أحدث الأخبار مع #IRAS


سيدر نيوز
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- سيدر نيوز
الكوكب التاسع يعود للواجهة: جسم غامض يرصد بعد 23 عامًا يحيي لغز النظام الشمسي
أثار فريق من علماء الفلك اهتمامًا واسعًا بعد الإعلان عن رصد جسم غامض في النظام الشمسي قد يكون 'الكوكب التاسع' الذي طالما حيّر العلماء. هذا الجسم ظهر في مسحين فلكيين بالأشعة تحت الحمراء أجريا بفارق 23 عامًا، ويُعتقد أنه قد يكون أكبر من كوكب نبتون ويبعد عن الشمس حوالي 700 وحدة فلكية، أي ما يعادل 105 مليارات كيلومتر. ووفقًا لموقع سبيس، تمت هذه الاكتشافات عبر تحليل بيانات تعود إلى عام 1983 من القمر الصناعي الأمريكي IRAS، ومقارنتها بصور التقطها القمر الصناعي الياباني AKARI بين عامي 2006 و2011. وقاد الدراسة تيري لونج فان من جامعة تسينغ هوا الوطنية في تايوان. الكوكب التاسع: فكرة مثيرة للجدل طرح مفهوم 'الكوكب التاسع' لأول مرة عام 2016 من قِبل عالِمَي الفلك مايكل براون وكونستانتين باتيجين، لتفسير التكتلات غير المعتادة في مدارات بعض الأجسام في حزام كايبر، مثل 'سيدنا'. وتفيد النظرية بأن الكوكب التاسع يدور في مدار شديد الانحراف، ما يجعله بعيدًا جدًا عن الشمس ويصعب رصده عبر التلسكوبات التقليدية. تقنية الرصد والتحليل ركّز فريق فان على رصد حركة الأجسام عبر الزمن، باحثين عن تحركات طفيفة لا يمكن ملاحظتها إلا من خلال مقارنة بيانات تم جمعها بفارق سنوات طويلة. وقد لاحظوا جسمًا تحرك نحو 47 دقيقة قوسية بين رصده في عام 1983 وموقع جديد ظهر في بيانات عام 2006، وهي حركة منسجمة مع كوكب يدور على مسافة بعيدة. ولإزالة تأثير اختلاف المنظر الناتج عن دوران الأرض حول الشمس، لجأ الفريق إلى مقارنة الصور الملتقطة في نفس اليوم من كل عام، وهو أسلوب يُستخدم لتحديد الأجسام البعيدة بثبات أكبر. رغم رصد الجسم في مرصدي IRAS وAKARI، لم يتم تحديد مداره بدقة كافية بعد، مما يمنع الجزم بهويته ككوكب. وأوضح فان أن رصدًا بصريًا جديدًا ضروري للتأكيد، ويفضل أن يتم باستخدام أدوات مثل كاميرا الطاقة المظلمة على تلسكوب 'بلانكو' في تشيلي، الذي يتمتع بمجال رؤية واسع. وأشار فان إلى أن الجسم المرشح لم يظهر في بيانات مسح WISE، ما يُرجّح أنه جسم صغير نسبيًا بحجم نبتون أو أورانوس، وهو ما يتوافق مع توقعات الفريق. أحد السيناريوهات المحتملة هو أن الكوكب تشكل قرب الشمس في بداية النظام الشمسي، ثم طُرد بفعل التفاعلات الجاذبية مع الكواكب العملاقة. وهناك فرضية أخرى تقول إن الكوكب التاسع قد يكون مارقًا، أي أنه نشأ خارج النظام الشمسي وتم التقاطه بفعل الجاذبية الشمسية خلال مرحلة مبكرة من عمر النظام.


