أحدث الأخبار مع #IAWN


المناطق السعودية
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- المناطق السعودية
تحديث جديد من ناسا.. فرص اصطدام الكويكب 'قاتل المدينة' بالأرض ترتفع بشكل قياسي
المناطق_متابعات ارتفعت احتمالات اصطدام كويكب 'قاتل المدينة' بالأرض في عام 2032 بشكل قياسي بحسب أحدث البيانات الصادرة عن وكالة ناسا. إحصائيات ناسا الجديدة وتشير إحصائيات ناسا الجديدة إلى أن احتمالات اصطدام كويكب بالأرض في عام 2032 أصبحت الآن 1 من 32، أو 3.1% فرصة للتصادم. وفي السابع من فبراير، رفعت وكالة ناسا احتمالية اصطدام كويكب 'قاتل المدينة' بالأرض من 1.2% إلى 2.3%، ثم ارتفعت الاحتمالية إلى 2.6%، ثم تم تحديثها مؤخرًا إلى 3.1%، وفقًا لمركز دراسات الأجسام القريبة من الأرض التابع لوكالة ناسا . حجم الكويكب ويتابع العلماء بشكل مطرد الكويكب 2024 YR4 منذ اكتشافه لأول مرة في 27 ديسمبر، وتقدر وكالة ناسا أن حجم الكويكب يتراوح بين 130 و300 قدم. وقالت الوكالة إن الكويكب قد يصطدم بالأرض في 22 ديسمبر 2032. ووضعت الوكالة الكويكب 2024 YR4 على قائمة المخاطر بعد أن تجاوز احتمال اصطدام الكويكب 1% في 27 يناير، ما دفع الشبكة الدولية للتحذير من الكويكبات (IAWN) إلى إصدار إخطار رسمي. ويشمل ممر المخاطر لعام 2024 – المنطقة من الأرض التي يمكن أن تتأثر – المحيط الهادئ الشرقي، والمحيط الأطلسي، والبحر العربي، وأفريقيا، وجنوب آسيا، وأجزاء من أمريكا الجنوبية. أكثر مدن العالم اكتظاظًا بالسكان وتضم تلك المنطقة بعضًا من أكثر مدن العالم اكتظاظًا بالسكان، بما في ذلك بوغوتا في كولومبيا، ومومباي وتشيناي في الهند، ولاغوس في نيجيريا. وتصنف وكالة ناسا حاليًا 2024 YR4 عند 3 على مقياس تورينو، وهي أداة يستخدمها العلماء لفهم التهديد الذي قد تشكله الأجسام القريبة من الأرض، وتمنح الأجسام تصنيفًا بين 0 و10 على المقياس، حيث يعني 0 أن الجسم لا يشكل أي خطر ويعني 10 أنه من المؤكد تقريبًا أن الاصطدام سيكون له عواقب كارثية. وقالت ناسا 'من غير المعتاد أن يتم تصنيف كويكب على مقياس تورينو 3، لأن ذلك لا يمكن أن يحدث إلا لكويكب أكبر من 20 مترًا (65 قدمًا) باحتمالية اصطدام تبلغ 1٪ أو أكثر، وهو أمر نادر جدًا بالنسبة لجسم بهذا الحجم'. 'وصلت الأجسام الأصغر إلى احتمالات اصطدام أعلى، حتى تصل إلى 100٪ ، لكنها تُصنف دائمًا على أنها 0 على مقياس تورينو بسبب حجمها'. وقال بروس بيتس، كبير العلماء في جمعية الكواكب، لوكالة فرانس برس إن الكويكب 2024 YR4 قد يكون 'قاتلا للمدن' إذا ضرب الأرض: 'إذا وضعته فوق باريس أو لندن أو نيويورك، فسوف يمحو المدينة بأكملها وبعض المناطق المحيطة بها'. وقالت وكالة الفضاء الأوروبية، التي تقدر احتمالات اصطدام الكويكب بالأرض بنسبة 2.4%، في بيان: 'كويكب بهذا الحجم يضرب الأرض في المتوسط كل بضعة آلاف من السنين، ويمكن أن يسبب أضرارا جسيمة لمنطقة محلية'. ماذا سيحدث بعد ذلك في الوقت الحالي، يتحرك 2024 YR4 بعيدًا عن الأرض. وسوف يراقبه العلماء حتى أبريل ثم مرة أخرى في يونيو 2028، عندما يعود إلى جوار الأرض. وبينما يواصل العلماء دراسة مسار الكويكب وفهم مداره بشكل أفضل، فمن المرجح أن تنخفض احتمالية اصطدامه بالأرض. وقال بيتس بحسب وكالة فرانس برس 'الاحتمالات جيدة للغاية ليس فقط بأن هذا الكويكب لن يضرب الأرض، ولكن في مرحلة ما خلال الأشهر أو السنوات القليلة المقبلة، فإن هذا الاحتمال سوف يصبح صفراً'.


