أحدث الأخبار مع #KDKA
وكالة نيوز
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- مناخ
- وكالة نيوز
الفيضان في غرب ماريلاند وفرجينيا وبنسلفانيا يترك الصبي مفقودًا والمدارس والمنازل غارقة
وقالت السلطات إن الفيضانات الفاشلة التي أشعلتها أمطار غزيرة تضرب أجزاء من فرجينيا وغرب ماريلاند وبنسلفانيا يوم الثلاثاء ، تاركة صبيًا يبلغ من العمر 12 عامًا مفقودًا في فرجينيا وإجبار المدارس الابتدائية في ريف ماريلاند على الإخلاء. تركت الفيضانات الشديدة أجزاء من Meyersdale Borough في مقاطعة سومرست تحت الماء بعد هطول أمطار غزيرة في المنطقة يوم الثلاثاء. في رسالة نشرت ليلة الثلاثاء على وسائل التواصل الاجتماعي ، قالت خدمة إنقاذ الحرائق في مقاطعة ألبيمارل في فرجينيا إن شرطة المقاطعة تلقت مكالمة في وقت متأخر من بعد الظهر حول صبي اجتاحته خور سوولن. وقالت إدارة الإطفاء إن جهود البحث يجب أن يتم تعليقها بعد حوالي ثلاث ساعات ، 'بسبب محدودية الرؤية في ساعات الليل وسلامة جميع المعنيين'. قالت خدمة الإطفاء والإنقاذ إن البحث سيستأنف يوم الأربعاء ، وحذر السكان من 'النشر الذاتي' في محاولة للعثور على الطفل المفقود لأن الظروف ظلت خطرة. كما تم إجلاء مدرسة ابتدائية أخرى في المنطقة ، وقيل للطلاب في مدرسة متوسطة أن يذكروا في مكانه لفترة من الوقت يوم الثلاثاء ، وفقًا لوزارة خدمات الطوارئ في مقاطعة أليغاني. غمرت المنازل في جنوب ولاية بنسلفانيا وأمر السكان في المناطق المنخفضة في مايرسديل ، بالقرب من حدود ماريلاند في مقاطعة سومرست في بنسلفانيا ، بالإخلاء يوم الثلاثاء مع ارتفاع نهر كاسيلمان. وقال عمدة مايرسديل شين سميث ، 'إننا نرى فيضان في غالبية المنازل في المدينة'. KDKA ، CBS Pittsburgh. 'حتى أعلى من ارتفاع الطابق الأول. يتم تدمير الطرق في جميع أنحاء المنطقة من خلال المياه السريعة الحركة … هذه بعض من أشد الفيضانات التي رأيناها على الإطلاق.' أعلن سميث حالة الطوارئ لمايرديل. وقال إنه لا توجد إصابات تم الإبلاغ عنها ، وأنه من المتوقع أن يكون كل من موظفي إدارة الطوارئ الفيدراليين وحكومات الولايات في المدينة يوم الأربعاء المساعدة في تنسيق الاستجابة. كانت هناك أيضًا تقارير عن إغلاق الطرق المتعلقة بالفيضانات والعواصف وبعض الأضرار التي لحقت في مقاطعات بيدفورد وكامبل في فرجينيا ، ومستشفى يغمره المياه في شرق تينيسي ، بالقرب من خط ولاية فرجينيا. وقالت السلطات إنه يجب إنقاذ امرأتين من مركبة مغمورة على طريق مغسول في بيدفورد مدارس غرب ولاية ماريلاند الريفية المجبرة على الإخلاء على بعد حوالي 100 ميل شمالًا ، في الركن الغربي الأقصى من ولاية ماريلاند ، اقتحم نهر نورث فرع بوتوماك وبعض الروافد ضفافهم يوم الثلاثاء ، مما أجبر على إخلاء المدارس والشركات. وفق KDKA ، كان لا بد من إجلاء حوالي 150 طالبًا و 50 شخصًا من مدرسة Westernport الابتدائية. ارتفعت مياه الفيضان بسرعة ودخلت المبنى الذي تركه الأخوان ويليام وكوينتون واد محاصرين في الداخل بعشرات آخرين. وقال كوينتون ، طالب الصف الثاني في المدرسة ، لـ KDKA: 'كلما كنا نذهب للوصول إلى القارب ، غمرت المياه الأولى'. وأضاف ويليام ، الذي يتواجد في الصف الرابع: 'لقد غمر الطابق الأول على طول الطريق إلى السقف'. 