أحدث الأخبار مع #IM2


روسيا اليوم
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
أسباب فشل مهمة IM-2 القمرية
وجاء في منشور للصحيفة:"يرجح أن مهمة IM-2 التي كانت تهدف لاستشكاف القمر قد فشلت بسبب عوامل عدة، منها: وجود مشاكل في أجهزة قياس الارتفاع الليزرية التي استخدمت في مركبة الهبوط على القمر، ومشكلات في الضوء الذي كان سيوفر الطاقة للمركبة الاستكشافية، بالإضافة إلى خصائص سطح القمر نفسه". وأشارت شركة Intuitive Machines التي أطلقت المهمة في تقريرها ربع السنوي الأخير إلى أن العوامل الثلاثة التي ذكرت سابقا ساهمت في سقوط مركبة Athena على جنبها أثناء هبوطها على القمر، ومنعت المركبة من تأدية مهامها المطلوبة، وبالتالي فإن مهمة IM-2 استمرت لمدة 12 ساعة فقط، ومن ثم أعلن عن إيقافها. من جهته قال الرئيس التنفيذي للشركة ستيف ألتيموس إن الشركة ستستفيد من الدروس التي تعلمتها في مهمة IM-2 لنجاح مهمة IM-3 القادمة، مشيرا إلى أن الشركة تسعى لتوسيع نشاطها لتطوير تقنيات أخرى غير مركبات الهبوط ومركبات استكشاف القمر. وكانت شركة Intuitive Machines قد أشارت في مارس الماضي إلى أنها أوقفت مهمة IM-2 لاستكشاف القمر قبل الموعد المحدد بسبب مشكلات في نقص الطاقة في مركبة Athena الاستكشافية، كون المركبة هبطت على بعد 250 مترا من موقع هبوطها الذي كان مخطط له، ولم تستطع الألواح الشمسية الموجودة في المركبة الحصول على ضوء الشمس المطلوب لإمداد المركبة بالطاقة. المصدر: لينتا.رو التقطت مركبة "أوروبا كليبر" التابعة لناسا، المتجهة إلى قمر المشتري الجليدي "أوروبا" – صورة "شبحية" بالأشعة تحت الحمراء لكوكب المريخ. أعلنت وكالة "روس كوسموس" الروسية أنها بدأت بتشغيل منظومة Ionozond المخصصة لدراسة "الطقس الفضائي" والغلاف الأيوني للأرض. تسلّمت وكالة ناس مركبة Orion الفضائية التي سترسل فيها روادا إلى مدار القمر.


نافذة على العالم
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : سبيس إكس ستطلق مركبة هبوط وأقمار صناعية للقمر 2027
السبت 12 أبريل 2025 12:15 مساءً نافذة على العالم - اختارت شركة Intuitive Machines، التي تتخذ من هيوستن مقراً لها، شركة SpaceX لإطلاق IM-4، رابع مركبة هبوط قمرية لها، على متن صاروخ فالكون 9 في عام 2027، إلى جانب قمرين صناعيين لنقل البيانات لشبكة اتصالات قمرية تابعة لوكالة ناسا. ووفقا لما ذكره موقع "space"، يأتي هذا الخبر بعد أسابيع قليلة من تحطم مركبة الهبوط القمرية IM-2 التابعة للشركة بالقرب من القطب الجنوبي للقمر، وفي الوقت الذي تواصل فيه الشركة العمل على مركبة الهبوط القمرية الثالثة والمتوقع إطلاقها في عام 2026. قال ستيف ألتيموس، الرئيس التنفيذي لشركة Intuitive Machines، "تُعد أقمار توصيل البيانات ونقلها إلى سطح القمر عنصراً أساسياً في استراتيجيتنا لتسويق القمر تجارياً". وأضاف ألتيموس، "نخطط لنشر أول قمر صناعي من أصل خمسة أقمار صناعية لنقل البيانات القمرية في مهمتنا الثالثة، والتي ستُطلق خدمة الدفع بالدقيقة، ويهدف القمران الصناعيان الإضافيان في مهمتنا الرابعة إلى توسيع نطاق هذه الخدمة، يليهما نشران إضافيان لاستكمال المجموعة ودعم ناسا والعمليات القمرية التجارية بشكل كامل". كما ستدعم أقمار النقل عقد خدمات شبكة الفضاء القريب التابع لناسا، وفقًا لشركة Intuitive Machines. وسيحمل مسبار الهبوط القمري IM-4 التابع لشركة Intuitive Machines ست حمولات تابعة لناسا بموجب عقد مع برنامج خدمات الحمولات القمرية التجارية التابع للوكالة. كما ستكون على متن المركبة تجربة حفر جديدة، بنتها وكالة الفضاء الأوروبية للبحث عن الماء بالقرب من القطب الجنوبي للقمر. انقلبت أول مركبة هبوط قمرية لشركة Intuitive Machines ، والمسماة IM-1 أوديسيوس، بعد كسر إحدى ساقيها أثناء محاولتها الهبوط في عام 2024. أما المركبة الثانية، IM-2 أثينا، فقد سقطت على جانبها أثناء محاولة هبوط في القطب الجنوبي للقمر في 6 مارس الماضى، ويجري حاليًا بناء مركبة الهبوط القمرية IM-3، وتحدد رحلة المركبة الرابعة.


