logo
#

أحدث الأخبار مع #جامعةكامبريدج،

أخبار العالم : كنز أدبي مخفي في غلاف كتاب.. العثور على مخطوطة فرنسية نادرة من العصور الوسطى
أخبار العالم : كنز أدبي مخفي في غلاف كتاب.. العثور على مخطوطة فرنسية نادرة من العصور الوسطى

نافذة على العالم

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

أخبار العالم : كنز أدبي مخفي في غلاف كتاب.. العثور على مخطوطة فرنسية نادرة من العصور الوسطى

الثلاثاء 13 مايو 2025 10:45 صباحاً نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- عَثَر باحثون على صفحات من مخطوطة نادرة تعود إلى العصور الوسطى كانت مخفية كغلاف ومُخيَّطة في تجليد كتاب، وفقًا لخبراء في مكتبة جامعة كامبريدج بإنجلترا. وشملت القطعة قصصًا عن ميرلين والملك آرثر. تعود الصفحتان إلى نسخة من القرن الـ13 لمخطوطة "Suite Vulgate du Merlin"، التي دوّنها كاتب من العصور الوسطى يدويًا باللغة الفرنسية القديمة، وتُعد تكملةً لأسطورة الملك آرثر. قالت الدكتورة إيرين فابري-طهرانجي، المتخصصة باللغة الفرنسية في المجموعات والمسؤولة الأكاديمية في مكتبة جامعة كامبريدج، إن الرواية المتعلقة بالملك آرثر، التي كانت جزءًا من سلسلة تُعرف باسم دورة "كأس لانسلوت" (Lancelot-Grail)، كانت شائعة بين الأرستقراطيين والملوك. تم التقاط صور داخل طيات مخطوطة من العصور الوسطى استُخدمت كغلاف لكتاب آخر في وقت لاحق. Credit: Cambridge University Library وأضافت أنّ القصص كانت تُقرأ بصوت عالٍ أو تؤدَّى من قِبَل شعراء كانوا يتنقلون من بلاط ملكي إلى آخر. بدلاً من المخاطرة بإتلاف الصفحات الهشة من خلال إزالة الغرز وفتحها، استغل فريق بحثي فحوصات التصوير المقطعي المحوسب لإنشاء نموذج ثلاثي الأبعاد للأوراق، وفتحها افتراضيًا لقراءة القصة. أكّدت فابري-طهرانجي، وهي من أوائل من أدركوا ندرة المخطوطة، أنّ العثور عليها شكل "تجربة لا تتكرّر سوى مرةً في العمر". مختبئة على مرأى من الجميع تم طيّ الصفحات وتمزيقها وخياطتها معًا، لتُستخدم كغلاف لكتاب يحتوي على سجلات عقارية من القرن الـ16. Credit: Cambridge University Library اكتشفت أمينة أرشيف كامبريدج السابقة، سيان كولينز، المخطوطة لأول مرة في عام 2019 أثناء إعادة فهرسة سجلات عقارية تعود إلى قصر "هانتينغفيلد"، المملوك لعائلة فانيك من هيفينينغهام بإنجلترا. استُخدِمت الصفحات كغلاف لسجل أرشيفي لعقار، وتم تسجيلها سابقًا على أنّها قصة من القرن الرابع عشر عن السير جواين. سمحت النقوش الزرقاء والحمراء على بعض الحروف للباحثين بتأريخ المخطوطة إلى أواخر القرن الـ13وبدايات القرن الـ14. تصوير: Błażej Mikuła/Amélie Deblauwe/Cambridge University Library لكن لاحظت كولينز، التي تشغل الآن منصب رئيسة قسم المجموعات الخاصة والمحفوظات في جامعة "ويلز ترينيتي سانت ديفيد"، أنّ النص كُتب بالفرنسية القديمة، وهي اللغة التي استخدمتها الطبقة الأرستقراطية والبلاط الملكي الإنجليزي بعد الغزو النورماندي في عام 1066. تتبع رحلة الكتاب كانت بعض النصوص، المكتوبة باللغة الفرنسية القديمة، باهتة بمرور الزمن، ويُرجّح أن السبب في ذلك هو احتكاك حزام جلدي بها. تصوير: Błażej Mikuła/Amélie Deblauwe/Cambridge University Library كانت الصفحات ممزقة، ومطوية، ومخيَّطة، ما جعل فك رموز النص أو تحديد تاريخ كتابته أمرًا مستحيلاً. واجتمع فريق من الخبراء من جامعة كامبريدج لإجراء مجموعة مفصلة من التحليلات. بعد تحليل الصفحات، رجّح الباحثون أنّ المخطوطة كُتبت بين عامي 1275 و1315 شمال فرنسا، ومن ثم نُقلت لاحقًا إلى إنجلترا. ويعتقد العلماء أنّها نسخة مختصرة من "Suite Vulgate du Merlin"، إذ أنّ كل نسخة من هذا العمل كُتبت يدويًا على يد كاتب من العصور الوسطى، وهي عملية قد تستغرق شهورًا. قالت فابري-طهرانجي: "كل نسخة من نص يعود إلى العصور الوسطى فريدة من نوعها، فهي تُظهر العديد من الاختلافات لأن اللغة المكتوبة كانت أكثر سلاسة وأقل تنظيمًا مما هي عليه اليوم"، مشيرةً إلى "وضع القواعد النحوية والإملائية في وقتٍ لاحق بكثير". بحلول نهاية القرن الـ16، كان التخلص من المخطوطات القديمة وإعادة استخدامها شائعًا، إذ أصبحت الطباعة أكثر انتشارًا، وأصبحت القيمة الحقيقية لتلك الصفحات تكمن في متانتها، ما سمح باستخدامها كأغلفة للكتب. أتاحت عمليات المسح عبر أطوال موجية مختلفة من الضوء للباحثين رؤية تفاصيل وتعليقات مخفية. تصوير: Błażej Mikuła/Amélie Deblauwe/Cambridge University Library قد يهمك أيضاً وأوضحت فابري-طهرانجي: "ربما أصبح فك رموز اللغة الفرنسية القديمة وفهمها أصعب، وأصبحت النسخ الإنجليزية الأحدث من روايات الملك آرثر، متاحة للقرّاء في إنجلترا آنذاك". ذكرت الأستاذة المشارِكة في كلية اللغات والثقافات الحديثة بجامعة دورهام بإنجلترا، ورئيسة الفرع البريطاني لـ"The International Arthurian Society" الدكتورة لورا كامبل أنّ النصوص المحدثة عن الملك آرثر عُدّلت لتكون أكثر حداثة وأسهل قراءة. لم تشارك كامبل في هذا المشروع، لكنها عملت سابقًا على اكتشاف مخطوطة أخرى تُعرف باسم "بريستول ميرلين". وأكّدت كامبل: "ذلك دليل على أنّ أسلوب ولغة هذه القصص الفرنسية من القرن الـ13 كانا في حاجة ماسة إلى تحديث لجذب أجيال جديدة من القراء، وتحقق هذا الهدف من خلال الطباعة بدلاً من المخطوطات".

