logo
#

أحدث الأخبار مع #IWC

«ريتشمونت» السويسرية.. سر النجاح في بيع ساعات باهظة رغم الظروف الصعبة
«ريتشمونت» السويسرية.. سر النجاح في بيع ساعات باهظة رغم الظروف الصعبة

العين الإخبارية

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

«ريتشمونت» السويسرية.. سر النجاح في بيع ساعات باهظة رغم الظروف الصعبة

في الوقت الذي يشهد فيه سوق الساعات الفاخرة العالمي تباطؤًا ملحوظًا، تُظهر مجموعة "ريتشمونت" السويسرية العملاقة مرونة لافتة في مواجهة هذا الركود. وبينما تتراجع مبيعات علامات الساعات الراقية، تلمع مجوهرات "كارتييه" وغيرها من الأسماء اللامعة لتسدّ الفجوة وتُبقي المجموعة في مسار نمو مستقر، رغم التهديدات التجارية القادمة من الضفة الأمريكية. وتُظهر مجموعة "ريتشمونت" السويسرية، المالكة لعلامات مثل كارتييه، فان كليف أند آربلز، IWC، وجيجر لوكولتر، قدرتها على التعامل بنجاح مع تباطؤ سوق السلع الفاخرة، بحسب صحيفة "لو فيغارو" الفرنسية. ارتفاع المبيعات وفي نتائجها المالية للعام المنتهي في 31 مارس/آذار، سجّلت المجموعة ارتفاعًا في مبيعاتها بنسبة 4% لتصل إلى 21.4 مليار يورو، ويُعزى هذا النمو إلى الأداء القوي لعلاماتها المتخصصة في المجوهرات الراقية. فقد شهدت وحدة المجوهرات، التي تضم علامات مثل كارتييه، فان كليف أند آربلز، بوتشيلاّتي، وفيرنييه، ارتفاعًا في المبيعات بنسبة 8% خلال العام الماضي، مقارنة بزيادة 2% فقط في السوق العالمية للمجوهرات الفاخرة، وفقًا لتقرير صادر عن شركة "باين" الاستشارية المتخصصة. أما على صعيد الساعات، فقد واجهت المجموعة تحديات أكثر حدة، إذ تراجع حجم أعمال العلامات الساعية مثل IWC، بوم أند ميرسييه، جيجر لوكولتر، وبيجيه بنسبة 13%، ليبلغ 3.3 مليار يورو خلال نفس الفترة. كما تدهورت هوامش الربح التشغيلي في هذا القطاع إلى حد كبير، حيث تراجعت إلى 5.3% بعد أن كانت أعلى بثلاثة أضعاف في السابق. ومثلها مثل باقي الشركات السويسرية، عانت "ريتشمونت" من الانكماش الحاد في سوق الساعات الفاخرة، لا سيما بعد الطفرة المضاربية التي شهدها النصف الثاني من العقد الماضي، والحماسة العامة التي عمّت القطاع في تلك الفترة. واليوم، تواجه المجموعة إلى جانب ذلك احتمال فرض رسوم جمركية أمريكية جديدة على واردات الساعات، مما يزيد من تعقيد المشهد التجاري في هذا القطاع الحساس. تُعد مجموعة "ريتشمونت" ثاني أكبر مجموعة فاخرة في العالم بعد "LVMH"، وتتمتع بمحفظة مميزة من العلامات التي تجمع بين الفخامة الكلاسيكية والابتكار المعاصر. وتتركز قوتها على وجه الخصوص في قطاعي المجوهرات والساعات الفاخرة، وهما من أكثر القطاعات تأثرًا بالتقلبات الاقتصادية العالمية. الإدارة الصارمة للتكاليف وتُعرف المجموعة بإدارتها الصارمة للتكاليف وسياساتها في المحافظة على حصرية منتجاتها، ما يمنحها استقرارًا نسبيًا حتى في أوقات الركود. aXA6IDg5LjIxMy4xODUuMTYyIA== جزيرة ام اند امز UA

دامسون إدريس يكشف كواليس فيلم الفورمولا 1 المرتقب (فيديو)
دامسون إدريس يكشف كواليس فيلم الفورمولا 1 المرتقب (فيديو)

الرجل

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرجل

دامسون إدريس يكشف كواليس فيلم الفورمولا 1 المرتقب (فيديو)

