logo
#

أحدث الأخبار مع #LancetDiabetesEndocrinology

‫ «الدولي للسكري» يعتمد «وايل كورنيل» مركزاً للتميّز
‫ «الدولي للسكري» يعتمد «وايل كورنيل» مركزاً للتميّز

العرب القطرية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • العرب القطرية

‫ «الدولي للسكري» يعتمد «وايل كورنيل» مركزاً للتميّز

الدوحة - العرب أصبحت وايل كورنيل للطب - قطر أول مؤسسة طبية في قطر تنال اعتماداً رسمياً كمركز تميّز من الاتحاد الدولي للسكري (IDF)، تقديراً لإسهاماتها اللافتة والملموسة على صُعد البحوث العلمية والدراسة الأكاديمية والرعاية الطبية فيما يتعلق بداء السكري. وبذلك تنضمّ وايل كورنيل للطب - قطر إلى نخبة تتألف من 25 مركز تميّز آخر في أنحاء العالم معتمدة من قبل الاتحاد الدولي للسكري. ونالت وايل كورنيل للطب - قطر هذا الاعتماد المرموق بعد أن استوفت معايير الأهلية الصارمة التي يحددها الاتحاد الدولي للسكري، ومنها البنية التحتية المتقدمة لتوفير التعليم، وسجل إنجازات من البحوث العلمية عالية الجودة في مجال داء السكري، والمكانة المرموقة كمؤسسة طبية لديها فريق من أصحاب المهن الصحية ذوي التخصصات المتعددة في مجال رعاية مرضى السكري والوقاية منه وتقديم الدعم للمصابين به. ويُعدّ الاتحاد الدولي للسكري صوتاً دولياً للجهات العالمية المعنية بداء السكري، وهي منظمة جامعة غير ربحية تضمّ 251 جمعية وطنية لمرضى السكري في 158 بلداً ومنطقة حول العالم، تعمل معاً لتمكين مرضى السكري البالغ عددهم قرابة 590 مليون شخص وتحسين حياتهم ووقاية الآخرين المعرضين للإصابة بالسكري. وقال الدكتور رياز مالك أحد أبرز الباحثين في مجال السكري وأستاذ الطب والعميد المساعد لشراكات البحوث الإكلينيكية في وايل كورنيل للطب - قطر: «نحن سعداء للغاية بمنحنا الاعتماد كمركز تميّز من الاتحاد الدولي للسكري تقديراً لإسهاماتنا العالمية، البحثية والأكاديمية، في ما يتعلق بداء السكري. ويعزّز هذا الاعتماد قدرتنا على إجراء المزيد من البحوث عن داء السكري ومضاعفاته، وسيمكّن الكلية من تقديم تعليم لأصحاب المهن الصحية من شأنه أن يحسّن تشخيص المصابين بالسكري وأولئك المعرّضين للإصابة به وإدارة المرض بالشكل الأمثل. ومن خلال العمل الوثيق مع منظمات دولية مثل الاتحاد الدولي للسكري، سنُسهم في الوقاية من داء السكري وتحسين حياة المصابين به في آنٍ معاً». وتطرّق الدكتور مالك إلى أحدث دراسة استعراضية منهجية نُشرت له ولباحثين آخرين في الدورية الطبية العالمية Lancet Diabetes Endocrinology والتي أظهرت وجود علاقة بين فقدان نسبة 20-29% من وزن الجسم والتعافي الجزئي من داء السكري لدى قرابة 70% من المصابين بالسكري من النوع الثاني. وبالإضافة إلى ذلك، فإن إجراء فحوص منتظمة للكشف المبكر عن أي مضاعفات تؤثر على الأعصاب أو العينين أو الكُليتين يمكن أن يسهم في الوقاية من الإصابة بالعمى أو غسيل الكُلى أو بتر الأطراف. وقال الدكتور جاويد شيخ عميد وايل كورنيل للطب - قطر: «إنه لشرف عظيم أن تنال الكلية هذا الاعتماد المهم كمركز تميّز من الاتحاد الدولي للسكري. إن داء السكري هو المشكلة الصحية الأكثر إلحاحاً في منطقتنا، ونتّبع في وايل كورنيل للطب - قطر نهجاً متعدّد الأوجه في التصدي لهذا التحدي يجمع بين البحوث العلمية الرصينة، وأوجُه التميّز الإكلينيكية، والمبادرات التعليمية، وتقديم الدعم لمرضى السكري».

