أحدث الأخبار مع #ICEYE


الإمارات اليوم
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
«آيس آي»: مرافق «Space42» في أبوظبي مركز متكامل لتصنيع الأقمار الاصطناعية
أكّد الرئيس التنفيذي لشركة «آيس آي» (ICEYE) الفنلندية العالمية المتخصصة في تكنولوجيا الفضاء وتطوير الأقمار الاصطناعية، رافال مودرزيوسكي، أن المشروع المشترك مع «Space42» لتصنيع الأقمار الاصطناعية الرادارية في الإمارات خطوة نوعية لتعزيز قدرات تصنيع الأقمار الاصطناعية الرادارية «SAR» داخل الإمارات، مشيراً إلى أن التعاون يتيح تصميم وتشغيل الأقمار الاصطناعية محلياً ضمن منظومة إنتاج متكاملة. وقال مودرزيوسكي لوكالة أنباء الإمارات (وام)، إن مرافق التجميع والتكامل والاختبار «AIT» وعمليات مدار الأرض المنخفض «LEO» التابعة لـ«Space42» في أبوظبي ستشكل مركزاً متكاملاً لتصنيع وتشغيل الأقمار الاصطناعية، ما يرسخ مكانة الإمارات لاعباً رئيساً في قطاع الفضاء. وأضاف أن الإمارات حققت تقدماً كبيراً في قطاع الفضاء وتقنيات الأقمار الاصطناعية، وتمتلك رؤية واضحة لتعزيز مكانتها مركزاً عالمياً للابتكار الفضائي. وأكّد مودرزيوسكي أن الشركة تعمل بشكل وثيق مع الجهات الإماراتية، لتطوير مشاريع فضائية مشتركة، وتقديم حلول متقدمة لدعم الأمن والتكنولوجيا الفضائية. وذكر أن «ICEYE» تدرس فرص التعاون مع الحاضنات والمُسرّعات الإماراتية لتعزيز منظومة الابتكار الفضائي، لافتاً إلى أن الشركة تعمل على تدريب المهندسين الإماراتيين بالتعاون مع «Space42»، بما يتيح لهم اكتساب خبرات عملية في تصنيع الأقمار الاصطناعية وتقنيات المراقبة الأرضية. وقال مودرزيوسكي إن تنمية المواهب الإماراتية جزء أساسي من رؤية الدولة للنهوض بالقطاع الفضائي، مؤكداً أن «ICEYE» تركز على تدريب الكوادر الوطنية في مجالات هندسة الأقمار الاصطناعية، والذكاء الاصطناعي، وتحليل البيانات.


العين الإخبارية
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- العين الإخبارية
مرافق Space42 في أبوظبي ستشكل مركزاً متكاملاً لتصنيع الأقمار الصناعية
حققت الإمارات تقدما كبيرا في قطاع الفضاء وتقنيات الأقمار الصناعية بما تمتلكه من رؤية واضحة عززت مكانتها مركزا عالميا للابتكار الفضائي. أكد رافال مودرزيوسكي، الرئيس التنفيذي لشركة "آيس آي" ICEYE الفنلندية العالمية المتخصصة في تكنولوجيا الفضاء وتطوير الأقمار الصناعية، أن المشروع المشترك مع "Space42"لتصنيع الأقمار الصناعية الرادارية في الإمارات خطوة نوعية لتعزيز قدرات تصنيع الأقمار الصناعية الرادارية "SAR" داخل الإمارات، مشيراً إلى أن التعاون يتيح تصميم وتشغيل الأقمار الصناعية محلياً ضمن منظومة إنتاج متكاملة. وقال رافال مودرزيوسكي في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات "وام" إن مرافق التجميع والتكامل والاختبار "AIT" وعمليات مدار الأرض المنخفض "LEO" التابعة لـ Space42 في أبوظبي ستشكل مركزاً متكاملاً لتصنيع وتشغيل الأقمار الصناعية، مما يرسّخ مكانة الإمارات لاعبا رئيسيا في قطاع الفضاء. وأوضح أن الإمارات حققت تقدماً كبيراً في قطاع الفضاء وتقنيات الأقمار الصناعية، وتمتلك