أحدث الأخبار مع #IAU


روسيا اليوم
منذ 15 ساعات
- رياضة
- روسيا اليوم
بمقصية رائعة.. زينيت يحقق رقما قياسيا في الدوري الروسي الممتاز (فيديو)
ففي الجولة 29 من موسم 2024-2025، فاز زينيت خارج ملعبه على روستوف بنتيجة 1-0، محققا بذلك فوزه التاسع بدون استقبال أي هدف خارج أرضه هذا الموسم، وهو رقم قياسي جديد في تاريخ الدوري. وكان الرقم السابق مسجلا باسم تسيسكا موسكو، الذي حقق 8 انتصارات نظيفة خارج ملعبه في موسمي 2002 و2017. وأقيمت مباراة زينيت ضد روستوف أمس الأحد، وسجل الهدف الوحيد في المباراة ألكسندر سوبوليف بطريقة "مقصية" رائعة خلال الشوط الأول. A post shared by FC Zenit (@zenit_spb) وقبل جولة واحدة فقط من نهاية الموسم، يحتل زينيت المركز الثاني بفارق نقطة واحدة خلف المتصدر كراسنودار. وسيواجه زينيت فريق أخمات على أرضه يوم 24 مايو الجاري، في حين يستضيف كراسنودار فريق دينامو في اليوم ذاته. المصدر: RT أعلنت الرابطة الدولية لعدائي سباقات المسافات الطويلة "جدا" (IAU) أنها لن تعترف بالرقم القياسي الذي حققه إيفان زابورسكي في سباق "6 أيام فرنسا" بسبب ظهوره وهو يحمل العلم الروسي.


Elsport
منذ يوم واحد
- رياضة
- Elsport
رابطة عدائي المسافات الطويلة جداً ترفض الاعتراف بالرقم القياسي العالمي لزابورسكي
رفضت الرابطة الدولية لعدائي سباقات المسافات الطويلة جداً الاعتراف بالرقم القياسي الذي سجله العداء الروسي إيفان زابورسكي في سباق "6 أيام فرنسا" بسبب ظهوره وهو يحمل العلم الروسي مع نهاية السباق، وكان الروسي زابورسكي فاز بالمركز الأول في سباق "6 أيام فرنسا" مطلع الشهر الحالي، حيث قطع مسافة 1047.5 كيلومتر خلال ستة أيام متواصلة، متفوقا على الرقم السابق البالغ 1045 كيلومترا. لتشير الرابطة في بيان:" بالنسبة للبطولات التي تنظم تحت رعاية IAU، لا يزال يسمح للرياضيين من روسيا وبيلاروس بالمشاركة فيها، إذ يبقى هذا الأمر خاضعا لتقدير منظمي هذه المسابقات التجارية.. ومع ذلك، تتوقع الرابطة الدولية من جميع المنظمات التي تحظى بدعم IAU أن تلتزم بموقفنا وتمنع مشاركة الرياضيين من روسيا وبيلاروس، باستثناء الحالات التي يتم فيها تصنيفهم كرياضيين محايدين. وأخيرا، لن يعترف بأي إنجازات يحققها رياضيون من البلدين إذا شاركوا باسم بلادهم، ولن يتم تسجيلها ضمن قائمة الأرقام القياسية".