الأخبار العالمية : خطة بريطانية لـ"حجب الشمس".. تليجراف تكشف السبب
الأخبار العالمية : خطة بريطانية لـ"حجب الشمس".. تليجراف تكشف السبب

نافذة على العالم

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • نافذة على العالم

الأخبار العالمية : خطة بريطانية لـ"حجب الشمس".. تليجراف تكشف السبب

الجمعة 9 مايو 2025 07:30 مساءً نافذة على العالم - تخطط وكالة "أريا" وهي الذراع البحثية للحكومة البريطانية لحجب اشعة الشمس لمكافحة الاحتباس الحراري، وتم انشاء الوكالة الغامضة المعنية بالأبحاث المتقدمة والاختراع عام 2021 على يد كواسي كوارتينج، وزير الأعمال السابق في حزب المحافظين، وكانت في الأصل من أفكار دومينيك كامينجز، كبير مساعدي بوريس جونسون السابق. وفقا لصحيفة التليجراف، لا يعرف الكثيرون ماهيتها، أو وظائفها، أو حجم أموال دافعي الضرائب التي تتدفق إلى خزائنها الممولة جيدًا، وقالت مصادر للصحيفة ان "أريا" ستنفق 56.8 مليون جنيه إسترليني على 21 مشروع لتبريد المناخ، كما تشمل دراسة لوجستيات بناء "مظلة شمسية" في الفضاء وحقن أعمدة من الماء المالح في السماء لعكس ضوء الشمس بعيدًا عن الأرض. قال ممثلي "أريا" : "نحن لا نسعى إلى تعتيم الشمس" في مؤتمر صحفي، مدركين تمامًا أن نجاح التجارب هو هدفهم النهائي. أشار البروفيسور مايك هولم، من جامعة كامبريدج، إلى أن هذه التجارب تضع بريطانيا على "منحدر زلق" نحو النشر الشامل لتقنيات يستحيل إثبات سلامتها وفعاليتها وقابليتها للعكس حتى تطلق فعليًا في السماء، وحذر قائلًا: "إن مبلغ 57 مليون جنيه إسترليني هو مبلغ ضخم من أموال دافعي الضرائب ينفق على هذه المجموعة من التقنيات المضاربة التي تهدف إلى التلاعب بمناخ الأرض".

