أحدث الأخبار مع #IRA


العين الإخبارية
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
بين البيروقراطية والتنافسية.. ماكرون يقود تحركا أوروبيا لإلغاء «الواجب اليقظ»
تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/20 04:54 م بتوقيت أبوظبي في خطوة مثيرة للجدل، دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى إلغاء التوجيه الأوروبي الذي يفرض على الشركات الالتزام بمعايير بيئية وحقوق الإنسان في كافة مراحل الإنتاج. وهذه الدعوة، التي توافق مع رأي المستشار الألماني فريدريش ميرتس، تأتي في وقت حساس حيث تسعى أوروبا لتبسيط اللوائح وتقديم تسهيلات أكبر للشركات، وسط تحديات اقتصادية مع النمو المتزايد للمعايير الصينية والأمريكية، كما يشدد ماكرون على ضرورة التحرك بسرعة للعودة إلى المنافسة العالمية. ويرى الزعيمان أن التأجيل لا يمثل حلاً مستدامًا، فيما تواجه الشركات الأوروبية تحديات بسبب المعايير التي تفرضها الصين والولايات المتحدة، في وقت تحتاج فيه أوروبا إلى رد سريع للحفاظ على تنافسيتها، بحسب محطة "بي.إف.إم" التلفزيونية الفرنسية. وقال ماكرون: "نحن نتفق تمامًا مع المستشار ميرتس ومع زملائنا الآخرين في ضرورة تسريع الإجراءات بشكل أكبر في مجال التبسيط، ويجب ألا يتم تأجيل التوجيه المتعلق بالواجب اليقظة (CS3D) وبعض اللوائح الأخرى لمدة عام بل يجب إبعادها تمامًا". وأشار إيمانويل ماكرون إلى أن أوروبا قد فرضت "العديد من القيود والتنظيمات في العديد من القطاعات، في حين أنها فتحت أسواقها للشركات، بما في ذلك الشركات الصينية، التي تمارس معايير أقل" بينما كانت في الوقت نفسه الشركات الأوروبية تتعرض لـ "السياسة العدوانية" التي فرضها قانون خفض التضخم (IRA) الذي أقره الرئيس الأمريكي. وأضاف أن "المفوضية الأوروبية بدأت في الرد (بتأجيل التوجيه من 2027 إلى 2028)، ولكن الآن كل شيء يعتمد على سرعة واستجابة حجمنا". وقال ماكرون: "يجب أن نتحرك بسرعة وبقوة إذا أردنا العودة إلى السباق". إجراء لصالح منظمات الأعمال الفرنسية والألمانية وفي سياق مكافحة البيروقراطية، دعا فريدريش ميرتس في 9 مايو/ أيار الجاري، الاتحاد الأوروبي إلى إلغاء هذا التوجيه الذي يفرض على الشركات قواعد تتعلق بالبيئة وحقوق الإنسان في جميع سلاسل إنتاجها. وكان قد اعتبر أن تأجيل التوجيه فقط "ليس حلاً مستدامًا. في النهاية، يجب أن يكون الحل هو إلغاؤه". وبهذا الموقف، يؤيد الزعيمان مطالب منظمات الأعمال في كلا البلدين التي كانت تطالب بإلغاء التوجيه بدلاً من مجرد تأجيله. وفي المقابل، تندد المنظمات غير الحكومية بتفكيك التدابير البيئية التي تم تبنيها خلال فترة الولاية السابقة للمفوضية. aXA6IDEwNC4yNTIuMTEzLjE4NCA= جزيرة ام اند امز CZ


أخبار ليبيا 24
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا 24
لوردات بريطانيا يناقشون تعويض ضحايا الإرهاب بأموال ليبيا المجمدة
