أحدث الأخبار مع #Killzone
VGA4A
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- VGA4A
ملحن Killzone: Shadow Fall يشك بنجاح جزء جديد، ولكنه يتمنى عودة السلسلة
سلسلة ألعاب التصويب والخيال العلمي Killzone من تطوير استوديوهات Guerrilla Games كانت في يوم من الأيام منافسًا قويًا لسلسلة Halo على منصة بلايستيشن، وكانت من بين أهم العناوين التي تدعم العلامة التجارية إلى جانب ألعاب مثل Uncharted و God of War. ومع توقف السلسلة منذ إصدار لعبة Killzone: Shadow Fall التي تم إطلاقها حصريا عن إصدار جهاز بلايستيشن 4، لا يزال المعجبون يأملون في إعادة إصدار أو نسخة محسنة ريماستر أو حتى جزء جديد. في مقابلة مع موقع VideoGamer بمناسبة جولة حفلات بلايستيشن: PlayStation: The Concert Tour التي ستعرض موسيقى من ألعاب مثل Horizon و The Last of U، عبر جوريس دي مان، ملحن آخر أجزاء Killzone عن رغبته في عودة الأجزاء السابقة للسلسلة بشكل ما، ومع ذلك، قد لا يكون هناك مجال لجزء جديد في السلسلة. هل ستعود Killzone ؟ في المقابلة، تن سؤال ملحن Killzone: Shadow Fall عما إذا كان يجب إعادة إحياء ثلاثية بلايستيشن المحبوبة للاعبين الحاليين.د، في حين أن الألعاب قابلة للعب عبر خدمة البث بلايستيشن بلس، إلا أنه لا يمكنك تشغيلها بشكل أصلي بدقة ومعدلات إطارات حديثة وبدون تأخر في الاستجابة، حيث قال: ' أعلم أن هناك عرائض للمطالبة بذلك، أعتقد أن الأمر محفوف بالمخاطر، لأنني لا أستطيع التحدث باسم جوريلا أو أي شيء آخر… لا أعرف ما إذا كان ذلك سيحدث على الإطلاق. آمل أن يحدث، لأنني أعتقد أنها سلسلة محبوبة وشهيرة للغاية، ولكن أعتقد أيضًا أنه يجب أن تأخذ في الاعتبار الحساسيات والتغير في ما يريده الناس، لأنها قاتمة إلى حد ما في بعض النواحي .' بالتأكيد نحن جميعا نتمنى رؤية نسخ محسنة من هذه السلسلة الرائعة، لكن يبقى هناك شك في مدى نجاح أي جزء جديد بسبب تغير أذواق اللاعبين نحو ألعاب أقل سوداوية. تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا
VGA4A
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- VGA4A
عدد من مطوري لعبة Metro يعملون على مشروع لعبة جديدة مشابه لـ Killzone
ظهرت بعض التقارير التي تتحدث عن ان عدد من مطوري سلسلة العاب Metro الشهيرة قاموا بإنشاء استوديو جديد وهو يعملون على مشروع لعبة اطلاق نار مستقبلية جديدة تدعى La Quimera وهي مشابه الى حد كبير بلعبة بلاي ستيشن الشهيرة Killzone. اللعبة الجديدة كان من المفترض ان يتم الكشف عن عرض اول لها في وقت قريب ولكن الان، لدينا مجموعة من الصور التي يمكن الاعتماد عليها للتعرف اكثر على هذه اللعبة الجديدة. وتكشف هذه الصور عن ما يبدو انها لعبة إطلاق نار من منظور الشخص الأول، والتي يصعب تحديد هويتها. يظهر في احدى هذه الصور الشخصية وهي تقاتل جنود لديهم عيون برتقالية زاهية على خوذاتهم، وهو ما يذكرنا بسلسلة Killzone، سلسلة اطلاق النار من منظور الشخص الأول المنسية منذ فترة طويلة على بلاي ستيشن. قام موقع insider-gaming