logo
#

أحدث الأخبار مع #HMDGlobal

مقابلة مع نائب رئيس HMD في منطقة AMEA
مقابلة مع نائب رئيس HMD في منطقة AMEA

عرب هاردوير

timeمنذ 2 أيام

  • عرب هاردوير

مقابلة مع نائب رئيس HMD في منطقة AMEA

أطلقت شركة HMD أول أجهزتها التي تحمل علامة نوكيا التجارية بتشكيلة تبدأ مع 5 هواتف مميزة في عام 2016 و 6 هواتف ذكية تعمل بنظام Android في عام 2017. وفي عام 2023، كشفت الشركة عن طرح إصدارات أحدث من تلك الهواتف لتحمل العلامة التجارية HMD. من هو سانميت سينغ كوتشار؟ سانميت سينغ كوتشار هو نائب رئيس شركة HMD Global، وتولى سانميت مسؤولية قيادة الاستراتيجية والأعمال التجارية لشركة HMD Global لإعادة ترسيخ نوكيا كعلامة تجارية قوية للمستهلكين في آسيا والشرق الأوسط وأفريقيا. سانميت مهندس ميكانيكي حاصل على ماجستير في إدارة الأعمال في التسويق والمالية من معهد تطوير الإدارة (MDI) في مدينة جورجاون، الهند. يتمتع سانميت، وهو خبير في هذا المجال، بخبرة تزيد عن 12 عامًا في العمل مع نوكيا ومايكروسوفت و HMD Global، وقد شغل العديد من المناصب القيادية العليا في مجالات الأعمال والمبيعات والتسويق والعمليات. في مناصبه السابقة، كان يعمل كمدير عام للأجهزة المحمولة في مايكروسوفت مصر، ورئيس عمليات المبيعات في منطقة آسيا والمحيط الهادئ للأجهزة المحمولة في مايكروسوفت، ورئيس تطوير القنوات في الهند والشرق الأوسط وأفريقيا في نوكيا. في هذا المقال نأخذكم بمقابلة أجرتها شركة HMD مع نائب رئيس HMD Global، سانميت سينغ كوشار، بعنوان (بناء عالم رقمي أكثر أمانًا للمراهقين). سانميت سينغ كوشار: العالم الذي ينشأ فيه المراهقون اليوم يختلف تمامًا عن الذي نشأنا فيه. الشاشات أصبحت رفيقًا دائمًا في المدرسة، وفي المنزل، وحتى في أوقات الفراغ. وفي حين تفتح التكنولوجيا أبوابًا مذهلة، فإنها تعرض الأطفال أيضًا لمخاطر حقيقية. أظهرت دراستنا العالمية أن 51% من الأطفال تم التواصل معهم من قبل غرباء عبر الإنترنت، وأن 40% منهم تعرضوا لمحتوى ضار أو صريح. هذه ليست مجرد أرقام، بل تعني أن هناك 556 مليون طفل على مستوى العالم معرضون للخطر. وهذه يعني ان علينا الانتباه جيداً لأطفالنا. وفي HMD، نؤمن أن السلامة الرقمية يجب أن تكون جزءًا أساسيًا من التصميم، لا مجرد خاصية إضافية. كوشار: الآباء اليوم في موقف صعب. يشعر الكثيرون أنهم مضطرون للاختيار بين منح أطفالهم هاتفًا ذكيًا بلا قيود بكل ما يحمله من مخاطر أو حرمانهم تمامًا من التكنولوجيا. لا هذا ولا ذاك حل واقعي. ما نحتاج إليه فعليًا هو حل متوازن يجمع بين حماية الأطفال ومنحهم استقلاليتهم الرقمية. أظهرت أبحاثنا أن أكثر من نصف الآباء ندموا على منح أطفالهم هاتفًا في وقت مبكر جدًا. إنهم يبحثون عن تقنية تحترم فضول الطفل، وتراعي في الوقت نفسه حاجة الوالدين للحماية. وهنا تحديدًا يأتي دور HMD. كوشار: نعم، تمامًا. لقد بدأ 'مشروع الهاتف الأنسب للأطفال' من سؤال بسيط لكنه جوهري: ماذا لو كان أول هاتف يحصل عليه الطفل مصممًا خصيصًا له؟ لم نفترض أننا نعرف الحل مسبقًا، بل بدأنا بالاستماع. وعلى مدار عام كامل، عملنا جنبًا إلى جنب مع أولياء الأمور، والمعلمين، والمراهقين، وخبراء الصحة النفسية من 84 دولة، لنبتكر معًا حلولًا واقعية. ما خرجنا به لم يكن مجرد جهاز، بل رؤية جديدة بالكامل. نحن لا نطرح هاتفًا فقط، بل ندعو إلى إعادة التفكير في التكنولوجيا. كوشار: هاتف HMD Fusion X1 هو استجابتنا العملية لما يواجهه الأهل من تحديات رقمية مع أبنائهم. صُمم هذا الهاتف من البداية ليُلبي احتياجات المراهقين، لكن بالتعاون الكامل مع العائلات. يتميز بوجود أدوات أمان متقدمة ومضمّنة داخل النظام، مثل أدوات الرقابة الأبوية التي لا يمكن التلاعب بها، وتتبع الموقع الجغرافي مع إمكانية تحديد مناطق آمنة، وإدارة وقت الشاشة، بالإضافة إلى تقييد التواصل ليكون فقط مع جهات اتصال معتمدة. أما الوصول إلى وسائل التواصل الاجتماعي وتصفح الإنترنت، فهو ليس مفعلًا تلقائيًا، بل يتم تفعيله فقط عندما يرى الأهل أن الطفل مستعد لذلك. هذا الهاتف يمنح المراهقين استقلاليتهم الرقمية تدريجيًا، دون أن يفتح لهم باب الإنترنت بالكامل من اليوم الأول. كوشار: شراكتنا مع SafeToNet تمثل خطوة رائدة في مجال الحماية الرقمية للأطفال. فبينما تقتصر معظم أدوات الرقابة الأبوية التقليدية على التبليغ بعد وقوع المشكلة، يتميز SafeToNet باستخدام الذكاء الاصطناعي على الجهاز نفسه لفلترة المحتوى الضار في الوقت الفعلي قبل أن يصل إلى الطفل. إنها تقنية تعمل على احترم خصوصية الطفل، ويصعب التحايل عليها. نحن فخورون بأن HMD ستكون أول شركة هواتف في العالم تدمج هذا النوع من الحماية الاستباقية مباشرة داخل أجهزتها، على أن تبدأ الإصدارات المزوّدة بها في وقت لاحق من هذا العام. كوشار: ردود الفعل إيجابية للغاية. يقول الآباء إن هذا هو أول هاتف يمنحهم راحة البال ليس لأنه يقيد أطفالهم، بل لأنه يدعمهم. يشعرون بالقوة والاطمئنان، وليس بالقلق. أما الأطفال، فلا يشعرون بالتقييد. Fusion X1 يخلق مساحة رقمية مشتركة تنمو فيها الثقة، لا التوتر. وهذا تحول كبير في علاقة العائلات بالتكنولوجيا. كوشار: نحن في HMD نرى أن ما نقدمه الآن هو مجرد بداية. جهاز Fusion X1 هو الخطوة الأولى نحو إنشاء فئة أوسع من المنتجات التي تهتم بالعائلة. رؤيتنا طويلة المدى تشمل أجهزة إضافية، وإكسسوارات ذكية، ومحتوى مخصص، والشراكات التي تهدف جميعها إلى تلبية احتياجات العائلات. مع تزايد الاهتمام الحكومي والمؤسسي بالرفاهية الرقمية، نعتقد أن هناك فرصة قوية للتعاون بين القطاعين العام والخاص لبناء بيئة رقمية مسؤولة تدعم نمو العائلات بطريقة متوازنة وآمنة. كوشار: لا يجب أن تختار بين الحماية والاتصال. العالم الرقمي الآمن الذي تتطلع إليه من أجل أطفالك هو أمر ممكن. يبدأ ذلك باستخدام أدوات ذكية، واهتمام حقيقي بسلامة الأطفال. في HMD، نحن هنا لنكون داعمين لدورك كأب أو أم، لا لنحل محله. يجب على الأطفال ألا يكتفوا بالبقاء في هذا العالم الرقمي، بل يجب أن يزدهروا فيه. وهذا هو المستقبل الذي نعمل من أجل تحقيقه.