البيان
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
تحديث جديد من ناسا.. فرص اصطدام الكويكب "قاتل المدينة" بالأرض ترتفع بشكل قياسي
ارتفعت احتمالات اصطدام كويكب "قاتل المدينة" بالأرض في عام 2032 بشكل قياسي بحسب أحدث البيانات الصادرة عن وكالة ناسا. إحصائيات ناسا الجديدة وتشير إحصائيات ناسا الجديدة إلى أن احتمالات اصطدام كويكب بالأرض في عام 2032 أصبحت الآن 1 من 32، أو 3.1% فرصة للتصادم. وفي السابع من فبراير، رفعت وكالة ناسا احتمالية اصطدام كويكب "قاتل المدينة" بالأرض من 1.2% إلى 2.3%، ثم ارتفعت الاحتمالية إلى 2.6%، ثم تم تحديثها مؤخرًا إلى 3.1%، وفقًا لمركز دراسات الأجسام القريبة من الأرض التابع لوكالة ناسا . حجم الكويكب ويتابع العلماء بشكل مطرد الكويكب 2024 YR4 منذ اكتشافه لأول مرة في 27 ديسمبر، وتقدر وكالة ناسا أن حجم الكويكب يتراوح بين 130 و300 قدم. وقالت الوكالة إن الكويكب قد يصطدم بالأرض في 22 ديسمبر 2032. ووضعت الوكالة الكويكب 2024 YR4 على قائمة المخاطر بعد أن تجاوز احتمال اصطدام الكويكب 1% في 27 يناير، ما دفع الشبكة الدولية للتحذير من الكويكبات (IAWN) إلى إصدار إخطار رسمي. ويشمل ممر المخاطر لعام 2024 - المنطقة من الأرض التي يمكن أن تتأثر - المحيط الهادئ الشرقي، والمحيط الأطلسي، والبحر العربي، وأفريقيا، وجنوب آسيا، وأجزاء من أمريكا الجنوبية. أكثر مدن العالم اكتظاظًا بالسكان وتضم تلك المنطقة بعضًا من أكثر مدن العالم اكتظاظًا بالسكان، بما في ذلك بوغوتا في كولومبيا، ومومباي وتشيناي في الهند، ولاغوس في نيجيريا. وتصنف وكالة ناسا حاليًا 2024 YR4 عند 3 على مقياس تورينو، وهي أداة يستخدمها العلماء لفهم التهديد الذي قد تشكله الأجسام القريبة من الأرض، وتمنح الأجسام تصنيفًا بين 0 و10 على المقياس، حيث يعني 0 أن الجسم لا يشكل أي خطر ويعني 10 أنه من المؤكد تقريبًا أن الاصطدام سيكون له عواقب كارثية. وقالت ناسا "من غير المعتاد أن يتم تصنيف كويكب على مقياس تورينو 3، لأن ذلك لا يمكن أن يحدث إلا لكويكب أكبر من 20 مترًا (65 قدمًا) باحتمالية اصطدام تبلغ 1٪ أو أكثر، وهو أمر نادر جدًا بالنسبة لجسم بهذا الحجم". "وصلت الأجسام الأصغر إلى احتمالات اصطدام أعلى، حتى تصل إلى 100٪ ، لكنها تُصنف دائمًا على أنها 0 على مقياس تورينو بسبب حجمها". وقال بروس بيتس، كبير العلماء في جمعية الكواكب، لوكالة فرانس برس إن الكويكب 2024 YR4 قد يكون "قاتلا للمدن" إذا ضرب الأرض: "إذا وضعته فوق باريس أو لندن أو نيويورك، فسوف يمحو المدينة بأكملها وبعض المناطق المحيطة بها". وقالت وكالة الفضاء الأوروبية، التي تقدر احتمالات اصطدام الكويكب بالأرض بنسبة 2.4%، في بيان: "كويكب بهذا الحجم يضرب الأرض في المتوسط كل بضعة آلاف من السنين، ويمكن