أحدث الأخبار مع #JUUL


أخبار اليوم المصرية
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار اليوم المصرية
إدمان السجائر الإلكترونية يتسارع بعد المرحلة الثانوية.. «دراسة» جديدة توضح
x بينما تتركز معظم حملات التوعية بمخاطر التدخين الإلكتروني على فترة المراهقة، تكشف دراسة جديدة أن مرحلة ما بعد الثانوية قد تكون الأكثر خطورة فيما يتعلق بتطور الإدمان على السجائر الإلكترونية، فهل نتجاهل الفئة العمرية الأكثر عرضة؟. نقطة التحول| بعد التخرج يبدأ الخطر الحقيقي بحسب دراسة حديثة نشرت في مجلة "الإدمان" (Addiction)، فإن بدء استخدام السجائر الإلكترونية بعد التخرج من المدرسة الثانوية يرتبط بزيادة كبيرة في احتمالية تطور الإدمان. الدراسة التي تابعت 2291 مراهقًا من 10 مدارس ثانوية في كاليفورنيا على مدار 10 سنوات، أظهرت أن من بدأوا التدخين الإلكتروني بعد الثانوية كانوا أكثر عرضة بثلاث مرات للإدمان، مقارنة بمن بدأوا في سن مبكرة. نكهات جذابة.. لكنها فخ إدمان كشفت نتائج الدراسة أن ثلثي المشاركين يفضلون النكهات الحلوة مثل نكهات الفاكهة والحلوى، ما يعكس استهدافًا واضحًا لصغار السن. كما أن منتجات مثل JUUL، المعروفة بمحتواها العالي من النيكوتين، كانت الخيار الأول لمن بدأوا التدخين بعد المدرسة الثانوية، مما فاقم من سرعة تطور الإدمان. قسم الباحثون سلوكيات التدخين الإلكتروني بين المشاركين إلى 4 أنماط رئيسية: ما بعد التخرج/التقدم السريع (21%): بدأوا بعد الثانوية وأصبحوا مدمنين خلال عام واحد. الثانوية المبكرة/التقدم التدريجي (14%): بدأوا في سن 14–15، ووصلوا للإدمان بعد 3 سنوات. الثانوية المتأخرة/التقدم التدريجي (4%): بدأوا لاحقًا في الثانوية، وتطوروا للإدمان بعد التخرج. قليلو المخاطر/عدم التقدم (60%): لم يظهر لديهم سلوك إدماني. لماذا الشباب الأكبر سناً أكثر عرضة؟ رجّحت الدراسة أن يكون المراهقون الأكبر سنًا أكثر عرضة للإدمان بسبب احتمالية تعاطيهم لمواد أخرى مثل الكحول، إلى جانب تمتعهم بحرية أكبر بعد التخرج، ما يسهل حصولهم على منتجات التدخين الإلكتروني. مخاطر صحية تتعدى الإدمان تزامنًا مع نتائج الدراسة، تتزايد التحذيرات الطبية من التأثيرات الصحية الخطيرة للسجائر الإلكترونية، حيث تشير أبحاث إلى صلتها بأمراض القلب، والاضطرابات العصبية، وحتى زيادة خطر الإصابة بالخرف. إحصاءات مقلقة في الولايات المتحدة 7 من البالغين الأمريكيين يستخدمون السجائر الإلكترونية (2024). 11% ما زالوا يدخنون السجائر التقليدية. مليون طالب في المدارس المتوسطة والثانوية يستخدمون السجائر الإلكترونية (6% من إجمالي الطلاب). دعت نتائج الدراسة إلى:توسيع السياسات الوقائية لتشمل مرحلة 'الشباب المبكر'، وليس فقط المراهقين. تشديد القيود على تسويق النكهات الموجهة لصغار السن. تعزيز برامج التوعية المستهدفة في الجامعات ومجتمعات ما بعد المدرسة الثانوية. تكشف هذه الدراسة عن ثغرة خطيرة في الجهود المبذولة للحد من انتشار التدخين الإلكتروني: مرحلة ما بعد الثانوية، التي غالبًا ما يتم تجاهلها، وإذا لم يتم توجيه الانتباه إلى هذه الفئة العمرية، فقد يكون الإدمان قد بدأ فعليًات في وقت نظن فيه أن الخطر قد زال.