يتأهب عشاق السينما والسباقات على حد سواء لاستقبال فيلم الفورمولا 1 الجديد، المنتظر إطلاقه خلال شهرين، والذي يلعب بطولته الممثل البريطاني دامسون إدريس إلى جانب النجم براد بيت. ويُعد الفيلم من أكثر الأعمال ترقبًا هذا الصيف، لا سيما أنه صُوّر خلال سباقات حقيقية من بطولة العالم للفورمولا 1 على مدار عامين كاملين. لحظة فارقة على حلبة أوستن في تصريحاته الأخيرة، تحدث إدريس عن لحظة مفصلية خلال التصوير، حين خاض تجربة قيادة على حلبة "أوستن" في تكساس، وقال: "خضت أقوى دوران في حياتي هناك، وعندما خرجت من السيارة، قال لي الجميع: الآن أصبحت سائق سباقات حقيقيًا". وأضاف أن تلك اللحظة أكسبته احترام الطاقم وحتى بعض السائقين المحترفين. التصوير خلال سباقات الفورمولا 1 الحقيقية يروي إدريس أن الفيلم، الذي يتتبع فريقًا وهميًا يُدعى "APXGP"، صُوّر على مضمار الحلبة خلال فترات التمارين الرسمية، حيث استخدمت سيارات معدّلة من طراز الفورمولا 2 صُمّمت خصيصًا لتشبه سيارات الفورمولا 1 من حيث الشكل والأداء، لكنها أكثر مرونة في القيادة. ورغم أن إدريس وبيت لم يشاركا في السباقات الرسمية، إلا أنهما انضما إلى شبكة الانطلاق خلال لفّات التشكيل لتصوير مشاهد واقعية، وهو ما ساهم في تعزيز مصداقية المشاهد الحركية. تجربة مسرحية وتعاون مثمر مع براد بيت وصف إدريس تجربة التصوير بأنها "أقرب إلى المسرح"، حيث كان عليهما استغلال نوافذ زمنية قصيرة لا تتجاوز 10 دقائق للدخول إلى السيارة وتصوير المشاهد المقررة. كما أشاد بإمكانات براد بيت، واصفًا إياه بـ"الفنان المتواضع والقيادي الرائع"، مضيفًا أن بيت "رفع مستوى الفيلم في كل مرحلة". العودة إلى الحلبة مع شراكة IWC وقبيل طرح الفيلم، عاد إدريس إلى الحلبة خلال فعالية Goodwood Members' Meeting، حيث نفذ مشهدًا استعراضيًا حيًا بسيارة Mercedes GT المستخدمة في الفيلم، بمشاركة السائق المحترف إليوت كول. وجاء العرض ضمن شراكة ترويجية مع علامة IWC Schaffhausen، الشريك الرسمي لساعات فريق APXGP في الفيلم. اقرأ أيضًا براد بيت يعود في فيلم جديد مشتق من Once Upon a Time in Hollywood ويجسد الفيلم قصة السائق المخضرم "سوني هايز" (براد بيت) الذي يعود من التقاعد لتدريب السائق الشاب "جوشوا بيرس" (دامسون إدريس)، في إطار درامي يجمع الإثارة والسرعة على الحلبات العالمية.

أي دبليو سي IWC تعيد تقديم أيقوناتها بطرق جديدة في Watches and Wonders 2025
أي دبليو سي IWC تعيد تقديم أيقوناتها بطرق جديدة في Watches and Wonders 2025

