أحدث الأخبار مع #HKU5CoV2


24 القاهرة
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
تنبأ بـ كورونا في 2012.. كاتب أمريكي يحذر: إنفلونزا الطيور قد تكون الجائحة المقبلة
حذر الكاتب الأمريكي ديفيد كوامن، الذي سبق وتوقع انتشار فيروس كورونا قبل سبع سنوات من تفشيه، من أن العالم قد يواجه الجائحة الكبيرة المقبلة في أي لحظة، مُشيرًا إلى أن إنفلونزا الطيور H5N1 تمثل أكبر تهديد محتمل. كاتب أمريكي يحذر: إنفلونزا الطيور قد تكون الجائحة المقبلة وحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، أكد كوامن أنه رغم ظهور سلالة جديدة من فيروس كورونا في الصين، إلا أن الخطر الأكبر يكمن في إنفلونزا الطيور، التي قد تتحول إلى فيروس قاتل قادر على الانتقال بين البشر بسهولة. وأوضح أن الفيروسات تتحور بشكل عشوائي، ما يجعل من الصعب التنبؤ بموعد ظهور جائحة جديدة، لكنه شدد على أن تكرار التحورات يزيد من احتمالية حدوث ذلك. وأفادت تقارير رسمية بأن سلالة H5N1 تسببت حتى الآن في إصابة 70 شخصًا في الولايات المتحدة، ووفاة شخص واحد، إلى جانب إصابة أكثر من 166 مليون طائر وحيوانات أخرى مثل القطط والدلافين، ورغم عدم وجود دليل حاليًا على انتقال العدوى بين البشر، إلا أن العلماء يحذرون من أن الطفرات الفيروسية قد تغير هذا الوضع في أي وقت. العوامل البيئية والبشرية وأضاف كوامن أن العوامل البيئية والبشرية، مثل التغير المناخي والازدحام السكاني والإفراط في استهلاك اللحوم، تسهم في زيادة مخاطر الأوبئة، وأكد أن إنتاج اللحوم على نطاق واسع يخلق بيئة خصبة لظهور فيروسات جديدة، داعيًا إلى اتخاذ تدابير أكثر صرامة للحد من مخاطر التفشي الوبائي. وأشار أيضًا إلى ظهور سلالة جديدة من فيروس كورونا تُعرف باسم HKU5-CoV-2، والتي تم اكتشافها في الخفافيش بالصين، لافتًا إلى أن هذا قد يكون مؤشرًا خطيرًا على احتمال تكرار سيناريو جائحة فيروس كورونا. وفي سياق متصل، أعرب كوامن عن قلقه من تفشي فيروس الإيبولا في أوغندا وظهور أمراض غامضة في الكونغو الديمقراطية، ما يعكس الحاجة الملحة لتعزيز تدابير المراقبة والاستجابة السريعة. وبينما أكدت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها على أن خطر إنفلونزا الطيور على البشر لا يزال منخفضًا، يرى كوامن أن تجاهل هذا التهديد قد يكون بمثابة مقامرة محفوفة بالمخاطر، محذرًا من أن أي طفرة جديدة قد تفتح الباب أمام جائحة جديدة لا تقل خطورة عن فيروس كورونا. ارتفعت لأول مرة منذ كورونا.. معهد التمويل الدولي: الديون العالمية تسجل 318 تريليون دولار تحذيرات من المرض إكس.. علماء: سيكون أسوأ من وباء كورونا


أخبار ليبيا
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار ليبيا
فيروسات في الكونغو والصين تثير الذّعر.. هل اقتربت جائحة جديدة؟
يتوقع العلماء بدء تفشي الجائحة القادمة في وقت قريب، لكنهم يقولون إنه من غير الممكن التنبؤ بدقة بموعد أو كيفية ذلك. وفي الأسابيع القليلة الماضية، ظهر مرض فيروسي غامض في أجزاء من غرب جمهورية الكونغو الديمقراطية (DRC)، تسبب في وفاة 60 شخصا. وقد استبعدت منظمة الصحة العالمية (WHO) أن يكون المرض الغامض إيبولا أو ماربورغ، لكنها أشارت إلى أن المصابين تظهر عليهم أعراض 'حمى نزفية'. وتعد جمهورية الكونغو الديمقراطية، على وجه الخصوص، عرضة للأوبئة بسبب مناخها الاستوائي الذي تزدهر فيه مسببات الأمراض، بالإضافة إلى غاباتها الكثيفة التي تعرض الناس للحياة البرية التي قد تحمل أمراضا. كما ارتبطت العديد من الأمراض الفيروسية في البلاد، وفي أماكن أخرى، باستهلاك لحوم الحيوانات