بناء عالم رقمي أكثر أمانًا للمراهقين.. مقابلة مع نائب رئيس HMD Global
بناء عالم رقمي أكثر أمانًا للمراهقين.. مقابلة مع نائب رئيس HMD Global

عرب هاردوير

timeمنذ 5 أيام

  • عرب هاردوير

بناء عالم رقمي أكثر أمانًا للمراهقين.. مقابلة مع نائب رئيس HMD Global

أطلقت شركة HMD أول أجهزتها التي تحمل علامة نوكيا التجارية بتشكيلة تبدأ مع 5 هواتف مميزة في عام 2016 و 6 هواتف ذكية تعمل بنظام Android في عام 2017. وفي عام 2023، كشفت الشركة عن طرح إصدارات أحدث من تلك الهواتف لتحمل العلامة التجارية HMD. من هو سانميت سينغ كوتشار؟ سانميت سينغ كوتشار هو نائب رئيس شركة HMD Global، وتولى سانميت مسؤولية قيادة الاستراتيجية والأعمال التجارية لشركة HMD Global لإعادة ترسيخ نوكيا كعلامة تجارية قوية للمستهلكين في آسيا والشرق الأوسط وأفريقيا. سانميت مهندس ميكانيكي حاصل على ماجستير في إدارة الأعمال في التسويق والمالية من معهد تطوير الإدارة (MDI) في مدينة جورجاون، الهند. يتمتع سانميت، وهو خبير في هذا المجال، بخبرة تزيد عن 12 عامًا في العمل مع نوكيا ومايكروسوفت و HMD Global، وقد شغل العديد من المناصب القيادية العليا في مجالات الأعمال والمبيعات والتسويق والعمليات. في مناصبه السابقة، كان يعمل كمدير عام للأجهزة المحمولة في مايكروسوفت مصر، ورئيس عمليات المبيعات في منطقة آسيا والمحيط الهادئ للأجهزة المحمولة في مايكروسوفت، ورئيس تطوير القنوات في الهند والشرق الأوسط وأفريقيا في نوكيا. في هذا المقال نأخذكم بمقابلة أجرتها شركة HMD مع نائب رئيس HMD Global، سانميت سينغ كوشار، بعنوان (بناء عالم رقمي أكثر أمانًا للمراهقين). سانميت سينغ كوشار: العالم الذي ينشأ فيه المراهقون اليوم يختلف تمامًا عن الذي نشأنا فيه. الشاشات أصبحت رفيقًا دائمًا في المدرسة، وفي المنزل، وحتى في أوقات الفراغ. وفي حين تفتح التكنولوجيا أبوابًا مذهلة، فإنها تعرض الأطفال أيضًا لمخاطر حقيقية. أظهرت دراستنا العالمية أن 51% من الأطفال تم التواصل معهم من قبل غرباء عبر الإنترنت، وأن 40% منهم تعرضوا لمحتوى ضار أو صريح. هذه ليست مجرد أرقام، بل تعني أن هناك 556 مليون طفل على مستوى العالم معرضون للخطر. وهذه يعني ان علينا الانتباه جيداً لأطفالنا. وفي HMD، نؤمن أن السلامة الرقمية يجب أن تكون جزءًا أساسيًا من التصميم، لا مجرد خاصية إضافية. كوشار: الآباء اليوم في موقف صعب. يشعر الكثيرون أنهم مضطرون للاختيار بين منح أطفالهم هاتفًا ذكيًا بلا قيود بكل ما يحمله من مخاطر أو حرمانهم تمامًا من التكنولوجيا. لا هذا ولا ذاك حل واقعي. ما نحتاج إليه فعليًا هو حل متوازن يجمع بين حماية الأطفال ومنحهم استقلاليتهم الرقمية. أظهرت أبحاثنا أن أكثر من نصف الآباء ندموا على منح أطفالهم هاتفًا في وقت مبكر جدًا. إنهم يبحثون عن تقنية تحترم فضول الطفل، وتراعي في الوقت نفسه حاجة الوالدين للحماية. وهنا تحديدًا يأتي دور HMD. كوشار: نعم، تمامًا. لقد بدأ 'مشروع الهاتف الأنسب للأطفال' من سؤال بسيط لكنه جوهري: ماذا لو كان أول هاتف يحصل عليه الطفل مصممًا خصيصًا له؟ لم نفترض أننا نعرف الحل مسبقًا، بل بدأنا بالاستماع. وعلى مدار عام كامل، عملنا جنبًا إلى جنب مع أولياء الأمور، والمعلمين، والمراهقين، وخبراء الصحة النفسية من 84 دولة، لنبتكر معًا حلولًا واقعية. ما خرجنا به لم يكن مجرد جهاز، بل رؤية جديدة بالكامل. نحن لا نطرح هاتفًا فقط، بل ندعو إلى إعادة التفكير في التكنولوجيا. كوشار: هاتف HMD Fusion X1 هو استجابتنا العملية لما يواجهه الأهل من تحديات رقمية مع أبنائهم. صُمم هذا الهاتف من البداية ليُلبي احتياجات المراهقين، لكن بالتعاون الكامل مع العائلات. يتميز بوجود أدوات أمان متقدمة ومضمّنة داخل النظام، مثل أدوات الرقابة الأبوية التي لا يمكن التلاعب بها، وتتبع الموقع الجغرافي مع إمكانية تحديد مناطق آمنة، وإدارة وقت الشاشة، بالإضافة إلى تقييد التواصل ليكون فقط مع جهات اتصال معتمدة. أما الوصول إلى وسائل التواصل الاجتماعي وتصفح الإنترنت، فهو ليس مفعلًا تلقائيًا، بل يتم تفعيله فقط عندما يرى الأهل أن الطفل مستعد لذلك. هذا الهاتف يمنح المراهقين استقلاليتهم الرقمية تدريجيًا، دون أن يفتح لهم باب الإنترنت بالكامل من اليوم الأول. كوشار: شراكتنا مع SafeToNet تمثل خطوة رائدة في مجال الحماية الرقمية للأطفال. فبينما تقتصر معظم أدوات الرقابة الأبوية التقليدية على التبليغ بعد وقوع المشكلة، يتميز SafeToNet باستخدام الذكاء الاصطناعي على الجهاز نفسه لفلترة المحتوى الضار في الوقت الفعلي قبل أن يصل إلى الطفل. إنها تقنية تعمل على احترم خصوصية الطفل، ويصعب التحايل عليها. نحن فخورون بأن HMD ستكون أول شركة هواتف في العالم تدمج هذا النوع من الحماية الاستباقية مباشرة داخل أجهزتها، على أن تبدأ الإصدارات المزوّدة بها في وقت لاحق من هذا العام. كوشار: ردود الفعل إيجابية للغاية. يقول الآباء إن هذا هو أول هاتف يمنحهم راحة البال ليس لأنه يقيد أطفالهم، بل لأنه يدعمهم. يشعرون بالقوة والاطمئنان، وليس بالقلق. أما الأطفال، فلا يشعرون بالتقييد. Fusion X1 يخلق مساحة رقمية مشتركة تنمو فيها الثقة، لا التوتر. وهذا تحول كبير في علاقة العائلات بالتكنولوجيا. كوشار: نحن في HMD نرى أن ما نقدمه الآن هو مجرد بداية. جهاز Fusion X1 هو الخطوة الأولى نحو إنشاء فئة أوسع من المنتجات التي تهتم بالعائلة. رؤيتنا طويلة المدى تشمل أجهزة إضافية، وإكسسوارات ذكية، ومحتوى مخصص، والشراكات التي تهدف جميعها إلى تلبية احتياجات العائلات. مع تزايد الاهتمام الحكومي والمؤسسي بالرفاهية الرقمية، نعتقد أن هناك فرصة قوية للتعاون بين القطاعين العام والخاص لبناء بيئة رقمية مسؤولة تدعم نمو العائلات بطريقة متوازنة وآمنة. كوشار: لا يجب أن تختار بين الحماية والاتصال. العالم الرقمي الآمن الذي تتطلع إليه من أجل أطفالك هو أمر ممكن. يبدأ ذلك باستخدام أدوات ذكية، واهتمام حقيقي بسلامة الأطفال. في HMD، نحن هنا لنكون داعمين لدورك كأب أو أم، لا لنحل محله. يجب على الأطفال ألا يكتفوا بالبقاء في هذا العالم الرقمي، بل يجب أن يزدهروا فيه. وهذا هو المستقبل الذي نعمل من أجل تحقيقه. في ختام هذه المقابلة المهمة نستنتج أن شركة HMD تسعى لتقديم تجربة مغايرة في عالم الهواتف الذكية عنوانها حماية الأطفال والمراهقين أمر ممكن وليس مستحيل، بل يحتاج إلى الأدوات المناسبة والبرمجيات التي تسمح بحدوث ذلك. هل أنتم مؤيدون أم معارضون لفكرة امتلاك أطفالكم لهاتف ذكي؟

