أحدث الأخبار مع #J35A


الدفاع العربي
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الدفاع العربي
أوزبكستان تتطلع لشراء طائرات مقاتلة صينية
أوزبكستان تتطلع لشراء طائرات مقاتلة صينية تقترب أوزبكستان من إبرام صفقة لشراء طائرات مقاتلة حديثة من الصين، بحسب التقارير المتداولة عبر وسائل الإعلام الدفاعية الإقليمية. وفي حين لم يصدر أي تأكيد رسمي من أي من الحكومتين، فإن مقطع فيديو تم تداوله على وسائل التواصل الاجتماعي. يظهر طيارًا أوزبكيًا في تدريب على إحدى المنصات الصينية. صرح مصدر مقرب من وكالة الصناعات الدفاعية التابعة لوزارة الدفاع الأوزبكية لوسائل إعلام محلية بأن بكين قد وافقت . على بيع طائرات مقاتلة متعددة المهام لسلاح الجو الأوزبكي. لم يكشف عن الطراز الدقيق، لكن التكهنات تشير إلى أن طائرة JF-17 Thunder – وهي مقاتلة خفيفة الوزن طورتها الصين وباكستان بشكل مشترك – هي المرشحة المُحتملة. شراء مقاتلة رافال الفرنسية كانت أوزبكستان قد فكرت سابقًا في شراء مقاتلة رافال الفرنسية الصنع من شركة داسو للطيران. إلا أن التطورات الأخيرة تشير . إلى أن طشقند اختارت منصة صينية، ربما لأسباب تتعلق بالتكلفة، أو سرعة مواعيد التسليم، أو التوافق الاستراتيجي مع بكين. أشارت بعض المصادر أيضًا إلى أن أوزبكستان أبدت اهتمامها بمقاتلة الشبح الصينية الأكثر تطورًا J-35A. ومع ذلك، لا يزال المحللون . متشككين في موافقة بكين على نقل تكنولوجيا الجيل التالي إلى الخارج. وخاصةً إلى الدول غير الحليفة. يعتقد أن J-35A لا تزال في مراحلها الأولى من الانتشار المحدود داخل القوات الصينية، ولطالما التزمت الحكومة الصينية. الحذر في تصدير أنظمة قتالية متطورة. في حال تأكيدها، ستُمثل هذه الصفقة إحدى أبرز صفقات الأسلحة بين أوزبكستان والصين، مما يُشير إلى تعميق العلاقات العسكرية بين البلدين. كما ستُمثل تحولاً في استراتيجية أوزبكستان في مجال المشتريات، والتي كانت تشمل عادةً أنظمة روسية وغربية. يشغل سلاح الجو الأوزبكي حاليًا مقاتلات قديمة من طرازي ميج وسو تعود إلى الحقبة السوفيتية. وكثير منها بحاجة إلى استبدال. سيوفر الانتقال إلى طائرات أحدث وأكثر تنوعًا تحسينًا في المراقبة الجوية، والردع الإقليمي، وقدرات الضرب. أوزبكستان بالفعل عميلٌ لمعدات الدفاع الصينية، حيث سبق لها أن استحوذت على أنظمة صواريخ أرض-جو من طراز. FD-2000 وFM-90 وKS-1C. تشير هذه الاستحواذات إلى توجهٍ أوسع نحو دمج الأنظمة الصينية الصنع في منظومة الدفاع الجوي الوطنية للبلاد. JF-17 Thunder CAC /PAC JF-17 Thunder هي طائرة مقاتلة خفيفة الوزن أحادية المحرك ومتعددة الأدوار من الجيل الرابع، تم تطويرها بشكل مشترك من قبل المجمع الباكستاني للملاحة الجوية (PAC) وشركة تشنغدو للطائرات (CAC) الصينية. وتم تصميمها وتطويرها كبديل لطائرات الجيل الثالث المقاتلة A-5C و F-7P/PG و Mirage III و Mirage V في القوات الجوية الباكستانية (PAF). يمكن استخدام JF-17 في أدوار متعددة، بما في ذلك الاعتراض والهجوم الأرضي ومكافحة