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- رياضة
- روسيا اليوم
الرابطة الدولية ترفض الاعتراف بالرقم القياسي العالمي لزابورسكي بسبب رفعه العلم الروسي
وقد أحرز الروسي زابورسكي المركز الأول في سباق "6 أيام فرنسا" مطلع الشهر الحالي، حيث قطع مسافة 1047.5 كيلومتر خلال ستة أيام متواصلة، متفوقا على الرقم السابق البالغ 1045 كيلومترا. وأنهى زابورسكي السباق وهو يحمل العلم الروسي، ما دفع الرابطة الدولية لرفض الاعتراف بإنجازه. Иван Заборский одержал победу в ультрамарафоне «Шесть дней Франции» пробежав более 1 000 км وجاء في بيان رسمي للرابطة: "بالنسبة للبطولات التي تنظم تحت رعاية IAU، لا يزال يسمح للرياضيين من روسيا وبيلاروس بالمشاركة فيها، إذ يبقى هذا الأمر خاضعا لتقدير منظمي هذه المسابقات التجارية.. ومع ذلك، تتوقع الرابطة الدولية من جميع المنظمات التي تحظى بدعم IAU أن تلتزم بموقفنا وتمنع مشاركة الرياضيين من روسيا وبيلاروس، باستثناء الحالات التي يتم فيها تصنيفهم كرياضيين محايدين. وأخيرا، لن يعترف بأي إنجازات يحققها رياضيون من البلدين إذا شاركوا باسم بلادهم، ولن يتم تسجيلها ضمن قائمة الأرقام القياسية". ويعد سباق "6 أيام في فرنسا" واحدا من أعرق سباقات التحمل في أوروبا، حيث يركض المشاركون بشكل شبه متواصل لمدة ستة أيام على مسار دائري، وأقيم السباق لأول مرة في عام 2006. المصدر: تاس

عمون
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- عمون
مسبار اطلق قبل نصف قرن يسقط على الارض .. هل مر بدول عربية؟
عمون - كشف مدير مركز الفلك الدولي، عضو الاتحاد الفلكي الدولي (IAU)، محمد شوكت عودة، أن مسبار فضائي معطل قد يكون سقط على الأرض، قبل أن يمر فوق الدول العربية. وقال عودة في تغريدة عبر إكس، إنه من خلال قراءات الرادار الأوروبية، من شبه المؤكد أن المسبار قد سقط ما بين الساعة 06:04 والساعة 07:32 صباحا بتوقيت غرينتش. وخلال هذه الفترة لم يمر المسبار فوق الوطن العربي. وكان توقع عو دة سقوط المسبار الفضائي في الساعة 07:17 صباحا بتوقيت غرينتش، بهامش خطأ مقداره 2 ساعة. أي أن المسبار قد يسقط في أي وقت ما بين الساعة 05:17 والساعة 09:17 بتوقيت غرينتش. وأشار إلى أن السقوط قد يحدث فوق أي من الدول العربية التالية وفي الساعة المبينة بين قوسين: سوريا (07:42)، العراق (07:43)، الكويت (07:44)، الإمارات (07:46)، سلطنة عمان (07:47)، مصر (09:11)، السودان (09:14). وأوضح أن توقع موعد سقوط الأقمار الصناعية صعب جدا وفيه هامش خطأ كبير، مشيرا إلى ثلاثة توقعات لموعد سقوط المسبار الفضائي: وكالة الفضاء الأوروبية: الساعة 06:36 ± 3.3 ساعة وزارة الدفاع الأمريكية: الساعة 05:45 ± 2 ساعة برنامج متابعة سقوط الأقمار الصناعية: الساعة 07:17 ± 2 ساعة وقال عودة، إن المسبار يسمى (Cosmos 482)، وهو عبارة عن مسبار أطلقه الاتحاد السوفيتي عام 1972 وكان مصمما للتوجه نحو كوكب الزهرة والهبوط عليه، إلا أن المهمة فشلت في بدايتها وانتهى بها المطاف إلى أربع قطع تدور حول الأرض لمدة تزيد عن النصف قرن، ويعتقد أن الجسم الذي سقط على الأرض هو كبسولة الهبوط، وحيث أنه جرم صناعي يدور حول الأرض، فهو يقع ضمن فئة الأقمار الصناعية، وتحديد قمر فعال معطل أو حطام فضائي. وتبلغ كتلة هذا القمر الصناعي حوالي 500 كيلوغرام، وهو جسم كروي يبلغ قطره حوالي المتر الواحد، وهو قطعة قاسية صممت خصيصا لتتحمل الضغط والحرارة الشديدين لدى دخوله غلاف كوكب الزهرة، ولذلك من المتوقع صموده وأن يصل جزء كبير منه إلى الأرض. وعلى الرغم من أنه مزود بنظام مظلات يعمل بشكل آلي للهبوط بهدوء، إلا أن الخبراء يستبعدون عمل هذا النظام بعد 50 سنة من بقائه في الفضاء. ومن الجدير بالذكر بأن القمر الصناعي لا يسقط كقطعة واحدة على الأرض، فعند دخوله للغلاف الجوي الأرضي فإن الحرارة الشديدة بسبب الاحتكاك تعمل على تفكيك القمر وحرق أجزاء منه، وفي العادة يصل إلى الأرض ما نسبته 20 إلى 40 % من الكتلة الأولية، وعادة تصمد بعض القطع وتتمكن من الوصول إلى الأرض، ويقول الخبراء أن نسبة أن يشكل هذا السقوط خطرا مباشرا على حياة الأشخاص أو المنشآت هو ضئيل، واحتمال أن تصطدم البقايا بشخص هو 1 إلى 100 مليار فقط! وهو يمثل 1.5 مليون مرة أقل من احتمالية مقتل شخص داخل منزله بسبب حادث، وبمقدار 65 ألف مرة أقل من احتمالية إصابة شخص بصاعقة برق، وثلاث مرات أقل من احتمالية سقوط نيزك على شخص! ولا يعتبر هذا السقوط نادرا بشكل كبير، فهناك سقوط لأقمار صناعية كبيرة نسبيا تحدث كل عدة أشهر، وكان هناك مؤخرا سقوط لأقمار صناعية هي بقايا صواريخ الإطلاق الصينية، والتي حدثت ثلاث مرات خلال السنوات الماضية، وذلك في إبريل 2021 ويوليو 2022 وأكتوبر 2022. وجميع الأقمار الصناعية التي تدور حول الأرض في مدارات منخفضة (أقل من 1000 كم) ينتهي بها المطاف بسقوطها نحو الأرض وذلك بسبب احتكاكها المستمر مع الغلاف الجوي. وحوالي 70% من سقوط الأقمار الصناعية الفعالة غير متحكم به، أي أنه يسقط في وقت ومكان غير محدد. في حين أن 30% فقط من سقوط الأقمار الصناعية يكون متحكم به، وهذا لا يكون إلا للأقمار الصناعية الكبيرة أو المحملة بمواد خطرة. وحيث إن نسبة المياه على الأرض هي حوالي 70%، فهذا يعني أن احتمال سقوط بقايا القمر الصناعي على الأرض هو قرابة 30% فقط.


