logo
#

أحدث الأخبار مع #LVMH

الأسهم الأوروبية تغلق منخفضة بضغط من البنوك والموارد الأساسية
الأسهم الأوروبية تغلق منخفضة بضغط من البنوك والموارد الأساسية

24 القاهرة

timeمنذ 13 ساعات

  • أعمال
  • 24 القاهرة

الأسهم الأوروبية تغلق منخفضة بضغط من البنوك والموارد الأساسية

أغلقت مؤشرات الأسهم الأوروبية تعاملات اليوم الجمعة 4 يوليو 2025 على تراجع، متأثرة بخسائر في أسهم البنوك وشركات التعدين، وسط ترقب المستثمرين لموعد نهائي حاسم في 9 يوليو بشأن اتفاق تجاري محتمل بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة. الأسهم الأوروبية تغلق منخفضة بضغط من البنوك والموارد الأساسية وهبط مؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنسبة 0.5%، مسجلًا تراجعا أسبوعيا طفيفا. كما انخفض المؤشر الألماني داكس بنسبة 0.6%، ومؤشر كاك 40 الفرنسي بنسبة 0.8%، بينما تراجع المؤشر الإسباني القياسي بنسبة 1.5%. وكان قطاع الموارد الأساسية الأكثر تضررا بين القطاعات الفرعية لمؤشر ستوكس، متراجعا بنسبة 1.4% بفعل ضغوط على أسعار المعادن الأساسية، خاصة النحاس. كما تراجعت أسهم البنوك في منطقة اليورو بنسبة 1.3%، وقاد بنك BBVA الإسباني الخسائر بانخفاض نسبته 2.6%. الأسهم الأمريكية ترتفع عند الافتتاح وتقترب من إنهاء شهر يونيو بأداء استثنائي الأسهم الأمريكية تغلق على ارتفاع تاريخي بدعم من قفزة إنفيديا وتقرير وظائف قوي في المقابل، ساهم قطاع الرعاية الصحية في تقليص خسائر السوق، محققا ارتفاعا بنسبة 1.1%، بدعم من مكاسب لأسهم شركات الأدوية الكبرى مثل نوفارتس وروش ونوفو نورديسك. وارتدت أسهم شركات المشروبات الروحية الفرنسية عن أدنى مستوياتها خلال الجلسة، بعد إعلان الصين إعفاء كبار منتجي الكونياك من رسوم جمركية جديدة على البراندي الأوروبي، شريطة البيع بالحد الأدنى للسعر، ما دعم أسهم شركات مثل بيرنو ريكارد، ريمي كوانترو، وLVMH المالكة لعلامة هينيسي.

عالم المرأة : المديرة الإبداعية لفيرساتشى تنهى مسيرتها المهنية بمجموعة فساتين كلاسيكية
عالم المرأة : المديرة الإبداعية لفيرساتشى تنهى مسيرتها المهنية بمجموعة فساتين كلاسيكية

نافذة على العالم

timeمنذ يوم واحد

  • ترفيه
  • نافذة على العالم

عالم المرأة : المديرة الإبداعية لفيرساتشى تنهى مسيرتها المهنية بمجموعة فساتين كلاسيكية

الجمعة 4 يوليو 2025 11:50 صباحاً نافذة على العالم - احتفلت المديرة الإبداعية دوناتيلا فيرساتشي، بإطلاق مجموعتها الأخيرة لدار الأزياء فيرساتشي التي أدارتها لمدة 30 عامًا تقريبًا، بجلسة تصوير للأزياء والتي تضمنت فساتينها البريدية الذهبية والفضية المميزة، والتي كانت ترتديها 25 عارضة أزياء، مثل كيت موس وكلاوديا شيفر وأمبر فاليتا، وأدرجت الصور في حملة فيرساتشي الإعلانية الجديدة لموسم الخريف/الشتاء، وفقاً لما ذكره موقع صحيفة "ديلى ميل" البريطانية. وتضمنت الحملة مجموعة من أفضل الفساتين الكلاسيكية من سلسلة فيرساتشي التي نالت على مر السنين استحسان المعجبين والتي ستكون متاحة للشراء في الموسم المقبل، والبعض الآخر عبارة عن قطع أرشيفية من التسعينيات وأوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. ويتكلف شراء فستان قصير من سلسلة البريد الجديد نحو 3000 جنيه إسترليني، والفساتين التي تعود للتسعينيات يمكن أن يصل سعرها إلى 15 ألف جنيه إسترليني على مواقع إعادة البيع. يذكر أن دوناتيلا، تولت إدارة دار أزياء فيرساتشي منذ مقتل شقيقها جياني في عام 1997، وفي مارس الماضى بيعت شركة فيرساتشي إلى مجموعة برادا في صفقة بلغت قيمتها 1.375 مليار دولار (1.06 مليار جنيه إسترليني) والتي جمعت اثنتين من أكبر العلامات التجارية في عالم الموضة الإيطالية، مما عزز صداقة دوناتيلا التي استمرت لعقود مع المصممة ميوتشيا برادا، وعزز خطط مجموعة برادا لبناء تكتل للسلع الفاخرة "صنع في إيطاليا" على غرار العملاقين الفرنسيين LVMH وKering. وفي حين ستظل دوناتيلا سفيرة رئيسية للعلامة التجارية، لكنها لن تكون بعد الآن المديرة الإبداعية. صورة من الحدث