البرية. وحذرت الدكتورة زانيا ستاماتاكي، عالمة الفيروسات من جامعة برمنغهام، من أن الحالات قد تبدأ في الظهور في أماكن أخرى. قائلة إن 'الأمراض المعدية لا تعرف حدودا ولا تحترم الحدود الفاصلة بين الدول. الناس يسافرون، والأمراض تسافر معهم، إما عن طريق الأشخاص أو الحيوانات، لذلك لا يمكن استبعاد انتشارها خارج حدود الدولة'. كما أثيرت مخاوف من جائحة جديدة في الصين بعد اكتشاف فيروس كورونا جديد ينقله الخفافيش. ووفقًا للتقارير، فإن الفيروس، الذي أُطلق عليه اسم HKU5-CoV-2، يشبه فيروس SARS-CoV-2 المسبب لـ'كوفيد-19″، حيث يستهدف نفس المستقبل البشري، الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE2). وحذر الباحثون من أن HKU5-CoV-2 قد يؤدي إلى انتقال العدوى من إنسان إلى آخر أو حتى عبر الأنواع. ولكن لم تظهر بعد علامات كبيرة على أن هذا الفيروس التاجي قد يسبب الجائحة القادمة. وفي الوقت الحالي، يوجد أربعة فيروسات قد تكون مصدر الجائحة القادمة وفقا للخبراء، وهي: إيبولا وماربورغ إيبولا وماربورغ هما فيروسات خيطية شديدة العدوى تأتي من الخفافيش وتقتل العديد من المصابين بها. وقال البروفيسور بول هانتر من جامعة إيست أنغليا إن هناك العديد من حالات التفشي الكبيرة لكلا الفيروسين في إفريقيا خلال السنوات الأخيرة، وكلاهما لديه 'القدرة على الانتشار على نطاق واسع'. السارس متلازمة الالتهاب الرئوي الحاد (السارس) هي عدوى تنفسية فيروسية تسببها فيروسات كورونا، والتي تسببت أيضا في 'كوفيد-19'. وقال البروفيسور هانتر إن السارس، الذي يعتقد أنه يأتي من الخفافيش، هو المرض 'الأكثر احتمالا للتسبب في جائحة أخرى' بسبب سرعة انتشاره. نيباه حذر البروفيسور هانتر من أن فيروس نيباه، الذي ينتشر من الخفافيش أو الماشية، قد يكون أيضا مصدر الجائحة القادمة. وهذا الفيروس يهاجم الدماغ مسببا تورمه، ويبلغ معدل وفياته 75%. الحمى البوليفية النزفية تعرف هذه الحالة أيضا باسم حمى أوردوغ والتيفية السوداء، واكتشفت الحالة لأول مرة في بوليفيا عام 1959. ويأتي الفيروس من القوارض، وتحديدا من فأر موجود في بوليفيا. وقد تصبح الحمى البوليفية النزفية جائحة إذا بدأ الفيروس في الانتشار بين القوارض عالميا. وتشبه أعراضه أعراض الإيبولا وتشمل النزيف والحمى المرتفعة والألم والموت السريع. ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، يقتل فيروس الحمى البوليفية النزيفية ما بين ربع وثلث المصابين به. وحتى الآن، لم يتم الإبلاغ عن تفشي المرض إلا في أمريكا الجنوبية. The post فيروسات في الكونغو والصين تثير الذّعر.. هل اقتربت جائحة جديدة؟ appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا


جو 24
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
فيروسات تهدد البشرية بجائحة جديدة
جو 24 : لا يستطيع العلماء التنبؤ بدقة بموعد أو كيفية بدء تفشي الجائحة القادمة، لكنهم يقولون إنه من المرجح أن يكون ذلك قريبا. وفي الأسابيع القليلة الماضية، ظهر مرض فيروسي غامض في أجزاء من غرب جمهورية الكونغو الديمقراطية (DRC)، تسبب في وفاة 60 شخصا. وقد استبعدت منظمة الصحة العالمية (WHO) أن يكون المرض الغامض إيبولا أو ماربورغ، لكنها أشارت إلى أن المصابين تظهر عليهم أعراض "حمى نزفية". وتعد جمهورية الكونغو الديمقراطية، على وجه الخصوص، عرضة للأوبئة بسبب مناخها الاستوائي الذي تزدهر فيه مسببات الأمراض، بالإضافة إلى غاباتها الكثيفة التي تعرض الناس للحياة البرية التي قد تحمل أمراضا. كما ارتبطت العديد من الأمراض الفيروسية في البلاد، وفي أماكن أخرى، باستهلاك لحوم