logo
#

أحدث الأخبار مع #Jingye

مفاجأة من الصحراء الكبرى… المغرب يربط الناظور بأكبر مشروع في إفريقيا؟
مفاجأة من الصحراء الكبرى… المغرب يربط الناظور بأكبر مشروع في إفريقيا؟

أريفينو.نت

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أريفينو.نت

مفاجأة من الصحراء الكبرى… المغرب يربط الناظور بأكبر مشروع في إفريقيا؟

أريفينو.نت/خاص كشفت مصادر مطلعة عن الانتهاء من كافة الدراسات المتعلقة بالجدوى والهندسة الأولية لمشروع أنبوب الغاز الضخم الذي سيربط بين نيجيريا والمغرب، والذي يُعد الأطول من نوعه عالميًا بطول يناهز 5660 كيلومترًا. ووفقًا لمعطيات حديثة، سينطلق هذا المشروع الاستراتيجي من مدينة الداخلة في الصحراء المغربية، وستتولى مجموعة 'جينجي' (Jingye) الصينية توفير الدعم التقني المتعلق بالأنابيب الفولاذية اللازمة للبنية التحتية. وأفادت تقارير بأن تمويل المشروع سيحظى بمساهمات من البنك الإسلامي للتنمية، وصندوق الأوبك، ودولة الإمارات العربية المتحدة، بالإضافة إلى البنك الأوروبي للاستثمار، وهو ما أكدته الجهات الرسمية المسؤولة عن قطاع الانتقال الطاقي. سيمتد مسار أنبوب الغاز عبر المحيط الأطلسي، مرورًا بخمس عشرة دولة إفريقية، مما يعزز التكامل الإقليمي ويربط موارد الغاز الأفريقية بالأسواق الأوروبية. ومن المخطط أن يساهم المشروع في تزويد جزر الكناري بالغاز الطبيعي والهيدروجين الأخضر، كما سيتم ربطه بمدينة الناظور، حيث توجد خطط لإنشاء منطقة صناعية متطورة لتصدير الطاقة باتجاه إسبانيا. ويعزز هذا المشروع الطموح مكانة المغرب كمركز محوري للطاقة، يربط القارة الأفريقية بأوروبا عبر المحيط الأطلسي، ويقدم بديلاً للطاقة المستدامة لأوروبا بهدف تقليل اعتمادها على مصادر أخرى، خاصة في ظل التوترات الجيوسياسية الحالية. وتجدر الإشارة إلى أن تقارير دولية، منها تقرير للاتحاد الأوروبي عام 2022، وصفت المغرب بأنه 'شريك موثوق في مجالي الطاقة والأمن' بمنطقة شمال إفريقيا، ما يؤكد الثقة الدولية في مبادرات المملكة.

بنـعلي تعلن انطلاق أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب من الداخلة
بنـعلي تعلن انطلاق أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب من الداخلة

بلبريس

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بلبريس

بنـعلي تعلن انطلاق أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب من الداخلة

بلبريس - ليلى صبحي أعلنت وزيرة الطاقة ليلى بنعلي عن انتهاء دراسات الجدوى والهندسة الأولية الخاصة بمشروع أنبوب الغاز العملاق الذي سيربط نيجيريا بالمغرب، والذي يبلغ طوله 5660 كيلومتراً، ليكون بذلك من بين الأطول في العالم. وكشفت المسؤولة الحكومية أن انطلاقة المشروع ستبدأ من مدينة الداخلة، في خطوة تعكس الأهمية الاستراتيجية للأقاليم الجنوبية في السياسات الطاقية للمملكة. وتولت شركة 'Jingye' الصينية مسؤولية توفير أنابيب الصلب اللازمة لإنجاز هذا المشروع الطاقي الضخم، الذي يندرج ضمن أكبر المشاريع العابرة للقارات في القارة الإفريقية. وحصل المشروع على تمويل من مؤسسات مالية كبرى، من بينها البنك الإسلامي للتنمية، وصندوق الأوبك، والإمارات، والبنك الأوروبي للاستثمار، ما يعكس الثقة الدولية في جدواه الاقتصادية والجيواستراتيجية. ويمتد الأنبوب تحت المحيط الأطلسي، ويعبر أراضي 15 دولة إفريقية، ما يكرّس طابعه القاري ويعزز التعاون الطاقي بين دول الجنوب. كما يُتوقّع أن يزوّد المشروع جزر الكناري بالغاز والهيدروجين الأخضر، في سياق يتزايد فيه الطلب على الطاقات النظيفة والبديلة في المنطقة. ويرتبط المشروع بمدينة الناظور، حيث يخطط المغرب لإنشاء جزيرة صناعية متخصصة في تصدير الغاز نحو إسبانيا، ما يمنح المملكة منفذاً استراتيجياً نحو السوق الأوروبية. يعزّز المشروع موقع المغرب كمحور طاقي عالمي بين إفريقيا وأوروبا والمحيط الأطلسي، ويُضعف في المقابل الورقة الروسية في ملف الطاقة، وفق ما يلاحظه متتبعون للتحولات الجيوطاقية.

