logo
#

أحدث الأخبار مع #LINAC

برجيل القابضة تؤسس شبكة رائدة في علاج الأورام بالإشعاع في دول مجلس التعاون الخليجي
برجيل القابضة تؤسس شبكة رائدة في علاج الأورام بالإشعاع في دول مجلس التعاون الخليجي

البوابة

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البوابة

برجيل القابضة تؤسس شبكة رائدة في علاج الأورام بالإشعاع في دول مجلس التعاون الخليجي

أعلنت مجموعة برجيل القابضة، عن خطتها لإنشاء شبكة رائدة في علاج الأورام بالإشعاع في دول مجلس التعاون الخليجي، بعد استحواذها الناجح على حصة 80% في مركز أدفانس كير لتشخيص وعلاج الأورام (ACOC)في دبي، والمعروف بخبرته المتخصصة في العلاج الإشعاعي والطب النووي وخدمات العلاج الكيميائي، تهدف هذه الخطوة التحويلية إلى إعادة تعريف تقديم رعاية مرضى السرطان في المنطقة، والاستفادة من خبرة المركز في بناء شبكة تضمن علاج الأورام المتقدم والمتاح. استحوذت برجيل على حصة 80% في مركز أدفانس كير لتشخيص وعلاج الأورام مقابل 92 مليون درهم إماراتي على أساس خالٍ من النقد والديون، مع خيار الاستحواذ على الحصة المتبقية، حيث سجل مركز أدفانس كير لتشخيص وعلاج الأورام إيرادات بلغت 64 مليون درهم إماراتي في عام 2024. يحتفظ مؤسس مركز أدفانس كير والرئيس التنفيذي، بشير أبو رسلان، بحصة 10% ويستمر في قيادة عمليات المركز، مما يضمن الاستمرارية والتميز في رعاية المرضى. وتظل النسبة المتبقية البالغة 10% مملوكة لشركة رافائيل خلات الشرق الأوسط ش.م.ح. وهي مساهم حالي. قيادة رعاية مرضى السرطان في دول مجلس التعاون الخليجي تهدف الشبكة المخطط لها التي تحمل علامة مركز أدفانس كير لتشخيص وعلاج الأورم إلى تحسين الوصول إلى الأورام بشكل استراتيجي في جميع أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي، ستعمل مراكز أدفانس كير لتشخيص وعلاج الأورام المستقلة كمراكز موثوقة للعلاج الإشعاعي، وتوسيع نطاق وصول المرضى إلى الرعاية المتخصصة في جميع المناطق في الإمارات العربية المتحدة ودول مجلس التعاون الخليجي، وسيتم تجهيز كل مركز بتقنيات متطورة، بما في ذلك أنظمة LINAC الحديثة، وتخطيط الإشعاع القائم على الذكاء الاصطناعي، وأدوات التصوير الدقيق. ومن خلال تقديم خدمات العلاج الإشعاعي المركزة والمخصصة، ستنشئ المراكز التي تحمل علامة أدفانس كير منصة قوية للإحالات من شبكة واسعة من مقدمي الرعاية الصحية، كما ستدعم الشبكة معهد برجيل للأورام (BCI)، مركز المجموعة لعلاجات السرطان المتقدمة، وسيستفيد المرضى الذين يحتاجون إلى جراحة الأورام والعلاج المناعي والجراحة الروبوتية وزرع نخاع العظم من تحول سلس ومتكامل إلى الرعاية الشاملة والمتطورة للمجموعة. وستقود الشبكة من خلال الاستفادة من تنفيذ أوراكل هيلث أي أم آر لقاعدة مرضاها المتنوعة، البحث الطبي والابتكارات القائمة على البيانات، مما يعزز ريادة برجيل في علم الأورام الوقائي والطب الدقيق. الأورام ودول مجلس التعاون الخليجي من المتوقع أن تزداد حالات الإصابة بالسرطان بشكل كبير على مستوى العالم، بسبب الشيخوخة السكانية وتغييرات نمط الحياة. ووفقًا لمنظمة الصحة العالمية، من المتوقع أن ترتفع حالات الإصابة بالسرطان سنويًا من 20 مليونًا في عام 2024 إلى أكثر من 30 مليونًا بحلول عام 2040، مما يسلط الضوء على العبء العالمي المتزايد للسرطان. يقدم مشهد الأورام تحديات وفرصًا في دول مجلس التعاون الخليجي، ومن المتوقع أن تنمو حالات الإصابة بالسرطان في المنطقة بنحو 50% على مدى العقدين المقبلين، مدفوعة باتجاهات ديموغرافية ونمط حياة مماثلة. ومع ذلك، تواجه المنطقة نقصًا حادًا في البنية التحتية لرعاية السرطان لإدارة الحالات المتزايدة، مما يؤدي إلى طلب كبير غير مُلبى على خدمات الأورام المتخصصة، وهذا يسلط الضوء على الإمكانات الهائلة لشركة برجيل القابضة لتوسيع شبكة الأورام الخاصة بها، وضمان علاجات السرطان الفعالة في الوقت المناسب لتلبية احتياجات الرعاية الصحية الإقليمية. وقال جون سونيل، الرئيس التنفيذي لمجموعة برجيل القابضة: "تتمثل رؤيتنا في إنشاء شبكة شاملة ومتقدمة لعلم الأورام في دول مجلس التعاون الخليجي، ومعالجة الاحتياجات غير الملباة في رعاية السرطان المتخصصة، ومن خلال البناء على إرث التميز الذي يتمتع به مركز أدفانس كير، سنقرب خدمات علم الأورام الإشعاعي عالية الجودة والمتاحة من المرضى، مما يعزز بشكل كبير نتائج رعاية السرطان في جميع أنحاء المنطقة، ولن تدعم هذه الشبكة التدخل المبكر والعلاج فحسب، بل ستتصل أيضًا بسلاسة بمعهد برجيل للأورام للعلاجات المتقدمة".

