logo
#

أحدث الأخبار مع #JamesWebb

علماء يرصدون أول دليل على وجود حياة خارج الأرض بنسبة 99.7%
علماء يرصدون أول دليل على وجود حياة خارج الأرض بنسبة 99.7%

كويت نيوز

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • كويت نيوز

علماء يرصدون أول دليل على وجود حياة خارج الأرض بنسبة 99.7%

تأكد فريق من علماء جامعة 'كامبريدج' البريطانية، أن لكوكب K2-18b البعيد في 'كوكبة الأسد' أكثر من 124 سنة ضوئية عن الأرض، غلافا جويا يحتوي على كميات هائلة الحجم من ثنائي dimethyl sulfide المعروف كمادة كيميائية تنتجها الكائنات الحية فقط، مثل العوالق النباتية البحرية. وأهم الإشارات إلى ما توصل إليه العلماء من تحليلهم لبيانات تلسكوب James Webb الفضائي، ونشروا دراسة عنه بدوريةThe Astrophysical Journal العلمية، أن حجم تلك المادة في غلاف الكوكب، هو 20 ضعفا عنه في الأرض، وأنه يتلاشى بسرعة كبيرة ثم يتم تعويضه، وهو دليل على 'وجود شيء ما' يعيد مواصلة إنتاجه، ما يؤكد وجود الحياة بنسبة 99.7 % على الكوكب المرجح أن مياه محيطات تغمره وتعج بالحياة 'وهو السيناريو الأنسب لما لدينا من بيانات' وفقا لما قال البروفيسور Nikku Madhusudhan من معهد كامبريدج لعلم الفلك. واعتبر البروفيسور أن ما تم التوصل إليه هو: 'لحظة تحولية هائلة، وأقوى دليل حتى الآن على وجود حياة في مكان آخر من الكون، لأنه لا توجد آلية يمكنها تفسير ما نراه بدون وجود حياة، والذي نراه هو أولى التلميحات لعالم غريب ربما يكون مأهولًا، وهذه لحظة ثورية' وفق تعبيره عما في الكوكب البالغ حجمه 2.6 ضعف حجم الأرض، والواقع في 'المنطقة الذهبية' لنجمه، حيث الظروف ليست شديدة الحرارة ولا شديدة البرودة. والمؤكد حتى الآن عن K2-18b أنه كوكب طراز Hycean أي يحتوي على محيط ضخم من ماء سائل تحت غلاف جوي غني بالهيدروجين، مع درجة حرارة أكبر قليلا من حرارة الأرض، بحسب ما تبين من عمليات رصد سابقة للكوكب، دلت أيضا على وجود غازي الميثان وثاني أكسيد الكربون بغلافه الجوي، وهما من علامات الحياة. تابع البروفيسور مادوسودان وذكر، أنه وزملاءه 'صُدموا' عندما ظهرت الإشارات الدالة على وجود حياة في الكوكب، وقضوا العام الماضي يحاولون دحض هذا الاكتشاف 'وإخفاء الإشارات، وأمضينا وقتا طويلا، نحاول بشتى الطرق إخماد الإشارة.. بصراحة، كان الأمر مذهلا. إنها صدمة، ولا أريد أن أكون متفائلًا جدًا، لكني أعتقد بصراحة أن هذا أقرب ما توصلنا إليه من سمة يمكن أن ننسبها إلى الحياة (..) قد تكون هذه نقطة تحول، حيث يصبح السؤال الجوهري حول ما إذا كنا وحدنا في الكون سؤالا نستطيع الإجابة عليه فجأة'. كما قال. ومن المعلومات عن K2-18bأنه يدور مرة كل 33 يوما داخل المنطقة الصالحة للسكن حول نجمه، وأن الوصول اليه بأسرع مركبة فضائية صنعها الإنسان، أي 50 ألف كيلومتر بالساعة، يستغرق مليون و200 ألف عام، مع أنه 'قريب' مقارنة بما قي الكون من أبعاد.