شبكة النبأ
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- شبكة النبأ
في الحرية الأكاديمية
في العراق الحرية الأكاديمية موجودة لكنها محدودة، ومن الناحية النظرية فإن الدستور العراقي (مثلاً المادة 36) يكفل حرية الفكر والتعبير، وهناك حديث عام عن دعم حرية البحث العلمي، لكن من الناحية الواقعية ثمة ضغوط سياسية على بعض الجامعات والأساتذة، خصوصاً إذا تناولت أبحاثهم أو مواقفهم قضايا سياسية أو اجتماعية حساسة... للأسف الشديد والمرير أيضًا فإن الطالب العراقي لدينا سواء أكان في قيد الدراسات الأولية أو العليا غالبًا ما " يختار" تخصصه بناءً على املاءات أو تلقينات أو اختيارات الآخرين له، ونادرًا ما تتاح الفرصة أمامه ليختار هو بنفسه اختيارًا واعيًّا وذاتيًّا! ما يشغل بال الطالب أو الطالبة لدينا على نحو عام في الدراسة الأولية هو أن يكون داخلا في ضمن المجموعتين الطبيّة أو الهندسية. أمّا في "العليا" فيجب أن يكون الطالب ذا حظ عظيم ليحظى بتخصص يناسب شغفه وميوله، وقدراته. لا أريد الدخول في سجال أيهم أهم: التخصص الإنساني، وسأضرب صفحًا عن الحقيقة أو الفرضية التي تقول إن المنتمين للعلوم المادية ليس من واردهم تحريك الأفكار العامّة؛ لأنهم غالبا ذوو عقول ميكانيكية بخلاف الأكفاء المتخصصين بالعلوم الإنسانية... وبقدر ما يتعلق الأمر بمفهوم (الحرية الأكاديمية) فلا يوجد بحسب اطلاعي تعريف واحد متفق عليه من لدن "الجميع" سوى أن الحرية الأكاديمية تساوي من حيث الاعتبار حق الأكاديميين في البحث والتعليم والنقاش من دون خوف رقابة أو تدخل من أحد وبعض "التعريفات" شبه الرسمية ركزت إجمالا على فحوى ما ذُكر آنفا. اليونسكو مثلًا عرّفت الحرية الأكاديمية بالمعنى المتقدم في حين أشار اتحاد الجامعات العالمية (IAU) إلى أنها تشمل حرية التدريس والنقاش والبحث والنشر، مع حماية الحقوق للأفراد والمؤسسات. وبصفة عامة فإن بعض التعريفات تُركّز أكثر من سواها على حماية الفرد الأكاديمي، وأخرى تُبرز استقلالية المؤسسة الأكاديمية ذاتها، كما أن أبرز تطبيقاتها تشمل حرية البحث والتدريس، والقدرة على اختيار الموضوعات، وكذا المناهج المرغوبة للأكاديميين من حيث دراستها وتدريسها بناءً على اهتماماتهم وخبراتهم العلمية دون تدخل خارجي، وأيضا حرية النشر من دون تعقيدات أو رقابة مسبقة تُنذر سلفا بالعقاب أو الاضطهاد، وتصادر استقلالية الفرد أو المؤسسة. في العراق: الحرية الأكاديمية موجودة لكنها محدودة، ومن الناحية النظرية فإن الدستور العراقي (مثلاً المادة 36) يكفل حرية الفكر والتعبير، وهناك حديث عام عن دعم حرية البحث العلمي. لكن من الناحية الواقعية ثمة ضغوط سياسية على بعض الجامعات والأساتذة، خصوصاً إذا تناولت أبحاثهم أو مواقفهم قضايا سياسية أو اجتماعية حساسة. والضغوط الطائفية والعشائرية تلعب أحيانًا " دورًا" سلبيّا مؤثرًا، وفي هذا السياق حدّثني خبير في النظام