تطورات مهمة في مشروع أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب
تطورات مهمة في مشروع أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب

الأيام

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الأيام

تطورات مهمة في مشروع أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب

انتهت كافة الدراسات المرتبطة بالجدوى والهندسة الأولية لمشروع أنبوب الغاز الضخم الذي سيربط بين نيجيريا والمغرب، بطول يناهز 5660 كيلومترًا، ما يجعله الأطول من نوعه على مستوى العالم. سيبدأ هذا المشروع العملاق من الداخلة بالصحراء المغربية، وستحظى بنيته التحتية بدعم تقني من مجموعة Jingye الصينية، التي ستتكفل بتوريد الأنابيب الفولاذية اللازمة، بينما سيتولى تمويله كل من البنك الإسلامي للتنمية، وصندوق الأوبك، ودولة الإمارات العربية المتحدة، إلى جانب البنك الأوروبي للاستثمار، وفق تأكيد وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي. ويمتد مسار الأنبوب عبر المحيط الأطلسي، مارًا بخمس عشرة دولة إفريقية، في خطوة تعزز التعاون الإقليمي وتربط موارد الغاز الإفريقية بالأسواق الأوروبية. وسيمكّن المشروع من تزويد جزر الكناري بالغاز الطبيعي والهيدروجين الأخضر، كما سيتم ربطه بمدينة الناظور، حيث تخطط المملكة لإنشاء جزيرة صناعية حديثة لتصدير الطاقة نحو إسبانيا. وبهذا المشروع، يعزز المغرب موقعه كمركز استراتيجي للطاقة، يربط بين إفريقيا وأوروبا والمحيط الأطلسي، ويوفر بديلاً مستدامًا لأوروبا لتقليص اعتمادها على الغاز الروسي، في سياق التوترات الجيوسياسية الراهنة. ويُذكر أن الاتحاد الأوروبي وصف المغرب في تقرير رسمي سنة 2022 ب'الشريك الموثوق في مجالي الطاقة والأمن' في منطقة شمال إفريقيا، مما يعكس حجم الثقة الدولية في المبادرات المغربية الطموحة.

الناظور ضمن خريطة أطول أنبوب غاز في العالم يربط إفريقيا بأوروبا
الناظور ضمن خريطة أطول أنبوب غاز في العالم يربط إفريقيا بأوروبا

ناظور سيتي

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • ناظور سيتي

الناظور ضمن خريطة أطول أنبوب غاز في العالم يربط إفريقيا بأوروبا

المزيد من الأخبار الناظور ضمن خريطة أطول أنبوب غاز في العالم يربط إفريقيا بأوروبا ناظورسيتي: تستعد مدينة الناظور للعب أحد أبرز أدوارها الاستراتيجية في تاريخها الحديث، بعدما تأكد رسمياً أنها ستكون محطة رئيسية في مشروع أنبوب الغاز العملاق الذي سيربط إفريقيا بأوروبا، عبر أطول خط أنابيب غاز في العالم. الأنبوب، الذي يمتد على طول 5660 كيلومتراً انطلاقاً من نيجيريا إلى المغرب، سيعبر عبر 15 دولة إفريقية ويصل إلى الناظور، حيث تخطط المملكة لإنشاء جزيرة صناعية متطورة قبالة سواحل المدينة، مخصصة لتخزين وتصدير الغاز الطبيعي والهيدروجين الأخضر نحو إسبانيا والأسواق الأوروبية. هذا المشروع الطاقي الضخم، الذي أعلنت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، عن استكمال كافة دراساته الهندسية والاقتصادية، يحظى بدعم وتمويل من شركاء دوليين كبار، منهم البنك الإسلامي للتنمية، صندوق الأوبك للتنمية الدولية، دولة الإمارات العربية المتحدة، والبنك الأوروبي للاستثمار. كما سيوفر الجانب التقني للمشروع العملاق مجموعة Jingye الصينية، التي ستتكفل بإنتاج الأنابيب الفولاذية الخاصة به. ويمثل مرور الأنبوب من الناظور تحولًا نوعيًا في موقع المدينة الجيو-طاقي، حيث ستصبح منصة رئيسية لضخ الغاز الإفريقي نحو أوروبا، خصوصًا في ظل أزمة الطاقة العالمية والتوجه الأوروبي نحو تنويع مصادر التزويد وتقليل الاعتماد على الغاز الروسي. كما سيتيح المشروع تزويد جزر الكناري بالغاز، ويعزز مكانة المغرب كمحور طاقي استراتيجي يربط بين إفريقيا وأوروبا والمحيط الأطلسي. وتُراهن الرباط على هذا المشروع لإعادة تشكيل خريطة الطاقة الإقليمية، مع منح الناظور دورًا مركزيًا في هذا التحول. ويُذكر أن الاتحاد الأوروبي كان قد وصف المغرب في تقرير رسمي سنة 2022 بـ'الشريك الموثوق في مجالي الطاقة والأمن' بشمال إفريقيا، ما يعكس ثقة دولية متزايدة في قدرات المملكة، ويؤكد أن مدينة الناظور مقبلة على تحول استراتيجي كبير بوصفها همزة وصل جديدة بين القارتين.

