أحدث الأخبار مع #HPFS


تليكسبريس
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- تليكسبريس
'حل سحري' لصحة عقلية وجسدية أفضل مع التقدم في العمر!
كشفت دراسة حديثة عن وجود علاقة بين تناول الأطعمة الغنية بالفلافونويد وتحسين نتائج الشيخوخة لدى كبار السن. وتعرف الفلافونويد بأنها مركبات نشطة بيولوجيا توجد في الأطعمة النباتية، وتشتهر بخصائصها المضادة للأكسدة والالتهابات، ما يجعلها عنصرا مهما لدعم الصحة مع التقدم في العمر. وتحدث الشيخوخة نتيجة تراكم الأضرار الخلوية والجزيئية، ما يؤدي إلى انخفاض تدريجي في القدرات الجسدية والعقلية وزيادة خطر الإصابة بالأمراض. ومع زيادة متوسط العمر المتوقع، أصبح من الضروري تحديد العوامل التي تعزز الشيخوخة الصحية لضمان حياة أطول وأكثر صحة. وقام الباحثون بتحليل بيانات من دراستين كبيرتين: دراسة صحة الممرضات (NHS) ودراسة متابعة المهنيين الصحيين (HPFS). وشملت الدراستان معا 62743 امرأة و23687 رجلا، تم تتبعهم لفترات طويلة تصل إلى 24 عاما. وتم تقييم تناول المشاركين للأطعمة الغنية بالفلافونويد، مثل الشاي والتفاح والتوت والعنب الأحمر، باستخدام استبيانات غذائية دورية. وتم قياس النتائج الصحية مثل الضعف الجسدي، والصحة العقلية، والوظيفة البدنية. ووجدت النتائج أن النظم الغذائية الغنية بالفلافونويد لدى النساء، ارتبطت بانخفاض خطر الضعف الجسدي بنسبة 15%، وانخفاض خطر تدهور الصحة العقلية بنسبة 12%، وانخفاض خطر ضعف الوظيفة البدنية بنسبة 12%. أما لدى الرجال، فقد لوحظت فوائد أقل، حيث ارتبطت الأطعمة الغنية بالفلافونويد بشكل أساسي بانخفاض خطر تدهور الصحة العقلية بنسبة 15%. وكانت الأطعمة الأكثر فائدة الشاي، والتفاح، والتوت الأزرق، والنبيذ الأحمر، حيث ارتبطت بشكل كبير بتحسين النتائج الصحية، خاصة لدى النساء. وبحسب النتائج، فإن زيادة تناول الأطعمة الغنية بالفلافونويد بمقدار ثلاث حصص أسبوعيا ارتبطت بانخفاض خطر الضعف الجسدي وتدهور الصحة العقلية بنسبة 6-11% لدى النساء، وبنسبة 15% لدى الرجال. وتشير الدراسة إلى أن تناول الأطعمة الغنية بالفلافونويد يمكن أن يكون استراتيجية بسيطة وفعالة لدعم الشيخوخة الصحية. كما تؤكد أن الحفاظ على/ أو زيادة تناول هذه الأطعمة مع مرور الوقت قد يكون مفتاحا للوقاية من التدهور الجسدي والعقلي، خاصة لدى النساء. وتسلط هذه النتائج الضوء على أهمية اتباع نظام غذائي غني بالفلافونويد كجزء من استراتيجية عملية لتعزيز الشيخوخة الصحية. وهذه الدراسة تقدم دليلا إضافيا على أن التغييرات البسيطة في النظام الغذائي يمكن أن يكون لها تأثير كبير على جودة الحياة مع التقدم في العمر. نشرت الدراسة في مجلة The American Journal of Clinical Nutrition.