كتاب يصدر في أوت القادم يكشف لأول مرة عن أسماء جميع الدول التي ساعدت الموساد على إغتيال قيادات فلسطينية
كتاب يصدر في أوت القادم يكشف لأول مرة عن أسماء جميع الدول التي ساعدت الموساد على إغتيال قيادات فلسطينية

تونس تليغراف

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • تونس تليغراف

كتاب يصدر في أوت القادم يكشف لأول مرة عن أسماء جميع الدول التي ساعدت الموساد على إغتيال قيادات فلسطينية

بعد ساعات قليلة عن نشر مقال يكشف عن تورط الاستخبارات الغربية مع جهاز الموساد الاسرائيلي في اغتيال عدد كبير من القيادات الفلسطينية ممن يتهمهم الكيان الصهيوني بالمشاركة في عملية مونيخ سنة 1972 سحبت صحيفة هارتس هذا المقال دون تقديم أية أسباب لذلك ويبدو أن كاتب المقال اعتمد على كتاب أفيفا غوتمن بعنوان 'عملية غضب الرب: التاريخ السري لاستخبارات أوروبا وحملة اغتيالات الموساد'، الذي سيصدر في أوت 2025 عن دار نشر جامعة كامبريدج، ويقدم الكتاب تحليلًا مفصلًا حول عمليات الموساد في أوروبا والتعاون السري مع أجهزة الاستخبارات الأوروبية عبر ما يسمى بنادي برن . تأسس نادي برن عام 1969 وضمّ أجهزة من سويسرا، وألمانيا الغربية، وفرنسا، والمملكة المتحدة، وإيطاليا، ولوكسمبورغ، والنمسا، وهولندا، وبلجيكا. ومن خلال نظام التلكس المشفر 'كيلووات' الخاص بالنادي، توسّعت الشبكة لاحقًا لتشمل الولايات المتحدة، وكندا، وأستراليا، وأيرلندا، وإسبانيا، والسويد، والنرويج، وإسرائيل، عبر الموساد وجهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي 'الشاباك'. في مقابلة مع صحيفة هآرتس،قبل حجبها كشفت الدكتورة غوتمان أنه في الاتصالات الداخلية للنادي، كان يُطلق على الموساد اسم 'أوربيس' وعلى الشاباك اسم 'سبيديس'. وخلافًا للأسطورة التي تُصوّر الموساد كقوة ضاربة، اعتمد الجهاز بشكل كبير على الاستخبارات الأوروبية. قدّم نادي برن بيانات رئيسية وشاركها، بما في ذلك عناوين المشتبه بهم، وأرقام لوحات السيارات، وسجلات الرحلات الجوية، وفواتير الفنادق، وسجلات المكالمات الهاتفية. ونقرأ في مقدمة الكتاب في هذا التاريخ غير المسبوق للتعاون الاستخباراتي خلال الحرب الباردة، تكشف أفيفا غوتمن الدور الرئيسي لأجهزة الاستخبارات الأوروبية في تسهيل عملية 'غضب الله' التي شنّها الموساد. وتكشف كيف طارد الموساد، في أعقاب عملية أولمبياد ميونيخ عام 1972 فلسطينيين يُشتبه في مشاركتهم في التخطيط والتنفيذ وقتلهم بتعاون أوروبي فاعل. ومن خلال وصولها الفريد إلى وثائق غير منقّحة في أرشيف نادي برن، تُظهر كيف زوّد تحالف سري من أجهزة الاستخبارات الموساد بمعلومات عن الفلسطينيين على نطاق واسع، ودعم ضمنيًا العمليات السرية الإسرائيلية على الأراضي الأوروبية. ساعدت هذه الأجهزة في توقع وإحباط عدد من المؤامرات الإرهابية الفلسطينية، بما في ذلك بعض ما كُشف عنه هنا لأول مرة. يُعيد هذا