مجلة هي

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة هي

أي دبليو سي IWC تعيد تقديم أيقوناتها بطرق جديدة في Watches and Wonders 2025

دار IWC Schaffhausen تُعد واحدة من أبرز دور صناعة الساعات السويسرية التي تميزت بجمعها بين الدقة الهندسية الألمانية والحرفية السويسرية التقليدية، وتأسست الدار عام 1868 على يد صانع الساعات فلورنتين أريوستو جونز في بلدة شافهاوزن شمال شرق سويسرا، ومنذ ذلك الحين رسخت IWC مكانتها كعلامة رائدة في تقديم ساعات فاخرة تتميز بالتصاميم الوظيفية والبُنية المتينة، مع تركيز واضح على الابتكار الميكانيكي والدقة التقنية. وتشتهر IWC بمجموعاتها الأيقونية التي تمزج بين الجمالية الكلاسيكية والابتكار التقني، مثل Portugieser، Pilot's Watches، وIngenieur، وهي مجموعات تُعبّر عن هوية الدار في تصميم ساعات تجمع بين الأداء العملي والتفاصيل الراقية، كما أن الدار كانت من أوائل من قدّموا تعقيدات متقدمة مثل التقويم الدائم والكرونوغراف بطريقة تسهّل على المستخدم ضبطها دون تعقيد. أي دبليو سي IWC تعيد تقديم أيقوناتها بطرق جديدة فيWatches and Wonders 2025 وخلال معرض Watches and Wonders 2025 قدمت IWC اصدارات جديدة من ساعاتها الأيقونية، ومن خلال هذه الإضافات المتنوعة والمتقنة تؤكد IWC مرة أخرى أنها لا تقتصر على إعادة تقديم الأيقونات، بل تتفنن في تطويرها بطرق جديدة تجمع بين التقنية المتقدمة والتصميم الراقي، وتثبت أنها ما تزال تسير بثقة على خطى التميّز دون أن تفقد هويتها الهندسية الفريدة. مجموعة Ingenieur بإصدارات جديدة جريئة ساعة Ingenieur 42 مع السيراميك الأسود ساعة ساعة Ingenieur Automatic 42 الجديدة بالسيراميك الأسود وفي هذا العام تسلط العلامة تركيزها على تطوير مجموعة Ingenieur التي أُعيد تقديمها مؤخرًا، من خلال طرح طراز جديد بقطر 42 ملم مصنوع من السيراميك الأسود، وتقدم الدار أحجام جديدة وإضافات ميكانيكية متنوعة، واستخدام السيراميك والمواد النفيسة بأساليب مبتكرة. واعتمدت IWC في تصميم ساعة Ingenieur Automatic 42 على خلفية تاريخية غنية في استخدام السيراميك، بدأت مع ساعة Da Vinci المرجعية 3755 لعام 1986 المصنوعة من السيراميك الأبيض، ومنذ ذلك الحين واصلت العلامة استكشاف هذا الخامة في مجموعات سابقة من Ingenieur وساعات الطيارين. واليوم تدخل IWC مرحلة متقدمة في هذا المسار عبر استخدام أكسيد الزركونيوم، وتطبيق ثلاث تقنيات تشطيب دقيقة على العلبة وهي الساتان والسفع الرملي والتلميع، وهو أمر يتطلب أدوات ماسية متخصصة نظرًا لصلابة المادة العالية، أما السوار فقد خضع أيضًا لتحديث كامل باستخدام السيراميك، مما يعزز الانسجام بين التصميم والمواد. أما الميناء فيأتي باللون الأسود المتناغم مع علبة السيراميك وتدعمه عقارب مضيئة تضمن وضوح الرؤية، وتعمل الساعة بواسطة حركة IWC 82110 الذاتية التعبئة وتوفر هذه الحركة احتياطي طاقة يصل إلى 60 ساعة عبر أسطوانة واحدة. تألق جديد Ingenieur في نسختها الذهبية بقياس 40 ملم ساعة Ingenieur Automatic 40 بنسخة ذهبية بالكامل وبالانتقال إلى طراز آخر ضمن المجموعة تكشف IWC عن ساعة Ingenieur بقياس 40 ملم بإصدار ذهبي بالكامل، وهو تطور يضع العلامة في مواجهة مباشرة مع أبرز الأسماء في فئة الساعات الرياضية بسوار مدمج، ومع ذلك فإن IWC لا تسير على النهج التقليدي في هذا المجال، حيث تُظهر تفضيلاً للأسلوب الهادئ والبسيط بعيدًا عن البهرجة عبر لمسات تشطيب دقيقة ومتقنة. واختارت العلامة الذهب من عيار 18 قيراط المعروف بلونه الدافئ، وتم تشطيب السطح يدوياً باستخدام تقنيات التلميع والفرشاة، ومن اللافت أن مقاومة الماء في هذا الطراز تصل إلى 100 متر. العودة