب الدقيق وعلم الجينوميات وتطوير الأدوية بما من شأنه أن يعزز مكانة أبوظبي كمركز عالمي للحلول الصحية المدعومة بالذكاء الاصطناعي". ومع تزايد انتشار الأمراض المزمنة، مثل أمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان والسكري، سيسهم مجمّع الصحة والطب واللياقة لحياة مستدامة (HELM) ومبادرته الاستكشافية المدعومة بالذكاء الاصطناعي دوراً حيوياً في مستقبل قطاع الرعاية الصحية، حيث يهدف المجمّع إلى تطوير حلول علاجية تعتمد على الذكاء الاصطناعي، وتعزيز الكشف المبكّر عن الأمراض، وتحسين مخرجات ونتائج علاج المرضى على مستوى العالم. ويعد أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025، إحدى المبادرات الحكومية الرئيسية لدائرة الصحة – أبوظبي، ويمثل منصة محورية للابتكار والتعاون في القطاع الصحي، وتنعقد دورته لهذا العام تحت عنوان "نحو حياة مديدة: مفهوم جديد للصحة والعافية". نبذة عن مكتب أبوظبي للاستثمار (ADIO) يعد مكتب أبوظبي للاستثمار الجهة الحكومية المسؤولة عن دعم النمو ودفع عجلة التحول الاقتصادي في إمارة أبوظبي. ويوفر المكتب خدمات شاملة للمستثمرين المحليين والعالميين لتمكينهم من تطوير القطاعات الاقتصادية الرئيسية والاستثمار فيها لتحقيق أثر إيجابي مستدام على أنماط المعيشة والتكنولوجيا والموارد الطبيعية والخدمات التجارية. ويضع المكتب رفاهية المجتمع وتعزيز جودة الحياة على رأس أولوياته من خلال مبادراته النوعية لدعم قطاعات السياحة والتجزئة، وتكريس الشراكات بين القطاعين العام والخاص. كما يلتزم مكتب أبوظبي للاستثمار بتمكين المستثمرين من المساهمة في صياغة مستقبل الاقتصاد الوطني، مستفيدًا من تواجده العالمي وعلاقاته مع المستثمرين المحليين والعالميين، وتعاونه الوثيق مع كافة الجهات الحكومية والشركات الخاصة في الإمارة، سعيًا لتعزيز مكانة أبوظبي كوجهة استثمارية رائدة. نبذة عن دائرة الصحة – أبوظبي دائرة الصحة – أبوظبي هي الجهة التنظيمية لقطاع الرعاية الصحية في إمارة أبوظبي. ومن أهم أهداف الدائرة تحقيق المستوى الأمثل في مجال الرعاية الصحية لخدمة المجتمع. ويشمل اختصاص الدائرة على سبيل المثال وليس الحصر تحديد استراتيجية نظام الرعاية الصحية، ومراقبة وتحليل الوضع الصحي العام للسكان في الإمارة. وتعمل الدائرة أيضاً على مراقبة أداء النظام ووضع الأنظمة وتطبيق أفضل الممارسات والمعايير العالمية، وتقوم الدائرة على العمل مع وتشجيع كافة مزودي خدمات الرعاية الصحية على تبني أهداف ومؤشرات أداء عالمية. كما تعنى الدائرة أيضاً بإطلاق البرامج الصحية المجتمعية وزيادة الوعي بين الأفراد لتبني ممارسات صحية من أجل تحسين الصحة العامة في إمارة أبوظبي بالإضافة إلى تنظيم برنامج الضمان الصحي في ما يختص بتكلفة الوثائق الأساسية ونطاق التغطية. نبذة حول Hub71 Hub71 منظومة تكنولوجية عالمية في أبوظبي تتيح للمؤسسين بناء شركات تكنولوجيا محلية ناجحة في أي قطاع من خلال تسهيل الوصول إلى الأسواق العالمية والمنظومة الرأسمالية وإلى شبكة عالمية من الشركاء ومجتمع حيوي زاخر بالمواهب عالية المهارة تحكمه تنظيمات تطلّعية. تعمل Hub71 بدعم من حكومة أبوظبي وشركة مبادلة للاستثمار على تنمية مجتمع شركات التكنولوجيا الناشئة والمستثمرين وشركائها الحكوميين والمؤسسيين لضمان توفّر الاستثمار والأنشطة التجارية والحوافز من القطاعين العام والخاص. ويمكن للمؤسسين من خلال البنية التحتية لريادة الأعمال في Hub71 وبرامج القيمة المضافة وخدمات التمكين وحزم الدعم بناء تكنولوجيات معتمدة على نطاق واسع لها تأثير ملحوظ. وتسعى Hub71 إلى إثراء أبوظبي بالتكنولوجيات وطرق التفكير المبتكرة، وإيجاد سبل جديدة لبناء شركات تكنولوجيا ناجحة على مستوى العالم والحفاظ على التنمية الاقتصادية في الدولة. حول جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي (MBZUAI) جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي هي جامعة بحثية للدراسات العليا تركز على الذكاء الاصطناعي وعلوم الكمبيوتر والتقنيات الرقمية في مختلف القطاعات الصناعية. تهدف الجامعة إلى تمكين الطلاب والشركات والحكومات من تعزيز الذكاء الاصطناعي كقوة عالمية للتقدم الإيجابي. تقدم جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي برامج دراسية مختلفة مصممة لمتابعة المعرفة والمهارات المتقدمة والمتخصصة في الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك علوم الكمبيوتر، والرؤية الحاسوبية، والتعلم الآلي، ومعالجة اللغة الطبيعية، والروبوتات. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني للالتحاق بالجامعة، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني أو التواصل عبر البريد الإلكتروني admission@ لاستفسارات الإعلامية، يرجى الاتصال بـ: آية ساكوري، رئيسة قسم العلاقات العامة والاتصالات الاستراتيجية في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي إيمي روجرز، أخصائية الاتصالات الأولى في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي media@ نبذة عن أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025: ويعتبر أسبوع أبوظبي العالمي للصحة إحدى المبادرات الحكومية الرئيسية لدائرة الصحة – أبوظبي، ويمثل منصة للابتكار والتعاون وينعقد هذا العام تحت شعار "نحو حياة مديدة: مفهوم جديد للصحة والعافية". ويضع تركيزاً كبيراً على صحة وعافية المجتمع عبر تبني منهجية استباقية تركز على الرعاية الوقائية والشخصية والشاملة. ويقوم الحدث على أربعة موضوعات رئيسية وهي: الحياة الصحية المديدة والصحة الدقيقة: إضفاء طابع شخصي على مستقبل الطب، ومرونة النظام الصحي واستدامته: صياغة أطر عمل تواكب متطلبات المستقبل، والصحة الرقمية والذكاء الاصطناعي: الرعاية الصحية النوعية المدعومة بالتكنولوجيا، الاستثمار في علوم الحياة: الابتكار العالمي نحو آفاق أوسع. ومن خلال استقطاب مختلف الأطراف المعنية بهذه المجالات من شتى أرجاء العالم، يعتبر أسبوع أبوظبي العالمي للصحة حدثاً عالمياً بكل المقاييس يسعى لصياغة مستقبل الصحة والعافية. ويقدم أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025 تذاكر مجانية للزوار تتيح لهم الدخول لمنطقة الشركات الناشئة وحضور جلساته الحية وزيارة معرضه العالمي الذي يضم 150 جهة رائدة عالمياً. وللحصول على المزيد من المعلومات يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: -انتهى- #بياناتشركات

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store