هل يعرض تأميم "بريتش ستيل" العلاقات التجارية مع الصين للخطر؟
هل يعرض تأميم "بريتش ستيل" العلاقات التجارية مع الصين للخطر؟

Independent عربية

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Independent عربية

هل يعرض تأميم "بريتش ستيل" العلاقات التجارية مع الصين للخطر؟

تدخلت حكومة المملكة المتحدة لاستعادة شركة الفولاذ البريطانية من مالكيها الصينيين، في خطوة غير مسبوقة قد تمثل أهم عملية تأميم في هذا القرن. وقد اتهم وزراء الحكومة مالكي الشركة، شركة "جينغي" Jingye، بمحاولة تخريب مصنع سكونثورب. وقال لوك دي بولفورد، مدير التحالف البرلماني الدولي بشأن الصين "إنها استراتيجية صريحة للحزب الشيوعي الصيني لتقويض القاعدة الصناعية للدول الأجنبية". وعقدت الحكومة اجتماعاً مع ممثلي "جينغي" في محاولة لإنقاذ مصنع صناعة الصلب من الإغلاق. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وفي الوقت نفسه، تُحذرُ الصين المملكة المتحدة من "تسييس" قضية "بريتش ستيل" البريطانية، وفقاً لتقارير وكالة الأنباء الفرنسية، في خضم الانتقادات التي وجهها وزير الأعمال جوناثان رينولدز بشأن الملكية الصينية. وقد حث لين جيان، المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، الحكومة البريطانية على "تجنب تسييس التعاون التجاري أو ربطه بالقضايا الأمنية، حتى لا يؤثر ذلك في ثقة الشركات الصينية في الذهاب إلى المملكة المتحدة". ويضيف الإجراء الصارم المتخذ في شأن شركة الفولاذ البريطانية ضغطاً على علاقة المملكة المتحدة مع الصين، بخاصة وأن كليهما يستثمر في اقتصاد الآخر. وتُظهر حرب ترمب التجارية الحالية أن الصين على استعداد للرد عندما تتعرض للضغط، حيث رفعت الرسوم الجمركية الحالية على السلع الأميركية إلى 125 في المئة. الصلب البريطاني والاستثمار الصيني أكد السيد رينولدز أنه يجب أن يكون هناك الآن "معيار ثقة عالٍ" عند التعامل مع الشركات الصينية. وقال لمقدمي قناة "سكاي نيوز" يوم الأحد الماضي "أعتقد أنه يجب أن نكون واضحين بشأن نوع القطاع الذي يمكننا في الواقع الترويج له والتعاون فيه، والقطاع الذي لا يمكننا بصراحة أن نتعاون فيه". وأضاف "شخصياً، لن أسمح بدخول شركة صينية إلى قطاع الصلب لدينا". بشكل عام، بلغ إجمالي الاستثمار الأجنبي المباشر الصيني في المملكة المتحدة 4.2 مليار جنيه استرليني عام 2023، وفقاً للأرقام الحكومية. لكن الاستثمار البريطاني في الصين كان في الواقع ضعف هذا الرقم، حيث بلغ 8.8 مليار جنيه استرليني في العام نفسه. ومع ذلك، فقد انخفضت الاستثمارات المتبادلة لكلا الاقتصادين بشكل كبير منذ جائحة كوفيد، حيث انخفضت بنحو الثلث على كلا الطرفين. نقطة توتر أخرى تتمثل في نظام تسجيل النفوذ الأجنبي الجديد في المملكة المتحدة (FIRS)، المقرر أن يدخل حيّز التنفيذ في الأول من يوليو (تموز). في أواخر العام الماضي، أدت فضيحة تجسس مزعومة جديدة تتعلق بشخص صيني مقرب من الأمير أندرو إلى ضغوط من أجل تصنيف الصين ضمن فئة "تهديد عالي المستوى" عبر نظام تسجيل النفوذ الأجنبي الجديد. والصين غير مدرجة حالياً إلى جانب روسيا وإيران، لكن بعض أعضاء البرلمان واللوردات أعربوا عن قلقهم بشأن سبب عدم إدراج الصين في الفئة التهديد المضاعف نظراً إلى "التهديد الكبير" الذي تشكله على أمن المملكة المتحدة. وقد زعم المسؤولون أن الإغلاق الوشيك لمصنع سكونثورب كان جزءاً من محاولة لتخريب آخر مصنع للفولاذ البكر المتبقي في المملكة