إلى الأحجام الكلاسيكية ساعة Ingenieur بقطر 35 ملم ساعة Ingenieur بقطر 35 ملم وبينما نشهد عودة ملحوظة نحو الساعات الأصغر حجمًا يأتي إصدار Ingenieur بقطر 35 ملم ليعكس هذا التوجه، مع الحفاظ على الطابع الرياضي الفاخر للمجموعة، وقد تم تطوير هذا الطراز خصيصًا للأشخاص ذوي المعصم الأصغر، دون أن يتم التنازل عن هوية Ingenieur التصميمية. وتبلغ أبعاد العلبة 35 ملم من حيث القطر و9.5 ملم من حيث السُمك، مع نفس المسافة بين الحواف مثل الطراز الذهبي وهي 40.7 ملم. وقد اختيرت الفولاذ المقاوم للصدأ أو الذهب عيار 18 قيراط لصناعة العلبة، كما تم تعديل أبعاد السوار ليتناسب بشكل دقيق مع حجم العلبة، مع الحفاظ على مقاومة الماء بمعدل 100 متر، ما يمنح الساعة ثقة أكبر في الاستخدام اليومي. ساعة Ingenieur Perpetual Calendar 41 ذات التقويم الدائم ساعة Ingenieur Perpetual Calendar 41 ذات التقويم الدائم وفي تطور تقني لافت تقدم IWC واحدة من أبرز إضافاتها إلى مجموعة Ingenieur من خلال إصدارها الأول الذي يتضمن تعقيد التقويم الدائم، وهي خطوة تبرز حرص الدار على الجمع بين الابتكار والوظائف العملية، والإصدار الجديد الذي يأتي بهيكل من الفولاذ المقاوم للصدأ يعتمد على نظام تقويم دائم من تطوير المخضرم كورت كلاوس، وفي هذا الإصدار، يمكن إجراء التعديلات الكاملة من خلال التاج فقط، وهي ميزة تُسهم في تسهيل استخدام الساعة اليومية. ساعة Ingenieur 40 مع ميناء أخضر اللون ساعة Ingenieur 40 مع ميناء أخضر اللون ومع الاستمرار في استكشاف علاقات التصميم بعالم السرعة كشفت IWC عن إصدار محدود من ساعة Ingenieur بقياس 40 ملم، مزود بميناء أخضر مميز يحمل نقشة "Grid" مع مؤشرات ذهبية تضيف لمسة فاخرة، واستُلهم تصميم هذه الساعة من قطعة ظهرت كعنصر سينمائي في الفيلم المرتقب F1® The Movieمن إنتاج Apple Original Films، حيث يرتدي الشخصية الرئيسية سوني هايز (الذي يؤدي دوره براد بيت) نسخة معدّلة من ساعة Ingenieur SL الأصلية التي صممها جيرالد جينتا. ساعة Pilot's Watch Performance Chronograph Perpetual Calendar ذات التقويم الرقمي ساعة Pilot's Watch Performance Chronograph Perpetual Calendar ذات التقويم الرقمي من جهة أخرى، قدمت IWC نموذجًا متقدماً من ساعات الطيارين ضمن خط Pilot's Watch Performance Chronographs، حيث تم الدمج بين التعقيد الكلاسيكي والمظهر المعاصر في ساعة تقويم دائم تعرض التاريخ والشهر بطريقة رقمية. وتم تصنيع العلبة والسوار من مادة Ceratanium® التي تجمع بين خفة التيتانيوم وصلابة السيراميك وما يميز هذا النموذج عن غيره هو استخدام أقراص ذهبية كبيرة لعرض التاريخ والشهر عند موضعي الساعة الثالثة والتاسعة، بدون الحاجة لعقارب، في لمسة تعود بنا إلى ساعات الجيب Pallweber التي أطلقتها IWC في ثمانينيات القرن التاسع عشر، كما أن جميع وظائف التقويم يمكن التحكم بها بسهولة عبر التاج فقط. ساعات Pilot's Watch Chronograph APXGP مستوحاة من فريق APXGP السينمائي ساعة Pilot's Watch Chronograph APXGP وبينما تتجه الأنظار إلى فيلم الفورمولا 1 تنضم ثلاث ساعات جديدة إلى مجموعة Pilot's Watch كجزء من التعاون السينمائي، واستُوحي التصميم من الفريق الخيالي "APXGP" وهو الفريق الحادي عشر المبتكر ضمن أحداث الفيلم، وتم اعتماد ألوان الأسود والذهبي والأبيض كلون مميز للفريق، مما أضفى طابعًا دراميًا على تصاميم هذه الساعات. ونجم هذه المجموعة هو طراز Pilot's Watch Performance Chronograph 41 بعلبة من الذهب عيار 18 قيراط والذي يظهر على معصم شخصية جوشوا بيرس، التي يؤديها الممثل دامسون إدريس، وإلى جانب هذا الإصدار تتوفر نسختان من الفولاذ المقاوم للصدأ.