24 القاهرة
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- 24 القاهرة
علماء فلك يرصدون مرشحًا محتملًا لـ الكوكب التاسع في النظام الشمسي
أثار فريق من علماء الفلك اهتمامًا واسعًا بعد الإعلان عن رصد جسم غامض في النظام الشمسي قد يكون "الكوكب التاسع" الذي طالما حيّر العلماء. هذا الجسم ظهر في مسحين فلكيين بالأشعة تحت الحمراء أجريا بفارق 23 عامًا، ويُعتقد أنه قد يكون أكبر من كوكب نبتون ويبعد عن الشمس حوالي 700 وحدة فلكية، أي ما يعادل 105 مليارات كيلومتر. ووفقًا لموقع سبيس، تمت هذه الاكتشافات عبر تحليل بيانات تعود إلى عام 1983 من القمر الصناعي الأمريكي IRAS، ومقارنتها بصور التقطها القمر الصناعي الياباني AKARI بين عامي 2006 و2011. وقاد الدراسة تيري لونج فان من جامعة تسينغ هوا الوطنية في تايوان. الكوكب التاسع: فكرة مثيرة للجدل طرح مفهوم "الكوكب التاسع" لأول مرة عام 2016 من قِبل عالِمَي الفلك مايكل براون وكونستانتين باتيجين، لتفسير التكتلات غير المعتادة في مدارات بعض الأجسام في حزام كايبر، مثل "سيدنا". وتفيد النظرية بأن الكوكب التاسع يدور في مدار شديد الانحراف، ما يجعله بعيدًا جدًا عن الشمس ويصعب رصده عبر التلسكوبات التقليدية. تقنية الرصد والتحليل ركّز فريق فان على رصد حركة الأجسام عبر الزمن، باحثين عن تحركات طفيفة لا يمكن ملاحظتها إلا من خلال مقارنة بيانات تم جمعها بفارق سنوات طويلة. وقد لاحظوا جسمًا تحرك نحو 47 دقيقة قوسية بين رصده في عام 1983 وموقع جديد ظهر في بيانات عام 2006، وهي حركة منسجمة مع كوكب يدور على مسافة بعيدة. ولإزالة تأثير اختلاف المنظر الناتج عن دوران الأرض حول الشمس، لجأ الفريق إلى مقارنة الصور الملتقطة في نفس اليوم من كل عام، وهو أسلوب يُستخدم لتحديد الأجسام البعيدة بثبات أكبر. رغم رصد الجسم في مرصدي IRAS وAKARI، لم يتم تحديد مداره بدقة كافية بعد، مما يمنع الجزم بهويته ككوكب. وأوضح فان أن رصدًا بصريًا جديدًا ضروري للتأكيد، ويفضل أن يتم باستخدام أدوات مثل كاميرا الطاقة المظلمة على تلسكوب "بلانكو" في تشيلي، الذي يتمتع بمجال رؤية واسع. وأشار فان إلى أن الجسم المرشح لم يظهر في بيانات مسح WISE، ما يُرجّح أنه جسم صغير نسبيًا بحجم نبتون أو أورانوس، وهو ما يتوافق مع توقعات الفريق. أحد السيناريوهات المحتملة هو أن الكوكب تشكل قرب الشمس في بداية النظام الشمسي، ثم طُرد بفعل التفاعلات الجاذبية مع الكواكب العملاقة. وهناك فرضية أخرى تقول إن الكوكب التاسع قد يكون مارقًا، أي أنه نشأ خارج النظام الشمسي وتم التقاطه بفعل الجاذبية الشمسية خلال مرحلة مبكرة من عمر النظام.


الرجل
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الرجل
علماء يرصدون كوكبًا تاسعًا على أطراف النظام الشمسي.. وقد يحمل دلالات حياة
أعلن فريق دولي من العلماء من اليابان وتايوان واستراليا مؤخرا عن دلائل جديدة تشير إلى وجود كوكب مفقود في أطراف النظام الشمسي. هذا الكوكب قد يكون في موقع بعيد جداً عن الشمس وقد يحتوي على حياة في ظروف قاسية. الكوكب التاسع: بداية اكتشاف جديد في 2016 بحسب صحيفة "الديلي ميل" البريطانية فإن اكتشاف الكوكب التاسع يعود إلى عام 2016 عندما اقترح علماء من معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا أن هناك جسماً غريباً في النظام الشمسي يُحدث تأثيراً جاذبياً بعيداً عن نبتون. هذا الاكتشاف لم يكن مؤكداً حينها، لكن الدراسات الحديثة تدعمه بمزيد من الأدلة. مسافة الكوكب التاسع: بعيد عن متناول الشمس يُعتقد أن الكوكب التاسع يقع على بعد يتراوح بين 46.5 مليار و65.1 مليار ميل عن الشمس. هذه