بناء عالم رقمي أكثر أمانًا للمراهقين.. مقابلة مع نائب رئيس HMD Global
بناء عالم رقمي أكثر أمانًا للمراهقين.. مقابلة مع نائب رئيس HMD Global

أخبار مصر

timeمنذ 5 أيام

  • أخبار مصر

بناء عالم رقمي أكثر أمانًا للمراهقين.. مقابلة مع نائب رئيس HMD Global

بناء عالم رقمي أكثر أمانًا للمراهقين.. مقابلة مع نائب رئيس HMD Global أطلقت شركة HMD أول أجهزتها التي تحمل علامة نوكيا التجارية بتشكيلة تبدأ مع 5 هواتف مميزة في عام 2016 و 6 هواتف ذكية تعمل بنظام Android في عام 2017. وفي عام 2023، كشفت الشركة عن طرح إصدارات أحدث من تلك الهواتف لتحمل العلامة التجارية HMD.من هو سانميت سينغ كوتشار؟ سانميت سينغ كوتشار هو نائب رئيس شركة HMD Global، وتولى سانميت مسؤولية قيادة الاستراتيجية والأعمال التجارية لشركة HMD Global لإعادة ترسيخ نوكيا كعلامة تجارية قوية للمستهلكين في آسيا والشرق الأوسط وأفريقيا. سانميت مهندس ميكانيكي حاصل على ماجستير في إدارة الأعمال في التسويق والمالية من معهد تطوير الإدارة (MDI) في مدينة جورجاون، الهند. يتمتع سانميت، وهو خبير في هذا المجال، بخبرة تزيد عن 12 عامًا في العمل مع نوكيا ومايكروسوفت و HMD Global، وقد شغل العديد من المناصب القيادية العليا في مجالات الأعمال والمبيعات والتسويق والعمليات. في مناصبه السابقة، كان يعمل كمدير عام للأجهزة المحمولة في مايكروسوفت مصر، ورئيس عمليات المبيعات في منطقة آسيا والمحيط الهادئ للأجهزة المحمولة في مايكروسوفت، ورئيس تطوير القنوات في الهند والشرق الأوسط وأفريقيا في نوكيا.في هذا المقال نأخذكم بمقابلة أجرتها شركة HMD مع نائب رئيس HMD Global، سانميت سينغ كوشار، بعنوان (بناء عالم رقمي أكثر أمانًا للمراهقين).السؤال الأول: أظهرت أبحاثكم الأخيرة بالتعاون مع برسبكتوس غلوبال' بعض التوجهات المثيرة للقلق في سلوك المراهقين الرقمي. ما الذي يدفع شركة HMD إلى تبني مهمة بناء عالم رقمي أكثر أمانًا؟