أحدث تصاميم الساعات المطاطية في معرض الساعات والعجائب بجنيف 2025
أحدث تصاميم الساعات المطاطية في معرض الساعات والعجائب بجنيف 2025

مجلة سيدتي

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مجلة سيدتي

أحدث تصاميم الساعات المطاطية في معرض الساعات والعجائب بجنيف 2025

يستمر معرض الساعات والعجائب Watches & Wonders 2025 في تقديم أبرز التصاميم العصرية للساعات التي أتقنها مُبدعو أشهر الدور العالمية ، فبين الساعات المعدنية وتلك الفاخرة و الساعات الرياضية العصرية، وقعنا في حيرة كي نختار لك أجمل التصاميم التي تُناسبك للظهور بإطلالات لا مثيل لها. ومع التطور المذهل في عالم صناعة الساعات الرياضية، شهدنا العديد من التصاميم التي زينها السوار المطاطي بألوانه المختلفة، كما تنافست كُبرى الدور العالمية في تقديم التصاميم التي تناسب مختلف الأذواق بابتكارات تحبس الأنفاس. دعونا نتجول معاً في معرض Watches & Wonders 2025 كي نشاهد أحدث إبداعات المُصممين للساعات العصرية بأساور المطاط. ساعة IWC Big Pilot Shock Absorber Tourbillon Skeleton XPL مما لا شك فيه أن علامة IWC من أبرز العلامات التي تُتقن تصميم الساعات العصرية التي تُناسب أذواق الشباب والشابات، فمن منا لا يتمنى أن يقتني ساعة من هذه الماركة لإطلالاته اليومية سواء في العمل أو أثناء التسوق أو ممارسة الرياضة ورحلات السفاري؟ واستطاعت العلامة التجارية الشهيرة أن تُبهر الحضور في معرض الساعات والعجائب 2025 في مدينة جنيف السويسرية بساعة Big Pilot Shock Absorber Tourbillon Skeleton XPL، التي جاءت بتصميم عالي التقنية مع قطر 44 مم، بعلبة وتاج من سيراتانيوم، وهي مادة أخرى من سبائك التيتانيوم مُسجّلة باسم IWC، حيث يجمع هيكل سيراتانيوم، الذي يبلغ سمكه 13.1 مم، بين خفة وزن التيتانيوم ومتانته وصلابة السيراميك ومقاومته للخدش، ويتميز بمصدات مطاطية مميزة على الجانبين تُطابق الحزام المطاطي الأسود المُزوّد ​​بإبزيم سيراتانيوم. الساعة مقاومة للماء حتى عمق 100 متر، وقدمتها العلامة بإصدار محدود من 100 قطعة لعشاق التفرد والتميز. ساعات Big Bang من هوبلو Hublot كعادتها تستطيع ماركة هوبلو Hublot دائماً إبهارنا بأحدث وأجمل التصاميم العصرية التي تأسر العيون بفخامة وأناقة لا مثيل لها، لذا ليس غريباً أن نجد أبرز الساعات المطاطية المشاركة في معرض الساعات والعجائب 2025 تنتمي لهذه العلامة التجارية الفاخرة. تقدم هوبلو ساعات Big Bang بإصداراتها الجديدة، التي تتضمن 5 تصاميم بألوان متعددة تناسب مختلف الأذواق، احتفالاً بالذكرى العشرين للمجموعة، حيث تجمع هوبلو تفاصيلَ من طرازات بيغ بانغ الأولى وساعة بيغ بانغ أونيكو اللاحقة. تتميز الإصدارات الجديدة بسوار من المطاط بألوان عصرية مثل الأحمر إضافة إلى اللون الأسود، مع علبة بألوان الأحمر والأخضر الزيتي والذهبي الوردي، مع التصميم المعتاد الذي تشتهر به المجموعة من البراغي الستة المكشوفة على إطارها، وعلبتها غير التقليدية، والمزيج الثوري من الفولاذ والسيراميك والتيتانيوم. وفي الإصدارات الجديدة، تستعرض ساعة "أونيكو" آلياتها الداخلية بعجلة عمودية مرئية، وتكشف ساعة "ميكا-١٠" عن حدودها باحتياطي طاقة يدوم عشرة أيام، فيما تستكشف إصدارات "توربيون" و"جراند كومبليكايشنز" آفاقًا