أحدث الأخبار مع #HRT


الرجل
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الرجل
دراسة: ألزهايمر لا يصيب الرجال والنساء بنفس الطريقة
في دراسة حديثة نُشرت في مجلة Nature Reviews Neurology، كشفت مؤسسة Women's Brain Foundation عن وجود فروقات جوهرية بين الجنسين في الإصابة بمرض ألزهايمر، مما يبرز فجوة مقلقة في طرق البحث والتشخيص والعلاج المتبعة حاليًا. وتشير الإحصائيات إلى أن ثلثي المصابين بألزهايمر هم من النساء، في حين أن 4 من كل 5 حالات تصلب متعدد تصيب النساء أيضًا، مع ارتفاع نسب إصابتهن بالصداع النصفي والاكتئاب والقلق مقارنة بالرجال. ورغم ذلك، لا تزال الأبحاث تتعامل مع المرض كنموذج موحد للجميع، دون مراعاة الفروقات البيولوجية والاجتماعية. اقرأ أيضًا: دراسة تكشف: الرجال أكثر رومانسية واحتياجًا للعاطفة من النساء أعراض متباينة تُساء قراءتها أبرزت الدراسة أن النساء المصابات بألزهايمر يعانين غالبًا من أعراض الاكتئاب والذهان، بينما يُظهر الرجال علامات اللامبالاة، وهذه الفروقات تُعد حاسمة، حيث تُخطئ بعض التقييمات الطبية في تشخيص الأعراض النفسية لدى النساء على أنها أمراض نفسية بحتة، مما يؤخر التدخل المناسب. اقرأ أيضًا: دراسة: النساء أكثر وعيًا من الرجال بأدوية السمنة الحديثة وكشفت الدراسة عن مجموعة من التحديات التي تواجه النساء، مثل استبعادهن من تجارب العلاج المناعي بسبب تقدم العمر أو وجود أمراض مصاحبة، كما أن الفهم المحدود لأثر العلاجات الهرمونية مثل HRT، والفروق في الاستجابة للتدخلات السلوكية، يعيق تطوير علاجات فعالة لهن. وأكد الباحثون أن تجاهل الفروقات بين الجنسين يُعد فشلًا علميًا وإهمالًا في تقديم الرعاية الصحية، وطالبوا بإعادة هيكلة منظومة البحث والعلاج نحو نهج طب دقيق يأخذ في الحسبان الفروقات الهرمونية والاجتماعية، من أجل مستقبل صحي أكثر عدالة وإنصافًا لكلا الجنسين.

السوسنة
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- السوسنة
دواء جديد لعلاج بطانة الرحم المهاجرة
وكالات - السوسنة وافقت هيئة الخدمات الصحية الوطنية في المملكة المتحدة على استخدام حبّة دواء جديدة لعلاج ما يُسمّى ببطانة الرحم المهاجرة، وهي العلاج المركب ريلوجوليكس (رايكو)، ومن المتوقع أن تستفيد من هذا الدواء نحو 1000امرأة سنوياً، كخيار علاجي أكثر ملاءمة وفعالية.وأوضحت الهيئة الصحية أن الدواء الجديد يعمل من طريق حجب هورمونات معينة تُساهم في ظهور أعراض بطانة الرحم، وبالتالي تم توفير العلاج الهورموني البديل (HRT) في حبّة يومية واحدة سهلة الاستخدام. ومن المتوقع أن يُحدث هذا النهج الجديد نقلة نوعية في كيفية إدارة هذه الحالة الصعبة، من خلال بديل عن العلاجات الهورمونية والجراحة التي تُعتمد حالياً في الكثير من الحالات.بدورها، أكدت الدكتورة سو مان، المديرة السريرية الوطنية لصحة المرأة في هيئة الخدمات الصحية الوطنية، أهمية هذا العلاج الجديد، بالقول: "هذا العلاج هو الأول من نوعه لمرض بطانة الرحم المهاجرة، وهي حالة قد تكون مُنهكة للغاية، سيمنح النساء سيطرة أكبر على صحتهن من خلال تمكينهن من الحصول على العلاج اللازم في منازلهن براحة تامة، دون الحاجة إلى حضور مواعيد دورية".أما هيلين نايت، مديرة تقييم الأدوية في المعهد الوطني للتميز في الرعاية الصحية (NICE) فقالت: "بدلاً من الذهاب إلى العيادات لتلقي الحقن، أصبح في الإمكان تناول قرص يومي في المنزل. كما يمكن إيقاف العلاج ومن ثم متابعته بسهولة أكبر، وهو أمر بالغ الأهمية لمَن تخطّط للإنجاب ومعالجة الآثار الجانبية".ويحدث التهاب بطانة الرحم عندما ينمو نسيج مشابه لبطانة الرحم في أجزاء أخرى من الجسم، وهو ما يسبب الشعور بالإرهاق والألم الشديد، ويؤدي في بعض الحالات الى العقم . إقرأ المزيد :


