
منذ 2016، والفلكيون يثيرون فضولنا بوجود كوكب تاسع مخفي وراء نبتون! قد نكون قريبين من حل هذا اللغز الفلكي. هنا
منذ 2016، والفلكيون يثيرون فضولنا بوجود كوكب تاسع مخفي وراء نبتون! قد نكون قريبين من حل هذا اللغز الفلكي. هنا
اقترح علماء الفلك وجود كوكب تاسع، مما أثار فضول الفلكيين والباحثين .استُخدمت بيانات الأشعة تحت الحمراء لاكتشاف جسم غامض يتحرك ببطء بعيدًا .استخدم الفريق منهجية جديدة لمقارنة البيانات من مسحين للسماء بفاصل 23 عامًا .تم تحديد جسم يحتمل أن يكون الكوكب التاسع وفق المعايير المتوقعة .النتائج بحاجة لمزيد من الرصد والتأكيد باستخدام تقنيات متقدمة .منذ أن اقترح علماء الفلك كونستانتين باتيجين ومايك براون وجود كوكب تاسع في مجموعتنا الشمسية عام 2016، أشعل هذا الطرح المثير فضول العلماء والباحثين وحتى هواة الفلك. ظلت فكرة وجود كوكب عملاق مخفي في مكان بعيد خلف مدار نبتون فكرة مغرية، لكنها حتى الآن لم تصل لقناعة تامة بسبب غياب الأدلة الواضحة. لكن الآن، ولأول مرة، قد يكون العلماء اقتربوا خطوة كبيرة نحو حل هذا اللغز الفضائي الكبير.جسم بطيء وغامض يعيد إشعال الأملفي دراسة جديدة مثيرة نُشرت حديثًا بواسطة الباحث تيري لونغ فان وفريقه في مطبعة جامعة كامبريدج، استعمل العلماء بيانات الأشعة تحت الحمراء المأخوذة من مسحين واسعين للسماء قاما بهما مرصدا IRAS وAKARI، واكتشفوا جسمًا غامضًا بعيدًا يتحرك ببطء شديد في أعماق نظامنا الشمسي، قد يكون هو أول دليل حقيقي على وجود 'الكوكب التاسع'.دعونا نوضح الأمور قليلًا، تُعرف مجموعتنا الشمسية بأنها ممتدة وواسعة، تضم إلى جانب الكواكب المعروفة (مثل الأرض والمشتري والزحل)، الكثير من الكويكبات والنيازك وأجسامًا فضائية أخرى تحتضن أسرارًا عديدة. ومنذ أن لاحظ براون وباتيجين أن بعض الأجسام البعيدة (تُسمى بالأجسام العابرة لنبتون أو TNOs) تتحرك بطريقة عجيبة متشابهة وكأن شيئًا كبيرًا مختفيًا يؤثر عليها بجاذبيته، انطلقت رحلة البحث عن هذا العملاق الغامض.منهجية جديدة تفتح الباب أمام اكتشاف كبير محتملخلال السنوات الماضية، بذل العلماء جهودًا ضخمة للعثور على دلائل ملموسة للكوكب التاسع، ولكن جميع الأبحاث التي استعملت الأدوات والتلسكوبات التقليدية لم تأت بنتيجة نهائية. في هذا العمل الجديد، استخدم الفريق مقاربة ذكية واستراتيجية مختلفة تمامًا.لقد قارنوا البيانات التي جمعتها المراصد الفضائية للأشعة تحت الحمراء على مدى 23 عامًا، وتحديدًا بين مسح IRAS ومسح AKARI، الذي يفصل بينهما أكثر من عقدين من الزمن. هذه الفترة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة ماسبيرو
منذ 2 أيام
- بوابة ماسبيرو
ابتكار "عدسات خارقة" تتيح الرؤية في الظلام وبأعين مغلقة