LVMH تعود إلى الصدارة.. وثروة أرنو تلامس 146 مليار دولار
LVMH تعود إلى الصدارة.. وثروة أرنو تلامس 146 مليار دولار

الرجل

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • الرجل

LVMH تعود إلى الصدارة.. وثروة أرنو تلامس 146 مليار دولار

سجّل برنار أرنو رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة LVMH Moët Hennessy Louis Vuitton، زيادة لافتة في ثروته وصلت إلى 6.9 مليار دولار، بعد ارتفاع سهم المجموعة بنحو 5.7% ليُغلق عند 469.05 يورو . وبحسب التقديرات ارتفعت القيمة الصافية لثروة أرنو إلى 145.6 مليار دولار، ما يجعله سابع أغنى شخص في العالم حاليًا. يعود هذا الارتفاع بشكل مباشر إلى توصية بنك "غولدمان ساكس" الذي أدرج سهم LVMH ضمن قائمتها الأوروبية "Conviction Buy"، داعية المستثمرين إلى تجاوز ضعف نتائج الربع الثاني، واصفة المجموعة بأنها "الرابح الواضح في دورة الانتعاش الفاخرة القادمة". ورغم التباطؤ الاقتصادي في الصين والضبابية التجارية العالمية، أظهرت بيانات مبيعات LVMH ربع السنوية مرونة قوية، خصوصًا في أسواق آسيا وأمريكا الشمالية، وهو ما دعم ثقة السوق بالمجموعة ورفع من تقييمها. منذ استحواذه على Christian Dior عام 1984 عبر استثمار شخصي من 15 مليون دولار، نجح برنار أرنو في بناء أضخم تكتل فاخر في العالم، يضم 75 علامة فاخرة تغطي الأزياء والمجوهرات والتجميل، مثل Louis Vuitton، وDior، وFendi، وDom Pérignon، وSephora. وفي 2021، استحوذت LVMH على شركة Tiffany & Co. مقابل 15.8 مليار دولار، في صفقة وُصفت بأنها الأضخم بتاريخ صناعة الرفاهية. كما كثّفت المجموعة استثماراتها في الأسواق الناشئة والتحول الرقمي، إلى جانب توفير تجارب مخصصة للنخبة من أصحاب الثروات الضخمة. اقرأ أيضًا: برنار أرنو يفقد صدارة أثرياء العالم وسط أسوأ تراجع في تاريخ LVMH الاستمرارية من الداخل.. العائلة في قلب المشهد أرنو، البالغ من العمر 76 عامًا، حافظ على تماسك هيكل إمبراطوريته من خلال إبقاء أفراد عائلته في الصفوف الأمامية. فجميع أبنائه الخمسة يعملون داخل شركات LVMH، وفي عام 2022 أطلق خطوة استراتيجية بتحويل شركته القابضة Agache إلى شراكة محدودة، ما اعتُبر وقتها تمهيدًا منظمًا لخطة توريث داخلية تُبقي السيطرة داخل العائلة لعقود قادمة. ويمتد نفوذ أرنو إلى القطاع الاستثماري التقني من خلال شركة Aglaé Ventures، الذراع الاستثمارية التي ضخت رؤوس أموال في شركات عملاقة مثل وByteDance (المالكة لـTikTok)، في دلالة على إيمانه بضرورة الجمع بين التراث والابتكار في مستقبل الرفاهية.