أن يسبب أضرارا جسيمة لمنطقة محلية". في الوقت الحالي، يتحرك 2024 YR4 بعيدًا عن الأرض. وسوف يراقبه العلماء حتى أبريل ثم مرة أخرى في يونيو 2028، عندما يعود إلى جوار الأرض. وبينما يواصل العلماء دراسة مسار الكويكب وفهم مداره بشكل أفضل، فمن المرجح أن تنخفض احتمالية اصطدامه بالأرض. وقال بيتس بحسب وكالة فرانس برس "الاحتمالات جيدة للغاية ليس فقط بأن هذا الكويكب لن يضرب الأرض، ولكن في مرحلة ما خلال الأشهر أو السنوات القليلة المقبلة، فإن هذا الاحتمال سوف يصبح صفراً".


الميادين
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الميادين
هل يضرب "مدمّر المدن" الأرض عام 2032!
أكدت وكالة الفضاء الأميركية "ناسا" وجود احتمال لاصطدام كويكب يُدعى "2024 YR4" بالأرض خلال 7 سنوات، حيث تبلغ نسبة هذا الاحتمال 2.3%، أو ما يعادل فرصة واحدة من بين 43.ونقلت وسائل إعلام غربية عن "ناسا"، قولها بأن الكويكب، الذي يتراوح عرضه بين 40 إلى 100 متر، كان قد مرّ بالقرب من الأرض على مسافة 828,800 كيلومتر في يوم عيد الميلاد عام 2024، وهو حالياً في طور الابتعاد عن كوكبنا. ومع ذلك، من المتوقع أن يعود ويقترب بشكل كبير من الأرض عام 2032. اكتشاف كويكب قد يصطدم بالأرض ويحدث أضرارا محلية عام 2032 المهندس محمد شوكت عودةمدير مركز الفلك الدوليعضو الشبكة الدولية للإنذار من الكويكبات (IAWN)اكتشف مؤخرا كويكب يحمل الرمز (2024 YR4) وتبين سريعا بأنه يحمل حاليا أعلى نسبة للكويكبات المحتمل اصطدامها بكوكب الأرض. وقد اكتشف… على هذا الكويكب لقب "مدّمر المدن" بسبب قدرته على إلحاق أضرار جسيمة في حال اصطدامه بالأرض. وفي هذا الصدد، كشف مهندس في "ناسا" عن الدول التي قد تتأثر بشكلٍ محتمل في حال سقوط الكويكب من الفضاء بعد 7 سنوات.وأوضحت الوكالة أنها تراقب الكويكب عن كثب كجسم ذي أهمية، مؤكدة أنه لا داعي للقلق المفرط في الوقت الحالي، ومع ذلك، إذا حدث الاصطدام، فإن ناسا تطمئن بأن الأضرار ستكون "محلية" ولن تؤدي إلى حدث انقراض واسع النطاق كما حدث مع الديناصورات. وبالنظر إلى الاحتمال الضئيل للاصطدام، قام خبراء مثل ديفيد رانكين، مهندس في مشروع "كاتالينا سكاي سيرفي" التابع لناسا، برسم "ممر خطر" محتمل للكويكب. و وفقاً لتقرير نشرته مجلة "وايرد"، فإن مسار الكويكب يشير إلى أنه في حال كان في مسار تصادمي مع الأرض، فقد يهبط ضمن نطاق يمتد من شمال أميركا الجنوبية عبر المحيط الهادئ إلى جنوب آسيا وبحر العرب وأفريقيا، وهذا يعني أن دولًا مثل الهند، باكستان، بنغلاديش، إثيوبيا، السودان، نيجيريا، فنزويلا، كولومبيا، والإكوادور قد تكون معرضة لخطر اصطدام الكويكب، وأوضحت ناسا أن الملاحظات المستمرة لمسار الكويكب ستساعد في تحسين فهم "احتمالية الاصطدام". At the moment, mansion-sized