رؤية واضحة لتعزيز مكانتها مركزا عالميا للابتكار الفضائي. وأكد أن الشركة تعمل بشكل وثيق مع الجهات الإماراتية لتطوير مشاريع فضائية مشتركة، وتقديم حلول متقدمة لدعم الأمن والتكنولوجيا الفضائية. وأشار مودرزيوسكي إلى أن التعاون بين ICEYE وSpace42 بدأ في مايو 2023 من خلال مهمة فضائية تضم خمسة أقمار صناعية حيث تمت إضافة قمرين آخرين ليصل العدد إلى سبعة أقمار، وفي نهاية 2024، تم الإعلان عن المشروع المشترك لتصنيع أقمار SAR داخل الدولة، مما يعزز برنامج رصد الأرض ويواكب الطلب المتزايد على الصور والبيانات عالية الدقة. وأكد أن البيانات الفضائية تلعب دوراً محورياً في دعم التحول الرقمي للإمارات، مشيراً إلى أن تقنيات SAR توفر مراقبة دقيقة للبنية التحتية، وإدارة حركة المرور، ورصد تسربات النفط، وتعزيز السلامة البحرية إلى جانب تحسين التخطيط العمراني للمدن الذكية ومراقبة التغيرات البيئية المرتبطة بتغير المناخ. وأوضح أن دمج الذكاء الاصطناعي مع بيانات SAR يفتح آفاقاً جديدة في التحليلات الجغرافية، من خلال أتمتة التعرف على الأنماط، وتحسين النمذجة التنبؤية، واستخراج رؤى فورية تدعم المراقبة البيئية، مما يسهم في تعزيز دور الإمارات مركزا عالميا لابتكار الفضاء. وأشار مودرزيوسكي إلى أن ICEYE تدرس فرص التعاون مع الحاضنات والمسرعات الإماراتية لتعزيز منظومة الابتكار الفضائي، موضحاً أن الشركة تعمل على تدريب المهندسين الإماراتيين بالتعاون مع Space42، بما يتيح لهم اكتساب خبرات عملية في تصنيع الأقمار الصناعية وتقنيات المراقبة الأرضية. وأضاف أن تنمية المواهب الإماراتية جزء أساسي من رؤية الدولة للنهوض بالقطاع الفضائي، مؤكداً أن ICEYE تركز على تدريب الكوادر الوطنية في مجالات هندسة الأقمار الصناعية، والذكاء الاصطناعي، وتحليل البيانات. ونوه إلى أن التطورات التقنية الحالية تتيح تسريع عمليات تصنيع الأقمار الصناعية والتي يمكن تجهيزها للإطلاق في غضون أشهر، مقارنةً بالسنوات الطويلة التي كانت تستغرقها سابقًا، مما يعزز مكانة الإمارات مركزا عالميا للأبحاث والتطوير الفضائي. وأكد أن ICEYE ملتزمة بدعم مسيرة الإمارات الطموحة في قطاع الفضاء، عبر تعزيز الشراكات الاستراتيجية، ونقل المعرفة، وتطوير الكفاءات الوطنية، بما يواكب رؤية الدولة المستقبلية للابتكار والتكنولوجيا الفضائية. aXA6IDEwNC4yMzguNS40NyA= جزيرة ام اند امز PL


سكاي نيوز عربية
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
629 مليون دولار إيرادات "سبيس 42" خلال 2024
وحافظت الشركة، التي تعمل في مجال تكنولوجيا الفضاء ، على ميزانية عمومية قوية، مع احتياطات نقدية تجاوزت 1.1 مليار دولار بنهاية العام، مما يعكس التزامها المستمر بتعزيز الكفاءة التشغيلية والتوظيف الفعّال لرأس المال. وأظهرت نتائج أعمال الشركة أن صافي ربح قد بلغ 166 مليون دولار، بانخفاض طفيف عن العام 2023 (174 مليون دولار)، متأثر بتطبيق ضريبة الشركة في دولة الإمارات لأول مرة. ولكن مع استثناء الضرائب يكون صافي الربح قد ارتفع بنسبة 5 بالمئة. وقالت سبيس 42 ، في بيان على سوق أبوظبي للأوراق المالية ، إنها حققت تقدّماً كبيراً في