الحيوانات البرية. وحذرت الدكتورة زانيا ستاماتاكي، عالمة الفيروسات من جامعة برمنغهام، من أن الحالات قد تبدأ في الظهور في أماكن أخرى. قائلة إن "الأمراض المعدية لا تعرف حدودا ولا تحترم الحدود الفاصلة بين الدول. الناس يسافرون، والأمراض تسافر معهم، إما عن طريق الأشخاص أو الحيوانات، لذلك لا يمكن استبعاد انتشارها خارج حدود الدولة". كما أثيرت مخاوف من جائحة جديدة في الصين بعد اكتشاف فيروس كورونا جديد ينقله الخفافيش. ووفقًا للتقارير، فإن الفيروس، الذي أُطلق عليه اسم HKU5-CoV-2، يشبه فيروس SARS-CoV-2 المسبب لـ"كوفيد-19"، حيث يستهدف نفس المستقبل البشري، الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE2). وحذر الباحثون من أن HKU5-CoV-2 قد يؤدي إلى انتقال العدوى من إنسان إلى آخر أو حتى عبر الأنواع. ولكن لم تظهر بعد علامات كبيرة على أن هذا الفيروس التاجي قد يسبب الجائحة القادمة. وفي الوقت الحالي، يوجد أربعة فيروسات قد تكون مصدر الجائحة القادمة وفقا للخبراء، وهي: إيبولا وماربورغ إيبولا وماربورغ هما فيروسات خيطية شديدة العدوى تأتي من الخفافيش وتقتل العديد من المصابين بها. وقال البروفيسور بول هانتر من جامعة إيست أنغليا إن هناك العديد من حالات التفشي الكبيرة لكلا الفيروسين في إفريقيا خلال السنوات الأخيرة، وكلاهما لديه "القدرة على الانتشار على نطاق واسع". ومع ذلك، فإنها تنتشر عادة من خلال الاتصال الوثيق، ما يجعل تفشيها عالميا أمرا غير مرجح في الوقت الحالي. وفي المتوسط، يقتل فيروس الإيبولا نحو 50% من المصابين به، على الرغم من أن معدلات الوفيات تتراوح بين 25% و90%، وفقا لمنظمة الصحة العالمية. ويقول الخبراء إن فيروس ماربورغ يقتل أيضا نحو 50% من المصابين به، على الرغم من أن معدلات الوفيات تتراوح بين 24% و88%. السارس متلازمة الالتهاب الرئوي الحاد (السارس) هي عدوى تنفسية فيروسية تسببها فيروسات كورونا، والتي تسببت أيضا في "كوفيد-19". وقال البروفيسور هانتر إن السارس، الذي يعتقد أنه يأتي من الخفافيش، هو المرض "الأكثر احتمالا للتسبب في جائحة أخرى" بسبب سرعة انتشاره. نيباه حذر البروفيسور هانتر من أن فيروس نيباه، الذي ينتشر من الخفافيش أو الماشية، قد يكون أيضا مصدر الجائحة القادمة. وهذا الفيروس يهاجم الدماغ مسببا تورمه، ويبلغ معدل وفياته 75%. ومن بين الناجين منه، يعاني نحو 20% من حالات عصبية طويلة الأمد، بما في ذلك تغيرات الشخصية أو اضطرابات نوبات الصرع. الحمى البوليفية النزفية تعرف هذه الحالة أيضا باسم حمى أوردوغوالتيفية السوداء، واكتشفت الحالة لأول مرة في بوليفيا عام 1959. ويأتي الفيروس من القوارض، وتحديدا من فأر موجود في بوليفيا. وقد تصبح الحمى البوليفية النزفية جائحة إذا بدأ الفيروس في الانتشار بين القوارض عالميا. وتشبه أعراضه أعراض الإيبولا وتشمل النزيف والحمى المرتفعة والألم والموت السريع. ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، يقتل فيروس الحمى البوليفية النزيفية ما بين ربع وثلث المصابين به. وحتى الآن، لم يتم الإبلاغ عن تفشي المرض إلا في أمريكا الجنوبية. المصدر: ذا صن تابعو الأردن 24 على


شفق نيوز
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- شفق نيوز
علماء: جائحة جديدة تقترب ولا يمكن التنبؤ بموعدها بدقة
