logo
#

أحدث الأخبار مع #Ia

جسم كروي غامض يحير علماء الفلك
جسم كروي غامض يحير علماء الفلك

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 4 أيام

  • علوم
  • سواليف احمد الزعبي

جسم كروي غامض يحير علماء الفلك

#سواليف اكتشف #العلماء جسيما في مجرة #درب_التبانة أطلقوا عليه اسم ' #تيليوس '، وهو عبارة عن #فقاعة_كروية شبه مثالية. يُعتقد أن أصلها مرتبط بانفجار نجمي، لكن التفاصيل لا تزال تحير علماء الفلك. وقد أطلق على الجسم اسم تيليوس (من الكلمة اليونانية القديمة التي تعني 'الكمال')، لأن شكله متماثل بشكل لافت للنظر، وسلوكه لا يتناسب مع النماذج العلمية التقليدية. اكتُشف هذا الجسم (الفقاعة) الغامض بواسطة التلسكوب الأسترالي ASKAP، كجزء من مشروع EMU (خريطة الكون التطورية). وقد سبق لهذا التلسكوب نفسه أن رصد ما يُعرف بـ'دوائر الراديو الغريبة' في الفضاء، وهي هياكل نادرة على شكل حلقات يصعب تفسيرها. لكن 'تيليوس' يختلف عنها؛ فهو يقع داخل مجرة درب التبانة، وليس في أعماق المجرات البعيدة، مما يجعله أكثر قابلية للدراسة التفصيلية. يتميّز 'تيليوس' بانبعاثه الراديوي الحصري، حيث لا يظهر في الأطوال الموجية الأخرى. وتشير تحليلاته الطيفية إلى أنه قد يكون بقايا مُستعر أعظم من النوع Ia – أحد أشد الانفجارات النجمية عنفا، والذي يحدث عندما يصل القزم الأبيض إلى كتلة حرجة بامتصاص مادة من نجم مرافق، مما يؤدي إلى انهياره. إلا أن عدم تحديد المسافة الدقيقة للجسم يُشكّل عائقا رئيسيا يعقّد عملية التحليل بشكل كبير. يطرح علماء الفلك احتمالين لموقع 'تيليوس': إما على بُعد 7,175 سنة ضوئية، أو 25,114 سنة ضوئية. في السيناريو الأول، يبلغ قُطر الفقاعة 46 سنة ضوئية، بينما يصل إلى 157 سنة ضوئية في الحالة الثانية. وتشير هذه التقديرات إلى أن عُمر البقايا قد يقل عن ألف عام، أو يتجاوز 10,000 عام. المثير للاستغراب أنه – وفقا للنماذج الحسابية – كان يُفترض أن يصدر عن الجسم انبعاثات لأشعة سينية في كلا الحالتين، إلا أن الأرصاد لم تُسجّل أيا منها، وهو ما يُشكّل لغزا يحير الباحثين. يستكشف الباحثون فرضية بديلة تشير إلى أن 'تيليوس' قد يكون ناتجا عن مستعر أعظم من النوع Iax – وهو انفجار نادر لا يؤدي إلى تدمير القزم الأبيض بالكامل، بل يترك وراءه ما يُعرف بـ'نجم زومبي'. بينما تتطابق بعض خصائص 'تيليوس' مع هذا النموذج، إلا أن التفسير يتطلب أن يكون الجسم أقرب بكثير – على بُعد 3,262 سنة ضوئية فقط. ورغم وجود نجم مرشح في هذه المنطقة، إلا أن القياسات الفلكية الأخرى لا تدعم هذه المسافة القريبة، مما يُبقي الفرضية موضع تساؤل. يُضفي التناسق شبه المثالي لـ'تيليوس' طبقة إضافية من الغموض العلمي، حيث تُعد هذه الظاهرة نادرة للغاية في عالم بقايا المستعرات العظمى. فعادة ما تكون الانفجارات النجمية وموادها المقذوفة غير متماثلة، إذ يتأثر شكلها بعوامل عدّة تشمل طبيعة الانفجار نفسه وخصائص الوسط بين النجمي المحيط. ويُشير الشكل الكروي المثالي لـ'تيليوس' إلى أنه يتطور في بيئة شبه خالية من المادة، ولم يبدأ بعد في التفاعل مع أي أجسام مجاورة قد تشوه بنيته. من وجهة نظر علمية، قد يمثل هذا الجسم نافذة فريدة لفهم آليات موت النجوم وتشكّل البنى الكونية. إلا أن كشف أسراره بالكامل يتطلب جيلا جديدا من الأجهزة الفلكية، تتمتع بدقة وحساسية غير مسبوقتين.

جسم كروي غامض يحير علماء الفلك
جسم كروي غامض يحير علماء الفلك

يمن مونيتور

timeمنذ 5 أيام

  • علوم
  • يمن مونيتور

جسم كروي غامض يحير علماء الفلك

يمن مونيتور/قسم الأخبار اكتشف العلماء جسيما في مجرة درب التبانة أطلقوا عليه اسم 'تيليوس'، وهو عبارة عن فقاعة كروية شبه مثالية. يُعتقد أن أصلها مرتبط بانفجار نجمي، لكن التفاصيل لا تزال تحير علماء الفلك. وقد أطلق على الجسم اسم تيليوس (من الكلمة اليونانية القديمة التي تعني 'الكمال')، لأن شكله متماثل بشكل لافت للنظر، وسلوكه لا يتناسب مع النماذج العلمية التقليدية. اكتُشف هذا الجسم (الفقاعة) الغامض بواسطة التلسكوب الأسترالي ASKAP، كجزء من مشروع EMU (خريطة الكون التطورية). وقد سبق لهذا التلسكوب نفسه أن رصد ما يُعرف بـ'دوائر الراديو الغريبة' في الفضاء، وهي هياكل نادرة على شكل حلقات يصعب تفسيرها. لكن 'تيليوس' يختلف عنها؛ فهو يقع داخل مجرة درب التبانة، وليس في أعماق المجرات البعيدة، مما يجعله أكثر قابلية للدراسة التفصيلية. يتميّز 'تيليوس' بانبعاثه الراديوي الحصري، حيث لا يظهر في الأطوال الموجية الأخرى. وتشير تحليلاته الطيفية إلى أنه قد يكون بقايا مُستعر أعظم من النوع Ia – أحد أشد الانفجارات النجمية عنفا، والذي يحدث عندما يصل القزم الأبيض إلى كتلة حرجة بامتصاص مادة من نجم مرافق، مما يؤدي إلى انهياره. إلا أن عدم تحديد المسافة الدقيقة للجسم يُشكّل عائقا رئيسيا يعقّد عملية التحليل بشكل كبير. يطرح علماء الفلك احتمالين لموقع 'تيليوس': إما على بُعد 7,175 سنة ضوئية، أو 25,114 سنة ضوئية. في السيناريو الأول، يبلغ قُطر الفقاعة 46 سنة ضوئية، بينما يصل إلى 157 سنة ضوئية في الحالة الثانية. وتشير هذه التقديرات إلى أن عُمر البقايا قد يقل عن ألف عام، أو يتجاوز 10,000 عام. المثير للاستغراب أنه – وفقا للنماذج الحسابية – كان يُفترض أن يصدر عن الجسم انبعاثات لأشعة سينية في كلا الحالتين، إلا أن الأرصاد لم تُسجّل أيا منها، وهو ما يُشكّل لغزا يحير الباحثين. يستكشف الباحثون فرضية بديلة تشير إلى أن 'تيليوس' قد يكون ناتجا عن مستعر أعظم من النوع Iax – وهو انفجار نادر لا يؤدي إلى تدمير القزم الأبيض بالكامل، بل يترك وراءه ما يُعرف بـ'نجم زومبي'. بينما تتطابق بعض خصائص 'تيليوس' مع هذا النموذج، إلا أن التفسير يتطلب أن يكون الجسم أقرب بكثير – على بُعد 3,262 سنة ضوئية فقط. ورغم وجود نجم مرشح في هذه المنطقة، إلا أن القياسات الفلكية الأخرى لا تدعم هذه المسافة القريبة، مما يُبقي الفرضية موضع تساؤل. يُضفي التناسق شبه المثالي لـ'تيليوس' طبقة إضافية من الغموض العلمي، حيث تُعد هذه الظاهرة نادرة للغاية في عالم بقايا المستعرات العظمى. فعادة ما تكون الانفجارات النجمية وموادها المقذوفة غير متماثلة، إذ يتأثر شكلها بعوامل عدّة تشمل طبيعة الانفجار نفسه وخصائص الوسط بين النجمي المحيط. ويُشير الشكل الكروي المثالي لـ'تيليوس' إلى أنه يتطور في بيئة شبه خالية من المادة، ولم يبدأ بعد في التفاعل مع أي أجسام مجاورة قد تشوه بنيته. من وجهة نظر علمية، قد يمثل هذا الجسم نافذة فريدة لفهم آليات موت النجوم وتشكّل البنى الكونية. إلا أن كشف أسراره بالكامل يتطلب جيلا جديدا من الأجهزة الفلكية، تتمتع بدقة وحساسية غير مسبوقتين. المصدر:

الصحة العالمية: جدرى القرود يسجل معدل 200 لـ300 إصابة أسبوعيا
الصحة العالمية: جدرى القرود يسجل معدل 200 لـ300 إصابة أسبوعيا

اليمن الآن

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليمن الآن

الصحة العالمية: جدرى القرود يسجل معدل 200 لـ300 إصابة أسبوعيا

تنشر منظمة الصحة العالمية التقرير للوضع الـ 51 لتفشي فيروس جدرى القرود فى العديد من البلدان، والذي يوفر تفاصيل عن الوضع الوبائي العالمي لفيروس جدرى القرود مع البيانات حتى 31 مارس 2025، بما في ذلك تحديث عن الوضع الوبائي للفيروس في أفريقيا، مع البيانات حتى 20 أبريل 2025. آ وأضاف، إنه لا تزال حالات الإصابة بمرض جدري القرود الناجم عن النمط Ib (MPXV) تُبلغ عنها بشكل أساسي في أفريقيا، حيث أبلغت 11 دولة عن انتقال مجتمعي لهذه السلالة في الأسابيع الستة الماضية. آ آ وأضافت المنظمة، إنه حيثما لا يتم احتواء تفشي جدرى القرود بسرعة ولا يتم وقف انتقال العدوى من إنسان إلى آخر، فإنها تظل تمثل خطرًا محتملاً لانتقال العدوى بشكل مستدام في المجتمع. آ تُسجل أوغندا حاليًا أعلى عدد من حالات الإصابة المؤكدة بفيروس جدرى القرود (MPXV) عالميًا، بمعدل يتراوح بين 200 و300 حالة جديدة أسبوعيًا، وحتى الآن، لم تُكتشف في البلاد سوى سلالة فيروس جدرى القرود (MPXV) من النوع Ib. آ تواصل جمهورية الكونغو الديمقراطية تسجيل أعلى عدد تراكمي من حالات الإصابة المؤكدة بفيروس جدرى القرود في أفريقيا بحلول عام 2025 ، على الرغم من انخفاض عدد الحالات المؤكدة المُبلغ عنها في الأسابيع الأخيرة، ويعزى ذلك على الأرجح إلى انخفاض القدرة على إجراء الاختبارات وتأكيد الإصابة، ولا يزال فيروس جدرى القرود من النوعين Ia وIb من سلالة جدرى القرودMPXV منتشرًا فى البلاد. آ وقالت المنظمة، إنه لا تزال بوروندي تشهد اتجاهاً تنازلياً في عدد الحالات المؤكدة، مع أقل من 50 حالة مؤكدة جديدة أسبوعياً، بانخفاض عن أكثر من 200 حالة مؤكدة أسبوعياً في ذروة تفشي المرض. آ أبلغت سيراليون عن ارتفاع في عدد حالات الإصابة المؤكدة بحمى الضنك، حيث سُجِّلت أكثر من 200 حالة مؤكدة جديدة خلال الأسبوع الماضي، مما يُسلِّط الضوء على تزايد انتقال العدوى في البلاد. ويجري حاليًا جمع تفاصيل الخصائص الوبائية للمرض

الصحة العالمية: جدرى القرود يسجل معدل 200 لـ 300 إصابة أسبوعيا فى أوغندا
الصحة العالمية: جدرى القرود يسجل معدل 200 لـ 300 إصابة أسبوعيا فى أوغندا