العشائري العراقي أن إحدى القبائل العراقية في العهد الملكي أجبرت بعض دور النشر على عدم إعادة طبعة كتاب لكاتب أكاديمي تناول ملف عشائر الفرات الأوسط، وكان السبب المباشر في ذلك التصرّف الغريب أن الكاتب نقل آراء موثقة تُعلي من شأن قبيلة معادية لتلك القبيلة ! وفي الوقت الحاضر كثيرة هي الأخبار التي تؤكد تعرّض قسما من الأساتذة أو الباحثين لمضايقات أو تهديدات على خلفية ممارسة حقهم في التعبير... من نافلة القول التذكير بأن البحث العلمي يفترض أن يكون مبنيًا على حرية اختيار الموضوع وبحسب اهتمام الطالب وميوله الفكرية، وكذلك الفراغ العلمي الذي يرغب أن يملأه هذا الطالب او ذاك، وعندما يُفرض على الطالب العنوان سيفقد الطالب حكما "دوره" بصفته مبدعًا متحولًّا إلى مجرد منفّذ، وكما هو معروف فإن تقييد العناوين يحصر الابتكار في زاوية حرجة؛ لأن الطالب "لن" يستكشف قضايا جديدة أو يطرح أسئلة جريئة، بل سينشغل بإجراءات مفروضة سواء أكان مقتنعًا بها أم لا، وليس بخاف على أحد وجود عناوين لدراسات وبحوث تخدم مصالح سياسية، ودينية، وفئوية، وهو الأمر الذي يصيّر البحث العلمي إلى أداة دعائية أكثر منه بحثًا حقيقياً مستقلاً... وبطبيعة الحال فحين "يتعود" جيل من الباحثين على العمل تحت الإملاء سوف تضعف شخصيتهم الأكاديمية عاجلا أو آجلا وفي هذا تثبيط لتطور المعرفة، وإعاقتها في أمثل الظروف. في كثير من الدول المتقدمة يشيع القول بأن رسائل الماجستير وأطاريح الدكتوراه تمثّل "تمرينات" في البحث العلمي، وأنّ الجهد البحثي الحقيقي للباحث يتجلّى حين يحصل على لقب "أ.د" لكن الحال لدينا أن الباحث حين يبلغ هذه المرتبة العلمية الرفيعة لا يُطلب منه إنجاز البحوث... وهناك قضية أخرى تتعلق بالدور أو الأثر الذي يؤديه المشرف في نطاق إجراء البحوث لا سيما في الدراسات العليا: المشرف لدينا يحضر مناقشة الطالب لكنه لا يشارك رسميًا في وضع الدرجة النهائية له فالدرجة تحددها لجنة المناقشة حصرا وهو ليس عضوا فيها. ولكن في مصر، وعدة دول أخرى عربية وأجنبية يُسهم المشرف عادةً بوضع الدرجة النهائية، بل أحيانًا تكون له الكلمة الفصل داخل لجنة التحكيم، بملاحظة أن المشرف هو الأكثر دراية بجهد الطالب ومستوى تطوره العلمي، ومن هنا فإن من الظلم استبعاده من دائرة التقييم. على أن مشاركة المشرف في التقييم تعزز من احترام دور المشرف الأكاديمي بوصفه جزءًا من العملية العلمية الكاملة، وهذا يُعدّ أقرب للحرية الأكاديمية من حيث استقلالية الجامعة، واحترام علاقة الطالب بمشرفه. أمّا استبعاد المشرف بذريعة ضمان النزاهة الأكاديمية فإنه تخريج واه يسوّغ تقييد حرية التقدير العلمي للمشرف كما يفهمه كثيرون، وما يؤيد هذا الطرح الأخير من التجارب العالمية الناجحة أن المشرف في أمريكا -مثلا- هو عضو أساسي في "لجنة مناقشة الأطروحة" (dissertation committee) وأحيانًا هو -أي المشرف- من يدير جلسة المناقشة نفسها!