سانميت سينغ كوشار: العالم الذي ينشأ فيه المراهقون اليوم يختلف تمامًا عن الذي نشأنا فيه. الشاشات أصبحت رفيقًا دائمًا في المدرسة، وفي المنزل، وحتى في أوقات الفراغ. وفي حين تفتح التكنولوجيا أبوابًا مذهلة، فإنها تعرض الأطفال أيضًا لمخاطر حقيقية. أظهرت دراستنا العالمية أن 51% من الأطفال تم التواصل معهم من قبل غرباء عبر الإنترنت، وأن 40% منهم تعرضوا لمحتوى ضار أو صريح. هذه ليست مجرد أرقام، بل تعني أن هناك 556 مليون طفل على مستوى العالم معرضون للخطر. وهذه يعني ان علينا الانتباه جيداً لأطفالنا. وفي HMD، نؤمن أن السلامة الرقمية يجب أن تكون جزءًا أساسيًا من التصميم، لا مجرد خاصية إضافية.السؤال الثاني: ماذا اكتشفتم عن كيفية تعامل الآباء مع هذه المخاطر حاليًا؟كوشار: الآباء اليوم في موقف صعب. يشعر الكثيرون أنهم مضطرون للاختيار بين منح أطفالهم هاتفًا ذكيًا بلا قيود بكل ما يحمله من مخاطر أو حرمانهم تمامًا من التكنولوجيا. لا هذا ولا ذاك حل واقعي. ما نحتاج إليه فعليًا هو حل متوازن يجمع بين حماية الأطفال ومنحهم استقلاليتهم الرقمية. أظهرت أبحاثنا أن أكثر من نصف الآباء ندموا على منح أطفالهم هاتفًا في وقت مبكر جدًا. إنهم يبحثون عن تقنية تحترم فضول الطفل، وتراعي في الوقت نفسه حاجة الوالدين للحماية. وهنا تحديدًا يأتي دور HMD.السؤال الثالث: وهل هذا ما أدى إلى إطلاق مشروع الهاتف الأنسب ؟كوشار: نعم، تمامًا. لقد بدأ مشروع الهاتف الأنسب للأطفال من سؤال بسيط لكنه جوهري: ماذا لو كان أول هاتف يحصل عليه الطفل مصممًا خصيصًا له؟ لم نفترض أننا نعرف الحل مسبقًا، بل بدأنا بالاستماع. وعلى مدار عام كامل، عملنا جنبًا إلى جنب مع أولياء الأمور، والمعلمين، والمراهقين، وخبراء الصحة النفسية من 84 دولة، لنبتكر معًا حلولًا واقعية. ما خرجنا به لم يكن مجرد جهاز، بل رؤية جديدة بالكامل. نحن لا نطرح هاتفًا فقط، بل ندعو إلى إعادة التفكير في التكنولوجيا.السؤال الرابع: دعنا نتحدث عن هذا…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