'لم أتلق أي مكالمة من المدرسة. لم أكن أعرف أي خطة. لم أكن أعرف أي شيء. لذلك ، كانت غريزتي ، أحصل على أطفالي' ، قالت زقاق أولاد ويد لـ KDKA. قالت إنها هرعت من وظيفتها إلى المدرسة ، لكنها وجدت أن الماء مرتفع للغاية بالنسبة لها لفعل أي شيء ، لذلك انتظرت بينما أنقذ رجال الإنقاذ في القوارب أطفالها وعشرات الآخرين. قالت Alley Wade إنها لم تر مثل هذه الفيضانات الشديدة في بلدتهم. وقالت: 'لم أقم أبدًا. الآن ، أعتقد أن هناك فيضانًا سيئًا في عام 1996 ، لكنني كنت في الرابعة من عمري'. بينما كان منزل ويدز سالماً ، غمرت بعض المنازل والشركات في ويسترنبورت الثلاثاء بعد ساعات من الأمطار الغزيرة. في بيان صدر في ساعات صباح يوم الأربعاء في وقت مبكر ، حث حاكم ولاية ماريلاند ويس مور الناس في المنطقة المتأثرة على 'البقاء متيقظين ، والتحذيرات من المسؤولين المحليين ، وإعطاء الأولوية للسلامة خلال هذا الوقت' ، مضيفًا: 'إذا لم يكن عليك الخروج ، فالرجاء الخروج. ابق على الطرق إذا أمكن ذلك وأخذت أي أوامر إخلاء'. وفقًا لمكتب الحاكم ، شهدت أجزاء من مقاطعة Allegany بالفعل 4.65 بوصة على الأقل من الأمطار خلال 24 ساعة ، وكان من المتوقع أن يتم هطول الأمطار حتى صباح الأربعاء. وقال البيان إن نهر نورث فرع بوتوماك في كمبرلاند كان من المتوقع أن يصل إلى 22.6 قدمًا ليلة الثلاثاء حتى صباح الأربعاء ، 'مما سيمثل أعلى قمة النهر منذ عام 1996'. وقال مور في البيان 'ما زلنا على اتصال وثيق مع المسؤولين المحليين ونواصل تنسيق الموارد مع استمرار هطول الأمطار'. تأتي الفيضانات في أعقاب جديدة يذاكر بموجب مجموعة World Weather Group ، التي تم نشرها هذا الأسبوع ، التي تم نشرها هذا الأسبوع ، عثرت على عواصف مميتة مزقت ثماني ولايات أمريكية في الغرب الأوسط والجنوب في الأسبوع الأول من شهر أبريل ، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 24 شخص ، أصبحت أسوأ بكثير من قبل الإنسان التي تسبب فيها الإنسان تغير المناخ. ال وقالت المجموعة تحليلها أظهر أن ظاهرة الاحتباس الحراري المسبق للإنسان جعلت سجل هطول أمطار حوالي 9 ٪ أثقل مما كانوا عليه.
صدى البلد
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- صدى البلد
الإذاعة المصرية منارة الإعلام التي رسمت تاريخ الأمة.. تفاصيل
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «الإذاعة المصرية في يومها العالمي.. منارة الإعلام التي رسمت تاريخ الأمة»، إذ تتعلق بالأذهان العديد من الجمل والعبارات المرتبطة بالإذاعة مثل "كلمتين وبس" للفنان الراحل فؤاد المهندس وأغنية بالسلامة يا حبيبي بالسلامة التي كانت تذاع صباح كل يوم. وعلق بالأذهان أيضا برنامج الأطفال الأشهر "أبلة فضيلة" لتكون جزءً من أجيال كاملة ارتبطت بالإذاعة كمصدر للمعلومة والتعلم. ويحتفل باليوم العالمي للإذاعة في 13 فبراير من كل عام، وهو اليوم الذي أعلنته منظمة يونيسكو في عام 2011 بعد أن اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة رسميا في 14 يناير عام 2013. فكرة الإذاعة بدأت في مطلع القرن العشرين بمحاولات مختلفة، وكان لعام 1906 محاولات من مبتكرين عديدين لكن لم تصل إلى حد وجود إذاعة أو محطة إذاعية، وفي عام 1920 دُشنت إذاعة KDKA بشكل رسمي كأول إذاعة في العالم بالولايات المتحدة الأمريكية، وتزامن ذلك مع الانتخابات الأمريكية. ولا تزال الإذاعة وسيلة قوية للاحتفال بالإنسانية بكل تنوعها، فضلا عن كونها الوسيلة الإعلامية الأوسع انتشارا. «هنا القاهرة».. بهذه الجملة الشهيرة للراحل أحمد سالم، انطلق أثير الإذاعة المصرية في 31 مايو عام 1934، وكانت أول الأسماء التي شاركت في هذا اليوم كوكب الشرق أم كلثوم والفنان الراحل محمد عبد الوهاب والشاعر علي الجارم. قدرة الإذاعة الفريدة على الوصول إلى الجمهور الأوسع جعل بمقدورها تشكيل تجربة المجتمع في التنوع وإتاحة ساحة عامة لكل الآراء، وساعد في ذلك قيام المحطات الإذاعية بتقديم مجموعة متنوعة من البرامج ووجهات النظر والمحتوى الغني وأن تكون مرآة صادقة لتنوع الجماهير في إطار مؤسساتها وعملياتها.
