أحدث الأخبار مع #Humane


صراحة نيوز
منذ يوم واحد
- صراحة نيوز
الكشف عن ملامح أول جهاز لـ OpenAI
صراحة نيوز ـ كشفت صحيفة وول ستريت جورنال أن أول جهاز تعمل عليه OpenAI بالتعاون مع مصمم آبل السابق جوني آيف لن يكون هاتفًا ذكيًا ولا جهازًا قابلًا للارتداء، بل قد لا يحتوي حتى على شاشة، مما يشير إلى توجه مبتكر وغير تقليدي في فئة الأجهزة الذكية. ويأتي ذلك بعد إعلان شركة OpenAI استحواذها على شركة io الناشئة التي أسسها آيف، في صفقة تُقدّر قيمتها بـ 6.5 مليارات دولار. ووفقًا للتقرير، فقد أبلغ الرئيس التنفيذي سام ألتمان موظفي الشركة بأن لديهم الآن 'فرصة لإنجاز أعظم مشروع في تاريخ OpenAI'. وأشار كل من آيف وألتمان إلى بعض ملامح الجهاز الجديد، إذ أوضحا أنه سيكون واعيًا تمامًا بمحيطه وبنشاطات المستخدم، كما سيتميز بتصميم غير مزعج يمكن وضعه في الجيب أو على المكتب، ومن المتوقع أن يتحوّل إلى أحد الأجهزة الأساسية للمستخدمين بعد الحاسوب والهاتف. وبحسب التقرير، فإن الجهاز لن يكون هاتفًا أو نظارة ذكية، وهو ما يعكس رغبة الفريق في تقليل الاعتماد على الشاشات، إذ يطمح آيف وألتمان إلى 'فطام المستخدمين' عن الأجهزة التقليدية القائمة على العرض البصري. وتعتزم الشركة الحفاظ على سرية تصميم الجهاز ومواصفاته حتى لحظة الإطلاق، تفاديًا لمحاولات التقليد من المنافسين. وتخطط الشركة لإطلاق الجهاز الجديد في أواخر عام 2026 مع هدف طموح، وهو شحن 100 مليون وحدة بأسرع وتيرة في تاريخ صناعة الأجهزة الذكية. ووفقًا للتقرير، فقد بدأ فريق آيف منذ أربعة أشهر بالتفاوض مع موردين قادرين على تصنيع الجهاز على نطاق واسع، وذلك بعد تعاون دام أكثر من عام ونصف مع OpenAI، إذ كان الهدف الأولي تطوير منتج يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي من OpenAI، قبل أن تقرر الأخيرة الاستحواذ الكامل على الشركة. وتبقى الأسئلة معلقة حول طبيعة هذا الجهاز الجديد، ومدى قدرة التصميم المبتكر والتقنية المتقدمة على إقناع المستخدمين باقتناء فئة جديدة بالكامل من الأجهزة، خاصةً بعد إخفاق محاولات مشابهة مثل جهاز Ai Pin من شركة Humane، الذي توقفت خدماته نهائيًا مطلع العام الجاري

سعورس
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- سعورس
السعودية.. أيقونة السلام وصناعة المستقبل
تنطلق السياسة الخارجية للمملكة من ثوابت وطنية تستند إلى احترام القوانين الدولية، وعدم التدخل في شؤون الغير، والبحث عن الحلول السياسية التي تحفظ الأمن والاستقرار. وفي ضوء هذه المبادئ، لعبت المملكة دور الوسيط الفاعل في نزاعات دولية معقدة، بدءًا من الملف الأوكراني الروسي، مرورًا بجهود المصالحة في آسيا، وانتهاءً بإعادة بناء العلاقات مع إيران. لم تكن العلاقة بين الرياض وواشنطن وليدة اللحظة، بل جذورها ضاربة منذ اللقاء التاريخي بين الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود والرئيس الأميركي فرانكلين روزفلت. واليوم، ومع تجدد التحديات، تواصل هذه الشراكة نموّها، معززة بمصالح متبادلة في مجالات الطاقة، الأمن، التكنولوجيا، والاقتصاد الرقمي. زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للرياض في بداية ولايته، وحضوره القمة الخليجية ورفع العقوبات عن دولة سوريا الشقيقة، وعقد اجتماع مع رئيس الدولة السورية في الرياض بحضور ولي العهد السعودي محمد بن سلمان ومشاركة الرئيس التركي رجب طيب أردغان عبر الهاتف، رسّخت مكانة السعودية كحليف استراتيجي لا غنى عنه، وكشريك في صياغة حلول عالمية للتحديات المشتركة، وكشفت عن تحوّل عميق في النهج السياسي العربي، تقوده السعودية بواقعية وحنكة، تهدف لتحقيق سلام شامل وتنمية مستدامة. لم يكن حديث سمو ولي العهد عن "الشرق الأوسط الجديد" مجرد طموح إعلامي، بل مشروع سياسي واقتصادي متكامل، بدأ يتبلور من خلال التقارب العربي، وعودة سوريا إلى الصف العربي، وانطلاق مبادرات التنمية الإقليمية، وتحقيق التكامل في مشاريع البنية التحتية، والطاقة، والتقنية. أصبحت الرياض اليوم أكثر من مجرد عاصمة سياسية؛ إنها منصة عالمية تتشكل فيها القرارات، وتُبنى منها المبادرات، ويُطلق منها الأمل نحو شرق أوسط أكثر استقرارًا. الرياض ، بما تحمله من رمزية سياسية، واقتصادية، وثقافية، أصبحت ملتقى القادة، ووجهة الاستثمارات، ومصدر الحلول. في خضم هذا التحول الجيوسياسي، لم تغفل المملكة جانب الابتكار التكنولوجي، فقد أعلنت عن تأسيس شركة "هيوماين – Humane"، لتكون ذراعًا تقنية متقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي، بإشراف مباشر من سمو ولي العهد. تسعى هذه الشركة لتقديم حلول مبتكرة تُعيد صياغة العلاقة بين الإنسان والتقنية، وتضع المملكة في موقع الريادة في الثورة الصناعية الرابعة. وتُعد "هيوماين" مؤشرًا على عزم المملكة الدخول بثقلها في سباق الاقتصاد الرقمي العالمي، عبر توطين التقنيات الحديثة، وتمكين الكفاءات الوطنية. إن ما تحقق خلال أعوام قليلة، من إنجازات نوعية في مختلف الميادين، هو انعكاس لرؤية طموحة يقودها سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الذي جمع بين الحزم والطموح، وبين الواقعية والشجاعة في اتخاذ القرار. لقد وعد سموه بتحقيق نهضة شاملة، وها نحن نرى آثار تلك النهضة تتجلى في كل ميدان: في الدبلوماسية، في الاقتصاد، في التقنية، في الثقافة، وفي الوعي الوطني الجديد. شكراً سمو الأمير على قيادتك الاستثنائية، وعلى أنك صنعت من الحلم واقعًا، ومن الطموح مشروعًا، ومن الرياض عاصمةً للمستقبل.

