logo
#

أحدث الأخبار مع #KC46بيغاسوس

تحركات سرّية.. حاملة الصواريخ النووية (B&2) الشبحية هل تمهد لضربة أميركية ضد إيران؟!
تحركات سرّية.. حاملة الصواريخ النووية (B&2) الشبحية هل تمهد لضربة أميركية ضد إيران؟!

اليمن الآن

timeمنذ 12 ساعات

  • سياسة
  • اليمن الآن

تحركات سرّية.. حاملة الصواريخ النووية (B&2) الشبحية هل تمهد لضربة أميركية ضد إيران؟!

أخبار وتقارير (الأول) وكالات: أكد متابعو الطيران العسكري إقلاع قاذفتين من طراز بي-2 سبيريت" الشبحية من قاعدة وايتمان الجوية بولاية ميزوري في الساعات الأولى من 21 يونيو/حزيران 2025، متجهتين إلى قاعدة أندرسن في جزيرة غوام بالمحيط الهادئ. تحركت الطائرتان مصحوبة بطائرات التزود بالوقود من طراز KC-135 "ستراتوتانكر" وKC-46 "بيغاسوس" التي انطلقت من عدة مواقع في الولايات المتحدة لتوفير الدعم الجوي خلال الرحلة الطويلة عبر المحيط الهادئ، بحسب موقع ذا أفيشنست المتخصص في مجال الطيران. تأتي هذه التحركات في سياق التصعيد المتزايد بين إسرائيل وإيران وتكهنات حول تدخل أمريكي محتمل في العمليات الجوية إلى جانب إسرائيل. يشار إلى أن واشنطن بدأت بتحريك أعداد كبيرة من طائرات التزود بالوقود إلى أوروبا، تلتها مقاتلات إف-22 "رابتور" التي عبرت الأجواء البريطانية، مع الحفاظ على موقف عدم التدخل المباشر حتى الآن. تُعد قاذفة B-2 من الطائرات النادرة ذات القدرات الفريدة، فهي الوحيدة القادرة على حمل القنبلة الخارقة للتحصينات GBU-57، المعروفة بـ"القنابل الثقيلة الخارقة"، والتي يمكنها استهداف المنشآت النووية الإيرانية المحصنة بشدة. ورغم أن وجهة هذه القاذفات هي قاعدة أندرسن في غوام، إلا أنه لم يتضح ما إذا كانت هذه المحطة مؤقتة تمهيدًا لنقلها لاحقًا إلى قاعدة دييغو غارسيا، التي توفر خط سير مباشر فوق المحيط نحو إيران، دون الحاجة للمرور بأجواء دول أخرى قد تكشف سرية العمليات. تاريخيًا، نفذت طائرات B-2 مهام طويلة، مثل المهمة التي استمرت 44 ساعة عام 2001 من وايتمان إلى أفغانستان، حيث تزودت بالوقود عدة مرات جواً قبل الهبوط في دييغو غارسيا عقب تنفيذ الضربة. لكن مع تطور وسائل التواصل الاجتماعي، أصبح من الصعب الحفاظ على سرية مثل هذه العمليات اليوم. وتضم قاعدة أندرسن حظيرة دائمة واحدة مخصصة لطائرات بي-2، مقارنة بأربع حظائر قابلة للنشر في دييغو غارسيا، حيث بقيت معظم الطائرات مكشوفة في الهواء الطلق خلال الانتشار الأخير. وكانت الولايات المتحدة قد نشرت ست قاذفات بي-2 في وقت سابق من هذا العام في دييغو غارسيا خلال توترات سابقة مع إيران، وشاركت في ضربات جوية ضد أهداف الحوثيين في اليمن، قبل أن يتم استبدالها بطائرات بي-52 وتعود إلى قاعدة وايتمان. في سياق متصل، أمرت الولايات المتحدة بنشر مجموعة حاملة الطائرات "يو إس إس نيميتز" في الشرق الأوسط، لتلتحق بحاملة الطائرات "يو إس إس كارل فينسون. وتُعد هذه المهمة الأخيرة لحاملة نيميتز قبل إحالتها للتقاعد. وتختلف نيميتز عن فينسون بعدم حملها لطائرات إف-35سي الشبحية، مكتفية بمقاتلات إف/إيه 18 سوبر هورنت". ومن المتوقع أن تلعب طائرات الحرب الإلكترونية إي إيه-18جي غراولر" دورًا حيويًا في تعطيل الدفاعات الجوية الإيرانية باستخدام صواريخ مضادة للرادارات وأنظمة تشويش متقدمة. كما تستعد حاملة الطائرات الأحدث "يو إس إس جيرالد فورد" لمغادرة الساحل الشرقي للولايات المتحدة في مهمة تبدأ في أوروبا، ومن المرجح أن تتجه شرقًا لدعم حاملتي "نيميتز" و"فنسون" إذا تصاعدت الأوضاع مع إيران. يشكل هذا الانتشار العسكري الأمريكي المتنوع رسالة ردع واضحة لطهران، مع تأكيد قدرة واشنطن على تنفيذ ضربات جوية دقيقة وقوية ضد المنشآت الإيرانية الحساسة، في ظل تصاعد التوترات الإقليمية وتنامي المخاوف من تصعيد عسكري أوسع في المنطقة.