موجز نيوز
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- موجز نيوز
سبيس إكس ستطلق مركبة هبوط وأقمار صناعية للقمر 2027
اختارت شركة Intuitive Machines، التي تتخذ من هيوستن مقراً لها، شركة SpaceX لإطلاق IM-4، رابع مركبة هبوط قمرية لها، على متن صاروخ فالكون 9 في عام 2027، إلى جانب قمرين صناعيين لنقل البيانات لشبكة اتصالات قمرية تابعة لوكالة ناسا. ووفقا لما ذكره موقع "space"، يأتي هذا الخبر بعد أسابيع قليلة من تحطم مركبة الهبوط القمرية IM-2 التابعة للشركة بالقرب من القطب الجنوبي للقمر، وفي الوقت الذي تواصل فيه الشركة العمل على مركبة الهبوط القمرية الثالثة والمتوقع إطلاقها في عام 2026. قال ستيف ألتيموس، الرئيس التنفيذي لشركة Intuitive Machines، "تُعد أقمار توصيل البيانات ونقلها إلى سطح القمر عنصراً أساسياً في استراتيجيتنا لتسويق القمر تجارياً". وأضاف ألتيموس، "نخطط لنشر أول قمر صناعي من أصل خمسة أقمار صناعية لنقل البيانات القمرية في مهمتنا الثالثة، والتي ستُطلق خدمة الدفع بالدقيقة، ويهدف القمران الصناعيان الإضافيان في مهمتنا الرابعة إلى توسيع نطاق هذه الخدمة، يليهما نشران إضافيان لاستكمال المجموعة ودعم ناسا والعمليات القمرية التجارية بشكل كامل". كما ستدعم أقمار النقل عقد خدمات شبكة الفضاء القريب التابع لناسا، وفقًا لشركة Intuitive Machines. وسيحمل مسبار الهبوط القمري IM-4 التابع لشركة Intuitive Machines ست حمولات تابعة لناسا بموجب عقد مع برنامج خدمات الحمولات القمرية التجارية التابع للوكالة. كما ستكون على متن المركبة تجربة حفر جديدة، بنتها وكالة الفضاء الأوروبية للبحث عن الماء بالقرب من القطب الجنوبي للقمر. انقلبت أول مركبة هبوط قمرية لشركة Intuitive Machines ، والمسماة IM-1 أوديسيوس، بعد كسر إحدى ساقيها أثناء محاولتها الهبوط في عام 2024. أما المركبة الثانية، IM-2 أثينا، فقد سقطت على جانبها أثناء محاولة هبوط في القطب الجنوبي للقمر في 6 مارس الماضى، ويجري حاليًا بناء مركبة الهبوط القمرية IM-3، وتحدد رحلة المركبة الرابعة.