تمكن علماء في الصين من ابتكار عدسات لاصقة شفافة، تسمح لمن يرتديها بالرؤية في الظلام وحتى عند إغلاق عينيه. العدسات المبتكرة لا تحتاج إلى مصدر طاقة، وتسمح لمن يرتديها برؤية مجموعة من الأطوال الموجية للأشعة تحت الحمراء، وفق ما نشر موقع "ديلي ميل" البريطاني. وذكر المصدر أن هذه العدسات تعمل بشكل أفضل عندما تكون العيون مغمضة، فيما قال باحثون إن العدسات قد تمنح الناس "رؤية خارقة". وقال البروفيسور تيان شيو، المؤلف الرئيسي من جامعة العلوم والتكنولوجيا في الصين: "يفتح بحثنا المجال أمام أجهزة قابلة للارتداء وغير جراحية تمنح الناس رؤية خارقة". وأضاف: "هناك العديد من التطبيقات المحتملة لهذا النوع من المواد على الفور. على سبيل المثال، يمكن استخدام الضوء المتقطع بالأشعة تحت الحمراء لنقل المعلومات في مجالات الأمن، والإنقاذ، والتشفير، أو الحماية من التزوير". ويستطيع البشر رؤية نطاق من موجات الضوء يعرف بالطيف الضوئي المرئي، والذي يتراوح بين 380 إلى 700 نانومتر تقريبا. وتعتمد تقنية العدسات اللاصقة على جزيئات نانوية تمتص الضوء غير المرئي وتحوله إلى أطوال موجية مرئية. وتتيح هذه الجزيئات النانوية الكشف عن "الضوء القريب من الأشعة تحت الحمراء"، والذي يتراوح بين 800 إلى 1600 نانومتر، أي خارج نطاق الرؤية البشرية الطبيعية. أظهرت الاختبارات أن العدسات مكنت البشر من الكشف بدقة عن إشارات بالأشعة تحت الحمراء تشبه شفرة مورس في الظلام الدامس، وكان بإمكانهم الرؤية بشكل أفضل عند إغماض أعينهم، إذ أن ذلك يمنع تداخل الضوء المرئي مع الأشعة تحت الحمراء. وقال البروفيسور شيو: "الأمر واضح تماما: من دون العدسات اللاصقة، لا يستطيع الشخص رؤية أي شيء، ولكن عند ارتدائها، يتمكن من رؤية وميض الضوء بالأشعة تحت الحمراء بوضوح". وعلى عكس نظارات الرؤية الليلية، فإن هذه العدسات لا تحتاج إلى مصدر طاقة وتتيح للرائي إدراك نطاق من أطوال الأشعة تحت الحمراء، وأظهرت الاختبارات أن العدسات مرنة ومريحة، وتمكن المشاركون من اكتشاف أطوال موجية لا تكون مرئية عادة للبشر. وقال البروفيسور شيو: "وجدنا أيضا أنه عندما يغلق الشخص عينيه، يكون قادرا بشكل أفضل على استقبال هذه المعلومات الوميضية، لأن الضوء القريب من الأشعة تحت الحمراء يخترق الجفن بشكل أكثر فعالية من الضوء المرئي، مما يقلل التداخل". قد تساعد هذه التقنية يوما ما الأشخاص المصابين بعمى الألوان على رؤية أطوال موجية لا يستطيعون رؤيتها عادة. قال شيو: "من خلال تحويل الضوء الأحمر المرئي إلى ضوء أخضر مرئي مثلًا، يمكن لهذه التقنية أن تجعل غير المرئي مرئيًا للمصابين بعمى الألوان". وتابع البروفيسور شيو: "في المستقبل، وبالتعاون مع علماء المواد وخبراء البصريات، نأمل في صنع عدسة لاصقة ذات دقة مكانية أعلى وحساسية أكبر".