الأسبوع

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الأسبوع

الصحة العالمية: جدرى القرود يسجل معدل 200 لـ 300 إصابة أسبوعيا فى أوغندا

جدري القرود نشرت منظمة الصحة العالمية، تقرير بالوضع الـ 51 لتفشي فيروس جدرى القرود فى العديد من البلدان، والذي يوفر تفاصيل عن الوضع الوبائي العالمي لفيروس جدرى القرود مع البيانات حتى 31 مارس 2025، بما في ذلك تحديث عن الوضع الوبائي للفيروس في أفريقيا، مع البيانات حتى 20 أبريل 2025. وأضافت المنظمة، إنه حيثما لا يتم احتواء تفشي جدرى القرود بسرعة ولا يتم وقف انتقال العدوى من إنسان إلى آخر، فإنها تظل تمثل خطرًا محتملاً لانتقال العدوى بشكل مستدام في المجتمع. تُسجل أوغندا حاليًا أعلى عدد من حالات الإصابة المؤكدة بفيروس جدرى القرود (MPXV) عالميًا، بمعدل يتراوح بين 200 و300 حالة جديدة أسبوعيًا، وحتى الآن، لم تُكتشف في البلاد سوى سلالة فيروس جدرى القرود (MPXV) من النوع Ib. تواصل جمهورية الكونغو الديمقراطية تسجيل أعلى عدد تراكمي من حالات الإصابة المؤكدة بفيروس جدرى القرود في أفريقيا بحلول عام 2025، على الرغم من انخفاض عدد الحالات المؤكدة المُبلغ عنها في الأسابيع الأخيرة، ويعزى ذلك على الأرجح إلى انخفاض القدرة على إجراء الاختبارات وتأكيد الإصابة، ولا يزال فيروس جدرى القرود من النوعين Ia وIb من سلالة جدرى القرودMPXV منتشرًا فى البلاد. وقالت المنظمة، إنه لا تزال بوروندي تشهد اتجاهاً تنازلياً في عدد الحالات المؤكدة، مع أقل من 50 حالة مؤكدة جديدة أسبوعياً، بانخفاض عن أكثر من 200 حالة مؤكدة أسبوعياً في ذروة تفشي المرض. أبلغت سيراليون عن ارتفاع في عدد حالات الإصابة المؤكدة بحمى الضنك، حيث سُجِّلت أكثر من 200 حالة مؤكدة جديدة خلال الأسبوع الماضي، مما يُسلِّط الضوء على تزايد انتقال العدوى في البلاد.ويجري حاليًا جمع تفاصيل الخصائص الوبائية للمرض.

الصحة العالمية: جدرى القرود يسجل معدل 200 لـ300 إصابة أسبوعيا فى أوغندا
الصحة العالمية: جدرى القرود يسجل معدل 200 لـ300 إصابة أسبوعيا فى أوغندا

اليوم السابع

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليوم السابع

الصحة العالمية: جدرى القرود يسجل معدل 200 لـ300 إصابة أسبوعيا فى أوغندا

تنشر منظمة الصحة العالمية التقرير للوضع الـ 51 لتفشي فيروس جدرى القرود فى العديد من البلدان، والذي يوفر تفاصيل عن الوضع الوبائي العالمي لفيروس جدرى القرود مع البيانات حتى 31 مارس 2025، بما في ذلك تحديث عن الوضع الوبائي للفيروس في أفريقيا، مع البيانات حتى 20 أبريل 2025. وأضاف، إنه لا تزال حالات الإصابة بمرض جدري القرود الناجم عن النمط Ib (MPXV) تُبلغ عنها بشكل أساسي في أفريقيا، حيث أبلغت 11 دولة عن انتقال مجتمعي لهذه السلالة في الأسابيع الستة الماضية. وأضافت المنظمة، إنه حيثما لا يتم احتواء تفشي جدرى القرود بسرعة ولا يتم وقف انتقال العدوى من إنسان إلى آخر، فإنها تظل تمثل خطرًا محتملاً لانتقال العدوى بشكل مستدام في المجتمع. تُسجل أوغندا حاليًا أعلى عدد من حالات الإصابة المؤكدة بفيروس جدرى القرود (MPXV) عالميًا، بمعدل يتراوح بين 200 و300 حالة جديدة أسبوعيًا، وحتى الآن، لم تُكتشف في البلاد سوى سلالة فيروس جدرى القرود (MPXV) من النوع Ib. تواصل جمهورية الكونغو الديمقراطية تسجيل أعلى عدد تراكمي من حالات الإصابة المؤكدة بفيروس جدرى القرود في أفريقيا بحلول عام 2025 ، على الرغم من انخفاض عدد الحالات المؤكدة المُبلغ عنها في الأسابيع الأخيرة، ويعزى ذلك على الأرجح إلى انخفاض القدرة على إجراء الاختبارات وتأكيد الإصابة، ولا يزال فيروس جدرى القرود من النوعين Ia وIb من سلالة جدرى القرودMPXV منتشرًا فى البلاد. وقالت المنظمة، إنه لا تزال بوروندي تشهد اتجاهاً تنازلياً في عدد الحالات المؤكدة، مع أقل من 50 حالة مؤكدة جديدة أسبوعياً، بانخفاض عن أكثر من 200 حالة مؤكدة أسبوعياً في ذروة تفشي المرض. أبلغت سيراليون عن ارتفاع في عدد حالات الإصابة المؤكدة بحمى الضنك، حيث سُجِّلت أكثر من 200 حالة مؤكدة جديدة خلال الأسبوع الماضي، مما يُسلِّط الضوء على تزايد انتقال العدوى في البلاد. ويجري حاليًا جمع تفاصيل الخصائص الوبائية للمرض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store