البيان
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
نوكيا تنجح في إرسال شبكة 4G .. هل اقترب عصر الإنترنت والمكالمات على القمر؟
إذا سارت الأمور وفقًا للخطة، كان من المفترض أن تكون هناك الآن شبكة 4G LTE صغيرة تعمل على جزء محدود من سطح القمر. هذه الشبكة، التي طورتها نوكيا، كانت جزءًا من مهمة "IM-2" وتهدف إلى توفير اتصال لعدة مركبات قمرية. وكان من المقرر أن تمهد هذه الخطوة الطريق لمهمة "Artemis III" التابعة لوكالة ناسا والمخطط لها في عام 2027، والتي ستكون أول مهمة مأهولة إلى القمر منذ عام 1972. في هذه المهمة، كانت نوكيا وشركة "أكسيوم سبيس" تخططان لدمج تقنيات اتصالات 4G LTE في بدلات رواد الفضاء. لكن الأمور لم تسر كما هو متوقع. مركبة الهبوط "أثينا" التابعة لشركة "إنتويتيف ماشينز" هبطت على جانبها، وهي نفس المشكلة التي واجهتها مركبة "IM-1" السابقة. وهبطت المركبة على بعد 250 مترًا من موقع الهبوط المخطط له بالقرب من القطب الجنوبي للقمر. وقد أدى اتجاه الألواح الشمسية ودرجات الحرارة المنخفضة في الحفرة التي هبطت فيها المركبة إلى عدم قدرتها على إعادة الشحن. وأعلنت الشركة أمس أن المهمة انتهت بشكل مفاجئ. (لم تكن "IM-2" المركبة الوحيدة التي هبطت على القمر مؤخرًا، حيث نجحت مركبة "بلو جوست ميشن 1" التابعة لشركة "فايرفلاي إيروسبيس" في الهبوط قبل أيام). على الرغم من أن شبكة 4G الخاصة بنوكيا لم يتم نشرها بالكامل كما كان مخططًا، إلا أن الشركة تؤكد أنها نجحت في "تسليم أول شبكة خلوية إلى القمر"، حيث أثبتت صحة الجوانب الرئيسية لتشغيل الشبكة. داخل مركبة "أثينا"، كانت هناك عدة أدوات ومركبات جوالة بالإضافة إلى شبكة نوكيا المدمجة في صندوق يُعرف باسم (NIB). في مقابلة خلال مؤتمر "Mobile World Congress 2025"، أوضح جون دو، المدير العام لأنظمة الاتصالات الفضائية في "Nokia Bell Labs"، أن هذا الصندوق يحتوي على الراديو ومحطة القاعدة والتوجيه والنواة، وجميعها مدمجة في نظام مضغوط. وأكدت نوكيا أنها نجحت في تشغيل جهاز NIB، الذي تلقى الأوامر وأرسل البيانات إلى محطة "إنتويتيف ماشينز" الأرضية. كانت جميع مكونات النظام تعمل بكفاءة، على الرغم من أنها بقيت متصلة بالإنترنت لمدة 25 دقيقة فقط قبل انقطاع التيار الكهربائي. وكان من المخطط إجراء أول مكالمة خلوية على القمر باستخدام المركبات الجوالة، لكن هذه المركبات لم يتم نشرها بسبب المشاكل الفنية. بعد ساعات من الهبوط، كان من المفترض أن تفتح مركبة "أثينا" باب مرآبها وتطلق المركبات الجوالة. بعد ذلك، كان من المقرر أن تمدد هذه المركبات هوائياتها وتتصل بشبكة 4G. وفقًا لدو، كانت هذه المركبات مجهزة بمعدات اتصال 4G تسمح لها بالتواصل مع الشبكة الموجودة داخل صندوق NIB على متن "أثينا". إحدى هذه المركبات كانت "Micro Nova Hopper"، التي أُطلق عليها اسم "Grace"، وهي مصممة للقفز إلى فوهات قمرية مظللة بشكل دائم لالتقاط صور وقراءات بحثًا عن علامات جليد الماء. كان من المقرر نقل البيانات التي يتم جمعها إلى قاعدة البيانات على متن "أثينا"، والتي بدورها كانت ستنقلها إلى الأرض عبر اتصال طويل المدى عبر الأقمار الصناعية. تم تحسين نظام اتصالات نوكيا ليعمل في بيئة الفضاء القاسية، مع إضافة تكرارات للتعامل مع الأعطال المحتملة في الأجهزة أو الإلكترونيات. كما تم استبدال بعض المكونات بمواد أخف وزنًا، مثل استخدام مرشحات سيراميك بدلًا من المرشحات الثقيلة لتقليل الوزن. بالإضافة إلى ذلك، تم تصميم نظام إدارة حرارة يتعامل مع الحرارة الزائدة من خلال التوصيل والإشعاع، نظرًا لعدم وجود غلاف جوي على القمر. مستقبل الاتصالات على القمر على الرغم من أن عمر بطارية NIB كان قصيرًا، إلا أن الهدف على المدى الطويل هو إنشاء محطات اتصال دائمة على القمر. يقول دو: "بمجرد أن يكون لديك اتصال قوي، يمكنك بناء بنية تحتية تدعم جميع الرؤى المستقبلية". ويضيف أن التوسع في السفر إلى القمر سيؤدي إلى وجود سكان دائمين، مما يعني أن الشبكات ستكون متاحة بالفعل دون الحاجة إلى نقلها مع كل مهمة. لماذا 4G وليس 5G؟ على الرغم من أن تقنية 5G توفر تحسينات كبيرة مقارنة بـ 4G، إلا أن تطويرها للفضاء يستغرق وقتًا طويلاً. اختارت نوكيا البدء بتقنية 4G التي تم اختبارها بشكل جيد، مع العمل على التطور نحو 5G في المستقبل. يقول مايكل لوبيز أليجريا، رائد الفضاء الرئيسي في "أكسيوم سبيس"، إن القدرة على إرسال فيديو عالي الدقة من القمر إلى الأرض ستغير قواعد اللعبة، حيث سيتمكن رواد الفضاء من استشارة خبراء على الأرض في الوقت الفعلي. في النهاية، على الرغم من أن مهمة "IM-2" لم تكن ناجحة بالكامل، إلا أنها خطوة مهمة نحو تحقيق اتصال مستدام على القمر، تمهيدًا للمهام المأهولة المستقبلية.