المتحدة- مما يجعل المملكة المتحدة تعتمد على الفولاذ البكر من الصين. وقد صدرت الصين منتجات من الحديد والصلب بقيمة 288 مليون دولار خلال عام 2024، وفقاً لقاعدة بيانات الأمم المتحدة للتجارة. ومن غير الواضح مقدار الفولاذ البكر، الذي يجري إنتاجه مباشرة من خام الحديد والمعروف بقوته العالية، الذي يُصنع في مصنع سكونثورب التابع لشركة بريتيش ستيل البريطانية. التجارة بين الصين والمملكة المتحدة: قطاع الرفاهية والإلكترونيات تُعد الصين خامس أكبر شريك تجاري للمملكة المتحدة، حيث بلغ إجمالي التجارة بين البلدين 89 مليار جنيه استرليني في العام حتى نوفمبر (تشرين الثاني) 2024. ولكن التجارة بين البلدين تضاءلت، إذ انخفضت بنسبة 13 في المئة (13.3 مليار جنيه استرليني) عن العام السابق. وشهدت الصادرات من المملكة المتحدة إلى الصين أكبر انخفاض في العام الماضي، حيث انخفضت بنسبة 17.4 في المئة. وهناك نحو 86900 شركة في المملكة المتحدة تستورد السلع من الصين. تعتمد المملكة المتحدة بشكل كبير على السلع من الصين، حيث تشكل 95 في المئة من جميع السلع المستوردة إلى المملكة المتحدة. كما أنها تشتري بضائع من الصين (53.9 مليار جنيه استرليني) أكثر مما تصدره (19.9 مليار جنيه استرليني). وتتنوع المنتجات التي تستوردها من الصين بين التكنولوجيا والإلكترونيات، بما في ذلك الهواتف والسلع الكهربائية والسيارات مثل تلك المصنعة من قبل عملاق السيارات الكهربائية "بي واي دي" BYD. وقد صدرت المملكة المتحدة أيضاً سيارات بمليارات الجنيهات إلى الصين العام الماضي، بقيمة 4.7 مليار جنيه استرليني؛ حيث تعد العلامات التجارية البريطانية مثل "رولز رويس" و"جاغوار لاند روفر" من أكبر اللاعبين في سوق السيارات الفاخرة. وأصبح الصينيون يشترون المنتجات الفاخرة بشكل متزايد على نطاق أوسع، حيث حققت أسماء تجارية مثل "بيربوري" Burberry و"تشارلوت تيلبوري" Charlotte Tilbury مكاسب في السوق الصينية. علاقات قوية في الخدمات المالية في الوقت الذي يحذر فيه الوزراء البريطانيون من مشاركة الشركات الصينية في القطاعات الرئيسة، استفادت العديد من الشركات البريطانية من تقديم الخدمات في الصين وهونغ كونغ. وتعد الخدمات المالية، مثل البنوك ومديري الاستثمار، واحدة من أكبر صادرات المملكة المتحدة إلى الصين وهونغ كونغ، حيث بلغت قيمتها 4.4 مليار جنيه استرليني في المنطقتين في العام حتى نوفمبر (تشرين الثاني) 2024. عندما زارت المستشارة رايتشل ريفز الصين في يناير (كانون الثاني)، سعت إلى تعميق العلاقات الاقتصادية في مجال الخدمات المالية. في ذلك الوقت، منحت الصين أخيراً تراخيص تجارية جديدة لشركات بريطانية رائدة مثل "شرودرز" Schroders و"أبردين إنفستمنتس" Aberdeen Investments (أبردن سابقاً). ويُعد مصرف "أتش أس بي سي" HSBC و"ستاندرد تشارترد" من بين الشركات المالية البريطانية التي لها وجود طويل الأمد ومهم في الصين. وإذا هددت المملكة المتحدة الاستثمار الصيني في المملكة المتحدة، فإن الخدمات البريطانية المصدرة إلى الصين وهونغ كونغ قد تواجه أيضاً اضطرابات في حال اختارت الصين الرد. ومن أهم الخدمات الأخرى التي تُصدر إلى الصين، السفر (6.3 مليار جنيه أسترليني) وخدمات الأعمال الأخرى (1.2 مليار جنيه استرليني)، في حين قفزت صادرات النقل البريطانية بنسبة 26 في المئة لتصل إلى ما يقرب من مليار جنيه استرليني في الفترة نفسها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store