رئيس جامعة القاهرة يتفقد تطوير مستشفى المعهد القومي للأورام
رئيس جامعة القاهرة يتفقد تطوير مستشفى المعهد القومي للأورام

بوابة الفجر

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة الفجر

رئيس جامعة القاهرة يتفقد تطوير مستشفى المعهد القومي للأورام

أجرى الدكتور محمد سامي عبد الصادق، رئيس جامعة القاهرة، جولة تفقدية بالمعهد القومي للأورام بمنطقة فم الخليج، لمتابعة أعمال التطوير والتجديد بالدور السادس بالمستشفى الشمالي، والمطبخ المركزي، وقسم علاج الأورام بالإشعاع والطب النووي، بمرافقة الدكتور محمد عبد المعطي سمرة، عميد المعهد، والدكتور طارق خيري، وكيل المعهد لشؤون الدراسات العليا، والدكتورة داليا قدري، مدير عام المستشفيات، والدكتورة رنا حمدي، نائب المدير، والدكتورة علا خورشيد، رئيس قسم علاج الأورام، وعدد من الأساتذة. استمع رئيس الجامعة إلى شرح من الدكتور محمد عبد المعطي سمرة عن أعمال التطوير التي تُعد نقلة نوعية في العلاج بمستشفيات جامعة القاهرة، حيث يشمل الدور السادس بالمستشفى الشمالي ثماني غرف للمرضى، وغرفة عزل للمصابين بأمراض معدية عن طريق الهواء، وفقًا للكود المصري للمستشفيات لضمان أقصى درجات الأمان والرعاية الصحية. كما يضم الدور السادس صيدلية إكلينيكية لتحضير العلاج التدعيمي وجرعات العلاج الكيميائي، تعمل كدعم للصيدلية الرئيسية بالمعهد، إضافةً إلى تجديد كامل لأنظمة الحماية المدنية ومكافحة الحرائق، مع تشغيل الدور بالكامل وفق منظومة رقمية حديثة. شملت أعمال التطوير أيضًا تجديد المطبخ المركزي وتوسعته، مع مراعاة التهوية واتباع أعلى معايير الجودة ومكافحة العدوى، ليخدم مستشفى الثدي بالتجمع الأول مؤقتًا حتى الانتهاء من تجهيز مطبخها الخاص. كما تفقد رئيس الجامعة قسم علاج الأورام بالإشعاع، واطلع على جهاز (LINAC) الحديث، المجهز بنظام تتبع الأورام، الذي يسمح بتوصيل الجرعة العلاجية بدقة، ما يقلل تأثير الإشعاع على الأنسجة السليمة، ويتميز بخاصية العلاج بجرعات عالية التجزئة، مما يجعله مكافئًا لأجهزة Gamma Knife لعلاج أورام المخ و CyberKnife لعلاج أورام الرئة والبروستاتا والكبد. كذلك، تفقد رئيس الجامعة غرفة Brachytherapy ، التي تعتمد على وضع مصدر إشعاعي داخل الورم أو بالقرب منه مباشرةً باستخدام تقنيات التصوير الطبي، مما يرفع دقة العلاج، ويقلل الأضرار على الأنسجة السليمة، ويستخدم لعلاج سرطانات البروستاتا وعنق الرحم والثدي، خاصةً الحالات التي يصعب علاجها بالإشعاع التقليدي، حيث يركز الجرعة الإشعاعية على الورم فقط، مما يقلل التأثيرات الجانبية مقارنة بالإشعاع الخارجي. وأكد الدكتور محمد سامي عبد الصادق أن أعمال التطوير تأتي ضمن استراتيجية جامعة القاهرة للارتقاء بخدماتها الطبية، وتحديث مستشفياتها وفق أحدث النظم العلاجية، بما ينعكس إيجابًا على جودة الرعاية المقدمة لمرضى الأورام، ويدعم مكانة المعهد القومي للأورام كمؤسسة علاجية وبحثية رائدة في مصر والمنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store