logo
#

أحدث الأخبار مع #KOSA

إجراءات حماية الأطفال على الإنترنت.. ما بين الشروع والتنفيذ
إجراءات حماية الأطفال على الإنترنت.. ما بين الشروع والتنفيذ

مجلة رواد الأعمال

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • مجلة رواد الأعمال

إجراءات حماية الأطفال على الإنترنت.. ما بين الشروع والتنفيذ

الولايات المتحدة الأمريكية تعيد فتح قانون حماية الأطفال على الإنترنت (KOSA) أمام الكونجرس. حيث تم تمرير هذا المقترح ليصبح قانونًا. كما يمكن أن يفرض بعضًا من أهم التغييرات التشريعية التي شهدها الإنترنت في الولايات المتحدة منذ قانون حماية خصوصية الأطفال على الإنترنت (COPPA) لعام 1998. الكونجرس يثير الجدل حول قانون حماية الأطفال على الانترنت؟ ولكن من خلال إعادة صياغته، سيكون بمقدور KOSA تحميل منصات التواصل الاجتماعي المسؤولية القانونية إذا ثبت أن هذه الشركات لا تقوم بما يكفي لحماية القاصرين من الأذى. كما يتضمن مشروع القانون قائمة طويلة من الأضرار المحتملة. مثل اضطرابات الأكل والاستغلال الجنسي وتعاطي المخدرات والانتحار. وعلى الرغم من تمريره بأغلبية ساحقة في مجلس الشيوخ العام الماضي، فإن مسار مشروع القانون تعطل في مجلس النواب. كما لاقى ردود أفعال سلبية منذ تقديمه في عام 2022. حيث أعلنت بعض منظمات حقوق الإنسان مثل الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية مخاوفها من إمكانية استخدام مشروع القانون كسلاح للرقابة والمراقبة. وعلى الرغم من أن التعديلات التي أدخلت على قانون حماية الأطفال على الانترنت خففت من بعض هذه المخاوف. فإن مجموعات مثل مؤسسة الحدود الإلكترونية ومنظمة الكفاح من أجل المستقبل ظلت تعارض مشروع القانون. 'لقد ادعى واضعو مشروع القانون مرارًا وتكرارًا أن مشروع القانون هذا لا يؤثر على الخطاب. لكن واجب الرعاية يتعلق بالكلام: حيث إنه يتعلق بحظر الكلام الذي تعتقد الحكومة أنه ضار بالأطفال'. كما قالت منظمة الكفاح من أجل المستقبل في بيان 'الأشخاص الذين سيحددون ما هو الكلام الضار؟ هم نفس الأشخاص الذين يستخدمون كل الأدوات لإسكات المجتمعات المهمشة ومهاجمة من يعتبرونهم أعداء'. من ناحية أخرى، حظي قانون حماية الأطفال على الإنترنت بدعم شركات مثل Microsoft وSnap وX. حتى إن ليندا ياكارينو الرئيسة التنفيذية لشركة X عملت مع السيناتور مارشا بلاكبيرن (جمهوري من ولاية تينيسي) وريتشارد بلومنتال (ديمقراطي من ولاية كونيتيكت) على أحدث مسودة لمشروع القانون. كما ظلت جوجل وميتا معارضتين لمشروع القانون. في حين أعلنت آبل خلال الشهر الجاري اليوم أنها ستدعم التشريع. وقال تيموثي باودرلي، كبير مديري الشؤون الحكومية في آبل 'يسر Apple أن نقدم دعمنا لقانون سلامة الأطفال على الإنترنت (KOSA). كل شخص لديه دور يلعبه في الحفاظ على سلامة الأطفال على الإنترنت. ونحن نعتقد أن هذه الخطوة سيكون لها تأثير كبير على سلامة الأطفال على الإنترنت'. مفهوم قانون حماية الأطفال على الإنترنت في إنجلترا؟ كجزء من تنفيذ قانون السلامة على الإنترنت، انتهت الهيئة التنظيمية من وضع اللمسات الأخيرة على سلسلة من قواعد سلامة الأطفال التي ستدخل حيز التنفيذ على وسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات البحث والألعاب والمواقع الإلكترونية في 25 يوليو 2025. كما أنها مصممة لحماية الأطفال من المواد المعادية للنساء أو العنيفة أو التي تحض على الكراهية أو المسيئة أو التنمر عبر الإنترنت والتحديات الخطيرة. أسباب تطبيق القانون في إنجلترا يجب على الشركات التي ترغب في الاستمرار في العمل في المملكة المتحدة أن تتبنى أكثر من 40 إجراءً عمليًا. والتي تتضمن الآتي: تغيير الخوارزميات التي تحدد ما يتم عرضه في خلاصات الأطفال لتصفية المحتوى الضار تنفيذ طرق أكثر صرامة للتحقق من العمر للتحقق مما إذا كان المستخدم أقل من 18 عامًا إزالة المواد الضارة التي تم تحديدها بسرعة أكبر، ودعم الأطفال الذين تعرضوا لها تحديد شخص معين في الشركة يكون 'مسؤولًا عن سلامة الأطفال' ومراجعة سنوية لكيفية إدارة المخاطر التي يتعرض لها الأطفال على منصاتها يمكن أن يؤدي عدم الامتثال إلى تغريم الشركات 18 مليون جنيه إسترليني أو 10% من إيراداتها العالمية. أو سجن مسؤوليها التنفيذيين. وفي الحالات الخطيرة للغاية يمكن أن تتقدم بطلب للحصول على أمر من المحكمة لمنع الموقع أو التطبيق من التوفر في المملكة المتحدة. تحديد فترة زمنية لاستخدام الأطفال للإنترنت بحسب أبحاث أجرتها شركة أوف كوم, يقضي الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين ثمانية أعوام و17 عامًا ما بين ساعتين وخمس ساعات على الإنترنت يوميًا. كما أثبتت الدراسات أن حوالي نصف الأطفال الذين تزيد أعمارهم عن 12 عامًا الموجودين على الإنترنت مفيد لصحتهم النفسية. ومع ذلك، قالت مفوضة شؤون الأطفال إن نصف الأطفال الذين يبلغون من العمر 13 عامًا والذين شملهم الاستطلاع الذي أجراه فريقها أفادوا بأنهم شاهدوا موادَّ إباحية 'فاضحة ومعادية للنساء' على مواقع التواصل الاجتماعي. وقال الأطفال أيضًا إن المواد التي تتحدث عن الانتحار وإيذاء النفس واضطرابات الأكل 'منتشرة بكثرة'، وأن المحتوى العنيف 'لا يمكن تجنبه'. وأوضح ثلث أولياء الأمور أنهم يستخدمون أدوات التحكم للحد مما يراه أطفالهم على الإنترنت. وذلك بحسب منظمة Internet Matters. وهي منظمة للسلامة أنشأتها بعض شركات الإنترنت الكبرى في المملكة المتحدة. ولديها قائمة بالضوابط الأبوية المتاحة وأدلة إرشادية خطوة بخطوة حول كيفية استخدامها. وتشمل هذه الإرشادات نصائح حول كيفية إدارة حسابات المراهقين أو الأطفال على وسائل التواصل الاجتماعي. ومنصات الفيديو مثل يوتيوب. ومنصات الألعاب مثل Roblox أو Fortnite. ومع ذلك، تشير بيانات Ofcom إلى أن واحدًا من كل خمسة أطفال تقريبًا قادر على تعطيل الرقابة الأبوية. المقال الأصلي: من هنـا ومن هنـا