وأخيرا.. إطلاق هاتف ذكي آمن للأطفال
وأخيرا.. إطلاق هاتف ذكي آمن للأطفال

أخبارنا

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • أخبارنا

وأخيرا.. إطلاق هاتف ذكي آمن للأطفال

أخبارنا : أطلقت شركة HMD هاتفا ذكيا جديدا مصمما خصيصا لحماية الأطفال من التهديدات الرقمية. وجاء الإعلان عن هاتف Fusion X1 استجابة لدراسة حديثة أجرتها HMD، كشفت أن أكثر من نصف الأطفال تعرضوا لمحاولات تواصل من قبل غرباء عبر الإنترنت. كما أظهرت الدراسة، التي شملت 25 ألف طفل وبالغ في المملكة المتحدة والولايات المتحدة وألمانيا والهند وأستراليا والإمارات، أن: 40% من الأطفال تعرضوا لمحتوى جنسي أو عنيف، وشعر 52% من الأطفال بأنهم مدمنون على الشاشات، كما تم تشجيع واحد من كل 3 أطفال على الانتقال إلى محادثات خاصة على منصات غير آمنة. واستجابة لهذه التحديات الرقمية، زودت HMD هاتفها الجديد بميزات تتيح للآباء التحكم في أوقات استخدام التطبيقات والموافقة على جهات الاتصال المسموح بها للمراسلة والمكالمات، بالإضافة إلى نظام تتبع الموقع، الذي يرسل تنبيهات عند مغادرة الطفل لمناطق آمنة محددة مسبقا. كما يوفر الهاتف وضع "البقاء مركزا"، الذي يحجب التطبيقات أثناء أوقات الدراسة أو النوم، ما يساعد على تقليل عوامل التشتيت وتعزيز التركيز. وتم تطوير الهاتف بالشراكة مع شركة Xplora النرويجية، المتخصصة في الساعات الذكية الآمنة للأطفال، حيث يعمل الجهاز عبر اشتراك Xplora المدمج في نظام التشغيل، ما يعزز قدرات الرقابة من الوالدين. وتسعى HMD من خلال هاتف Fusion X1 إلى توفير حل رقمي آمن، بحيث لا يضطر الأهالي إلى الاختيار بين منح أطفالهم هواتف ذكية تقليدية ذات وصول غير مقيد إلى الإنترنت، أو حرمانهم تماما من الاتصال الرقمي. وبالتزامن مع هذا الإطلاق، أكدت الشركة أنها ستكشف عن جهازين إضافيين في عام 2025، في إطار مشروع الهاتف الأفضل، الذي يعتمد على استشارات مكثفة مع الأهالي والخبراء لتصميم أجهزة مناسبة للأطفال. وإلى جانب هاتف Fusion X1، أعلنت HMD عن تعاونها مع شركة الأمن السيبراني البريطانية SafeToNet لإطلاق ميزة الحماية من الضرر في الوقت الفعلي، التي تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي لرصد المحتوى الضار وحظره تلقائيا قبل أن يصل إلى الأطفال. وأكد لارس سيلبرباور، كبير مسؤولي التسويق في HMD: "الهواتف الذكية ليست مجرد أدوات تقنية، بل تلعب دورا أساسيا في تشكيل الطفولة والعلاقات الأسرية. وهناك عدد قليل من الشركات التي تصمم حلولا تأخذ في الاعتبار احتياجات الأطفال والأهالي معا، لكننا نعمل على تغيير ذلك عبر مشروع الهاتف الأفضل". وأضاف: "هذا مجرد بداية، فنحن نهدف إلى بناء مستقبل يتمكن فيه الأطفال من استخدام التكنولوجيا بأمان، بينما يحصل الأهالي على الأدوات اللازمة لحمايتهم ومنحهم راحة البال". يذكر أن شركة HMD Global الفنلندية، تأسست عام 2016 وتعرف بأنها الجهة التي تقف وراء هواتف نوكيا الحديثة، حيث تمتلك حقوق تصنيع وتسويق هواتف نوكيا الذكية والكلاسيكية. المصدر: إندبندنت

