أحدث الأخبار مع #LaGrandCombe

القناة الثالثة والعشرون
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- القناة الثالثة والعشرون
كان يصلي إلى جانبه.. فقتله داخل المسجد
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... حادثة مروعة شهدتها بلدة لا غران كومب (La Grand-Combe) بمقاطعة لو غار (Le Gard) جنوب فرنسا، اليوم الجمعة. إذ طعن رجل آخر حتى الموت داخل مسجد. وقال مصدر قريب من التحقيق إنه تم العثور على الجثة حوالي الساعة 11:30 صباحاً عندما وصل المصلون إلى المسجد لأداء الصلاة، وفق ما نقلت قناة "BFMTV". فيما أظهرت المعلومات أن الحادثة وقعت نحو الساعة الثامنة والنصف صباحاً، حيث كان يتواجد شخصان فقط في المسجد. طعنه عدة مرات وحسب التقارير الأولية، كان الرجلان يصليان إلى جانب بعضهما. ثم فجأة قام أحدهما بالاعتداء على الآخر، من دون سبب واضح، وطعنه عدة مرات. ولم تعرف هوية الضحية حتى الآن، فيما لا يزال المشتبه به هارباً. فتح تحقيق في حين فتحت النيابة العامة في أليس تحقيقاً بالجريمة وأسندته إلى الشرطة. كما كشف مصدر قضائي أن النيابة العامة الوطنية لمكافحة الإرهاب تقوم بتقييم الحقائق والمعطيات. يشار إلى أن فرنسا كانت شهدت خلال السنوات الماضية العديد من الهجمات ذات الطابع الإرهابي، ما دفعها لرفع منسوب الاستنفار الأمني في البلاد. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


وكالة نيوز
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
الشرطة الإيطالية القبض على المشتبه به الفرنسي في القتل المسجد 'المعادي للمسلمين'
ألقت الشرطة الإيطالية القبض على رجل يشتبه في قتله مسلم العابد في مسجد في جنوب فرنسا في 'هجوم الإسلاموفوبي'. سلم المشتبه به نفسه في مركز للشرطة بالقرب من فلورنسا في وقت متأخر من يوم الأحد ، بعد يومين من الهجوم على المسجد في La Grand Combe ، وهي مدينة تعدين سابقة في منطقة جارد. تم إدانة قتل الرجل المالي باعتباره جريمة 'معادية للمسلمين' و 'العنصرية'. أكدت وزارة الداخلية الفرنسية أن المشتبه به ، المولود في عام 2004 وبدون سجل جنائي سابق ، قد عبر إلى إيطاليا قبل الاستسلام. أخبر المدعي العام لمدينة الجزيرة الجنوبية في جارد ، عبد الكريم ، تلفزيون BFM أن الشرطة كانت تتعقب المشتبه به بعد أن فر من فرنسا ، مضيفًا: 'لقد كانت مسألة وقت فقط قبل أن نتوصل إلى أيدينا'. وأضاف: 'الدافع المعادي للمسلمين هو الرصاص المفضل' ، لكنه أشار إلى أن السلطات كانت تستكشف أيضًا دوافع أخرى ، بما في ذلك 'سحر الموت'. أطلقت السلطات مطربًا يوم الجمعة بعد الهجوم ، الذي تم القبض عليه على هاتف المشتبه به وتم تداوله لاحقًا عبر الإنترنت. وبحسب ما ورد أظهرت لقطات أمنية أن المهاجم يصرخ تجاه الله قبل القيام بالاعتداء. وقال غريني إن فرنسا ستبدأ بسرعة إجراءات التسليم. 'سنبذل قصارى جهدنا لاستعادته في أقرب وقت ممكن.' Dans CE MOME DE RECUEILLEMENT ، DE GRAVITI ، NOMMER LES يختار AVEC Précision est un devoir. un devoir humain et un devoir citoyen ، Politique. à la famille d'abu bakr ، à la communauté musulmane de la grand-combe ، aux musulmans ، nos endoléances et notre indéfectible. – Aly D (@adlyouara) 27 أبريل 2025 أدان الرئيس إيمانويل ماكرون الهجوم ، معلنًا: 'العنصرية والكراهية القائمة على الدين لن يكون لها مكان في فرنسا. الحرية الدينية غير قابلة للتطبيق'. في وقت سابق ، وصف رئيس الوزراء فرانسوا بايرو الهجوم بأنه 'الإسلاموفوبي'. حدد المسجد الكبير في باريس الضحية ، الذي أطلق عليه محليًا باسم أبواكار ، عندما كان شابًا في العشرينات من عمره كان ينظف المسجد قبل وقت قصير من هجومه. عقدت المظاهرات لدعم الضحية خلال عطلة نهاية الأسبوع في La Grand Combe و Paris ، حيث يطالب النشطاء بعمل أقوى ضد العنف المناهض للمسلمين. فرنسا هي موطن لأكبر عدد من المسلمين في أوروبا ، ويشكل حوالي 10 في المئة من البلاد.