جديدة في عالم الساعات الميكانيكية المتطورة. ربما ترغبين بمشاهدة أبرز ساعات الجلد التي شهدناها في معرض الساعات والعجائب 2025 ساعة Diver AIR من Ulysse Nardin لعشاق الجرأة والاختلاف، نرشح ساعة Diver [AIR] التي تُعرف بأنها أخف ساعة غوص ميكانيكية في العالم، حيث يُزعم أن علامة Ulysse Nardin المُبتكرة للساعة، تمكنت من إزالة أكبر قدر ممكن من القطع المُصممة للساعة لجعلها خفيفة الوزن للغاية، حيث يبلغ وزنه 52 جرامًا على المعصم (46 جرامًا إذا قمت بإزالة حزام القماش المرن). تتميز ساعة Diver [AIR] بهيكل من التيتانيوم وألياف الكربون مما يوفر مقاومة للماء حتى عمق 200 متر، أما جوانب العلبة، بما في ذلك العروات، مصنوعة من شبكات صيد مُعاد تدويرها وألياف كربون مُعاد تدويرها تسمى Nylo-Foil. ويقلل العيار الجديد، UN-374، من الوزن بشكل أكبر من خلال جسور من التيتانيوم تم قطعها بشكل عرضي وتجويفها في المنتصف. والنتيجة النهائية هي أن ساعة Diver [AIR] تتكون من 80 بالمائة هواء و20 بالمائة حركة فقط داخل العلبة. تأتي الساعة بحزامين قابلين للتبديل، يزن كل منهما أقل من 6 غرامات لتكون فائقة الخفة، حيث طُوّرت خصيصًا لتتناسب مع تصميمها الفريد وأدائها المتميز، ومع ذلك، تبقى ساعة Diver [AIR] متوافقة مع حزام R-STRAP والأحزمة المطاطية لمزيد من التنوع. ساعة BR-03 Skeleton Black Ceramic من Bell & Ross ولأنه لا غنى عن ساعة سوداء في تنسيق إطلالاتك اليومية، نرشح لك ساعة BR-03 Skeleton Black Ceramic من ، التي تجمع بين الشفافية والتصميم البسيط، وتتميز بلمسة نهائية من السيراميك الأسود وميناء هيكلي يوفر إطلالة مذهلة على الحركة. الساعة العصرية تأتي بآلية حركة أوتوماتيكية، مع احتياطي طاقة يدون حتى ٥٤ ساعة، أما العلبة فتتميز بعرض 41 ملم، مع ميناء هيكلي ولوحة شفافة ملونة، وأرقام ومؤشرات مزخرفة "على طراز بينوار" مطلية بمادة سوبر لومينوفا X1 بيضاء (بإضاءة خضراء)، أما عقارب الساعات والدقائق فتأتي مطلية بمادة سوبر لومينوفا X1 بيضاء (بإضاءة خضراء). ويتميز سوار الساعة بأنه مُصمم من مطاط أسود وقماش صناعي أسود فائق المرونة، مع دبوس فولاذ مطلي بطبقة نهائية مصقولة بتقنية الترسيب الفيزيائي للبخار (PVD) بلون أسود غير لامع. ساعة Montblanc Iced Sea من Mont Blanc بتصميم راقٍ وعصري مستوحى من روعة الأنهار الجليدية في جبال الألب، تتميز ساعات Montblanc Iced Sea الجديدة بميناء منقوش بدرجات سفوماتو من الأزرق الجليدي أو الأبيض المتجمد، متناغمةً مع إطار الألومنيوم الأزرق الدوار، وسوار مطاطي أو ستانلس ستيل قابل للتبديل، ويكتمل هذا العام تصميم جديد أصغر حجمًا بقطر 38 مم. صُمم غطاء العلبة الخلفي من الفولاذ المقاوم للصدأ محفور بالليزر ليخلق نقشًا ثلاثي الأبعاد أنيقًا لنهر جليدي وغواصه، فيما تأتي هذه المجموعة بإصدار محدود من 30 قطعة فقط. الساعة تُعد تكريمًا لأسطورة تسلق الجبال، راينولد ميسنر، حيث يُشيد تصميمها بجبل فينسون، أعلى قمة في أنتاركتيكا، والتي وصل إليها ميسنر عام 1986. صُممت هذه الساعة، المُحاطة بعلبة وسطية جديدة كليًا من التيتانيوم ومصنوعة من مواد مركبة خالية من الأكسجين، لتدوم طويلًا، وتتميز بمجموعة من التعقيدات الذكية من الشركة المصنعة لتُهيئ مرتديها لمغامرته العظيمة القادمة.