سعورس
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- سعورس
ترجمة فورية في سماعات AirPods
وتُعد هذه إضافة مهمة، لكن آبل تأتي متأخرةً في توفيرها مقارنةً بمنافسيها، إذ قدّمت جوجل ميزة الترجمة الفورية في أول إصدار من سماعات Pixel Buds عام 2017، ثم أضافتها إلى سماعات Pixel Buds Pro في 2022. وحاولت شركات أخرى، مثل ميتا و Humane، تقديم وظائف مشابهة، لكن النتائج لم تكن دائمًا متسقة. ووفقًا لبلومبيرج، فإن الميزة ستعمل من خلال تشغيل النسخة المترجمة من الكلام عبر سماعات AirPods للمستخدم، في حين يُشغّل الرد المترجم عبر سماعات آيفون للطرف الآخر. يُذكر أن سامسونج توفر بالفعل ميزة الترجمة الفورية في هواتفها مع تحديث One UI 6.1، كما تتيح سماعات قوقل Pixel Buds ميزة مماثلة.


الاتحاد
٠٣-٠٣-٢٠٢٥
- الاتحاد
«الدبوس الذكي».. وخزة تهدد الهواتف الذكية
نيويورك (الاتحاد) تقول شركة Humane الأميركية إن العالم الآن بصدد التحول إلى مرحلة ما بعد الهاتف الذكي الذي غير كل شيء في حياتنا خلال السنوات الأخيرة. ابتكرت الشركة الجديدة التي أسسها اثنان من موظفي Apple السابقين، ما تسميه Ai Pin دبوس الذكاء الاصطناعي الذي سيقضي على فكرة التصفح عبر الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر، حسبما تقول صحيفة نيويورك تايمز. احتاج الأمر جهوداً مضنية على مدار خمس سنوات، وتمويلاً بقيمة 240 مليون دولار، و25 براءة اختراع وشراكات مع قائمة من أفضل شركات التكنولوجيا، بما في ذلك OpenAI و Microsoft و Salesforce، لابتكار الجهاز الجديد الذي تستهدف به الشركة الناشئة تحرير العالم من إدمان الهواتف الذكية. يبشر عمران تشودري وبيثاني بونجورنو، مؤسسا Humane، العالم بأنه باكورة إنتاجهما سيقلل الاعتماد على الشاشات الذكية بالمطلق، حتى أن الكمبيوتر «سيتراجع للمقعد الخلفي»، بتعبير تشودري. يمكن التحكم في «الدبوس الذكي» عن طريق التحدث بصوت عالٍ أو النقر على لوحة اللمس أو عرض شاشة ليزر على راحة اليد، كما يمكن من خلاله إرسال رسالة نصية أو تشغيل أغنية أو التقاط صورة أو إجراء مكالمة أو ترجمة محادثة في الوقت الفعلي إلى لغة أخرى أو الإجابة عن أي سؤال أو تلخيص الرسائل الواردة، وهو معلق في القميص كما لو كان قطعة حلي للزينة... إنه خيال علمي حقيقي بصدد التحقق في عالم الواقع. وربما يساعد في إحداث ثورة حقيقية في صناعة التكنولوجيا التي يمكن ارتداؤها، والتي تجاهد كبريات شركات القطاع لإحراز أي تقدم فيها. ومن المقرر أن تبدأ Humane في شحن الدبابيس العام المقبل، حيث تتوقع بيع حوالي 100.000 دبوس، بسعر 699 دولاراً مع اشتراك شهري بقيمة 24 دولاراً، في السنة الأولى. قال سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، في مقابلة، إنه يتوقع أن يكون الذكاء الاصطناعي «جزءاً كبيراً» من كيفية تفاعلنا مع أجهزة الكمبيوتر. لقد استثمر في Humane، بالإضافة إلى شركة ذكاء اصطناعي أخرى، Rewind الذكاء الاصطناعي، التي تخطط لصنع قلادة تسجل ما يقوله الناس ويسمعونه.