الجريدة 24
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الجريدة 24
الإدمان على السجائر الإلكترونية يتسارع بعد الثانوية.. فما السبب؟
يسعى الخبراء إلى دراسة العوامل التي تؤثر على أنماط استخدام التدخين الإلكتروني وتطور الإدمان عليه، خاصة مع تزايد انتشاره بين المراهقين. وبهذا الصدد، تسلط دراسة حديثة الضوء على توقيت بدء التدخين الإلكتروني وتأثيره على سلوكيات المستخدمين، ما يفتح المجال لفهم أعمق لهذه العادة المتزايدة واتخاذ تدابير أكثر فاعلية لمواجهتها. وكشفت الدراسة التي نشرت في مجلة "الإدمان"، وتناقلتها صحيفة ديلي ميل، أن بدء التدخين الإلكتروني بعد التخرج من المدرسة الثانوية يزيد بشكل كبير من احتمالية الإدمان. وشملت الدراسة 2291 مراهقا، وتمت متابعتهم على مدار 10 سنوات من خلال استبيانات دورية. وأظهرت النتائج أن ثلثي المشاركين يفضلون نكهات السجائر الإلكترونية الحلوة مثل الفاكهة والحلوى. وتبين أن واحدا من كل 5 شباب "بدأوا التدخين الإلكتروني بعد الثانوية" أصبحوا مدخنين منتظمين خلال عام واحد، بزيادة قدرها 40% مقارنة بمن بدأوا في سن 14 أو 15 عاما. وبيّنت الدراسة أن المراهقين الأكبر سنا يطورون الإدمان على السجائر الإلكترونية بمعدل أسرع بثلاث مرات من أقرانهم الأصغر سنا. كما كشفت أن هذه الفئة كانت أكثر عرضة بثلاث مرات لاستخدام منتجات JUUL عالية النيكوتين عند بدء التدخين الإلكتروني، ما زاد من خطر الإدمان لديهم. وبناء على بيانات المشاركين، قسّم الباحثون أنماط التدخين الإلكتروني إلى 4 فئات: - الشباب (بعد التخرج)/التقدم السريع (21%): بدأوا التدخين بعد الثانوية وأصبحوا مستخدمين منتظمين خلال 1.2 عام. - الثانوية المبكرة/التقدم التدريجي (14%): بدأوا التدخين في بداية الثانوية ووصلوا إلى الإدمان بعد 3 سنوات. - الثانوية المتأخرة/التقدم التدريجي (4%): بدأوا في سنوات الثانوية المتأخرة وتطوروا إلى الإدمان بعد 3 سنوات من التخرج. - قليلو المخاطر/عدم التقدم (60%): لم يطوروا عادة التدخين الإلكتروني أو لم يصبحوا مدمنين. ورجّح الباحثون أن يكون ارتفاع معدل الإدمان لدى المراهقين الأكبر سنا مرتبطا بعوامل مثل زيادة احتمالية تعاطيهم لمواد أخرى مثل الكحول. وتأتي هذه النتائج في وقت تتزايد فيه المخاوف بشأن المخاطر الصحية للسجائر الإلكترونية، حيث تشير الدراسات إلى أنها قد تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب وحتى الخرف. شارك المقال


أريفينو.نت
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أريفينو.نت
كشف سر خطير جديد عن السجائر الالكترونية؟