بينوا دو كليرك: «Zenith» تكرّم الشرق الأوسط بساعة خاصة
بينوا دو كليرك: «Zenith» تكرّم الشرق الأوسط بساعة خاصة

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه

بينوا دو كليرك: «Zenith» تكرّم الشرق الأوسط بساعة خاصة

#مجوهرات وساعات يقدّم بينوا دو كليرك، الرئيس التنفيذي لشركة «Zenith»، أكثر من 25 عاماً من الخبرة العالمية بمجال الساعات الفاخرة، إلى العلامة التجارية السويسرية الشهيرة. وبفضل مسيرته المهنية، التي امتدت إلى أدوار بارزة في: «Tag Heuer، وPanerai، وIWC»، يجمع كليرك بين المعرفة العميقة بالصناعة، والنهج الذي يركز على المستهلك. وفي «زينيث»، التي تشتهر بحركة «إل بريميرو» الأسطورية، والكرونوغرافات المبتكرة، يقود بينوا العلامة التجارية في مزج تراثها الغني بصناعة الساعات المتطورة للمستقبل.. في هذا الحوار، يطلعنا Benoit De Clerk على ساعة حصرية جديدة، أطلقتها الدار؛ تكريماً للشرق الأوسط، وجوانب من استراتيجيته، وأفكاره التقدمية: بينوا دو كليرك: «Zenith» تكرّم الشرق الأوسط بساعة خاصة ما الهدف الرئيسي من زيارتك إلى دبي؟ أشعر، دائماً، بسعادة غامرة عند زيارة دبي، وهذه المرة أنا هنا للاحتفال بإطلاق «DEFY Skyline Dubai Edition»، وهي ساعة خاصة محدودة الإصدار، تكرّم الشرق الأوسط، المنطقة التي تتعايش فيها التقاليد والإبداع بشكل جميل. وتجسد هذه الساعة روح دبي، إحدى أكثر مدن العالم ديناميكيةً، وتعكس التزام «زينيث» بصنع ساعات تكرم التراث الثقافي، وروح التفكير المستقبلي. سوق استراتيجي حدثنا عن أهمية سوق الإمارات لاستراتيجية «زينيث» العالمية! يمثل الشرق الأوسط، خاصة دولة الإمارات، فرصة هائلة لشركة «زينيث»، ونحن ملتزمون باستغلالها بالكامل. وتزدهر متاجرنا في «دبي مول»، و«مول الإمارات»، بفضل تفاني وخبرة فريقنا الاستثنائي. وفي المستقبل، تتمثل أولويتنا في تعزيز ارتباطنا بالمجتمع المحلي، من خلال عرض قصة «زينيث» الفريدة، وحرفيتها الخالدة، بطرق يتردد صداها بعمق مع الأذواق، والقيم الإقليمية. وبفضل هذه الجهود الهادفة، أثق بأن «Zenith» مستعدة لتوسيع حضورها وتأثيرها في جميع أنحاء الشرق الأوسط، واحتضان الإمكانات الهائلة لهذه المنطقة الديناميكية، والغنية ثقافياً. ما الذي تود أن تنقله إلى أصدقاء «العلامة» في الإمارات؟ أود أن أعرب عن خالص امتناني لأصدقائنا في الإمارات لدعمهم المستمر، وحماستهم لـ«زينيث». وتتمتع هذه المنطقة بمكانة خاصة بالنسبة لنا، ونحن ملتزمون بتعزيز ارتباطنا بها، من خلال تقديم ساعات تتوافق - بشكل عميق - مع الثقافة، والقيم المحلية. إن ساعة «DEFY Skyline Dubai Edition» شهادة على هذه الرابطة، وأدعو الجميع إلى اكتشاف هذه القطعة الخاصة، بينما نحتفي، معاً، بتناغم التقاليد والابتكار. بعد العمل في أسواق متنوعة.. ما الاختلافات التي تلاحظها في ما يتعلق بالفخامة، وصناعة الساعات بالإمارات؟ الإمارات فريدة من نوعها في المزج بين الثقافات، والأذواق، والتفضيلات الفاخرة المتطورة؛ لذلك نتعامل معها باستراتيجيات مخصصة، يتردد صداها محلياً. وهذا قد يعني تصاميم محدودة الإصدار، مع تعقيدات محددة، تتحدث عن حس السوق الفريد بالأناقة، والاتصال بالتراث. ويسمح لنا هذا النهج بالتكيف مع التوقعات المحلية، ومواءمة رسالتنا العالمية، ما يجذب العملاء الذين يقدرون تراث العلامة التجارية، بغض النظر عن مكان وجودهم. خبرات سابقة ما الخبرات، التي نقلتها إلى «Zenith» من أدوارك السابقة؟ لقد منحتني خبرتي، التي امتدت إلى عقدين في صناعة الساعات، بالعمــــل مـــــع علامات تجارية، مثــــل: «Tag Heuer، وIWC، وPanerai»، أساساً قوياً لفهم ديناميكيات الأسواق الجديدة، والاحتياجات الفريدة لقواعد العملاء المتنوعة. في «Zenith»، أستفيد من هذه الخبرات لصياغة استراتيجيات خاصة بالسوق هنا، وعالمياً؛ لتسليط الضوء على إرثنا، وجذب هواة جمع الساعات اليوم. والمفتاح هو التكيف مع كل سوق، والاستمرار في وفائنا لأسلوبنا الفريد، والحفاظ على حرفيتنا السويسرية، والابتكار، والجذور التاريخية في طليعة كل ما نقوم به، ويبدأ هذا بتأسيس قوي في تاريخنا. لقد كرست الأشهر الأولى، من عملي في «Zenith»؛ لفهم كل جوانب مصنعنا في «Le Locle»، من حركة «El Primero» إلى إحساسنا الفريد بالحرفية، حتى نتمكن من إحياء هذا الإرث في كل سوق. كما أخطط؛ للاستفادة من الشراكات المحلية، وتعزيز قصصنا، وإشراك جماهير جديدة من خلال التواصل مع ما يجعل «Zenith» فريدة، وضمان استمرار نمو جاذبية العلامة التجارية العالمية. كيف تواكبون متطلبات سوق الرفاهية سريع الخطى؟ نهدف إلى أناقة لا تتأثر بمرور الزمن في تصاميمنا، بدلاً من ملاحقة الاتجاهات التي لا تدوم. ويقدر هواة الجمع الأصغر سناً، اليوم، الأصالة والحرفية حقاً، ويتماشى هذا - بشكل طبيعي - مع فلسفتنا. ونريد التواصل مع هذا الجيل، من خلال تقديم قطع تبدو جديدة، لكنها متجذرة في تراثنا، وخبرتنا. بالنسبة لنا، يتعلق الأمر بإيجاد هذا التوازن، بتقديم لمسات حديثة لجذب هواة الجمع الجدد، دون المساومة على الصفات التي يقدرها عملاؤنا منذ فترة طويلة. ومن خلال التركيز على التصميم الدائم، والجودة، نصنع ساعات تجذب الأجيال، وتجلب قيمة حقيقية ودائمة. ماذا تمثل ساعة «Chronomaster Triple Calendar»، بالنسبة لـ«Zenith»؟ تمثل هذه الساعة قدرة «Zenith» على المزج، ببراعة، بين التراث والابتكار. وتستمد إلهامها من بعض تصاميمنا الأكثر شهرة منذ منتصف القرن العشرين، مع دمج التحديثات المعاصرة. ولا تتعلق هذه القطعة بالدقة والوظائف فحسب؛ بل تتعلق بسرد القصص، وعرض البراعة الفنية والخبرة التقنية لـ«Zenith». كيف ترى تطور حركة «El Primero» الأيقونية، خلال العقد القادم؟ ستستمر «El Primero» في تجاوز حدود الدقة والابتكار مع الحفاظ على تراثها الأسطوري. ترقبوا المزيد؛ فالأفضل لم يأتِ بَعْدُ. كيف تخطط «الشركة»؛ للتعامل مع المخاوف البيئية؟ إنها أولوية رئيسية، وكانت مبادرة «Horiz-On» مفيدة لدفع التقدم في الاستدامة، والشمول، ورفاهية الموظفين. لقد أرست هذه المبادرة، التي تم تقديمها منذ بضع سنوات، أساساً قوياً، نلتزم بمواصلته، وتوسيعه. فهذه الجهود ضرورية ليس فقط لشركة «زينيث»، ولكن لصناعة الساعات ككل. في المستقبل، نهدف إلى تعميق تركيزنا على الممارسات المستدامة، وضمان تقليل تأثيرنا البيئي، والحفاظ على معايير التميز لدينا، وسيظل الشمول، ورفاهية الموظفين، أيضاً، محورين رئيسيين لنهجنا، لأنهما من المحركات الرئيسية للابتكار والنجاح. بينوا دو كليرك: «Zenith» تكرّم الشرق الأوسط بساعة خاصة توازن مثالي إذا كان بإمكانك ارتداء ساعة واحدة فقط من «Zenith»، فما هي، ولماذا؟ من الصعب تسمية ساعة واحدة فقط، لكن مجموعة «DEFY» مميزة بالنسبة لي؛ لأنها تحقق التوازن المثالي بين الابتكار الحديث، والتمسك بجذور «Zenith». عام 2024، أضفنا ثلاثة موديلات جديدة، ولكلٍّ منها قصته الفريدة. فتعتمد ساعة «DEFY Skyline Chronograph»، على سبيل المثال، على التاريخ الغني لساعات الكرونوغراف «El Primero» في مجموعة «DEFY»، منذ سبعينيات القرن العشرين، ولكن بتصميم أكثر حدةً ومعاصرةً. كما قام فريقنا بعمل رائع في تركيب حركة «El Primero 3600»، التي تعمل بدقة (1/10) من الثانية دون فقدان أي نسب أنيقة. ستحتفل «Zenith» بالذكرى السنوية الـ160، خلال العام المقبل.. ماذا تعدون لهذه المناسبة؟ 160 عاماً تعد علامة فارقة عظيمة!.. وبينما لا يمكنني الكشف عن الكثير الآن، فإن هذا الإطلاق سيمثل إحياء إحدى أكثر حركات «زينيث» شهرة، وملء ما أراه ركيزة مفقودة في مجموعاتنا. ترقبوا؛ فهناك الكثير لنتطلع إليه. لقد حول مؤسسنا، جورج فافر جاكو، صناعة الساعات من خلال جمع كل التخصصات تحت سقف واحد، ما أدى إلى ثورة في نموذج التصنيع. وضمنت رؤيته مكانة «Zenith» في التاريخ، ومهدت الطريق لإنجازات مستمرة في تقنيات صناعة الساعات، وهي فلسفة لا تزال تدفعنا اليوم. إن التوازن الدقيق بين الإرث والتفكير المستقبلي، هو السمة المميزة لعلامتنا، ويعكس روح الأسرة القوية التي نحافظ عليها. بكلمات.. صِفْ لنا «Zenith»! علامة تجارية خالدة، وأصيلة، ودقيقة للغاية. تحت قيادتك.. ما الذي ينتظر «زينيث» مستقبلاً؟ أريد أن أبني على هذا الأساس القوي، من خلال زيادة الوعي بعلامتنا التجارية في الأسواق الرئيسية، وتوسيع شبكة البيع بالتجزئة، وتحسين التجارة الإلكترونية. كما أريد أن يقع العالم في حب «Zenith»، تماماً كما حدث معي، ومثل كل فريقنا. ورغم أن هذه الصناعة تتغير باستمرار، فقد صمدنا أمام اختبار الزمن بالبقاء على طبيعتنا، والبناء على ذلك ببعض الابتكارات المذهلة. ومع مرونة «زينيث»، وموقفها، يمكننا القيام بذلك؛ فأنا على ثقة بأننا نستطيع تحقيق الكثير معاً.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store