أحدث الأخبار مع #ICF


وكالة نيوز
منذ 6 أيام
- أعمال
- وكالة نيوز
الطلب على الكهرباء من المتوقع أن يقفز بأكثر من 75 ٪ بحلول عام 2050 مع ارتفاع التكاليف ، كما يقول التقرير
إن الطلب الدرامي على الكهرباء ، إلى جانب ارتفاع التكاليف ، يمكن أن يخلق تحديات هائلة للطاقة للولايات المتحدة خلال العقدين المقبلين ، تقرير جديد صدر يوم الثلاثاء من قبل ICF وجدت. توقعت شركة خدمات الاستشارات والتكنولوجيا العالمية أن الطلب على الكهرباء يمكن أن يقفز ما لا يقل عن 25 ٪ في السنوات الخمس المقبلة و 78 ٪ بحلول عام 2050 – النتائج التي تفوقت على الاتجاهات التاريخية بكثير على مدار العقدين الماضيين. وقال التقرير إن هذا النمو يمكن أن يكون له تأثير كبير على موثوقية الكهرباء والقدرة على تحمل التكاليف. من المتوقع أيضًا أن ترتفع تكاليف البيع بالتجزئة ؛ بحلول عام 2050 ، يمكن أن تتضاعف التكاليف التي تم تمريرها على المستهلك. وقالت آن تشوات ، نائبة الرئيس التنفيذي لشركة ICF للطاقة والبيئة والبنية التحتية في بيان: 'هذه لحظة محورية حيث أن الطلب المتزايد يخلق تحديات عاجلة للشبكة'. يمكن للولايات المتحدة أن تصارع مع زيادة الطلب على الكهرباء بسبب ارتفاع درجات الحرارة والاستخدام المتزايد للتقنيات الناشئة ، مما يؤدي إلى انخفاض في نظام محمّل. وجد التقرير أنه في تكساس ، يعزى ما يقرب من ثلث الزيادة المتوقعة إلى مصادر الحمل الكبيرة ، مثل عمليات تعدين العملة المشفرة. تمثل مراكز البيانات ، وبناء كهربة وتصنيع أشباه الموصلات ، إلى جانب السيارات الكهربائية ، 35 ٪ من الحمل المتوقع حتى عام 2040 في 13 ولاية في منتصف المحيط الأطلسي والغرب الأوسط وكذلك واشنطن العاصمة كان مشغلي الشبكات الكهربائية في جميع أنحاء الولايات المتحدة يبرزون التنبيه قبل ارتفاع درجات الحرارة في الصيف بعد حرارة قياسية في العام الماضي. وقالت منظمة العالم للأرصاد الجوية في السنوية تقرير حالة المناخ العالمي هذا 2024 وضع عالمي جديد سجل درجة الحرارة ، بمتوسط أكثر من 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة. خدمة الطقس الوطنية أصدر تقرير الأسبوع الماضي التنبؤ بدرجات حرارة أكثر سخونة في جميع أنحاء الولايات المتحدة من يونيو إلى أغسطس. PJM ، أحد أكبر مشغلي الشبكات الكهربائية في البلاد ، الذين يخدمون 67 مليون شخص في ولايات من بينهم ولاية كارولينا الشمالية وبنسلفانيا ووست فرجينيا وميشيغان ، حذروا من العملاء بيان صحفي أن النظام سيعاني من ارتفاع الطلب على الذروة هذا الصيف. وقال Aftab Khan ، نائب الرئيس التنفيذي للعمليات والتخطيط والأمن في بي جي إم: 'تعكس هذه النظرة في سيناريو الذروة القياسية المخاوف التي استمرت منذ سنوات ونحن نخطط للحصول على موارد كافية للحفاظ على موثوقية الشبكة'. أكد المشغل أنه كان لديه موارد كافية للرد على الطلب وقال إنه يخطط لسيناريوهات غير عادية وسوف يتفاعل معهم 'لحماية إمدادات الكهرباء'. من المتوقع أيضًا أن ترتفع تكاليف الكهرباء وتضخم التضخم ، حيث يتوقع الخبراء قفزة بنسبة 6 ٪ في عام 2025 – بمعدل 784 دولارًا لكل أسرة لفترة الصيف. من شأنه أن يمثل رقما قياسيا لمدة 12 سنة ، وفقا لرجل جديد تحليل من الرابطة الوطنية لمديري المساعدة في الطاقة. ليس من المتوقع أن تضطر الأسر فقط إلى دفع أسعار كهرباء أعلى فحسب ، بل من المحتمل أن تستهلكها أكثر مما كانت عليه في الصيف الماضي بسبب الحاجة إلى مزيد من التبريد. وقال المدير التنفيذي لنيدا مارك وولف CBS News 'Moneywatch 'عندما ترتفع أسعار الكهرباء ، فإنها تميل إلى البقاء مرتفعة'. ساهم في هذا التقرير.