بترجمة اسم اللعبة La Quimera وهي عبارة باللغة الاسبانية وتعني بالإنجليزية 'The Chimera'. وهي مخلوقات فضائية متوحشة مشابه لتلك التي شاهدناها في لعبة Resistance التي صدرت على بلاي ستيشن 3. وهي وحوش أسطورية تم إنشاؤه من خلال الجمع بين عناصر من مخلوقات متعددة وهذا ربما يشير الى ان لعبة La Quimera قد تكون مبنية على احداث تجربة علمية فاشلة. أيضا تحدثت بعض المصادر ان هذه اللعبة يتم كتابة قصتها من خلال الكاتب السيمائي الشهير نيكولاس ويندينج ريفن كاتب اعمال مثل Drive و The Neon Demon. وكشفت احدى الصحف بالإسبانية عن العديد من التفاصيل حول اللعبة الجديدة. أولها، ان أحداثها تدور في مدينة ضخمة في أمريكا اللاتينية، وحسب الصور التي تم مشاركتها على موقع Restera فسوف تعتقد انها للعبة Killzone 4 اذا لم تكن تعلم بلعبة La Quimera. حسب الصور التي يمكنكم مشاهدتها بالأعلى فيبدو ان عالم لعبة La Quimera قد حصلت على عالم ثري مملوء بالمخلوقات والروبوتات والاعداء الشرسين. بينما يحمل عالم اللعبة الكثير من الملامح المستقبلية مع لمسات مشابه لألعاب أخرى مثل Crysis. كما تحمل اللعبة لمسات واضحة من العاب ميترو الشهيرة، وحسب الصحيفة فهناك اكثر من 100 مطورين يعملون على المشروع، وقد اكتسب الكثير منهم خبرة من سنوات العمل في 4A Games مطور سلسلة العاب Metro. اما اخر المعلومات التي حصلنا عليها من هذه التقارير ان لعبة La Quimera ستقدم سرد قصصي ثري، بينما يمكن للاعب خوض المغامرة بشكل فردي او بطريقة تعاونية من خلال مجموعة تصل الى 4 لاعبين معا. ابقوا معنا للمزيد من التفاصيل.. تابعنا على
الشرق السعودية
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الشرق السعودية
في معرض "آيدكس 2025".. أوكرانيا تستعرض مسيّرات اعتراضية وانتحارية
عرضت أوكرانيا أحدث تقنياتها الدفاعية، خاصة الطائرات المسيّرة الاعتراضية والانتحارية، خلال مشاركتها في معرض ومؤتمر الدفاع الدولي "آيدكس 2025" في العاصمة الإماراتية أبوظبي. وتضمنت هذه الأنظمة طائرات مسيّرة اعتراضية وأخرى انتحارية، بعضها متخصصة في مجال الاستطلاع، إلى جانب أجهزة تشويش محمولة، وغيرها. وفي حديث لـ"الشرق"، قال إيفان سيبرياكوف، المدير الأول لمركز الأنظمة غير المأهولة في مؤسسة "Spetstechnoexport" المملوكة للدولة، إن بلاده لا تمتلك عدداً كبيراً من صواريخ كروز، ولذلك كان القرار الذي اتخذوه هو الاعتماد على الطائرات المسيَّرة، نظراً لخبراتهم الواسعة في استخدامها وتصنيعها. مسيَّرات "FPV" الاستراتيجية واستعرض سيبرياكوف بعض المسيّرات، موضحاً: "لدينا تصنيفات مختلفة، لكن واحدة من أكثر الفئات شهرة وتأثيراً، والتي شكلت نقطة تحول، هي الطائرات المُسيَّرة ذات منظور الشخص الأول (FPV)". وتُعد مسيَّرة (FPV) مركبة غير مأهولة، تبث مجال رؤيتها للمشغّل في الوقت الفعلي، ما يتيح له التحكم بها كما لو كان على متنها. وأرجع سيبرياكوف السبب في انتشارها الواسع إلى أنها "منخفضة التكلفة، وسهلة الإنتاج بكميات كبيرة، وأحياناً نطلق عليها (منطقة