الكتاب الاستثنائي بناء العالم الخفي للاستخبارات الدولية، مُبيّنًا كيف مكّن هذا النظام الموازي من متابعة علاقات الدول بشكل مستقل عن قيود السياسة الخارجية الرسمية أو التدقيق العام. يقدم رؤى جديدة رائدة حول الحرب الباردة العالمية، والعمليات السرية، والإرهاب، والتدخل الأوروبي في الصراع العربي الإسرائيلي. An author with unprecedented access to secret archives uncovers how Western intelligence agencies helped the Mossad wage a covert killing spree across Europe — (@haaretzcom) May 8, 2025 أطلق الموساد الإسرائيلي واحدة من أكثر حملات الاغتيال السرية طموحًا في التاريخ. خططت غولدا مائير و'اللجنة إكس' السرية للغاية التابعة لمجلس الوزراء الإسرائيلي لحملة انتقامية لهجوم ميونيخ التي انتهت بمقتل عشر إسرائيليًا خلال دورة الألعاب الأولمبية. كلفت مائير اللجنة بصياغة رد مناسب على ما حصل في ميونيخ. خلصت اللجنة إلى أن الرد الأكثر فعالية هو السماح باغتيال أي من أعضاء أيلول الأسود المتورطين في حادثة ميونيخ. تولى الموساد مسؤولية تنفيذ توجيه اللجنة. ولتحقيق هذا التوجيه، شكّل الموساد عدة فرق اغتيال، لكل منها معايير مهمة وأساليب عمل محددة. شكّل عنصر مقر الموساد فريقًا واحدًا يضم ضباط عمليات الأركان، مدعومين بعناصر مجندة من المحطات الإقليمية، وأُدير الفريق وفقًا لإجراءات مقر الموساد القياسية. بينما قامت وحدة ثانية بتجنيد ضباط أركان ومتخصصين مدربين تدريبًا عاليًا ووضعتهم خارج نطاق سيطرة الحكومة. كانت الفكرة هي دعم هذا الفريق ماليًا عبر آليات سرية، والسماح له بالعمل بسرية تامة خارج إطار الحكومة. وخلال الأشهر التالية تم اغتيال 4 آخرين هم باسل الكبيسي في باريس وحسين البشير في قبرص وزياد مونشاسي في اليونان ومحمد بودية في باريس وعاطف بسيسو في باريس . ***مؤلفة الكتاب 'عملية غضب الله: التاريخ السري لاستخبارات أوروبا وحملة اغتيالات الموساد' هي الدكتورة أفيفا غوتمن، أستاذة في مجال الاستراتيجية والاستخبارات في قسم السياسة الدولية بجامعة أبيريستويث في المملكة المتحدة. قبل انضمامها إلى جامعة أبيريستويث، عملت كباحثة في مجموعة الاستخبارات والأمن في كلية كينغز لندن، وزميلة أبحاث ماريا كوري في مركز دراسات الحرب بجامعة جنوب الدنمارك. الدكتورة غوتمن هي مؤسسة ورئيسة شبكة الاستخبارات النسائية (WIN)، وهي شبكة تهدف إلى ربط وتعزيز مكانة الباحثات والممارسات في مجال دراسات الاستخبارات. تركز أبحاثها على العلاقات الدولية لوكالات الاستخبارات، والعمليات السرية، ومكافحة الإرهاب في أوروبا والشرق الأوسط خلال وبعد الحرب الباردة. لديها خبرة مهنية تمتد لثلاث سنوات في إصلاح قطاع الأمن، حيث عملت في السفارة السويسرية في نيجيريا، وفي المركز الجنوبي للديمقراطية في القوات المسلحة (DCAF)، حيث أدارت مشاريع التعاون الأمني في منطقة البلقان الغربية.