سويفت نيوز
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سويفت نيوز
الشرطة الفرنسية تطارد رجلا يُشتبه في قتله مصليا داخل مسجد جنوب فرنسا
باريس – سويفت نيوز: الشاب الذي سدد 50 طعنة صباح يوم الجمعة الماضي، قتل بها أحد المصلين في 'مسجد خديجة' ببلدة La Grand-Combe في أقصى الجنوب الفرنسي، هو فرنسي عمره 20 عاما، أصله من البوسنة، وكان يقيم في المنطقة، ويعيش على الإعانات الاجتماعية، ويقضي معظم وقته بألعاب الفيديو، بحسب ما ذكرت الشرطة التي أوقفت شقيقه للاستجواب، ثم أطلقت سراحه بريئا. أما القتيل، غاسمه أبو بكر، المولود قبل 23 عاما في دولة مالي، وكان يقيم منذ سنوات في حي قريب من المسجد، بحسب ما ذكرت صحيفة Midi Libre المحلية في خبرها المضيفة فيه، أنه معروف ومحبوب في 'لا غراند-كومب' البالغ سكانها 5 آلاف، والحاصل على شهادة مهنية في مجال البناء من 'معهد باستور' الخاص. وبحسب الشرطة التي لم تفرج للآن عن أي صورة، فإن أبوبكر جاء إلى المسجد في الثامنة صباحا لتنظيف القاعة استعدادا لصلاة الجمعة، وفقا لما يظهر مما صورته كاميرات المراقبة، الواضح منها أنه كان بمفرده في المسجد عندما وصل رجل آخر وقف بجانبه وكأنه يستعد للصلاة، فتبادلا بعض الكلمات، ثم عاد أبوبكر ليبدأ صلاته، وعندما ركع باغته المهاجم بتسديده 50 طعنه، ثم صوّره وهو نازف على الأرض وقد فارق الحياة، وبعدها لاذ فرارا، ليبث من مكان اختبائه لأحد معارفه فيديو عبر منصة Discord التواصلية عن جريمته التي صورها، لكنه حذفه لاحقا. ساعات مرت، وعثر مصلون على جثة أبوبكر عند الساعة 11 صباحا، فاتصلوا بخدمات الطوارئ، فأقبلت دوريات من شرطة مدينة Nîmes القريبة، وبدأت التحقيق بالقضية، وتم إرسال 3 محققين من الوحدة الفرعية لمكافحة الإرهاب في باريس لمراقبة مجريات التحقيق، فيما تقرر إجراء تشريح لجثة القتيل الاثنين، في وقت بدأ سكان بلدةLa Grand-Combe بجمع التبرعات لنقل جثمان القتيل الى ذويه بمالي. وفي الفيديو الذي صوره، يقول الطاعن، وهو ليس مسلما: 'لقد فعلتها.. سيعتقلوني بالتأكيد' بعد أن لاحظ وجود كاميرات مراقبة في القاعة، صورته أيضا وهو يرتكب جريمته. كما أشار في الفيديو إلى رغبته بالاعتداء على آخرين أيضا، لكنه لم يذكر دافعه إلى قتل أبو بكر. ولا يزال سبب وجوده في المسجد مجهولا، لكن المدعي العام بالمنطقة، عبد الكريم غريني، أبلغ صحيفة Le Parisien الفرنسية، أن القاتل 'لم يكن يعرف الضحية، وأن فرضية الجريمة بدافع عنصري أو معاد للإسلام قيد الدرس، إلى جانب فحص حالته النفسية والعقلية'. وفي باريس، أدان رئيس الوزراء الفرنسي، فرانسوا بايرو 'هذه الفظاعة المعادية للإسلام، والتي تم عرضها في مقطع فيديو' بحسب ما كتب في منصة X: مضيفا: 'نقف إلى جانب أحباء الضحية، ومع المؤمنين الذين أصيبوا بصدمة بالغة.. موارد الدولة مُسخرة لضمان القبض على القاتل ومعاقبته'. كما أدان وزير الداخلية الجريمة التي وصفها أمس السبت بأنها 'اغتيال شنيع وقع في مكان عبادة مقدس، وتمس قلوب جميع المؤمنين'. وفق تعبيره. مقالات ذات صلة

