أحدث الأخبار مع #ITAR


الدفاع العربي
منذ 18 ساعات
- سياسة
- الدفاع العربي
أستراليا تبدأ شحن دبابات أبرامز M1A1 إلى أوكرانيا دون موافقة الولايات المتحدة
أستراليا تبدأ شحن دبابات أبرامز M1A1 إلى أوكرانيا دون موافقة الولايات المتحدة وفقًا لمعلومات نشرتها هيئة الإذاعة الأسترالية (ABC) بدأت أستراليا بتحميل أول دبابة من طراز M1A1 أبرامز أمريكية الصنع. من أصل 49 دبابة، من ترسانتها العسكرية، على سفينة شحن متجهة إلى أوكرانيا. وقد بدأت هذه العملية دون موافقة رسمية من الولايات المتحدة، المنتج الأصلي للدبابات. وبموجب بروتوكولات نقل الأسلحة الدولية. وتحديدًا اللوائح الأمريكية الدولية لتجارة الأسلحة (ITAR)، يجب الحصول على موافقة مسبقة من واشنطن لإعادة تصدير أي معدات عسكرية أمريكية الصنع. وفي هذه الحالة، يثير غياب موافقة أمريكية صريحة تساؤلات دبلوماسية وإجرائية مهمة حول قانونية وشفافية عملية النقل. غياب التنسيق مع أمريكا أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أستراليا تبدأ شحن دبابات أبرامز M1A1 إلى أوكرانيا دون موافقة الولايات المتحدة أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد بينما تمضي أستراليا قدمًا في عملية النقل، يعرب مسؤولون في الولايات المتحدة عن قلقهم الضمني إزاء غياب التنسيق. تلزم لوائح الدفاع الأمريكية جميع عمليات إعادة تصدير الأنظمة الأمريكية المنشأ بالحصول على موافقة مسبقة، وقد أثار قرار أستراليا بتجاوز هذه العملية، بحسب التقارير. استياءً داخل البنتاغون. وهذه الخطوة، التي يراها البعض خرقًا لبروتوكولات ضبط الأسلحة المعمول بها، تثير جدلًا واسعًا في الأوساط الدبلوماسية والدفاعية. لا سيما في ظل سعي الحلفاء الغربيين إلى الحفاظ على وحدة الإجراءات وسلامة إجراءاتهم في دعمهم لأوكرانيا. حصلت أستراليا على دبابات أبرامز M1A1 الأمريكية الصنع في منتصف العقد الأول من القرن الحادي والعشرين من خلال برنامج . المبيعات العسكرية الخارجية الأمريكية (FMS). وهذه الدبابات، وإن لم تكن أحدث طراز، توفر قوة نيرانية قوية وحماية مدرعة، حيث تتميز بمدفع M256 أملس عيار 120 مم وأنظمة. متطورة للتحكم في النيران. استخدمها الجيش الأسترالي بشكل أساسي مع وحدات سلاح الفرسان المدرعة. وخضعت للصيانة وفقًا لأعلى معايير التشغيل منذ دخولها الخدمة. الأهم من ذلك، يتوقع أن يكون دمج هذه الدبابات في الخدمة الأوكرانية سلسًا نسبيًا. وبما أن أوكرانيا قد استلمت ونشرت بالفعل 31 دبابة. من طراز M1A1 أبرامز من الولايات المتحدة، فإن قواتها المسلحة أصبحت الآن على دراية بتشغيل هذه المنصة وصيانتها ولوجستياتها.و ستبسط هذه الخبرة الحالية بشكل كبير عملية دمج دبابات M1A1 الإضافية، الموردة من أستراليا، في التشكيلات المدرعة النشطة. إهداء 49 دبابة من طراز M1A1 أبرامز إلى أوكرانيا أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أستراليا تبدأ شحن دبابات أبرامز M1A1 إلى أوكرانيا دون موافقة الولايات المتحدة أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد في 17 أكتوبر/تشرين الأول 2024، أعلنت وزارة الدفاع الأسترالية رسميًا قرارها بإهداء 49 دبابة من طراز M1A1 أبرامز إلى أوكرانيا.و يأتي هذا التبرع في إطار المساعدة العسكرية الأوسع التي تقدمها كانبيرا لأوكرانيا. والتي تجاوزت 1.3 مليار دولار أسترالي منذ الغزو الروسي الشامل عام 2022. ومع استعداد أستراليا لتطوير قدراتها المدرعة إلى الطراز الأحدث M1A2 SEP V3 ، لن يحتفظ إلا بعدد قليل من دبابات M1A1 للتدريب. الانتقالي والاستعداد للعمليات. منذ بداية الحرب في أوكرانيا، برزت أستراليا كواحدة من أبرز الداعمين لأوكرانيا من خارج حلف الناتو في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. وشملت مساهماتها أكثر من 120 مركبة بوشماستر المحمية، ومدافع هاوتزر M777 وذخيرة مدفعية، وأسلحة مضادة للدروع. وذخائر دقيقة التوجيه، وطائرات بدون طيار، ومعدات لإزالة الألغام، ومعدات للرؤية الليلية، وتدريب الجنود الأوكرانيين. بالإضافة إلى ذلك، قدمت أستراليا مساعدات إنسانية ومالية كبيرة لدعم صمود أوكرانيا المدني وجهود التعافي بعد النزاع. يبدو أن قرار أستراليا بتجاوز إجراءات تصاريح التصدير الأمريكية المعتادة نابع من حالة الاستعجال والالتزام السياسي القوي بقضية أوكرانيا. وبينما لم توضح الحكومة علنًا مبرراتها للالتفاف على إجراءات لوائح تنظيم تجارة الأسلحة الدولية، فقد أكد المسؤولون على أهمية الدعم الحاسم . وفي الوقت المناسب. ومع تصاعد المطالب في ساحة المعركة والحاجة إلى تعزيز القدرات المدرعة لأوكرانيا بسرعة، ربما تكون كانبيرا قد رأت أن الضرورة . الاستراتيجية للتحرك تفوق المخاطر الدبلوماسية المترتبة على ذلك. وتعكس هذه الخطوة الجريئة عزم أستراليا على البقاء حليفًا ثابتًا وفاعلًا لأوكرانيا في مواجهة الغزو الروسي المستمر. أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد


أخبار اليوم المصرية
منذ 3 أيام
- أعمال
- أخبار اليوم المصرية
تحالف AUKUS: إعفاء عدد من الشركات من قيود التصدير الأمريكية
في خطوة استراتيجية لتعزيز التعاون الدفاعي والتجاري، أعلنت دول تحالف AUKUS – أستراليا، المملكة المتحدة، والولايات المتحدة – عن إعفاء عدد من الشركات من قيود التصدير الأمريكية المعروفة باسم ITAR، وذلك ضمن إطار "مجتمع المستخدمين المعتمدين" (AUKUS Authorised User Community). اقرأ أيضًا| كوريا الشمالية تكشف عن غواصة تعمل بالطاقة النووية لأول مرة ولا يقتصر تأثير التحالف الثلاثي على تسليم الغواصات النووية لأستراليا فحسب، بل يتعداه إلى بناء سلسلة إمداد متكاملة ومتقدمة تعزز من قدرات الدول الثلاث في مجالات التكنولوجيا والدفاع. ولهذا، تحرص الدول الأعضاء على إزالة أي عوائق تنظيمية أو تجارية قد تعرقل هذا التعاون. اقرأ أيضًا| سول: وصول غواصة أمريكية نووية إلى «بوسان» لتجديد الإمدادات منذ إطلاق الاتفاقية في سبتمبر 2021، شكّلت قوانين التصدير الأمريكية ، وخاصة لائحة ITAR، عقبة رئيسية أمام تحقيق التكامل الفعلي بين الدول الثلاث. ورغم إدخال إعفاءات محدودة تسمح بتبادل التكنولوجيا والمنتجات الدفاعية داخل إطار التحالف، لا تزال عملية الحصول على هذه الإعفاءات تتطلب وقتًا وجهدًا إداريًا كبيرًا، خاصة بعد تحديث القواعد في 2 سبتمبر 2024. وجدير بالذكر أن عددًا محدودًا فقط من الشركات في الدول الثلاث حصل على عضوية " مجتمع المستخدمين المعتمدين"، مما يمنحها مرونة أكبر في العمل المشترك دون قيود التصدير المعتادة.


وكالة الصحافة اليمنية
١١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الصحافة اليمنية
أميركا تتحكُّم تكنولوجيا بالأسلحة التي ورَّدتها إلى أوروبا
يزداد قلق الدول الأوروبية بشكل تصاعدي، بشأن اعتمادها على التكنولوجيا العسكرية الأميركية، وخصوصاً الأنظمة المتقدمة، مثل طائرات «إف-35» المقاتلة. فبين عامَي 2020 و2024، قدَّمت الولايات المتحدة 64 في المائة من واردات أوروبا من الأسلحة، وهي زيادة كبيرة مقارنة بالسنوات السابقة. وبينما كان يُنظر إلى هذه الشراكة في البداية على أنها وسيلة لتعزيز العلاقات مع الولايات المتحدة، فإنها خلقت أيضاً نقاط ضعف كبيرة. وتحتفظ الولايات المتحدة بالسيطرة على الجوانب الحرجة لهذه الأنظمة، من خلال إجراءات قانونية ولوجستية وتكنولوجية، مما يثير مخاوف بشأن الاستقلالية الاستراتيجية لأوروبا، حسب تقرير، الاثنين، في صحيفة «لوفيغارو» الفرنسية. وتسمح لوائح التجارة الدولية للأسلحة (ITAR) للولايات المتحدة بتقييد الصادرات وإعادة التصدير، وفرض عقوبات على المعدات الحساسة التي تحتوي على مكونات أميركية. بالإضافة إلى ذلك، تتحكم الولايات المتحدة في قطع الغيار وروابط البيانات الضرورية لتشغيل الأنظمة المتقدمة. على سبيل المثال، تعتمد مدفعية «هيمارس» على إحداثيات «جي بي إس» المقدمة من الولايات المتحدة للدقة، وتتطلب طائرات «إف-35» تحديثات برمجية منتظمة لتعمل. من دون هذه العناصر، تصبح المعدات العسكرية أقل فعالية أو حتى غير قابلة للعمل. في الحالات القصوى، يمكن نظرياً للولايات المتحدة منع إقلاع طائرة «إف-35» مما يترك القوات الأوروبية التي تمتلك هذه الطائرة عاجزة عن استخدامها. أصبحت مسألة الاعتماد الأوروبي المتزايد على العتاد العسكري للحليف الأميركي تقلق الدول الأوروبية، مع تصاعد التوترات الجيوسياسية الأخيرة، وإظهار إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب استعداداً لتعطيل التحالفات التقليدية. وتواجه دول مثل بلجيكا وإيطاليا والدنمارك وألمانيا التي اشترت طائرات «إف-35»، قيوداً تشغيلية. على سبيل المثال، قد لا تتمكن طائرات «إف-35» الدنماركية حتى من الوصول إلى غرينلاند في سيناريو دفاعي (بوجه هجوم من الولايات المتحدة). يقول مايكل شولهورن، الرئيس التنفيذي لشركة «Airbus Defence and Space» الأوروبية للدفاع الجوي، إن الاستمرار في شراء المعدات العسكرية الأميركية من شأنه أن يعمِّق الاعتماد الأوروبي (على أميركا).


ليبانون 24
١١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
لهذه الأسباب تخاف أوروبا من الأسلحة الأميركيّة
ذكرموقع "الإمارات 24"، أنّه في أوروبا، اختار الكثيرون شراء الأسلحة من الولايات المتحدة، باعتبارها الحليف الموثوق، لكنّ الأميركيين ما زالوا قادرين على فرض سيطرتهم على معظم هذه الأسلحة، والتحكم بها عن بُعد، وهو أمر يُثير قلق جيوش القارة القديمة، وبشكل خاص الجيش الفرنسي، الذي على النقيض من نظيره الأميركي لا يحتفظ بأيّ سيطرة على أسلحته المُباعة. ومن خلال شراء الأسلحة الأمريكية، كانت جيوش أوروبا ودول أخرى تأمل في إقامة علاقات غير قابلة للقطيعة مع الولايات المتحدة. وفي الغرب، ولغاية وصول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض من جديد، لم يكن أحد يتصوّر حقّاً وجود أدنى مخاطرة. ويقول أحد قادة القوات البحرية الفرنسية ردّاً على سؤاله عن المنصّات الكهرومغناطيسية الأميركية التي يتم تزويدها لحاملة الطائرات الفرنسية"بانغ"، إنّه في اليوم الذي لن تكون فيه الولايات المتحدة معنا، سنكون في عالم آخر، مُشيراً إلى أنّه من دون هذه التقنية، لن تتمكن الطائرات الفرنسية من الإقلاع. ويعتبر الخبير في الشؤون الدفاعية، الكاتب والمحلل السياسي الفرنسي نيكولاس باروت، أنّ العالم قد تغيّر اليوم، فالرئيس الأميركي مُستعد، برأيه، لدوس كل التحالفات، وهو ما جعل الشك والقلق يُسيطران على هيئة الأركان العامة الأوروبية. والمخاوف كبيرة بالفعل ولا يُستهان بها، لأنّ الغرب، من خلال الإرادة الجيوسياسية، اختار الولايات المتحدة على نطاق واسع لاستكمال ترساناته العسكرية. ففي الفترة ما بين 2020 و2024، قدّمت الولايات المتحدة 64% من واردات الأسلحة إلى الأوروبيين، مُقابل 52% في الفترة 2015-2019، كما يُشير معهد ستوكهولم في أحدث دراسة له. من الناحية التكنولوجية واللوجستية وحتى القانونية، تتمتع الولايات المتحدة بالقُدرة على التصرّف تجاه الدول التي تشتري أسلحتها. ففي الواقع فإنّ قانون ITAR الأميركي، الذي ينطبق خارج الحدود الإقليمية على كافة المواد الحسّاسة التي تحتوي على مُكوّن من أصل أميركي، يسمح لواشنطن بحظر الصادرات وإعادة التصدير وفرض العقوبات. فتسليم طائرات إف-16 إلى أوكرانيا من قبل دول ثالثة، مثل الدنمارك أو هولندا، يتطلّب موافقة الولايات المتحدة. وبالإضافة لذلك، يضع الأميركيون أيديهم على مخزون قطع الغيار للأسلحة التي يبيعونها. فأنظمة الدفاع الجوي الباتريوت لا فائدة منها إذا لم يتم تزويدها بالصواريخ. ولكن الأهم من ذلك هو أنّ الولايات المتحدة قادرة على منع أو تقليص استخدام المُعدّات الأكثر تقدّماً من الناحية التكنولوجية في أيّ وقت تقريباً من خلال روابط البيانات. ولضرب هدفها بدقة، تستخدم صواريخ هيمارز، على سبيل المثال، إحداثيات نظام تحديد المواقع العالمي العسكري التي قد ترفض واشنطن مُشاركته لدول أخرى باعتها هذه الصواريخ. ويُوضح باروت نقلاً عن ضابط فرنسي كبير، "إنّه ببساطة رمز يُقدّمه الأمريكيون.. وبدونه، لا يزال من الممكن استخدام مركبات المدفعية لإطلاق تلك الصواريخ، ولكن بدقة أقلّ بكثير". وتضع مقاتلات الجيل الخامس من طراز إف-35 مستخدميها في اعتماد أكبر على الولايات المتحدة. ويؤكد اللواء السابق في الجيوش الفرنسية إيريك أوتليت، أنّ "هذا الاعتماد حقيقي حتى وإن كان من الصعب معرفة التفاصيل". ويُشير إلى أنّ الصندوق الأسود في المُعدّات التكنولوجية الأميركية غير قابل للوصول، لكن ومن الناحية الفنية، تستطيع الولايات المتحدة منع طائرة إف-35 من الإقلاع "إنها مثل سيارة تسلا التي تحتاج إلى تحديث مُنتظم"، فبدون رابط البيانات الخاص بها، تُصبح الطائرة الأميركية غير قادرة على الطيران. ومن بين الجيوش الأوروبية، اختارت بلجيكا وإيطاليا والدنمارك ورومانيا وألمانيا الطائرات الأميركية، حيث طلبت أكثر من 200 طائرة من طراز إف-35. واليوم ترتفع الأصوات للتساؤل حول مدى الاستقلالية. وحول ذلك يُحذّر رئيس قسم الدفاع والفضاء في شركة إيرباص مايكل شولهورن في مقابلة مع صحيفة ألمانية من أنّه "إذا استخدمنا الزيادة في الإنفاق الدفاعي لمواصلة شراء المنتجات من الولايات المتحدة، فإننا نزيد من اعتمادنا". (الإمارات 24)