هل تمهّد B-2 لضربة أميركية ضد إيران؟ تحركات سرّية تكشف الاحتمالات
هل تمهّد B-2 لضربة أميركية ضد إيران؟ تحركات سرّية تكشف الاحتمالات

العين الإخبارية

timeمنذ 13 ساعات

  • سياسة
  • العين الإخبارية

هل تمهّد B-2 لضربة أميركية ضد إيران؟ تحركات سرّية تكشف الاحتمالات

أكد متابعو الطيران العسكري إقلاع قاذفتين من طراز بي-2 سبيريت" الشبحية من قاعدة وايتمان الجوية بولاية ميزوري في الساعات الأولى من 21 يونيو/حزيران 2025، متجهتين إلى قاعدة أندرسن في جزيرة غوام بالمحيط الهادئ. تحركت الطائرتان مصحوبة بطائرات التزود بالوقود من طراز KC-135 "ستراتوتانكر" وKC-46 "بيغاسوس" التي انطلقت من عدة مواقع في الولايات المتحدة لتوفير الدعم الجوي خلال الرحلة الطويلة عبر المحيط الهادئ، بحسب موقع ذا أفيشنست المتخصص في مجال الطيران. تأتي هذه التحركات في سياق التصعيد المتزايد بين إسرائيل وإيران وتكهنات حول تدخل أمريكي محتمل في العمليات الجوية إلى جانب إسرائيل. يشار إلى أن واشنطن بدأت بتحريك أعداد كبيرة من طائرات التزود بالوقود إلى أوروبا، تلتها مقاتلات إف-22 "رابتور" التي عبرت الأجواء البريطانية، مع الحفاظ على موقف عدم التدخل المباشر حتى الآن. تُعد قاذفة B-2 من الطائرات النادرة ذات القدرات الفريدة، فهي الوحيدة القادرة على حمل القنبلة الخارقة للتحصينات GBU-57، المعروفة بـ"القنابل الثقيلة الخارقة"، والتي يمكنها استهداف المنشآت النووية الإيرانية المحصنة بشدة. ورغم أن وجهة هذه القاذفات هي قاعدة أندرسن في غوام، إلا أنه لم يتضح ما إذا كانت هذه المحطة مؤقتة تمهيدًا لنقلها لاحقًا إلى قاعدة دييغو غارسيا، التي توفر خط سير مباشر فوق المحيط نحو إيران، دون الحاجة للمرور بأجواء دول أخرى قد تكشف سرية العمليات. تاريخيًا، نفذت طائرات B-2 مهام طويلة، مثل المهمة التي استمرت 44 ساعة عام 2001 من وايتمان إلى أفغانستان، حيث تزودت بالوقود عدة مرات جواً قبل الهبوط في دييغو غارسيا عقب تنفيذ الضربة. لكن مع تطور وسائل التواصل الاجتماعي، أصبح من الصعب الحفاظ على سرية مثل هذه العمليات اليوم. وتضم قاعدة أندرسن حظيرة دائمة واحدة مخصصة لطائرات بي-2، مقارنة بأربع حظائر قابلة للنشر في دييغو غارسيا، حيث بقيت معظم الطائرات مكشوفة في الهواء الطلق خلال الانتشار الأخير. وكانت الولايات المتحدة قد نشرت ست قاذفات بي-2 في وقت سابق من هذا العام في دييغو غارسيا خلال توترات سابقة مع إيران، وشاركت في ضربات جوية ضد أهداف الحوثيين في اليمن، قبل أن يتم استبدالها بطائرات بي-52 وتعود إلى قاعدة وايتمان. في سياق متصل، أمرت الولايات المتحدة بنشر مجموعة حاملة الطائرات "يو إس إس نيميتز" في الشرق الأوسط، لتلتحق بحاملة الطائرات "يو إس إس كارل فينسون. وتُعد هذه المهمة الأخيرة لحاملة نيميتز قبل إحالتها للتقاعد. وتختلف نيميتز عن فينسون بعدم حملها لطائرات إف-35سي الشبحية، مكتفية بمقاتلات إف/إيه 18 سوبر هورنت". ومن المتوقع أن تلعب طائرات الحرب الإلكترونية إي إيه-18جي غراولر" دورًا حيويًا في تعطيل الدفاعات الجوية الإيرانية باستخدام صواريخ مضادة للرادارات وأنظمة تشويش متقدمة. كما تستعد حاملة الطائرات الأحدث "يو إس إس جيرالد فورد" لمغادرة الساحل الشرقي للولايات المتحدة في مهمة تبدأ في أوروبا، ومن المرجح أن تتجه شرقًا لدعم حاملتي "نيميتز" و"فنسون" إذا تصاعدت الأوضاع مع إيران. يشكل هذا الانتشار العسكري الأمريكي المتنوع رسالة ردع واضحة لطهران، مع تأكيد قدرة واشنطن على تنفيذ ضربات جوية دقيقة وقوية ضد المنشآت الإيرانية الحساسة، في ظل تصاعد التوترات الإقليمية وتنامي المخاوف من تصعيد عسكري أوسع في المنطقة. aXA6IDE0MC45OS4xOTIuMzAg جزيرة ام اند امز EE