حيث تسكن الفخامة: منتجعات أوروبية تخاطب الصفوة
حيث تسكن الفخامة: منتجعات أوروبية تخاطب الصفوة

البلاد البحرينية

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • البلاد البحرينية

حيث تسكن الفخامة: منتجعات أوروبية تخاطب الصفوة

رغم تنوع الوجهات في أوروبا من حيث التكلفة والأسلوب، تبقى بعض المنتجعات السياحية الأوروبية حكرًا على نخبة من المسافرين الباحثين عن الفخامة المطلقة والتجربة الاستثنائية. هذه الأماكن لا تُقاس بأسعارها فقط، بل بما تقدمه من خصوصية، وخدمة عالية المستوى، ومواقع طبيعية ساحرة، تجعل منها محطات حصرية تجتمع فيها الأناقة مع أعلى معايير الراحة. سواء كانت على قمم جبال الألب أو على شواطئ الريفييرا الفرنسية، فإن هذه المنتجعات لا تُرضي إلا من يبحثون عن الكمال. أناقة جبال الألب: الفخامة بين الثلوج عند الحديث عن أغلى المنتجعات في أوروبا، لا يمكن تجاهل وجهات التزلج الشتوية في جبال الألب، حيث تمتزج الفخامة بطبيعة ساحرة ناصعة البياض. مدينة سان موريتز في سويسرا، على سبيل المثال، تُعد واحدة من أرقى وجهات الشتاء في العالم، وتضم منتجعات فاخرة مثل "Badrutt's Palace" و"Kulm Hotel"، حيث يصل سعر الليلة الواحدة إلى آلاف الدولارات خلال موسم الذروة. توفر هذه المنتجعات إطلالات بانورامية على الجبال المغطاة بالثلوج، وخدمات راقية تشمل الطهاة الحائزين على نجوم ميشلان، والمنتجعات الصحية ذات المعايير العالمية، وخيارات ترفيهية حصرية. ولا تقل كورتينا دامبيزو الإيطالية عنها في الفخامة، حيث يلتقي عشاق التزلج والترف في منتجعات تقدم تجارب تجمع بين الإرث الثقافي الإيطالي والخدمة الفندقية المتفوقة. وكذلك الحال في شامونيه الفرنسية وليخ النمساوية، حيث باتت القرى الجبلية الصغيرة موطنًا لمنتجعات لا يدخلها إلا أصحاب الذوق الرفيع، وعشاق الخصوصية والهدوء في حضن الطبيعة. سحر السواحل والبحر المتوسط الفخامة لا تقتصر على الجبال، بل تنتقل بسلاسة إلى شواطئ البحر المتوسط، حيث تجتمع الرفاهية مع الدفء الطبيعي للمناخ والمناظر البحرية الخلابة. في الريفييرا الفرنسية، تبرز مدينة سان تروبيه كرمز للفخامة الصيفية، مع منتجعات مثل "Cheval Blanc" التابعة لمجموعة LVMH، والتي تقدم تجربة لا تضاهى في الاستجمام والضيافة الفاخرة. كما تشتهر كابري في إيطاليا بمنتجعاتها الحصرية مثل "JK Place Capri"، حيث تندمج الفخامة مع جمال البحر والمنحدرات الصخرية بإطلالات لا مثيل لها. أما في اليونان، فإن جزرًا مثل ميكونوس وسانتوريني تضم منتجعات تُعد من بين الأغلى في أوروبا، ليس فقط لما تقدمه من فخامة، بل لما تتمتع به من عزلة وجمال طبيعي فريد. بعض هذه المنتجعات مبني داخل الكهوف الصخرية أو على حواف الجزر البركانية، وتضم مسابح لا نهائية خاصة بكل جناح، وخدمة طاقم شخصي، ومطاعم حصرية بإطلالات تخطف الأنفاس. الفكرة هنا ليست في الكم، بل في تقديم تجربة حصرية بكل المقاييس. الفخامة كفنّ وتجربة شخصية ما يميز هذه المنتجعات الفاخرة ليس فقط أسعارها المرتفعة، بل فلسفة الخدمة فيها، والتي تقوم على تخصيص كل تجربة لتناسب احتياجات الضيف وتطلعاته. الزائر لا يختار غرفة فندقية فحسب، بل يختار أسلوب حياة لبضعة أيام: هدوء مطلق، طعام فاخر، عناية صحية متكاملة، وخصوصية تُحترم حتى في أدق التفاصيل. بعض المنتجعات توفّر نقلًا خاصًا بطائرات الهليكوبتر، وجولات حصرية على اليخوت، وجلسات تأمل أو علاج بالعطور وسط الطبيعة، تجعل من الإقامة فيها تجربة لا تنسى. رغم أن هذه المنتجعات تبقى بعيدة عن متناول الكثيرين، فإنها تعكس كيف يمكن للسياحة أن ترتقي إلى مستوى من الفن والتميز. الفخامة في أوروبا ليست مجرد مظاهر، بل تجربة تنسجها الطبيعة والمكان والخدمة في تناغم دقيق، يجعل من كل إقامة قصة تُروى لا تُنسى. تم نشر هذا المقال على موقع