إطلاق هاتف ذكي آمن للأطفال
إطلاق هاتف ذكي آمن للأطفال

تليكسبريس

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • تليكسبريس

إطلاق هاتف ذكي آمن للأطفال

أطلقت شركة HMD هاتفا ذكيا جديدا مصمما خصيصا لحماية الأطفال من التهديدات الرقمية. وجاء الإعلان عن هاتف Fusion X1 استجابة لدراسة حديثة أجرتها HMD، كشفت أن أكثر من نصف الأطفال تعرضوا لمحاولات تواصل من قبل غرباء عبر الإنترنت. كما أظهرت الدراسة، التي شملت 25 ألف طفل وبالغ في المملكة المتحدة والولايات المتحدة وألمانيا والهند وأستراليا والإمارات، أن: 40% من الأطفال تعرضوا لمحتوى جنسي أو عنيف، وشعر 52% من الأطفال بأنهم مدمنون على الشاشات، كما تم تشجيع واحد من كل 3 أطفال على الانتقال إلى محادثات خاصة على منصات غير آمنة. واستجابة لهذه التحديات الرقمية، زودت HMD هاتفها الجديد بميزات تتيح للآباء التحكم في أوقات استخدام التطبيقات والموافقة على جهات الاتصال المسموح بها للمراسلة والمكالمات، بالإضافة إلى نظام تتبع الموقع، الذي يرسل تنبيهات عند مغادرة الطفل لمناطق آمنة محددة مسبقا. كما يوفر الهاتف وضع 'البقاء مركزا'، الذي يحجب التطبيقات أثناء أوقات الدراسة أو النوم، ما يساعد على تقليل عوامل التشتيت وتعزيز التركيز. وتم تطوير الهاتف بالشراكة مع شركة Xplora النرويجية، المتخصصة في الساعات الذكية الآمنة للأطفال، حيث يعمل الجهاز عبر اشتراك Xplora المدمج في نظام التشغيل، ما يعزز قدرات الرقابة من الوالدين. وتسعى HMD من خلال هاتف Fusion X1 إلى توفير حل رقمي آمن، بحيث لا يضطر الأهالي إلى الاختيار بين منح أطفالهم هواتف ذكية تقليدية ذات وصول غير مقيد إلى الإنترنت، أو حرمانهم تماما من الاتصال الرقمي. وبالتزامن مع هذا الإطلاق، أكدت الشركة أنها ستكشف عن جهازين إضافيين في عام 2025، في إطار مشروع الهاتف الأفضل، الذي يعتمد على استشارات مكثفة مع الأهالي والخبراء لتصميم أجهزة مناسبة للأطفال. وإلى جانب هاتف Fusion X1، أعلنت HMD عن تعاونها مع شركة الأمن السيبراني البريطانية SafeToNet لإطلاق ميزة الحماية من الضرر في الوقت الفعلي، التي تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي لرصد المحتوى الضار وحظره تلقائيا قبل أن يصل إلى الأطفال. وأكد لارس سيلبرباور، كبير مسؤولي التسويق في HMD: 'الهواتف الذكية ليست مجرد أدوات تقنية، بل تلعب دورا أساسيا في تشكيل الطفولة والعلاقات الأسرية. وهناك عدد قليل من الشركات التي تصمم حلولا تأخذ في الاعتبار احتياجات الأطفال والأهالي معا، لكننا نعمل على تغيير ذلك عبر مشروع الهاتف الأفضل'. وأضاف: 'هذا مجرد بداية، فنحن نهدف إلى بناء مستقبل يتمكن فيه الأطفال من استخدام التكنولوجيا بأمان، بينما يحصل الأهالي على الأدوات اللازمة لحمايتهم ومنحهم راحة البال'. يذكر أن شركة HMD Global الفنلندية، تأسست عام 2016 وتعرف بأنها الجهة التي تقف وراء هواتف نوكيا الحديثة، حيث تمتلك حقوق تصنيع وتسويق هواتف نوكيا الذكية والكلاسيكية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store