اختراق مذهل أكد وجود الحياة بنسبة 99.7% خارج الأرض
اختراق مذهل أكد وجود الحياة بنسبة 99.7% خارج الأرض

صوت لبنان

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • صوت لبنان

اختراق مذهل أكد وجود الحياة بنسبة 99.7% خارج الأرض

العربيةتأكد فريق من علماء جامعة "كامبريدج" البريطانية، أن لكوكب K2-18b البعيد في "كوكبة الأسد" أكثر من 124 سنة ضوئية عن الأرض، غلافا جويا يحتوي على كميات هائلة الحجم من ثنائي dimethyl sulfide المعروف كمادة كيميائية تنتجها الكائنات الحية فقط، مثل العوالق النباتية البحرية. وأهم الاشارات الى ما توصل اليه العلماء من تحليلهم لبيانات تلسكوب James Webb الفضائي، ونشروا دراسة عنه بدوريةThe Astrophysical Journal العلمية، أن حجم تلك المادة في غلاف الكوكب، هو 20 ضعفا عنه في الأرض، وأنه يتلاشى بسرعة كبيرة ثم يتم تعويضه، وهو دليل على "وجود شيء ما" يعيد مواصلة إنتاجه، ما يؤكد وجود الحياة بنسبة 99.7 % على الكوكب المرجح أن مياه محيطات تغمره وتعج بالحياة "وهو السيناريو الأنسب لما لدينا من بيانات" وفقا لما قال البروفيسور Nikku Madhusudhan من معهد كامبريدج لعلم الفلك. واعتبر البروفيسور أن ما تم التوصل اليه هو: "لحظة تحولية هائلة، وأقوى دليل حتى الآن على وجود حياة في مكان آخر من الكون، لأنه لا توجد آلية يمكنها تفسير ما نراه بدون وجود حياة، والذي نراه هو أولى التلميحات لعالم غريب ربما يكون مأهولًا، وهذه لحظة ثورية" وفق تعبيره عما في الكوكب البالغ حجمه 2.6 ضعف حجم الأرض، والواقع في "المنطقة الذهبية" لنجمه، حيث الظروف ليست شديدة الحرارة ولا شديدة البرودة.والمؤكد حتى الآن عن K2-18b أنه كوكب طراز Hycean أي يحتوي على محيط ضخم من ماء سائل تحت غلاف جوي غني بالهيدروجين، مع درجة حرارة أكبر قليلا من حرارة الأرض، بحسب ما تبين من عمليات رصد سابقة للكوكب، دلت أيضا على وجود غازي الميثان وثاني أكسيد الكربون بغلافه الجوي، وهما من علامات الحياة. الوصول الى الكوكبتابع البروفيسور مادوسودان وذكر، أنه وزملاءه "صُدموا" عندما ظهرت الإشارات الدالة على وجود حياة في الكوكب، وقضوا العام الماضي يحاولون دحض هذا الاكتشاف "وإخفاء الإشارات، وأمضينا وقتا طويلا، نحاول بشتى الطرق إخماد الإشارة.. بصراحة، كان الأمر مذهلا. إنها صدمة، ولا أريد أن أكون متفائلًا جدًا، لكني أعتقد بصراحة أن هذا أقرب ما توصلنا إليه من سمة يمكن أن ننسبها إلى الحياة (..) قد تكون هذه نقطة تحول، حيث يصبح السؤال الجوهري حول ما إذا كنا وحدنا في الكون سؤالا نستطيع الإجابة عليه فجأةً".كما قال. ومن المعلومات عن K2-18bأنه يدور مرة كل 33 يوما داخل المنطقة الصالحة للسكن حول نجمه، وأن الوصول اليه بأسرع مركبة فضائية صنعها الانسان، أي 50 ألف كيلومتر بالساعة، يستغرق مليون و200 ألف عام، مع أنه "قريب" مقارنة بما قي الكون من أبعاد.