المصري اليوم
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- المصري اليوم
في يومها العالمي.. «الإذاعة المصرية» ترسم تاريخ الأمة من «هنا القاهرة»
«هنا القاهرة».. بهذه الجملة الشهيرة للراحل أحمد سالم، انطلق أثير الإذاعة المصرية في 31 مايو عام 1934، وكانت أول الأسماء التي شاركت في هذا اليوم كوكب الشرق أم كلثوم والفنان الراحل محمد عبدالوهاب والشاعر على الجارم. وعرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «الإذاعة المصرية في يومها العالمي.. منارة الإعلام التي رسمت تاريخ الأمة»، إذ تتعلق بالأذهان العديد من الجمل والعبارات المرتبطة بالإذاعة مثل «كلمتين وبس» للفنان الراحل فؤاد المهندس وأغنية بالسلامة يا حبيبي بالسلامة التي كانت تذاع صباح كل يوم. وعلق بالأذهان أيضا برنامج الأطفال الأشهر «أبلة فضيلة» لتكون جزءً من أجيال كاملة ارتبطت بالإذاعة كمصدر للمعلومة والتعلم. ويحتفل باليوم العالمي للإذاعة في 13 فبراير من كل عام، وهو اليوم الذي أعلنته منظمة يونيسكو في عام 2011 بعد أن اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة رسميا في 14 يناير عام 2013. فكرة الإذاعة بدأت في مطلع القرن العشرين بمحاولات مختلفة، وكان لعام 1906 محاولات من مبتكرين عديدين لكن لم تصل إلى حد وجود إذاعة أو محطة إذاعية، وفي عام 1920 دُشنت إذاعة KDKA بشكل رسمي كأول إذاعة في العالم بالولايات المتحدة الأمريكية، وتزامن ذلك مع الانتخابات الأمريكية. ولا تزال الإذاعة وسيلة قوية للاحتفال بالإنسانية بكل تنوعها، فضلا عن كونها الوسيلة الإعلامية الأوسع انتشارا. قدرة الإذاعة الفريدة على الوصول إلى الجمهور الأوسع جعل بمقدورها تشكيل تجربة المجتمع في التنوع وإتاحة ساحة عامة لكل الآراء، وساعد في ذلك قيام المحطات الإذاعية بتقديم مجموعة متنوعة من البرامج ووجهات النظر والمحتوى الغني وأن تكون مرآة صادقة لتنوع الجماهير في إطار مؤسساتها وعملياتها.
مجلة سيدتي
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
من الصمت إلى الدهشة.. كيف عاش الناس أول تجربة بث إذاعي؟
في تمام الساعة الثامنة بتوقيت الولايات المتحدة الأمريكية، وفي ليلة 2 نوفمبر 1920،ساد الصمت للحظات، ثم علت أصوات الدهشة والحماس، في ولاية بنسلفانيا بعدما سمع الناس لأول مرة في التاريخ نتائج الانتخابات فور حدوثها عبر جهاز غريب يشبه الصندوق، يُصدر أصواتاً متقطعة قبل أن يعلن رجل أمريكي يُدعى ليو روزنبرج النتيجة مباشرة لانتخاب الرئيس الـ36 في الولايات المتحدة الأمريكية، والتي أسفرت عن فوز ساحق للجمهوري "وارن هاردينغ"، وتكون تلك اللحظة بداية أول بث إذاعي تجاري في التاريخ. المحطة KDKA لكن المفاجاة في تلك الليلة أن الناس لم يعودوا في انتظار الصحف لمعرفة الأخبار والنتيجة، بل بدأ عصر جديد، حيث أصبح الصوت قادراً على اختراق المسافات والوصول إلى الملايين في لحظات عبر محطات وبعض أبراج الإشارة، كانت هذه المحطة KDKA، أول محطة إذاعية تجارية في العالم، أنشأتها شركة وستنجهاوس للكهرباء والتصنيع. الأكثر وصولاً للجمهور لم يكن هذا البث مجرد تجربة، بل لحظة غيرت العالم؛ إذ انتشرت الإذاعات بسرعة كبيرة، ناقلة الأخبار، راوية القصص، ومسلية المستمعين في وحدتهم، حتى أصبحت نافذة تطل على العالم وصوتاً يوحّد المجتمعات، واليوم، يستخدم الراديو أكثر من 3 مليارات شخص عبر أكثر من 50 ألف محطة حول العالم، وفقاً لتقارير اليونسكو لعام 2022، ما يجعله وسيلة الإعلام الأكثر وصولاً للجمهور، رغم التطور التكنولوجي السريع وظهور وسائل التواصل الاجتماعي. 