اعتماد "وايل كورنيل للطب - قطر" مركزاً عالمياً متميزاً في بحوث وعلاج السكري
اعتماد "وايل كورنيل للطب - قطر" مركزاً عالمياً متميزاً في بحوث وعلاج السكري

صحيفة الشرق

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة الشرق

اعتماد "وايل كورنيل للطب - قطر" مركزاً عالمياً متميزاً في بحوث وعلاج السكري

محليات 28 تابعونا: السكري حصلت /وايل كورنيل للطب - قطر/، على اعتماد رسمي كمركز تميز من قبل الاتحاد الدولي للسكري (IDF)، لتصبح بذلك أول مؤسسة طبية في قطر تنال هذا الاعتماد، تقديرا لإسهاماتها في مجالات البحوث العلمية والدراسات الأكاديمية والرعاية الصحية المرتبطة بداء السكري. وبهذا الاعتماد، تنضم /وايل كورنيل للطب - قطر/ إلى نخبة تضم 25 مركز تميز حول العالم معتمدة من قبل الاتحاد الدولي للسكري، الذي يعد من أبرز الجهات العالمية المعنية بمكافحة هذا المرض. ويأتي هذا التكريم بعد استيفاء الكلية لمجموعة من معايير الأهلية الصارمة التي يشترطها الاتحاد، وتشمل توفر بنية تحتية متطورة للتعليم، وسجلا متميزا في البحوث العلمية عالية الجودة في مجال داء السكري، إلى جانب وجود فريق طبي متعدد التخصصات يقدم خدمات رعاية شاملة لمرضى السكري، تشمل الوقاية والعلاج والدعم. ويعد الاتحاد الدولي للسكري منظمة عالمية غير ربحية، تمثل صوت الجهات المعنية بداء السكري على مستوى العالم، وتضم في عضويتها 251 جمعية وطنية لمرضى السكري في 158 دولة ومنطقة، وتسعى إلى تمكين أكثر من 590 مليون مريض بالسكري وتحسين جودة حياتهم، فضلا عن العمل على الوقاية من المرض لدى المعرضين للإصابة به. بهذه المناسبة، أعرب الدكتور رياز مالك أستاذ الطب والعميد المساعد لشراكات البحوث الإكلينيكية في /وايل كورنيل للطب - قطر/، عن سعادته بهذا الإنجاز، قائلا:" نحن فخورون بالحصول على هذا الاعتماد المرموق من الاتحاد الدولي للسكري، والذي يعد تقديرا لإسهاماتنا البحثية والأكاديمية العالمية في مجال داء السكري. وسيسهم هذا الاعتماد في تعزيز قدرتنا على إجراء المزيد من البحوث حول المرض ومضاعفاته، وتقديم برامج تعليمية متقدمة للممارسين الصحيين، تسهم في تحسين سبل التشخيص والإدارة الفعالة للمرض". وأشار الدكتور مالك إلى نتائج دراسة مراجعة منهجية نشرت له ولعدد من الباحثين في دورية Lancet Diabetes & Endocrinology، كشفت أن فقدان ما نسبته 20 إلى 29 بالمئة من وزن الجسم قد يؤدي إلى التعافي الجزئي من السكري من النوع الثاني لدى نحو 70 بالمئة من المصابين، مؤكدا أن الكشف المبكر عن المضاعفات التي تؤثر على الأعصاب أو العينين أو الكلى من شأنه أن يقي من فقدان البصر أو الحاجة إلى غسيل الكلى أو حتى بتر الأطراف. من جهته، أعرب الدكتور جاويد شيخ عميد /وايل كورنيل للطب - قطر/، عن فخره بهذا الإنجاز، قائلا:" يشرفنا حصول الكلية على اعتماد مركز تميز من الاتحاد الدولي للسكري، في ظل التحديات الصحية التي تفرضها معدلات الإصابة المرتفعة بهذا المرض في منطقتنا. ونحن نتبع نهجا متعدد الأبعاد في التصدي لهذا التحدي، يجمع بين البحث العلمي، والتميز في الرعاية الإكلينيكية، والمبادرات التعليمية، والدعم المباشر لمرضى السكري". مساحة إعلانية

دراسة: فقدان الوزن يضاعف فرص الشفاء من السكري
دراسة: فقدان الوزن يضاعف فرص الشفاء من السكري

الوئام

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوئام

دراسة: فقدان الوزن يضاعف فرص الشفاء من السكري

أظهرت دراسة حديثة نُشرت في مجلة 'Lancet Diabetes & Endocrinology' أن خفض الوزن يلعب دوراً كبيراً في زيادة فرص الشفاء من داء السكري من النوع الثاني. وبحسب تحليل شمل 22 دراسة عالية الجودة، تبيّن أن كل كيلوغرام يُفقد من الوزن يُحسّن من وضع المرض. وكلما زادت نسبة الوزن المفقود، ارتفعت معها فرص التعافي؛ فلكل 1% من الوزن يُخسر، تزداد فرصة الشفاء الكامل بنسبة 2.17% وفرصة التحسّن بنسبة 2.74%. وقد تمكّن نحو 48% من المشاركين في الدراسات من الوصول إلى الشفاء التام من السكري من خلال فقدان الوزن فقط، وكانت النسبة أعلى بين من خسروا وزناً أكبر. فعلى سبيل المثال، نحو نصف الذين فقدوا ما بين 20% و29% من وزنهم الأصلي تخلّصوا تماماً من المرض، وارتفعت النسبة إلى 80% بين من خسروا 30% أو أكثر. أما التحسّن الجزئي فبلغه نحو 41% من المشاركين، وكان هذا أيضاً مرتبطاً بكمية الوزن المفقود. ووفقاً لمعايير الدراسة، يُعد الشخص متعافياً من السكري إذا حافظ بعد سنة من فقدان الوزن على مستوى سكر دم تراكمي (HbA1c) أقل من 6% بدون أدوية، أو كان مستوى السكر في الصيام أقل من 100 ملغم/ديسيلتر. أما التحسّن الجزئي فيُعرف بانخفاض HbA1c لأقل من 6.5% أو سكر الصيام لأقل من 126 ملغم/ديسيلتر.