يركز الخبراء على تحليل العوامل المؤثرة في أنماط استخدام السجائر الإلكترونية وتطور الإدمان عليها، مع تزايد انتشارها بين المراهقين بشكل ملحوظ. في هذا السياق، تناولت دراسة حديثة تأثير توقيت بدء التدخين الإلكتروني على سلوكيات المستخدمين، مما يفتح آفاقًا لفهم أعمق لهذه الظاهرة المتزايدة وتطوير استراتيجيات فعّالة للحد منها. الدراسة أشارت إلى أن بدء التدخين الإلكتروني بعد التخرج من المدرسة الثانوية يزيد بشكل كبير من احتمالية الإدمان. وقد شملت 2291 مراهقًا من عشر مدارس ثانوية في كاليفورنيا، وتمت متابعتهم لمدة عقد كامل من خلال استبيانات دورية. وأظهرت البيانات أن ثلثي المشاركين يفضلون النكهات الحلوة للسجائر الإلكترونية، كنكهات الفواكه والحلوى. أبرزت النتائج أن واحدًا من كل خمسة شباب بدأوا التدخين الإلكتروني بعد الثانوية أصبحوا مدخنين منتظمين في غضون عام واحد، بزيادة تصل إلى 40% مقارنة بأولئك الذين بدأوا في سن 14 أو 15 عامًا. كما أوضحت الدراسة أن المراهقين الأكبر سنًا يطورون الإدمان بوتيرة أسرع بثلاث مرات مقارنة بصغار السن. وأظهرت كذلك أن هذه الفئة كانت أكثر عرضة بثلاث مرات لاستخدام منتجات عالية النيكوتين مثل JUUL عند بدء التدخين الإلكتروني، مما ساهم في رفع خطر الإدمان لديهم. استنادًا إلى بيانات المشاركين، صُنّف سلوك المستخدمين إلى أربع فئات رئيسية: إقرأ ايضاً الشباب بعد التخرج/التقدم السريع (21%): بدأوا التدخين الإلكتروني بعد الثانوية وتحولوا إلى مستخدمين منتظمين خلال ما يقارب 1.2 عام. الثانوية المبكرة/التقدم التدريجي (14%): بدأوا خلال المرحلة الأولى من الثانوية ووصلوا للإدمان بعد ثلاث سنوات. الثانوية المتأخرة/التقدم التدريجي (4%): بدأوا في المرحلة الأخيرة من الثانوية وأصبحوا مدمنين بعد ثلاث سنوات من التخرج. قليلو المخاطر/عدم التقدم (60%): لم يطوروا عادة التدخين الإلكتروني أو لم يصلوا إلى مرحلة الإدمان. ربط الباحثون الارتفاع في معدلات الإدمان لدى المراهقين الأكبر سنًا بمؤثرات إضافية كاحتمال تعاطي مواد أخرى مثل الكحول. تأتي هذه الاستنتاجات وسط تزايد القلق العالمي حيال الآثار الصحية للسجائر الإلكترونية، حيث تشير دراسات أخرى إلى إمكانية زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والخرف نتيجة استخدامها. وفي عام 2024، قدرت نسبة استخدام البالغين الأمريكيين للسجائر الإلكترونية بـ 7% مقابل 11% مستخدمين للسجائر التقليدية. كما رصدت الإحصاءات أن حوالي 1.6 مليون طالب في المدارس المتوسطة والثانوية بالولايات المتحدة استخدموا السجائر الإلكترونية، أي ما يعادل 6% من إجمالي الطلاب. ختامًا، دعا الباحثون إلى توسيع سياسات مكافحة التدخين الإلكتروني لتشمل فترة الشباب المبكر، مع فرض قيود أكثر صرامة على تسويق النكهات الجاذبة لصغار السن.