المقالالثقل الاقتصادي ينتقل للجنوب
المقالالثقل الاقتصادي ينتقل للجنوب

الرياض

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • الرياض

المقالالثقل الاقتصادي ينتقل للجنوب

تواجه الشركات العالمية العملاقة ومن ضمنهم مجموعة LVMH، التي يرأسها الملياردير الفرنسي برنارد أرنو، العديد من المشكلات، فرئيس هذه المجموعة، الذي كان على رأس قائمة أغنى الأغنياء في العالم مضطر اليوم إلى إخلاء موقعه. فهذه المجموعة التي تسيطر على الكثير من الماركات العالمية المشهورة مثل: Dior وLouis Vuitton تعيش حالياً وضعا لا تحسد عليه، ولذلك أصبح رئيسها تاسع أغنى رجل أعمال في العالم وليس الأول. وهذه آثار الانتباه إلى هذه المجموعة، التي أصبحت مثار اهتمام المحللين ووسائل الإعلام، فمن الواضح أن تخصصها بتسويق السلع الصغيرة قد أعطاها ميزة نسبية وإلى الأمس القريب، فإنتاج هذه السلع، على ما يبدو، هو أكثر جدوى من إنتاج السلع الضخمة، ولذلك نرى تمتع الشركات العالمية المنتجة للبضائع الصغيرة بمواقع أفضل من الشركات المنتجة للسلع كبيرة الحجم، وهذا هو السبب ربما في قوة المراكز المالية لمنتجي الحقائب والعطور والساعات كالشركة الفرنسية، بالمقارنة مع منتجي الطائرات والتركترات والسيارات، ولهذا تتصدر قائمة كبرى الشركات في العالم مايكروسوفت وأبل وما شابهها وليس إيرباص أو بوينغ. ولكن الأهم، هو انتقال مركز الثقل الاقتصادي العالمي من الشمال إلى الجنوب، فهذا التطور الموضوعي تسبب في نشوء العديد من المشكلات للشركات العالمية ومن ضمنهم المجموعة الفرنسية المشار إليها. ولذلك سوف نرى خلال الفترة القادمة ليس فقط تغير ترتيب مواقع كبريات الشركات على الخريطة العالمية، وإنما موقع الدول برمتها، والأمر لا يقتصر على فرنسا وحدها، وإنما كافة المصفوفة العالمية، فالولايات المتحدة واليابان وألمانيا والمملكة المتحدة، كلها سوف تشهد تغيرا في مواقعها خلال الخمسة والعشرين عاماً القادمة، والسبب يعود إلى أن الشركات المنتجة في هذه البلدان، قد أصبحت أقل جدوى بعد انتقال مركز الثقل إلى الصين وبقية النمور الصناعية الجديدة. إن هذا الانتقال وراءه أسباب موضوعية، فالسلع المنتجة في البلدان الصناعية الجديدة تتمتع بمزايا نسبية لا تملكها السلع المنتجة في البلدان الصناعية القديمة، فمنتجات جنوب شرق آسيا أو أميركا اللاتينية هي أرخص وبجودة لا تقل عن السلع المنتجة في البلدان الصناعية القديمة. ولهذا تجد الشركات الكبرى في أوروبا والولايات المتحدة صعوبة في تصريف منتجاتها، الأمر الذي يدفعها إلى تغيير مراكز إنتاجها إلى الجنوب، نحو الصين وفيتنام وبنغلادش والبرازيل وغيرها، وهذا هو السبب في الحروب التجارية التي نشهدها، فالبلدان الصناعية القديمة لا ترغب أن تسلم مواقعها لبلدان آسيا وأميركا اللاتينية. إن هذا الانتقال لمراكز القوى الاقتصادية، هو أمر موضوعي وليس ذاتيا. ولهذا، سوف تشهد الفترة القادمة مزيداً من إعادة ترتيب كافة الشركات العالمية، فكبريات الشركات سوف تكون في آسيا وأميركا اللاتينية وليس في أوروبا وأميركا الشمالية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store