أخبار ليبيا 24 لوردات بريطانيا يناقشون قضايا حيوية: من تعويض ضحايا الإرهاب إلى حقوق البترى اللوردات يفتحون ملف الأصول الليبية المجمدة لتعويض ضحايا IRA في جلسة استثنائية بمجلس اللوردات البريطاني، ناقش الأعضاء استخدام الأصول الليبية المجمدة لتعويض ضحايا هجمات الجيش الجمهوري الأيرلندي (IRA). جاءت المطالبة من البارونة 'هوي' التي أكدت أن الضحايا ومازالوا ينتظرون عدالة تُنصف معاناتهم. وتأتي هذه الخطوة في إطار ضغوط دولية لاستخدام الأموال المجمدة في قضايا إنسانية، وسط تساؤلات حول الآلية القانونية لتوزيع التعويضات. مطالبات بتعزيز الخصوصية الجنسية لموظفي القطاع الصحي أثار اللورد 'أربوثنوت' قضية حساسة تتعلق بضرورة توفير مساحات منفصلة للجنسين في المستشفيات والمراكز الصحية، مشيراً إلى أن غياب هذه المساحات يؤثر على راحة الموظفين، خاصة في ظل تزايد المطالبات بحقوق العاملين في القطاع الصحي. وطالب بتبني سياسات واضحة تحفظ الخصوصية وتضمن بيئة عمل آمنة للجميع. حقوق البترى: متى يحصلون على أطراف صناعية مناسبة؟ في نقاش مؤثر، طرح اللورد 'ماكينلي' معاناة الأشخاص مبتوري الأطراف الذين يواجهون تأخيرات طويلة في الحصول على أطراف صناعية مناسبة، مما يؤثر على جودة حياتهم وقدرتهم على الاندماج في المجتمع. ودعا إلى إصلاح النظام الصحي لضمان توفير هذه الأجهزة في الوقت المناسب وبجودة عالية، معتبراً أن التأخير 'انتهاك صارخ لحقوق الإنسان'. تمويل الشركات الصغيرة: عائق أم فرصة للنمو؟ اختتمت الجلسة بنقاش حول صعوبة حصول الشركات الصغيرة على التمويل المصرفي، حيث أشار اللورد 'شاركي' إلى أن القيود المفروضة تهدد استمرارية هذه المؤسسات، التي تُعد عصب الاقتصاد البريطاني. وطالب البنوك بتبني سياسات أكثر مرونة، بينما ناقش الحضور سبل دعم المشاريع الناشئة عبر حوافز ضريبية وضمانات حكومية. خلاصة الجلسة: نقاشات ساخنة وانتظار ردود الحكومة استمرت النقاشات أربع ساعات، حيث تناولت قضايا تمس شرائح واسعة من المجتمع. ومن المقرر أن ترد الحكومة على هذه المطالب خلال الأيام المقبلة، فيما يترقب المراقبون مدى جدية هذه الاقتراحات في ظل التحديات الاقتصادية والسياسية الحالية.


أخبار ليبيا
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
لوردات بريطانيا يناقشون تعويض ضحايا الإرهاب بأموال ليبيا المجمدة
لوردات بريطانيا يناقشون قضايا حيوية: من تعويض ضحايا الإرهاب إلى حقوق البترى اللوردات يفتحون ملف الأصول الليبية المجمدة لتعويض ضحايا IRA في جلسة استثنائية بمجلس اللوردات البريطاني، ناقش الأعضاء استخدام الأصول الليبية المجمدة لتعويض ضحايا هجمات الجيش الجمهوري الأيرلندي (IRA). جاءت المطالبة من البارونة 'هوي' التي أكدت أن الضحايا ومازالوا ينتظرون عدالة تُنصف معاناتهم. وتأتي هذه الخطوة في إطار ضغوط دولية لاستخدام الأموال المجمدة في قضايا إنسانية، وسط تساؤلات حول الآلية القانونية لتوزيع التعويضات. مطالبات بتعزيز الخصوصية الجنسية لموظفي القطاع الصحي أثار اللورد 'أربوثنوت' قضية حساسة تتعلق بضرورة توفير مساحات منفصلة للجنسين في المستشفيات والمراكز الصحية، مشيراً إلى أن غياب هذه المساحات يؤثر على راحة الموظفين، خاصة في ظل تزايد المطالبات بحقوق العاملين في القطاع الصحي. وطالب بتبني سياسات واضحة تحفظ الخصوصية وتضمن بيئة عمل آمنة للجميع. حقوق البترى: متى يحصلون على أطراف صناعية مناسبة؟ في نقاش مؤثر، طرح اللورد 'ماكينلي' معاناة الأشخاص مبتوري الأطراف الذين يواجهون تأخيرات طويلة في الحصول على أطراف صناعية مناسبة، مما يؤثر على جودة حياتهم وقدرتهم على الاندماج في المجتمع. ودعا إلى إصلاح النظام الصحي لضمان توفير هذه الأجهزة في الوقت المناسب وبجودة عالية، معتبراً أن التأخير 'انتهاك صارخ لحقوق الإنسان'. تمويل الشركات الصغيرة: عائق أم فرصة للنمو؟ اختتمت الجلسة بنقاش حول صعوبة حصول الشركات الصغيرة على التمويل المصرفي، حيث أشار اللورد 'شاركي' إلى أن القيود المفروضة تهدد استمرارية هذه المؤسسات، التي تُعد عصب الاقتصاد البريطاني. وطالب البنوك بتبني سياسات أكثر مرونة، بينما ناقش الحضور سبل دعم المشاريع الناشئة عبر حوافز ضريبية وضمانات حكومية. خلاصة الجلسة: نقاشات ساخنة وانتظار ردود الحكومة استمرت النقاشات أربع ساعات، حيث تناولت قضايا تمس شرائح واسعة من المجتمع. ومن المقرر أن ترد الحكومة على هذه المطالب خلال الأيام المقبلة، فيما يترقب المراقبون مدى جدية هذه الاقتراحات في ظل التحديات الاقتصادية والسياسية الحالية. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من اخبار ليبيا 24

العربية
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
لماذا يراهن المستثمرون على صعود وول ستريت في إبريل؟
مع اقتراب موعد الضريبة في 15 أبريل/نيسان، يبدو أن سوق الأسهم الأميركية يستفيد من توجه موسمي إيجابي، حيث يميل مؤشر "ستاندرد أند بورز 500" إلى تحقيق مكاسب خلال الأسابيع التي تسبق هذا التاريخ، وفقًا لبيانات تمتد منذ عام 1975، بحسب ما نقله موقع "Market Watch" واطلعت عليه "العربية Business". لماذا يحدث هذا الاتجاه الموسمي؟ ويرجح محللون أن هذا الارتفاع يعود إلى عاملين رئيسيين: الأول هو زيادة السيولة من قبل الاحتياطي الفيدرالي لدعم الاقتصاد، إذ يلجأ العديد من دافعي الضرائب إلى توفير السيولة لتسديد مستحقاتهم. أما العامل الثاني، فيرتبط بتدفقات الأموال إلى حسابات التقاعد الفردية (IRA)، حيث يسعى المستثمرون إلى تقليل فواتيرهم الضريبية عبر ضخ أموال جديدة، وهو ما يعزز الطلب على الأسهم. عند تحليل تدفقات الأموال الداخلة والخارجة من صناديق الاستثمار المشتركة وصناديق المؤشرات المتداولة خلال شهري مارس/آذار وأبريل/نيسان، تجد أن صافي التدفقات يكون الأعلى في أبريل/نيسان. كما أن صناديق أسواق النقد تشهد عادةً تدفقات نقدية خارجة خلال مارس/آذار، وأبريل/نيسان، مما يشير إلى انتقال السيولة نحو أسواق الأسهم. هل يمكن استغلال هذا الاتجاه؟ من المهم ملاحظة أن هذا الارتفاع الموسمي طفيف، لذلك لا ينبغي المراهنة عليه بشكل كامل. ومع ذلك، إذا كنت تمتلك مبلغًا نقديًا وترغب في استثماره في الأسهم، فإن التوجه الموسمي الإيجابي قبل موسم الضرائب قد يكون دافعًا لضخ أموالك في السوق في وقت مبكر. أما إذا كنت تفكر في سحب أموال من محفظتك الاستثمارية، فقد يكون من الحكمة الانتظار بضعة أسابيع لتحقيق أقصى استفادة.