السفن والاستطلاع الجوي . و يشير الاسم الباكستاني 'JF-17' إلى 'المقاتلة المشتركة-17″، حيث يشير 'المقاتلة المشتركة' إلى التطوير الباكستاني الصيني المشترك للطائرة. بينما يشير الرقم '-17' إلى أنها، وفقًا لنظرة القوات الجوية الباكستانية، خليفة طائرة F-16 . أما التسمية الصينية 'FC-1' فتشير إلى 'المقاتلة الصينية-1'. الخصائص العامة الطاقم: 1 (JF-17A/C ذات المقعد الواحد) أو 2 (JF-17B ذات المقعدين) الطول: 14.326 مترًا (47 قدمًا و0 بوصة) باع الجناح: 9.44 متر (31 قدمًا 0 بوصة) الارتفاع: 4.57 متر (15 قدمًا 0 بوصة) مساحة الجناح: 24.43 مترًا مربعًا (263.0 قدمًا مربعًا) الوزن فارغًا: 7,965 كجم (17,560 رطلاً) أقصى وزن للإقلاع: 13,500 كجم (29,762 رطل) سعة الوقود: داخلي: 3000 لتر (2449 كجم)؛ خارجي (3 خزانات قابلة للإنزال): خزان واحد قابل للإنزال أسفل البطن سعة 800 لتر (180 جالون إمبراطوري)؛ خزانان قابلان للإنزال أسفل الجناح سعة 800 لتر (180 جالون إمبراطوري) أو 1100 لتر (240 جالون إمبراطوري) محرك: 1 × محرك توربيني مروحي Klimov RD-93 أو Guizhou WS-13 مع احتراق لاحق مع DEEC، قوة دفع 49.4 كيلو نيوتن (11100 رطل) جاف، 84.4 كيلو نيوتن (19000 رطل) مع احتراق لاحق الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook


تونس تليغراف
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- تونس تليغراف
Tunisie Telegraph السعودية توجه ضربة موجعة للصين
يُمثل قرار المملكة العربية السعودية الأخير بالتخلي عن مقاتلة الشبح الصينية J-35A، لصالح التعاون مع الدول الغربية في تطوير طائرة مقاتلة من الجيل السادس، تحولاً كبيراً في استراتيجية المملكة الدفاعية، ونكسة ملحوظة لطموحات بكين في سوق الأسلحة في الشرق الأوسط. تُؤكد هذه الخطوة على أولوية الرياض للتكنولوجيا المتقدمة والموثوقية والتوافق الاستراتيجي مع القوى الغربية على العروض منخفضة السعر التي تُروّج لها الصين. تُعتبر طائرة J-35A، وهي مقاتلة شبح من الجيل الخامس طورتها شركة شنيانغ الصينية للطائرات، منافساً قوياً للطائرة الأمريكية F-35 Lightning II، حيث تتميز بقدرات شبحية متقدمة وسعر منخفض. على الرغم من التسويق الصيني المكثف للطائرة في جميع أنحاء الشرق الأوسط، بما في ذلك العروض رفيعة المستوى في معارض الدفاع، اختارت المملكة العربية السعودية مسارًا مختلفًا، مما يشير إلى تفضيلها للشراكات الأمنية عالية الجودة وطويلة الأمد على القدرة على تحمل التكاليف الفورية. الرفض يوجه ضربة مباشرة لاستراتيجية الرئيس الصيني شي جين بينغ الأوسع نطاقًا تجاه الشرق الأوسط، والتي تهدف إلى إحلال التكنولوجيا الدفاعية الصينية محل المنصات العسكرية الأمريكية الصنع في الخليج. المصدر ديفنس سكيورتي آسيا


اليمن الآن
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
الجيش المصري يفاجئ العالم ويكشف عن سلاح خطير سيدخل الخدمة خلال الايام القادمة "شاهد"