المسافة الشاسعة تعني أن الضوء يصل إليه بشكل ضعيف جداً، ما يجعله غير مرئي للأعين البشرية والمراصد الحالية. كما تُظهر الدراسات أنه قد يكون كوكباً غازياً، مشابهًا لنبتون أو أورانوس. الظروف القاسية على الكوكب: احتمالية الحياة في حال تأكد وجود الكوكب التاسع، تشير الأبحاث إلى أن الحياة عليه، إن وجدت، ستكون حياة دقيقة (ميكروبات) قادرة على تحمل الظروف القاسية. درجات الحرارة على هذا الكوكب قد تصل إلى -364°F إلى -409°F، وهي بيئة شديدة القسوة، مشابهة لتلك التي تعيش فيها الكائنات الدقيقة في بيئات الأرض القاسية مثل الينابيع الحارة. الكوكب التاسع: تفسير الظواهر الغامضة في حزام كويبر من المتوقع أن يسهم الكوكب التاسع في تفسير العديد من الظواهر الغامضة التي تحدث في حزام كويبر، مثل ميل الأجرام السماوية في الحزام بنسبة 20 درجة. هذه الحركة الغريبة قد تكون نتيجة للجاذبية القوية للكوكب التاسع، مما يتسبب في تغيير مسارات الأجرام في الحزام. هل سيُثبت العلماء وجوده؟ رغم وجود دلائل قوية على وجود الكوكب التاسع، يبقى من غير المؤكد ما إذا كانت الأدوات والمراصد الفضائية الحالية ستتمكن من تأكيد اكتشافه بشكل كامل. يتم الاعتماد على البيانات التي تم جمعها من مسبارات مثل IRAS وAKARI، والتي تعمل على جمع إشارات بالأشعة تحت الحمراء من الفضاء البعيد. الكوكب التاسع: باب لفهم أعمق للنظام الشمسي إذا تم تأكيد وجود الكوكب التاسع، سيكون له تأثير كبير على فهمنا للنظام الشمسي. هذا الاكتشاف قد يساعد في تفسير بعض الظواهر المجهولة ويفتح المجال لاكتشاف المزيد من الأجرام السماوية في النظام الشمسي التي لم تُكتشف بعد.


24 القاهرة
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- 24 القاهرة
اكتشاف أدلة جديدة على وجود كوكب تاسع في النظام الشمسي.. ما القصة؟
كشف علماء فلك من تايوان واليابان وأستراليا عن أدلة جديدة تشير إلى وجود كوكب تاسع غامض على أطراف النظام الشمسي، في اكتشاف قد يغيّر المفاهيم الراسخة عن بنية الكون وإمكانية وجود حياة خارج الأرض. كوكب تاسع في النظام الشمسي وبحسب ما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية، اعتمد الفريق الدولي على بيانات تم جمعها على مدار أربعة عقود من خلال القمرين الصناعيين IRAS وAKARI، حيث حللوا إشارات الأشعة تحت الحمراء للبحث عن جسم سماوي يتحرك ببطء في الفضاء السحيق، وأسفرت التحليلات عن تضييق قائمة تضم 13 جرمًا محتملًا إلى جسم واحد فقط يطابق خصائص كوكب بعيد يدور حول الشمس. ويُعتقد أن هذا الكوكب المفترض الذي يُطلق عليه الكوكب التاسع أو الكوكب X كما تسميه وكالة ناسا، يقع على مسافة تتراوح بين 46.5 و65.1 مليار ميل من الشمس، أي أبعد بنحو 20 مرة من بلوتو الذي يبعد أقل من 4 مليارات ميل عن الشمس. ويشير العلماء إلى أن الكوكب التاسع قد يكون عملاقًا جليديًا بحجم أورانوس أو نبتون، وكتلته تتراوح بين 7 إلى 17 مرة من كتلة الأرض، وهو ما يجعل من وجود حياة عليه أمرًا مستبعدًا إلا في ظروف استثنائية، وربما يكون قادرًا على احتضان الكائنات المتطرفة، وهي ميكروبات تعيش في ظروف قاسية للغاية، مثل الحرارة الشديدة أو درجات التجمد أو أعماق المحيطات. كوكب قد يكون شديد البرودة وأظهرت الدراسة الجديدة، التي نُشرت عبر منصة arXiv العلمية ولم تُراجع بعد من قبل الزملاء، وجدت أن هذا الكوكب قد يكون شديد البرودة، إذ تتراوح حرارته ما بين -364 إلى -409 درجة فهرنهايت، وهو ما يجعل بقاء الماء في حالته السائلة أمرًا غير مرجح، إلا في أعماق باطنه إن وُجدت. ويُعد توقيت المسح الفضائي عاملًا حاسمًا في هذا الاكتشاف؛ حيث إن الفارق