قطاع رصد الأرض والتحليلات الجيومكانية فقد أطلقت في أغسطس 2024، بالشراكة مع "آيس آي" (ICEYE) القمر الصناعي فورسايت - 1 وهو أول الأقمار الاصطناعية الرادارية (SAR) في الإمارات وهو الإنجاز الذي عزز قدراتها على رصد الأرض ورسخ مكانتها مزودا للبيانات الجيومكانية المتميزة. واستكمالاً لهذا الزخم، أعلنت سبيس 42 خلال يناير هذا العام عن الإطلاق الناجح للمرحلة الثانية من كوكبة أقمار فورسايت، ومن المقرر أن يدخل نظام فورسايت الخدمة هذا العام. وفي ديسمبر 2024، أعلنت سبيس 42 وشركة "آيس آي" عن إنشاء مشروع مشترك لتصنيع الأقمار الاصطناعية الرادارية (SAR)، في دولة الإمارات، مما يوفّر خبرات تصنيع الأقمار الصناعية في المنطقة ويتماشى مع استراتيجية الإمارات الوطنية للفضاء 2030. كما وقّعت سبيس 42 في فبراير الجاري اتفاقية مع شركة "فضاء" التابعة لمجموعة "إيدج" لتأسيس مشروع استراتيجي مشترك يهدف إلى تطوير منظومة متكاملة لرصد الأرض في دولة الإمارات، مع توفير قدرات رصد الأرض ذات الاستخدام المزدوج المصممة للتطبيقات الحكومية والتجارية. وفي الشهر ذاته، أعلنت سبيس 42 و "إيدج" توقيع عقدٍ تتجاوز قيمته 100 مليون دولار، يتم بموجبه توظيف البيانات المستمدة من كوكبة أقمار "فورسايت" التابعة لشركة سبيس 42 إلى جانب أنظمة أخرى لتوفير رؤى جيومكانية في الوقت الفعلي تدعم التطبيقات الدفاعية والأمنية والبيئية. وواصلت سبيس 42 تعزيز ريادتها في مجال الاتصالات عبر الأقمار الصناعية وأنجزت الشهر الماضي إطلاق قمرها الصناعي للاتصالات "الثريا 4"، مما شكّل توسّعاً في حلول الشركة لأقمار الاتصالات المتنقّلة المتقدّمة، مع توفير سعة أكبر ومستويات أمان متقدّمة وسرعات أعلى وتغطية أوسع، الأمر الذي يعزز مكانة الشركة الرائدة في قطاع الاتصالات عبر الأقمار الصناعية على مستوى العالم.


الاتحاد
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
629 مليون دولار إيرادات «سبيس 42» خلال 2024
أبوظبي (وام) أعلنت «سبيس 42» اليوم عن نتائجها المالية المبدئية الموحّدة للعام 2024 والتي حققت في إطارها أداءً مالياً مرناً مسجّلةً أرباحاً قبل خصم الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء بلغت 317 مليون دولار فيما بلغت الإيرادات 629 مليون دولار. وحافظت الشركة على ميزانية عمومية قوية، مع احتياطات نقدية تجاوزت 1.1 مليار دولار بنهاية العام، مما يعكس التزامها المستمر بتعزيز الكفاءة التشغيلية والتوظيف الفعّال لرأس المال. وحققت سبيس 42 تقدّماً كبيراً في قطاع رصد الأرض والتحليلات الجيومكانية فقد أطلقت في أغسطس 2024، بالشراكة مع «آيس آي» (ICEYE) القمر الصناعي فورسايت - 1 وهو أول الأقمار الاصطناعية الرادارية (SAR) في الإمارات وهو الإنجاز الذي عزز قدراتها على رصد الأرض ورسخ مكانتها مزودا للبيانات الجيومكانية المتميزة. واستكمالاً لهذا الزخم، أعلنت سبيس 42 خلال يناير هذا العام عن الإطلاق الناجح للمرحلة الثانية من كوكبة أقمار فورسايت، ومن المقرر أن يدخل نظام فورسايت الخدمة هذا العام. وفي ديسمبر 2024، أعلنت سبيس 42 وشركة «آيس آي» عن إنشاء مشروع مشترك لتصنيع الأقمار الاصطناعية