75 عامًا منذ أن صدحت أولى موجات الأثير الإذاعي بالمملكة. #اليوم_العالمي_للإذاعة — وزارة الإعلام (@media_ksa) February 13, 2024 يوم عالمي وتاريخ طويل يتميز الراديو بقدرته على الوصول إلى المناطق النائية والفقيرة، ما يجعله أداة حيوية في مواجهة الأزمات والكوارث، إلى جانب دوره في الترفيه والتثقيف؛ إذ يُعد وسيلة اتصال غير مكلفة وسريعة التأثير، ولهذا، خصصت الأمم المتحدة 13 فبراير يوماً عالمياً للإذاعة، تزامناً مع ذكرى تأسيس إذاعة الأمم المتحدة عام 1946، لكن تاريخ الراديو أقدم من ذلك، فقد شهد العالم أول بث إذاعي تجريبي عام 1916، فيما بدأ العصر الذهبي للراديو عام 1922 مع إطلاق هيئة الإذاعة البريطانية BBC، التي وصلت إلى العالم أجمع، وأطلقت بثها باللغة العربية عام 1938، ما أحدث نقلة نوعية في المشهد الإعلامي العربي. صوت @AlshehriLive برنامج في ظلال النخيل #اليوم_العالمي_للإذاعة — أبو جواد الجهني (@xtz_g) February 12, 2025 ريادة مصرية عربياً، كانت مصر السباقة في هذا المجال؛ حيث أطلقت أول إذاعة أهلية عام 1925، ثم أول إذاعة حكومية رسمية عام 1934، وتوالى انتشار الإذاعات العربية في مختلف الدول، وفي عام 2025، حددت الأمم المتحدة شعار "الإذاعة وتغير المناخ"؛ ليكون موضوع اليوم العالمي للإذاعة، دعماً لدور المحطات في متابعة هذه القضية المهمة ونشر الوعي حولها عالمياً.
صدى البلد
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- صدى البلد
الإذاعة المصرية في يومها العالمي.. منارة الإعلام التي رسمت تاريخ الأمة
«هنا القاهرة».. بهذه الجملة الشهيرة للراحل أحمد سالم، انطلق أثير الإذاعة المصرية في 31 مايو عام 1934، وكانت أول الأسماء التي شاركت في هذا اليوم كوكب الشرق أم كلثوم والفنان الراحل محمد عبد الوهاب والشاعر علي الجارم. وعرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرا بعنوان «الإذاعة المصرية في يومها العالمي.. منارة الإعلام التي رسمت تاريخ الأمة»، إذ تتعلق بالأذهان العديد من الجمل والعبارات المرتبطة بالإذاعة مثل "كلمتين وبس" للفنان الراحل فؤاد المهندس وأغنية بالسلامة يا حبيبي بالسلامة التي كانت تذاع صباح كل يوم. وعلق بالأذهان أيضا برنامج الأطفال الأشهر "أبلة فضيلة" لتكون جزءً من أجيال كاملة ارتبطت بالإذاعة كمصدر للمعلومة والتعلم. ويحتفل باليوم العالمي للإذاعة في 13 فبراير من كل عام، وهو اليوم الذي أعلنته منظمة يونيسكو في عام 2011 بعد أن اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة رسميا في 14 يناير عام 2013. فكرة الإذاعة بدأت في مطلع القرن العشرين بمحاولات مختلفة، وكان لعام 1906 محاولات من مبتكرين عديدين لكن لم تصل إلى حد وجود إذاعة أو محطة إذاعية، وفي عام 1920 دُشنت إذاعة KDKA بشكل رسمي كأول إذاعة في العالم بالولايات المتحدة الأمريكية، وتزامن ذلك مع الانتخابات الأمريكية. ولا تزال الإذاعة وسيلة قوية للاحتفال بالإنسانية بكل تنوعها، فضلا عن كونها الوسيلة الإعلامية الأوسع انتشارا. قدرة الإذاعة الفريدة على الوصول إلى الجمهور الأوسع جعل بمقدورها تشكيل تجربة المجتمع في التنوع وإتاحة ساحة عامة لكل الآراء، وساعد في ذلك قيام المحطات الإذاعية بتقديم مجموعة متنوعة من البرامج ووجهات النظر والمحتوى الغني وأن تكون مرآة صادقة لتنوع الجماهير في إطار مؤسساتها وعملياتها.