أخبار التكنولوجيا : قانون حماية الأطفال على الإنترنت يعود للكونجرس بإصلاحات مثيرة للجدل
أخبار التكنولوجيا : قانون حماية الأطفال على الإنترنت يعود للكونجرس بإصلاحات مثيرة للجدل

نافذة على العالم

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : قانون حماية الأطفال على الإنترنت يعود للكونجرس بإصلاحات مثيرة للجدل

الخميس 15 مايو 2025 06:45 مساءً نافذة على العالم - أُعيد تقديم مشروع قانون حماية الأطفال على الإنترنت (KOSA) داخل الكونجرس الأميركي، وسط ترقب واسع لما قد يشكله من تغييرات تشريعية هي الأوسع منذ قانون حماية خصوصية الأطفال على الإنترنت لعام 1998 (COPPA). ويهدف القانون، في حال إقراره، إلى تحميل شركات التواصل الاجتماعي مسؤولية قانونية مباشرة إذا ثبت أنها لا تتخذ الإجراءات الكافية لحماية القُصّر من المحتوى الضار. وتشمل قائمة الأضرار المحتملة التي يستهدفها القانون: اضطرابات الأكل، الاستغلال الجنسي، تعاطي المخدرات، والانتحار. رغم تمرير القانون سابقًا بأغلبية في مجلس الشيوخ، إلا أنه تعثر داخل مجلس النواب، وقد واجه مشروع KOSA منذ ظهوره عام 2022 انتقادات شديدة من منظمات حقوقية مثل الاتحاد الأميركي للحريات المدنية (ACLU)، التي حذّرت من أن القانون قد يُستخدم كأداة للرقابة والتجسس الحكومي. ورغم تعديلات لاحقة هدفت لتهدئة المخاوف، لا تزال منظمات مثل مؤسسة الحدود الإلكترونية (EFF) وFight for the Future ترفض القانون، مشيرة إلى أن مبدأ 'واجب العناية' في KOSA يعادل تقييدًا على حرية التعبير، خاصة إذا ترك أمر تحديد ما يُعتبر ضارًا للحكومة، مما قد يُسكت الأصوات المهمّشة. في المقابل، نال القانون دعمًا من شركات تكنولوجية بارزة مثل مايكروسوفت، سناب، ومنصة X، حيث شاركت الرئيسة التنفيذية لـ X، ليندا ياكارينو، في صياغة النسخة الجديدة بالتعاون مع السيناتورين مارشا بلاكبيرن وريتشارد بلومنتال. ورغم استمرار جوجل وميتا في معارضة التشريع، أعلنت شركة أبل رسميًا دعمها للقانون، حيث قال تيموثي باوديرلي، مدير الشؤون الحكومية في أبل: "يسر أبل أن تعلن دعمها لقانون حماية الأطفال على الإنترنت، فالجميع يتحمّل مسؤولية حماية الأطفال، ونعتقد أن هذا القانون سيكون له أثر إيجابي حقيقي." مع إعادة طرح مشروع KOSA، يبدو أن معركة حماية الأطفال مقابل حماية الحريات الرقمية قد تعود إلى الواجهة من جديد، وسط انقسام واضح بين الشركات والناشطين حول الشكل الأمثل لإنترنت آمن للأطفال دون المساس بحرية التعبير.