الإمارات نيوز
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات نيوز
الهبات الساخنة الليلية خلال انقطاع الطمث: الأسباب والعلاج ونصائح لتحسين النوم
تعتبر الهبات الساخنة الليلية من الأعراض الشائعة والمزعجة التي تواجهها العديد من النساء خلال فترة انقطاع الطمث، وهي الفترة التي تتوقف فيها الدورة الشهرية نهائيًا. تتسبب التغيرات الهرمونية، وخاصة انخفاض مستويات هرمون الإستروجين، في هذه الهبات، مما يؤثر سلبًا على جودة النوم ويسبب الكثير من الانزعاج. ما هي أسباب الهبات الساخنة الليلية؟ التغيرات الهرمونية: انخفاض مستويات هرمون الإستروجين يزيد من حساسية منطقة ما تحت المهاد لتقلبات درجة الحرارة. أسباب أخرى محتملة: الآثار الجانبية للأدوية، مشاكل الغدة الدرقية، بعض الأورام، والآثار الجانبية لعلاج السرطان. كيفية التعامل مع الهبات الساخنة الليلية: الملابس: ارتداء ملابس خفيفة ذات طبقات يمكن إزالتها عند الشعور بالهبات. التهوية: استخدام مروحة يدوية لتخفيف الحرارة. النظام الغذائي: تجنب الأطعمة الحارة والكافيين. الإقلاع عن التدخين: لتحسين الصحة العامة وتقليل الهبات الساخنة. الحفاظ على وزن صحي: السمنة تزيد من حدة الهبات الساخنة. تقنيات الاسترخاء: ممارسة التأمل والتنويم المغناطيسي. العلاج الهرموني البديل (HRT): يعتبر العلاج الهرموني/الإستروجيني فعالًا في تقليل الهبات الساخنة وأعراض انقطاع الطمث الأخرى. يستعيد مستويات هرموني الإستروجين والبروجسترون في الجسم. نصائح لتحسين النوم خلال انقطاع الطمث: الالتزام بجدول نوم منتظم. النوم في غرفة باردة ومظلمة وهادئة. تجنب الأجهزة الإلكترونية قبل النوم. استخدام وسائل تبريد الفراش. ارتداء ملابس نوم قطنية. تناول وجبات صغيرة ومتكررة. هذا وباتباع هذه النصائح، يمكن للنساء التخفيف من الهبات الساخنة الليلية وتحسين جودة النوم خلال فترة انقطاع الطمث.


البوابة
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- البوابة
دراسة تكشف العلاقة بين أعراض انقطاع الطمث وصحة الدماغ
كشفت دراسة حديثة أجراها مجموعة باحثين من جامعة كالغاري في الولايات المتحدة وجامعة إكستر في المملكة المتحدة عن وجود ارتباط بين أعراض انقطاع الطمث وصحة الدماغ مما يشير إلى أن النساء اللائي يعانين من عدد أكبر من أعراض انقطاع الطمث قد يكن أكثر عرضة للإصابة بمشاكل في الذاكرة واضطرابات سلوكية خفيفة في المستقبل وفقا لما نشرتة مجلة ديلى ميل . وأظهرت أبحاث سابقة أن النساء معرضات لخطر الإصابة بمرض ألزهايمر بمعدل ثلاثة أضعاف مقارنة بالرجال وفى محاولة فهم الأسباب الكامنة وراء هذا الخطر قام الباحثون بتحليل بيانات 896 امرأة في مرحلة ما بعد انقطاع الطمث حيث خضعن لتقييمات ديموغرافية ومعرفية وسلوكية. وطلب من المشاركات تسجيل أعراض انقطاع الطمث التي يعانين منها بما في ذلك عدم انتظام الدورة الشهرية والهبات الساخنة والقشعريرة وجفاف المهبل وزيادة الوزن وتباطؤ التمثيل الغذائي والتعرق الليلي ومشاكل النوم و تغيرات المزاج و عدم الانتباه أو النسيان و وأي أعراض أخرى وتم قياس الوظيفة الإدراكية باستخدام مقياس يقيم التغيرات في الذاكرة، اللغة، القدرات البصرية والمكانية، التخطيط، التنظيم، والوظائف التنفيذية بالإضافة إلى ذلك تم تقييم الأعراض العصبية النفسية باستخدام قائمة تركز على التغيرات العاطفية والسلوكية. وكشفت التحليل أن النساء اللائي أبلغن عن عدد أكبر من الأعراض سجلن نتائج أسوأ في الاختبارات المعرفية وكن أكثر عرضة لإظهار علامات اضطرابات عصبية نفسية مع تقدم العمر. وأشار الباحثون إلى أن انخفاض هرمون الإستروجين بشكل حاد خلال انقطاع الطمث، قد يفسر هذا الارتباط. ووجدت الدراسة أن العلاج بالهرمونات البديلة (HRT) والذي يستخدم غالبا لإدارة أعراض انقطاع الطمث ارتبط بعدد أقل من الأعراض العصبية النفسية في مراحل لاحقة من الحياة على الرغم من أنه لم يكن له نفس التأثير على الوظيفة الإدراكية. وأشار الفريق البحثي إلى إجراء المزيد من الدراسات للتحقيق في هذا الارتباط وما إذا كان يمكن أن يشكل جزءا من إنذار مبكر للخرف كما يرغبون في استكشاف ما إذا كان العلاج بالهرمونات البديلة يمكن أن يساعد في تقليل أي مخاطر محتملة.


صوت لبنان
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- صوت لبنان
دراسة تكشف عن ارتباط بين أعراض انقطاع الطمث وصحة الدماغ
تشير دراسة جديدة إلى أن النساء اللائي يعانين من عدد أكبر من أعراض انقطاع الطمث قد يكن أكثر عرضة للإصابة بمشاكل في الذاكرة واضطرابات سلوكية خفيفة في المستقبل. وقد أظهرت أبحاث سابقة أن النساء معرضات لخطر الإصابة بمرض ألزهايمر بمعدل ثلاثة أضعاف مقارنة بالرجال. ولمحاولة فهم الأسباب الكامنة وراء هذا الخطر، قام الباحثون بتحليل بيانات 896 امرأة في مرحلة ما بعد انقطاع الطمث، حيث خضعن لتقييمات ديموغرافية ومعرفية وسلوكية. وطلب من المشاركات تسجيل أعراض انقطاع الطمث التي يعانين منها، بما في ذلك عدم انتظام الدورة الشهرية، الهبات الساخنة، القشعريرة، جفاف المهبل، زيادة الوزن، تباطؤ التمثيل الغذائي، التعرق الليلي، مشاكل النوم، تغيرات المزاج، عدم الانتباه أو النسيان، وأي أعراض أخرى. وتم قياس الوظيفة الإدراكية باستخدام مقياس يقيم التغيرات في الذاكرة، اللغة، القدرات البصرية والمكانية، التخطيط، التنظيم، والوظائف التنفيذية. وبالإضافة إلى ذلك، تم تقييم الأعراض العصبية النفسية باستخدام قائمة تركز على التغيرات العاطفية والسلوكية. وكشف التحليل أن النساء اللائي أبلغن عن عدد أكبر من الأعراض سجلن نتائج أسوأ في الاختبارات المعرفية وكن أكثر عرضة لإظهار علامات اضطرابات عصبية نفسية مع تقدم العمر. وأشار الباحثون إلى أن انخفاض هرمون الإستروجين بشكل حاد خلال انقطاع الطمث، قد يفسر هذا الارتباط. ووجدت الدراسة أن العلاج بالهرمونات البديلة (HRT)، الذي يستخدم غالبا لإدارة أعراض انقطاع الطمث، ارتبط بعدد أقل من الأعراض العصبية النفسية في مراحل لاحقة من الحياة، على الرغم من أنه لم يكن له نفس التأثير على الوظيفة الإدراكية. وأشار الفريق البحثي الذي ضم باحثين من جامعة كالغاري في الولايات المتحدة وجامعة إكستر في المملكة المتحدة، إلى ضرورة إجراء المزيد من الدراسات للتحقيق في هذا الارتباط وما إذا كان يمكن أن يشكل جزءا من إنذار مبكر للخرف. كما يرغبون في استكشاف ما إذا كان العلاج بالهرمونات البديلة يمكن أن يساعد في تقليل أي مخاطر محتملة.