أحدث الأخبار مع #HapagLloyd


جريدة المال
منذ 6 أيام
- أعمال
- جريدة المال
خط هاباج لويد تطبق أسعار نوالين جديدة على البضائع بين الشرق الأقصى وأوربا
أعلن الخط الملاحي هاباج لويد Hapag-Lloyd الألماني عن أسعار نوالين لشحن البضائع جديدة، وذلك بين الشرق الأوسط والأقصى وأوربا . وأوضح الخط الألماني الذي يعد الرابع عالميا، أنه من المقرر أن يتم تطبيق تلك الاسعار على البضائع المنقولة في حاويات جافة ومبردة مقاس 20 و 40 قدمًا، , والحاوية 40 قدم HC ، بما في ذلك المعدات ليتم تطبيقها بداية من أول يونيو المقبل. ومن المقرر أن تكون الأسعار من شمال أوربا إلى الشرق الأقصى بواقع 1900 دولار للحاوية 20 قدم بواقع 1900 دولار، و3200 دولار للحاوية 40 قدم، و3300 دولار للحاوية 40 قدم HC. كما يصل سعر نولون الحاوية من غرب البحر المتوسط إلى الشرق الأقصى لتكون 3100 دولار للحاوية 20 قدم، و4300 دولار للحاوية 40 قدم و4400 دولار للحاوية 40 قدم للحاويات HC. . كما حدد الخط الألماني نقل البضائع من البحر الأدرياتيكي إلى الشرق الأقصى بواقع 3200 دولار للحاوية 20 قدم، و4400 دولار للحاوية 40 قدم و4500 دولار للحاوية 40 قدم HC. كما أشارت الشركة سعر نقل الحاويات من شرق البحر المتوسط والبحر الأسود لموانئ دول بلغاريا ورومانيا وتركيا ومصر، لتصل إلى 3300 دولار للحاوية 20 قدم، و4500 دولار للحاوية 40 قدم، و4600 دولار للحاوية ما 40 قدم HC. كما أنه ومن المقرر أن تكون الأسعار من شمال أوربا إلى الشرق الأقصى بواقع 2000 دولار للحاوية 20 قدم ثلاجة، و3300 دولار للحاوية 40 قدم. كما يصل سعر نولون الحاوية من غرب البحر المتوسط إلى الشرق الأقصى لتكون 3200 دولار للحاوية 20 قدم ثلاجة، و4400 دولار للحاوية 40 قدم ثلاجة . كما حدد الخط الألماني نقل البضائع من البحر الأدرياتيكي إلى الشرق الأقصى بواقع 3300 دولار للحاوية 20 قدم ثلاجة ، و4400 دولار للحاوية 40 قدم ثلاجة . كما أشارت الشركة سعر نقل الحاويات من شرق البحر المتوسط والبحر الأسود لموانئ دول بلغاريا ورومانيا وتركيا ومصر، لتصل إلى 3400 دولار للحاوية 20 قدم ثلاحة، و4600 دولار للحاوية 40 قدم ثلاجة.


جريدة المال
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
رغم تخارجها من التحالف مع «ميرسك».. توقعات باقتناص «MSC» المركز الثاني في الشحن البحري 2026
توقعت شركة الاستشارات الدنماركية Sea-Intelligence الشكل الذي ستبدو عليه تصنيفات أفضل 10 سفن شحن في العالم 2026، حيث من المتوقع أن تحتل MSC المركز الثاني بعد الخط الملاحى CMA CGM، مما يجعل Maersk ثالث أكبر شركة نقل بحري في العالم'. وذكرت شركة Sea-Intelligence فى تقرير اطلعت عليه المال أنه بحلول أبريل 2026، من المتوقع أن تمتلك MSC أسطولاً يضم أكثر من 7 ملايين . حيث تمتلك حاليا 132 سفينة جديدة عند الطلب ، بإجمالي أكثر من 2.06 مليون حاوية مكافئة .إذا تم تسليم جميع السفن الجديدة دون تقاعد كبير أو خارج الاستئجار ، فقد ترتفع القدرة المحتملة لشركة MSC إلى 8.5 مليون حاوية مكافئة.