#أحدث الأخبار مع #LIAAالنهار٢٥-٠٤-٢٠٢٥أعمالالنهارملفّ خاص من "النهار"- "التأمين في لبنان: حماية أكيدة"في ظلّ الأزمات المتلاحقة، التي تعصف بلبنان منذ عام 2019، من انهيار مالي ونقدي، إلى تدهور الثقة بالمؤسسات وانكماش الاقتصاد، يبرز قطاع التأمين بصفته إحدى الركائز الصامدة نسبياً، وإنْ بتحدياتٍ جسيمة، من تذبذب سعر الصرف قبل تثبيته أخيراً، إلى تعقيدات إعادة التأمين في الخارج وتراجع حجم الأقساط، وصعوبة إقناع العملاء بالاستمرار في التغطيات، في وقتٍ باتت فيه كلّ ليرة محسوبة. وعلى الرغم من الانكماش الحادّ في القدرة الشرائية للمواطنين، وتراجع النشاط الاقتصادي، وارتفاع نسب المخاطر في مختلف المجالات، لا يزال هذا القطاع يحاول الحفاظ على توازنه، وتقديم خدماته ضمن الممكن والمتاح. في ملفّ خاصّ اليوم بعنوان: "التأمين في لبنان: حماية أكيدة" ، تُسلّط "النهار" الضوء على بعض من واقع قطاع التأمين في لبنان، من خلال مقابلات حصرية مع رؤساء ثلاث من أبرز شركات التأمين العاملة في السوق المحلية. يتحدث هؤلاء المسؤولون بصراحة وواقعية عن التحديات اليومية التي يواجهونها، وعن التطور الذي حققوه في التقديمات التأمينية، متجاوزين الكثير من الصعوبات، في مسعى حثيث لاسترداد ثقة المواطنين والشركات في قطاع التأمين. للاطّلاع على مواد الملف لليوم: 1- التأمين في لبنان: حماية أكيدة يكشف المتحدّثون في الملفّ عن جوانب من الصمود والتكيّف، من منطلق أن الفرص متاحة دائماً لإعادة هيكلة القطاع بما يضمن استمراريته، سواء من خلال التحوّل الرقميّ، أو تحسين الخدمات، أو مراجعة نماذج العمل التقليدية، إضافةً إلى تعزيز الدور التنظيمي الذي تقوم به الهيئات الرقابية، والحاجة إلى تحديث الأطر القانونية بما يتماشى مع الواقع الجديد. تحت شعار "حماية أكيدة"، يأتي هذا الملف ليشكّل نافذة حوار بين القطاع وجمهوره، وفرصة لطرح الأسئلة الصعبة حول مستقبل التأمين في لبنان: هل يستطيع أن يظلّ ضامناً في زمن اللا يقين؟ وهل من مجال لتجديد الثقة بين المواطن وشركات التأمين؟ للمزيد اضغط هنا. 2- سلوى بعلبكي: المؤسسات الصغيرة والناشئة في لبنان مهملة تأمينياً لم يعد من المجدي والمفيد للأمان المالي للشركات الصغيرة والناشئة أن تكون خارج التغطيات التأمينية لأعمالها وأنشطتها من جهة، ولموظفيها والعاملين فيها من جهة أخرى. بيد أن الواقع الاقتصادي والمالي في لبنان لم يعد يسمح بهذا "الترف" الضروري الذي تحتاجه المؤسسات الصغيرة والناشئة تحديداً، للمحافظة على ديمومة أعمالها، وكوادر موظفيها، بعد تراجع تقديمات الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، وغلاء الطبابة والاستشفاء. للمزيد اضغط هنا. 3- راغب ملّي: تأمين السيارات في عصر الذكاء الاصطناعي: من التسعير التقليدي إلى النماذج الذكية مع تطوّر التكنولوجيا، لم يعد التأمين على السيارات يقتصر على عقود ورقية تعتمد على عوامل نمطية، بعد أن دخلنا اليوم حقبة جديدة يُعاد فيها تشكيل هذا القطاع جذرياً، بفضل تقنيات الاتصال عن بُعد (Telematics) والذكاء الاصطناعي. للمزيد اضغط هنا. 4- رئيس Securite Assurance التنفيذي لـ"النهار": حلولنا التأمينية الرقمية تميزنا حاورت "النهار" أنطوني خوام، الرئيس التنفيذي لشركة Securite Assurance، الذي تحدّث عن آفاق القطاع والتحديات التي يواجهها، خصوصاً أن شركته تُعدّ واحدة من أعرق شركات التأمين في لبنان. إذ تأسست في عام 1955، ونمت على المستوى الوطني لتقدّم أكثر من 700 ألف وثيقة تأمين سنوياً، بأصول تزيد عن 3 مليارات دولار. وتملك الشركة 10 فروع في جميع أنحاء لبنان، وتُصنّف من بين أكثر الشركات انتشاراً في السوق، وهي معتمدة رسمياً من الهيئة التنظيمية للسلامة المالية. للمزيد اضغط هنا. 5- رئيس LIAAssurex التنفيذي لـ"النهار": سنطلق برامج خاصة للتغطية الصحية تحاور "النهار" لبيب نصر، الرئيس التنفيذي لشركة LIAAssurex للتأمين، الناشطة في سوق التأمين اللبنانية منذ نحو 50 عاماً. وLIAAssurex هي ثمرة اتحاد بين شركتَي LIA وAssurex في عام 2021. تتمتع هاتان الشركتان بخبرة عريقة في سوق التأمين في لبنان. تقدم LIAAssurex اليوم حلولاً تأمينية متطورة للشركات والأفراد، فهي مرخَّصة لتقديم كل أنواع التأمين. وبعد الأزمة المالية والاقتصادية اللبنانية، أطلقت الشركة مجدداً خدمة التأمين على الحياة. لها تسعة فروع موزعة في مختلف المناطق اللبنانية لتلبية حاجات العملاء بجودة وسرعة. للمزيد اضغط هنا. 5- مدير " AXA الشرق الاوسط" العام لـ"النهار": عروض مرنة لتناسب مختلف الفئات والامكانات تحاور "النهار" جو نسناس، المدير العام لشركة "AXA الشرق الأوسط"، الذي يقول إن شركته متجذّرة في السوق اللبنانية منذ أكثر من 120 عاماً، وتحديداً منذ أوائل القرن العشرين، ويضيف: "نعمل من لبنان ونخدم عملاءنا عبر شبكة واسعة من الفروع والوكلاء المنتشرين في مختلف المناطق اللبنانية". وبحسبه، التسمية الإقليمية "تعكس انتماءنا إلى مجموعة AXA العالمية، وتمثل طموحنا للابتكار والنمو في المنطقة، لكن مركز عملياتنا الرئيسي ومجال نشاطنا الأساسي يبقى في لبنان". للمزيد اضغط هنا.
النهار٢٥-٠٤-٢٠٢٥أعمالالنهارملفّ خاص من "النهار"- "التأمين في لبنان: حماية أكيدة"في ظلّ الأزمات المتلاحقة، التي تعصف بلبنان منذ عام 2019، من انهيار مالي ونقدي، إلى تدهور الثقة بالمؤسسات وانكماش الاقتصاد، يبرز قطاع التأمين بصفته إحدى الركائز الصامدة نسبياً، وإنْ بتحدياتٍ جسيمة، من تذبذب سعر الصرف قبل تثبيته أخيراً، إلى تعقيدات إعادة التأمين في الخارج وتراجع حجم الأقساط، وصعوبة إقناع العملاء بالاستمرار في التغطيات، في وقتٍ باتت فيه كلّ ليرة محسوبة. وعلى الرغم من الانكماش الحادّ في القدرة الشرائية للمواطنين، وتراجع النشاط الاقتصادي، وارتفاع نسب المخاطر في مختلف المجالات، لا يزال هذا القطاع يحاول الحفاظ على توازنه، وتقديم خدماته ضمن الممكن والمتاح. في ملفّ خاصّ اليوم بعنوان: "التأمين في لبنان: حماية أكيدة" ، تُسلّط "النهار" الضوء على بعض من واقع قطاع التأمين في لبنان، من خلال مقابلات حصرية مع رؤساء ثلاث من أبرز شركات التأمين العاملة في السوق المحلية. يتحدث هؤلاء المسؤولون بصراحة وواقعية عن التحديات اليومية التي يواجهونها، وعن التطور الذي حققوه في التقديمات التأمينية، متجاوزين الكثير من الصعوبات، في مسعى حثيث لاسترداد ثقة المواطنين والشركات في قطاع التأمين. للاطّلاع على مواد الملف لليوم: 1- التأمين في لبنان: حماية أكيدة يكشف المتحدّثون في الملفّ عن جوانب من الصمود والتكيّف، من منطلق أن الفرص متاحة دائماً لإعادة هيكلة القطاع بما يضمن استمراريته، سواء من خلال التحوّل الرقميّ، أو تحسين الخدمات، أو مراجعة نماذج العمل التقليدية، إضافةً إلى تعزيز الدور التنظيمي الذي تقوم به الهيئات الرقابية، والحاجة إلى تحديث الأطر القانونية بما يتماشى مع الواقع الجديد. تحت شعار "حماية أكيدة"، يأتي هذا الملف ليشكّل نافذة حوار بين القطاع وجمهوره، وفرصة لطرح الأسئلة الصعبة حول مستقبل التأمين في لبنان: هل يستطيع أن يظلّ ضامناً في زمن اللا يقين؟ وهل من مجال لتجديد الثقة بين المواطن وشركات التأمين؟ للمزيد اضغط هنا. 2- سلوى بعلبكي: المؤسسات الصغيرة والناشئة في لبنان مهملة تأمينياً لم يعد من المجدي والمفيد للأمان المالي للشركات الصغيرة والناشئة أن تكون خارج التغطيات التأمينية لأعمالها وأنشطتها من جهة، ولموظفيها والعاملين فيها من جهة أخرى. بيد أن الواقع الاقتصادي والمالي في لبنان لم يعد يسمح بهذا "الترف" الضروري الذي تحتاجه المؤسسات الصغيرة والناشئة تحديداً، للمحافظة على ديمومة أعمالها، وكوادر موظفيها، بعد تراجع تقديمات الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، وغلاء الطبابة والاستشفاء. للمزيد اضغط هنا. 3- راغب ملّي: تأمين السيارات في عصر الذكاء الاصطناعي: من التسعير التقليدي إلى النماذج الذكية مع تطوّر التكنولوجيا، لم يعد التأمين على السيارات يقتصر على عقود ورقية تعتمد على عوامل نمطية، بعد أن دخلنا اليوم حقبة جديدة يُعاد فيها تشكيل هذا القطاع جذرياً، بفضل تقنيات الاتصال عن بُعد (Telematics) والذكاء الاصطناعي. للمزيد اضغط هنا. 4- رئيس Securite Assurance التنفيذي لـ"النهار": حلولنا التأمينية الرقمية تميزنا حاورت "النهار" أنطوني خوام، الرئيس التنفيذي لشركة Securite Assurance، الذي تحدّث عن آفاق القطاع والتحديات التي يواجهها، خصوصاً أن شركته تُعدّ واحدة من أعرق شركات التأمين في لبنان. إذ تأسست في عام 1955، ونمت على المستوى الوطني لتقدّم أكثر من 700 ألف وثيقة تأمين سنوياً، بأصول تزيد عن 3 مليارات دولار. وتملك الشركة 10 فروع في جميع أنحاء لبنان، وتُصنّف من بين أكثر الشركات انتشاراً في السوق، وهي معتمدة رسمياً من الهيئة التنظيمية للسلامة المالية. للمزيد اضغط هنا. 5- رئيس LIAAssurex التنفيذي لـ"النهار": سنطلق برامج خاصة للتغطية الصحية تحاور "النهار" لبيب نصر، الرئيس التنفيذي لشركة LIAAssurex للتأمين، الناشطة في سوق التأمين اللبنانية منذ نحو 50 عاماً. وLIAAssurex هي ثمرة اتحاد بين شركتَي LIA وAssurex في عام 2021. تتمتع هاتان الشركتان بخبرة عريقة في سوق التأمين في لبنان. تقدم LIAAssurex اليوم حلولاً تأمينية متطورة للشركات والأفراد، فهي مرخَّصة لتقديم كل أنواع التأمين. وبعد الأزمة المالية والاقتصادية اللبنانية، أطلقت الشركة مجدداً خدمة التأمين على الحياة. لها تسعة فروع موزعة في مختلف المناطق اللبنانية لتلبية حاجات العملاء بجودة وسرعة. للمزيد اضغط هنا. 5- مدير " AXA الشرق الاوسط" العام لـ"النهار": عروض مرنة لتناسب مختلف الفئات والامكانات تحاور "النهار" جو نسناس، المدير العام لشركة "AXA الشرق الأوسط"، الذي يقول إن شركته متجذّرة في السوق اللبنانية منذ أكثر من 120 عاماً، وتحديداً منذ أوائل القرن العشرين، ويضيف: "نعمل من لبنان ونخدم عملاءنا عبر شبكة واسعة من الفروع والوكلاء المنتشرين في مختلف المناطق اللبنانية". وبحسبه، التسمية الإقليمية "تعكس انتماءنا إلى مجموعة AXA العالمية، وتمثل طموحنا للابتكار والنمو في المنطقة، لكن مركز عملياتنا الرئيسي ومجال نشاطنا الأساسي يبقى في لبنان". للمزيد اضغط هنا.