logo
#

أحدث الأخبار مع #TNOs

منذ 2016، والفلكيون يثيرون فضولنا بوجود كوكب تاسع مخفي وراء نبتون! قد نكون قريبين من حل هذا اللغز الفلكي. هنا
منذ 2016، والفلكيون يثيرون فضولنا بوجود كوكب تاسع مخفي وراء نبتون! قد نكون قريبين من حل هذا اللغز الفلكي. هنا

أخبار مصر

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • أخبار مصر

منذ 2016، والفلكيون يثيرون فضولنا بوجود كوكب تاسع مخفي وراء نبتون! قد نكون قريبين من حل هذا اللغز الفلكي. هنا

منذ 2016، والفلكيون يثيرون فضولنا بوجود كوكب تاسع مخفي وراء نبتون! قد نكون قريبين من حل هذا اللغز الفلكي. هنا اقترح علماء الفلك وجود كوكب تاسع، مما أثار فضول الفلكيين والباحثين .استُخدمت بيانات الأشعة تحت الحمراء لاكتشاف جسم غامض يتحرك ببطء بعيدًا .استخدم الفريق منهجية جديدة لمقارنة البيانات من مسحين للسماء بفاصل 23 عامًا .تم تحديد جسم يحتمل أن يكون الكوكب التاسع وفق المعايير المتوقعة .النتائج بحاجة لمزيد من الرصد والتأكيد باستخدام تقنيات متقدمة .منذ أن اقترح علماء الفلك كونستانتين باتيجين ومايك براون وجود كوكب تاسع في مجموعتنا الشمسية عام 2016، أشعل هذا الطرح المثير فضول العلماء والباحثين وحتى هواة الفلك. ظلت فكرة وجود كوكب عملاق مخفي في مكان بعيد خلف مدار نبتون فكرة مغرية، لكنها حتى الآن لم تصل لقناعة تامة بسبب غياب الأدلة الواضحة. لكن الآن، ولأول مرة، قد يكون العلماء اقتربوا خطوة كبيرة نحو حل هذا اللغز الفضائي الكبير.جسم بطيء وغامض يعيد إشعال الأملفي دراسة جديدة مثيرة نُشرت حديثًا بواسطة الباحث تيري لونغ فان وفريقه في مطبعة جامعة كامبريدج، استعمل العلماء بيانات الأشعة تحت الحمراء المأخوذة من مسحين واسعين للسماء قاما بهما مرصدا IRAS وAKARI، واكتشفوا جسمًا غامضًا بعيدًا يتحرك ببطء شديد في أعماق نظامنا الشمسي، قد يكون هو أول دليل حقيقي على وجود 'الكوكب التاسع'.دعونا نوضح الأمور قليلًا، تُعرف مجموعتنا الشمسية بأنها ممتدة وواسعة، تضم إلى جانب الكواكب المعروفة (مثل الأرض والمشتري والزحل)، الكثير من الكويكبات والنيازك وأجسامًا فضائية أخرى تحتضن أسرارًا عديدة. ومنذ أن لاحظ براون وباتيجين أن بعض الأجسام البعيدة (تُسمى بالأجسام العابرة لنبتون أو TNOs) تتحرك بطريقة عجيبة متشابهة وكأن شيئًا كبيرًا مختفيًا يؤثر عليها بجاذبيته، انطلقت رحلة البحث عن هذا العملاق الغامض.منهجية جديدة تفتح الباب أمام اكتشاف كبير محتملخلال السنوات الماضية، بذل العلماء جهودًا ضخمة للعثور على دلائل ملموسة للكوكب التاسع، ولكن جميع الأبحاث التي استعملت الأدوات والتلسكوبات التقليدية لم تأت بنتيجة نهائية. في هذا العمل الجديد، استخدم الفريق مقاربة ذكية واستراتيجية مختلفة تمامًا.لقد قارنوا البيانات التي جمعتها المراصد الفضائية للأشعة تحت الحمراء على مدى 23 عامًا، وتحديدًا بين مسح IRAS ومسح AKARI، الذي يفصل بينهما أكثر من عقدين من الزمن. هذه الفترة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store