وبالرغم من إنفصالها من تحالف 2M مع ميرسك وظهور طلب عالمي جديد للخطوط الملاحية المنتظمة ، فإن ذلك يعزز من أن تصبح حصة شركة MSC في السوق مساوية لحصة شركتي Maersk وHapag-Lloyd مجتمعتين فى تحالف جيمينى وأوضح التقرير انه منذ إطلاق الشركة في عام 1970، استغرق الأمر من MSC حوالي 37 عاما للوصول إلى سعة أسطول تبلغ مليون حاوية نمطية مكافئة لعشرين قدما. وبعد أربع سنوات ونصف فقط، تجاوزت MSC علامة مليوني حاوية نمطية مكافئة لعشرين قدما. وبحلول أوائل عام 2022، تجاوزت شركة Maersk كأكبر شركة نقل في العالم على خلفية طلبات بناء قياسية جديدة ومئات المشتريات المستعملة في عشرينيات القرن الحادي والعشرين . وقد قامت شركة MSC، وهي أيضا اسم كبير في قطاع الرحلات البحرية، بتنويع استثماراتها بشكل كبير في السنوات الأخيرة على خلفية الأرباح القياسية التي حققتها من الاستثمار في الطائرات وشركات الخدمات اللوجستية والصحف وشركات القطر وشركات نقل السيارات تبلغ السعة الإجمالية: 6.5 مليون حاوية نمطيةو الحصة السوقيه العالمية: 20.3٪ – أي 1 من كل 5 حاويات في العالم تبحر تحت MSC من بين هذه السفن البالغ عددها 900:609 مملوكة لشركة MSC (3.48 مليون حاوية مكافئة) بجانب 291 مستأجرة (ما يقرب من 3.0 مليون حاوية مكافئة)تمثل السعة المملوكة الآن ما يقرب من 54٪ من إجمالي الأسطول. . .


البشاير
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البشاير
برافو كامل الوزير.. إنشاء 3 محطات تحيا مصر بالموانئ المصرية
انتهت وزارة النقل من أعمال تنفيذ محطة حاويات 'تحيا مصر' بميناء الإسكندرية، وقامت بتسليمها إلى CMA CGM الفرنسية لإدارتها وتشغيلها.وتواصل الوزارة تنفيذ محطة حاويات 'تحيا مصر 2' بميناء الدخيلة، المقرر تسليمها إلى هاتشيسون الصينية لتتولى إدارتها.كما يجري العمل على تنفيذ محطة 'تحيا مصر 1' بميناء دمياط، على أن يتسلمها تحالف أوروبي بقيادة Hapag-Lloyd الألمانية. ستضيف محطات 'تحيا مصر' الثلاثة قدرة لوجستية جديدة تبلغ 6.5 مليون حاوية مكافئة، أي ما يعادل أكثر من نصف السعة الإجمالية الحالية لموانئ مصر، والمقدّرة بنحو 12.4 مليون حاوية مكافئة.


وكالة نيوز
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- وكالة نيوز
تعتبر إدارة ترامب تخفيضات تعريفة الصين: تقرير
أشار التقرير إلى أن التخفيضات قد تصل إلى 65 في المائة ، وقال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسين إن هناك حاجة إلى محادثات التصعيد قبل استمرار المفاوضات التجارية. أفادت وكالة أنباء رويترز أن رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب تفكر في تخفيض التعريفة الجمركية الأمريكية على السلع الصينية وسط محادثات مع بكين ، كما ذكرت وكالة أنباء رويترز ، مستشهدة بمصدر لم يكشف عن اسمه. لن يتم اتخاذ أي إجراء من جانب واحد ، حسبما ذكرت رويترز يوم الأربعاء. اتبعت تعليقات المصدر تقريرًا صادرًا عن صحيفة وول ستريت جورنال (WSJ) بأن البيت الأبيض يفكر في قطع التعريفات الخاصة به على الواردات الصينية في محاولة لإلغاء التوترات. وقالت الصحيفة إن التعريفات الصينية يمكن أن تنخفض من مستوىها الحالي البالغ 145 في المائة إلى ما بين 50 في المائة و 65 في المائة ، مستشهدين بمسؤول في البيت الأبيض. وقال ترامب للصحفيين يوم الأربعاء ، لكنه لم يعالج تفاصيل تقرير WSJ: 'سيكون لدينا صفقة عادلة مع الصين'. اتبعت تصريحاته التعليقات المتفائلة التي أدلى بها يوم الثلاثاء بأن صفقة لخفض التعريفات كانت ممكنة. كما رفض وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسينت التعليق على قصة WSJ ، لكنه قال إنه لن يفاجأ إذا سقطت الرسوم الجمركية. قال بيسين يرى كلا البلدين أن المعدلات الحالية غير قابلة للاستمرار لكنه قال إنه لا يعرف متى قد تبدأ أي مفاوضات. وأضاف Bessent أنه يجب أن يكون هناك عملية إلحاق قبل أن تستمر المحادثات التجارية. قال بيسين: 'أعتقد أن كلا الجانبين ينتظران التحدث إلى الآخر'. تقول المصادر إن المحادثات المنفصلة بين البلدين حول معالجة وباء الفنتانيل لم تسفر عن نتائج حتى الآن. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض كوش ديساي إن أي تقارير عن التعريفات كانت 'تكهنات خالصة' ما لم يأتوا مباشرة من ترامب. لا يزال مرتفعا من المرجح أن تظل مستويات التعريفة الجمركية الموضحة في تقرير وول ستريت جورنال مرتفعة بما يكفي لردع جزء كبير من التجارة بين أكبر اقتصادين في العالم. قال الشاحن الألماني Hapag-Lloyd يوم الأربعاء إنه تم إلغاء 30 في المائة من شحناتها المرتبطة بالولايات المتحدة من الصين. انتقمت الصين بتعريفات 125 في المائة علينا الواردات ، جنبا إلى جنب مع تدابير أخرى. مددت الأسهم الأمريكية مكاسب جلستها المبكرة بعد التقرير. لقد افتتح السوق أعلى بشكل حاد على الإغاثة بين المستثمرين بعد أن تراجع ترامب عن التهديدات لإطلاق النار على رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي وقال إن الصفقة مع الصين كانت ممكنة. ارتفع مؤشر S&P 500 القياسي بنسبة 3 في المائة تقريبًا في التداول في منتصف الصباح. ذكرت WSJ أن المناقشات تظل سائلة وأن العديد من الخيارات موجودة على الطاولة. سيكون أحد الخيارات هو نهج متدرج مشابهًا لتلك التي اقترحتها لجنة مجلس النواب في الصين في أواخر العام الماضي: 35 في المائة من الرسوم للمواد التي تعتبرها الولايات المتحدة لا تشكل تهديدًا للأمن القومي ، وما لا يقل عن 100 في المائة للعناصر التي تعتبر استراتيجية للمصالح الأمريكية. اقترح مشروع القانون هذا التراجع في تلك الرسوم على مدى خمس سنوات. بالإضافة إلى التعريفات الحادة في الصين ، فرض ترامب أيضًا تعريفة بنسبة 10 في المائة على جميع الواردات الأمريكية الأخرى ورسوم أعلى على الصلب والألومنيوم والسيارات. وقد أوقف التعريفات المستهدفة على العشرات من البلدان الأخرى حتى 9 يوليو وطرح الرسوم الإضافية الخاصة بالصناعة على الأدوية وأشباه الموصلات. وقد أدى ذلك إلى تجويف الأسواق المالية وأثار مخاوف من الركود العالمي. صندوق النقد الدولي (صندوق النقد الدولي) قال يوم الأربعاء أن التعريفات سوف تبطئ النمو ودفع الديون إلى أعلى في جميع أنحاء العالم. وقال صندوق النقد الدولي – الذي أصدر مؤخرًا تقريرًا عالميًا للاستقرار المالي – إن النمو الاقتصادي الأمريكي سيكون 1.8 في المائة لهذا العام ، وهو انكماش حاد من 2.7 في المائة الذي سبق توقعه.


المغرب الآن
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المغرب الآن
الجزائر تطلق مشروع ربط بحري بدون المغرب وسط تصعيد إعلامي موجه لموانئه
الخط البحري الجزائري–القطري: مشروع نقل أم خطوة لمحاصرة المغرب لوجستيًا؟ في تحوّل استراتيجي لافت ضمن أجندة الربط البحري في منطقة غرب المتوسط، أعلن وزير النقل الجزائري، السعيد سعيود، عن دراسة مشروع خط بحري مباشر بين الجزائر والدوحة، مرورًا بموانئ عربية على ضفتي المتوسط والشرق الأوسط، تشمل تونس، ليبيا، مصر، السعودية وسلطنة عُمان في مراحل تالية. لكن ما يثير الانتباه هو الاستثناء الصريح للمغرب من هذا المشروع ، رغم امتلاكه أحد أبرز الموانئ العالمية، وهو ميناء طنجة المتوسط، الذي يُصنّف ضمن أفضل 20 ميناء عالميًا من حيث الربط البحري. هل هو مشروع اقتصادي خالص أم مناورة جيواستراتيجية؟ بينما وصفت الجزائر المشروع بأنه 'استراتيجي' ومرتبط برؤية لتعزيز التبادل التجاري بين الخليج وشمال إفريقيا، تطرح استبعادات من هذا النوع تساؤلات حول خلفية القرار: لماذا استُبعد المغرب رغم مكانته اللوجستية؟ هل يتعلق الأمر بحسابات تقنية ولوجستية فعلية؟ أم أن الخلفية سياسية صِرفة؟ هل يُفهم هذا التحرك في سياق محاولات إعادة تشكيل خرائط النفوذ في غرب المتوسط بمعزل عن المغرب؟ الأكيد أن الإعلان تزامن مع تصعيد إعلامي تقوده منابر قطرية وجزائرية ، روجت لأنباء غير مؤكدة عن رسو سفن 'ميرسك' تحمل أسلحة لإسرائيل في موانئ مغربية، ما دفع مراقبين لوصف هذه الحملة بأنها 'تشويش ممنهج' يستهدف تشويه صورة المغرب وموقعه المتقدم في المنظومة اللوجستية العالمية. مشروع تحالفي أم محور إقصائي؟ في خلفية المشروع، يظهر تقارب جزائري–قطري متصاعد ، تؤطره تصريحات الوزير الجزائري التي أشادت بـ'رؤية قطر الاستراتيجية' في النقل والبنية التحتية، ونيّة الجزائر 'الاستفادة من التجربة القطرية في إطار شراكة رابح–رابح'. هذا النوع من الخطاب يعكس ما هو أبعد من مجرد تعاون ثنائي: هل نحن أمام إعادة تموضع استراتيجي تُعيد الجزائر عبره اصطفافاتها في الخليج وشمال إفريقيا؟ وهل يكون هذا الخط البحري بوابة لبناء محور اقتصادي–لوجستي بديل يستثني المغرب عمدًا؟ وما حجم التأثير الحقيقي لهذا المشروع في سلاسل التوريد العالمية مقارنة بالموقع المحوري لميناء طنجة المتوسط؟ المغرب: غائب حاضر في الحسابات ورغم الإقصاء الظاهري، فإن المعطيات التقنية تُظهر أن استبعاد المغرب من هذا الربط لا يُضعف تموقعه اللوجستي . فالمملكة تستند إلى شبكة بحرية واسعة النطاق ترتبط مباشرة بأوروبا، أمريكا، إفريقيا، وآسيا، وتُعد شريكًا تجاريًا متقدمًا للاتحاد الأوروبي والصين، مع تموقع مؤسساتي في كبريات المنصات التجارية الدولية. ميناء طنجة المتوسط يُعد اليوم مرتكزًا هيكليًا للتدفقات العالمية ، متصلًا بأكثر من 180 ميناء في 70 دولة، ويستقبل بانتظام كبريات شركات الشحن العالمية مثل Maersk، CMA CGM، وHapag-Lloyd. فهل كان الهدف الحقيقي من استبعاده هو تجنب منافسة غير متكافئة مع منصة لوجستية تفوق في قدراتها مجموع موانئ المشروع الجديد؟ في العمق: ما وراء الجغرافيا… السياسة ما يتضح من التحليل أن المشروع الجزائري–القطري يحمل أبعادًا جيواستراتيجية بقدر ما يحمل طابعًا اقتصاديًا . استبعاد المغرب لا يمكن فصله عن مناخ التوتر الإقليمي ومحاولات بعض الأطراف تحجيم نفوذ المملكة ، خاصة في ظل تصاعد دورها كحلقة وصل مركزية بين أوروبا، إفريقيا، وأمريكا اللاتينية في سلسلة الإمداد البحري. ويبقى السؤال: هل تملك الجزائر والدوحة من المقومات اللوجستية والبشرية والبنية المينائية ما يكفي لتحويل هذا المشروع إلى منافس فعلي للمنصات المغربية؟ أم أن المشروع يندرج ضمن 'الهندسة الرمزية' للنفوذ، أكثر مما يعكس واقعية اقتصادية أو تكاملاً وظيفيًا حقيقيًا؟ خلاصة: تقاطعات التنافس والمكانة في النهاية، يبدو أن المغرب، ورغم غيابه الظاهر عن مشروع الربط البحري الجزائري–القطري، لا يُقصى فعليًا من منظومة البحر المتوسط ولا من خريطة النقل الدولي ، بل قد يُعزز هذا النوع من المشاريع موقعه كمركز مستقل، غير تابع للمحاور الظرفية. لكن التحركات الأخيرة تفتح الباب واسعًا أمام تساؤلات حول طبيعة العلاقات الاقتصادية في المنطقة ، ومستقبل الربط اللوجستي بين الضفة الشمالية والجنوبية للمتوسط، في ظل احتدام التنافس، ليس فقط حول الموارد، بل حول الرمزية والمكانة والنفوذ.