الرادارية (SAR)، في دولة الإمارات، مما يوفّر خبرات تصنيع الأقمار الصناعية في المنطقة ويتماشى مع استراتيجية الإمارات الوطنية للفضاء 2030. كما وقّعت سبيس 42 في فبراير الجاري اتفاقية مع شركة «فضاء» التابعة لمجموعة «إيدج» لتأسيس مشروع استراتيجي مشترك يهدف إلى تطوير منظومة متكاملة لرصد الأرض في دولة الإمارات، مع توفير قدرات رصد الأرض ذات الاستخدام المزدوج المصممة للتطبيقات الحكومية والتجارية. وفي الشهر ذاته، أعلنت سبيس 42 و«إيدج» توقيع عقدٍ تتجاوز قيمته 100 مليون دولار، يتم بموجبه توظيف البيانات المستمدة من كوكبة أقمار «فورسايت» التابعة لشركة سبيس 42 إلى جانب أنظمة أخرى لتوفير رؤى جيومكانية في الوقت الفعلي تدعم التطبيقات الدفاعية والأمنية والبيئية. وواصلت سبيس 42 تعزيز ريادتها في مجال الاتصالات عبر الأقمار الصناعية وأنجزت الشهر الماضي إطلاق قمرها الصناعي للاتصالات «الثريا 4»، مما شكّل توسّعاً في حلول الشركة لأقمار الاتصالات المتنقّلة المتقدّمة، مع توفير سعة أكبر ومستويات أمان متقدّمة وسرعات أعلى وتغطية أوسع، الأمر الذي يعزز مكانة الشركة الرائدة في قطاع الاتصالات عبر الأقمار الصناعية على مستوى العالم.


الإمارات اليوم
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
تصنيع الأقمار الاصطناعية في الإمارات جزئياً خلال العام الجاري
تباشر «سبيس 42» تصنيع الأقمار الاصطناعية بشكل جزئي في الإمارات، خلال العام الجاري، ثم ستبدأ في تصنيعها بشكل كامل خلال عام 2026. وقال الرئيس التنفيذي لبيانات للحلول الذكية، التابعة لـ«سبيس 42»، حسن الحوسني، إن «سبيس 42» وقّعت شراكة استراتيجية مع شركة «ICEYE» الفنلندية العالمية المتخصصة في مجال تكنولوجيا الأقمار الاصطناعية الرادارية (SAR)، وذلك بهدف نقل التكنولوجيا وتبادل المعرفة. وأشار الحوسني، على هامش فعاليات معرض «آيدكس 2025»، إلى أن أول قمرين اصطناعيين تم تصنيعهما في فنلندا بمشاركة من «سبيس 42»، لكن اعتباراً من عام 2025 سيتم تصنيع الأقمار التالية بشكل جزئي في الإمارات، على أن يتم التصنيع الكامل لآخر ثلاثة أقمار اصطناعية في مرافق التصنيع بحلول 2026. وأكد أن هذه المشاريع تعكس رؤية الإمارات الطموحة لتكون في مصاف الدول الرائدة عالمياً في قطاع الفضاء، مشيراً إلى أن تطوير القدرات التصنيعية محلياً يعزز الاستقلالية في هذا القطاع، ويمهد الطريق لابتكار حلول فضائية متقدمة تلبي احتياجات السوقين المحلية والعالمية. وأوضح أنه تم بالفعل إطلاق قمرين اصطناعيين، وهما الآن في المدار التشغيلي، مضيفاً أن الشركة عرضت خلال مشاركتها في المعرض الحالي أول صورة فضائية التقطها أحد هذه الأقمار لمدينة أبوظبي. وأشار إلى أن الشركة تمضي بخطى متقدمة على الجدول الزمني لتنفيذ المشروع، حيث سيتم إطلاق أقمار إضافية خلال عامي 2025 و2026، على أن تكتمل الكوكبة بالكامل بحلول 2027، ما يعزز قدرات الإمارات في مجال الاستشعار عن بُعد، ويوفر بيانات دقيقة لدعم القطاعات المختلفة، منها الأمن والدفاع إلى التخطيط الحضري وإدارة الكوارث. ولفت إلى توقيع شراكة مع شركة «إيدج» لبناء قدرة أكبر في التصنيع المحلي ونقل المعرفة والتقنية.