موقع الدفاع العربي 18 فبراير، 2025: تسعى مصر منذ فترة للحصول على مقاتلات من الجيل الخامس لتعزيز قدراتها الجوية. بعد رفض الولايات المتحدة طلبها لشراء مقاتلات إف-35، وتجميد صفقة مقاتلات سوخوي سو-35 الروسية بسبب التهديد بفرض عقوبات أمريكية، توجهت مصر نحو الصين كبديل محتمل. في هذا السياق، فتحت مصر محادثات سرية مع الصين لشراء مقاتلات شبحية من طراز J-35A (المعروفة أيضًا بـ FC-31) من الجيل الخامس، بالإضافة إلى مقاتلات J-10C من الجيل الرابع، بهدف مواءمة قدرات قواتها الجوية مع قدرات الدول المجاورة التي تمتلك مقاتلات متقدمة. تُعتبر المقاتلة J-35A خيارًا جذابًا لمصر نظرًا لقدراتها الشبحية وتكلفتها المناسبة مقارنة بمقاتلات الجيل الخامس الأخرى. كما أن الحصول على هذه المقاتلات من الصين قد يساعد مصر في تجاوز العقبات المرتبطة بالعقوبات الغربية المحتملة. ومع ذلك، لم يتم الإعلان رسميًا حتى الآن عن توقيع أي صفقة بين مصر والصين بشأن هذه المقاتلات. بدأت مصر محادثات سرية مع الصين بشأن شراء المقاتلة الشبحية J-35A من الجيل الخامس إلى جانب طائرات J-10C من الجيل الرابع، في إطار سعيها لتعزيز قدراتها الجوية لمواجهة تقدم إسرائيل التي تمتلك أنظمة قتالية متطورة مثل F-35 وF-15 وF-16. وأكدت مصادر رسمية لموقع استمرار المفاوضات بهدف التصدي لطائرات إف-35 الإسرائيلية. كما التقى قائد القوات الجوية المصرية، الفريق محمود فؤاد عبد الجواد، بنظيره الصيني الجنرال تشانغ دينجكيو في بكين لبحث إمكانية نقل هذه الطائرات، في أعقاب محاولة مصر الفاشلة للحصول على 24 طائرة روسية من طراز سو-35 نتيجة التهديد بفرض عقوبات أمريكية. وتُعد طائرة رافال حالياً الأكثر تقدماً في صفوف القوات الجوية المصرية، رغم تفوق إسرائيل في هذا المجال. تاريخياً، أبدت مصر اهتماماً بالأنظمة العسكرية الصينية، حيث سبق لها الحصول على قاذفات القنابل H-6 والطائرات المقاتلة J-6. أما المقاتلة J-35A فهي جاهزة للدخول في الخدمة العسكرية بالصين، وقد أظهر مقطع فيديو حديث تجهيزها بحجرات أسلحة داخلية على جانبيها، قادرة على حمل صاروخين لكل حجرة. وأوضح المحلل العسكري فو تشيانشاو أن هذا التطور يعكس تقدم الصين في تكنولوجيا التخفي، مما يجعل J-35A منافساً قوياً للطائرة الأمريكية F-35 Lightning II. كما أن إدخال J-35A سيضع الصين في المرتبة الثانية بعد الولايات المتحدة من حيث تشغيل نوعين من المقاتلات الشبح، مع احتمالية تخصيصها للعمليات الأرضية بدلاً من استخدامها على حاملات الطائرات، مع تعزيز قدراتها القتالية. وفي سياق متصل، بدأت الصين مؤخراً في الترويج لطائرتها FC-31 (المعروفة باسم J-35A في السوق المحلية) على المستوى الدولي، حيث تم عرض النسخة المخصصة للتصدير في معرض الدفاع العالمي بالمملكة العربية السعودية، مما يشير إلى اقتراب بدء عملياتها التشغيلية. وفي يناير، أعلن قائد القوات الجوية الباكستانية عن تقدم البلاد نحو الحصول على مقاتلة الجيل الخامس FC-31 Gyrfalcon كجزء من جهود تحديث قواتها الجوية. وتدعي بعض وسائل الإعلام الصينية أن طائرة FC-31 (J-35A) تتفوق على نظيرتها الأمريكية إف-35.