العربية
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- العربية
الشرطة الفرنسية تطارد بوسنياً قتل مصلياً في مسجد وصوّر جريمته بهاتفه
الشاب الذي سدد 50 طعنة صباح يوم الجمعة الماضي، قتل بها أحد المصلين في "مسجد خديجة" ببلدة La Grand-Combe في أقصى الجنوب الفرنسي، هو فرنسي عمره 20 عاما، أصله من البوسنة، وكان يقيم في المنطقة، ويعيش على الإعانات الاجتماعية، ويقضي معظم وقته بألعاب الفيديو، بحسب ما ذكرت الشرطة التي أوقفت شقيقه للاستجواب، ثم أطلقت سراحه بريئا. أما القتيل، غاسمه أبو بكر، المولود قبل 23 عاما في دولة مالي، وكان يقيم منذ سنوات في حي قريب من المسجد، بحسب ما ذكرت صحيفة Midi Libre المحلية في خبرها المضيفة فيه، أنه معروف ومحبوب في "لا غراند-كومب" البالغ سكانها 5 آلاف، والحاصل على شهادة مهنية في مجال البناء من "معهد باستور" الخاص. فيديو لأحد أصدقائه وبحسب الشرطة التي لم تفرج للآن عن أي صورة، فإن أبوبكر جاء إلى المسجد في الثامنة صباحا لتنظيف القاعة استعدادا لصلاة الجمعة، وفقا لما يظهر مما صورته كاميرات المراقبة، الواضح منها أنه كان بمفرده في المسجد عندما وصل رجل آخر وقف بجانبه وكأنه يستعد للصلاة، فتبادلا بعض الكلمات، ثم عاد أبوبكر ليبدأ صلاته، وعندما ركع باغته المهاجم بتسديده 50 طعنه، ثم صوّره وهو نازف على الأرض وقد فارق الحياة، وبعدها لاذ فرارا، ليبث من مكان اختبائه لأحد معارفه فيديو عبر منصة Discord التواصلية عن جريمته التي صورها، لكنه حذفه لاحقا. ساعات مرت، وعثر مصلون على جثة أبوبكر عند الساعة 11 صباحا، فاتصلوا بخدمات الطوارئ، فأقبلت دوريات من شرطة مدينة Nîmes القريبة، وبدأت التحقيق بالقضية، وتم إرسال 3 محققين من الوحدة الفرعية لمكافحة الإرهاب في باريس لمراقبة مجريات التحقيق، فيما تقرر إجراء تشريح لجثة القتيل الاثنين، في وقت بدأ سكان بلدةLa Grand-Combe بجمع التبرعات لنقل جثمان القتيل الى ذويه بمالي. وفي الفيديو الذي صوره، يقول الطاعن، وهو ليس مسلما: "لقد فعلتها.. سيعتقلوني بالتأكيد" بعد أن لاحظ وجود كاميرات مراقبة في القاعة، صورته أيضا وهو يرتكب جريمته. كما أشار في الفيديو إلى رغبته بالاعتداء على آخرين أيضا، لكنه لم يذكر دافعه إلى قتل أبو بكر. ولا يزال سبب وجوده في المسجد مجهولا، لكن المدعي العام بالمنطقة، عبد الكريم غريني، أبلغ صحيفة Le Parisien الفرنسية، أن القاتل "لم يكن يعرف الضحية، وأن فرضية الجريمة بدافع عنصري أو معاد للإسلام قيد الدرس، إلى جانب فحص حالته النفسية والعقلية". وفي باريس، أدان رئيس الوزراء الفرنسي، فرانسوا بايرو "هذه الفظاعة المعادية للإسلام، والتي تم عرضها في مقطع فيديو" بحسب ما كتب في منصة X: مضيفا: "نقف إلى جانب أحباء الضحية، ومع المؤمنين الذين أصيبوا بصدمة بالغة.. موارد الدولة مُسخرة لضمان القبض على القاتل ومعاقبته". كما أدان وزير الداخلية الجريمة التي وصفها أمس السبت بأنها "اغتيال شنيع وقع في مكان عبادة مقدس، وتمس قلوب جميع المؤمنين". وفق تعبيره.