شاهد أول صور لـ 100 ألف مجرة أرسلها تلسكوب "ناسا" الجديد
شاهد أول صور لـ 100 ألف مجرة أرسلها تلسكوب "ناسا" الجديد

البلاد البحرينية

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • البلاد البحرينية

شاهد أول صور لـ 100 ألف مجرة أرسلها تلسكوب "ناسا" الجديد

العربية.نت - وكالات: وصلت من تلسكوب أطلقته "ناسا" في 11 مارس (آذار) الماضي، لاستكشاف الكون بأطوال موجات تحت الحمراء لمسحه بأبعاد ثلاثية وهو SPHEREx الدائر 14.5 مرة يوميا حول الأرض، أول صور بعد طول انتظار، وفيها ظهرت أكثر من 100 ألف مجرة ونجم وسديم. ومع أنها ليست جاهزة للتحليل العلمي الكامل بعد، إلا أنها توضح بأنه يعمل كما ينبغي. وتغطي الصور مجال رؤية عرضه 20 مرة حجم البدر، ما يوفر رؤية مفصلة لجوف السماء بدقة ستكون حاسمة للدراسات المستقبلية عن الكون، بحسب ما نقلت الوكالات عن Jamie Bock الباحث الرئيسي في مهمة التلسكوب التي تستمر 25 شهرا، يرسم خلالها خريطة للسماء بأكملها، ويراقب الكون من خلال أطوال موجية للأشعة تحت الحمراء، لذلك هو بعكس تلسكوب James Webb الذي يركز على دراسة النجوم والمجرات بالتفصيل، لأنه يقدم رؤية بانورامية مثالية لرسم خريطة الكون بالكامل، ودراسة أبعد الأجسام وأقدمها في الكون. وتسمح هذه القدرة المتمتع بها "سفير اكس" لسبر سحب الغاز والغبار الكوني، بحيث يراقب أجساما بعيدة لا تتمكن تلسكوبات أخرى من اكتشافها، لذلك لا يساعد علماء الفلك على دراسة كيفية تشكل المجرات الأولى فقط، بل قد يقدم أيضا أدلة حول أصل جزيئات الماء في الفضاء وكيف ساهمت في بداية تبرعم الحياة على الأرض، أو وصولها اليها، عبر 6 أجهزة للكشف، كل منها مصمم لالتقاط مجموعة من الأطوال الموجية للأشعة تحت الحمراء، ليتمكن "سفير اكس" من مراقبة الكون بـ 102 نطاق مختلف من الضوء تحت الأحمر، ما يسمح له بتحديد تركيب ومسافة الأجرام الفلكية. وأظهرت الصور الأولى كيف تمكن التلسكوب من التقاط هذه الأطوال الموجية والتمييز بينها، وتخصيص الألوان المرئية لتمثيل الترددات المختلفة للضوء تحت الأحمر، ومن التدقيق بالصور تم تعيين الأطوال الموجية الأطول، في حين تم تمثيل الموجية الأقصر كظلال أقرب إلى اللون البنفسجي، وهي العملية التي تكشف تفاصيل حول بنية وتطور المجرات، لذلك قال Olivier Doré الباحث الأساسي في مشروع SPHEREx بمعهد كاليفورنيا للتكنولوجيا: "لقد فتحت مركبتنا الفضائية أعيننا على الكون، وهي تعمل تماما كما تم تصميمها"، وفق تعبيره. ويتفاءل العلماء بأن يكون تأثير التلسكوب على علم الفلك عميقا، بحيث يسمح لهم بدراسة كيفية تطور المجرات على مدى مليارات السنين، لأنه قادر على دراسة الفترة الحاسمة التي تلت "الانفجار الكبير" مباشرة، والتي بدأ الكون بعدها في التوسع بسرعة في عملية تعرف باسم "عصر إعادة التأين" الذي وقع بعد حوالي 400 ألف عام من "الانفجار الكبير" الممثل للحظة أصبح فيها الكون كثيفًا بما يكفي للسماح بتشكل النجوم والمجرات الأولى. ومن خلال دراسة هذه الظاهرة، قد يقدم SPHEREx رؤى جديدة حول أصول الكون وتطوره المبكر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store