الرأي
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الرأي
لشيخوخة صحية... تناول هذه الأطعمة
كشفت دراسة حديثة عن وجود علاقة بين تناول الأطعمة الغنية بالفلافونويد وتحسين نتائج الشيخوخة لدى كبار السن. وتعرف الفلافونويد بأنها مركبات نشطة بيولوجياً توجد في الأطعمة النباتية، وتشتهر بخصائصها المضادة للأكسدة والالتهابات، ما يجعلها عنصراً مهماً لدعم الصحة مع التقدم في العمر. وتحدث الشيخوخة نتيجة تراكم الأضرار الخلوية والجزيئية، ما يؤدي إلى انخفاض تدريجي في القدرات الجسدية والعقلية وزيادة خطر الإصابة بالأمراض. وبحسب الدراسة التي نُشرت في مجلة «The American Journal of Clinical Nutrition» ونقلها موقع «روسيا اليوم»، فإنه مع زيادة متوسط العمر المتوقع، أصبح من الضروري تحديد العوامل التي تعزز الشيخوخة الصحية لضمان حياة أطول وأكثر صحة. وقام الباحثون بتحليل بيانات من دراستين كبيرتين: دراسة صحة الممرضات (NHS) ودراسة متابعة المهنيين الصحيين (HPFS). وشملت الدراستان معاً 62743 امرأة و23687 رجلاً، تم تتبعهم لفترات طويلة تصل إلى 24 عاماً. كما تم تقييم تناول المشاركين للأطعمة الغنية بالفلافونويد، مثل الشاي والتفاح والتوت والعنب الأحمر، باستخدام استبيانات غذائية دورية. وتم قياس النتائج الصحية مثل الضعف الجسدي، والصحة العقلية، والوظيفة البدنية. ووجدت النتائج أن النظم الغذائية الغنية بالفلافونويد لدى النساء، ارتبطت بانخفاض خطر الضعف الجسدي بنسبة 15 في المئة، وانخفاض خطر تدهور الصحة العقلية بنسبة 12 في المئة، وانخفاض خطر ضعف الوظيفة البدنية بنسبة 12 في المئة. أما لدى الرجال، فقد لوحظت فوائد أقل، حيث ارتبطت الأطعمة الغنية بالفلافونويد بشكل أساسي بانخفاض خطر تدهور الصحة العقلية بنسبة 15 في المئة. وكانت الأطعمة الأكثر فائدة الشاي، والتفاح، والتوت الأزرق، حيث ارتبطت بشكل كبير بتحسين النتائج الصحية، خصوصاً لدى النساء. وبحسب النتائج، فإن زيادة تناول الأطعمة الغنية بالفلافونويد بمقدار ثلاث حصص أسبوعياً ارتبطت بانخفاض خطر الضعف الجسدي وتدهور الصحة العقلية بنسبة 6-11 في المئة لدى النساء، وبنسبة 15 في المئة لدى الرجال. وتشير الدراسة إلى أن تناول الأطعمة الغنية بالفلافونويد يمكن أن يكون إستراتيجية بسيطة وفعالة لدعم الشيخوخة الصحية. كما تؤكد أن الحفاظ على أو زيادة تناول هذه الأطعمة مع مرور الوقت قد يكون مفتاحاً للوقاية من التدهور الجسدي والعقلي، خصوصاً لدى النساء. وتسلط هذه النتائج الضوء على أهمية اتباع نظام غذائي غني بالفلافونويد كجزء من إستراتيجية عملية لتعزيز الشيخوخة الصحية. وهذه الدراسة تقدم دليلاً إضافياً على أن التغييرات البسيطة في النظام الغذائي يمكن أن يكون لها تأثير كبير على جودة الحياة مع التقدم في العمر.