البلاد البحرينية
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
فرع البحرين للإتحاد الدولي للكوتشينج يحتفي بأسبوع الكوتشينج الدولي 2025
احتفل فرع البحرين للاتحاد الدولي للكوتشينج ICF البحرين بأسبوع الكوتشينج الدولي 2025، من خلال سلسلة من الفعاليات المتنوعة التي جمعت بين الحضور المباشر والمنصات الرقمية، في إطار الجهود العالمية لتعزيز الوعي بالكوتشينج الاحترافي وأثره الإيجابي على الأفراد والمؤسسات. وشهدت فعاليات هذا العام مشاركة واسعة من المهنيين والمتخصصين في مجالات الموارد البشرية والتدريب والقيادة، حيث شارك ما يقارب 100 شخص في الجلسات الافتراضية، فيما تجاوز عدد الحضور في الفعاليات الحضورية أكثر من 120 مشاركًا، مما يعكس الاهتمام المتزايد بالكوتشينج كأداة للتطوير والتحول المهني. ومن أبرز محطات الأسبوع الدولي للكوتشينج توقيع مذكرة تفاهم استراتيجية بين ICF البحرين وجمعية البحرين لإدارة الموارد البشرية، في خطوة تهدف إلى دمج جهود الكوتشز والمدربين وخبراء الموارد البشرية لبناء بيئة مؤسسية أكثر كفاءة واستدامة في المملكة. ويهدف هذا التعاون إلى إدماج الكوتشينج ضمن استراتيجيات التطوير المؤسسي وتعزيز ثقافة النمو المهني المستمر. وفي هذا السياق، صرّح الدكتور خالد الباكر، رئيس فرع البحرين للاتحاد الدولي للكوتشينج، قائلاً: في كل جلسة كوتشينج، نفتح نافذة أمل ونبني خطوة نحو مستقبل أفضل، للأفراد وللمجتمع ككل. وما نشهده اليوم هو ترجمة حقيقية لقيمة الكوتشينج عندما يتحول إلى منصة للحوار والتكامل بين العقول المختلفة. مشاركة دولية تثري النقاش امتدت أصداء الفعاليات إلى خارج حدود المملكة، حيث شارك نخبة من الخبراء والمختصين من دول مثل المملكة المتحدة، إيطاليا، المملكة العربية السعودية، والكويت، مما أضفى بعدًا عالميًا على النقاشات، وساهم في تبادل الخبرات حول أحدث توجهات الكوتشينج ودوره المتزايد في بيئات العمل الديناميكية. اختُتم أسبوع الكوتشينج بروح من التفاؤل والإصرار على الاستمرار في تمكين الأفراد، وتعزيز الذكاء العاطفي، ودعم مسارات النمو المهني والشخصي. وقد عبّر العديد من المشاركين عن تقديرهم للفرص التي أتاحتها الفعاليات للتعلّم، والتواصل، وتوسيع شبكاتهم المهنية. ويؤكد ICF البحرين التزامه بمواصلة جهوده لتمكين المجتمع المهني في المملكة، وتعزيز حضور الكوتشينج كركيزة أساسية لبناء مستقبل أكثر إشراقًا للأفراد والمؤسسات على حد سواء.