نافذة على العالم
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
تكنولوجيا : قاتل الهواتف الذكية "إيه آي بن" يموت قبل أن يكمل عامه الأول
السبت 22 فبراير 2025 03:14 صباحاً نافذة على العالم - قاتل الهواتف الذكية "إيه آي بن" يموت قبل أن يكمل عامه الأول ظهرت توقعات منتصف عام 2023 تقول إن جهازا مستقبليا سيغني المستخدمين عن الهواتف الذكية، وفي نوفمبر/تشرين الثاني من العام نفسه أعلنت شركة "هيومين" (Humane) عن جهاز "إيه آي بن" (AI Pin) وهو صغير الحجم يحوي جميع وظائف الهاتف الذكي ولكن بدون شاشة ومصمم ليُحدث ثورة في عالم الحوسبة والتكنولوجيا، ولهذا أصبح يُدعى "قاتل الهواتف الذكية". وفي أبريل/نيسان 2024 أطلقت "هيومين" جهاز "إيه آي بن" بشكل رسمي بسعر 699 دولارا مع اشتراك شهري يبلغ 24 دولارا في الشهر، إلا أنه لم يحظ باستحسان المستخدمين وتعرض لكثير من الانتقادات حيث وصفه البعض بأن لا قيمة له لأنه لا يعمل أغلب الأحيان. ولم يُكمل "قاتل الهواتف الذكية" عامة الأول، حيث قررت شركة "هيومين" التوقف عن بيع منتجات "إيه آي بن" وبيع أصولها إلى شركة "إتش بي" (HP) مقابل 116 مليون دولار، وقد أخطرت عملاءها بأن أجهزتهم ستتوقف عن العمل قبل نهاية هذا الشهر، وفقا لموقع "تيك كرانش". وبعد هذا التاريخ، تقول الشركة إن أجهزتها لن تكون قادرة على إجراء المكالمات أو الرسائل أو استخدام الذكاء الاصطناعي، ولهذا تنصح المستخدمين بنقل صورهم وبياناتهم المهمة إلى جهاز خارجي في أسرع وقت ممكن. وتخطط "هيومين" لحل فريق دعم العملاء في 28 فبراير/شباط الجاري، وتقول إن العملاء الذين اشتروا منتجها في آخر 90 يوما يمكنك استرداد أموالهم وفقا لما جاء في صفحة الأسئلة الشائعة الخاصة بالشركة. وتأتي هذه الأخبار لتضع حدا لشركة الأجهزة الناشئة والتي أثبتت فشلها بعد طرح منتجها السنة الماضية والذي لم يلق رواجا لدى المستخدمين، وقد تأسست "هيومين" من قبل موظفين سابقين في شركة آبل هما إمران شاذري وبيثاني بونجيورنو، وجمعت أكثر من 230 مليون دولار لإنشاء الجهاز. وقد خيب جهاز "إيه آي بن" آمال العديد من المراجعين والعملاء الأوائل، مما تسبب في أزمة للشركة، وبدأت عائدات "هيومين" تتجاوز مبيعاتها. وما زاد الطين بلة أن الشركة أخبرت عملاءها بالتوقف عن استخدام علبة شحن الجهاز بسبب مخاوف من حرائق البطارية، وفي أكتوبر/تشرين الأول العام الماضي خفضت الشركة سعر جهازها إلى 499 دولارا بعد أن كان 699 دولارا. وقامت شركة "إتش بي" بالاستحواذ على مهندسي ومنتجي "هيومين" وأضافتهم إلى مجموعة جديدة تُسمى "إتش بي آي كيو" (HP IQ) المسؤولة عن ابتكار الذكاء الاصطناعي الذي يُركّز على بناء نظام بيئي ذكي عبر منتجات وخدمات "إتش بي" المستقبلية. ومن جهة أخرى، استحوذت "إتش بي" على تقنيات "هيومين" بما في ذلك نظام تشغيل الذكاء الاصطناعي "كوسم أو إس" (CosmOS) الذي يمكن أن يعمل على نظام الترفيه في السيارة أو مكبر صوت ذكي أو تلفاز أو هاتف أندرويد، ويمكن استخدام هذه التكنولوجيا لدمج الذكاء الاصطناعي في الحواسيب الشخصية والطابعات الخاصة بـ"إتش بي" في المستقبل.