مصرس
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
دراسة: الأطعمة الغنية بالفلافونويد تحسن نتائج الشيخوخة لدى كبار السن
كشفت دراسة طبية حديثة قام بأجرها فريق من الباحثين من معهد لينوس بولينج جامعة ولاية أوريغون عن وجود علاقة بين تناول الأطعمة الغنية بالفلافونويد وتحسين نتائج الشيخوخة لدى كبار السن وفقا لما نشرتة مجلة The American Journal of Clinical Nutrition. وقام الباحثون بتحليل بيانات من دراستين كبيرتين: دراسة صحة الممرضات (NHS) ودراسة متابعة المهنيين الصحيين (HPFS) وشملت الدراستان معا 62743 امرأة و23687 رجلا تم تتبعهم لفترات طويلة تصل إلى 24 عاما وتم تقييم تناول المشاركين للأطعمة الغنية بالفلافونويد مثل الشاي والتفاح والتوت والعنب الأحمر باستخدام استبيانات غذائية دورية وتم قياس النتائج الصحية مثل الضعف الجسدي والصحة العقلية والوظيفة البدنية.ووجدت النتائج أن النظم الغذائية الغنية بالفلافونويد لدى النساء ارتبطت بانخفاض خطر الضعف الجسدي بنسبة 15% وانخفاض خطر تدهور الصحة العقلية بنسبة 12% وانخفاض خطر ضعف الوظيفة البدنية بنسبة 12%.أما لدى الرجال فقد لوحظت فوائد أقل حيث ارتبطت الأطعمة الغنية بالفلافونويد بشكل أساسي بانخفاض خطر تدهور الصحة العقلية بنسبة 15%.وكانت الأطعمة الأكثر فائدة الشاي والتفاح والتوت الأزرق والنبيذ الأحمر حيث ارتبطت بشكل كبير بتحسين النتائج الصحية، خاصة لدى النساء. وبحسب النتائج فإن زيادة تناول الأطعمة الغنية بالفلافونويد بمقدار ثلاث حصص أسبوعيا ارتبطت بانخفاض خطر الضعف الجسدي وتدهور الصحة العقلية بنسبة 6-11% لدى النساء وبنسبة 15% لدى الرجال.وتشير الدراسة إلى أن تناول الأطعمة الغنية بالفلافونويد يمكن أن يكون استراتيجية بسيطة وفعالة لدعم الشيخوخة الصحية. كما تؤكد أن الحفاظ على تناول هذه الأطعمة مع مرور الوقت قد يكون مفتاحا للوقاية من التدهور الجسدي والعقلي خاصة لدى النساء. وتسلط هذه النتائج الضوء على أهمية اتباع نظام غذائي غني بالفلافونويد كجزء من استراتيجية عملية لتعزيز الشيخوخة الصحية كما تقدم دليلا إضافيا على أن التغييرات البسيطة في النظام الغذائي يمكن أن يكون لها تأثير كبير على جودة الحياة مع التقدم في العمر.


البوابة
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- البوابة
دراسة: الأطعمة الغنية بالفلافونويد تحسن نتائج الشيخوخة لدى كبار السن
كشفت دراسة طبية حديثة قام بأجرها فريق من الباحثين من معهد لينوس بولينج جامعة ولاية أوريغون عن وجود علاقة بين تناول الأطعمة الغنية بالفلافونويد وتحسين نتائج الشيخوخة لدى كبار السن وفقا لما نشرتة مجلة The American Journal of Clinical Nutrition. وقام الباحثون بتحليل بيانات من دراستين كبيرتين: دراسة صحة الممرضات (NHS) ودراسة متابعة المهنيين الصحيين (HPFS) وشملت الدراستان معا 62743 امرأة و23687 رجلا تم تتبعهم لفترات طويلة تصل إلى 24 عاما وتم تقييم تناول المشاركين للأطعمة الغنية بالفلافونويد مثل الشاي والتفاح والتوت والعنب الأحمر باستخدام استبيانات غذائية دورية وتم قياس النتائج الصحية مثل الضعف الجسدي والصحة العقلية والوظيفة البدنية. ووجدت النتائج أن النظم الغذائية الغنية بالفلافونويد لدى النساء ارتبطت بانخفاض خطر الضعف الجسدي بنسبة 15% وانخفاض خطر تدهور الصحة العقلية بنسبة 12% وانخفاض خطر ضعف الوظيفة البدنية بنسبة 12%. أما لدى الرجال فقد لوحظت فوائد أقل حيث ارتبطت الأطعمة الغنية بالفلافونويد بشكل أساسي بانخفاض خطر تدهور الصحة العقلية بنسبة 15%. وكانت الأطعمة الأكثر فائدة الشاي والتفاح والتوت الأزرق والنبيذ الأحمر حيث ارتبطت بشكل كبير بتحسين النتائج الصحية، خاصة لدى النساء. وبحسب النتائج فإن زيادة تناول الأطعمة الغنية بالفلافونويد بمقدار ثلاث حصص أسبوعيا ارتبطت بانخفاض خطر الضعف الجسدي وتدهور الصحة العقلية بنسبة 6-11% لدى النساء وبنسبة 15% لدى الرجال. وتشير الدراسة إلى أن تناول الأطعمة الغنية بالفلافونويد يمكن أن يكون استراتيجية بسيطة وفعالة لدعم الشيخوخة الصحية. كما تؤكد أن الحفاظ على تناول هذه الأطعمة مع مرور الوقت قد يكون مفتاحا للوقاية من التدهور الجسدي والعقلي خاصة لدى النساء. وتسلط هذه النتائج الضوء على أهمية اتباع نظام غذائي غني بالفلافونويد كجزء من استراتيجية عملية لتعزيز الشيخوخة الصحية كما تقدم دليلا إضافيا على أن التغييرات البسيطة في النظام الغذائي يمكن أن يكون لها تأثير كبير على جودة الحياة مع التقدم في العمر.