أخبار الخليج
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار الخليج
«البحرين لإدارة الموارد البشرية» تطلق مبادرة «HR Connect» كمنصة تجمع قادة وخبراء القطاع في المملكة
أعلنت جمعية البحرين لإدارة الموارد البشرية إطلاق مبادرتها الجديدة « HR Connect »، وهي منصة مهنية ربع سنوية تهدف إلى جمع قادة وخبراء الموارد البشرية في المملكة ضمن منتدى تفاعلي لمناقشة أبرز التحديات والمتغيرات في القطاع، وتبادل أفضل الممارسات على المستويين المحلي والدولي. وفي تصريح بهذه المناسبة، قال عبدالوهاب البلوشي، عضو مجلس إدارة جمعية البحرين لإدارة الموارد البشرية: «الموارد البشرية اليوم لم تعد وظيفة مساندة، بل أصبحت محركًا استراتيجيًا لأي منظمة تسعى إلى النمو والابتكار. الاستثمار في الإنسان هو الاستثمار الأذكى للمستقبل. ومن خلال HR Connect ، نهدف إلى تأسيس منصة مستدامة تعزز التواصل بين المتخصصين، وتدعم التبادل المعرفي، وتواكب التغيرات السريعة في سوق العمل، بما يسهم في تطوير رأس المال البشري في مملكة البحرين والمنطقة». وقد شهدت النسخة الافتتاحية من المبادرة مشاركة واسعة من نخبة من المتخصصين في إدارة الموارد البشرية، إلى جانب مدربين معتمدين من الاتحاد الدولي للتدريب ( ICF ) – فرع البحرين. وتم تنظيم جلسات نقاشية تفاعلية، أدارها عدد من الخبراء الذين ناقشوا مواضيع محورية تهم واقع وتحديات القطاع. وخرجت الجلسات بعدد من التوصيات الرئيسية، من أبرزها: • تطوير إطار وطني مستدام لتنمية الكفاءات البحرينية. • إعادة تصميم سياسات التوظيف لتشمل المهارات العملية إلى جانب المؤهلات الأكاديمية. • تعزيز التكامل بين التكنولوجيا الرقمية والجانب الإنساني في ممارسات الموارد البشرية. • ترسيخ ثقافة التغذية الراجعة المستمرة بدلاً من التقييم السنوي التقليدي. • تشجيع بيئة عمل مرنة تحقق توازنا واقعيا بين الحياة المهنية والشخصية. • دعم مبادرات القيادة المصممة حسب احتياجات المؤسسات بدلاً من الحلول الموحدة. • تبني مبدأ الإضافة الثقافية في التوظيف لتوسيع التنوع داخل الفرق. • التحول من خفض التكاليف إلى الاستثمار الاستراتيجي طويل الأمد في العنصر البشري. • تعزيز التكامل بين فرق العمل المؤقتة والمشاريع متعددة الوظائف. • إشراك المدربين التنفيذيين في استراتيجيات تطوير القيادات التنظيمية. • التوازن بين النماذج المركزية واللامركزية في إدارة الموارد البشرية. • مواءمة مخرجات التعليم الجامعي مع متطلبات سوق العمل الحقيقي. وتسعى جمعية البحرين إلى إدارة الموارد البشرية من خلال هذه المبادرة إلى ترسيخ موقعها كمركز مهني فاعل في بناء القدرات الوطنية، ودعم الجهود المؤسسية للارتقاء ببيئة العمل وتعزيز جاهزية القوى العاملة لمتطلبات المستقبل.


البلاد البحرينية
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
جمعية البحرين لإدارة الموارد البشرية تطلق مبادرة "HR Connect"
أعلنت جمعية البحرين لإدارة الموارد البشرية عن إطلاق مبادرتها الجديدة "HR Connect"، وهي منصة مهنية ربع سنوية تهدف إلى جمع قادة وخبراء الموارد البشرية في المملكة ضمن منتدى تفاعلي لمناقشة أبرز التحديات والمتغيرات في القطاع، وتبادل أفضل الممارسات على المستويين المحلي والدولي. وفي تصريح بهذه المناسبة، قال السيد عبدالوهاب البلوشي، عضو مجلس إدارة جمعية البحرين لإدارة الموارد البشرية: الموارد البشرية اليوم لم تعد وظيفة مساندة، بل أصبحت محركًا استراتيجيًا لأي منظمة تسعى إلى النمو والابتكار. الاستثمار في الإنسان هو الاستثمار الأذكى للمستقبل. ومن خلال HR Connect، نهدف إلى تأسيس منصة مستدامة تعزز التواصل بين المتخصصين، وتدعم التبادل المعرفي، وتواكب التغيرات السريعة في سوق العمل، بما يسهم في تطوير رأس المال البشري في مملكة