الزمني البالغ 23 عامًا بين رصدي IRAS وAKARI أتاح للعلماء تتبع حركة الجسم الغامض التي لم تتجاوز ثلاث دقائق قوسية سنويًا وهي وحدة قياس صغيرة للغاية في الفضاء. ويُرجَّح أن هذا الكوكب هو المسؤول عن التغيرات الغريبة في حزام كايبر، وهو المنطقة التي تقع خلف كوكب نبتون وتضم أجسامًا جليدية ومذنبات وكواكب قزمة مثل بلوتو، ويعتقد العلماء أن الجاذبية الهائلة لهذا الكوكب المجهول قد تكون السبب وراء ميل مدارات تلك الأجسام وانجذابها إلى مسار واحد. وأضافت وكالة ناسا أن تأكيد وجود الكوكب التاسع سيسدّ فجوة كبيرة في فهمنا للنظام الشمسي، حيث لم يُكتشف بعد كوكب بين حجم الأرض ونبتون، رغم أن هذا النوع من الكواكب شائع في أنظمة شمسية أخرى في المجرة. رابع أكبر كوكب.. نبتون في الاقتران الشمسي 2025 مكتشفة منذ عام.. باحثون يعثرون على الأكسجين في أبعد مجرة عن كوكب الأرض


أخبار مصر
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- أخبار مصر
منذ 2016، والفلكيون يثيرون فضولنا بوجود كوكب تاسع مخفي وراء نبتون! قد نكون قريبين من حل هذا اللغز الفلكي. هنا
منذ 2016، والفلكيون يثيرون فضولنا بوجود كوكب تاسع مخفي وراء نبتون! قد نكون قريبين من حل هذا اللغز الفلكي. هنا اقترح علماء الفلك وجود كوكب تاسع، مما أثار فضول الفلكيين والباحثين .استُخدمت بيانات الأشعة تحت الحمراء لاكتشاف جسم غامض يتحرك ببطء بعيدًا .استخدم الفريق منهجية جديدة لمقارنة البيانات من مسحين للسماء بفاصل 23 عامًا .تم تحديد جسم يحتمل أن يكون الكوكب التاسع وفق المعايير المتوقعة .النتائج بحاجة لمزيد من الرصد والتأكيد باستخدام تقنيات متقدمة .منذ أن اقترح علماء الفلك كونستانتين باتيجين ومايك براون وجود كوكب تاسع في مجموعتنا الشمسية عام 2016، أشعل هذا الطرح المثير فضول العلماء والباحثين وحتى هواة الفلك. ظلت فكرة وجود كوكب عملاق مخفي في مكان بعيد خلف مدار نبتون فكرة مغرية، لكنها حتى الآن لم تصل لقناعة تامة بسبب غياب الأدلة الواضحة. لكن الآن، ولأول مرة، قد يكون العلماء اقتربوا خطوة كبيرة نحو حل هذا اللغز الفضائي الكبير.جسم بطيء وغامض يعيد إشعال الأملفي دراسة جديدة مثيرة نُشرت حديثًا بواسطة الباحث تيري لونغ فان وفريقه في مطبعة جامعة كامبريدج، استعمل العلماء بيانات الأشعة تحت الحمراء المأخوذة من مسحين واسعين للسماء قاما بهما مرصدا IRAS وAKARI، واكتشفوا جسمًا غامضًا بعيدًا يتحرك ببطء شديد في أعماق نظامنا الشمسي، قد يكون هو أول دليل حقيقي على وجود 'الكوكب التاسع'.دعونا نوضح الأمور قليلًا، تُعرف مجموعتنا الشمسية بأنها ممتدة وواسعة، تضم إلى جانب الكواكب المعروفة (مثل الأرض والمشتري والزحل)، الكثير من الكويكبات والنيازك وأجسامًا فضائية أخرى تحتضن أسرارًا عديدة. ومنذ أن لاحظ براون وباتيجين أن بعض الأجسام البعيدة (تُسمى بالأجسام العابرة لنبتون أو TNOs) تتحرك بطريقة عجيبة متشابهة وكأن شيئًا كبيرًا مختفيًا يؤثر عليها بجاذبيته، انطلقت رحلة البحث عن هذا العملاق الغامض.منهجية جديدة تفتح الباب أمام اكتشاف كبير محتملخلال السنوات الماضية، بذل العلماء جهودًا ضخمة للعثور على دلائل ملموسة للكوكب التاسع، ولكن جميع الأبحاث التي استعملت الأدوات والتلسكوبات التقليدية لم تأت بنتيجة نهائية. في هذا العمل الجديد، استخدم الفريق مقاربة ذكية واستراتيجية مختلفة تمامًا.لقد قارنوا البيانات التي جمعتها المراصد الفضائية للأشعة تحت الحمراء على مدى 23 عامًا، وتحديدًا بين مسح IRAS ومسح AKARI، الذي يفصل بينهما أكثر من عقدين من الزمن. هذه الفترة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه