أحدث الأخبار مع #ITF


البلاد البحرينية
منذ 3 أيام
- أعمال
- البلاد البحرينية
وزير المواصلات: منظومة بحرينية متطورة ومستدامة للنقل والخدمات اللوجستية
أكد معالي الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وزير المواصلات والاتصالات تميز مملكة البحرين بمنظومة متطورة ومستدامة لشبكات النقل البحري والجوي والخدمات اللوجستية في إطار الشراكة بين القطاعين العام والخاص، بما يواكب المسيرة التنموية الشاملة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المُعظم، حفظه الله ورعاه، وتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله. جاء ذلك لدى مشاركة معالي الوزير في قمة المنتدى الدولي للنقل (ITF)، والتي تعقد في مدينة لايبزيغ بجمهورية ألمانيا الاتحادية خلال الفترة من 21 إلى 23 مايو الجاري، تحت مظلة منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، بحضور عدد من وزراء النقل ورؤساء منظمات دولية وخبراء وأكاديميين ومسؤولين من القطاع الخاص، وتركز هذا العام على موضوع "تعزيز مرونة النقل أمام الصدمات العالمية". واستعرض معالي الوزير، في جلسة نقاشية حول "المرونة في شبكات النقل البحري واللوجستي"، التجربة البحرينية الرائدة في تعزيز مرونة أنظمة النقل واستدامتها، بما يدعم رؤية البحرين الاقتصادية 2030، ويرتقي بجاهزيتها في مواجهة التحديات العالمية المتزايدة كالتغيرات المناخية، والهجمات السيبرانية، والصراعات الجيوسياسية، وتقلبات أسعار الطاقة، وذلك وفق نهج استباقي يقوم على ثلاثة محاور رئيسية لدعم التحول الرقمي، وتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص، وتنمية القدرات البشرية. وأضاف أن مملكة البحرين، بحكم موقعها الاستراتيجي على خطوط الشحن الحيوية في الخليج العربي، تبنت مبادرات متطورة لتعزيز مرونة النقل البحري في استقرار سلاسل الإمداد، عبر التحول الرقمي في جدولة مواعيد الشاحنات، ونظام مجتمع الموانئ الوطني، والعمل على مدار الساعة في ميناء خليفة بن سلمان، وتفعيل دور مركز البحرين العالمي للشحن البحري والجوي، الأول من نوعه في المنطقة، في تيسير نقل الشحنات من الميناء إلى المطار بجودة وفاعلية وسرعة وكفاءة تشغيلية عالية. كما شارك معالي الوزير في جلسة نقاشية ضمن الفعالية الوزارية المفتوحة بعنوان: "تجسير المصالح والآفاق - التعاون مع القطاع الخاص من أجل تعزيز المرونة"، والتي ناقشت دور القطاع الخاص، من شركات الخدمات اللوجستية إلى مشغلي النقل، في ضمان انسيابية حركة الركاب والبضائع، في الأوقات العادية وأثناء الأزمات. وتطرقت الجلسة إلى أبرز التحديات المشتركة التي تواجه القطاعين العام والخاص، وآليات التعاون لمعالجتها، بالإضافة إلى سبل تسخير الابتكار المشترك لتعزيز النقل المستدام والمرن. وأكد معاليه خلال مداخلة في الجلسة على أهمية تطوير الأطر المؤسسية والتشريعية التي تسهم في تسهيل هذا التعاون وتحقيق أهداف التنمية الشاملة. وعلى هامش أعمال القمة، قام معالي الوزير بجولة في المعرض المصاحب، اطلع خلالها على أحدث التقنيات في مجالات النقل الذكي، والحلول اللوجستية، والبنية التحتية المستدامة. وعقد معالي وزير المواصلات والاتصالات لقاءات رسمية مثمرة مع عدد من أصحاب المعالي والسعادة وزراء النقل وكبار المسؤولين في الدول الشقيقة والصديقة وممثلي المنظمات الدولية، أكد خلالها معاليه حرص المملكة على توسيع شبكة شراكاتها الاستراتيجية في قطاع النقل، وتبادل الخبرات، بما يعزز مكانتها كمركز إقليمي لوجستي متطور، ويدعم أهداف التنمية المستدامة. حيث بحث معاليه مع معالي المهندس صالح بن ناصر الجاسر وزير النقل والخدمات اللوجستية في المملكة العربية السعودية الشقيقة مجالات التعاون والشراكة الاستراتيجية بين البلدين الشقيقين. واستعرض معالي الوزير مع معالي السيد عبدالصمد قيوح وزير النقل واللوجستيك بالمملكة المغربية الشقيقة، سبل تعزيز التعاون الثنائي في قطاعات النقل والخدمات اللوجستية وتطوير البنية التحتية. وأشار معالي الوزير، خلال اجتماعه مع السيد كريستيان هيرت وزير الدولة البرلماني لوزارة النقل الاتحادية الألمانية إلى حرص مملكة البحرين على تعزيز التعاون والشراكة الاقتصادية والتقنية مع جمهورية ألمانيا الاتحادية، بما يخدم المصالح التنموية المشتركة. وفي ختام الزيارة، أكد معالي الدكتور الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة وزير المواصلات والاتصالات، خلال لقائه مع الدكتور يونغ تاي كيم الأمين العام للمنتدى الدولي للنقل، حرص مملكة البحرين على تعزيز التعاون والشراكة الدولية في تبني حلول مبتكرة لتعزيز كفاءة شبكات النقل والخدمات اللوجستية، ومرونتها من أجل مستقبل أكثر أمانًا واستدامة.


اليمن الآن
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
أكثر من 15 سفينة تتجه إلى ميناء رأس عيسى وسط نيران البحر الأحمر
اخبار وتقارير أكثر من 15 سفينة تتجه إلى ميناء رأس عيسى وسط نيران البحر الأحمر الخميس - 08 مايو 2025 - 10:32 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص في تطور لافت بعد أسابيع من الجمود البحري والتوترات العسكرية، بدأت أكثر من 15 سفينة تجارية، تحمل على متنها نحو 200 بحار، اليوم الخميس، التوجه نحو ميناء رأس عيسى على السواحل الغربية لليمن، لتفريغ شحناتها التي كانت محتجزة في عرض البحر بفعل تصاعد المخاطر الأمنية في البحر الأحمر. ووفقًا لمسؤولين في قطاع الملاحة البحرية تحدثوا لوكالة "رويترز"، فإن معظم هذه السفن عبارة عن ناقلات وقود وغاز مسال، ظلت عالقة بفعل التهديدات المتزايدة والهجمات التي استهدفت سفنًا تجارية خلال الأسابيع الماضية، مما أوقف حركتها وعرّض حياة الطواقم للخطر. رغم هذا التحرك، لا تزال التهديدات قائمة، خاصة بعد أن جددت مليشيا الحوثي إعلانها أن السفن المرتبطة بإسرائيل ستبقى أهدافًا مشروعة، مما يُبقي احتمالية التصعيد قائمة. وأشار موقع "مارين ترافيك" إلى أن إحدى السفن بالفعل بدأت التحرك نحو الميناء لبدء عملية التفريغ، بينما أفادت مصادر نقابية بأن طواقم السفن باشرت الاستعدادات للمغادرة بعد انتظار مرهق. من جانبه، كشف الاتحاد الدولي لعمال النقل (ITF) أن عددًا من أفراد الطواقم تعرضوا لإصابات جراء قربهم من مواقع الضربات الجوية الأميركية، فيما منعت جماعة الحوثي سفينتين من مغادرة المياه اليمنية. الحدث جاء بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تعليق الضربات ضد الحوثيين، في ضوء تفاهم غير معلن رعته سلطنة عمان لوقف الهجمات المتبادلة في البحر الأحمر. لكن الحوثيين أكدوا أن الاتفاق لا يشمل السفن الإسرائيلية. ورغم مؤشرات الانفراج، حذر مسؤولون ملاحيون من هشاشة الوضع، مؤكدين أن الممر البحري يظل عرضة للانفجار في أي لحظة، مما يهدد استقرار أحد أهم الشرايين البحرية العالمية. الاكثر زيارة اخبار وتقارير اسماء.. مصرع رؤوس حوثية ثقيلة بصنعاء بغارات أمريكية مُباغتة اغتالت قيادات ا. اخبار وتقارير محمود الصبيحي يعود للواجهة بمشروع ضخم: مطار دولي في العاصمة ومنفذ بحري في ر. اخبار وتقارير فضيحة فساد تضرب "مكرمة المعلم" في تعز: أسماء وهمية ومحرومون حقيقيون. اخبار وتقارير الكهرباء ليست للبيع.. الحكومة تُحذّر من عقود تجارية غير قانونية لبيع الخدمة.


اليمن الآن
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
انفراجة في البحر الأحمر..200 بحّار يفكون عزلتهم ويعودون للعمل قبالة رأس عيسى بعد اتفاق وقف النار
ذكرت وكالة "رويترز" نقلا عن مصادر بحرية ونقابية، اليوم الخميس، أن نحو 200 بحار على متن أكثر من 15 سفينة عالقة منذ أسابيع قبالة ميناء رأس عيسى اليمني، بدأوا الاستعداد لتفريغ حمولاتهم والمغادرة، عقب التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار بين جماعة الحوثي والولايات المتحدة. ويأتي هذا الانفراج بعد أشهر من التوترات التي شلّت حركة الملاحة في أحد أهم الممرات البحرية العالمية، بسبب الهجمات المتكررة التي استهدفت سفنًا تجارية، بعضها لا صلة له بإسرائيل. ورغم الاتفاق، حذّر مسؤولون بحريون من أن مستويات التهديد لا تزال مرتفعة، حيث أكد الحوثيون أن الأصول المرتبطة بإسرائيل ستبقى أهدافًا مشروعة. كما أشاروا إلى أن بعض السفن غير الإسرائيلية كانت قد تعرّضت لهجمات بالفعل. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن الثلاثاء أن بلاده ستوقف الغارات الجوية ضد الحوثيين، بعد موافقتهم على وقف استهداف السفن الأمريكية في البحر الأحمر. لكن الحوثيين أوضحوا لاحقًا أن هذا الاتفاق لا يشمل إسرائيل، ما يعني أن الهجمات الداعمة لحماس في غزة قد تستمر. وبيّن الاتحاد الدولي لعمال النقل (ITF) أن عدداً من أفراد طواقم السفن أصيبوا نتيجة القصف الأمريكي، فيما منعت جماعة الحوثي سفينتين من المغادرة خلال الفترة الماضية. وتُعد هذه الخطوة بارقة أمل للبحارة المحتجزين، كما أنها مؤشر محتمل على عودة تدريجية لنشاط الشحن في البحر الأحمر، رغم بقاء المخاطر قائمة على نطاق واسع.


اليمن الآن
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
لندن: بحارة عالقون قبالة ميناء اليمن يترقّبون المغادرة بعد اتفاق وقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة والحوثيين
يستعد نحو 200 بحار على متن أكثر من 15 سفينة عالقة منذ أسابيع قبالة ميناء رأس عيسى اليمني لتفريغ حمولاتهم والمغادرة، بفضل اتفاق وقف إطلاق النار بين جماعة الحوثي والولايات المتحدة، بحسب مصادر بحرية ونقابية اليوم الخميس. لكن مسؤولين في قطاع الشحن البحري أكدوا أن مستوى التهديد لا يزال مرتفعًا، إذ أوضح الحوثيون أن الأصول المرتبطة بإسرائيل لا تزال أهدافًا مشروعة، ما يعني استمرار المخاطر على الملاحة بشكل عام. وقد تم استهداف سفن لا علاقة لها بإسرائيل في الماضي دون أي ضمانات للمرور الآمن. الرئيس دونالد ترامب أعلن يوم الثلاثاء أن الولايات المتحدة ستتوقف عن قصف الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن، بعد موافقتهم على وقف استهداف السفن الأميركية في مياه البحر الأحمر. لكن الحوثيين أوضحوا يوم الأربعاء أن الاتفاق لا يشمل إسرائيل، مما يشير إلى أن هجماتهم على السفن، بزعم التضامن مع الفصائل الفلسطينية في غزة، قد لا تتوقف بالكامل. حملة القصف الأميركية التي استمرت قرابة شهرين تسببت بأضرار جسيمة للحوثيين، وأثّرت سلباً على حركة الشحن في منطقة رأس عيسى، وهي شريان حيوي للتجارة العالمية. وفقًا للاتحاد الدولي لعمال النقل (ITF)، أصيب عدة أفراد من طواقم السفن القريبة من مواقع الغارات الجوية، ومنعت جماعتان من الحوثيين سفينتين من المغادرة. وقال مسؤول حوثي لرويترز إن السفن ستتمكن الآن من دخول رأس عيسى وتفريغ حمولاتها والمغادرة دون مشاكل، بعد الاتفاق مع واشنطن. وأظهرت بيانات من منصة "مارين ترافيك" أن إحدى السفن - وهي ناقلة وقود تحمل غاز البترول المسال - بدأت بالفعل في دخول الميناء لتفريغ حمولتها يوم الخميس. • لا ضمانة للمرور الآمن على الرغم من تراجع خطر الغارات الجوية، لا يزال البحارة قلقين من احتمال تنفيذ إسرائيل لهجمات على أهداف حوثية في المنطقة. وفي الأيام الماضية، شنت طائرات حربية إسرائيلية ضربات على ميناء الحديدة اليمني رداً على طائرات مسيرة حوثية أُطلقت نحو إسرائيل، ما أسفر عن بعض الأضرار، حسبما أفادت مصادر في قطاع الشحن. وقال قبطان إحدى السفن العالقة، رفض الكشف عن هويته نظراً لحساسية الوضع، إن بعض السفن كانت تنتظر منذ أسابيع لتفريغ حمولتها وتسعى لمغادرة المنطقة بشكل عاجل. وقال ستيفن كوتون، الأمين العام لاتحاد ITF: "نحن نعمل بشكل عاجل لدعم هذه الطواقم، لكنهم بحاجة لأكثر من كلمات، إنهم بحاجة إلى مرور آمن إلى أوطانهم". ومنذ نوفمبر 2023، نفذ الحوثيون أكثر من 100 هجوم على سفن تمر عبر البحر الأحمر، بدعوى دعم الفلسطينيين في غزة المحاصرة. وقد أغرقوا سفينتين، واستولوا على أخرى، وقتلوا ما لا يقل عن أربعة بحارة. ولم تُسجل أي هجمات منذ يناير هذا العام. ولا تزال العديد من شركات الشحن مترددة في إرسال سفنها عبر البحر الأحمر وسط الشكوك بشأن مدى التزام الأطراف باتفاق وقف إطلاق النار. وقال لاسي كريستوفرسن، الرئيس التنفيذي لشركة الشحن "والينيوس فيلهلمسن" لرويترز يوم الخميس: "لن نرسل سفننا ما لم نكن متأكدين من أن من على متنها سيكونون في أمان"، مضيفًا: "لا توجد لدينا معلومات تؤكد ذلك حتى الآن".


الأموال
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الأموال
لدعم النقل البحري.. النقابة المهنية للبحريين تستعد لتوظيف 250 بحارًا مصريًا
أعلنت النقابة المهنية للبحريين عن استعدادها لتوظيف 250 بحارًا مصريًا للعمل على سفن المواشي، وذلك ضمن خطة استراتيجية تهدف إلى تعزيز فرص العمل وتحسين ظروف البحارة المصريين. تحديات تواجه قطاع النقل البحري يواجه قطاع النقل البحري تحديات كبيرة، خاصة فيما يتعلق بنقص العمالة المؤهلة للعمل على سفن المواشي. ويرجع ذلك إلى تفضيل البحارة العمل على سفن البضائع والحاويات والركاب، نظرًا لتوافر ظروف معيشية أفضل مقارنة بسفن المواشي، التي تتطلب بيئة عمل أكثر صعوبة. دعم دولي لتحسين بيئة العمل تأتي هذه المبادرة بدعم من منظمة العمل الدولية (ILO) والاتحاد الدولي لعمال النقل (ITF)، حيث تهدف إلى تحسين بيئة العمل للبحارة المصريين، وتوفير حوافز تشجيعية لهم للعمل في هذا المجال. كما تتماشى هذه الخطوة مع تصديق الدولة على اتفاقية العمل البحري (MLC)، التي تهدف إلى تحسين ظروف العمل في القطاع البحري عالميًا. مؤتمر بحري لتوفير فرص عمل جديدة من المقرر أن يتم الإعلان عن هذه الفرص خلال المؤتمر البحري الذي سيعقد في 25 مايو المقبل، حيث سيتم تنظيم ملتقى توظيف بمشاركة كبريات الشركات البحرية، بهدف توفير أكثر من 500 فرصة عمل للبحارة في مختلف التخصصات البحرية، كمرحلة أولى ضمن المشروع القومي لتشغيل البحارة المصريين. مستقبل العمالة البحرية في مصر تشير الدراسات إلى أن قطاع الشحن العالمي يعاني من نقص في العمالة البحرية، مما قد يؤثر على سلاسل الإمداد والتوريد العالمية خلال السنوات المقبلة. لذا، فإن هذه المبادرة تعد خطوة مهمة نحو تعزيز مكانة البحارة المصريين في السوق العالمية، وضمان استقرار العمالة البحرية في مصر. وهذه الخطوة ليست مجرد فرصة عمل، بل هي طوق نجاة للبحارة المصريين، وقاطرة لدعم الاقتصاد الوطني، مما يعزز مكانة مصر في قطاع النقل البحري الدولي. هل لديك اهتمام بهذا المجال أو ترغب في معرفة المزيد عن فرص العمل المتاحة؟