جوائز «اصنع في الإمارات».. أبرز تفاصيل النسخة الثالثة
جوائز «اصنع في الإمارات».. أبرز تفاصيل النسخة الثالثة

العين الإخبارية

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

جوائز «اصنع في الإمارات».. أبرز تفاصيل النسخة الثالثة

تُعد جوائز «اصنع في الإمارات» إحدى المبادرات الرئيسية لوزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، وتكرم التميز والابتكار في القطاع الصناعي. تحتفل هذه الجوائز بالمبدعين وأصحاب الرؤى الذين يشكلون مستقبل الصناعة في دولة الإمارات وخارجها. كما تدعم الجوائز تحول دولة الإمارات إلى مركز عالمي للتصنيع والابتكار؛ حيث تسعى هذه الجوائز لتسليط الضوء على المساهمات الكبيرة للأفراد والكيانات التي ساهمت في تقدم القطاع الصناعي الإماراتي، وتوفر فرصة للمشاركين لعرض ابتكاراتهم وإنجازاتهم. الاحتفاء بالابتكار والتميز الصناعي وتهدف هذه المبادرة إلى تكريم الابتكار والتميز في القطاع الصناعي وتعزيز تنافسية المنتجات الوطنية. وكشفت وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة خلال أبريل/نيسان 2025 عن تعاون مع جامعة كامبريدج، إحدى أبرز المؤسسات الأكاديمية العالمية، لتقييم الترشيحات للجوائز في نسختها الثالثة، بهدف دعم تبنّي أفضل الممارسات واعتماد أعلى معايير التقييم. وسيتم الإعلان عن أسماء الفائزين وتكريمهم في اليوم الأول من منصة "اصنع في الإمارات" الموافق 19 مايو/أيار 2025، ضمن فعاليات المنصة، المقرر انعقادها في مركز أبوظبي الوطني للمعارض ــ أدنيك خلال الفترة من 19 إلى 22 مايو/أيار الجاري. وتأتي هذه الخطوة تأكيداً على التزام الوزارة بتطبيق أعلى مستويات المهنية والشفافية في عمليات الترشيح والاختيار، بما يعكس حرصها على إبراز النماذج الصناعية المتميزة في مختلف مجالات القطاع الصناعي الوطني، كما يرسخ هذا التعاون مكانة الجائزة كمحفز رئيسي للتميز، ويساهم في دعم توجهات الدولة نحو بناء اقتصاد متطور قائم على التكنولوجيا والبحث والتطوير. وتبدأ مراحل تقييم طلبات الترشح للجوائز فور انتهاء فترة القديم، حيث تشمل هذه المراحل فرز الطلبات، ومراجعتها، ثم اختيار الفائزين في كل فئة من فئات الجوائز، وسيكون تكريمهم بحضور نخبة من قادة الصناعة والمسؤولين والخبراء والمستثمرين وجهات التمويل والشركات الصناعية والخدمية. دعم الاستراتيجية الصناعية الوطنية وتُشكل جوائز "اصنع في الإمارات" ركيزة محورية في دعم الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة "مشروع 300 مليار" والرامية إلى رفع مساهمة القطاع الصناعي في الناتج المحلي الإجمالي إلى 300 مليار درهم (81.7 مليار دولار) بحلول عام 2031، حيث تحتفي هذه الجوائز بأصحاب الرؤى والمواهب والمبتكرين والصناعيين ورواد الاستدامة في القطاع الصناعي الذين يدعمون تحوّل دولة الإمارات إلى مركز عالمي للصناعة، وتعزيز مكانتها بين الدول الصناعية. وتعتبر الجوائز مفتوحة لأي فرد أو كيان يفي بالمعايير، مع 51 فئة تحت 5 أعمدة رئيسية -مصنع المستقبل، الاستدامة، مساهمة القيمة المحلية، الممكّنون الصناعيون والشركاء الاستراتيجيون، القيادة والمواهب. وتوفر جوائز 'اصنع في الإمارات' منصة مثالية للكيانات والأفراد لعرض ابتكاراتهم في المنتجات والخدمات والحلول أمام جمهور محلي وإقليمي وعالمي. فئات الجوائز وعملت وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة على توسيع نطاق فئات "جوائز اصنع في الإمارات"، وهي: - جائزة التميز في القيمة المحلية: تكريم مساهمات الشركاء الاستراتيجيين في برنامج القيمة المحلية الوطنية. - جائزة التصنيع المستدام: تكريم الشركات التي بذلت جهوداً استثنائية نحو اعتماد أفضل الممارسات المستدامة. - جائزة المصنّع الذكي: تكريم الشركات التي نفذت تقنيات رقمية متطورة في عملياتها، محققة تحسينات كبيرة في الكفاءة والجودة ورضا العملاء. - جائزة التميز في الابتكار: الاحتفاء بالشركات التي تلتزم بالابتكار والبحث والتطوير، وتعتمد تقنيات متقدمة لدفع النمو والتنافسية. - جائزة الشريك الاستراتيجي الصناعي: جائزة مرموقة تكريماً للكيانات التي أسهمت بشكل كبير في نمو وتطور القطاع الصناعي في دولة الإمارات. - جائزة الجودة: تكريم الشركات المصنعة في دولة الإمارات التي أظهرت التزاماً بالحفاظ على معايير الجودة العالية لمنتجاتها. - جائزة الشباب الموهوب للعام: تكريم الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 19 و35 عاماً الذين أظهروا إمكانيات كقادة مستقبليين في التصنيع. هذه الجائزة تعترف بالشغف والطموح والمهارات الفنية والخبرة. - جائزة القائد الملهم: تكريم الأفراد الذين أصبحوا أبطال الصناعة في قطاع التصنيع في دولة الإمارات، وأظهروا قيادة استثنائية ورؤية واهتماماً بالتميز، مما أدى إلى دفع النمو والابتكار داخل مؤسساتهم وصناعتهم. يذكر أن النسخة الثانية من جوائز "اصنع في الإمارات" استقبلت أكثر من 670 طلباً للمشاركة، وتم تكريم 13 جهة فائزة لدورها البارز في دعم القطاع الصناعي الوطني ودفع عجلة الابتكار. وتعد النسخة القادمة (الرابعة) من منصة "اصنع في الإمارات 2025" الأكبر والأشمل، حيث سيشارك فيها أكثر من 500 عارض على مساحة عرض تتجاوز 50 ألف متر مربع، كما ستشهد الإعلان عن اتفاقيات شراء جديدة ضمن 12 قطاعاً، استكمالاً لحجم الفرص التي أعلن عنها في النسخ السابقة والتي بلغت قيمتها 143 مليار درهم (38.9 مليار دولار)، وشملت 2000 منتج للتصنيع المحلي. aXA6IDg5LjIxMy4xODUuMjQxIA== جزيرة ام اند امز UA