شفق نيوز/ يقول علماء، إنه من غير الممكن التنبؤ بدقة بموعد أو كيفية بدء تفشي "الجائحة القادمة"، لكنه من المرجح أن يكون ذلك قريباً. وفي الأسابيع القليلة الماضية، ظهر مرض فيروسي غامض في أجزاء من غرب جمهورية الكونغو الديمقراطية (DRC)، تسبب في وفاة 60 شخصا. واستبعدت منظمة الصحة العالمية (WHO) أن يكون المرض الغامض إيبولا أو ماربورغ، لكنها أشارت إلى أن المصابين تظهر عليهم أعراض "حمى نزفية". وتعد جمهورية الكونغو الديمقراطية، على وجه الخصوص، عرضة للأوبئة بسبب مناخها الاستوائي الذي تزدهر فيه مسببات الأمراض، بالإضافة إلى غاباتها الكثيفة التي تعرض الناس للحياة البرية التي قد تحمل أمراضا. كما ارتبطت العديد من الأمراض الفيروسية في البلاد، وفي أماكن أخرى، باستهلاك لحوم الحيوانات البرية. وتحذر الدكتورة زانيا ستاماتاكي، عالمة الفيروسات من جامعة برمنغهام، من أن الحالات قد تبدأ في الظهور في أماكن أخرى. قائلة إن "الأمراض المعدية لا تعرف حدودا ولا تحترم الحدود الفاصلة بين الدول. الناس يسافرون، والأمراض تسافر معهم، إما عن طريق الأشخاص أو الحيوانات، لذلك لا يمكن استبعاد انتشارها خارج حدود الدولة". كما أثيرت مخاوف من جائحة جديدة في الصين بعد اكتشاف فيروس كورونا جديد ينقله الخفافيش. ووفقًا للتقارير، فإن الفيروس، الذي أُطلق عليه اسم HKU5-CoV-2، يشبه فيروس SARS-CoV-2 المسبب لـ"كوفيد-19"، حيث يستهدف نفس المستقبل البشري، الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE2). وحذر الباحثون من أن HKU5-CoV-2 قد يؤدي إلى انتقال العدوى من إنسان إلى آخر أو حتى عبر الأنواع. ولكن لم تظهر بعد علامات كبيرة على أن هذا الفيروس التاجي قد يسبب الجائحة القادمة. وفي الوقت الحالي، يوجد أربعة فيروسات قد تكون مصدر الجائحة القادمة وفقا للخبراء، وهي: إيبولا وماربورغ إيبولا وماربورغ هما فيروسات خيطية شديدة العدوى تأتي من الخفافيش وتقتل العديد من المصابين بها. وقال البروفيسور بول هانتر من جامعة إيست أنغليا إن هناك العديد من حالات التفشي الكبيرة لكلا الفيروسين في إفريقيا خلال السنوات الأخيرة، وكلاهما لديه "القدرة على الانتشار على نطاق واسع". ومع ذلك، فإنها تنتشر عادة من خلال الاتصال الوثيق، ما يجعل تفشيها عالميا أمرا غير مرجح في الوقت الحالي. وفي المتوسط، يقتل فيروس الإيبولا نحو 50% من المصابين به، على الرغم من أن معدلات الوفيات تتراوح بين 25% و90%، وفقا لمنظمة الصحة العالمية. ويقول الخبراء إن فيروس ماربورغ يقتل أيضا نحو 50% من المصابين به، على الرغم من أن معدلات الوفيات تتراوح بين 24% و88%. السارس متلازمة الالتهاب الرئوي الحاد (السارس) هي عدوى تنفسية فيروسية تسببها فيروسات كورونا، والتي تسببت أيضا في "كوفيد-19". وقال البروفيسور هانتر إن السارس، الذي يعتقد أنه يأتي من الخفافيش، هو المرض "الأكثر احتمالا للتسبب في جائحة أخرى" بسبب سرعة انتشاره. نيباه وحذر البروفيسور هانتر من أن فيروس نيباه، الذي ينتشر من الخفافيش أو الماشية، قد يكون أيضا مصدر الجائحة القادمة. وهذا الفيروس يهاجم الدماغ مسببا تورمه، ويبلغ معدل وفياته 75%. ومن بين الناجين منه، يعاني نحو 20% من حالات عصبية طويلة الأمد، بما في ذلك تغيرات الشخصية أو اضطرابات نوبات الصرع. الحمى البوليفية النزفية تعرف هذه الحالة أيضا باسم حمى أوردوغ والتيفية السوداء، واكتشفت الحالة لأول مرة في بوليفيا عام 1959. ويأتي الفيروس من القوارض، وتحديدا من فأر موجود في بوليفيا. وقد تصبح الحمى البوليفية النزفية جائحة إذا بدأ الفيروس في الانتشار بين القوارض عالميا. وتشبه أعراضه أعراض الإيبولا وتشمل النزيف والحمى المرتفعة والألم والموت السريع. ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، يقتل فيروس الحمى البوليفية النزيفية ما بين ربع وثلث المصابين به. وحتى الآن، لم يتم الإبلاغ عن تفشي المرض إلا في أمريكا الجنوبية.