Asteroid 2024-YR4 has a one-in-fifty chance of hitting Earth in the next eight might be a bad time to reduce spending on Science. Just sayin'. التقديرات الأولية إلى أن قطر الكويكب قد يصل إلى 90 متراً، أي ما يعادل حجم تمثال الحرية في نيويورك أو ساعة بيغ بن في لندن، وتم رصد هذا الكويكب لأول مرة، في أواخر كانون الأول/ ديسمبر الماضي، عبر نظام الإنذار من الاصطدامات الأرضية في تشيلي. وإذا اصطدم بالأرض، فقد يطلق طاقة تدميرية تعادل 100 ضعف قوة القنبلة النووية، التي ألقيت على هيروشيما، ما قد يؤدي إلى تدمير مبانٍ سكنية وإلحاق أضرار في نطاق 3.2 كيلومترات من موقع الاصطدام. ومع ذلك، يؤكد العلماء أن التأثير المحتمل لن يصل إلى مستوى الكوارث العالمية.

سعورس
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- سعورس
كويكب «قاتل» قد يضرب الأرض.. هل كوكبنا في خطر؟
ولمثل هذا الاصطدام القدرة على تدمير مدن بأكملها، اعتمادا على المكان الذي يحدث فيه. لم يُصب العلماء بالذعر من هذا الخطر بعد، لكنهم يراقبون الوضع عن كثب. وقال كبير العلماء في "جمعية الكواكب" Planetary Society بروس بيتس لوكالة فرانس برس "في هذه المرحلة، الأمر يتركز على ضرورة إيلاء الكثير من الاهتمام، والحصول على أكبر قدر ممكن من الأصول لمراقبته". اكتشاف نادر وقد رُصد الكويكب، المسمى "2024 YR4"، لأول مرة في 27 ديسمبر 2024 من جانب مرصد "إل سوس" في تشيلي. وبناء على سطوعه، يقدّر علماء الفلك أن عرضه يتراوح بين 40 و90 مترا. وبحلول ليلة رأس السنة، حط ملف هذا الكويكب على مكتب كيلي فاست، الباحثة في مكتب الدفاع الكوكبي في وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، بوصفه جسما مثيرا للقلق. وقالت فاست لوكالة فرانس برس إنه في العادة "نرصد تحركات (للكويكبات)، قبل أن تُحجب عن الأنظار مرة أخرى. لكنّ هذا الكويكب بدا وكأنه قادر على البقاء". واستمر تقييم المخاطر في الارتفاع، وفي 29 يناير، أصدرت "شبكة التحذير الدولية من الكويكبات" (IAWN)، وهي هيئة للتعاون العالمي في مجال الدفاع الكوكبي، مذكرة في الموضوع. وبحسب أحدث الحسابات من مختبر الدفع النفاث التابع لوكالة ناسا، هناك احتمال بنسبة 1,6 في المئة أن يضرب الكويكب الأرض في 22 ديسمبر 2032. وفي حال حدث هذا الأمر بالفعل، فإن مواقع الاصطدام المحتملة تشمل المناطق الواقعة فوق شرق المحيط الهادئ، وفي شمال أميركا الجنوبية، والمحيط الأطلسي، وإفريقيا، وبحر العرب، وجنوب آسيا، وفق مذكرة IAWN. يتبع الكويكب 2024 YR4 مدارا بيضاويا للغاية تستمر دورته الكاملة أربع سنوات، ويتأرجح عبر الكواكب الداخلية قبل أن يمر عبر المريخ ويتجه نحو المشتري. في الوقت الحالي، يبتعد عن الأرض بسرعة، ولن يمر بقرب كوكبنا مجددا قبل عام 2028. وقال