القتل) Kill zone. فعلى الجبهات المستقرة، تمتد منطقة الاستهداف لمسافة تصل إلى 15 كيلومتراً، حيث لا يمكن لأي شيء البقاء على قيد الحياة. السماء هناك مزدحمة بالطائرات المسيَّرة أكثر من الطيور، وأي شيء يدخل تلك المنطقة يتم استهدافه على الفور بواسطة حلول منخفضة التكلفة مثل طائرات FPV". وأشار إلى أنه "يمكن استخدام هذه الطائرات ضد المركبات المدرعة وغير المدرعة، وحتى القوات البشرية. إنها تعمل كالبعوض، تهاجم بشكل جماعي، وتدمر الهدف من دون فرصة للنجاة". أجهزة تشويش إلكتروني وحول أجهزة التشويش الإلكتروني، مضى مدير مركز الأنظمة غير المأهولة التابعة للحكومة الأوكرانية قائلاً: "نستخدم حالياً نظامين تم تصميمهما للتشويش الإلكتروني لمواجهة الطائرات المسيَّرة. الأول يمكن حمله ونقله بواسطة الأفراد، مما يجعله مناسباً للعمليات السرية وحماية تحركات القوات. أما الآخر، فيتم تركيبه على المركبات المدرعة لاستخدامه أثناء التنقل". وأوضح أن "هناك نوعين من الحرب الإلكترونية ضد الطائرات المسيَّرة. الأول هو التشويش (Jamming)، حيث تفقد الطائرة الإشارة، أما الثاني فهو الخداع الإلكتروني (Spoofing)، حيث يتم إرسال إحداثيات خاطئة لنظام الملاحة، مما يؤدي إلى انحراف الطائرة المسيَّرة عن مسارها المحدد". مسيّرة "LORD D" كما استعرض سيبرياكوف طائرة مسيّرة من طراز "LORD D" التي تشبه الطائرة التقليدية الصغيرة، مبيناً في حديثه لـ"الشرق"، أنها "قادرة على الوصول إلى مدى 800 كيلومتر، مع حمولة تصل إلى 40 كيلوجراماً، وهو ما يكفي لتدمير هدف كبير أو إلحاق أضرار بأهداف حساسة عبر إشعال النيران فيها". وتابع: "تتمتع المسيّرة ببصمة رادارية صغيرة، مع إمكانية التشغيل في وضع الصمت اللاسلكي، ما يجعلها مثالية في مهام الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع (ISR) بعيدة المدى"، بالإضافة إلى تنفيذ المهام الانتحارية "كاميكازي". مسيّرة "Ruta" وتحدث سيبرياكوف كذلك عن طائرة مسيّرة من طراز "Ruta"، التي تقدم مفهوماً جديداً في عالم المسيَّرات، وتُعرف بـ"الصاروخ المسيَّر"، أو كما يُطلق عليها "الطائرة المسيَّرة الصاروخية"، لافتاً إلى أنها "تجمع بين خصائص صواريخ كروز والطائرات المسيَّرة". وأوضح أنها "تتمتع بسرعة تصل إلى 800 كيلومتر في الساعة، وهي بذلك أسرع من معظم الطائرات المسيَّرة التقليدية. كما أنها أرخص بكثير وأسهل في التصنيع مقارنة بصواريخ كروز، وحتى أنظمة الإطلاق الخاصة بها أكثر توفراً وأقل تكلفة". واستدرك سيبرياكوف بالقول: "بإمكان مسيّرة Ruta حمْل حمولة تصل إلى 150 كيلوجراماً، ويمكن استخدامها في مهام الاستطلاع أو لأغراض أخرى، لكنها في الأساس سلاح قتالي أثبت فاعليته في الهجمات". وأضاف: "لدينا حلول أخرى للطائرات المسيَّرة بعيدة المدى. لا تحتاج إلى استخدام صاروخ ضخم لتدمير هدف واحد فقط. يمكنك استخدام طائرات FPV بطريقة أكثر كفاءة وبتكلفة أقل. إنتاج الأسلحة المتطورة والكبيرة يتطلب وقتاً طويلاً، ونحن ببساطة لا نملك هذا الوقت. بمجرد التصنيع، يتم استخدامها مباشرة".