السوسنة
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- السوسنة
تحذيرات علمية: احتمالات جائحة جديدة تلوح في الأفق
وكالات - السوسنة يحذر العلماء من أن الجائحة القادمة قد تكون أقرب مما يُعتقد، رغم صعوبة التنبؤ بموعدها أو كيفية تفشيها. وفي الأسابيع الأخيرة، ظهر مرض فيروسي غامض في غرب جمهورية الكونغو الديمقراطية، أسفر عن وفاة 60 شخصًا.فيروس غامض يثير القلق في الكونغوأكدت منظمة الصحة العالمية أن المرض ليس إيبولا أو ماربورغ، لكنه يسبب أعراض "حمى نزفية". وتُعد جمهورية الكونغو الديمقراطية بيئة خصبة لانتشار الأوبئة بسبب مناخها الاستوائي والغابات الكثيفة، التي تساهم في انتقال الفيروسات من الحيوانات إلى البشر.وحذرت عالمة الفيروسات، الدكتورة زانيا ستاماتاكي، من احتمال انتشار المرض خارج حدود الكونغو، مشيرةً إلى أن الأمراض المعدية لا تعرف الحدود، وتنتقل مع البشر أو الحيوانات.مخاوف من جائحة جديدة مصدرها الصينفي الصين، اكتشف الباحثون فيروس كورونا جديدًا يحمل اسم HKU5-CoV-2، يُعتقد أنه ينتقل عبر الخفافيش ويستهدف نفس المستقبل الخلوي الذي يستهدفه فيروس SARS-CoV-2 المسبب لـ"كوفيد-19". ويخشى العلماء من أن هذا الفيروس قد يتحور ليصبح قادرًا على الانتقال بين البشر، رغم عدم تسجيل إصابات مؤكدة حتى الآن.أبرز الفيروسات المرشحة للتسبب في الجائحة القادمةحدد الخبراء أربعة فيروسات رئيسية قد تكون مصدر الجائحة المستقبلية:إيبولا وماربورغفيروسات شديدة العدوى مصدرها الخفافيش، وتنتقل بالاتصال المباشر.معدل الوفيات: 50% في المتوسط، وقد يصل إلى 90% في بعض الحالات.السارس (SARS-CoV)فيروس تنفسي من عائلة كورونا، مشابه لكوفيد-19.مصدره الخفافيش، ويتميز بسرعة انتشاره.فيروس نيباهينتقل من الخفافيش أو الماشية، ويهاجم الدماغ مسبّبًا التهابًا حادًا.معدل الوفيات: يصل إلى 75%، مع تأثيرات عصبية طويلة الأمد لدى الناجين.الحمى البوليفية النزفيةمصدرها القوارض، وتسبب أعراضًا مشابهة للإيبولا.سجلت حالات تفشي في أمريكا الجنوبية، مع معدلات وفيات تصل إلى 33%. هل يقترب العالم من جائحة جديدةبين ظهور فيروسات غامضة وانتشار أمراض مستجدة، يواجه العالم خطرًا متزايدًا لحدوث جائحة أخرى. ويؤكد العلماء أن الاستعداد المبكر والتعاون الدولي ضروريان لتجنب كارثة صحية عالمية . إقرأ المزيد :