الوطن
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الوطن
بعد إفلاس أيقونتها.. هل تخسر أوروبا معركة السيارات الكهربائية أمام الصين؟
في ضربة قاسية لطموحات أوروبا الصناعية، أعلنت الشركة السويدية «نورث فولت»، أيقونة صناعة بطاريات السيارات الكهربائية في القارة، إفلاسها رسمياً بعد تسع سنوات فقط من تأسيسها، مُعلنةً عن ديون بلغت 5.8 مليار دولار، وهو ما يمثّل انتكاسة كبرى للجهود الأوروبية لمواكبة المنافسة العالمية في سباق التحول نحو المركبات النظيفة.عُرفت «نورث فولت» كمشروع استراتيجي مدعوم من الاتحاد الأوروبي وحكومات مثل ألمانيا والسويد، بهدف تقليل الاعتماد على البطاريات الصينية والأمريكية. وقد حصلت الشركة على استثمارات ضخمة وتعهدات من مصنّعي سيارات كـ«فولكسفاغن» و«بي إم دبليو» و«فولفو»، لكنها فشلت في تحقيق الجدوى الاقتصادية، بسبب المنافسة الصينية الساحقة حيث تهيمن شركات مثل «CATL» و«BYD» على السوق بأسعار منخفضة وتكنولوجيا متقدمة. وتعثر الإنتاج والتسليم حيث تأخرت «نورث فولت» في الوفاء بالطلبيات، ما دفع شركات مثل «بي إم دبليو» لإلغاء عقودها.بالإضافة إلى تباطؤ الطلب الأوروبي في ظل ارتفاع أسعار السيارات الكهربائية وتراجع الدعم الحكومي في بعض الدول ما أثّرا على مبيعات القطاع.من أبرز تداعيات الإفلاس أن أوروبا تفقد سلاحها الاستراتيجي واعتماداً متزايداً على الصين حيث تُزوّد الصين 80% من بطاريات العالم، وإفلاس «نورث فولت» يعمّق هذه التبعية، كما سيؤدي ذلك الإفلاس إلى تهديد الوظائف إذ كانت الشركة توظف آلاف العمال في السويد وألمانيا، وسيؤدي انهيارها إلى خسائر اجتماعية. وتراجع الثقة بالمشاريع الأوروبية وتشكيك المستثمرين في قدرة أوروبا على بناء سلاسل إمداد مستقلة.رغم الصعوبات، ثمة مسارات قد تعيد التوازن: تعزيز الحماية التجارية من خلال فرض رسوم إضافية على البطاريات الصينية، كما فعلت أمريكا بموجب قانون IRA، ودمج التكنولوجيا الأمريكية والتعاون مع شركات مثل تسلا أو جنرال موتورز لتطوير بطاريات مبتكرة، بالإضافة إلى إصلاح السياسات الصناعية وزيادة الدعم المالي للبحث والتطوير، كما فعلت الصين عبر خططها الخمسية.إفلاس «نورث فولت» ليس مجرد فشل شركة، بل هو جرس إنذار عن مخاطر تأخر أوروبا في سباق التصنيع الأخضر. إذا لم تُسرع القارة العجوز في تبنّي استراتيجيات أكثر ذكاء وجرأة -عبر تحالفات تكنولوجية واستثمارات هائلة- فإنها قد تجد نفسها خارج خريطة المنافسة، ليس فقط أمام الصين، بل وحتى أمام الولايات المتحدة التي تتقدم بخطى ثابتة في هذا المجال.الدرس الأكبر هنا هو أن الطموحات الخضراء لا تتحقق بالتمني، بل بالاستثمار الواقعي والابتكار السريع، وهما مجالان تحتاج أوروبا إلى إعادة نظر جذرية فيهما.