الكشف عن طريقة تزيد فرص الشفاء من داء السكري
الكشف عن طريقة تزيد فرص الشفاء من داء السكري

الخبر

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الخبر

الكشف عن طريقة تزيد فرص الشفاء من داء السكري

يسهم فقدان الوزن في زيادة فرص الشفاء ‫من داء السكري من النوع الثاني، وذلك وفقا لنتائج دراسة حديثة نشرت في ‫المجلة العلمية "لانسيت دايبيتز أند إيندوكراينولوجي" (Lancet Diabetes & Endocrinology) المتخصصة. ‫ويظهر التقييم الموجز لـ22 دراسة عالية الجودة ما يلي: مع كل كيلوغرام ‫يفقده الأشخاص المصابون بداء السكري من النوع الثاني يتحسن المرض. ولكل ‫نسبة مئوية من وزن الجسم المفقودة، تزداد احتمالية الشفاء التام بنسبة 2.71%. ‫وبشكل عام، حقق ما يقارب من 48% من المشاركين في الدراسة شفاء كاملا من ‫خلال فقدان الوزن. وكان هذا الأمر أكثر شيوعا كلما فقدوا المزيد من ‫الوزن، ففي ما يقارب من 50% من أولئك، الذين فقدوا ما بين 20 و29% من وزن ‫الجسم الأصلي، اختفى مرض السكري تماما. ‫‫ومن بين الذين، فقدوا ما لا يقل عن 30% وصل الرقم إلى ما يقارب من 80%. ‫وفي المتوسط، حقق 41% منهم انخفاضا جزئيا، وهنا أيضا كان من الواضح ‫تماما أن الفرصة زادت كلما خسر المرضى المزيد من الوزن. ‫وفي الدراسة، تم اعتبار الشفاء التام محققا إذا كان مستوى السكر في الدم ‫على المدى الطويل (HbA1c) بدون دواء أقل من 6.0% أو كان مستوى السكر في ‫الدم أثناء الصيام أقل من 100 مغم/ديسيلتر بعد عام واحد من بدء فقدان ‫الوزن. ‫ويحدث تحسن جزئي عندما ينخفض الهيموغلوبين السكري التراكمي إلى أقل من 6.5% أو عندما ينخفض سكر الدم الصائم إلى أقل من 126 مغم/ديسيلتر.

‫دراسة تكشف طريقة تزيد فرص الشفاء من داء السكري
‫دراسة تكشف طريقة تزيد فرص الشفاء من داء السكري

الجزيرة

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجزيرة

‫دراسة تكشف طريقة تزيد فرص الشفاء من داء السكري

يسهم فقدان الوزن في زيادة فرص الشفاء ‫من داء السكري من النوع الثاني، وذلك وفقا لنتائج دراسة حديثة نشرت في ‫المجلة العلمية "لانسيت دايبيتز أند إيندوكراينولوجي" (Lancet Diabetes & Endocrinology) المتخصصة. ‫ويظهر التقييم الموجز لـ22 دراسة عالية الجودة ما يلي: مع كل كيلوغرام ‫يفقده الأشخاص المصابون بداء السكري من النوع الثاني يتحسن المرض. ولكل ‫نسبة مئوية من وزن الجسم المفقودة، تزداد احتمالية الشفاء التام بنسبة 2.71%. ‫وبشكل عام، حقق ما يقارب من 48% من المشاركين في الدراسة شفاء كاملا من ‫خلال فقدان الوزن. وكان هذا الأمر أكثر شيوعا كلما فقدوا المزيد من ‫الوزن، ففي ما يقارب من 50% من أولئك، الذين فقدوا ما بين 20 و29% من وزن ‫الجسم الأصلي، اختفى مرض السكري تماما. ‫‫ومن بين الذين، فقدوا ما لا يقل عن 30% وصل الرقم إلى ما يقارب من 80%. ‫وفي المتوسط، حقق 41% منهم انخفاضا جزئيا، وهنا أيضا كان من الواضح ‫تماما أن الفرصة زادت كلما خسر المرضى المزيد من الوزن. ‫وفي الدراسة، تم اعتبار الشفاء التام محققا إذا كان مستوى السكر في الدم ‫على المدى الطويل (HbA1c) بدون دواء أقل من 6.0% أو كان مستوى السكر في ‫الدم أثناء الصيام أقل من 100 مغم/ديسيلتر بعد عام واحد من بدء فقدان ‫الوزن. إعلان

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store