البلاد البحرينية
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- البلاد البحرينية
الشرطة الفرنسية تطارد بوسنيا قتل مصليا في مسجد وصوّر جريمته بهاتفه
الشاب الذي سدد 50 طعنة صباح يوم الجمعة الماضي، قتل بها أحد المصلي في "مسجد خديجة" ببلدة La Grand-Combe في أقصى الجنوب الفرنسي، هو فرنسي عمره 20 عاما، أصله من البوسنة، وكان يقيم في المنطقة، ويعيش على الإعانات الاجتماعية، ويقضي معظم وقته بألعاب الفيديو، بحسب ما ذكرت الشرطة التي أوقفت شقيقه للاستجواب، ثم أطلقت سراحه بريئا. أما القتيل، غاسمه أبو بكر، المولود قبل 23 عاما في دولة مالي، وكان يقيم منذ سنوات في حي قريب من المسجد، بحسب ما ذكرت صحيفة Midi Libre المحلية في خبرها المضيفة فيه، أنه معروف ومحبوب في "لا غراند-كومب" البالغ سكانها 5 آلاف، والحاصل على شهادة مهنية في مجال البناء من "معهد باستور" الخاص. فيديو لأحد أصدقائه وبحسب الشرطة التي لم تفرج للآن عن أي صورة، فان أبوبكر جاء إلى المسجد في الثامنة صباحا لتنظيف القاعة استعدادا لصلاة الجمعة، وفقا لما يظهر مما صورته كاميرات المراقبة، الواضح منها أنه كان بمفرده في المسجد عندما وصل رجل آخر وقف بجانبه وكأنه يستعد للصلاة، فتبادلا بعض الكلمات، ثم عاد أبوبكر ليبدأ صلاته، وعندما ركع باغته المهاجم بتسديده 50 طعنه، ثم صوّره وهو نازف على الأرض وقد فارق الحياة، وبعدها لاذ فرارا، ليبث من مكان اختبائه لأحد معارفه فيديو عبر منصةDiscord التواصلية عن جريمته التي صورها، لكنه حذفه لاحقا. ساعات مرت، وعثر مصلون على جثة أبوبكر عند الساعة 11 صباحا، فاتصلوا بخدمات الطوارئ، فأقبلت دوريات من شرطة مدينة Nîmes القريبة، وبدأت التحقيق بالقضية، وتم إرسال 3 محققين من الوحدة الفرعية لمكافحة الإرهاب في باريس لمراقبة مجريات التحقيق، فيما تقرر إجراء تشريح لجثة القتبل الاثنين، في وقت بدأ سكان بلدةLa Grand-Combe بجمع التبرعات لنقل جثمان القتيل الى ذويه بمالي. وفي الفيديو الذي صوره، يقول الطاعن، وهو ليس مسلما: "لقد فعلتها.. سيعتقلوني بالتأكيد" بعد أن لاحظ وجود كاميرات مراقبة في القاعة ، صورته أيضا وهو يرتكب جريمته. كما أشار في الفيديو إلى رغبته بالاعتداء على آخرين أيضا، لكنه لم يذكر دافعه الى قتل أبو بكر. ولا يزال سبب وجوده في المسجد مجهولا، لكن المدعي العام بالمنطقة، عبد الكريم غريني، أبلغ صحيفة Le Parisien الفرنسية، أن القاتل "لم يكن يعرف الضحية، وأن فرضية الجريمة بدافع عنصري أو معاد للإسلام قيد الدرس، إلى جانب فحص حالته النفسية والعقلية". وفي باريس، أدان رئيس الوزراء الفرنسي، فرانسوا بايرو "هذه الفظاعة المعادية للإسلام، والتي تم عرضها في مقطع فيديو" بحسب ما كتب في منصة X: مضيفا: "نقف إلى جانب أحباء الضحية، ومع المؤمنين الذين أصيبوا بصدمة بالغة.. موارد الدولة مُسخرة لضمان القبض على القاتل ومعاقبته".