البحرين والمنطقة. وقد شهدت النسخة الافتتاحية من المبادرة مشاركة واسعة من نخبة من المتخصصين في إدارة الموارد البشرية، إلى جانب مدربين معتمدين من الاتحاد الدولي للتدريب (ICF) – فرع البحرين. وتم تنظيم جلسات نقاشية تفاعلية، أدارها عدد من الخبراء الذين ناقشوا مواضيع محورية تهم واقع وتحديات القطاع. وخرجت الجلسات بعدد من التوصيات الرئيسية، من أبرزها: • تطوير إطار وطني مستدام لتنمية الكفاءات البحرينية. • إعادة تصميم سياسات التوظيف لتشمل المهارات العملية إلى جانب المؤهلات الأكاديمية. • تعزيز التكامل بين التكنولوجيا الرقمية والجانب الإنساني في ممارسات الموارد البشرية. • ترسيخ ثقافة التغذية الراجعة المستمرة بدلاً من التقييم السنوي التقليدي. • تشجيع بيئة عمل مرنة تحقق توازناً واقعياً بين الحياة المهنية والشخصية. • دعم مبادرات القيادة المصممة حسب احتياجات المؤسسات بدلاً من الحلول الموحدة. • تبني مبدأ الإضافة الثقافية في التوظيف لتوسيع التنوع داخل الفرق. • التحول من خفض التكاليف إلى الاستثمار الاستراتيجي طويل الأمد في العنصر البشري. • تعزيز التكامل بين فرق العمل المؤقتة والمشاريع متعددة الوظائف. • إشراك المدربين التنفيذيين في استراتيجيات تطوير القيادات التنظيمية. • التوازن بين النماذج المركزية واللامركزية في إدارة الموارد البشرية. • مواءمة مخرجات التعليم الجامعي مع متطلبات سوق العمل الحقيقي. وتسعى جمعية البحرين لإدارة الموارد البشرية من خلال هذه المبادرة إلى ترسيخ موقعها كمركز مهني فاعل في بناء القدرات الوطنية، ودعم الجهود المؤسسية للارتقاء ببيئة العمل وتعزيز جاهزية القوى العاملة لمتطلبات المستقبل.


البلاد البحرينية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
إلى أي مدى يمكن تمكين الموظفين دون بيئة آمنة وكوتشينج فعّال؟
تتردد كلمة 'التمكين' على لسان كل مدير ومسؤول في عالم الأعمال اليوم. تُكتب في القيم المؤسسية، وتُعلّق على الجدران، وتُكرر في الاجتماعات. لكن، كم مرة سألنا أنفسنا: هل نُمارس فعلًا ما نقوله؟ الحقيقة الصادمة أن التمكين، في كثير من المؤسسات، لا يزال مجرد شعارٍ أجوف، لأنه يفتقر إلى مقوّماته الأساسية: بيئة آمنة نفسيًا، وكوتشينج داعم يمكّن الإنسان قبل الأداء. تُظهر أرقام Gallup أن 76% من الموظفين لا يشعرون بأن لديهم الدعم الكافي لتطوير أنفسهم، وهي نسبة تعكس فجوة كبيرة بين الخطاب والممارسة. بالمقابل، أظهرت مؤسسات تبنت الكوتشينج بشكل جاد تحولات حقيقية: زيادة بنسبة 86% في تفاعل الموظفين، وتحسن كبير في معدل الاحتفاظ بالمواهب. في تجربة لافتة، قامت شركة Roche Turkey بدمج الكوتشينج في ثقافتها اليومية. النتيجة؟ ارتفاع ملحوظ في التفاعل الوظيفي، وزيادة واضحة في فرص الترقية الداخلية. لم يكن الأمر متعلقًا برفع الرواتب أو تقديم مزايا إضافية، بل بإعطاء الموظف صوتًا وتأثيرًا. أما شركة Asics العالمية، فذهبت أبعد من ذلك بإطلاق منصة كوتشينج رقمية تتيح للموظفين جدولة جلساتهم بأنفسهم، واختيار مسارات تطورهم. وكانت النتيجة: أداء أقوى، إرهاق نفسي أقل، وانتماء أعمق. وفي مملكة البحرين، بدأت مؤسسات رائدة باعتماد الكوتشينج كجزء من تطوير القيادات ودعم ثقافة الأداء. من خلال شراكات مع كوتشز معتمدين من الاتحاد الدولي للكوتشينج (ICF)، ساهمت هذه المبادرات في تحسين جودة التواصل، وزيادة مرونة الفرق في التعامل مع التغيير. في عالم أصبح فيه العمل الهجين هو القاعدة، لا الاستثناء، يفقد الموظف التواصل اليومي، لكنه يحتاج أكثر من أي وقت مضى إلى من يسمعه، ويوجهه، ويؤمن به. وهنا، لا يوجد بديل عن الكوتشينج. قد تكون جلسة كوتشينج واحدة هي ما يمنح الموظف شجاعة القرار، أو إيمانًا جديدًا بذاته، أو حتى سببًا للبقاء في منظمة تعترف بإنسانيته، لا فقط بإنتاجيته.