نافذة على العالم
منذ 4 أيام
- نافذة على العالم
ثقافة : أفلاطون.. أين دفن الفيلسوف اليونانى؟
الخميس 22 مايو 2025 04:30 صباحاً نافذة على العالم - تمر فى تلك الأيام ذكرى ميلاد الفيلسوف اليونانى أفلاطون، إذ ولد فى 21 مايو عام 427 ق.م، ورغم أن ولادته كانت عادية إلا أن وفاته ارتبطت بعدد من الأساطير والمعتقدات الإغريقية، وكان الجميع يعتقد أنه دُفن داخل الأكاديمية التى أسسها خارج مدينة أثينا إلا أنه تم الكشف مؤخرًا عن مكان دفنه حسب ما ذكره علماء الآثار. فى عام 2024 استطاع باحثون إيطاليون أن يحددوا الموقع الدقيق للمكان الذى دفن فيه الفيلسوف اليونانى أفلاطون، وذلك من خلال معلومات جديدة حصلوا عليها من خلال برديات هيركولانيوم. كان من المعروف أن أفلاطون دفن داخل الأكاديمية التى أسسها خارج أسوار مدينة أثينا منذ نحو 387 قبل الميلاد، والآن اكتشف الأكاديميون أنه لم يتم دفنه فى مقبرة بل فى حديقة، بالقرب من Mouseion، بأثينا وهو مكان للعبادة مقدس. ويعتمد هذا الاكتشاف على الأبحاث التى أُجريت فى عام 2019 عندما تم تحليل التمرير لأول مرة باستخدام التصوير فوق الطيفى للأشعة تحت الحمراء على الموجات القصيرة. موقع دفن أفلاطون وتمثل برديات هيروكولانيوم جزءا صغيرا من المكتبة الشاملة الموجودة فى هركولانيوم، فيما يسمى بفيلا البرديات، وبعد ثوران بركان جبل فيزوف عام 79 م، تم تدمير الفيلا ومحتوياتها، ومع ذلك، فقد تم تفحيم أوراق البردي وظلت مجموعة محيرة يبحث عنها العلماء ويقدمون دراسات عديدة عنها حتى وقتنا هذا. أفلاطون هو ارستوكليس بن ارستون، فيلسوف يوناني كلاسيكي، كاتب لعدد من الحوارات الفلسفية، ويعتبر مؤسس لأكاديمية أثينا التي هي أول معهد للتعليم العالي في العالم الغربي، معلمه سقراط وتلميذه أرسطو، وضع أفلاطون الأسس الأولى للفلسفة الغربية والعلوم، تأثر بأفكار أرسطو كما تأثر بإعدامه الظالم. الفيلسوف القديم أفلاطون كان أبرز العقول فى عصور ما قبل الميلاد، ومن أشهر كتبه هو كتاب "الجمهورية" وأحلامه بإنشاء المدينة الفاضلة. لكن وفاة الفيلسوف الشهير، مرتبطة بعدد من الأساطير والمعتقدات الإغريقية، حيث تذكر الأساطير اليونانية القديمة أن أفلاطون مات ميتةً هادئةً عام 347 ق.م فى نفس يوم ميلاده - في نفس اليوم الذي ظهر فيه أبولو في الأرض (بحسب معتقدات الإغريق) وهكذا ربط الأسطوريون بين أفلاطون ومعبود الشمس، وسادت أفكار بأنه ابن أبولو، وقد أقيم له ضريح بعد موته، وأصبح تلاميذه يحتفلون سنوياً بعيد ميلاده ووفاته، حيث كانوا يعتبرون ذلك اليوم مقدساً، بحسب رأيهم.


نافذة على العالم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
الأخبار العالمية : خطة بريطانية لـ"حجب الشمس".. تليجراف تكشف السبب
الجمعة 9 مايو 2025 07:30 مساءً نافذة على العالم - تخطط وكالة "أريا" وهي الذراع البحثية للحكومة البريطانية لحجب اشعة الشمس لمكافحة الاحتباس الحراري، وتم انشاء الوكالة الغامضة المعنية بالأبحاث المتقدمة والاختراع عام 2021 على يد كواسي كوارتينج، وزير الأعمال السابق في حزب المحافظين، وكانت في الأصل من أفكار دومينيك كامينجز، كبير مساعدي بوريس جونسون السابق. وفقا لصحيفة التليجراف، لا يعرف الكثيرون ماهيتها، أو وظائفها، أو حجم أموال دافعي الضرائب التي تتدفق إلى خزائنها الممولة جيدًا، وقالت مصادر للصحيفة ان "أريا" ستنفق 56.8 مليون جنيه إسترليني على 21 مشروع لتبريد المناخ، كما تشمل دراسة لوجستيات بناء "مظلة شمسية" في الفضاء وحقن أعمدة من الماء المالح في السماء لعكس ضوء الشمس بعيدًا عن الأرض. قال ممثلي "أريا" : "نحن لا نسعى إلى تعتيم الشمس" في مؤتمر صحفي، مدركين تمامًا أن نجاح التجارب هو هدفهم النهائي. أشار البروفيسور مايك هولم، من جامعة كامبريدج، إلى أن هذه التجارب تضع بريطانيا على "منحدر زلق" نحو النشر الشامل لتقنيات يستحيل إثبات سلامتها وفعاليتها وقابليتها للعكس حتى تطلق فعليًا في السماء، وحذر قائلًا: "إن مبلغ 57 مليون جنيه إسترليني هو مبلغ ضخم من أموال دافعي الضرائب ينفق على هذه المجموعة من التقنيات المضاربة التي تهدف إلى التلاعب بمناخ الأرض".