طائرة 'KC-46 بيغاسوس' تعيد تعريف مهام التزود بالوقود الجوي في الدفاع الحديث
طائرة 'KC-46 بيغاسوس' تعيد تعريف مهام التزود بالوقود الجوي في الدفاع الحديث

دفاع العرب

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • دفاع العرب

طائرة 'KC-46 بيغاسوس' تعيد تعريف مهام التزود بالوقود الجوي في الدفاع الحديث

في عالم تتزايد فيه التهديدات الأمنية تعقيدًا وتعددًا، تصبح الحاجة إلى تقنيات عسكرية متقدمة أكثر إلحاحًا من أي وقت مضى. وهنا تبرز ' KC-46 بيغاسوس' كطائرة تزود بالوقود الجوي متعددة المهام، حيث تعيد تعريف مشهد التزود بالوقود الجوي، وتساهم في تعزيز الجاهزية التشغيلية للولايات المتحدة وحلفائها. تكمن قوة 'KC-46' في قدرتها الفائقة على التكيف مع مختلف بيئات العمليات الجوية. فهي مجهزة بذراع التزود بالوقود 'Boom' ونظام الخرطوم والسلة 'Hose-and-Drogue' في كل مهمة، ما يتيح لها دعم مجموعة متنوعة من الطائرات، من المقاتلات إلى طائرات النقل الثقيلة، مما يجعلها عنصرًا استراتيجيًا لا غنى عنه في أي ساحة قتال. يقول 'شون مارتن'، المدير الأول لتطوير الأعمال لطائرة كي سي-46 في شركة بوينج: 'تجسد KC-46 مفهوم التنقل السريع في العمليات الجوية الحديثة، حيث تعمل كنقطة اتصال حيوية تتيح تبادل البيانات الآمن مع المنصات الدفاعية الأخرى التي تؤدي مهام مختلفة. كما أنها تتمتع بقدرة استيعابية مماثلة لطائرة C-17 جلوب ماستر، مما يعزز دورها كمنصة متعددة المهام تلبي احتياجات النقل الجوي الاستراتيجي لعملائنا'. تتميز 'KC-46' بأنظمة استشعار وإدارة بيانات متقدمة توفر وعيًا ميدانيًا لحظيًا، مما يمنح القدرة على اتخاذ قرارات دقيقة في بيئة عملية سريعة التغير. وتعد هذه الميزة أساسية للحفاظ على التفوق الجوي وضمان نجاح المهام في المجال الجوي المتنازع عليه. تثبت 'KC-46' مكانتها كمنصة متعددة المهام بفضل قدرتها على دعم المهام الإنسانية وعمليات الإغاثة في حالات الكوارث، مما يعكس مرونتها الفائقة وقدرتها على التكيف مع مختلف السيناريوهات التي تتجاوز الاستخدامات العسكرية التقليدية. ما يعزز قدرتها على تلبية احتياجات القوات الجوية الحديثة، حيث تُعد الاستجابة السريعة والتكيف مع المتغيرات عنصرين أساسيين لضمان نجاح المهام. تم تصميم 'KC-46' مع وضع التشغيل المشترك 'Interoperability'، وباعتبارها جزءًا من أكبر أسطول للتزود بالوقود الجوي في العالم، فهي قادرة على الاندماج بسلاسة مع القوات الحليفة، مما يعزز العمليات المشتركة ويقوي الشراكات العسكرية. ولا تقتصر هذه القدرة على كونها ميزة تكتيكية فحسب، بل تحقق فوائد استراتيجية تتجاوز ساحة المعركة. ومن خلال تمكين القوات الحليفة من العمل بتناغم، تتعزز منظومة الأمن الجماعي والقدرة على الردع، وتضمن الاستجابة السريعة والفعالة للتهديدات الناشئة. كما ستستفيد القوات الحليفة من التطورات التكنولوجية التي توفرها 'KC-46″، والتي ستساعد في رسم ملامح مستقبل عمليات التزود بالوقود الجوي. تعد 'KC-46 بيغاسوس' أكثر من مجرد طائرة تزود بالوقود؛ إنها ركيزة أساسية في مستقبل العمليات الجوية الحديثة. بفضل مرونتها الفائقة، وتقنياتها المتطورة، وقدرتها على التكامل مع الحلفاء، تشكل هذه الطائرة عنصرًا حاسمًا في تعزيز قدرات الولايات المتحدة وشركائها حول العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store