بيتس "الاحتمالات جيدة جدا ألا يصطدم هذا (الكويكب) بالأرض فحسب، بل في مرحلة ما في الأشهر أو السنوات القليلة المقبلة، سينخفض هذا الاحتمال إلى الصفر". حدث سيناريو مماثل في عام 2004 مع "أبوفيس"، وهو كويكب كان احتمال اصطدامه في بادئ الأمر بالأرض 2,7 في المئة في عام 2029. لكن مع مرور الوقت، قللت عمليات المراقبة الفلكية تدريجا من احتمالات حدوث اصطدام. إمكانية التدمير حدث أكثر اصطدام كويكب شهرة في العالم قبل 66 مليون عام، عندما تسببت صخرة فضائية بعرض يناهز عشرة كيلومترات في حدوث شتاء عالمي، ما أدى إلى القضاء على الديناصورات و75 في المئة من جميع الأنواع الحية. على النقيض من ذلك، يندرج الكويكب 2024 YR4 ضمن فئة تسمى "قاتل المدينة" (city killer). وقال بيتس "إذا وضعته فوق باريس أو لندن أو نيويورك ، فإنك تمحو المدينة بأكملها وبعض المناطق المحيطة بها". أفضل مقارنة حديثة هي حادثة تونغوسكا عام 1908، عندما انفجر كويكب أو شظية مذنب يبلغ قطرها من 30 إلى 50 مترا فوق سيبيريا، ما أدى إلى تدمير 80 مليون شجرة على مساحة 2000 كيلومتر مربع. وعلى غرار ذلك الجسم المرتطم، من المتوقع أن ينفجر الكويكب 2024 YR4 في السماء، بدلا من ترك حفرة على الأرض. وقال عالم الفلك الكوكبي في مختبر جونز هوبكنز للفيزياء التطبيقية أندرو ريفكين "يمكننا حساب الطاقة... باستخدام الكتلة والسرعة". بالنسبة ل2024 YR4، فإن الانفجار الناتج عن تحطم جسم في الجو يعادل حوالى ثمانية ميغا طن من مادة "تي إن تي"، أي أكثر من 500 ضعف قوة قنبلة هيروشيما. إذا انفجر الجسم فوق المحيط، فإن التأثير سيكون أقل إثارة للقلق، ما لم يحدث بالقرب من خط ساحلي مما يؤدي إلى حدوث تسونامي. خطر يمكن تلافيه الخبر السار، بحسب الخبراء ، هو أنّ لدينا متسعا من الوقت للاستعداد. وقاد ريفكين التحقيق في مهمة ناسا "DART" لعام 2022، والتي نجحت في دفع كويكب عن مساره باستخدام مركبة فضائية، وهي استراتيجية تُعرف باسم "التأثير الحركي". لم يكن الكويكب المستهدف يشكل أي تهديد للأرض، مما جعله موضوع اختبار مثالي. وقال ريفكين "لا أرى سببا لعدم نجاح ذلك" مجددا. ويبقى السؤال الأكبر ما إذا كانت الدول الكبرى ستموّل مثل هذه المهمة إذا لم تكن أراضيها مهددة. وثمة أيضا أفكار أخرى قابلة للتجريب. ومن بينها، يمكن لليزر أن يبخر جزءا من الكويكب لخلق تأثير دفع، مما يدفعه عن مساره. كما طُرحت نظرية "جرّار الجاذبية"، وهي مركبة فضائية كبيرة تسحب الكويكب ببطء بعيدا باستخدام جاذبيتها الخاصة. إذا فشلت كل الحلول الأخرى، فإن فترة التحذير الطويلة تعني أن السلطات قد تخلي منطقة الاصطدام المحتمل. وقالت فاست "لا ينبغي لأحد أن يخاف من هذا الأمر. يمكننا تحديد موقع هذه الأجسام، وإجراء هذه التوقعات، وامتلاك القدرة على التخطيط".