الدستور
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
"حل سحري" لصحة عقلية وجسدية أفضل مع التقدم في العمر
كشفت دراسة حديثة عن وجود علاقة بين تناول الأطعمة الغنية بالفلافونويد وتحسين نتائج الشيخوخة لدى كبار السن. وتعرف الفلافونويد بأنها مركبات نشطة بيولوجيا توجد في الأطعمة النباتية، وتشتهر بخصائصها المضادة للأكسدة والالتهابات، ما يجعلها عنصرا مهما لدعم الصحة مع التقدم في العمر. وتحدث الشيخوخة نتيجة تراكم الأضرار الخلوية والجزيئية، ما يؤدي إلى انخفاض تدريجي في القدرات الجسدية والعقلية وزيادة خطر الإصابة بالأمراض. ومع زيادة متوسط العمر المتوقع، أصبح من الضروري تحديد العوامل التي تعزز الشيخوخة الصحية لضمان حياة أطول وأكثر صحة. وقام الباحثون بتحليل بيانات من دراستين كبيرتين: دراسة صحة الممرضات (NHS) ودراسة متابعة المهنيين الصحيين (HPFS). وشملت الدراستان معا 62743 امرأة و23687 رجلا، تم تتبعهم لفترات طويلة تصل إلى 24 عاما. وتم تقييم تناول المشاركين للأطعمة الغنية بالفلافونويد، مثل الشاي والتفاح والتوت والعنب الأحمر، باستخدام استبيانات غذائية دورية. وتم قياس النتائج الصحية مثل الضعف الجسدي، والصحة العقلية، والوظيفة البدنية. ووجدت النتائج أن النظم الغذائية الغنية بالفلافونويد لدى النساء، ارتبطت بانخفاض خطر الضعف الجسدي بنسبة 15%، وانخفاض خطر تدهور الصحة العقلية بنسبة 12%، وانخفاض خطر ضعف الوظيفة البدنية بنسبة 12%. أما لدى الرجال، فقد لوحظت فوائد أقل، حيث ارتبطت الأطعمة الغنية بالفلافونويد بشكل أساسي بانخفاض خطر تدهور الصحة العقلية بنسبة 15%. وكانت الأطعمة الأكثر فائدة الشاي، والتفاح، والتوت الأزرق، والنبيذ الأحمر، حيث ارتبطت بشكل كبير بتحسين النتائج الصحية، خاصة لدى النساء. وبحسب النتائج، فإن زيادة تناول الأطعمة الغنية بالفلافونويد بمقدار ثلاث حصص أسبوعيا ارتبطت بانخفاض خطر الضعف الجسدي وتدهور الصحة العقلية بنسبة 6-11% لدى النساء، وبنسبة 15% لدى الرجال. وتشير الدراسة إلى أن تناول الأطعمة الغنية بالفلافونويد يمكن أن يكون استراتيجية بسيطة وفعالة لدعم الشيخوخة الصحية. كما تؤكد أن الحفاظ على/ أو زيادة تناول هذه الأطعمة مع مرور الوقت قد يكون مفتاحا للوقاية من التدهور الجسدي والعقلي، خاصة لدى النساء. وتسلط هذه النتائج الضوء على أهمية اتباع نظام غذائي غني بالفلافونويد كجزء من استراتيجية عملية لتعزيز الشيخوخة الصحية. وهذه الدراسة تقدم دليلا إضافيا على أن التغييرات البسيطة في النظام الغذائي يمكن أن يكون لها تأثير كبير على جودة الحياة مع التقدم في العمر.