اليوم السابع
٠٢-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- اليوم السابع
صاروخ SpaceX يطلق مهمة خاصة للبحث عن المياه القمرية
انطلقت مركبة الهبوط الخاصة أثينا إلى القمر ، وذلك على متن صاروخ فالكون 9 التابع لشركة SpaceX من مركز كينيدي الفضائي التابع لناسا. ووفقا لما ذكره موقع "space"، تحمل أثينا، التي بنتها شركة رحلات الفضاء Intuitive Machines ومقرها هيوستن، 10 أدوات علمية تابعة لوكالة ناسا، تم تصميم العديد منها للبحث عن علامات الجليد المائي. وستقوم مركبة المدار "لونار تريل بليزر" بعمل مماثل من مكانها الأعلى، هذه أولوية كبيرة لوكالة ناسا، التي تهدف إلى إنشاء مستوطنة بشرية واحدة أو أكثر على القمر من خلال برنامج أرتميس. قالت نيكي فوكس، المديرة المساعدة لمديرية البعثات العلمية في وكالة ناسا، خلال إحاطة ما قبل الإطلاق اليوم: "أنا متحمسة للغاية لرؤية العلم الذي تقدمه عروضنا التقنية بينما نستعد لعودة البشرية إلى القمر والرحلة إلى المريخ". كما أنه بعد حوالي 8.5 دقيقة من إطلاق الصاروخ، عاد معزز المرحلة الأولى للصاروخ إلى الأرض للهبوط على متن سفينة سبيس إكس كما هو مخطط له، وكان هذا هو الإطلاق والهبوط التاسع لمعزز فالكون 9 (B1083). انطلقت المرحلة العلوية من فالكون 9 إلى الأمام، ونشرت أثينا في مدار عبر القمر بعد حوالي 43.5 دقيقة من الإقلاع. تسمى مهمة أثينا IM-2، لأنها ثاني عملية إطلاق إلى القمر في عامين لشركة Intuitive Machines ، وهى جزء من برنامج خدمات الحمولة القمرية التجارية (CLPS) التابع لوكالة ناسا، والذي يسعى إلى إقامة شراكات تجارية لتوصيل معدات العلوم والتكنولوجيا إلى القمر. تركز مهمة أثينا الطموحة على وفرة الجليد المائي والموارد الأخرى بالقرب من القطب الجنوبي للقمر، واحتمال قيام بعثات مستقبلية باستخدام تلك الموارد من أجل قابلية السكن المستدامة في الفضاء، وهي العملية المعروفة باسم استخدام الموارد في الموقع (ISRU). كما أنه لتحقيق جميع أهداف IM-2، تحمل المركبة الفضائية مركبتين ثانويتين: مركبة فضائية صغيرة تسمى MAPP (منصة التنقيب المستقلة المتنقلة) التي بنتها شركة Lunar Outpost في كولورادو وGrace، وهي روبوت "قافز" من Intuitive Machines سيستكشف المنطقة المحيطة بموقع الهبوط عبر سلسلة من القفزات. وتتبع IM-2 أول مهمة تاريخية لشركة Intuitive Machines، IM-1، بأكثر من عام بقليل، حيث تم إطلاق مركبة الهبوط IM-1، "أوديسيوس"، في فبراير 2024، أيضًا في رحلة CLPS. تمكنت المهمة من الوصول إلى السطح، وحققت أول هبوط ناعم على سطح القمر بواسطة مركبة فضائية خاصة، ولكن المسبار دخل بسرعة كبيرة وكسر أحد أرجل الهبوط، مما تسبب في انقلابه أثناء الهبوط، ونتيجة لذلك، تم حظر هوائي المركبة الفضائية، مما منع نقل بعض البيانات التي كانت ناسا تأمل في جمعها. تتجه أثينا إلى منطقة مونس موتون على القمر، حيث يعتقد العلماء أن هناك كمية كافية من رواسب الجليد المائي لأبحاث ISRU. إذا سارت الأمور وفقًا للخطة، فسوف تصل المركبة إلى مدار القمر بعد أربعة إلى خمسة أيام، وتهبط بعد 1.5 إلى ثلاثة أيام من ذلك، وتعمل على سطح القمر لمدة 10 أيام أرضية تقريبًا.