"ميتا" تتوسع في حسابات المراهقين إلى فيسبوك وماسنجر
"ميتا" تتوسع في حسابات المراهقين إلى فيسبوك وماسنجر

العربية

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربية

"ميتا" تتوسع في حسابات المراهقين إلى فيسبوك وماسنجر

أعلنت شركة ميتا أنها ستطرح ميزة "حسابات المراهقين" على "فيسبوك" و"ماسنجر" يوم الثلاثاء، في ظلّ انتقادات متواصلة موجهة للشركة لعدم بذلها جهودًا كافية لحماية المستخدمين الشباب من المخاطر على الإنترنت. وقالت الشركة إن تحسينات الخصوصية والرقابة الأبوية، التي طُبّقت على "إنستغرام" العام الماضي، ستُعالج المخاوف بشأن طريقة قضاء المراهقين لوقتهم على منصات التواصل الاجتماعي، بحسب وكالة رويترز. ويأتي توسع "ميتا" في ميزات الأمان للمراهقين في الوقت الذي يُعلن فيه بعض المشرعين عزمهم المضي قدمًا في تشريعات مقترحة، مثل قانون سلامة الأطفال على الإنترنت (KOSA)، الذي يهدف إلى حماية الأطفال من مخاطر منصات التواصل الاجتماعي. ويواجه كل من "ميتا"، و"تيك توك" من شركة بايت دانس، و"يوتيوب "من "غوغل"، مئات الدعاوى القضائية المرفوعة نيابةً عن الأطفال والمناطق التعليمية بشأن الطبيعة الإدمانية لمواقع التواصل الاجتماعي. وفي عام 2023، رفعت 33 ولاية أميركية، بما في ذلك كاليفورنيا ونيويورك، دعاوى قضائية ضد الشركة بتهمة تضليل الجمهور بشأن مخاطر منصاتها. وقالت "ميتا" إن المراهقين دون سن 16 عامًا سيحتاجون إلى إذن الوالدين قبل السماح لهم بالبث المباشر وتعطيل ميزة تُطمس تلقائيًا الصور التي يُحتمل أن تحتوي على عُري في الرسائل المباشرة. وأضافت الشركة: "سنبدأ في تضمين هذه التحديثات خلال الشهرين المقبلين". وفي يوليو 2024، قدم مجلس الشيوخ الأميركي مشروعي قانونين للسلامة على الإنترنت -قانون سلامة الأطفال على الإنترنت وقانون حماية خصوصية الأطفال والمراهقين على الإنترنت- من شأنهما إجبار شركات مواقع التواصل الاجتماعي على تحمل مسؤولية تأثير منصاتها على الأطفال والمراهقين. ورفض مجلس النواب، الذي يقوده الجمهوريون، طرح مشروع قانون "سلامة الأطفال على الإنترنت" للتصويت العام الماضي، لكنه أشار في جلسة استماع للجنة أواخر الشهر الماضي إلى أنهم ما زالوا يخططون للمضي قدمًا في سن قوانين جديدة لحماية الأطفال على الإنترنت. وتسمح منصات رئيسية، بما في ذلك "فيسبوك" و"إنستغرام" و"تيك توك"، للمستخدمين الذين تبلغ أعمارهم 13 عامًا فأكثر بالتسجيل لإنشاء حساب. ما هي حسابات المراهقين؟ تعتمد آلية عمل حسابات المراهقين على العمر الذي يُصرّح به المستخدم عند التسجيل. سيتمكن من تتراوح أعمارهم بين 16 و18 عامًا من تعطيل إعدادات الأمان الافتراضية، مثل ضبط حساباتهم على الوضع الخاص. لكن يجب على من تتراوح أعمارهم بين 13 و15 عامًا الحصول على إذن الوالدين لتعطيل هذه الإعدادات، وهو أمر لا يمكن القيام به إلا بإضافة أحد الوالدين أو الوصي إلى حساباتهم. وتقول شركة ميتا إنها نقلت ما لا يقل عن 54 مليون مراهق حول العالم إلى حسابات مراهقين منذ إطلاقها في سبتمبر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store