علماء يعثرون على 'أقوى دليل حتى الآن' لوجود حياة خارج النظام الشمسي
علماء يعثرون على 'أقوى دليل حتى الآن' لوجود حياة خارج النظام الشمسي

المنار

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • المنار

علماء يعثرون على 'أقوى دليل حتى الآن' لوجود حياة خارج النظام الشمسي

تصدّر فريق من علماء الفلك بقيادة جامعة كامبريدج، عناوين الصحف العالمية، بعد إعلانهم العثور على 'أقوى دليل حتى الآن' لوجود حياة خارج نظامنا الشمسي. واستندت ادعاءاتهم، في دراسة أعدوها، إلى رصد مركبات عضوية في الغلاف الجوي لكوكب 'K2-18b'، الواقع على بُعد 124 سنة ضوئية في كوكبة الأسد، ما يعزز فرضية وجود ظروف قد تدعم الحياة خارج كوكب الأرض. ويصنف الكوكب ضمن الكواكب الصالحة للسكن بفضل احتوائه على الماء، وقد كشف تحليل بيانات تلسكوب 'جيمس ويب' عن وجود مركبات مثل 'DMS' و'DMDS'، التي تتواجد على الأرض تنتجها كائنات دقيقة فقط. ورغم أن هذه المؤشرات لا تعد دليلا قاطعا على وجود حياة، إلا أنها تشكل دافعا قويا لمواصلة البحث. ويأتي هذا الاكتشاف ضمن سلسلة من الجهود العالمية للعثور على حياة في الفضاء، مثل مهمة 'أوروبا كليبر' التابعة ل وكالة الفضاء الأمريكية 'ناسا' ، ومبادرة 'الاستماع الاختراقي' الهادفة لرصد إشارات من حضارات ذكية. ووصف علماء مستقلون نتائج الدراسة الجديدة بأنها 'مثيرة للاهتمام'، ولكنها ليست كافية لإثبات وجود حياة على كوكب آخر. وقال نيكو مادوسودان، عالم الفيزياء الفلكية من جامعة كامبريدج، خلال بث مباشر: 'إنها أقوى إشارة حتى الآن على احتمال وجود نشاط بيولوجي خارج النظام الشمسي'. وفي المقابل، قال عالم الفيزياء الفلكية في إمبريال كوليدج لندن، ديفيد كليمنتس، إن 'الأغلفة الجوية على الكواكب الأخرى معقدة ويصعب فهمها، خاصة مع محدودية المعلومات المُتاحة من كوكب بعيد جدا'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store