الغد
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الغد
الإدمان على السجائر الإلكترونية يتسارع بعد الثانوية.. فما السبب؟
يسعى الخبراء إلى دراسة العوامل التي تؤثر على أنماط استخدام التدخين الإلكتروني وتطور الإدمان عليه، خاصة مع تزايد انتشاره بين المراهقين. وبهذا الصدد، تسلط دراسة حديثة الضوء على توقيت بدء التدخين الإلكتروني وتأثيره على سلوكيات المستخدمين، ما يفتح المجال لفهم أعمق لهذه العادة المتزايدة واتخاذ تدابير أكثر فاعلية لمواجهتها. اضافة اعلان وكشفت الدراسة أن بدء التدخين الإلكتروني بعد التخرج من المدرسة الثانوية يزيد بشكل كبير من احتمالية الإدمان، وفق ما نشر على موقع "روسيا اليوم". وشملت الدراسة 2291 مراهقا من 10 مدارس ثانوية في كاليفورنيا، وتمت متابعتهم على مدار 10 سنوات من خلال استبيانات دورية. وأظهرت النتائج أن ثلثي المشاركين يفضلون نكهات السجائر الإلكترونية الحلوة مثل الفاكهة والحلوى. وتبين أن واحدا من كل 5 شباب "بدأوا التدخين الإلكتروني بعد الثانوية" أصبحوا مدخنين منتظمين خلال عام واحد، بزيادة قدرها 40% مقارنة بمن بدأوا في سن 14 أو 15 عاما. وبيّنت الدراسة أن المراهقين الأكبر سنا يطورون الإدمان على السجائر الإلكترونية بمعدل أسرع بثلاث مرات من أقرانهم الأصغر سنا. كما كشفت أن هذه الفئة كانت أكثر عرضة بثلاث مرات لاستخدام منتجات JUUL عالية النيكوتين عند بدء التدخين الإلكتروني، ما زاد من خطر الإدمان لديهم. وبناء على بيانات المشاركين، قسّم الباحثون أنماط التدخين الإلكتروني إلى 4 فئات: - الشباب (بعد التخرج)/التقدم السريع (21 %): بدأوا التدخين بعد الثانوية وأصبحوا مستخدمين منتظمين خلال 1.2 عام. - الثانوية المبكرة/التقدم التدريجي (14 %): بدأوا التدخين في بداية الثانوية ووصلوا إلى الإدمان بعد 3 سنوات. - الثانوية المتأخرة/التقدم التدريجي (4 %): بدأوا في سنوات الثانوية المتأخرة وتطوروا إلى الإدمان بعد 3 سنوات من التخرج. - قليلو المخاطر/عدم التقدم (60 %): لم يطوروا عادة التدخين الإلكتروني أو لم يصبحوا مدمنين. وتأتي هذه النتائج في وقت تتزايد فيه المخاوف بشأن المخاطر الصحية للسجائر الإلكترونية، حيث تشير الدراسات إلى أنها قد تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب وحتى الخرف. جدير بالذكر أن معدل استخدام السجائر الإلكترونية بين البالغين الأمريكيين بلغ حوالي 7 % في عام 2024، مقارنة بـ 11 % ممن يدخنون السجائر التقليدية. كما أظهرت الإحصاءات أن 1.6 مليون طالب في المدارس المتوسطة والثانوية في الولايات المتحدة استخدموا السجائر الإلكترونية، وهو ما يعادل 6 % من إجمالي الطلاب. وأوصى الباحثون بضرورة توسيع نطاق السياسات التي تستهدف خفض معدلات التدخين الإلكتروني لتشمل مرحلة الشباب المبكر، وليس فقط فترة المراهقة. كما شددوا على أهمية فرض قيود أكبر على تسويق السجائر الإلكترونية المنكهة التي تستهدف صغار السن.


البيان
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- البيان
خطر السجائر الإلكترونية يتسارع بعد الثانوية
سلطت دراسة حديثة الضوء على توقيت بدء التدخين الإلكتروني، وتأثيره في سلوكيات المستخدمين، ما يفتح المجال لفهم أعمق لهذه العادة المتزايدة، واتخاذ تدابير أكثر فاعلية لمواجهتها. وكشفت الدراسة أن بدء التدخين الإلكتروني بعد التخرج في المدرسة الثانوية، يزيد بشكل كبير من احتمالية الإدمان. وشملت الدراسة 2291 مراهقاً من 10 مدارس ثانوية في كاليفورنيا، وتمت متابعتهم على مدار 10 سنوات، من خلال استبيانات دورية. وأظهرت النتائج أن ثلثي المشاركين يفضلون السجائر الإلكترونية المنكهة بالفاكهة والحلوى. وتبيّنت أن واحداً من كل 5 شباب «بدأوا التدخين الإلكتروني بعد الثانوية»، أصبحوا مدخنين منتظمين خلال عام واحد، بزيادة قدرها 40 %، مقارنة بمن بدأوا في سن 14 أو 15 عاماً. وبيّنت الدراسة أن المراهقين الأكبر سناً، يطورون الإدمان على السجائر الإلكترونية بمعدل أسرع بثلاث مرات من أقرانهم الأصغر سناً. كما كشفت أن هذه الفئة كانت أكثر عرضة بثلاث مرات لاستخدام منتجات JUUL عالية النيكوتين، عند بدء التدخين الإلكتروني، ما زاد من خطر الإدمان لديهم.